Datasets:

nada123456789

/

arabcorpus

like 0

أَوَّلِ أَيَّامِ التَّدَاوِلِ بَعْدَ عُطْلَةٍ اِسْتَمَرَّتْ خَمْسَةَ أَيَّامْ

مَدْعُومَةً بِأَنْبَاءٍ طَيِّبَةٍ مِنْ شَرِكَاتِ كُبْرَى

مَجَالِ الْإِصْلَاحَاتِ السِّيَاسِيَّةْ

لِمُتَابَعَةِ الْمُفَاوَضَاتْ مَعَ مِصْرْ

حَوْلَ اِتِّفَاقٍ لِلتَّبَادُلِ الْحُرْ

يُذْكَرْ أَنَّ الصَّادِرَاتِ الْمِصْرِيَّةْ إِلَى الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ

بَلَغَتْ مِلْيَارًا وَمِئَةْ مِلْيُونْ دُولَارْ فِي عَامِ أَلْفَينْ وَأَرْبَعَةْ

بَينَمَا تَجَاوَزْ صَادِرَاتِ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ إِلَى مِصْرْ

الثَّلَاثَةْ مِلْيَارَاتْ دُولَارْ

أَعْلَنَ الْمَكْتَبُ التَّنْفِيذِيّ لِلْاِتِّحَادِ الْوَطَنِيّ لِنَقَّابَاتِ الْعُمَّالْ وَالْمُسْتَخْدِمِينْ فِي لُبنَانْ رَفْضَهُ وَرَقَةَ بَيرُوتْ وَاحِدْ الْحُكُومِيَّةْ

وَاعْتَبَرَ أَنْهَا تَنْطَوِيُ عَلَى مَخَاطِرَ كَبِيرَةْ

وَأَنَّ اِقْرَارَهَا سَيُشَكِّلُ مَزِيدًا مِنَ الْأَزَمَاتِ الْاِقْتِصَادِيَّةْ وَالْاِجْتِمَاعِيَّةْ

مُعتَبِرًا إِيَّاهَا اِنْقِلَابًا عَلَى اِتِّفَاقِ الطَّائِفْ

قَالَتْ وَزَارَةُ الزِّرَاعَةْ الْيَابَانِيَّةْ إِنَّهَا سَتُعِيدُ فَرْضَ حَظْرٍ عَلَى وَارِدَاتِ لُحُومِ الْبَقَرْ مِنَ الْوِلَايَاتِ الْمُتَّحِدَةْ

وَيَأْتِي هَذَا الْإِجْرَاءْ بَعْدَ اِكْتِشَافِ مَوَادٍ خَطِرَةْ

يُمْكِنْ أَنْ تُسَبِّبَ مَرَضَ جُنُونِ الْبَقَرْ فِي شُحْنَةٍ قَادِمَةْ مِنْ نِيُويُورْ

الْمَزِيدْ مِنَ التَّفَاصِيلْ فِي سِيَاقِ التَّقْرِيرْ التَّالِي

بَعْدَ شَهْرٍ وَاحِدٍ فَقَطْ عَلَى رَفْعِ الْيَابَانْ لِحَظْرِ الْعَامَينْ الَّذِي فَرَضَتُهُ عَلَى اِسْتِيرَادِ لُحُومِ الْأَبْقَارِ الْأَمْرِيكِيَّةْ مُنْذُ أَوَاخِرِ الْعَامِ أَلْفَينِ وَثَلَاثَةْ

عَادَتْ لِفَرْضِ قُيُودِهَا مِنْ جَدِيدْ عَلَى خَلْفِيَّةِ ثُبُوتِ اِحْتِوَاءِ ثَلَاثِ مِئَةٍ وَتِسْعِينَ كِيلُوجِرَامًا مِنَ اللُّحُومِ الْمُسْتَورَدَةْ

مِنْ شَرِكَةٍ لِتَعْبِئَةِ اللُّحُومِ فِي نِيُويُورِكْ عَلَى مَوَادَّ خَطِرَةْ ذَاتِ صِلَةٍ بِجُنُونِ الْبَقَرْ

وَهْوَ اِجْرَاءٌ يَتَهَدَّدُ بِخَنْقِ صِنَاعَةِ اللُّحُومِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

الَّتِي عَانَتْ مِنْ مَصَاعِبَ مَالِيَّةْ جَمَّةْ مَعَ اِفْتِقَادِهَا لِسُوقِهَا الْخَارِجِيَّةْ الْأَكْبَرْ

طِيلَةَ سَنَتَينِ كَامِلَتَينْ !NOISE

الشَّرِكَةْ الَّتِي قَامَتْ بِتَصْدِيرِ هَذَا الْمُنْتَجْ تَمَّ حَذْفُ اِسْمِهَا مِنْ قَائِمَةِ الْمُصَدِّرِينْ

وَلَنْ يُسْمَحَ لَهَا بِتَصْدِيرِ لُحُومِ الْأَبْقَارْ إِلَى السُّوقِ الْيَابَانِيَّةْ بَعْدَ الْآنْ

وَوُعُودِهِ بِمُرَاجَعَةِ أَنْظِمَةِ الْمُرَاقَبَةِ عَلَى مُنْشَآتِ إِنْتَاجِ لُحُومِ الْبَقَرِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

وَتَنْظِيمِ حَمْلَاتِ مُرَاقَبَةٍ دَوْلِيَّةٍ لَهَا

فَإِنَّ مِثْلَ هَذِهِ الْإِجْرَاءَاتْ لَا تَبْدُو فِي نَظَرِ الْكَثِيرِ مِنَ الْمُرَاقِبِينْ

قَادِرَةً عَلَى إِعَادَةِ ثِقَةِ الْيَابَانِيِّينَ فِي اللُّحُومِ الْأَمْرِيكِيَّةْ

الَّتِي وَاجَهُوا ضُغُوطًا قَاسِيَةْ

مِنْ أَجْلِ إِعَادَتِهَا إِلَى رُفُوفِ الثَّلَّاجَاتْ

فِي فَضَاءَاتِهِمْ التَّسَوُّقِيَّةْ

مِنَ الْوَاضِحْ أَنَّ هَذِهِ الْوَضْعِيَّةْ كَانَ بِإِمْكَانِ مُرَاقِبِينَ تَجَنُّبُهَا وَسَأَفْعَلْ !INH

وَتُلْقِي حَادِثَةُ اللُّحُومِ الْمُلَوَّثَةْ بِضِلَالِهَا عَلَى شَرْعِيَّةِ الْقَرَارْ الَّذِي اِتَّخَذَتُهُ الْحُكُومَةُ الْيَابَانِيَّةْ مُنْذُ شَهْرَينْ

لِرَفْعِ الْحَضْرِالَّذِي فَرَضَتُهُ الْيَابَانْ طِيلَةَ سَنَتَينِ كَامِلَتَينْ

عَلَى وَارِدَاتِ لُحُومِ الْأَبْقَارِالْأَمْرِيكِيَّةْ

وَأَخِيرًا هَذَا تَذْكِيرٌ بِالْعَنَاوِينْ !NOISE

تُوِجَ الْمُنْتَخَبْ التُّونِسِيّ لِلْمَرَّةْ السَّابِعَةْ

فِي تَارِيخِهِ بَطَلاً لِكَأْسِ الْأُمَمِ الْإِفْرِيْقِيَّةْ لِكُرَةِ الْيَدْ بِفَوْزِهِ فِي النِّهَائِي عَلَى نَظِيرِهِ الْمِصْرِيّ !INH

وَعِنْدَ السِّيدَاتْ ذَهَبَ اللَّقَبْ لِأَنْقُولَا تَقْرِيرْ عَلِي الزَّرِّيعَةْ مِنْ تُونِسْ

بَاحَتْ كَأْسُ إِفْرِيقِيَةْ فِي دَورَتِهَا السَّابِعَةَ عَشَرَةَ بِأَسْرَارِهَا

وَتُوِّجَ مُنْتَخَبُ أُنْقُولَا فِي السَّيِّدَاتْ

بِلَقَبِ بَطَلِ إِفْرِيقِيَةْ

بَعْدَ مُبَارَاةٍ مُثِيرَةْ

فَازَ فِي أَعْقَابِهَا عَلَى مُنْتَخَبِ تُونِسْ

الْمُنْتَخَبِ الْمِصْرِيّ الْمُضِيفْ

سَجَّلَ بِدَايَةً قَوِيَّةْ بِتَغَلُّبِهِ عَلَى نَظِيرِهِ اللِّيبِيّ بِثَلَاثَةِ أَهْدَافْ

نَظِيفَةْ فِي مُبَارَاةِ الْاِفْتِتَاحْ لِبُطُولَةْ الْأُمَمِ الْإِفْرِيقِيَّةْ

الْهَدَفِ الْأَوَّلْ لِمُنْتَخَبِ مِصِرْ سَجَّلَهُ أَحْمَدْ حُسَامْ مِيدُو فِي الدَّقِيقَةْ السَّابِعَةْ عَشْرَةْ بَعْدَ كُرَةٍ رَأْسِيَّةْ

مِنْ بَعْدَ الْمُبَارَاةْ عَمَّتْ الْفَرْحَةْ الشَّوَارِعْ الْمِصْرِيَّةْ وَخَرَجَتْ الْجَمَاهِيرْ لِتَحْتَفِلَ بِالْفَوزْ

بَعْدَ نتَاَئِجُهْ السَّلْبِيَّةْ فِي الْمُبَارَيَاتِ الْوِدِّيَّةْ الَّتِي سَبَقَتْ البُطُولَةْ مُتَمَنِّيينَ عَلَى اللَّاعِبِينْ

بِسَعْرِ مِئَةٍ وَخَمْسَةٍ وَثَمَانِينَ رِيَالاً لِلسَّهِمْ

مِئَةً وَخَمْسَةً وَثَلَاثِينَ رِيَالْ عَلَاوَةْ إِصْدَارْ

وَسَيَتِمُّ الْاِكْتِتَابْ فِي أَسْهُمِ شَرِكَةِ الدِّرِيسْ

مِثِلْ الْإِنْتَرْنِتْ وَالْهَاتِفِ الْمَصْرِفِيّ

إِلَى جَانِبِ الْاِكْتِتَابْ عَنْ طَرِيقِ مَصَارِفِ السُّعُودِيّ الْهُولَّنْدِيّ وَالسُّعُودِيّ الِّبْرِيطَانِيّ

وَسَامْبَا وَالْأَهْلِيّ

وَصَرَّحَتْ شَرِكَةُ إِدْرِيسْ

أَنَّهُ فِي حَالِ وُجُودِ فَائِضٍ فِي الْاِكْتِتَابْ

فَسَيَكُونُ الْحَدُّ الْأَدْنَى لِلتَّخْصِيصْ هُوَ عَشْرَةُ أَسْهُمٍ لِكُلِّ مُكْتَتِبْ

فَإِنَّ الشَّرِكَةَ لَا تَضْمَنُ الْحَدَّ الْأَدْنَى

وَسَيَتِمُّ تَخْصِيصُ الْأَسْهُمْ بِالتَّسَاوِي

عَلَى الْمُكْتَتِبِينْ

فَسَيُتْرَكُ قَرَارُ التَّخْصِيصْ

لِهَيْئَةِ السُّوقَ الْمَالِيَّةْ

عَلَى كُلٍّ سُوقْ الْأَسْهُمْ السُّعُودِيَّةْ تَبْدَأْ جَلْسَتْهَا الْمَسَائِيَّةْ بَعْدَ حَوَالِي سَبْعَ دَقَائِقْ مِنَ الْآنْ

لِنَنْتَقِلْ إِلَى صِبَا

بِالطَّبَعْ الَّتِي تَابَعَتْ الْجَلْسَةْ الصَّبَاحِيَّةْ لِسُوقَ الْأَسْهُمِ السُّعُودِيَّةْ

لِهَذَا الْيُومْ صِبَا بِالطَّبَعْ نَحْنُ لَا نَزَالْ بِاِنْتِظَارْ نَتَائِجْ الشَّرِكَاتْ الْقِيادِيَّةْ فِي السُّعُودِيَّةْ

مِنْ خِلَالِ مَجْمُوعَةٍ مِنَ الْمَنَافِذْ

وَأَجْهِزَةِ الصَّرْفِ الْآلِيّ

أَمَّا إِذَا تَجَاوَزَ عَدَدُ الْمُكْتَتِبِينْ الْمِئَةْ وَعِشْرِينْ أَلِفْ مُكْتَتِبْ

أَمَّا إِذَا تَجَاوَزَ عَدَدُ الْمُكْتَتِبِينَ عَدَدَ الْأَسْهُمِ الْمَطْرُوحَةِ لِلْاِكْتِتَابْ

يُجْرَى وَضْعُ اللَّمَسَاتِ الْأَخِيرَةْ لِتَأْسِيسِ شَرِكَةٍ مُسَاهَمَةْ لِلْبِتْرُوكِيمَاوِيَّاتْ

بَيْنَ مَجْمُوعَةِ شَرِكَاتٍ سُعُودِيَّةْ

مَعْ شَرِيكٍ صِينِيّ لِإِقَاَمَةِ مُجَمَّعٍ حَدِيثٍ

لِلْبِتْرُوكِيمَاوِيَّاتْ فِي مَدِينَةْ لِجْبِيلْ الصِّنَاعِيَّةْ

وَيَهْدُفُ الْمَشْرُوعُ الرَّائِدُ الَّذِي تَزِيدُ طَاقَتُهُ الْإِجْمَالِيَّةْ عَلَى مِلْيُونَي

طُنْ سَنَوِيًّا

إِلَى إِنْتَاجِ الْمَوَادِّ الْبِتْرُوكِيمَاوِيَّةْ الْأَسَاسِيَّةْ وَالثَّانَوِيَّةْ وَالْاِسْتِهْلَاكِيَّةْ

بِتَكْلُفَةٍ تَتَجَاوَزُ اِثْنَينِ وَعِشْرِينَ مِلْيَارْ رِيَالْ سُعُودِيّ

وَهْوَ مَا يُعَادِلُ سِتَّةَ مِلْيَارَاتْ دُولَارْ

يَتِمُّ طَرْحُ جُزْءٍ مِنْ رَأْسِ مَالِهَا

لِلْاِكْتِتَابِ الْعَامْ

كَشَفَ رَئِيسُ مَجْلِسِ إِدَارَةِ اِتِّحَادِ الْمَصَارِفِ الْعَرَبِيَّةْ جُوزِيفْ طَرَبِيَّهْ عَنْ أَنَّ الْقِطَاعَ الْمَالِيَّ بِشِقَّيهْ

الْمَصْرِفِيّ وَأَسْوَاقِ الْإِدَارَاتِ الْمَالِيَّةْ

طَرَبَيَّهْ أَضَافَ أَنَّ الْفَورَةَ النِّفْطِيَّةَ رَتَّبَتْ فَوَائِضَ سُيُولَةٍ كَبِيرَةْ وَضَاعَفَتْ مُعَدَّلَ النُّمُوِّالْاِقْتِصَادِيّ نَحْوَ

مَرَّتَينْ

مِمَّا زَادَ حَجْمَ التَّدَفُّقَاتِ الْمَالِيَّةْ

الْخَارِجِيَّةْ إِلَى مُعْظَمِ الْأَسْوَاقِ الْعَرَبِيَّةْ

وَقَالَ طَرَبَيهْ

إِنَّهُ

بِحِسَابِ الْأَرْقَامِ الْأَوَّلِيَّةِ الْمُتَاحَةْ فَإِنَّ نَشَاطَ الْقِطَاعَ الْمَصْرِفِيِّ الْعَرَبِيّ

حَقَّقَ نُمُوًّا مَلْحُوظًا

عَلَى أَنْ يَبْلُغَ رَأْسُ مَالِ الشَّرِكَةْ سِتَّةَ مِلْيَارَاتْ وَسِتَّ مِئَةْ مِلْيُونَ رِيَالْ

هُوَ الْمُسْتَفِيدُ الْأَكْبَرُ مِنَ الْفَورَةِ النِّفْطِيَّةِ الْجَدِيدَةْ

حَثَّتْ جَمَاعَةٌ تِجَارِيَّةٌ أَمْرِيكِيَّةْ بَارِزَةْ أَعْضَاءَ الْكُونْجِرِسْ الْأَمْرِيكِيّ عَلَى مُقَاوَمَةِ إِغْرَاءِ فَرْضِ عُقُوبَاتْ مِنْ جَانِبْ وَاحِدْ عَلَى إِيرَانْ

مَعَ اِسْتِمْرَارِ تَزَايُدِ التَّوَتُّرَاتْ بِشَأْنِ بَرْنَامَجِ الْأَبْحَاثِ النَّوَوِيَّ الْإِيرَانِيّ

وَيَشْعُرُ الْمَجْلِسُ الْقَومِيّ لِلتِّجَارَةِ الْخَارِجِيَّةْ

بِقَلَقْ