Datasets:

Languages:
Arabic
Tags:
License:
text
stringlengths
0
3.15k
اسم الفلم :
أشتون كوتشر وكاثرين هيغل نجمان يجمعهما عامل مشترك هو شهرتهما من خلال التلفزيون أولا وإنتقالهما بنجاح بعدها إلى السينما فالأثنان من ألمع الأسماء السينمائية الصاعدة فى هوليود وهما يجتمعان فى الكوميديا الرومانسية (Killers)
أو (قتلة) وتدور أحداثه عن الفتاة الشابة جين الخارجة لتوها من علاقة فاشلة حين تواجه الشاب سبنسر أثناء إجازة لها فى فرنسا ويقعان فى الحب من أول نظرة , يتزوجان وينتقلان للعيش فى منطقة عائليه آملين بتكوين أسرة ولكن وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما تكتشف سرا صادما عن زوجها وهو أنه كان يعمل جاسوسا متخصص بالإغتيالات وتجد نفسها وإياه مطاردين من قبل مجموعة من القتلة تريد القضاء عليهما بسبب ماضى سبنسر الدامي .
فيلم لا يعطي الكثير
لايوجد الكثير ما يقال فى وصف هذا الفيلم سوى أنه فيلم يتطلب من المشاهد عزل المنطق عند رؤيته والتسامح كثيرا مع الأحداث التي لا تصدق المتكررة خلال الفيلم والحبكة اللامنطقية له ,
كل ما يعتمد عليه الفيلم حقيقة هو أداء النجمين آشتون كوتشر وكاثرين هيغل والكوميديا التى خلقت بينهما وبعض مشاهد المطاردات والأكشن عدا عن ذلك لايحوى هذا الفيلم كثيرا ليحكى عنه
وهو أحد تلك الأفلام التى تشاهدها مرة واحد ويذهب من بعدها إلى غياهب النسيان غير تاركا أى إنطباع مهما كان بسيطا , وهو لا يشكل مشاهدة جيدة ولكنه ليس سيئ كلية أيضا
التقييم :2/5
اسم الفلم: The Last Station
قد أشاهد هذا الفيلم The Last Station مع مجموعة من الأصدقاء .. وسنخرج بنتيجة شبه قطعية أن هذا الفيلم لا يرقى إلى فكرِ الرجل التي جُسدت لحظات حياته الأخيرة, بل لم يقدم تولستوي كما يريد محبي تولستوي الفنان والفيلسوف. لم أجد في تولستوي هنا سوى لحظات لا تزيد عن الخمسة دقائق بسيطة أستطيع التأكيد أن هذا هو تولستوي الذي أعرفه .. إذا كان الفيلم لا يرقى أو لم يحز على إعجابي لماذا اكتب عنه هنا ؟.. بإختصار الجواب لأنه تولستوي. الكاتب الذي أدين له بالكثير, بالمتعة الأدبية والفكرية التي قدمها لي طوال السنوات الثلاث الماضية.
طوال مشاهدتي للفيلم كنت أريد أن اسمع كلمات تولستوي الهائلة التأثير, عن أفكاره التي أجبرت الكنيسة الأرثوذكسية على طرد تولستوي من رعايتها. ولم أجد شيئاً مع الاسف. بل انشغل منتجي الفيلم برسم مسار فرعي آخر يستطيعون من خلاله كشف ملامح تولستوي وخلافاته مع زوجته حول الأملاك والأراضي والحقوق الأدبية, وحتى هذا المسار فاشل بإمتياز إذ لم يكن له أي نتيجة تستحق الذكر.
هناك دقيقة واحدة فقط من الفيلم كله هي التي تستحق الذكر والإشادة.هو مشهد تقبيل تولستوي للأرض قبل رحيله. ولو كان المخرج قارئاً لاعترافات تولستوي لزاد في هذا المشهد وأبدع فيه, إذ بالإمكان اختصار رحلة تولستوي إلى الله بتلك السجدة التي أعلنت تخلي تولستوي عن كل شيء, عن كل شيء. من أجل أن يعيش بسلام ورضا كامل.
هذه القراءة موجهه بشكل رئيسي إلى مخرج الفيلم وكاتب الرواية الأحمق التي تحكي حياة تولستوي الأخيرة, وإلى أبطال الفيلم والمنتجين: هذه الصورة التي قدمتم فيها تولستوي ليس فيها شيء من تولستوي إلا مشهد السجود والنهاية الحزينة في المحطة, إن كنتم ستحاولون طبع هذه الصورة في أذهان المشاهدين فأنتم تعيشون في وهم كبير. لا يمكن أن اسمح لهذه الصورة بأن تعمر طويلاً. تولستوي الذي أعرفه, هو ما ستقرؤونه من محبي تولستوي هنا وفي أماكن أخرى.
التقييم: سيئ
اسم الفلم : مجنون أميرة
قصة ضعيفة وغيرمنطقية وأداء ساذج، توصيفات اتفق عليها مشاهدو الفيلم العربي «مجنون أميرة» للمخرجة ايناس الدغيدي، الذي يعرض حاليا في دور السينما المحلية، رافضين ان يستمر صناع الافلام في الاستخفاف بعقل المتفرج العربي،
مؤكدين ان الدغيدي فقدت بوصلتها في تقديم شيء جديد ومختلف، «إلا بالمشاهد الجنسية التي تتخصص فيها الدغيدي»، حسب مشاهدين، والفيلم من بطولة السورية نورة رحال ومصطفى هريدي أوشمس، يدور حول شاب مصري فقير مجنون بالاميرة الراحلة ديانا، فيتتبع اخبارها ويزين جدران غرفته بصورها الى ان تظهر أمامه مصادفة فتاة دانماركية تشبه الاميرة الراحلة، فيصاب بالجنون أكثر ويبدأ ملاحقتها، الى ان يتضح انها أميرة بالفعل، وينــقذها شخصياً من محاولة اغتيال، تغرم على اثرها بالشاب الفقير وتقرر البـــقاء في مصر.
استنكرت المخرجة إيناس الدغيدي قرار لجنة رقابة أفلام السينما في وزارة الإعلام الكويتية منع آخر أفلامها «مجنون أميرة» من العرض في دور السينما، بسبب ما وصفته اللجنة بأنها «محاذير رقابية تتعلق بأن معظم مشاهده جنسية، وينطوي على دعاوى صريحة للإباحية».
فيما جاء رد فعل بطل العمل مصطفى هريديأ بعيداً عن مشاعر الدهشة، وقال إن هذا القرار ليس بمستغرب على الجهات الرقابية في الكويت، فقد سبق أن رفضت عرض مسرحية «بودي جارد» للزعيم عادل إمام، للسبب نفسه، ودافع هريدي عن أول بطولة مطلقة له قائلاً: «مجنون أميرة» لا يتضمن أي مشاهد جنسية على الإطلاق، ولا يدعو للإباحية، باستثناء مشهد وحيد به قبلة يتيمة تم أداؤها بصورة كوميدية، وبالتالي فهو خال من الإثارة الجنسية. وأضاف أن مثل هذا الكلام أثير حول الفيلم قبل عرضه، ولكن عندما طرح في دور العرض سكتت كل الألسنة، لأنه لم يحتو على مشاهد ساخنة كما كانوا يظنون، مشيراً إلى أن الفيلم يناسب جميع الجماهير العربية، وأنه لاقى نجاحاً كبيراً عند عرضه في مصر، وتستطيع الأسرة في مصر أو أي من الدول العربية الالتفاف حوله دون أي حرج.
الفيلم الذي منحه مشاهدون علامة تراوحت بين صفر الى اربع درجات احتوى على مشاهد جنسية سواء باللفظ او الإيحاء، ومشاهد لها علاقة بنقد الحجاب ورجال الدين وغيرها من الموضوعات التي استاء منها المشاهدون، واعتبروه أسوأ أعمال المخرجة المصرية ايناس الدغيدي.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
حسن عيسى (30 عاماً)، قال ان الاختلاف بين عمل جيد وسيئ اختلاف منطقي، «لكن ان يتجرأ المخرج، خصوصاً العربي، على ان يستخف بعقل المشاهد فهي بالنسبة لي مسألة يرفضها الجميع»، موضحاً أن «الفيلم سخيف وساذج ولا يوجد فيه أي نوع من الابداع، وهو لا يشبه ما قدمته الدغيدي أبداً، ولا أعرف ما الرسالة المراد توصيلها من هذا الفيلم»، مانحاً إياه علامة صفر.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
وهذا ايضا ما أثارحفيظة لؤي توفيق (26 عاما)، متسائلاً «من هي الدغيدي لتنتقد شرع الله في فرض الحجاب ولماذا سمحت الرقابة بمرور هذا المشهد الذي جرح أالكثيرين»، مؤكداً أنه «فيلم سخيف وجارح ويجب ان يمحى من مكتبة الافلام المصرية»، مانحاً إياه صفراً.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
أداء ضعيف
وتوقع مهدي اسماعيل (28 عاما)، ان يشاهد فيلما متماسكا ومفيدا كتاريخ افلام الدغيدي بشكل عام، حسب تعبيره، وقال «صدمت أبتفاهة الاداء وسخافة القصة»، مشيراً الى ان «الدغيدي لم تعد محط ثقة حتى للفنانين والدليل انها استعانت بممثلين مغمورين»، مانحاً الفيلم درجة واحدة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
بدوره قال سلطان الدويري (20 عاما)، «فيلم ضعيف جدا، والكوميديا فيه مفتعلة، حتى المشاهد العاطفية سيئة ولا داعي لوجودها»، مانحاً اياه درجة واحدة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
من جانبها استغربت بدرية أحمد (25 عاما) عدم وجود اسماء «لأبطال مشهورين» في الفيلم، الا أنها لم تعد كذلك بعد مشاهدته، «فلا أعتقد ان اي فنان له اسمه سيقبل أن يمثل فيه، لأنه سيئ جداً شكلاً ومضموناً، واداء أالممثلين فيه بدائي وسطحي»، أرافضة اعطاء أي درجة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
أ ووافقها الرأي تيسير الميلاني (19 عاماً) الذي قال «أداء ضعيف واخراج بدائي وقصة سخيفة، واستغلال لشخصيات سياسية ودينية لإنجاحه»، مانحاً إياه درجة واحدة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
«أسوأ فيلم على الاطلاق»، هذا ما قالته بدور زايد (34 عاماً)، واضافت «لم افهمه، ولم أفهم نوعه اذا كان كوميدياً او عاطفياً او بوليسياً، الذي فهمته انه سيئ جداً، ولا يستحق ثمن التذكرة التي دفعت لمشاهدته، لذا أمنحه صفراً».
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
ولم يكن رأي ناهد خليل (27 عاماً)، اقل حدة بل وبسبب فيلم الدغيدي قررت الا تشاهد افلاما مصرية مرة أخرى، موضحة «الدغيدي معروفة بطرحها صورة محتلفة وغير نمطية، لكن الذي شاهدته يخجل ان يصنعه مخرج مبتدئ»، رافضة إعطاءه أي درجة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
وعلى الرغم من ان مخرجة الفيلم إيناس الدغيدي اكدت في لقاءات اعلامية متعددة انها لم تتعرض للشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي، وأنها قصدت جميع الدعاة، الا ان نيرة أحمد (29 عاما)، أصرت على ان الدغيدي قصدت شخص الشعراوي في فيلمها، «فمن المعروف ان الشيخ الراحل كانت تقصده فنانات لأخذ المشورة، لكن الدغيدي سخفت دوره كثيراً ويجب عليها ان تبتعد عن الدين ونقده في أفلامها»، مانحة الفيلم ثلاث درجات.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
ووجد محمد مصطفى (40 عاماً) ان المشهد الذي أظهرت فيه مخرجة العمل رجل دين مع شخصية الاميرة لا داعي لوجوده، الا ان الدغيدي حسب رأيه «تصر على أن تنقد الدين بأي شكل حتى لو بمشهد واحد»، مؤكداً «الفيلم سيئ جدا وهو نهاية الدغيدي على ما أعتقد»، ناصحاً اياها بأن «تستمر في عملها مذيعة وتنسى عالم السينما»، مانحاً الفيلم صفراً.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
وفي رأي مختلف في التفسير، ومشابه في تقييم العمل، قال حيدر عباسي (30 عاما) ان الدغيدي «لم تقصد الشيخ الشعراوي، هي قصدت رجال الدين بشكل عام وعلاقاتهم الخفية بمجتمع المشاهير»، وأضاف «الاهم من كل هذا ان المشهد لا داعي لوجوده أصلاً لأنه لم يضف او يلغ شيئاً»، مانحاً الفيلم درجة واحدة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
استغلال ديانا
ووجد مشاهدون ان الدغيدي شوهت أصورة الاميرة أديانا في الفيلم، فأظهرتها أمحبة للجنس والخيانة، وهذا ما لم يعجب إسراء الياسري (23 عاما)، التي قالت «الاميرة ديانا أكبر من الذي جسدته الدغيدي في الفيلم، فهي انسانة معطاءة وعطوف على الفقراء والمحتاجين وليست مجرد امرأة خائنة ومحبة للجنس»، مانحة الفيلم صفراً.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
أورأت دانة محمد ان الدغيدي استغلت حب الناس للراحلة ديانا للترويج لفيلمها، الذي لم يضم اسماء أبطال من الصف الاول حسب تعبيرها، فقد جاءت بممثلين يؤدون أدوارا ثانوية بالعادة، لكن الدغيدي استغلت وقع اسم الراحلة الاميرة ديانا على قلوب المشاهدين، وقال «أنا اصف الفيلم بالسيئ وأصف الدغيدي باستغلال شخصيات محبوبة لتعيد الاضواء اليها بعد ان ابتعدت عن السينما»، مانحة الفيلم ثلاث درجات.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم : مجنون أميرة
من جهة أخرى، أثار «مجنون أميرة» غضب مشاهدين ايضا بسبب ما تضمنه المشهد الذي تتساءل فيه الاميرة عن سبب ارتداء طالبات المدارس الحجاب، وإذا كن مجبرات ومقهورات أم لا، وعن هذا المشهد تحديداً قالت شيرين سمير (28 عاما) «لا أفهم لماذا تقحم الدغيدي نفسها في أمور دينية، وما لها وللحجاب الذي هو فرض إسلامي على كل امرأة مسلمة بالغة»، وأضافت «الفيلم عبارة عن هجوم على الاسلام وعلى مظاهر الإسلام وهو شيء مرفوض»، ولم تمنح الفيلم أي علامة.
http://www.mzyondubai.com/vb/showthread.php?t=97790
اسم الفلم: حسن ومرقص

Dataset Description

Paper: OCA: Opinion corpus for Arabic. Journal of the American Society for Information Science and Technology.

Point of Contact: msaleh@ujaen.es, jmperea@ujaen.es

OCA is an Arabic corpus of movie reviews. This corpus has been generated from comments in Arabic obtained from different web pages

Licensing Information

OCA is released under the Apache-2.0 License.

Citation Information

@article{article,
author = {Saleh, Mohammed and Martín-Valdivia, Maria and López, L. and Perea-Ortega, José},
year = {2011},
month = {10},
pages = {2045-2054},
title = {OCA: Opinion corpus for Arabic},
volume = {62},
journal = {JASIST},
doi = {10.1002/asi.21598}
}
Downloads last month
0
Edit dataset card