text
stringlengths
0
3.15k
- أين تقع هذه الجامعة التى ترتدى فيها الفتيات هذه الملابس.. منتهى عدم الواقعية
- يوجد 3 مطربين فى هذا الفيلم .. نكتة جامدة
- على أيامى لم تكن بنات المدارس بهذا ال"فوران" . و أتحدى أى بنت أن تمشى فى الشارع بالفستان الذى كانت تلبسه ماريا فى أخر مشاهدها
- هل شاهد أسامة فوزى (جنة الشياطين/بحب السيما) هذا الفيلم؟
- لازلت مقتنع بعلا غانم كممثلة موهوبة.
- أهنئ المخرج على حسن اختياره للمؤخرات، أفضل ما قدمه هذا الفيلم و هم بالترتيب: دوللى، علا، الفتاة صديقة علا، ماريا
التقييم: 3/10
اسم الفلم: كامب
كامب فيلم ليس لة اهمية
(ضعيف)
إسم الكاتب: رشا هادي
من خلال مشاهدتي للفيلم فهو ضعيف في كل شيئ السيناريو لسينارست لة تجربة واحدة من قبل وكان اسواء من هذا الفيلم فهو يفتقد الحرفية والحبكة وخصوصا انة فيلم رعب يحتاج الي خبرة كثيرة واعتقد انة لايتوفر في الكاتب هذة الشروط فهي بالنسبة لة سبوبة هي مجرد مشاهد ملتصقة دون معني ياتي يعد ذالك الممثلين لايصلح منهم ان يكون ممثل بالمعني الحقيقي باستثناء منال سلامة وياتي بعد ذالك الانتاج الضعيف جدا والمعروف في تلك افلام الرعب انها تحتاج تكلفة باهظة وما انتج علي فيلم كامب يكفي لانتاج سهرة تليفزيونية اما الاخراج فهي فرحة لمساعد اخراج تلفزيوني تاتي لة الفرصة لكي يخرج في السينما فيحدث ما حدث مجرد سهرة تليفزيونية مسلية اعتقد انة من الافضل كان عدم انتاج هذا النوع من الافلام التجارية الرديئة
التقييم: 4/10
اسم الفلم: حين ميسرة
فيلم ساذج بالرغم من محاولة وضعه في إطار الفيلم الواقعي الذي يلقي الضوء على حياة سكان العشوائيات في القاهرة.
بالطبع لم يكن سبب احباطي اني كنت اتوقع مستوى عالي من المخرج خالد يوسف ولكن أن أرى هذا المستوى المتدني في السرد واللغة السينمائية هو ما أصابني بالاحباط الشديد!
الفيلم لم يرقى الى مستوى الموضوع وتعامل معه بنفس منطق مانشتات أخبار الحوادث! الشيء الذي حاول المخرج وضعه في مقدمة الفيلم محاولةً لجعل ما سوف يراه المشاهد من سريالية يبدو واقعي.
لن أطيل ولكن أكثر ما جذب انتباهي دور سمية الخشاب.
منذ بداية ظهور الشخصية في الفيلم وهي تهرب من محولة إغتصاب في الوقت التي كانت تهرب من تحرش زوج الام ثم تهرب مرة أخرى من العشوائيات ثم إلى الاسكندرية ثم من الاسكندرية تهرب من قسوة أبناء السيدة التي عطفت عليها ثم إلى بيت الدعارة ثم تهرب إلى العشوعيات ثم إلى بيت الام مرة أخرى إلى بيت الدعارة مرة اخرى ثم من بيت الدعارة تختلق موقف لتهرب مع أحد العاملين معها، ثم تهرب حين مداهمة البوليس لمنزل الشاب ثم تعمل راقصة ثم تهرب وتعود لبيت الشاب بعد خروجه من القضية ثم تهرب حين يحاول اصدقاؤه اغتصبها ثم تهرب من البوليس في نهاية الفيلم أثناء إتمام صفقة مشبوهة مع أحد رجال الأعمال الفاسدين ثم تهرب في النهاية إلى الاسكندرية مرة أخرى في القطار..وهنا تأتي عبقرية المخرج في جمع شمل العائلة في مكان واحد. الأب، الأم، والإبن الذي هرب هو أيضاً من البيت وأصبح من أطفال الشوارع وزوجتة والحفيد في نفس القطار!
ثم في نهاية الفيلم، أحد أكثر النهايات المستفزة في تاريخ السينما. يأتي المخرج بصوت حنون ويهمس في أذان المتفرجين معتذراً أنه حاول نقل الواقع ولكن الواقع أشد قسوة مما رأيناه!!
في رأيي خالد مخرج محاط بهالة من المبالغة. فهو مخرج عادي، شاءت الظروف أن تجمع بينه وبين أحد أهم مخرجي مصر الاستاذ يوسف شاهين كمساعد لفترة طويلة ..ولكن في حقيقة الأمر لا أعتقد أن خالد يوسف إستفاد من هذه الفرصة الكبيرة.
كنت اتمنى أن يعتذر خالد عن ما قدمه من مستوى في رأيي لا يقل سوءً عن اللمبي و أيظن!!!
حين ميسرة أو (الهروب الكبير) .. أحد أسوأ الأفلام التي رأيتها في حياتي!!
التقييم: 3/10
اسم الفلم : ابراهيم الابيض
إبراهيم الأبيض مين ؟؟ ( من..... (8 يوليو 2009 م)
(سيىء)
إسم الكاتب: ليلى عربي كاتبي
*** هذا النقد قد يحتوى على معلومات تحرق القصة ***
الشيء الوحيد اللي منعني من الخروج من السينما في نص الفيلم هو محمود عبد العزيز .. فأنا لغاية هذه اللحظة لم أفهم القصة! و لا أستطيع تعريف قصة ابراهيم الأبيض في جملة مفيدة .. فلم أستطيع أن أتواصل مع القصة و ذلك لسوء الربط و عدم بناءو تقديم الشخصيات بشكل منطقي و متواصل، فلماذا ابراهيم الابيض لديه هذه الروح الإجرامية منذ طفولته و حتى لو ظلم كطفل ؟!ما فيش حد بيتولد مجرم! و ما هو سبب وجود أم حورية في القصة اذا قرر الكاتب قتلها فجأة بعد ما بدأ بناء شخصيتها مباشرة و بعدما بدأ المشاهد أن يتواصل معها؟ فماذا أضافت للقصة ؟..و حنان الترك برضه؟؟ و أخو حورية المعاق ؟؟ و حورية التي تقرر الانتقام و عملت كل المصايب الي عملتهابحقد لتعود في اخر لحظةو تغير رأيها؟!! فلم يكن مشهد حورية تتلوع مشتهية ابراهيم الأبيض و هو بالمناسبة نفس مشهد هيفا في دكان شحاتة ، مبرر ليدل على أنها ما زالت تحبه فالحب شيء والشهوة شيء اخر مختلف تماما بالاضافة أنها أستمرت بالانتقام بعد هذا المشهد. فكما قلت بناء الشخصيات كان ضعيف و أشعرني بأن الكاتب كان يختلق الأحداث فقط ليبقي الشخصيات مستمرة بأي شكل مما جعل إقحام هذه الأحداث و كذلك الأكشن يبدو واضحاً و ملموساً فأدخلني في حالة توتر و أنا أشاهد مجموعة من المشاهد الغير مترابطة باحثة عن قصة .
لا شك أن محمود عبد العزيز جعل الموضوع يستاهل العناء فأنا استمتعت بكل كلمة أداها و تمنيت أن يكون هو كل الفيلم .. فهو من حمل النص الضعيف و الاداء الغير مدروس لبعض الممثلين و اللي يمكن قرروا أداء الادوار في الفيلم لمجرد أن يكونوا مع المبدع محمود عبد العزيز .. صحيح النص ضعيف بس الممثل الي حاسس الدور ممكن يخليك تحس معاه فعمرو واكد خالاني أفهم هو مين و أفهم أحاسيسه مع إني أنا مش من مصر بس لاحظت فرق كبير بين لهجة عمرو واكد و لهجة أحمد السقا فواضح أنه لهجة واكد و طريقة كلامه المدروس هي طريقة الشباب اللي عايشين في بيئة مثل هذه البيئة فشعرت أنه (أزعر) كما نصفهم في بلاد الشام و أنه واحد منهم فهذه الشخصية مألوفة لأن هذه الفئة من الشباب موجودة في كل مجتمع عربي و في العالم كله حتى،أما السقا فكان يتحدث مثل أي شاب عايش في المدينة حياةعادية يتحدث بطريقة و لهجة ممكن أن أقول أنها كانت أنيقة شيئاً ما أحياناً.
بالنسبة للبيئة فنقلت بشكل منطقي حيث أستطعت الاستمتاع بالمشاهد من ناحية الديكور و الحارات و الملابس بغض النظر عن الحزام ال GUCCI ,الموديل الجديد بغض النظر أصلي وللا تقليد, اللي كان لابسه السقا طول الفيلم و هو فقير من العشوائيات .تفاصيل بسيطة جداً من هذا النوع ممكن أن تشكك بمصداقية الشخصية أو حتى تدميرها.. بس ما علينا.
المخرج حاول عمل فيلم أكشن "متطور" بس يمكن حاول زيادة. و حعلق فقط على المشهد الأخير عندما جاء عبد المالك زرزور و أولاده للإنتقام من إبراهيم الأبيض . ليه كان في زجاج على الحنطور و هجموا عليه من خلاله؟؟؟؟ ما المشاهد من أول ما شاف الحنطور عليه أزاز و هو عارف إنهم متخبين جواه! يعني عنصر التشويق إتحرق كنا فقط ننتظر و حركة السلو موشن زادت الموضوع مللاً . و بعدين تم ضرب و تشريح الأبيض بالسكاكين و حرقه و ولع فيه نار بجد و طفاها و و لا توسخ ولا اتحرق من ملابسه اي شيء!و بعديها قعد ساعة ينازع و الدم ينزل من فمه و كأن الدماء هي العنصر المضمون الوحيد لتصنيف هذا الفيلم على أنه أكشن .
فإذا لم تكن جميع العناصر الأساسية متوفرة لصناعة فيلم أكشن فلماذا يصنع ؟؟ ما الناس بتشوف أحسن التقنيات و القصص في الأفلام الغربية و بتتبسط !و إذا كان الهدف أن نرى الأبطال أو الضحايا أو القصص الإجتماعية أو الإنسانية التي تعكس مجتمعنا و من فيه فعلى الأقل أن يُعكس هذا الواقع أو حتى الخيال بصانعة أفلام جيدة أو بلاش .
خرجت من السينما و أنا أستمع الى إستهزاءات الناس و خيبة أملهم في الفيلم و استنتجت اني دخلت فيلم تجاري سُوِق بأسماء من عملوا عليه و الغريب أن جميعها أسماء كبيرة أمتعتنامن قبل!
التقييم : 3/10
اسم الفلم : حفل زفاف
سرقة مع سبق الاصرار........ (16 يوليو 2010 م)
(وصمة عار)
إسم الكاتب: محمد الرفاعي
الفيلم للاسف مسروق من فيلم أمريكي شهير إسمه "أشياء سيئة
للغاية" أو "very bad things" إنتاج سنة ١٩٩٨ مع الفارق
الشاسع..."حفل زفاف" فيلم باهت بلا طعم. التمثيل ضعيف جدا
والاحداث
تتوالي غير منطقية لنحصل على نهاية تجعلنا نتساءل "هو الفيلم
ده
عايز اه؟". الفيلم الأمريكي من نوع الكوميدية السوداء، لذلك
فكرة
القتل المتكرر في الفيلم كانت متقبلة، غير أنه أيضاً كان فيلم
كوميدي ذو طابع خاص. أنا أتعجب من مشاركة محمد رياض وإياد نصار
في هذا العمل. بالنسبة لايوان، أنا انصحه بلابتعاد عن التمثيل لان
حضوره في الفيلم كان منعدم. والان سؤالي للقائمين على هذا
العمل،
هل عند سرقة الفيلم الأمريكي تصورتم أننا لا نشاهد أفلام أجنبية
أو
لا نتذكر ما شاهدناه منها؟ أم اننا لا نقارن الأفلام؟ و إذا
قارناها
هل ستكون المقارنة في صالحكم؟ نصيحة مني، إحترموا عقلية
المشاهد
ولو ببصلة!!!
التقييم : 1/10
اسم الفلم: ولاد البلد
ولاد البلد يستحقون إسماً آخر..... (21 سبتمبر 2010 م)
(وصمة عار)
إسم الكاتب: اسامة الشاذلى
أكتسبت بعض الأفلام صفتها من مجرد استخدامها لخام شريط السينما في حين أنها لا تستحق هذه الصفة ولا تستحق مجرد الكلام عنها، و فيلم ولاد ال... ، ولاد البلد أحد تلك الافلام و أعتذر مرة أخرى عن وصفه بكلمة فيلم .
هذا الكيان الذي حاول صانعوه - منتج و مؤلف و مخرج و ممثلون - صناعة سهرة في كباريه بطريقة مبتكرة فأخرجوها لنا على شريط سينمائي يحمل شخصيات مشوهة مثل دور الممثل علاء مرسى و الذى يقوم بدور رجل ديوث يعيش من ما تكسبه زوجاته في الدعارة و شقيقته الراقصة دينا التي تتكسب من رقصها و تحيا معه في نفس البيت الفقير و كذلك خطيبها محمد لطفي الذى يطمع في الانفراد بها طيلة الفيلم و كذلك الحانوتي سليمان عيد الذي يحاول استعادة قدرته الجنسية طيلة الفيلم مع زوجته شمس التي ترقص ايضا في الفيلم و ببدلة رقص لكن داخل غرفة نوم لاكمال السهرة الحمراء.
مباراة في الإفيهات الجنسية لتسول الضحكة من متفرج وصل به الأمر إلى درجة التقزز مع محاولة هزلية لإعطاء قيمة لهذا الكيان من خلال دور الفنان أحمد راتب - ولا أعرف كيف شارك فنان بقيمة راتب في مثل هذا - و هو رجل أعمال يستغل ابناء الحي في الوصول لمجلس الشعب و يتعاون مع الأجانب في تمرير صفقات أغذية مسرطنه و لكنه خط عبثي مهلهل تاه عنه صناع الفيلم و انشغلوا برقص و غناء أكبر عدد ممكن من الموجودين على الشريط السينمائي.
و تبقى توبة علاء مرسي و انتقال أبطال الفيلم - بقدرة قادر- إلى شاطىء الاسكندرية بحثا عن الطرواة فيما أعتقد نقاط رئيسية أكد فيها صناع الفيلم أنهم يستحقون المحاكمة على مثل هذا الذى صنعوه، لأنهم أثبتوا أن بعد القاع و الحضيض قاع أخر سكنوا فيه.
التقييم: 1/10
اسم الفيلم: البلد دى فيها حكومة
إسم الكاتب: فادى شنودة
لم اكن انوى دخول فيلم يحمل إسم تامر هجرس..
او علا غانم..