text
stringlengths
149
14k
label
int64
0
2
لماذا " Guardians of the Galaxy " ؟ قديما كان هناك حكمة تقول " حياتنا قصيرة لنضيع ساعتين منها فى شيئا تافه " بالفعل هى مقولة دائما ما تشغل بالى قبل الذهاب الى دور العرض والسينمات لمتابعة الأفلام العربية والغربية او بمعنى اخر ماذا سيقدم لى هذا الفيلم ؟ سؤال يصعب اجابته خصوصا عندما تذهب لمتابعة فيلما عن " السوبرهيروز " والكوميكس بشكل خاص فهذه الفئه اصبحت نوعا ما مكررة ومملة فلا يخلوا عام بدون ثلاثة او اربعة افلام من نوعية الكوميكس و الأبطال الخارقين .. ما الجديد الذى سيقدمه لى فيلما من هذه النوعية ؟ يجب عليا الأعتراف اننى ذهب الى دور العرض وسقف طموحاتى منخفض كثيرا فقد كنت اتوقع فيلم مكررا لا جديد فيه مجرد شخصيات خيالية خارقة تصارع قوة الشر لتنقذ العالم بدون اى سبب وبدون اى عمق درامى .. و من اكثر عوامل الجذب للفيلم كانت بالطبع الأيرادات الضخمة التى حققها حول العالم وفي امريكا بالأخص وتصدرة " البوكس اوفيس " لأكثر من اربعة اسابيع واعتلاءه قائمة اعلى الأفلام تقيما لعام 2014 بموقع " السينما " وموقع " Rotten Tomatoes " و ايضا " IMDB " وهي عوامل كثيرة كانت تحدى بالنسبة ان اذهب الى دور العرض لأتابع العمل وارى هل يستحق الفيلم كل هذه الضجة ؟ في الحقيقة " حراس المجرة " قدم لى شيئا اخر وتجربة مميزة وممتعة القصة بشكل عام تتمحور عن اختطاف الطفل " بيتر " الى الفضاء بنفس اليوم الذى توفت امه المريضة بالسرطان فيه وهنا تحولت حياته تماما من الحياة الأرضية العادية الى عالم غريب ومخيف ذكرياتة عن الأرض مجرد جهاز تسجيل به شريط للأغانى الكلاسكية المهداة من والدته ولكنه لم يكن يدرى انه سيصبح يوما ما احدى ابطال المجرة .. وقد ذكرت القصة فى البداية بشكل عام لأنها اكثر الأشياء التى لفتت نظرى فقد امتازت القصة ببساطة الفكرة وتوافر العمق الدرامى الممتع الممزوج ببعض الحركة والمؤثرات الواقعية والكوميديا ايضا فالجانب الكوميدى بالفيلم كانت من العوامل المبهرة بالفعل وهو جانب كان متواجد بأفلام " مارفيل " الأخيرة وخصوصا " كابتن امريكا " ولكن بهذا الفيلم كان الجانب الكوميدى الهزلى مميزا للغاية الأختيار الرائع لأبطال العمل بداية من " كريس برات " بطل الفيلم ثم " برادلى كوبر " وشخصية " الروكت " و " فان ديزل " بظهورة المضحك بشخصية " جروت " والتى لم يقدم طوال احداث الفيلم الا مقولة واحدة بالطبع اجهدته كثيرا " أسمى جروت " مرورا ب " ديف باتيستا " و " زووى سالدانا " والتى قدمت البطولة النسائية بالفيلم .. على الأعتراف ان جميع الفنانين بالعمل قدموا ادائات مميزة للغاية وممتعة خصوصا " كريس برات " و " برادلى كوبر " بالأضافة الى " باتيستا " والذى توقعت اداءا باهتا للغاية منه ولكنه جاء عكس التوقعات وقدم الشخصيه كما يجب ان تكون .. بخصوص " زووى " بالتأكيد كان حضورها مميز وقدم الشخصية بحرفية وان كنت شعرت بالملل قليلا من " زووى " شخصيا وتركيزها على افلام الخيال العلمى والفضاء بشكل عام فمن " افاتار " و " ستارتريك " الى " جارديانز اوف جالكسى " فربما تشعر بالخلط بين الثلاث شخصيات لتقاربها علي صعيد الأخراج والتصوير والمؤثرات لا جديد .. تفوق ملحوظ من " مارفل " كعادتها فى السنوات الأخيرة موفقة فى أختيار الطاقم الأخراجى لكل سلسلة فأختيار المخرج الصاعد " جيمس جن " كان موفقا للغاية .. المؤثرات كذلك كانت مميزة والبناء الصوتى والموسيقى للفيلم كان رائعا حتى الأغانى المختارة كانت مميزة ومذكرة بحقبة شهيرة من اغانى السبعينات والستينات والثمنينات فيلما يستحق المشاهدة واعتبره ضمن قائمة افضل افلام لعام 2014 وبالطبع سيكون له اجزاء قادمة ناجحة ومميزة .. ان كنت تبحث عن الخيال العلمى الممزوج بالدراما والكوميديا فسيكون " Guardians of the Galaxy " خيارا مميزا
1
السبع وصايا ثانى تجربة للدراما التليفزيونية يقدمها محمد أمين راضي "السبع وصايا" مسلسل أثار الكثير من الجدل بسبب موضوعه إلي أسلوب الحوار بين شخصيات العمل. سبعة أخوة يتفقون علي قتل والدهم"سيد نفيسة" بسبب الميراث لكن تحدث المفأجاة وتختفى جثة والدهم وتسجن أختهم ويتفرق باقي الأخوة فى المحافظات . نص غريب مشوق وغامض أعتمد علي الكثير من التفسيرات والتحليل .لكنه رغم ذلك يعتبر من أفضل الأعمال الدرامية هذا العام . لقد أتبع محمد أمين راضي أسلوب مختلف فى كتابه ذلك النص وأن حدثت بعض الثغرات فيه لكن لم ينقص من قيمته الفنية فقد رسم الشخصيات بحرفية عالية. على مستوى الأخراج أجاد خالد مرعى لحد كبير وأن كان أسلوبه فى مسلسل نيران صديقة أفضل.التمثيل كان أكثر من رائع لكن كان الأبرز صبري فواز وهنا شيحة ووليد فواز ورانيا يوسف وطبعا سوسن بدر بدور سيخلد أسمها فى الدراما مع أداء متواضع جدا لأيتن عامر وهيثم زكي !! ولا ننسى تتر العمل الذى أثار اللغط حوله وهو عن أشعار أبن عربي حالة من الأبداع والسحر الموسيقي حققها هشام نزيه ودمج المقطوعات الصوفية لداخل العمل أكسبه طابع خاص وفريد .
1
فيلم مصري ولكن... مع بعض الأصدقاء قررنا دخول فيلم ما، بسبب عطل مفاجئ يلغى عرض الفيلم واتجهنا إلى الفيل الأزرق بدلاً منه بعد تعنت مني لم أقرأ الرواية أو حتى ملخص لها، بالتالي لم أكن متحمساً للفيلم ولم أعرف عنه إلا معلومات البوستر، القصة أكيد معروفة لأغلبكم فهذكرها بإختصار.. طبيب نفسي ماتت زوجته وابنته في حادثة سيارة هو المتسبب بها، ينطوي على نفسه ويستكمل عالماً من الضياع بين المسكرات والمنبهات، يضطر بعد خمس سنوات من الحادث إلى العودة للعمل ويتم تعيينه في قسم خاص بالمجرمين أصحاب الأمراض النفسية لتعيين حالتهم .. يجد ملف شخص كان يعرفه أيام الجامعة متهم بقتل امرأته الحامل، وهو طبيب نفسي أيضاً .. يتولى مهمة كتابة تقرير الحالة مخفياً أمر علاقته به ومن ثم تتوالى الأحداث قد تبدوا تقليدية، وتأخذك لأول وهلة إلى عالم من المؤامرات المعتادة، لكن مش دا اللي هيحصل الفيلم ملئ بمؤثرات جديدة وغير معتادة في تاريخ الأفلام المصرية الحديثة المليئة بالهفأ، رتمه بطيئ إلى حد ما قد يشعرك بالملل في بعض المشاهد، ممكن تاخد بالك من بعض الثغرات وينتهي الفيلم تاركاً لك بعض التساؤلات بلا إجابة الأحداث شيقة ولكن بهدوء، الغموض يبقى في طي المجهول فقط لإن النوعية التي ينتمي إليها الفيلم قد تكون الأولى من نوعها بين الأفلام العربية بالتالي غير متوقعة على الإطلاق لمن لم يقرأ الرواية، ودا قد يغفر شوية لشغل سلق البيض اللي ف الآخر مع إنهم كان ممكن يوفروا الوقت من المشاهد الممطوطة وينتجوا عمل به نكهة الكمال .. لإن قفلة الفيلم أحياناً بتقفلك مجملاً هيّ محاولة ممتازة، ممكن تكون أول خطوة في الإرتقاء والتغيير من جو الأفلام المصرية التقليدي والمحفوظ أو ممكن برضه تكون سكة جديدة لمخرجين بعينهم للهلس والهفأ لكن في ثوب genre جديد، وأهو تغيير برضه.
1
الجزيرة 3...هل ينجح؟ بعد ان سمعت عن نية منتج العمل عن تنفيذ جزء جديد من العمل سعدت جدا وتحمست لمثل هذه السلسلة الرائعة فقد ترك لنا المؤلف الموهوب محمد دياب القصة مفتوحة لتحمل احداث جديدة مثل كيف سيسيطر على حفنى على الجزيرة وهل ستسلم له كريمة الراية بسهولة خاصة بعد جملتها الاخيرة "مبقاش غير العيال يحكمونا" وماهو مصير جماعة الرحالة بعد موت زعيمهم وهل ستستعيد الداخلية عافيتها خاصة ان الاحداث تدور قبل تولى محمد مرسى الرئاسة اذا فهناك الكثير من الاحداث التى تستدعى عمل جزء جديد ولكن ماذا سيكون دور رشدى بعد اناستقال من الداخلية؟..بل ماذا سيكون دور منصور الحفنى خاصة وانه حقق هدفه واعاد سيطرته على الجزيرة واصبح ابنه هو الكبير كما ان الجزء الثانى وقع فى غلطات اقل مايقال عنها تافهة مثل مرور عشر سنوات منذ عام2007الى عام2011 كما لم يذكر كيف عاد منصور للسجن واين اختفى طارق لكن رغم كل هذا استطاع الفيلم ان يحقق النجاح الكبير وانى اهنئ صناع العمل عليه. تقييم لاداء صناع العمل: 1-احمد السقا:ادى الدور بكل براعة يحسد عليها لااتحدث عن حركات الاكشن انما عن استطاعة تطور شخصية منصور الحفنى من الشاب العاشق الى الكبير. 2-هند صبرى:ادت ماعليها على اكمل وجه واستطاعت ان تنال لقب "كبيرة الممثلات". خالد صالح:مدرسة فى التمثيل ترحمنا وحزنا على موت الشيخ جعفر ادى الدور بتلقائية شديدة حتى انك تحس امام زعيم القاعدة رحمة الله عليك ايها العملاق. خالد الصاوى:اضحكنا بكلامه وحركاته واقلقنا معه على اسرته وتعاطفنا معه على الداخلية رغم انه فاسد الا ان الخالدان (الصاوى وصالح) قدما للفن مدرسة جديدة يجب الاجتهاد للالتحاق بها. نضال الشافعى:فاكهة الفيلم رغم انه لم يتكلم ولا كلمة واحدة الا انه احزننا عند موته وتضحيته بنفسه من اجل اخيه واضحكنا بحركاته نجم صاعد بسرعة الصاروخ. اروى جودة:رغم دورها الصعيدى الاول الاانها تثبت فى كل عمل لها انها موهوبة بحق فرغم كونها طبيبة ومثقفة الا انها متمسكة بعاداتها وتقاليدها وخلاصة القول انها خليفة النجمة الكبيرة"فاتن حمامة". احمد مالك-مى الغيطى-الشاب الجهادى"مظهر":نجوم واعدة ينتظر منهم الكثير. ال دياب:سيناريو محكم رغم هفواته ننتظر الجزء الثالث بفارغ الصبر ونشكركم على هذه الرائعة. شريف عرفة:المايسترو او القبطان استطاع قيادة سفينة العمل للنجاح.
1
زيدوناا يا أما مفيش فايده لو هنتكلم كتقييمى أنا أو تقييم أى حد دخل الفيلم مش هيزيد عن 7 لأن ببساطه الفيلم مش جيد للدرجادى لكن كونه أول عمل يسلط الضوء بالجرأة و التصوير دا الفيلم مش بيساعد الأشخاص المعمول عنهم الفيلم فى أى حاجه غير أنه لفت النظر مش أكتر عن ضعف القدرات التمثيليه للبطل فدا مش ماثر أوى و خرج العمل بشكل متناسق بحد ما يقترب من أعلى درجات أفلام الهواة بداية تكاد تكون مبشرة و لكن ان لم يصنع المزيد من تلك الافلام فلا شيئ سيتغير و مع تحدث مع أحد الأصدقاء المثليين على الفيسبوك قاللى الفيلم لم يعالج قضيتنا بل أزاد مشاكلنا أكثر و أكثر و هذا الفيلم لا يمثلنى أنا وضعت تقييمى و أنصح الناس بمشاهدته ليس لأحتراف التمثيل به أو لروعه الاخراج أنما فقط لأننى أرى أنه بدايه لما يأتى من بعد ليكون أفضل منه ------------------- كواقعه بعد حضورى الفيلم كنت أسير مع بعض الاصدقاء أمام السينما فرأى أحدهم الأفيش فقال مش ده الواد اللى ...... ببساطة ان لم تزيدونا لتجعلوا البعض يتقبل المثليين فقلتها أحسن
0
الفيل الازرق .. بين الممتاز والرديء عندما انتهيت من قراءة الرواية الشهيرة "الفيل الازرق" كنت قد امتلأت تشويقا للفيلم الذي نال ضجة اشعلت قدماي جريا للسينما.. لكن بعد انتهائي من مشاهدة الفيلم ظللت افكر هل يستحق الفيلم كل هذا الاعجاب المفرط والازدحام المبالغ فيه ؟ الاجابة كانت لا .. فالعيوب التي سيطرت على الفيلم كانت اكثر بكثير من مميزاته بل واوضح خصوصا للجمهور المصري الذي لم يرى الكثير من المؤثرات المرأية الممتازة التي نالت اعجابي في هذا الفيلم او التمثيل المُتقن من خالد الصاوي وكريم عبد العزيز الذي نالا مني دهشة واعجاب شديدان ... ابداع احمد مراد في كتابته للرواية انهارت اشد الانهيار في لحظة اتخاذه قرار كتابة السيناريو وكان هذا اول عيوب الفيلم .. فكيف كان لأحمد مراد ان يفعل ما لم يرض به نجيب محفوظ دون الالتفات للأسباب !! مروان حامد الذي قد ملأني دهشة في ابراهيم الابيض الذي كان طفرة اخراجية على الشاشة الكبيرة في مصر .. رجع الى الوراء الف خُطوة في اخراج الفيل الازرق .. الم نكن قد انتهينا من هراء الـ"تصوير البطيء" الذي بُلينا به في مشاهد ساذجة من الافلام الفاشلة كي يعود الينا من مروان حامد في مشاهد كثيرة جدا من الفيل الازرق ! وما وزن ما قلت امام ما سأقول .. فكيف لي ان "ازهق" في فيلم غموض يكاد يكون رعباً ؟ التتابع البطيء للأحداث والمشاهد التي لا تأثير لها في القصة بل والشخصيات التي لم تؤثر في الفيلم ولو 1% مثل مايا او شاكر كانو اشد اسباب الملل طول الفيلم .. حاول مروان حامد ان يجعل من الرواية والفيلم نفس الاثر على الجمهور ولكن كان ذلك من المستحيل .. تفاصيل الرواية لم تكن مملة فهذا هو المعتاد من الروايات لكن ما لفيلم سينمائي بهذا ! نأتي بعد ذلك لأشد العيوب اثراً في نفسي فقد حزنت اشد حزن بعد ما رأيت من نيللي كريم من رجوع للوراء في هذا الفيلم .. بعد ما قدمته من ابداع درامي في رمضانين فاتو .. تعود نيللي كريم لمربع الصفر.. مربع "غبي منه فيه" ... رأيت من نيللي كريم ما لم ارى منها من قبل من ملل وسخافة حقيقية في الفيلم بعد ان استعرض خطواتها مروان حامد في مشهد دخولها بـ"التصوير البطيء". بالطبع "الفيل الازرق" تلك الحباية التي كانت بالنسبة إليّ تساؤل ضخم ومهم في الرواية والفيلم ... فكيف لحباية مخدر لا دخل لها بالقصة اعطتها مايا ليحيى لـ "يعمل دماغ" ان تكون هي الحل الوحيد للغز الفيلم دون اي تمهيد ؟!! اغرب ما رأيت في حياتي ! مع شديد احترامي وتقديري الفيلم لم يكن ليستحق كل هذا الاعجاب من جانب مُحدثي الافلام ذوي الـ"تويست" في النهاية من الجمهور المصري ... الفيلم كان من الممكن ان يكون هذا الرائع ولكن للأسف فشلت في نظري هذه المحاولة للقفز بالسينما المصرية للأعلى من جديد مع تقديري لطفرة المؤثرات المرئية والتمثيل من قِبل خالد الصاوي وكريم عبد العزيز ولكن علينا ان نتقبل ان كل الهراء المبالغ فيه –مثل ان الفيلم يستحق الاوسكار او ان الفيلم ثلاثي الابعاد- ما هو الا "سخونة ما بعد الفيلم" وسوف تهدأ بعد اول فيلم لمحمد رمضان لتعود السينما المصرية كما كانت داراً آمناً للأفلام التجارية وربح الجزارين
0
فيلم طويل..فكرة جيدة..سيناريو مهلهل اداء الممثلين كان عادى جدا واحيانا غير مقنع. نصف الفيلم الاول اكاد اجزم انه لاشئ جديد ولا اضافة. تقاسم الفيلم بين الممثلين كان منصفا. السيناريو مهلهل ولا يوجد ترابط بين الاحداث. دخول منصور الحفنى الى الجزيرة مرة اخرى تم بطريقة غير منطقية هروبا من محاكاة الجزء الاول. كوميديا اللواء رشدى كانت غير لائقة بشخصية مدير امن وإن كانت اضحكتنا. فكرة اضافة شخصية جديدة فكرة جيدة ولكن لم تتم بالابهار المنتظر. وكأنه اصبح من الطبيعى والضرورى ان لا ينتهى فيلم للسقا الا بحرب وضرب ونار. اللهجات واللغة فى الضياع سواء للرحالة او للشام او للصعيد. فوجئت ان الموسيقى لعمر خيرت فلم اشعر ان الفيلم به موسيقى من الاساس. التبشير بجزء ثالث فى نهاية الفيلم جاء مفضوحا وليس فى سياق درامى. التاكيد على التعريف بشخصيات كانت صغيرة بالجزء الاول وكبرت بالجزء الثانى كان بطريقة تلقينية مكشوفة وليس فى سياق الاحداث والعمل الفنى. اجمالا سينجح هذا الفيلم لسببين: الاول : امتداد للنجاح الذى حققه الجزء الاول. الثانى : دخول الفيلم ترحما على الراحل العملاق خالد صالح.
2
الحرب العالمية الثالثة فيلم ممتاز فى البداية كل التقدير لكل القائمين على الفيلم حتى تم خروجه بهذا الشكل الحرب العالمية الثالثة...فيلم فانتازيا مغامرات كوميدي عائلي من الدرجة الاولي منذ بداية الفيلم ويلاحظ المشاهد ان الفيلم خفيف الطابع وبظهور الثلاثي والنجوم يتصاعد الفيلم بكوميديا ممتازة الى حد ما. واذا ما تناسينا وجه الشبة والاقتباس من فيلم الفنان " بن ستيلر" نجد ان الفيلم اقتباس بنكهة مصرية مية بالمية واكثر ما يلفت النظر الديكور الذي يستحق 10/10 والذي كان له عنصر الجذب الاكبر لعيون المشاهد وكذلك الملابس 10/10 الحوار ركيك نوعا ما ولكنه محبب للشباب ولو انه لا يخلو من الايحاءات التى اصبحت سمة ثابتة فى الافلام المصرية فالحوار يستحق 4/10 اداء النجوم مشهود لهم بالكفاءة والتميز الفنانو انعام سالوسة جيده جدا كعادتها الظهور المميز للفنان القدير سمير غانم كان له نكهة محببة للنفس الفنان المخضرم صاحب الصوت الجميل يوسف عيد اداءة كالعادة مميز جدا حتى صوت الفنان صلاح عبد الله كان له حضور للمشاهد الفيلم بمجمله ممتاز جدا جدا ومن افضل الافلام الكوميدية الاخراج جيد الى حد ما الفيلم يشاهده كل الاعمار والفئات بدون خدش للحياء يستحق المشاهدة اكثر من مرة التقييم العام 8/10
1
هو الضحك حرام يا جدعان؟؟ بجد العيال التلاته دول رائعين .. تحس ان فى دماغ بجد ورا كل فيلم .. عندهم هدف محدد من وحهة نظرى وهو المتعه والاضحاك وده مش عيب ولا حرام .. فيلم خفيف .. ظريف .. نضيف (عشان القافية) وبجد متتكسفش وانت معاك اسرتك بتتفرج عليه ... التمثيل عالى جدا من التلاته وكمان بيومى فؤاد (محمد على باشا) اكثر من رائع ومش حئلكم على دور يوسف عيد (الله يرحمه) (بوب مارلى) بجد تحفة وبرضو محمد على رزق (رأفت الهجان) كان كويس جداً .. فيلم بجد انصح الجميع يشوفوه اهو يغسل شوية النكد اللى حوالينا وطبعا مش حنسى المخرج أحمد الجندى حركة كاميرا سريعه وايقاع وزوايا كاميرا هايلة الحاجة الوحيدة اللى معجبتنيش فى الفيلم هى التريقة لزوم الإفيه على ام كلثوم على لسان شيكو وكمان التريقة على غاندى .. كان ممكن تكون أخف من كده .. تحياتى لكل صناع الفيلم حتى المنتج اللى كتير زعلوا ان الثلاثى اتعاون معاه .. يا جماعة بغض النظر عن شخصية محمد السبكى غير المريحه لناس كتير وانا منهم بس السبيكة عملوا افلام بجد كويسة منها كباريه والفرح وساعة ونص والحرامى والعبيط وعزبة آدم وغيرها ... طبعا انا مش بدافع عن السبيكه لأن فى افلام عملوها بوظت الدنيا .. بس الامانه تقتضى نقول ده وده .. المهم روحوا شوفوا الفيلم .. على فكرة بسم الله ماشاء الله الفيلم عدا ال30 مليون جنيه الاسبوع ده .. هيص يا سبكى عشان تعوض حلاوة روح .... بالتوفيق للثلاثى (فهمى - شيكو - ماجد)
1
ما بعد القاع لحد إمتي هنفضل محصورين في هذه النوعيه من الأفلام التجاريه إلي أبعد مدي ده رأي الشخصي و وارد جداً إن يكون في حد مختلف معايا بس إلي مظنش إن فيه حد هيختلف معايا لو قولت إن الذوق العام في إنحدار مستمر و محدش هيختلف معايا لو قولت إن السينما بتأثر علينا بشكل مباشر أو غير مباشر فـ لحد إمتي هنفضل نشجع هذه النوعيه من الأفلام ؟ أنا كلامي مش علي الفيلم ده بذاته لكن الفيلم ده يعتبر واحد من ممثلين الهبوط في موسم عيد الأضحي رغم إن كثير من المشاركين بـ الفيلم عندهم مواهب ممكن توظيفها في حاجات أفضل من كده تفيدنا و تفيدهم و تفيد الذوق العام أرجوا من أي حد يشوف رأي المتواضع إنه يفكر شويه في الكلام ده لعل نكون مساهمين في إرتقاء الذوق العام بشكل أو بـ أخر و أأكد تاني إحترامى لبعض شخصيات هذا العمل رغم إختلافي معاهم في الكثير و في الأخر أحب أقول إني ولا ناقد ولا أي بتاع أنا مشاهد عادي و حبيت أقول رأي يمكن أنفع بيه أي حد و شكراً لحسن قرأتكم :D
2
إبداع الجزيرة2 اعتقد أنه فيلم الموسم ما يقارب من 3 ساعات من الإبداع و الإثارة الكامله و بدون توقف , والعوده بعد 7 سنوات من الجزء الاول الرائع . في البدايه رأيي في طاقم العمل : اليوم يوم الملحمة...يوم الفرقان.. كلمات ودعنا بها الفنان الراحل الكبير خالد صالح في واحده من أفضل أدواره التي لعبها في مسيرته الفنيه.. (جعفر) هو الشئ الافضل في فيلم الجزيرة 2 و جعله فيلم من أفضل الافلام في تاريخ السينما المصرية و غير تقليدي .. مع الاداء الرائع للمبدع خالد الصاوي مع لمسه فكاهيه منه وبعض القفشات بإحترام و نرفع له القبعه في جمله (الشرطة مش خدامين حد) .. و إبداع أحمد السقا في الآداء أيضا وهو في أفضل حالة له . هند صبري التي اتقنة اللهجه الصعيدية بشدة و بدون أخطاء و دورها و تعابير الوجه لديها كانت رائع في الفيلم. نضال الشافعي استمر في الابداع في دور (فضل) و أحمد مالك ادي دور علي بشكل جيد و كان يستطيع أن يعطي المزيد. مي الغيطي وجه سينمائي جديد و مبشرة بالاشياء الجيده , و أروى جوده التي تسير على شكل ثابت في طريق النجاح. أما من جانب كتابة الفيلم فأبدع أل دياب (محمد , خالد, و شيرين دياب ) في كتابه الفيلم و ترتيب احداثه مع دمجه في السياسة للتعبير عن الرأي.. و استطاعوا ان يكتبوا ملحمه كبيرة ولها هدف واضح مع الانتظار منهم بالجزء الثالث. و من ناحية الانتاج ان المنتج هشام عبد الخالق لم بيخل على الفيلم بشيئ حيث بلغةميزانية الفيلم مت يقارب 25 مليون جنيه تقريبا. و هي جرئة كبيره منه لانتاج فيلم مثل الجزيرة في هذه الايام مع التكلفه الكبيرة للفيلم. و الموسيقى كالعاده جميله من الموسيقار الكبير عمر خيرت بغض النظر عن أن أكثر من 50% منها من الجزء الأول وبكنها موسيقى عالميه. تصوير الفيلم الرائع عامل من العوامل الأساسية لنجاح الفيلم و بالفعل نرفع القبعة لطاقو التصوير. أما عن أعمال الجرافيك التي ممكن أن نقول أنها بالجيدة ولاكن كان يمكن أن تكون أفضل بكثير من ذلك ولكن هو تقدم في السينما المصرية في مجال الجرافيك. وأخيرا المخرج الكبير شريف عرفة الذي أبدع في الفيلم من جميع النوحي حيث أنه عبر عن رأيه السياسي بكل احترام في الفيلم و جعل الفيلم يخرج بأفضل صورة له و أيضا في المشهد الختامي حيث ينهار الكهف و الفكره في ذلك المشهد و وضع نهايه مفتوحه للفيلم لاحتمال وجود جزء ثالث . سينما نظيفة.. هذا هو الوصف للفيلم فيلم رائع بكل المقاييس و نريد المزيد من هذه الافلام الهادفه التي تناقش القضايا الهامه, بالفعل السينما المصرية تعود من جديد.
1
هدية رخيصة لماذا تخرج أفلام (عادل إمام) كلها بعد منتصف تسعينيات القرن الماضي بتشابهات تَشي ببصمة إخراجية واحدة، كما لو كان عادل إمام هو المخرج؟! زوايا الكاميرا، طريقة توظيف المجاميع، الموضوعات الفرعية المطروقة على هامش التيار الأساسي في السيناريو، وحتى الصورة الذهنية المنطبعة لدى متلقي الفيلم عن البطل (عادل إمام)؟؟ ولماذا يُصر (عادل إمام) على تكرار إفيهاته اللفظية والحركية منذ ذلك التاريخ الذي لمعت فيه أدواره مع ثنائي (وحيد حامد) و(شريف عرفة)؟؟ ولماذا تُصر (يسرا) على تكريس صورتها الجماهيرية كأيقونة جنس، وليس كممثلة مختلفة؟؟ ولماذا أستشعر بشكل شخصي نبرةً دعائيةً غالبةً لمصالحة معدَمي الشعب المصري على أرباب المال والسُّلطة في الأفلام المتأخرة لـ(عادل إمام)؟؟ ظهور فنّانين كـ(أحمد صيام) و (يوسف عيد) و (ضياء الميرغني) - بإمكانياتهم الفنية المحترمة - في لقطات معدودة من فيلم على هذا القدر من التفاهة يطرح سؤالاً قاسيًا عن حقيقة الدور الذي تلعبه صناعةُ السينما (المصرية التزامًا بالمقام) في حياة محترفيها قبل حياة جمهورها! شكرًا يوسف معاطي ووائل إحسان وكل طاقم العمل في هذا الفيلم لأنهم منحونا هذه الهدية الرخيصة للغاية ..
2
فيلم من افلام الزمن الجميل فيلم اعدني لسينما الموضوع فبالابطال ليسوا بالنجوم ولكن القصه هي النجمه في هذا العمل واضاف اليها اداء البطلين الشابين فالاول مرة اري السينما مزدحمه علي فيلم اجنبي في ثالث ايام عرضه فوجدت اسر بالكامل ذاهبه لمشاهده الفيلم مما اثار اعجابي فيلم بسيط بمعني الكلمه فهو قصه حب كاي قصه حب ولكن تتوجها الالم والمعناه والتحدي فتجد اثنان من مرضي السرطان يجمعهما مركز علاج سرطان فينجذبان لبعضهما البعض وطول الوقت يمدان بعضهم بالامل وتنشأ قصه الحب حيث تجد الفتاه قصه وتريد ان تري كاتب القصه فيساعدها هو علي هذا وحين يصلوا الي كاتب القصه يكون هو مصدوم واقع كفريسه لليأس لموت ابنته بنفس المرض فبدلا من ان يمدهم بالحياه وتفائل يصدمهم وهنا تجد علاقه الحب طريقها لان تكمتل وتجد ان المعاناه تزج بك الي افاق الحب ولكن في ثاني يوم يخبرها بطلها انه وقع مرة اخري فريسه لسرطان وان حالته متدهورة فبدلا من انها هي التي كانت تنظر الموت اصبح هو ولكن رغم كل هذا ظل التفائل والامل هو عنون حياتهم والاصرار علي الحياه وجمع بينهم مشهد من راوع ما يكون فيطلب منها وهو علي قيد الحياه ان تقول كلمه التي ستقولها ترثيه بها عند موته فتحس انك ايضا تدمع مع البطل وانك ايضا ستفقتده وستفقتد كم تفائله وبالفعل يموت البطل وتذهب هي لترثيه فتهرب منها الكلمات التي اصبحت لا قيمه لها في حين موت صاحبها ولكن يترك لها رساله يبث فيها الامل والحب حتي بعد موته فيلم جدير ان تشاهده بدل المرة اكثر من مرة فتجد بساطه الحب وبساطه التعبير ومعاناه المرض والاصرار التحدي علي محاوله هزمه
1
حالة فنية نادرة فيلم الجزيرة 2 ساعتان و 45 دقيقة من الابداع الفني بدون ملل دة كل الحكاية مش عايز احرق القصة وادخل في تفاصيل الاحداث كتير لان دة حالة فنية نادرة وحابب انكم جميعا تشاهدوها لكي تستمتعوا بالفن الراقي الجديد لو هقول رائي في طقم العمل احمد السقا نضوج فني عالي وكملت دورك كما يجب ان يكون خطوة للامام برافوا هند صبري الكبيرة الدور في احساس عالي ادتة هند بكل براعة خالد الصاوي رغم ان دورة ظابط وجد جدا استكمال لاحداث الجزء الاول الا ان كان في قفشات منة بتطلع بكل حرفية بدون استهزاء معلم برافوا عليك خالد صالح الله يرحمة ممثل من العيار التقيل وادي الدور كما يجب ان يكون رسالتك وصلتنا نضال الشافعي استكمال لدورة بجد حلو جدا وممثل من العيار التقيل اروي جودة وجودك في السينما دة شئ كويس حفظي علي نجاحك برافوا احمد مالك اديت المطلوب منك مع اني حاسس انك انت ممكن تكون احسن من كدة تمام ياعلي مي الغيطي وجة سينمائي جديد مبشر الي الامام مدير التصوير الصورة كما يجب ان تكون فوق الخيال اكيد المنتج احيك علي الجراءة لان انتاج فيلم زي دة اليومين دول صعب لان تكلفتة عالية وانتاج فني محترم احيك بجد بس مش هينفع فيلم ولا فيلمين في السنة عايزين افلام كتير تحترم عقولنا مستنين القصة الثلاثي ابدعوا مستنين الجزء التالت الاخراج وحشتنا يااستاذ شريف ياريت تكتر من افلامك الجزيرة 2 حالة فنية من الابداء بشكر كل من ساهم في ظهور هذا العمل المحترم
1
حالة ابداعية خاصة .. 1- بعتبر نفسى واحد من المهتمين بصناعة السينما ، بسمّيها أنا " الفن الأول " ، لانها أكتر مكان واسع ورحب يقدر يمكّن المبدعين من اطلاق العنان لخيالهم وأفكارهم وابداعاتهم ، ودائماً ما كنت اقف مبهورهاً أمام اتقان وحرفيّة افلام السينما العالمية وقدرتها على انها تحفر لنفسها مكان فى عقلك و ذاكرتك للأبد . 2- فيلم " الفيل الأزرق " حالة ابداعية خاصة ، أثبتت ان الفن الجيد مازال يحتفظ بجمهورة ، تجربة جديدة ، مُتقنة وتم تنفيذها بالكثير من الاحترافية ، حتى ولو كانت غير كاملة . 3- مروان حامد بيثبت نفسة كمخرج ناضج ، متمكن من أدواتة ، تجاوز مراحل المراهقة السينمائية فى " عمارة يعقوبيان " و " ابراهيم الابيض ". 4- زوايا وكادرات التصوير وحرص مدير الاضائة على توزيع كمية كبيرة من الظلال فى خلفية المشاهد ، وديكورات الجو الكابوسى العام ، حسستنى فى لحظة من اللحظات انى قدام فيلم ل فرانسيس كوبولا او هتشكوك ، مش مروان حامد . 5- اصرار الكاميرا على اظهار close up من وقت للتانى لحركات الجسد المختلفة أثناء الحوار بين الشخصيات ، كان ممتع فوق درجة الوصف ، و استخدام ال craning و ال slow motion كان غير موَفّق فى اكتر من مشهد ، لكنة اضاف كتير لمشهد النهاية بين يحيى وشريف داخل الزنزانة . الخدع البصرية والجرافيكس تم تنفيذها باحترافية ، خصوصا مشهد خروج الكلب من الرسم على السجادة و مشهد الحشرات السوداء وهى تزحف فوق مهد الطفل " مشهد هوليوودى " . 6- موسيقى "هشام نزية " كالعادة بتثبت نفسها دايماً وتجذب انتباهك من اول دقيقة ، هشام نزية اسمة بعد 20 سنة هيتحط جنب انيو ماركونى وجون ويليامز ، وابقوا قولوا العبد للة قال . 7- اداء كريم عبد العزيز كان متوسط بالنسبة لشخصية زى " يحيى راشد " ، عميقة ، ذات تركيبة نفسية معقدة للغاية ، لكن يظل افضل دور لية على الاطلاق . خالد الصاوى بيثبت يوم بعد يوم ان عبقريتة ملهاش حدود ، وأن قدرتة على تقمص الشخصية قدرة غير بشرية ، اداءة فى شخصية " نائل " لايقل عن اداء جاك نيكولسون فى the shining او انتونى هوبكينز فى silence of the lambs . نيللى كريم لا اعترف بها اطلاقا كممثلة . نجم الفيلم بلا منازع هو المونتير .. بلا منازع .
1
الملل مسلسلات ليلى علوى كانت من اهم مسلسلات رمضان (حكايات وبنعشها ) وغيرة لكن من 2013 مسلسل فرح ليلى وقع المستوى جدا عن مشاهدتى لبعض المشاهد والحلقات لمسلسل شمس 1_المسلسل ممل اداء سطحى وسئ جدا من معظم الممثلين مشاهد واحداث متوقعة 2_اداء ليلى علوى لما مات الاب تقريبا اسوء مشاهد ممكن الواحد يشوفها 3_سطحية التاليف مشاهد ملهاش لزمة كتير اوى المؤلف مش لاقى حاجة يكتبها 4 الممثلين اداء مفتعل ليلى علوى تقريبا اسوء حد فى المسلسل مفيش تجديد ملك قورة تقريبا مش عارفة تتكلم تمثيل سئ طارق الابيارى مشاهد نكتة متوقعة كالعادة انفعال زايد مش عارف يعمل شاب من الشارع 5_ احداث مملة تكرار المشاهد بشكل ملحوظ شخصيات ملهاش لزمة كتير فى المسلسل 6_ مشاهد و مواقف ساذجة زى موقف ماتش الاهلى و الزمالك 7_ مسلسل غير مشوق ابدا مفيش تجديد عن مسلسل فرح ليلىفى النهاية 8_مسلسلات من غير هدف 9_قصة وحوار دون المستوى حاولت اقول حاجة حلوة لكن للاسف ملقتش يجوز يكون فى حلقات احلى او فى اداء افضل
2
نجاح افلامكم بعيد عن الثورة أولا : النقد الفني فيلم خيالي بدرجة غريبة , هو منصور الحفني دة " فامبير " مش بيموت وكل ما حد يخش يقتلوا يفضل عايش , كريمة كبرت ازاي و بقت " شجرة بور " زي ما الفيلم بيقول ومنصور الحفني في السجن منزلش علية حكم الاعدام بغض النظر انه في الجزء الاول كان هرب او اتمسك تاني زي ما بيقولوا كان في الفترة دي دراميأ كان اتعدم ولا لازم ندخل الثورة في كل حاجة ثانيا : النقد الادبي سيادة الكاتب و المخرج , الثورة انقذت مصر من الوحل اللي كنا عايشين فية حضرتك ازاي تجيب ان اقتحام السجون كان على ايد الثوار و ان الداخلية اصلأ كانت نضيفة امال الناس اللي ماتت في الثورة دي اية ؟ هو عمرو مصطفي اقنعقكم فعلأ اني الفوتوشوب بيموت ناس طب و الجثث .. اية ؟ ارحمو عقولنا وفكرنا و حياتنا , في ناس ماتت عشان الثورة دي تنجح مش بين يوم وليلة تعملوا فيلم ترسخوا في دماغ الاجيال اللي جاية اني اللي احنا جاهدنا عشان نعملوا كان كلوا صنع ارهابيين و ان الناس اللي ماتت دي عادي و اني المتظاهرين كانوا اصلأ بلطجية ارحمونا منكم لله !
2
فيلم جميل نجد ابداع من النجم سامو زين في تقديم الدراما الرومانسية الاغاني التي قدمها جميلة جدا القصة جميلة الاخراج ليس بهذا المستوى الذي يستحق ان يكون عليه الفيلم الممثل حجاج عبد العظيم لم يكن بخفة الظل التي تشكل المادة المرحة للفيلم غاده عبد الرازق اتقنت دورها وابدعت زينة كانت رائعة بدورها واحمد هارون اتقن دور الشاب الشهم نهال عنبر بارعة بدور الام المكيدة الفيلم كان من الممكن ان يكون اكثر نجاحا لو تم التركيز على جانب قصة الحب والجانب المرح بالفيلم انتقادي ياتي على عدم الاستعانة بمثل ثانوي خفيف الظل ليضيف المادة المرحة الى الفيلم مثل احمد حلمي بفيلم رحلة حب القصة جميلة وتحاكي طموح الشاب العاشق الذي يسعى كل السعي للحفاظ على محبوبته وارادة اهله بابعاده عن حبيبته وصراع بين كيد والدته ومشاعر سامو وطموحه بالحفاظ على محبوبته وان كيدهن عظيم سامو زين نتمنى ان نراه مجددا يخوض تجربة التمثيل ونتمنى ان نراه بادوار كوميدية فقد راينا خفة ظله وحسه المرح في كليباته
1
ليس لك وجود فى عالم جيمس سايمون دائما الأفلام التى تجذبنى لمشاهدتها هى الأفلام التى تتسم بالقصة المعقدة والمشاهد المبهمة والتى تجعل المشاهد دائما فى حيرة شديد وتشوق لمعرفة ما ستؤل له الأحداث حتى نصل الى لحظة النهاية او التنوير وهى اللحظة التى يوضح لنا الكاتب الكثير من الأشياء والألغاز التى حيرتنا بالفيلم . " The Double " ربما يكون واحدة من تلك الأفلام المعقدة والغير مفهومة والتى تحتاج الى المشاهدة اكثر من مرة حتى تعى بأشياء كثيرة بالفيلم وتفهم المغزى والمضمون من بعض الجمل الحوارية والمشاهد وهو ما حاول جاهدا " ريتشارد ايواد " فى تقديمه ولكن يا هل ترى نجح فى ذلك ؟ . تدور احداث الفيلم حول شخصية " سايمون جيمس " وهو الفتى الخجول المجتهد الذى يسعى دائما الى مقابلة مديره الذى لا يراه احد ولكن تتأخر الفرصة كثيرا فالبعض يعتبره مجرد نكره ليس له وجود حتى الفتاة الوحيدة التى يحبها " هانا " لا تراه من الأساس , حتى يظهر شبيهه فى كل شيء " جيمس سايمون " والذى يعد نقيضه فى كل شيء فهو محبوب من الجميع واكثر اجتماعية فى علاقتة كما انه يتمتع بمكانة عالية بالعمل ويمكنه مقابلة المدير وبكل سهوله ولكنه اقل ذكائا وجهدا من " سايمون " لذلك يلجيء اليه " جيمس " لكى ينجز له اعماله بدلا منه . مضمون القصة كان جيدا نوعا ما فهو يناقش موضوعا مميزا يشعر به معظم شباب الجيل الموهوب الذى لم يحصل على اى فرصة بسبب الأهمال من ناحية او فقاعات العالم الأفتراضى الذى نعيش فيه احيانا بسبب الخوف من الفشل او الخجل , فـيظهر " سايمون " طوال احداث الفيلم على انه مجرد نكره ليس له اهمية او وجود فحتى الجميع لم ينتبه بوجود شبه بينه و بين " جيمس " فهو بالنسبه لهم غير مرئى ليس له شخصيه او فائدة بل وحتى " هانا " وقعت فى حب " جيمس " على الرغم من انه لا يفرق اى شيء من الناحية الشكلية عن " سايمون " , وهنا يأتى مفهوم التمرد الداخلى لدى اي شخص يحاول اثبات ذاته ويشعر انه ان غيره يأخذ مكانه لا يستحقها . وكما قلت مسبقا عن لحظة التنوير التى تنتظرها بأى فيلم من هذه النوعية تأتى النهاية اكثر غموضا تكاد لا تفهمها من البداية فتحتاج ان تعيدها مرارا وتكرارا حتى تصل الى المضمون , فحينما يكتشف " سايمون " الرابط القوى بينه وبين " جيمس " وان اى شيء يصيبه سيصيب " جيمس " بالضرورة يقرر اخيرا استخدام ذكائة فى القضاء على " جيمس " عن طريق الأنتحار بأسلوب يسهل على رجال الأسعاف انقاذه وهنا يذهب المسعفون لأنقاذ " سايمون " ويبقي " جيمس " وحيدا بدون اى انقاذ فيموت , مشهد النهاية حمل نظريات عديدة فالبعض ذهب الا ان القتل ليس حلا لكى نحصل على فرصة والبعض نظر الى الموضوع نظرة اكثر عمقا بأن " سايمون " صحح المسار فقط ووضع الأمور في نصابها والبعض الأخر اعتقد ان " سايمون " و " جيمس " بالنهاية كانوا شخصا واحدا متمسكين بنظرية ان الشيء الوحيد الذى قد يجعلك نكرة هو انت فالخوف من الفشل او عدم الأختلاط سيجعل غيرك من من لا يستحقون يحصلون على مكانتك بالمجتمع والعمل , وربنا هى نظريات مختلفة تحتمل جميعا الصواب . من ضمن اكثر المشاهد التى نالت اعجابى هو مشهد " سايمون " التمردى الذى اعلن فيها انه من كان دائما ينجز اعمال " جيمس " وانه الأكثر كفائه وعندما وقف الجميع امامه كأى شاب ببداياته قد يقابله موقف مشابه صرخ قائلا " انا موجود " وهو مشهد موفق من الكاتب وضع خطوطا عريضه تحت مضمون الفيلم . على الناحية التمثيلية تفوق الممثل الشاب " جيسى ايزنبيرج " كالعادة على نفسه مقدما شخصية ونقيضها بحرفية شديدة فيقنعك بــ " سايمون " الشاب الخجول المنغلق والمهدور حقه ويقنعك بــ " جيمس " الشاب الطائش المحبوب من قبل الفتيات سارق مجهودات الأخرين , كذلك قدمت " ميا فاشيكوفسكا " فى شخصية " هانا " دورا مميزا وكان اختيار ملائم من فريق الكاستينج , اما على الصعيد الأخراجى فقد قدم لنا " ريتشارد ايواد " عملا مميزا ومعقدا من الناحية الأخراجية من خلال التنقل بين المشاهد مسرعا بمساعدة بناء موسيقى مميز . وهنا نعود الى المجمل هل الفيلم قدم لنا وجبه معقدة كأفلام " Mr Nobody " و " Cloud Atlas " و " Fight Club " مثلا ؟ الأجابة ربما قدم لنا فيلما معقدا لا بأس به ولكننى شعرت احيانا ببعض الثغرات فى القصة بشكل فعام فشعرت ان القصة لم تكن تحتاج الى كل هذا التعقيد والغموض الذى قدمه " ريتشارد ايواد " عن فكرة الوجودية فهى فكرة لا اتذكر انها قدمت كثيرا على الشاشة لماذا كل هذا التعقيد الذى جعل البعض ينأى عن مشاهدة الفيلم , فى بعض الأحيان شعرت ان " ريتشارد " استخدم الغموض بالفيلم من اجل الغموض فقط ومن اجل جذب الأنتباه للفيلم , كذلك النهاية كان من الممكن تقديمها بصورة افضل من ذلك وعدم التعجل بفقد جاءت مبهمة بصورة كبيرة لن يفهمها الجميع بالصورة التى يريد " ايواد " ايصالها . بالنهاية عمل جيد يحتاج الى الكثير من الدقة والتركيز للوعى بمضمونة , اذا لم تكن من هواة افلام العمق والغموض والأبهام فلا انصحك بهذا الفيلم اما اذا كنت من محبى هذه النوعية مثلى فربما يقدم لك " The Double " ساعة ونصف من الضياع .
1
رحلة أبداعية عبر النجوم تثبت ان نولان ملك الزمكان " Interstellar " هو واحدة من اكثر الأفلام المنتظرة فى عام 2014 ومنذ الأعلان عن بدء العمل بالفيلم من قبل الأخوين " نولان " فى بدايات 2013 ليس لمجرد انه فيلما يتحدث عن رحلة فضائية مجهوله ولكن الثقة الكبيرة فى المخرج " كريستوفر نولان " تجعل افلامه دائما الأكثر انتظارا على مدار الأعوام فبشكل شخصى كنت انتظر الفيلم بفارغ الصبر منذ الأعلان عنه وكنت اتابع الصور واللقطات الدعائية التى اضافت مزيد من التشويق والأثارة لدى متابعى السينما وجعلت الفيلم رحله مجهولة ومنتظره بفارغ الصبر , ومرت الأيام وظهر الفيلم اخيرا بدور العرض المختلفة حول العالم جاذبا عددا كبيرا من الفئات العمرية المختلفة من اجل البحث عن تجربه فضائية مختلفة . تدور احداث الفيلم حول فترة زمنية غير محددة من تاريخ الأرض حينما تعانى البشرية من انتشار الأتربة والأوبئه المميته بالأضافة الى نقذ الموارد والطعام والمحاصيل الزراعية بشكل يجعل الحياة على الأرض امرا ميئوس منه فتتجه الحكومة و " ناسا " الى ارسال " كوبر " المهندس , المزارع , الطيار و الأب لطفلة صغيرة وشاب بالغ فى رحلة خارج اطار الأرض من خلال ثقب دودى يؤدى من خلاله الى مجرة اخرى مرورا بالزمكان من اجل البحث عن موطن او كوكب اخر يصلح للحياة من اجل انقاذ الجنس البشرى من الفناء , فيتجه " كوبر " الى قبول المهمه ويتجه عبر النجوم باحثا عن موطن جديد له ولأولاده متمسكا بدافع الوعد الذى قطعه على نفسه بأنه سيعود من اجل ابنته الصغيرة " ميرف " . قصة الفيلم كانت فوق الممتازة , معقدة وممتعة فقد كانت التيمة الـ " نولانية " موجودة بالفيلم والتى تعودنا عليها فى افلام عديدة مثل ثلاثية " فارس الظلام " و " انسبشن " و " برستيج " وافلام كثيرة قدم لنا الأخوين دائما هذه النوعية من الأفلام والتى تمتاز بالتشويق والغموض والفكرة العميقه التى تحتاج الى تفكير المشاهد حتى يعى جيدا بالمضمون واحداث الفيلم , ففكرة تعرض الأرض الى الى هذه الظاهرة الكارثية هو امر محتمل ووارد حدوثه طالما كان الأنسان مهملا لبيئته معاملا الموارد المائية والغذائية والزراعية بأسوء الأساليب من خلال الحروب والتعديلات الوراثية لكل شيء من حوله ففى نهاية المطاف سيقود الأنسان نفسه الى فنائه وهو انذار يقدمه لنا الأخوين كأنذار للطبيعة , وكما كنت دائما اقتنع ان القصة التى تعيش هى القصة التى تصلح لأى فترة زمنية وأى مكان وزمان بعقدتها وحلها ولذلك يمكن القول ان الفيلم وقصته بشكل عام ستعيش لسنوات عديدة قادمة , وبجانب القصة الممتعة , والفيلم بشكل عام اثبت ان الأخوين " نولان " لا يخجلوا من البحث عن الأخطاء وأنتقاد اعمالهم بأنفسهم حتى يخرج العمل بأقل اخطاء ممكنه ويمكن القول ان قصة الفيلم خرجت بالفعل بأقل اخطاء ممكنه على الرغم من القضية المعقدة علميا التى ناقشها الفيلم . الأداء التمثيلى كان أكثر من رائع من قبل اغلبية طاقم العمل ويأتى على المقدمه بالطبع الممثل المميز " ماثيو ماكونهى " والذى قدم شخصية " كوبر " على أكمل وجه بأسلوب بسيط خالى من التكلف او التصنع فهو من الممثلين القلائل الذين يقدمون ادوار طبيعية وممتعه وأرى انه يستحق وبدون مبالغة الترشح للمرة الثانية على التوالى للأوسكار هذا العام فقد قدم ادائا دراميا مميز بفيلم من المفترض ان مضمونه الخيال العلمى ان لم تصدق فيمكنك مشاهدة مشاهد الزمكان ومشهد رسائل ال23 عام ومشهد النهاية لتتأكد بنفسك فقد اثبت مرة اخرى انه ممثل مميز تأخر كثيرا توهجه , " انى هاثاوى " ايضا قدمت اداء مميز بالفيلم فى شخصية " ايمليا " والتى تثق كثيرا فى والدها وترى ان الرحلة الأستكشافية هى امل البشرية الوحيد , ربما طبيعة الدور كانت اقل حجما من ناحية الدراما والظهور من " كوبر " ولكنها قدمت البطولة النسائية بشكل وجيد , بالحديث عن البطولة النسائية ربما تفوقت هذه المرة " جيسيكا شاستين " على " انى " فى تقديم شخصية " ميرف " الشابة بعفويتها وعمقها , فى الحقيقة لم اكن من عشاق " جيسيكا " وكنت اراها ممثله عادية ولكنها اثبتت لى عكس ذلك فى شخصية " ميرف , كذلك كان الحضور مميز للغاية لـ " مايكل كين " و " كيسى افليك " و " ويس بينتلى " و " جون ليثجو " و " ديفيد جياسى " , ربما سأتوقف قليلا على الأداء الأكثر من رائع للطفلة الصغير " ماكانزى فوى " والتى لا تبلغ من العمر اكثر من 14 عام ولكنها قدمت شخصية " ميرف " الصغيرة وكأنها ممثلة كبيرة وخبيره ارتدت عباءة الطفلة فقد كان ادائها التمثيلى والدرامى مذهلا بالنسبه لى . على مستوى الأداء التقنى بالعمل كان ضمن عوامل نجاح الفيلم بنسبه كبيرة بالنسبه لى بداية من المؤثرات البصرية المميزة والمقنعة فقد كان امرا متوقعا عندما اعلن صناع العمل ان ميزانية انتاج الفيلم تخطت ال165 مليون دولار أمريكى وهو رقم يؤكد على ضخامة الأبهار البصرى بهذا العمل وهو من العوامل الجاذبه لأى متفرج , الأخراج فى هذا العمل كان ابداعيا كعادته " نولان " يقدم زوايا تصوير ومواقع لم تقدم من قبل ولا يكتفى فقط بتقديم المتعة من خلال المؤثرات او القصة بل يقدم المتعه بأسلوبه الفريد من نوعة فى الأخراج , كما اثبت " نولان " ان انفصال مدير التصوير " والى فستر " عنه لم يؤثر على مستوى افلامه فقد ظهر الفيلم بمستوى تصويرى واخراجى يضاهى افلامه السابقه , طاقم الملابس والديكورات ايضا كان مميزا ووضح الجهد الكبير المبذول بالعمل من مشاهد الأرض الى مشاهد الفضاء , وكالعادة لا يمكننا ان ننسى الموسيقار المبدع " هانز زيمر " والذى شعرت ربما فى بداية الفيلم بغيابة عن العمل قليلا ولكن مع بداية احداث الفيلم الحقيقة ظهرت مقطوعاتة والحانه المميزة التى تخترق اذن المشاهد وتمتعه بألحان تضيف رونقا مميزا وملائما الى احداث الفيلم لكى يثبت نجاح الثلاثى " كريستوفر " المخرج و " جونثان " المؤلف " و " هانز " الملحن فى كل فيلم يقدموه معا . " Interstellar " فيلم مميز .. رائع وقوى من ناحية القصة والأبهار والمضمون ويستحق المشاهدة بتقنيه ال " الأيماكس " ويثبت دائما ان " كريستوفر نولان " هو افضل مخرج فى جيله وربما ضمن قائمه المخرجين الأفضل فى تاريخ السينما فهو على طريقة الفيلم ملك الزمكان والخيال العلمى فى العصر الحالى , فيلما لا يمكن نسيانه يأخذك الى عالم ما خالف المجرة بقصة غير مكررة ومختلفة ولا ينكر احد انه افضل فيلم قدم بعام 2014 حتى الأن .
1
إبداع السينما المصرية يظهر بأكمله فى " الجزيرة 2 " إبداع حقيقى للسينما في مصر والشرق الأوسط بل فى العالم أجمع .. فتألق الممثلين بأكملهم ؛ أحمد السقا ، وهند صبرى ، وخالد صالح ، وخالد الصاوى ، وغيرهم فى الفيلم أعطى الفيلم كل معانى " الأكشن ، والحركة ، والتشوق ، والإثارة ، والحب ، والكثير والكثير .. فبالرغم أن الفيلم أقل ثلاث ساعات ولكنى كنت أتمنى أن يكون الفيلم خمس ساعات من شده جماله وأحداثه الرائعة والمشوقة .. فأنا لم أدخل السينما طيلة حياتى ولكن قررت أن أدخل فيلم الجزيرة 2 بعد مشاهدة الإعلان ، وبالفعل دخلت فيلم الجزيرة 2 وإستمتعت جدا بالفيلم ، وتمنيت أن أدخله مرارآ ومرار .. فأدعو كل شخص لم يشاهد سينما حفيقية أن يدخل فيلم الجزيرة 2 .. وأحب أن أشكر جميع القائمين على هذا العمل الرائع فلولا تعبهم ومجهوداتهم ما كنا سنشاهد فيلم بهذا الجمال والإبداع ..
1
مابين العشق والثأر والطمع في السلطة ذهبت مبكرا للسينما هروبا من زحام العيد لمشاهدة فيلم انتظرته كثيرا طامعا في الحصول علي اجابات كثيرة ولم يخيب (شريف عرفة) ظني أبدا بدايةالتمثيل :إبداع بلا حدود من خالد صالح الله يرحمه وسنتناولة بعد ذلك بشىءمن التفصيل وأما خالد الصاوي فقد أستطاع هذا الممثل أن يبهرك ويشحذ حواسك كلما ظهر علي الشاشة ،فتتوحد معه في ضعفه أثناء ترحيله وربما تتعاطف معه وتنزعج معه من ظهور منصور الحفني في حياته مرة اخري وتقلق معه علي اولاده وتبكي معه عند فجيعته وقد تبرر له خيانته، فتحية مني لهذا الممثل العظيم الذي نجح في توصيل تلك الأحاسيس والمشاعر للمشاهد و(أحمد السقا)ذلك الممثل الذي طالما أحترمت فيه تواضعه وثقته الشديدة بنفسه وعدم طمعة في الإستحواذ بأكبر قدر من الوقت والمساحة فلايتضايق من بزوغ نجم اخر بجواره فمثلا مصطفي شعبان في مافيا والنبوي في الديلر وجدير بالذكر دور (نضال الشافعي)ومساحتة المتزايدة التي أستحقها بجدارة (شريف عرفة) لايقال عنه إلا:من أحسن مخرجي الوطن العربي ستري بصمته بوضوح فمثلا:في اللقاء الأول بين العاشقين منصور وكريمة فتحرك الكاميرا كأنها ملهوفة علي لقاء الحبيب بعد طول إنتظار وتصوير كلام العيون الذي دار بينهم في مشهد إقتحام المديرية في لقاء السحاب والمواجهة بين الثلاثي السقا والخالدين (هندصبري)تملكت أدواتها بإحترافية خاصة مشاهدها مع السقا ومع الشيخ جعفر المشهد الختامي والنهاية المفتوحة جاءت موفقة السيناريو والحوار:جيد ولكن الفيلم طويل إلي حد ما في النهاية أنصحك بمشاهدة الفيلم مرتين أندهش وأنبهر في الأولي وأستمتع في المرة الثانية ولنا وقفة أخري مع الإسقاطات السياسية وخاصة دور العظيم (خالد صالح)في لقاء قادم
1
الجزيره 2 الكثير من السياسه القليل من السينما الجزيره 2 فيلم ن إخراج المخرج الكبير شريف عرفه و تأليف محمد و خالد دياب و بطوله أحمد السقا و خالد الصاوى و خالد صالح و هند صبرى و اروى جوده فى البدايه لم يكن هناك اى داعى لتقديم جزء ثانى سوى استغﻻل نجاح الجزء اﻻول حيث أن الجزء الثانى لم يأتى بجديد أو يضف إلى القصه اﻻساسيه بأى شئ جديد و لكن هناك جوانب إيجابية فى الفيلم كثيره حيث أن اﻻخراج للمخرج الكبير شريف عرفه كان فى منتهى احترافيه باستثناء بعض مشاهد اكشن و التى كانت شبيهه بافﻻم الكارتون و لكن على مستوى الفيلم إخراج شريف عرفه كان رائع و اختيار زوايا و كادرات الكاميرا أيضا كان رائع فى مجمل مشاهد الفيلم و اﻻداء التمثيلى كان بطله الفنان خالد صالح و الذى كان حضوره مميزا جدا و حيث أن الفنان خالد صالح أضاف للشخصية كثيرا حيث أداءه كان مميزا و رائعا و ظهر متمكن جدا من الشخصيه و أيضا الفنان خالد الصاوى و الذى لعب الدور فى منتهى احترافيه و أيضا اروى جوده و التى برز باداءها الرائع فى الفيلم و الفنانه هند صبرى و التى لعبت الدور فى منتهى اﻻتقان و الفنان احمد السقا بطل العمل لم يكن على المستوى المطلوب و على على مستوى الجزء اﻻول من الفيلم فجاء أداءه عاديا و ﻻ يوجد به تجديد الجزيره الجزء الثانى الكثير من السياسه القليل من السينما
1
السينما العالمية فليم الجزيرة 2 يعد من اجمل افلام السينما المصرية ..يوجد في الفليم ترابط كبير جدآ بين اجزاء العمل والذي ساعد في خروج فيلم قلما تري مثله في السينما المصرية. السيناريو: اعتقد انه يعتبر الجزء الاكثر قوة في الفليم فالاخوة دياب هنا نسجو الاحداث بطريقة مثالية جدآ ورائعة الي حدآ كبير فمنذ هروب منصور الحفني وعودته الي الجزيرة وبحثه عن ابنه وانت في حاله ترقب شديد للاحداث التالية دون انتظار النهاية .لربما لا تتمني ان ينتهي الفيلم. الاخراج: وهنا تأتي عبقرية عرفة في خلق كادرات تصوير وحركة كاميرا تضعك في قلب الحدث وميوله للقطات الكلوس في المشاهد العاطفية تطفي احاس رائع جدآ وذكائه في اختيار خالد صالح واروي جودة . التمثيل: اعتبرتها حرب تمثيلية من الدرجة الاولي ستشعر ان كل نجم يريد ان يظهر احسن ما عنده ..من وجهة نظري خالد صالح 10- خالد الصاوي 9.8 -احمد السقا 9.7 -هند صبري 9.5 -اروي جودة 9.7 نضال الشافعي 9.9 . الموسيقي : نسيج من الاحان شديدة الاحساس وموسيقي حماسية رائعة تعطي الفليم روحه . الديكور والاضاءة : اجزاء مهمة جدآ في العمل وكان علي اعلي مستوي فني رائع اجمالآ الفليم يستحق المشاهدة فهو ممتع جدآ .
1
لماذا تصدر الفيل الازرق قائمة الايرادات ؟ ينقسم مشاهدي الفيلم الي قسمين قسم قرأ الرواية واحبها وهذا القسم هو من دخل الفيلم ليشاهد شخصياته التي تخيلها كيف يعطيها صناع الفيلم قبله الحياه فتتجسد شخوصا مرئيين للعين المجرده .. وقسم لم يقرأ الرواية ولكنة اصطدم بالمشاركات والاعجابات علي مواقع التواصل الاجتماعي ونقد كبار النقاد واشادتهم بالفيلم فقرر الذهاب للسينما ومشاهدة الفيلم اذا كنت ممن قرؤا رواية " الفيل الازرق " فأنك وبلا شك فكرت في بطل الفيلم " كريم عبد العزيز " الذي يقوم بدور د| يحيي وتسائلت هل استطاع كريم عبد العزيز ان يجسد الشخصية الموجودة في الرواية ام لا ... في رأيي ان كريم بخلفيتة الكوميدية في افلامة السابقة حتي في الافلام الاكشن قد اظهر وجها جديدا لدية كممثل " محترف " يستطيع ان يجسد اي شخصية بجدارة ولا نستطيع ان نلوم كريم علي توقعاتنا الشخصية من قرائتنا للرواية لشخصية د. يحيي فهذة رؤية صناع العمل . الشخص الاهم في العمل هو " المخرج " مروان حامد الذي استطاع ان يثبت نفسة بجدارة , فبداية مروان كمخرج لفيلم روائي طويل بعد فيلمه "ليلي" كانت في " عمارة يعقوبيان" الفيلم الذي حصد الكثير من الجوائز وقتها. ثم فيلم ابراهيم الابيض . استطاع مروان ان يصور خيالات وتهيؤات بطل القصة علي قدر الامكان , واستطاع ان يقدم صورة جديدة علي السينما المصريه عموما ولكن دون مبالغة هي صورة لايمكن ان توصف بالعالمية فنحن مازلنا نخطوا خطواتنا الاولي في هذا المجال من الاعمال , ويحسب له ولمنتجين العمل انهم فكروا في هذا النوع من الافلام في هذا الوقت , والذي لم يتوقع الكثير من النقاد ان الفيلم سيحقق هذا النجاح نظرا لما يعرف بالتوجه العام للجمهور في الافلام السابقة .. علي الاقل ولا نستطيع ان ننسي خالد الصاوي في دورة الذي اعطي للفيلم رونقا خاصا بمجرد ظهوره علي الشاشة . يبدو لي ان نجاح الفيلم كان نتيجة اتفاق غير ضمني بين احمد مراد وقراءه وساعد علي استمرارية النجاح ان العمل اخرج جيدا من مخرج سيحفر اسمة بحروف من ذهب بين كبار المخرجين و صناع الافلام في مصر .
1
البعض عن رعب الشمس.. أو البعض من عرق البلح توقعت ان يكون رضوان الكاشف قد قضى طيلة 6 اعوام يكتب في رائعته عرق البلح، وهو فيلمه الثاني والذي سبقه تجربته السينمائية الأولي ليه يا بنفسج في 1993، وعلى الرغم من اعتقادي، واحتساب مدة 6 سنوات كمدة طويلة لكتابة وتنفيذ فيلم واحد فقط، ولكن مستوى الفيلم يصيب من يراه بالذهول فهو بالقطع لم يكتب في 6 اعوام بل في اكثر من ذلك، وهذا حقيقة ما حدث كتب الكاشف فيلمه عرق البلح قبل فيلم الأول ليه يا بنفسج بسنوات و ظل جميع من يقرأ الفيلم كسيناريو يلقي جملة واحدة كتعقيب عليه " فيلم رائع بس محدش هاينتجه" ليظل حبيس الأدراج حتي عام 1999 ليخرج للنور أخيرا دون تعديل في السيناريو وبميزانية محدودة للغاية قام اكثرها على منح من المؤسسات السينمائية في فرنسا بمشاركة من شركة افلام مصر العالمية ليعرض الفيلم في مصر لمدة اسبوع واحد لا اكثر وتستضيفه قاعات العرض في باريس لمدة 6 اشهر كاملة. *الافتتاحية ربما تمر افلام وافلام فلا نرى افتتاحية فيلم لمخرج مصري بكل هذا الكم من العبقرية والروعة والتكثيف، اراد الكاشف ان يجعلك تشعر بفرق الزمن بين الحاضر " الافتتاحية" و بين ما كان " الفيلم " عن طريق لغة الحوار فالإفتتاحية كانت بالفصحي بينما سار باقي الفيلم بالعامية الخاصة بأهل النجع عدا مشهد السيارات والتغريبة الأولي للرجال كان بعامية مختلطة بالفصحي، استخدم الكاشف اللغة كبيان على اختلاف الزمن والحضارة والموروث بين العائد و الذي أدى دوره الراحل "عبدالله محمود" والجذور، ولم تتوقف دلالة اختلاف اللغة بين الافتتاحية والأحداث عن تباين الزمن فقط بل امتدت لبيان مدى انقراض اللغة الدارجة في النجع " مكان الحدث " والعائد مما يدل على اختلاف الموروث واندثاره في عقل العائد ايضا ، ومهّد الكاشف لمقدار حجم الواقعة التي أدت إلى تحول النجع إلى ديار خاوية على عروشها إلا من زاد الخير و سر سلمى من خلال الإشارة التي ألقاها العائد حيث ان والد العائد "وهو أحد أهل النجع الذين هاجروا" كان يحكي له عن النجع في حالات السكر الشديد لا في حالات الإفاقة، بينما اشارت زاد الخير للرائحة التي ما لم تستجب لها قتلتك فلا تعلم ماهية ما يتحدثون عنه إلا بعد الإنتهاء من مشاهدة الفيلم، فتخرج في حيرة حول ماهية الرائحة هل هي رائحة الغربة أم رائحة دم أحمد الذي اخفى عجز الرجال ام رائحة دم شفا ضحية جمالها وأنياب الانتظار أم ربما هي رائحة الشمس الحارقة التي حولت القرية إلى رماد ينتظر نفخات عاتية من رياح الزمن حتي يطير في أعين كل من أدار ظهره له ، لينهي الكاشف افتتاحيته العبقرية بجمله " أكشف ظهرك دعنا نخرجها منك" و تبدء سر سلمى في ملامسة ظهر العائد في وجل وخوف أبعد ما يكون عن الشوق أو اللهفة أو حتى فضول اكتشاف الرجل. * الواقعة يقحمك الكاشف في الحدث فتجد نفسك كأهل النجع بين وخوف وقلق وانبهار بهؤلاء الغرباء القادمين بسياراتهم ودرجاتهم وهودجهم ليعرضوا على "نساء" النجع كل ما تشتيه الأنفس مقابل التنازل عن رجالهم بعض الوقت، في جمل حوارية بسيطة ومؤثرة وبصوت يمكن تصنيفه انه الغواية نفسها أداه " لطفي لبيب" بإقتدار يحسد عليه ولكن حينما أجتمع كل أهل القرية ليروا الزوار تخلف رجلان الأول الجد الذي يعلم ما ينتظر الرجال و يعلم انهم سيرحلوا دون ان يكون لديه القوة في منعهم و الثاني هو أحمد الذي وهب نفسه " للعالية" هناك يحاول أن يصل إلى اعلاها، تقنع النساء الرجال بالزغاريط فيقتنع الرجال بطبيعة الحال وتبدأ مراسم الهجرة قائمة طويلة تضم كل أسماء الرجال كأن هؤلاء الزوار هم القدر نفسه جاءوا مأمورين لجعلها "نجع الحريم". تخطئ حين تظن أن حمدي أحمد كان صامتا طوال الفيلم ربما كان هو الممثل الوحيد الذي تحدث أكتر عن غيره في الفيلم و لكن بملامحه فقط، حينما جاءوا بأحمد من فوق العالية ليقنعوه بقكرة السفر فرد بالرفض ابتسم الجد ابتسامة ارتياح ثم عاد وجهه للقلق مرة أخرى " الجد يعلم و ينتظر". يرحل الجميع بأحلامهم وخوفهم و يبقى النساء و الأطفال وأحمد و الجد و تسير الحياة كالمعتاد في النجع فلا يختلف الأمر إلا في علامات القلق التي تزداد على وجه سيدة لم تتلقى من زوجها " قصقوصة ورق" طوال 6 اشهر ومع ذلك تدرك ان الوضع ليس بالهدوء الذي يبدو عليه فهناك نار الإحتياج تجتاح النساء واحدة تلو الأخري و تظهر مرات في نظرة عابرة او ابتسامة دلال أو ضحكة عابثة و لكنها تتجلي كل التجلي في مشهد خياطة ملابس الرجال لأحمد فكل سيدة تمسك إبرتها و تشرد في عالم أخر قطعة من رجل في يدها، لم يقصد الكاشف بالاحتياج الذي تعانيه نساء النجع الشهوة فقط بل قصد الضل و الحماية و الفرح أيضا فـ "سبس" الزمار وفرقته يرفضون دق الطبل في "نجع الحريم " حتي يعود الرجال من غربتهم ويغضب أحمد من الأمر بما بقي في عروقه من صبيانية ويعود لتسلق العالية بينما زاد الخير و رفيقاتها تخططن لإختطاف السبس وفرقته حتى تقام الأفراح في النجع، ولا يفوتك نظرة عبلة كامل لنفسها بملابس الرجل بين حسرة وفرح و تمني في لقطة لابد من التوقف امامها كثيرا. إذا كنت تسأل عن الطريقة المثلى لتوظيف الاغنية في الحدث الدرامي، فقد جاءك الكاشف بالخبر اليقين حيث صنع نقطة تحول أساسية في الفيلم بالإغنية فقط كل ما عليك فعله هو تأمل تعبيرات الممثلين في الاغنية لتعرف ما وصلوا إليه وتنتظر القادم، فجسدت الاغنية كل ما سكتت عنه نساء النجع من خوف و حرمان ورغبة لتعلن في النهاية عن سقوط " شفا" منال عفيفي، في عذابها وانهيار مقاومتها. ومن مشهد لأخر تري استبسال أحمد في حبه لسلمى وانهيار نساء القرية واحدة تلو الاخري ولكن تقف قليلا أما مشهد " أم رماح" مديحة السيد، حينما علمت ان زوجها قد سجن للابد في بلاد الغربة لتقوم بصب الشربات على جسدها بعد شق ملابسها في مشهد مؤلم فهي هي أخرى لن يعود زوجها وولن يخطى أحمد دارها ليقرء لها ما كتبه الزوج الغائب، لتري في عيون النساء سؤال واحدا " متى تتوقف الخطابات؟"، يعلن احمد حبه على الملاء ويترك سره في بطن سلمى ويصعد إلى العاليه في مشهد ارادا الكاشف ان يكون طويلا بطئيا كانتظار النساء للبلح الأبيض الذي يعني نجاة أحمد و نجاحه و تفرح النساء فالصبي صار رجلا و لكنه لمرأة واحدة فقط ولكنه في النهاية ظل يسير في القرية، فتحاول سليمة " عبلة كامل" إغواءه فيرفض فترفض هي الأخري الجنس بعدما اعتادت على الظمأ. تموت شفا محترقة بنارها و نار العادات ويعود ما تبقى الرجال عاجزين عن كل شىء حتي عن خلق الظل في القرية فزوج شفا
1
مؤلف ومخرج وموسيقار قليلا ما نعطي مؤلف العمل ومخرجه حقهم ذلك لأن في الآونة الأخيرة لم تظهر المسلسلات سواء من حيث القصة او الإخراج إلا من اجل التجارة بالأعمال الرمضانية ونراها بعيدة كل البعد عن الإبداع حتى مع النجوم الكبار ورغم أن الوصايا مسلسل يناول القدر وتصريفه حسب مكارم الأخلاق في المجتمع المصري إلا انه ينبئ عن مخرج ومؤلف أقل ما يقال عنهم عالميين وعباقرة بالفطرة وهذا معناه أن مصر ذاخرة بالمواهب الفذة فأبطال المسلسل رغم تفوقهم في الأداء إلا أنهم محظوظين لأشتراكهم في هذا العمل والدليل أنهم قاموا بأعمال أخرى كغيرهم ممن يدعون النجومية لم تحظى بهذا التقدير ومعنى ذلك أن الفن سيبدأ مرحلة تقييم جديدة تبنى على اساس الموهبة الحقة لا على أساس المحسوبية وبعدين نرجع للمسلسل هل رأيتم إبداع في تتر اي مسلسل منذ 20 سنة كما في تتر هذا العمل ..كيف تم توظيف الفنانين وإخراج ظاقات كانت مدفونة في أعمالهم التي كانت دون مستوى هذا المسلسل وكان لي كل عام من رمضان مسلسل يجذبني لأشاهده وتقريبا بقى لى أكثر من خمس سنوات لم يشدني إلا مسلسل الوصايا السبع للمبدعين مرعي وراضي.
1
فيلم عنبر الاستعراضى وعش البلبل الاستعباطى هناك فى افلام انور وجدى افلام استعراضية اشهرهم فيلم عنبر الى احتوى على العديد من الاغانى والاستعراضات التى ظلت تحيا فى ذاكرتنا حتى الان وهو كان ما بين حوار والاخر اغنية او استعراض وكان بالمقابل هناك قصة واداء تمثيلى وعلى العكس تماماً فى فيلم عش البلبل (مع الاعتذار لتسمية هذا الشئ بالفيلم) حيث لا يحتوى على قصة او اداء او حوار حتى الاستعراضات مجرد كلمات ركيكة والحان معادة ومكررة ومعظم ممثلين الفيلم كالسمك الذى لا يستطيع ان يحيا خارج مياة السبكى ولن يكون له وجود فى ذاكرة السينما (دينا - الليثى - بوسى ) والمخرج لا تشعر له وجود وكأن الممثلين يرتجلون الحوار والاداء والقصة الغير موجودة بالفيلم لا تخرج الا من مؤلف يحمل اسم السبكى وفى النهاية مثل هذة الافلام لا تعيب السبكى فهو تاجر يقدم ما يطلبه الجمهمور الذى لو قاطع مثل هذة الافلام فلن تجد لها وجود لانه بالضرورة لن ينتجها فهو لا يريد الخسارة الله يرحم الفن الجميل والمنتجين المحترمين
2
عندما تصبح الدراما العربية مرتع لتكريم الفنانين للأسف توقعت ان اجد شيء امدح به هذا المسلسل، او ان اصفه ولم أجد الا شي واحد انه مسلسل لتكريم ليلى علوي وجميل راتب لا غير، فكل الممثلين الموجودين جاءوا لهذا المسلسل ليس الا لمدح شمس (ليلى علوي) او التصفيق لها. مع الاخذ بعين الاعتبار التمثيل السيء جدا -والذي فاجأني بصراحة- من قبل ليلى علوي، فهو سطحي ومبالغ به. وكل ما يحدث بالمسلسل متوقع وليس هناك اي نوع من التشويق، ضف الى ذلك سوء اداء معظم الممثلين وعلى رأسهم الذي مثل شخصية "ياسر". ولا أدري لماذا تكون دائما الدراما العربية مركزا لتكريم الفنانين كبار السن، بحيث لا بد ان يكون الدور ملائكيا فوق العادة، فمالمشكلة ان تمثل ليلى علوي دورا شريرا او على الاقل انسانة عادية وليس ملائكيا كأنها لا تخطئ. وبالنسبة لموضوع الوسواس القهري فلم يتم التركيز عليه الا بحركات شمس المستفزة والتي تجعلك تصاب بوسواس قهري اسمه مسلسل شمس. على كل ليلى علوي عليها ان تراجع نفسها وتبتعد قليلا وتعود لنا بشيء يستطيع المشاهد تذكره.
2
فيلم لمزبله التاريخ الواحد مش بيحب يحكم على فيلم الا لمايشوفوا كله لكن يكفيني بصراحة اني اشوف ربع ساعه من الفيلم واسوف حته من النص وآخر الفيلم عشان اقول انه فيلم لمزبله التاريخ فيلم ملوش اي تلاتين لزمه واحمد بدير وعايده رياض عملو مشهد زباله ومش عارف الناس دي ناويه تتوب امتى عن القرف اللي بتعمله دا يعني السن احيانا بيحكم لكن الظاهر الناس دي مش هاممها الا الفلوس حتى لو المشهد زباله المهم الفلوس فيلم اقل مايقال عنه هري وقصه مكرره ومهروسه في مليون فيلم عربي قبل كدا وملوش اي تلاتين لزمه وبصراحة انا مستغرب اساسا ان الفيلم دا اتعرض في السينما لكن الفيلم فشل فشل ذريع ولم يحقق الا 100 الف جنيه فقط ودا رقم كبير بصراحة على فيلم زي دا انا مستغرب مين اللي راح السينما ودفع تذكرة في فيلم فاشل زي دا مافيهوش اي شئ يشد الانتباه الا المرحوم سعيد صالح الله يرحمه واللي بصراحة الواحد زعلان انه يشارك في فيلم اهبل زي دا
2
الجزيرة الجزء الأول يستحق الأوسكار من بعد رمضان 2013 لما سمعت إنهم بيألفوا جزء ثاني من التحفة الفنية الجزيرة استنيت سنة لما ينزلوا الفيلم و روحت الفيلم و انتظرت كتير في طابور طويل في السينما اللي منزلة الفيلم في 4 قاعات و دخلت الفيلم .... الفيلم سئ للغاية أنا ضيعت 3 ساعات من عمري في الفيلم ده . 1- المنتج هشام عبد الخالق اللي دفع حوالي 25 مليون جنيه كميزانية بخل جدا" في الجرافيك ... الجرافيك أسوء ما يمكن . 2- الموسيقار عمر خيرت وضع 75% من موسيقى الجزء الأول في الثاني . 3- المؤلفون محمد دياب و خالد دياب و شيرين دياب وضعوا قصة لفيلم 6 ساعات لكن قصروا السيناريو ل3 ساعات فقط .. تحس إنهم كانوا عايزين يقولوا حاجة و ملحقوش ... السيناريو من الآخر تعبان . 4- المخرج شريف عرفه ... مش ده مخرج ولاد العم ولا اللعب مع الكبار ولا أي فيلم من أفلامه القديمة أو الحديثة . 5- الفنان الراحل خالد صالح أفضل ما في الفيلم هو و الفنان القوي خالد الصاوي و النجمة آروى جودة و أحمد مالك . فيلم الجزيرة الجزء الأول بالنسبة للجزء الثاني يستحق جائزة الأوسكار.
2
عمل رائع اظن ان هذه التجربة ستضيف للفانة ميريام فارس فرغم جرأة القصة لم نري مشاهد مخلة او الفاظ نابية علي غرار كثير من المسلسلات ناهيك عن القصة الجيدة والتسلسل الرائع العيب الوحيد قد يكون في المط والتطويل في بعض الاحيان لو اتينا من ناحية السيناريو والقصة ف السيناريو جيد والقصة رائعة بالنسبة لاداء الفنانيين ميريام فارس عندما تشاهدها لن تشك انها هذا اول مسلسل لها فأداها اقل مايقال عليه انه رائع حسن الرداد أداء جيد حتي الان او يمكن السيناريو لم يعطه فرصة ليبين مواهبه اما باقي الفنانيين اللبنانيين فأداهم رائع وفي تقدم عن ماكنا نراه من اللبنانيين من قبل انا عن نفسي لفت انتباهي اخ ريم و صاحبة معمل الخياطة اما بالنسبة للفنانيين المصريين فإلي الان لم تتبين الشخصيات المصرية جيدا قد تبين الحلقات القادمة الشخصيات جيدا اعتراضي علي اختيار عزت ابوعوف ورانيا محمود ياسين بينوا لنا انهم كانو علي قصة حب وكأنهم كانو في نفس الجامعة مع وجود فارق كبير بينهم وايضا اختيار الفنان احمد خليل و زوجته اللبنانية عندما تراهم ستشعر ايضا ان هناك فرق كبير بينهم
1
تأثرت بالفيلم !!!! مبدأيا النهاية جيدة و ليست جيدة ، فلم افهم ماذا يقصد لوك بيسون بتلك النهاية و من شاهد الفيلم سوف يفهم قصدي ، فنهاية الفيلم تعبر عن ديانة صانعيه الذين لم يجدوا حرجا في مناقشة مثل هذه الاشياء و لكنها قد تكون جيدة لمن يفهمها بشكل اخر علي عكس ما استقبلتها انا شخصيا ، فالنهاية -اختلفنا او اتفقنا- فهي مؤثرة و تدفعك للتفكير العميق بعد مشاهدة الفيلم و هذا في حد ذاته نجاح . ثانيا طاقم الممثلين و الاخراج علي مستوي عالي من الحرفية ابتدائا من العملاق مورجان فريمان الذي ظهر بمشاهد ليست بالكثيرة تكاد تكون اربعة مشاهد و لكن وجوده خاصة في مشهد النهاية اعطي لنهاية الفيلم رونقها . و لن يستطيع احد انكار تألق الجميلة سكارليت جوهانسون في كل مشاهدها بلا استثناء . و كذلك المصري عمرو واكد و الكوري تشوي سيك الذان تألقا في ادوارهما و لو كنت اتمني اعطاء مساحة اكبر لشخصية عمرو واكد في الفيلم علي الرغم من تألقه في ذلك الدور و نجاحه في توصيل شعوره تجاه لوسي و مشاركته لمورجان فريمان في مشهد النهاية بشكل رائع يكفي . و لا بد و ان اعطي اشادة بالادوار الصغيرة في الفيلم كذلك الرجال الذين قامو بنقل المواد المخدرة في اجسامهم قاموا باضافة ايجابية في احداث الفيلم . اما الموسيقي فهي اجمل ما في الفيلم قام بتأليفها الرائع Eric Serraالذي لم اسمع عنه من قبل فقام بتأليف موسيقي بسيطة غير مفتعلة اهتم فيها بالجمل اللحنية الغامضة و ابتعد عن الزخرفة الموسيقية الفارغة . فالموسيقي كانت من عوامل التأثير في الفيلم الفيلم كحالة عامة رائع اعطيه 8 من 10
1
نجم كبير يخفق في فيلمه الجديد النجم الكبير ليام نيسون صاحب مدرسة خاصة في الأداء جعلت منه نجماً ينتظر أعماله الملايين حول العالم ، خاصة بعد نجاحه في سلسلة أفلام Taken و غيرها من الافلام ذات الحبكة الدرامية المثيرة و المشوقة . لكن بالنسبة لفيلمه الاخير A Walk Among The Tombstones فانه خيب ظن جمهوره به . فالفيلم يركز على علاقة البطل بحادث تعرض له منذ 8 سنوات أثناء عمله كشرطي و محاولته تعقب مجموعة من السفاحين المهووسين بعد تقاعده عن الخدمة و تحوله للعمل الخاص. هناك مط و تطويل كبير في الاحداث. ووجود جرعة بسيطة من المطاردات و اعتماد الفيلم على نظام الفلاش باك الذي لم يخدم الفيلم بل على العكس أضر بحبكته الدرامية و لم يكن له اي داع طوال الاحداث . الفيلم ليس من نوعية الافلام التي تعتمد على لغز يحاول المشاهد ان يمسك أطراف خيوطه طوال الاحداث مثل افلام ليام نيسون السابقة . لكنه فيلم درامي تقليدي عن محاولة الايقاع بمجرمين . لكن هذا لم يمنع على الاطلاق تفوق بطله في الأداء خاصة في المشاهد التي جمعته بصبي صغير و هذه هي الحسنة الوحيدة في الفيلم . لهذا تقييمي الشخصي له هو 4 من 10
2
عنصر الأخراج والطاقم القوى يعتبر فيلم " The Grand Budapest Hotel " واحدة من الأفلام التى لاقت نجاح نقدى كبير هذا العام وحصلت علي تقييمات عالية جدا بمعظم مواقع الافلام الشهيرة .. الفيلم تدور احداثه حول الفندق الأسطورى " جراند بودابست " حيث يتقابل مدير الفندق السيد "غوستاف " بفتى البهو " زيرو مصطفى " وتبدء رحلة محفوفة بالمخاطر حينما تتوفى حبيبة " غوستاف " والتى تمتلك ثروة كبيرة ولوحة لا تقدر بثمن وتقرر في وصيتها ان تكون اللوحة من نصيب " غوستاف " مما يثير سخط عائلتها فيتجه " غوستاف " و " زيرو " الي سرقة اللوحة لضمان حقهم فيها ومن هنا تبدء رحلة مثيرة وخطيرة بين الطرفين الفيلم يعتبر من افلام الجريمة الكوميدية شأنه شأن افلام عديدة من هذا النوع مثل " Snatch " و " Fargo " تيمة من الأفلام حققت نجاحا كبيرا فى الفترة الأخيرة فهو نوع من الأفلام صعبة الأنجاز حيث يسير المؤلف علي حبلين بنفس الوقت الحبل الكوميدى وما به من افكار جديدة تجعل المشاهد يستمتع بالفيلم وينتزع الضحكة من داخلة والحبل الأخر حبل الجريمة والتشويق والأثارة وهو حبل من الصعب السير عليه ونستطيع ان نقول فى هذا الفيلم ان "ويس اندرسون " استطاع ان يسير على حبلى الجريمة والكوميديا في نفس الوقت حيث قدم لنا فيلما ممتعا لا تشعر بالساعتين خلال المشاهدة وان كانت القصة عادية وربما تمت معالجتها بطرق مختلفة لم تنجح في العديد من الأفلام ولكن في هذا الفيلم اثبت ان عنصر الأخراج واختيار الطاقم القوى عنصر يجعل اي قصة ممتعه حيث استطاع المخرج الصاعد بقوة " ويس " من معالجة القصة كتابيا واخراجيا بشكل ممتع يجعلك تعيش في اجواء القصة سواء في مشاهدة الهروب باللوحة من القاتل " جوبلينج علي صعيد الأداءات التمثيلية قدم " رالف فينيس " دور رائعا بحرفية تقمص الشخصية بشكل كبير كما قدم " تونى ريفلورى " شخصية " زيرو " جيدا على الرغم من ان الأخير مازال في بداية مسيرتة الفنية .. كذلك تألق " ويليام ديفو " في شخصية الجوبلنج وقدم القاتل بصورة مختلفة وممتعة لا تخلوا من الكوميديا فيلما امتاز بالأخراج المميز القصة البسيطة المعالجة القوية و الطاقم التمثيلى القوى اذا كنت بحاجة الى الكثير من الكوميديا او القليل من الجريمة والتشويق ما رايك في شيء بينهم ؟
1
قصة مؤثرة القصة اثرت في كثيرا طبعا كان الافضل ان لايقدم عمر على علاقة مع عايده ويتركها لتتزوج وتحب من ينسيها جحيم الفقر ويمنحها الحب في الوقت نفسه كنت اتمنى لو كانت الاحداث هكذا ولكن بهذه الطريقة لا طبعا مع شدة تأثري بالنهاية الحزينة لمن اساءت القرار وتجرعت النتيجة المؤلمة طبعا انا اعتقد بواقعية هذا الفيلم وان عدد لايحصى من المأسي تكررت بنفس الاسلوب بما لايحصره زمان او مكان طبعا الفقر هو مفتاح الخطيئة الرئيسي الذي يقحم المصاب به في دوامة لايمكنه الخروج منها الا بالحل الذي وجدته (عايده) ومن النادر جدا ان يوجد شخص يملك القوة الكافية والارادة الحديدية لكي يبدأ من جديد ولا يلتفت الى الوراء هل يمكن ان يوجد شخص بهذه الصلابة؟! اضف الى ان المجتمع . مجتمعنا القاسي بطبيعته الذي قتل كل توبة ومراجعة حال اكتشافها مما يدفع المخطئ الى اليأس المسبق وينتهي به الى ما شاهدناه في الفيلم الذي مر عليه 43 سنة تقريبا ولا يزال بنفس تأثيره في عنفوانه لانه في تصوري ماضي وحاظر واتمنى ان لا يكون مستقبل ولا استبعد ان الكثيرات الكثيرات ممن يعانين من هذا الجرح نفسه فمنهن من انتهت بنفس النهايه او ما لانعلم.
1
معالجة ضعيفة لفكرة رائعة - فيلم الجزيرة II .... اعتمد صناع الفيلم على النجاح الساحق للجزء الاول من الفيلم لانجاح الجزء الثانى من حيث اختيار الشخصيات و براعة الاداء التمثيلى و تتابع الاحداث بشكل سيريالى منتظم و ممنهج ، فى حين ان الجزء الثانى كان من الممكن ان ينجح بذاته مستقلاً حيث ان الفيلم قصة ممتازة و اسقاط سياسى صريح و واضح لتوثيق الاحداث السياسية خلال فترة الفيلم ، و لكن .... السيناريو مهلهل و اضعف مما تتخيل . ترتيب الاحداث غير منطقى بالمرة ، مع وجود الحبكة الدرامية المبالغ فيها لفارس السينما المصرية ‫#‏احمد_السقا‬ بشكل مبتذل جاءت على حساب العمل و ليست فى صالحه ..... بإختصار معالجة الفيلم سيئة جداً ملحوظة .... لو اتفرجت على الفيلم ... متنساش تشكر الراقى ‫#‏عمر_خيرت‬ على الموسيقى و تستمتع بإنطلاق و براعة ‫#‏اروى_جوده‬ ، ‫#‏مى_الغيطى‬ (هديه) . و تضحك على قفشات ‫#‏خالد_الصاوى‬ و تدعى بالرحمة لخالد الذكر ‫#‏خالد_صالح‬ ... و الذى يعتبر من الاهانة ان يكون اخر عمل فنى يكلل موهبته هو ذلك العمل و اخيراً .... تترحم على ‫#‏شريف_عرفة‬ بتاع (طيور الظلام)
0
فيلم سياسى من الطراز الأول فيلم الجزيرة 2 يعد من افضل الافلام اللى استغلت ووظفت احداث الثورة المصرية بشكل واقعى وموضوعى الى حد كبير فيلم مليان اسقاطات سياسة ليست ببعيدة عن الواقع اللى عشناه من 2011 لحد 2012 بس طول مدته واحداثه الكتير اربكت المتفرج بعض الشىء الفيلم من حيث الإخراج الفنى والبصرى للصورة رائع وواضح فيه جدا بصمة شريف عرفة الاخراجية المتميزة لكن من حيث بناء السيناريو وبناء وترابط الاحداث كان ممكن يطلع السيناريو افضل من كده ومتماسك من حيث الحبكة والتتابع السردى للقصة الممثلين ترتيبه فى البطولة مختلف عن ترتيبهم فى الاداء من حيث القوة والتأثير لان بطل العلمل احمد السقا كان ادائه اقل بكتير من خالد الصاوى وخالد صالح واروى جودة قدرت تتفوق وتلفت الانظار لها عن هند صبرى بس الشخصية اللى هاتفضل مأثرة فيك بعد ماتخرج من السينما هى الشخصية اللى لعبها خالد الصاوى لانه فعلا طور من ادائه جدا والراحل خالد صالح دوره كان خطير مش بس لانه الشخصية الشريرة اللى لعبها كانت خطيرة بإختصار الدورين اللى مثلهم الخالدين كانوا احلى ما فى الفيلم من تمثيل الممثل الشاب احمد مالك مكنش مقنع فى الدور اطلاقا وكان ممكن اى حد غيره يلعبه بشكل افضل من كده تكون ملاحمه صعيدية اكتر طبعا مشاهد اقتحام مديرية الامن من افضل المشاهد اللى فى الفيلم وتصويرها كان فى مننهى الحرفية والجرافيك فى الفيلم وإستخدامه كبديل لمعظم مشاهد الانفجارات كان مستواه معقول جدا الفيلم مستواه جيد ومن الممكن مشاهدته اكثر من مرة بدون ملل ويستحق ثمن التذكرة بكل تأكيد
1
رائع و لكن... فيلم رائع. قصة محبوكة تلفت الانتباه و اختيار الممثلين افضل من الممتاز! يتناول الفيلم العديد من مشاكل الشارع المصري البسيط في حقبة التسعينات, و تناول قضايا كالفقر و البلطجة و انعدام الامن مما اضطر يوسف منصور الشاب الورور ان يتعلم فن الكاراتيه القتالي بعيدا عن الحارة ليضع مثالا للشباب عن كيفية مواجهة المشاكل. لم يستسلم منصور للرغبة في الانتقام بل رحل يوسف عن الحارة و هو صغير لكي يتدرب بغض النظر عن البيئة المحيطة به و السلبيات و العقبات العديدة. قد ينتقد البعض الفيلم بسبب الفقر في التأثيرات الخاصة و لكن لابد ان يتذكرو انه تم عمل هذا الفيلم في اوائل التسعينات! لم يكن هناك احد بشجاعة يوسف منصور لعمل افلام حركة و اثارة في هذا الوقت لذلك لابد من وضع ذلك في الاعتبار قبل الانتقاد. انصحك بمشاهدة الفيلم اذا كنت من هواة افلام الاثارة و لكن احذرك من ترك اولادك لمشاهد التدريبات لانها قد تدفعهم لتجربة بعض الحركات الخطيرة في هذا العمل. التقييم العام للفيلم رائع مع اني اعترض على بعض المشاهد الساخنة الغير مبرر لها.
1
اكثر من رائع عذرا ان عشر نجمات لا تكفى تقييم هذا العمل الفنى اذا تحدثنا عن اداء الشخصيات : 1_ احمد السقا : لو ان منصور الحفنى هو من قام بتمثيل العمل لما كان افضل من ذلك , فعلا عشر سنوات تركت اثرها على منصور قلبا و قالبا . 2_ الاستاذ المبدع رحمة الله عليه خالد صالح : عفوا لا استطيع تقييم هذا الاداء الرهيب , انت علامة من علامات السينما . 3_ خالد الصاوى : الضاحك الباكى تركيبة نفسية عالية المستوى حقا , و حقا ايضا انت تمثل بروحك اولا . اكاد اجزم انك تعيش مشاعر الشخصية من داخلك . 4_ نضال الشافعى : برغم صغر الدور و انه محدود بكونه ابكم , الا انك ابدعت ابداع شارلى شابلن نفسه . 5_ احمد مالك : رائع استمر , انت محظوظ بعملك مع كل هذه القامات الفارهة . اغتنم الفرصة و طور نفسك . 6_ هند صبرى : حيرة بين الثأر و العشق , اشكرك بشدة على اداء متقن لا يرقى اليه الشك . و باقى ابطال هذا العمل دون ان استثنى احد روعه فى الاداء اما عن القصة : القصة بلا شك قويه و تعطى مجالا للابداع و نحن ننتظر جزء ثالث , لكن على نفس المستوى . و اخيرا استاذ شريف عرفة : امتياز مع مرتبة الشرف الاولى . شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
1
الخلطة لا تزال ناجحة بعد جزء أول حقق مئتان وثمانون مليون دولار وجزء ثانٍ حقق ثلاثمئة مليون دولار، كان من المنطق إعادة جمع نجوم الصف الأول في الاكشن الهوليوودي في جزء ثالث من سلسلة "The Expendables" هذه المرة تحت إدارة المخرج باتريك هيوز (Red Hill). الجزء الثالث يضم كالعادة سيلفستر ستالون وجايسون ستاتهام وارنولد شوارزينجر بالإضافة إلى جيت لي بدور صغير (أقل من ٥ دقائق)، وإنضمام الممثل ميل جيبسون و أنطونيو بانديراس و هاريسون فورد. في هذا الجزء سنشهد عودة فريق "expendables" بقيادة بارني روس (ستالون) لمواجهة كونراد ستون بانكس (جيبسون) أحد مؤسسي الفرقة الذي إنحرف عنها ليصبح تاجر سلاح. روس سيتخلى عن فرقته القديمة ويبحث عن عناصر أكثر "شباباً" كي ينفذو العملية. فهل سيستطع القضاء على ستون بانكس مع هؤلاء الشباب؟ نقطة قوة هذا الفيلم هي التمثيل وكاريزما الابطال، فكل شخصية لها صفاتها وقدمها النجوم ببراعة. ستالون لديه كاريزما ويستعمل الأسلحة كأنه رسام يمسك الريشة، جايسون ستاتهام يبرع بهذا النوع من الأفلام، ميل جيبسون رائع بدور الشرير وحركاته تدل على أنه خلق لهذا النوع من الأدوار، هاريسون فورد بدور "درامر" ناجح جداً، ومشهده بالطيارة اعادنا بالذاكرة إلى دور "هان سولو" في سلسة "Star wars" أما قنبلة هذا الفيلم كان أداء أنطونيو بانديراس الذي انسانا أنه "زورو" ليتقمص شخصية مختلفة وطريفة جداً كان أحد أبرز الشخصيات بالفيلم. كالعادة المؤثرات البصرية جميلة ومتقنة والفيلم يقدم كمية كبيرة من الرصاص والانفجارات والحرائق. الفيلم سرب قبل ثلاثة اسابيع على الانترنت و سجل أكثر من ١٨٩ ألف تحميل خلال ٢٤ ساعة، فهل سيوثر على ارادته في شبابيك التذاكر؟
1
العهر السينمائى عندما شاهدت تريلر فيلم حديد شعرت أننى أمام فيلم جيد خاصة أنى أثق في أختيارات عمرو سعد وذكاؤه الفنى ,ودرة التى قدمت أجمل أدوارها في مسلسل سجن النسا مع المخرجة المتميزة كاملة ابو ذكري فوجدت أنها وصلت للنضج الفنى بعيد عن أختيارتها الخاطئة في بعض الاعمال مثل ( تك تك بوم / بابا / المعدية).. بحثت كثيرا عن اسم مخرج الفيلم الذى لم يذكر على أفيش الفيلم أو التريلر الدعائى له وكانت الصاعقة عندما وجدت في نهاية تريلر البداية ( فيلم ل محمد السبكى ) ( شكر خاص أحمد البدري ) !! فيلم حديد بطولة عمرو سعد / درة/ أحمد عبد العزيز/ذكى فطين عبد الوهاب/ تامر عبد المنعم/علاء مرسي ...التأليف لمصطفي سالم تدور أحداث الفيلم حول شخصيه عمار حديد ( عمرو سعد) الذى يعمل رسام ويحب نادين ( درة) ويتزوجها وينجب منها ولكن خالها يقف حائل في طريق علاقتهما دون معرفه الاسباب ويجبر عمار أن يطلقها ويدخله السجن ظلما وتتوالى الاحداث للكشف عن شخصية حديد الذى يسطر على المساجين ويهابونه .... أما عن الاداء التمثيلى : عمر سعد : قدم أضعف أدواره على الاطلاق فلم يمثل طوال أحداث الفيلم فلم أراه الا في مشاهد ضرب وعنف والفاظ وايحاءات جنسية مشينة...حتى في المشهد الدرامى أثناء مواجهته لنادين بعد أن تزوجت اخر شعرت بالافتعال وعدم الاندماج تماما مع شخصية ( حتى لا أظلمه الا في مشاهد العنف ).!! دره : قدمت دور جيد نوعا ما ولكنه لا يخلو من المبالغة أيضا فلم يضيف لها أى شئ وأراهن أنها لم تقرأ بقيه الادوار أو الحوار وأكتفت بقراءة شخصية نادين فقط ومعرفه تفاصيلها. أحمد عبد العزيز : قدم أداء باهت وسطحى أظهر عدم تمكنه تماما من الشخصية ولكننى لا ألقى اللوم عليه وحده فهو مبتعد فترة ليست بقليلة عن السينما ولم يجد مخرج جيد يوجهه فهو أختيار خاطئ من البدايه .. تامر عبد المنعم : لم أقيم أداؤه لانه ليس ممثل من الاساس...وياتى أقذر مشاهده وأكثرها فجاجة عندما يمارس العنف الجنسي بسادية ووحشية تجاه حديد فهو مشهد لا يصح تصويره من البدايه على الاطلاق ولا أعلم كيف وافقت الرقابه على مثل هذه المشاهد ! ذكى فطين عبد الوهاب : قدم أداء متوسط فالدور لا يحتاج أكتر من ذلك ولكن مشهد قتله في النهاية اثبت لى عدم وجود مخرج فظهر المشهد بشكل مفتعل مضحك لا يؤديه كومبارس... لم أجد أى داعى لشخصية الشاب المايع الشاذ جنسيا سوى القاء افيهات جنسية اعتقادا منه أنها مضحكة القصه والسيناريو والحوار : في منتهى الابتذال فضلا عن الايحاءات الجنسية ومشاهد العنف والدم المقززة لا توجد حبكه درامية ولا رسم جيد للشخصيات فيوجد الكثير من التفاصيل غائبة فتشعر أن هناك أشياء عديده ناقصة.. الاخراج : لا يوجد اخراج من الاساس وما حدث في هذا الفيلم مهزله بكل المقاييس فالمخرج لم يوجهه الممثلين وكل شخصية داخل السجن تفعل ما تشاء ...توجد أخطاء في تركيب shots لا يفعلها طالب مبتدئ يدرس المونتاج.. _هناك 3 أغانى شعبيه في الفيلم ليس لهم أى قيمة فقط لملئ الاحداث وتطويل زمن الفيلم ... لم أفهم سر التركيز على قدم البطل طوال أحداث الفيلم وأنتظرت الاجابه على هذا التساؤل حتى النهايه ولكننى لم أجده؟!! فلا يحق لى أن أسأل هل هناك ضرورة درامية ( ان وجدت الدراما من الاساس) ... نحن أمام عهر سينمائى ومهزله فنية بكل المقاييس أتمنى الا اراها مرة أخري.
2
مسرووووق من ليلة في المتحف ولكن 40 % للفيلم الحرب العالمية الثالثة مسرووووق من ليلة في المتحف ولكن احمد فهمي وشيكو وهشام ماجد قدموا فيلم سميير وشهير وبهير وقد حقق نجاحا كبيرا بالرغم ان احمد فهمي عندما كتب فيلم كدة رضا وفيلم كدة رضا مسروق من فيلم اجنبي ولكن حقق نجاحا وفعلوا بعدها بنات العم وبعدها الحرب العالمية الثالثة ولكن بالنكهة المصرية وكوميديا وخفة دم الثلاثي ولكن الفيلم مسرووووق 40 % منه من فيلم ليلة في المتحف وممكن اقول على المشاهد المسروقة ولكن بلاش نحرق الفيلم احمد فهمي وشيكو وهشام ماجد يريدون سينما جديدة في مصر واعمالهم ناجحة ولكن هما ممتازين في كتابة السيناريو لو ألفوا فيلم بدون مايتم أقتباس اي شئ من أى فيلم اجنبي يبقى زي الفل ولا أيه وتحية خاصة لشيكو وفهمي وهشام ماجد هما فنانين ومبدعين والفيلم جميل جدا من أول الفيلم لحد أخره ضحك على الاخر وياريت دائما التألق والتقدم والنجاح للثلاثي احمد فهمي وهشام ماجد وشيكو وتحياتي شهاب ميشو وهذا النقد ليس ضد الفيلم وليس ضد الثلاثي احمد فهمي وشيكو وهشام ماجد ولكن هما مبدعين ولكن لا داعي لاقتباس الفكرة من الاجانب
1
أحمد مراد و الفيل الأسود ! من كثرة ما سمعت عن جودة الفيلم و ما به من ابهار قررت خوض تجربتة ( الفيل الأزرق) داخل قاعة السينما .. الفيلم بطىء و أحداثة مملة و حينما علمت ان أحمد مراد هو من كتب سيناريو الفيلم علمت السبب ... مع كامل احترامى لمؤلف الروايات السينما مجال اخر ... هناك عده اشياء متعارف عليها فى كتابة السيناريو ... 1 المشاهد قصيرة و لم يكن هذا موجود كانت المشاهد طويلة جدا و مملة و بلا هدف مثل عدة مشاهد جمعت بين كريم و نيلى 2 لا تستخدم الحوار كثيرا بل السيناريو و , ولكن اعتمد الفيلم على الحوار بشكل كبير جدا و ممل الا اخر ربع ساعة من الفيلم مثلا مشهد موت مايا ... لم يكن هناك مشهد بل حوار ... مشهد جريمة القتل حوار ... مشهد الحادث و موت ابنتة حوار ... و عدد لا يحصى كان الإخراج جيد جدا ... تمثيل خالد الصاوى الأفضل ثم دارين حداد
2
مالفيسنت والحقد الدفين مالفيسنت الرقيقة والحقد الدفين حيث جسد الفيلم رواية الجميلة النائمة ولكن من منظورة الشريرة وليست من منظور الاميرة حيث تحدث عن مملكة البشر ومملكة المور والعداوة الازلية بينهما تحدث عن فتاة جميلة تدعى مالفيسنت تتعرض للغدر والخيانة وتدمر مملكتها فيتحول قلبها حجر وتلقي بلعن على الاميرة ارورا ابنة الملك استيفان بان تجعلها نائمة نومة ابدية ولا تفك اللعنة الابقبلة حب صادقة عن السناريو فالسناريو قمة في الروعة والابداع حيث صور لنا المؤلف فكرة ان الظلم يولد الشر وان من وقع عليه الظلم عندما ينتقم يكون انتقامه شديدا وحارقا وان الانسان مثلثما مافيه خير فبه شر دفين ولكن لايظهر الا في اوقات معينة والبنسبة للاخراج فاعجبتني الخدع السينمائية وخاصة اجنحة مالفيسنت ومشاهد الطيران والمخلوقات العجيبة التي تسكن مملكة المور بالاضافة الى الكائنات التي تخرج من باطن الارض وتحارب مع مالفيسنت ومشهد تحول الغراب الى شاب وتحوله الى كائنات متعددة الاداء انجلينا جولي تفوقت على نفسه كثيرا فكل يوم تثبت انها نجمة من نجوم الصف الاول في هليود فمثلت الخير المجود فينا ومثلت ايضا الشر الدفين الذي يخرج حين الغضب كانت بطلة وطاغية وحدت المملكتين سام رايلي لقد ابدع في دور الغراب المتحول وخادم السيدة الشريرة وساعده على نجاح دوره موهبته الفذة بالاضافة الى وسامته زهرة جولي بت نجحت بامتياز في تأدية دور مالفيسنت الفتاة الجميلة الطيبة المحبوبة المدافعة عن الخير فقد ورثت موهبتها عن والدتها وكما يقال ابن الوز عواما اما ايلي فانيج واتوقع لها ان تصبح نجمة امريكا الاولى فقد ادت دور الجميلة النائمة بامتياز وكانت فتاة رقيقة هادئة ونجحت باداء الدور بايمائتها وانفعالاتها وما لفتني انها اعادات الى مالفيسنت ماتبقى من قلبها الذي كان قد تحول الى حجر اما الملك ستيفان فمثل الطمع والجشع والخيانة وبالنسبة للانتاج فهو انتاج ضخم من شركة ضخمة ومتميز والت ديزني ولقد تكاملت كل عناصر العمل الرائع وكونوا سنفونية سينمائية رائع وتقييمي للعمل 10/10
1
مسلسل الصياد من وجهة نظر تقنية انا اشاهد مسلسل الصياد اعجبنى جدا أعجبتني القصة الفكرة و اللغز و قصة نظرية المؤامرة لكن انا لست ناقد فني لكنى مبرمج و نقدى هو لثلاثة نقاط . 1- عندما وجد الضابط سيف الـHard desk و الـfile الذى يحتوى على جلسة الطبيب مع الصياد الملف الذى لا يمكن نسخه لكن فى الحقيقة هو انه لا يوجد اى برنامج او طريقة تمكنك من جعل الملف غير قابل للنسخ و مع ذلك اذا وجدت هذه الطريقة فيمكن بكل بساطه حلها بعده طرق و بكل سهوله و بالذات انه (الضابط سيف) ذهب لمتخصص تقنى . 2- الملف عند أدخال الـPassword ثلاثة مرات يحذف الملف نفسه حسنا من الممكن أن يحدث هذا لكن إذا كان الطبيب يعرف البرمجة أو لديه احد يبرمج له مثل ذلك البرنامج الذى يفعل هذا لكن أذا حدث هذا فسيستطيع الخبر التقنى الذى ذهب اليه الضابط سيف كان سيستطيع استخراج الملف عن طريق الهندسة العكسية مثل برنامج ollydbg او غيرها من البرامج و لو لم يستطع لأخبره بإمكانية ذلك لكنه صعب . 3- و اما الفاجعة فهى عندما قام بتخمين كلمه السر انه كتبها فى شاشه تغير كلمه المرور لحساب على نظام الوندوز و ليس حتى شاشة كتابه كلمه مرور اعتياديه . فى راى أن هذه المقاطع من المسلسل كان فيها مبالغة . و شكرا و برغم ذلك فهو مسلسل جميل جدا و أعجبني و أتابعه و ارجوا الحذر من المشاكل الصغيرة هذه فى المرة القادمة .
1
عالم من الخداع " Memento " او تذكار هو احدى الأفلام التى بدء بها المخرج المميز " كريستوفر نولان " افتتاح مسيرته مقدما فيلما من نوع التشويق والغموض وهو نوعا ليس من السهل تقديمه فهو يتطلب مقومات وعوامل كثيرة من اجل جذب المشاهد فدائما بنسبه كبيرة افلام الغموض تعتمد على القصة فى المقام الأول ثم الأداء التمثيلى ويأتى بالمرتبة الثالثة الأخراج الذى يضيف اللمسة الأكبر للفيلم من خلال عقلية وخيال المخرج . تدور احداث الفيلم حول " ليوناردو شيبلى " الذى يعانى من فقدان الذاكرة قصيرة المدى والتى بدورها تقوم بنقل المعلومات والذكريات الجديدة الى الذاكرة بعيدة المدى وهنا يفقد " ليوناردو " قدرته على اختزان اى احداث او ذكريات جديدة بذاكرته مثل السمك فأخر شيء يتذكره دائما هى زوجتة التى اغتصبت وماتت امامه واللص الملثم الذى ضربه على رأسه فقضى على حياتة الزوجية والعقلية . من ضمن اكثر الأفلام التى نالت اعجابى فى الألفية الجديدة هي ببساطة " Memento " فقد توافرت فيه الثلاث عناصر التى ذكرتها سابقها بحرفية شديدة جعلت الفيلم يحصل على تقيمات عالية على الناحية النقدية والجماهيرية كما رشح لجائزة الأوسكار كأفضل قصة وافضل مونتاج بالاضافة الى الترشح لجائزة " السفعة الذهبية " وهى جوائز استحقها الفيلم بجدارة رغم عدم الفوز بها , دعنا نستعرض الثلاث نقاط التى ذكرتها مسبقا وكيف توافرت بالفيلم . عنصر القصة كان مميزا بالفيلم فقد قدم لنا شقيق المخرج " جونثان نولان " قصة معقدة تمتلك الكثير من الأنسانية والدراما عن شخصيه اكثر تعقيدا تعانى من فقدان الذاكرة القصيرة بل ولا تكتفى بذلك بل تحاول خداع نفسها من اجل الحصول على شيء يستحق الحياة دائما ويجعل " ليوناردو " فى مزاج انتقامى دائما ليتحول الى اداة للقتل والأنتقام من المجتمع بأكمله , قام " جونثان " ببناء عالم مميز على الصعيد الأجرامى فستشعر اثناء احداث الفيلم ان الجميع من حولك مجرمون ومخادعون يحاولون ايذاء " ليوناردو " , وكما وفق الكاتب بالقصة وفق ايضا بنهاية القصة او لحظة التنوير فجاءت مفاجئة ومنطقية كثيرا وفقا لأحداث الفيلم . العنصر التمثيلى كان مميزا فقد قدم " جاى بيرس " اداء اكثر من رائع بشخصية " ليوناردو " وعلى الرغم من تقليل البعض منه كممثل والقول ان ممثل اخر كان سيجعل الفيلم اكثر صيتا الا اننى لم ارى ان اى ممثل اخر كان ليقدم الفيلم افضل مما قدمة " جاى " , " كارى موس " كممثلة لا اقتنع بها بشكل كبير ولكننى لا انكر انها قدمت الدور كما ينبغى ولو كانت ممثلة اخرى مكانها لكان افضل بكثير ولكن وفقا للفترة الزمنية التى عرض بها الفيلم ببداية الألفية الجديدة كانت " كارى " احدى نجمات الشباك بهذه الفترة من خلال ثلاثية " ماتريكس " التى كانت نقله بمسيرتها الفنية , شخصية " تيدى " المقدمة من قبل الممثل الغير محظوظ " جونى بونطليانو " كانت شخصية مميزة للغاية بأداء رائع من " جونى " فقد اراد " جونثان " تقديم شخصية تضع المشاهد فى حيرة وشك . المستوى الأخراجى للعمل كان يستحق وقفة كبيرة فهذا ليس مجرد فيلم عادى من الناحية الأخراجية بل فيلما ابداعيا لم يقدم بهذه الحرفية والأتقان من قبل فالفيلم معظم احداثه تدور من الأمام الى الخلف وهو امر يحتاج الى مجهود أخراجى مضاعف من اجل اقناع المشاهد وجعل الأحداث مترابطة ومنطقية بطريقة التسليم من نهاية المشهد السابق ليصبح بداية المشهد الجديد وهنا تظهر التيمة الـ " نولانية " التى يبدع دائما فيها بتقديم افلاما مختلفة ليست على صعيد التمثيل او القصة فقط بل على الصعيد الأخراجى ايضا . مضمون وغاية الفيلم قد تكون مبهمة للمشاهد فى معظم احداث الفيلم حتى تأتى النهاية لتربط الأحداث ببعضها وتجعل المشاهد يصل الى لحظة التنوير فقد قدم " جونثان " مضمونا يتحدث عن الخداع فالبطل طيلة الأحداث يتعرض للخداع من من حوله من شخصيات قريبة او بعيدة يستغلون حالته بل والبطل ذات نفسه يعيش فى صراع داخلى وخداع عقلى . فيلم كمجمل اكثر من رائع ويستحق المكانة الكبيرة التى حظى بها فى هوليود لأنه كان بداية لنوعية من الأفلام الغامضة والغريبة من الناحية الأخراجية وان كانت هذه التيمة الاخراجية ابتدئها " كوينتن تارانتينو " من قبل , فيلم يستحق المشاهدة ولن تشعر بتلك الحالة التى يمتلكها " ليناردو " بعد انتهاء الفيلم فهو فيلم من الصعب نسيانه .
1
فيلم يعيد الامل للسينما المصرية اخيرا فيلم مصري يستحق المشاهدة الاخراج مروان حامد يثبت انه من افضل المخرجيين المصريين في هذا الوقت باسلوب اخراج يحسسك انك بتتفرج على فيلم اجنبي من حيث الجودة و الاتقان في العمل بس الحلو ميكملش عشان ترتيب المشاهد حسسني بلخبطة و بعض من الملل فيسير الفيلم في النص الاول 5 دقائق كلام و حوار من غير موسيقة بعد كدة الموسيقى تزداد لمدة نص دقيقة في حدث قصير جدا و بعد كدة 5 دقائق كلام وهكذا فا تيجي تتحمس و تخش في المود يرجع هادي تاني حسيت انو كان بطيء من الانتقال من حدث لحدث و غير مترابط و كان ممكن يزود من مشاهد الاثارة اكتر من كدة او يزود من مدة كل مشهد التمثيل نيللي كريم .. تمثيل فوق المتوسط مش افضل حاجة ليها كريم عبد العزيز .. رائع في اوقات عادي في اوقات تانية .. كان ممكن يعيش الدور اكتر من كدة خالد الصاوي .. امتياز .. احسن تمثيل في الفيلم و احسن اقناع مايا .. تمثيل متوسط و يمكن تحت المتوسط ماكانش في اي كيمياء بينها و بين يحيى على العموم التمثيل كان جيد جدا عشان الممثلين الثانويين كانوا ممتازين زي محمد ممدوح و شيرين رضا ارتباطها بالرواية مفيش اي اختلاف بينها و بين الرواية غير في اخر مشهد في الفيلم فقط الموسيقى كالمعتاد من هشام نزيه موسيقى رائعة تتدخلك في المشهد و خصوصا في اخر ربع في الفيلم في الملخص فيلم رائع يستحق المشاهدة متقن جدا و معمول باحترافية لكنه مش كامل .
1
رأيــاً أكثـر منه نقــداً 1) مقاربة اللســانى : بالنسبة للنص المسرحى (على حد علمى وبحثى) فهو مأخوذ عن نص "ميـراث الـريح" تأليف جيروم لورانس، روبرت أى لى ، وإن كانت هناك إقباسات فيما يتعلق بقصة "آدم وحـواء" من إشارات واضحة مثل "ليس هـناك شجرة المعــرفة" وأيضاً "مش هتاكلى بردو من التفاحه" . كـانت اللـغة المســتخدمة مـازجة مابين العـربية الفصـحى والعـامية . من الجمل اللازمة والتى كثُر تكرراها "ماورثناه من آبنائنا هو خيرٌ لنا وكفـاية" 2) مقـاربة السـيمـيائى : أ‌) الـــديـكــور : كـان وجـود الديــكور ضـروريــاً و وظـيـفـياً والـذى تمثـل فى (سـلالـم خـلفية تصـل للسقف_ أسياج حديدية متداخلة_شاشة سـينيـمائية للـعرض_جزء متحرك يتوسط المسرح وآخر ثابت على طرفه الأيسر_كراسى عدة منها المثـبت ومنها المتحـرك_قضـبان حديدية عند طرفى المسرح من الخارج) . لم يكن وجوده زائـداً بل تفـاعل كل ممـثل معه بل كان له إشارة رمـزية سنـوضحها فيما بعض . ب‌) حـركــة المــمثـلـين : كانت حركة الممثلين تزامنية مُتفق عليها ولم تكن تسبق الحوار بل تتبـعه . كانت تشـغل كل الفضاء الركحى كاملاً الذى يشغله الديكور على المسرح. ج) لعـــب المــمثـلــين : من أكثر الأشياء التى برع فى تجسيدها جميع الممثلين هى لغة الجسد. هناك البعض الذى برع فى تجسيد شخصيته بالصورة الكاملة ، وهناك الذى لم نتمكن من التعريف بشخصيته وأرجحُ أن ذلك لعدم أهميته فى مجرى الاحداث وأن وجوده لإكتمال الصورة أو لعدم إعطائه الفرصة للظهور فى النص المسرحى ، والبعض الآخر الذى وضحت صورته إقـراباً من منتصف الأحداث . د) تــفــاعــل الممــثــلين : لم يكن التفاعل على أوجهه بين تلك الشخصيات التى تمثل فئات المجتمع ولكنّه كان كذلك بين شخصيات كل من (المحامى_الدفاع_صاحب السعادة) . من الأشياء التى أضفت شيئاً من الواقعية على العرض خروج الممثلين _ليس جميعهم_ من خشبة المسرح إلى المشاهدين ممارسين رسم شخصياتهم كـ (القرادتى _ بائعة العصير _ بائع النصوص المقدسة .. وغيرهم) ، لم ينجح بعضهم فى جذبى على عكس البعض الآخر الذى نجح فى دفعى للحديث معه كشخصية القرداتى واللعب مع قرده . وأيضاً وقف العرض وقت ما قبل المحاكمة إيحاءاً بتجهيز المكان وتهـيـئته لتصوير المحاكمة وبثـها وظهور أشخاص حقيقيين كـ (مساعد المخرج_ومدير التصوير .. أعتذر لا أذكرهم على وجه التحديد) والذى أيضاً أضاف جزءاً من الواقعية ، ولكنى اتساءل عن سبب ظهورهم قبل ذلك ليقوموا بربط حبال تشبه تلك التى فى حلبة المصارعة ؟! هـ) الإنــــــارة : لعـبت الإنارة دوراً مهماً فى التركيز على مشاهد بعض الممثلين نظراً لأهمية ما سيقوم الممثل بإلقائه . و) المــؤثرات المــشـهدية : تنـوعت حيث الدخان والذى كان له الأثر فى تشويش الرؤية للحظات ليظهر من بعدها عنصرٌ للمـفاجأة وأيضاً تمويج الإنارة ، وكان هناك إحدى الشخصيات (رجـل الديـن) التى بدت ثيابها عريضة وواسعة مما كان ملفت للأنظار . تنـوع المشهد الواحد ليـضم الإلقاء المباشر للممثل وعرض لقطات على الشاشة السيـنيـمائية من الخلف . 3) مقـاربة الصـوتى : _ إستطـاعت الشخـصيات إتقان اللغة المازجة بين العربية الفصحى والعامية لحد البراعة _وإن كان هناك بعض الشخصيات فى بعض المشاهد لم تكن مخارج ألفاظها واضحة وسريعة النطق (quick rhyme) والتى كانت سبـباً فى سقوط بعض الجمل أو عدم فهم ماتحاول أن ترمـى إليه الشـخصـية . بالنسبة إلى التلاعب فى نبرات الصوت فلم تتقنها الشخصيات جميعها وأقصد (المُدَرسِة / إبنة رجل الدين_النيابة_زوجة الدفاع) بينما برع البعض الآخر فيها . _إستخدمت بعض الشخصيات نبرة صوت غير صوتها الطبيعى كشخصيات (المحامى_بائعة الفل_طالب الثالثة عشر عمراً_بائع النصوص المقدسة_ الغانية) ولعّل كانت قوة النبرة التى إستخدمها المحامى سبباً فى عدم وضوح ألفاظه أحياناً . _كانت الأداءات الجماعية متناسقة وملائمة لمضمون العمل المسرحى . _لعبـت الموسيقى دوراً ملحـوظاً فى إدخال المشاهد فى الجو الدرامى والتى كانت ملائمة ومناسبة للجو العام وللجو الخاص بالمشهد. ** ملاحـظات أخـرى : _لــربما تخلل بعض الملل وفقدت بعض المشاهد عنصر التشويق لكّن عند المنتصف _عندما طالب المحامى إستـجواب الدفـاع نفسه _ جرت الأحداث بصورة غير متوقعة قالبة كل الموازين مما يعطينا الحق بقول إنها كانت النقطة الفارقة والتى على أساسها قامت الحبـكة المسرحية . _كـان عـنصرى الكـوميـديا والـرومـانسية من العنـاصر الضعيفة نـظراً لكونها من المسرحيات التجـريبـية والتى تناقش العقل البشرى وليسـت عواطفه، ولكن لا يمـكننا الإنكار بإنعـدامها بل إحتوت على بعض الفكاهة الساخرة والرومانسية البـريئة .
2
الجواب بيبان من عنوانه .......... كآبة فى البداية .......من المعروف ان اى عمل فى السينما او فى التلفزيون لازم يكون لى هدف اما كوميدى او اكشن . دراما اما فى مسلسل سجن النسا الوضغ اختلف لاول مرة الهدف من المسلسل الكئابة و الحزن الجواب بيبان من عنوانة بداية المسلسل بحدث وفاة ام نيللى كريم عياط و نواح شديد مع ان او حلقة المفروض يبقى فية نوع من انواع البهجة لانها بتكون فى اول ايام رمضان احداث حزينة جدا تاليف سئ و ان المؤلف يتفنن الاحداث السيئة للابطال فمثلا موت ابن نيلى كريم حدث كئيب بدون داعى و ان المؤلف مش لاقى مواقف تحصل غير الموت نيللى كريم نفسها بعد قتل صابر كآبة بدون داعى كانت ممكن تهرب او تهرب الجثث باعتمادها على شخصية ليها سطوة سلوى عثمان شخصية صابر و التى قام بدورها احمد داوود لا يصلح لدور سواق ميكروباص ابدا قصة روبى و انتهت بقتلها لداليدا اللى شغاة عندها القتل كان قرار غلط المؤلف يتفنن فى الكئابة و من المعروف ان هى اكتر حاجة بتاثر على المشاهد كان ممكن تضربها لكن القتل كانت فكرة فاشلة عشان تتعدم روبى و الاعتماد عليها كممثلة تعرف تقوم بالدور بطريقة رائعة ما انقذ المسلسل ؟ طبعا الاخراج الرائع للمخرجة كاملة ابو ذكرى وهو اللى خلى الناس تتخدع فى التاليف السئ واداء الممثلين
2
لقطات طويلة،ومحتويات فارغة مخرج العمل السينمائي يبدو أنه ترك الكاميرا مثل افلام المنازل ويبدو أن وقف الكاميرا لفترة طويلة، والانتقال من مشهد لمشهد بطيئ جدا مما يجعل حركة الفيلم بطيئة نوعا ما ، يمكن أن تقص تلك الأجزاء من الفيلم لجعله افضل. ويبدو أن المخرج هو جديد لصناعة السينما، والفيلم صامت لفترة طويلة، حيث لا توجد محادثة . لا ادري لماذا تم مد الفيلم وزيادة وقتا أطول بالمشاهد، لإضاعة الوقت دون أي عارض أو أي شيء. نهاية الفيلم يبدو بشكل جيد، وهو الشيء الإيجابي الوحيد، ولكن كانت قوة الكائن الفضائي المستخدم ضعيفة، ويبدو أن الاندفاع لنهاية الفيلم بهذا الشكل حسب الميزانية او سرعة انهائه. محتويات الفيلم يعتبر لللكبار فقط نظرا لبعض اللقطات الحميمية بين البشر والكائن الفضائي لا أنصح أي شخص لمشاهدته وإضاعة الوقت الفيلم طويل و ممل. ان كنت تريد مشاهدة الفيلم شاهدة علي مسئوليتك.
2
سيناريو مهلهل ونهاية مبالغ فيها اول حاجة قولتها بعد ماطلعت من العرض هي "هو ايه اللي حصل؟"، في الواقع تقريباً ماحصلش اي حاجة تٌذكر. دة في حد ذاته مش عيب، بالعكس، الابداع الحقيقي هو انك تخلق فيلم مفيهوش سير في الاحداث وفي نفس الوقت يكون رائع، علي سبيل المثال فيلم "الصبا" للرائع "ريتشارد لينكلاتر"، لأن دة مش بس هايخليك تغير تفكيرك عن الفيلم لما ترجعله للمرة التانية، دة ايضاً هايخلي الفيلم يصمد اكتر مع تكرار مشاهدته. انا ممكن استمر لايام اتكلم علي افلام عاجبتني جداً لما اتفرجت عليها اول مرة وبعد كدة حسيت بقدر "الفراغ" اللي موجود فيها. طبعاً اكيد وجه المقارنة ظالم، ماينفعش نقارن فيلم دراما لفيلم "اكشن" هدفه الاول والاخير امتاع الجمهور، بس في الواقغ هنا بترجع المشكلة، الفيلم "اكشن" بمعني انك داخل تشوف فيلم ملئ بالأحداث، دة اللي بيخلي الفيلم مايقعش في فخ الملل، للأسف، تقريباً الشريط حَب يقع فيه عمداً، اعتبره نوع من انواع "الاستسهال"، "الكروتة"... ماهو اصل كدة كدة الفيلم "هاينجح!"، وبالطبع مغلطوش، الفيلم نجح فعلاً. يمكن الحاجة اللي مافهتش الغرض منها هي كمية المشاهد الرومانسية، الغير ملجمة، مطلقة العنان، غير مثيرة للعاطفة بالمرة، مبهمة، غير واقعية وملهاش لازمة. المشاهد دي خدت اكتر من 30 دقيقة من وقت الفيلم اللي كانت ممكن تتشال ومحدش هايحس بالفرق، تقريباً معظم السيناريو كان ماشي علي جملة او كلمة واحدة... "تتجوزيني؟"، ماهو اصل العيلة لازم تكبر. المشهد الاول لابن "منصور الحفني" كان رومانتيكي جداً، جداً يا جماعة! لكن مأثرش فيا، هل انا السبب؟ لاحظ اني حبيت فيلم زي "ولد وبنت" اللي في الغالب محدش يعرفه اصلاً. عمتاً كل المشاهد كانت بلا هدف، مهلهلة، ومملة بسبب الاداء التمثيلي العادي لطاقم العمل. بعض المشاهد خيالية، يعني محدش يسألني ازاي دخل "منصور الحفني" الجزيرة المرة الاولي، تناقضات كتيرة بتخلق مفارقة في القصة مالهاش اي تفسير، حاجات غير ملائمة بتحصل بتمنع "الســـقا" انه يفارق الحياة...خلونا صرحاء، بتحصل في افلام كتير؟ بتحصل في افلام كتير، وبعدين دة السقا! وبعدين العيب مش عليه، العيب علي الكاتب! خلق شخصية بتعتمد علي وسائل تانية عشان تبان بالشكل اللي احنا شايفينه، تعظيم لشخصية هي في الاصل متناقضة مع نفسيها، لكن، ما علينا. واذا تكرمت يا استاذ "شريف"، اللهجة لو سمحت! لاحظ ان اللهجة في النطق رديئة بشدة! الموسيقي التصورية هي نفس موسيقي الجزء الاول، وبما اننا شوفناه العديد من المرات، كان نفسنا في حاجة جديدة، احنا ماطلبناش كتير وانتوا ناس بتفهم في الاصول، مش متفق معايا بردو يا استاذ "منصور"؟ اخيراً، كالعادة، نهاية مبالغ فيها، مش هاحرق بس اسمحولي اقول انها مش بس نهاية مبالغ فيها اكتر من "الجزيرة 1" بل و"ابراهيم الايبض" في نفس ذات اللحظة، نهاية كدة تليق لفيلم زي "المتحولون"، قوية! بس بالشقلوب (دة يعني اذا مابصناش علي المؤثرات الخارجية). يعني، لو عايز تستمتع بالفيلم، اوعي تحاول تفكر! اوعي تحاول تربط الاحداث ببعضها! سيب عقلك في بيتك! وافتكر اني حذرتك! سمعت انهم بيفكروا يعملوا جزء تالت، وبصراحة، بعد وفاة الفنان خالد صالح، السلسلة ممكن تفشل تماماً، مش مادياً طبعاً.
2
الفيل الازرق .... فيلم اجنبى ايوة احساسك انك فى فيلم اجنبى مش وحش اولا نوع الفيلم : مرعب تشويقى محتاج تركيز لان فيه الالغاز كتيرة الاخراج : اخراج كويس جدا حاجة تحفة يعنى القصة : تحس انك عايش القصة فعلا الاعمار :احسن سن يكون من اول 11 سنة عشان فى كذا مشهد مرعب و فى مشهد واحد بس خالد الصاوى و هو بيغتصب مراته يعنى خش و انت مطمن الفيلم مدتة ساعتان و نص و شوية و مش هتزق خالص بس احسن حاجة تتدخل الفيلم و انت فى اخر روقان عشان للمرة التانية تعرف تحل اللغاز التصوير : حاجة رائعة بجد تصوير تحفة و دة يخلنى اقول ان دة فيلم اجنبى الابطال : كريم عبد العزيز: تمثيل تحفة رائع جدا نيللى كريم : عادى مفيش جديد هو هو نفس التمثيل خالد الصاوى : هو الفيلم كله اصلا هو و كريم طبعا يستاهل ياخد اوسكار احسن ممثل فى الفيلم و كان واقعى جدا بردو هو و كريم محمد ممدوح : كان غير مناسب لكن مثل الدور كويس أيضا دراين حداد : متطلعتش كتير لكن مثلت كويس بردو لبلبة : دور ممتاز مع انها طلعت فى 4 مشاهد او ست مشاهد الموسيقى : طبعا هشام نزية موسيقى مجانينى شوية لكن كويسة مع المشاهد و كدة الاسئلة اللى ممكن تسالها انا بصراحة معرفش سببها اية و ياريت حد يبقى يقولى اولا : مين اقتل مايا ؟ او كريم عمل فيها اية ؟ ثانيا : يعنى لما عم سيد مات كريم مجنون ولا لا ولا كان بيتهيئلو ؟ و الجرافيك طبعا حاجة رائعة جدا و انا ادى الفيلم 10/10 لان الفيلم يستاهل و يا ريت تفضل السينما كدة
1
أوسكار أحسن دراما رمضانية 2014 ل تفاحة آدم تحقق فى هذا العمل الحرفية الشديدة التى زاوجت بين السرد التاريخى الأمين لأحرج الفترات فى التاريخ السياسى المصرى المعاصر .. وبين الرؤؤية الدرامية بمقتضيات مناخ التشويق والأثارة .. ويحسب لصناع العمل العرض الأمين دون إملاءات لوجهة نظر معينة .. وأجزم بيقين أن هذا العمل يعلو صفوة الأعمال سواء الصحفية أو الدرامية التى حللت بوضوح وشفافية العلاقة الغامضة بين الداخليةوالأخوان والرموز التى تطلق على نفسها " ثورية " .. وعلى الصعيد الدرامى يتربع خالد الصاوى - وبالمناسبة لست من محبيه - على عرش ممثلى الدراما المصرية بأداؤه العبقرى شديد الثراء والبساطة والتنوع والمزج بين المشاهد ذات النمط الحسى والأداء التجريدى .. ويؤكد نفسه كأحد أهم ممثلى الدراما المصرية فى السنوات الخمس الأخيرة .. وبشرى أعادت إكتشاف نفسها فى دور قدمت فيه الشخصية غير السوية بإحترام وحرفية وأداء هادىء غير مفتعل .. وريهام والشقنقيرى مستواهما متوسط ويعكس ظلالا من عدم القناعة الشخصية لكلا منهما بمساحة وعمق الدور وبالذات الشقنقيرى نجد العمق الحسى له يختلف كثيرا عن أداؤه فى مسلسل العراف برمضان السابق الذى أدى فيه أبرع أدواره التمثيلية بما يؤكد عدم قناعته بالنسيج الدرامى لدوره فى هذا العمل ويبدو أنه كان ينتظر تعميقه وبسط مساحته .. باقى الأدوار نشعر أنها تكميلية ومقحمة على العمل خاصة سامى العدل وهياتم .. فى حين جاء أداء زكى فطين رائعا ومتشربا لمساحة الدور ومتفاعلا معه ..
1
Transformers: Age of extinction.....الموتحلون مجدداً على ارضنا بعد ٣ سنوات على أخر جزء تحت عنوان Transformers: Dark of The moon، وبعد زيارة معرض "Transformers" في ستوديوهات يونيفرسال، قرر المخرج مايكل باي أن لا ينهي السلسلة قبل جزء رابع وربما خامس. سلسلة Transformers التي حققت ايرادت تقارب ٣ مليار ونصف دولار تصل إلى جزئها الرابع مع بطل جديد وهو الممثل مارك والبرغ خلافاً للممثل شايا لابوف. يسلط الفيلم الضوء على طمع البشر بعد أن إستطاع العالم جشوا (ستانلي توكي) أن يعدل جينات المتحولين وأن يخلق نسخ منهم، وتحالف هارولد (كلسي جرامر) ضد الأتوبوتس. فنتابع مغامرة كايد ياغر (مارك والبرغ) مع ابنته (نيكولا بيلتز) وحبيبها كي يساعدو أوبتمس والأتوبوتس كي يقضو على مخطط مغاترون لتفجير الأرض، لا شيء جديد بالقصة التي تشبه الاجزاء السابقة، فؤبتمس سيساعد البشر ويريهم أن الTransformers ليسو كلهم أشرار، وبعضهم يريد الخير للأرض على عكس سكانها. الفيلم طويل نسبياً (١٦٥ دقيقة) وفيه بعض التطويل مع بداية بطيئة جداً، قبل أن تندلع المعارك في المدن ويبدأ الدمار فمع عدد المعارك نشعر أنه فيلمين مجموعين. الإخراج جميل والتمثيل مقنع، سيعجب محبي هذا النوع من الأفلام ومحبي السلسلة بالتحديد. نهاية الفيلم تلمح إلى وجود جزء جديد. نتمنى أن يحمل الجزء الخامس فكرة مبتكرة أكثر وأن يحافظ على نفس التطور في المعالجة.
1
إضاعة حزينة لكل الفرص التي أتاحها الجزء الأول Dawn of the Planet of the Apes رغم شكله الملحمي بيقدم فكرة بسيطة جداً. الفكرة هي الشر والقسوة اللي ممكن يوصل ليه أي مجتمع بمجرد لما الخوف يسيطر عليه ويبقى همه الرئيسي هو العودة للشعور بالأمن. أنا في رأيي لولا الممثلين، الفيلم دة كان بقى وحش قوي. أولاً قصته وحبكته مش زي Rise. Rise حبكة أصلية وفكرة غير مكررة. Dawn فكرة وحبكة عادية جداً زي ما شرحت. آه هي صعب تقديمها إلا في أجواء وظروف نادرة الحدوث ودة وفره Rise بس دي حاجات نجيب محفوظ كان بيقدمها في الجمالية. تركيبة الشخصيات بتاعة Dawn of the Planet of the Apes عندها عنصر فريد جداً وهي بالتأكيد الممثلين اللي قايمين بدور القرود. طبعاً في ناس أحسن مني كتير قوي شرحت تكنولوجيا محاكاة تعبير الوش وحركة الجسم ووضحت إن Caeser بيقوم بدوره الاستثنائي Andry Serkis وإنه يستاهل تكريم من نوع خاص على أداءه ودة حقيقي طبعاً. بس أنا حابب أضيف على كدة إن كل شخصيات القرود الرئيسية قام بدورها ممثلين باستخدام نفس التقنية. ودة خلى لكل قرد شخصية فريدة فعلاً، إنت قادر تفهمهم وتحس بخلفيتهم وتطلعاتهم والدوافع العاطفية اللي ورا كل حاجة بيعملوها سواء كانت خير أو شر. بعيد عن القرود بقى عندنا Jason Clarke في الدور المقابل لـCaeser عند البشر. هو الإنسان اللي مش شايف أي سبب لأن البشر والقرود يبقوا على خلاف ومقتنع إن الفروق بسيطة جداً وممكن حلها! وعندنا Gary Oldman في الشخصية اللي بتمثل الغالبية العظمى بين البشر وهو الشخص اللي خايف من كل شيء مجهول بالنسبة له واللي لازم يلاقي حد يلومه على معاناته ومستحيل يسامحه. دول الشخصيتين الأبرز في الجانب البشري والدورين معمولين حلو جداً. عندنا على الجانب الإيجابي رسالة جميلة جداً وفكرة فلسفية راقية وعندنا أداء تمثيلي فوق الرائع وعندنا كمان لحظات شد عصبي تقيلة ومعمولة باتقان. بس على الجانب السلبي عندنا حبكة مكررة وتدهور في كفاءة استخدام التكنولوجيا ومش في التكنولوجيا نفسها عن الجزء الأول.
1
مسلسل خفيف النص ضعيف و لكن الفكره الرئيسيه للمسلسل وصلت بطريقه جكيله جدا يوسف معاطى من افضل الكاتب ولكن المسلسل به مبالغات كثيره خصوصا بشخصيه عادل الامام كان من افضل لو كان المسلسل 7 حلقات كثيره عليه . رامى إمام مخرج موهوب عرف كيف يبرز الممثلين رغم ضعف قصه المسلسل . طاقم العمل عادل الامام من الافضل الممثلين و الزعيم بس مع احترامي الكبير ليه بس الدورمش مناسب ليه كان كثير متصنع و علطول بيضحك و بيصنع الضحك هذا جيد و لكن لا يوجد شخص فرحان علي طول لو كان الي مثله محمود عبد العزيز او نور شريف كان هيكون اجمل . لبلبه هي من افضل ممثلات رمضان هذا العام مع وفاء عامر و نيلي كريم و رانيا يوسف ادائها ممتاز اعطتني الاحساس الام التي تريد المحافظه علي بيتها و الاولادها كانت تعابيرها صادقه في كل مشاهد المسلسل . خالد زكي ادائه مميز صحيح كان جد و اوفر حبتين بس كان مضحك لو كان ممثل الاخر سوف يرشح لدور و ينجح عادل الامام . محمد إمام من نجوم رمضان 2014 متالق في هذا المسلسل و دلع البنات تمثيله الاحترافي و موهبته تصقل علي المدي السنوات ابدع بشخصيه الضابط بس انا مش عاجبني موضوع السجاير الي يشربها عمال علي بطال . مادلين طبر- ياسر فرج- لطفي لبيب- أحمد عيد- إدوارد- رياض الخولى-احمد حلاوة- نهال عنبر- إنجى وجدان- تارا عماد نجوم تستحق الاشاده . المسلسل خفيف عائلي و يستحق المشاهده رغم انه الاقل مستوي من الصياد و سجن النسا و ابن الحلال و الوصايا السبع و جبل الحلال
1
عمل كوميدي خفيف افضل عمل كوميدي في رمضان 2014 هذا مسلسل ليس بشعبيه صاحب السعاده او الكبير قوي او دلع البنات لكنه مميز عناصر النجاح متكامله مناسب للجميع الأعمار . المؤلف إيهاب امام ابدع بشخصيه القرد مسعد او ميسي حقيقه الفكره غريببه لكنها فكره مبتكره و قصه جميله جدا و المسلسل مشوق جدا . المخرج عبقري عرف كيف يستغل طاقات الممثلين و يوظفهم بالشكل الصحيح . طاقم العمل نبيل عيسى ممثل شاب موهوب ابدع بشخصيه الضابط شخصيه صعب ان تمحي من ذاكره المشاهد الدور كانه مكتوب ليه . بشرى ممثله موهوبه و ذكيه كل اعمالها جميله تمثيلها جميل جد ,محدش كان يقدر يتقن دور الدكتوره مثلها . صلاح عبد الله او انا افضل اسميه عمو صلاح فنان قدير وموهوب عمل بصمه بالمسلسل و له لزمه في مسلسل سمعت الناس يردودها بالشارع قمه في الابداع محدش يقدر يملي دورك اتقنت شخصيه الضابط الكبير وصنعت جو الفرحة و سعاده لدي المشاهد . أحمد حلمي صحيح لم يمثل بس صوته راكب 100% مع شخصيه القرد و عامل جو كوميدي عزت أبو عوف فنان قدير و موهوب و شيك انا اعتبره استيفان روستي القرن 21 ممتاز في الجد و الكوميدي بس حسيت انه جيد بس في ممثلين الاخرين سوف يتقنو الدور في الامتياز كنت اتمني لو كان الدكتور عزت في مسلسل الصياد او جبل الحلال لأن موهوب و لتفرجنا علي الابداع الدكتور عزت . أيمي ممثله شابه تمثيلها حلو و لها بصمه في المسلسل محمد أبو السعود الجندي المجهول بمسلسل العمليه ميسي اتقن تمثيل شخصيه القرد بحركاته و مشيته مادلين طبر-تميم عبده-سليمان عيد-صبري عبدالمنعم نجوم مميزن ايمان السيد ممثله شابه موهوبه ابدعت في العمليه ميسي وغيرها من المسلسلات اتمني ان تلاحظ تعبيرها اعتقد انها سوف تصبح نجمه كوميديه مستقبلا . هذا مسلسل ظلم في رمضان و لكنه وضعه نفس جبل الحلال الذي ظلم اعلاميا يستحق المشاهده
1
سقف التوقعات الذي ارتفع كثيرًا حين تقرأ الأسماء التي تطالعك في فريق العمل تجد أسماءً لها وزنها وتأثيرها: أحمد حلمي (أنجح فناني جيله في السينما) عمرو سلامة (المخرج الشاب صاحب الرؤى المختلفة والأفكار المميزة ولمسة الإخراج المميزة) ياسمين رئيس (الممثلة الموهوبة والصاعدة بقوة - نجمة فتاة المصنع وصاحبة جائزة أفضل ممثلة) نور عثمان (الفتاة الصغيرة التي خلبت لب الجميع ببساطة أداءها وروعة استعراضها على خشبة المسرح في فن المونولوج الشعبي الضاحك في برنامج المواهب العربية) هنا فقط يرتفع سقف الطموحات إلى حد غير مسبوق، سيكون حتمًا فيلمًا غير مسبوق فيه تكنيك عالٍ وصورة مبهرة وأداء تمثيلي راقٍ جدًا. نعرف أحمد حلمي والكيمياء التي بينه وبين الممثلين الصغار .. سترتجف أوصالك هلعًا ورغبةً وتشوق . عندما تدخل إلى قاعة السينما.. لن تخذلك الصورة.. لكنها لم تكن طفرة في حد ذاتها بالنسبة للمخرج .. زوايا الكاميرا لم تكن بذلك التميز الذي كان حاضرًا في أفلام [زي النهاردة] و [أسماء] و [لا مؤاخذة]. لكنك تنتظر .. أحمد حلمي لم يفقد موهبته .. أجاد وأتقن تحول الباندا إلى إنسان بصورة مقنعة إلى حد كبير .. ولكن .. لم تكن شخصيته (علاء) مرسومة بذلك العمق .. هناك ذلك المجهود المبذول من الممثل لإعطاء هذه الشخصية بعدًا ما .. لكنه مجهود مفضوح .. فالسيناريو الركيك لم يعط جوانب حياة الشخصية بصورة كافية. كذلك شخصية (علا - ياسمين) رغم ظرفها ولطافتها.. بدا دخولها في الفيلم مقحمًا وتقليديًّا.. كمان أن شخصيتها لم تكن مفهومة بشكل كامل و علاقتها بالبطل لم تكن واضحة وتحولها من إزدراء البطل إلى الإعجاب به فالوقوع في حبه لم يتمرحل بصورة متدرجة واضخة تجعلك تتفاعل معها. الأخت الصغرى (نور عثمان) الفتاة صاحبة الأمنية، لم نقترب منها بما فيه الكفاية لنفهم سر حبها لدب الباندا وتعلقها به وكرهها لأخيها وفشله.. فقط هي تتمنى أمنية عجيبة فتتحقق و يسوقنا الفيلم بعدها لتنتهي المعضلة بـأمنية أخرى مفاجئة أيضًا لأننا لا نفهم الشخصية بكل أبعادها. الأبوان الكسولان (بيومي فؤاد - دلال عبد العزيز) لم يتركا أثرًا حقيقيًّا في الفيلم ولم يقدما حتى الوجبة الكوميدية المطلوبة والتي كان بالإمكان توظيف كسلهما المتناهي لخدمتها. رغم كل لحظات الضحك والمواقف اللطيفة في الفيلم .. تضحك وفي حلقك غصة.. أنت محبط .. نعم أنت محبط .. بعد أن ارتفع سقف طموحاتك إلى أعلى مستوى .. إذا بها تهبط هبوطًا اضطراريًا فادحًا ومريعًا.. حتى ولو كان مستوى الهبوط هو إلى مستوى أرفع وأرقى من عشرات الأفلام التي طفحت على الشاشة في الآونة الأخيرة .. هناك مشاهد رائعة في الفيلم بالطبع كمشاهد تدرب الباندا على التصرف كإنسان ومشهد فتح مخزن العرائس، والمسرحية، ومشاهد مدينة الملاهي بين علا والباندا الإنسان ومشاهد العلاج بالكهرباء ومشاهد الهروب من مصح المجانين.. (إدوارد) بدوره الصغير كان حضوره مميزًا وأداءه في ظرف مقنع وهيئته كانت أكثر تميزًا.. هناك مشاهد محبطة ومشهد واحد مستفز وهو مشهد طيران الباندا بالبالونات لدخول المصح.. سيئ الفكرة والتصوير والتحريك والمعالجة من حيث الغرافيك رديئة ومحاولة التبرير في الحوار عند قوله (ما أنا دبدوب ومحشو أوطن جيتك طاير بالبالونات) كانت أكثر سوءًا.. مشكلة الفيلم الحقيقية هي في تركيب القصة والسيناريو البليد الذي لم يوظف الأفكار الجيدة .. والمشكلة الأخرى هي التوهان فأنت لا تدرك المغزى من الفيلم.. وتتوه هل هو موجه للأطفال؟ لكنك ترى مشاهد كتحرش الطبيب النفسي بالبطلة ومشهد قدومها إليه بفستان أقرب إلى قمصان النوم وترى مشاهد الكلام عن قطع الملابس التحتية في المحل الذي تعمل فيه (علا) فتستنكر أن يكون موجهًا للأطفال . وستحمد الله لو رأيت المشهد المحذوف الذي يتم فيه التحرش بالباندا.. أنه لم يعرض.. الأمر الذي كان سيزيد من حالة التوهان.. هل هو كوميدي؟ لأنك تدخل في فواصل من الملل الدرامي .. هل هو فيلم والسلام؟ ..!! ، لو كان الفيلم موجهًا بصورة كاملة للأطفال وكانت مساحة الدور المتاحة لنور عثمان أكبر ، لكانت المغامرة أكثر منطقية وإقناعًا ولنجح الفيلم على هذا الأساس . ستقرأ هذا النقد وتتعجب أن التقييم هو (7 من 10) والذي هو في الحقيقة (6.5) وهو خيار غير متاح .. لكن لا تتعجب .. أنا ركزت على أغلب مثالب الفيلم فيلم (صنع في مصر) ليس فيلمًا سيئًا البتة .. هو فيلم جيد؛ ولو كان بطله ممثل يتسلق سلم النجومية وليس (أحمد حلمي) للقي نجاحًا كبيرًا، فلو أن الفيلم كان من بطولة (سامح حسين) أو (رامز جلال) [دون استهانة بمقدراتهما الفنية] للقي استحسانًا من الجمهور وربما كان سيكون الأول أكثر نجاحًا لأنه يملك ظرفًا حركيًا وملمحيًا لا يملكه منافسوه. لكن المكانة اللتي وصل إليها حلمي لا تسمح له بهذا المستوى.. العبء الأكبر أضعه على السيناريو الركيك أحادي الأبعاد ومن بعده على المخرج الذي كان يجب أن يكون حريصًا على مادة الفيلم والخامات التي بين يديه ويخرج منها عملاً بلمسة خاصة وأداء عالٍ وأن يضع معالمًا واضحة لتوجه الفيلم. (أحمد حلمي) لا ألومه على مغامرته، فالفكرة تستحق وهو لم يتعامل مع أنصاف مواهب ، بل مع مجموعة حقيقية من الموهوبين .. لكنهم لم يحالفهم الحظ والتوفيق .. أتمنى أن يكون هذا العمل بمثابة نقطة لتحويل المسار في الاتجاه الصحيح وأن يستمر تعاون (عمرو سلامة) المخرج الرائع و(أحمد حلمي) الممثل البارع ويخرجوا لنا بفيلم يفوق توقعاتنا أو يضاهيها ويمحو خيبات ما (صنع في مصر).
1
فلم مبهج كارل كاسبر طباخ ماهر يعمل يحضر نفسه لليلة مهمة لأن أحد أهم ناقدي الطعام سيزور مطعمه مما يسبب مشكلة بينه و بين مديره بشأن قائمة الطعام,ليقرر كارل ترك المطعم و العمل بنصيحة زوجته السابقة و هي البدء في مشروع شاحنة طعام,و يقرر ابنه الوحيد مشاركته في هذه التجربة. فيلم جميل مبهج ليس فيه حبكة,حوار الفيلم جيد و مضحك و السيناريو متوقع و بسيط,أظن أن جون فافريو الممثل و المخرج و الكاتب نجح في الناحية الإخراجية,و الموسيقى و الأغاني رائعة,و بشكل عام الفيلم ممتع و يجذب الانتباه. أداء جون فافريو كممثل جيد جداً كعادته رغم أننا عرفناه سابقاً كممثل مساعد أو بأدوار صغيرة لكن هذه المرة نجح كبطل للفيلم,و سوفيا فيرجارا لم تكن سيئة لكن لم تقدم أي شيء مميز,ضيوف الشرف: سكارليت جوهانسون كانت مدهشة كعادتها,و داستين هوفمان كان جيد في دوره البسيط جداً,و بالطبع روبيرت داوني جونيور كان رائعاً في مشهده الوحيد. فيلم يستحق أن يشاهد,فيلم يعتمد على الصور و الطعام و الموسيقى,و يتحدث بشكل جميل عن ال "Social Media"
1
الفيل الازرق ... فيلم وحش اوي يا جماعة اه فعلاً ... الفيلم سئ ... بغيض ... مشين ... ازاي السينما المصرية في 2014 تنتج فيلم بهذا المستوي المتدني من حيث القصة والسيناريو والحوار والاخراج والممثلين والموسيقي التصويرية؟!! نحن امام مؤامرة ماسونية متكاملة ... احد المنتجين السينمائيين المصريين بدون ذكر اسماء "كامل ابو علي" قرر ان يضع امواله في تحويل رواية للكاتب البذئ قليل الادب "احمد مراد" الي فيلم ملئ بالاسفاف من بطولة انصاف المواهب "كريم عبد العزيز" و"نيللي كريم" و"خالد الصاوي" واخراج "مروان حامد" المخرج المتواضع جداً... وتم الفعل تحويل الرواية التي اثارت جدلاً عند طرحها وبالرغم من تحقيقها اعلي مبيعات عند طرحها كرواية وانتظار القراء لها بلهفة غريبة ... لماذا نجحت رواية الفيل الازرق؟ لأنها احتوت كماً كبيراً من الاباحية ومن المعروف ان جمهور القراء قد يستغنوا عن اموالهم في لقاء كلمة اباحية مكتوبة علي ورق بالرغم من توفر التليفزيون والانترنت لمشاهدة الاباحة بشكل افضل ومجاني ... لكن هذا ال"مراد" حول الاباحة من الانترنت الي الرواية؛ والهدف من طرح الرواية وتحويلها الي فيلم سينمائي هو شئ معروف طبعاً... الهبوط بالذوق العام ومحاربة الاعمال الهادفة وذات الطابع الفني الحقيقي والتي تعلي قيم الحب والخير والجمال. الي هذا الحد نكتفي من السخرية الحادة من منتقدي الفيلم .... مبدئياً انا نفسي عندي تحفظات علي اشياء كثيرة في الفيلم ... لكن النقد بطريقة اني "اطلع القطط الفاطسة" واني انسي ان لأول مرة من سنين يكون فيه موسم سينمائي بيحوي افلام بخلاف التيمة الشهيرة البلطجي والرقاصة والفنان الشعبي "مجازاً" ... يبقي انا كده بكل المقاييس مش بنتقد ولكني بساعد علي استمرار الاسفاف والفن الردئ؛ وكأني بطلب من صناع السينما المحترمين انهم يكفوا عن الانتاج السينمائي او يتجهوا كما اتجه غيرهم الي انتاج افلام التيمة الشهيرة. وكمان انا كده بطلب من الجمهور اللي دفع تمن التذكرة لأول مرة من سنين في افلام تستحق تمن التذكرة انه مايكررش التجربة دي لأن الناس اللي عملت الفيل الازرق وصنع في مصر والحرب العالمية دول ناس وحشين ومش بيقدموا قيمة فنية حقيقية وافلامهم مسروقة ... اما افلام التيمة الشهيرة فهي افلام مصرية تنبع من الواقع المصري! انا لا انكر ان الواقع المصري يحوي البلطجة ويحوي اشياء كثيرة سيئة... لكن كيفية الطرح هي النقطة المحورية؛ فمثلاً لا يمكن اطلاقاً ان يتم تشبيه فيلم "حين ميسرة" لخالد يوسف بفيلم مثل "شارع الهرم" او "الألماني" وغيرهم من الافلام المعروفة... وبالرغم من النقد الجاف والحاد الذي تعرض له خالد يوسف الا انه كان يقدم من خلال افلامه الصادمة مشاكل وموضوعات الواقع بالفعل ودق من خلال اعماله ناقوس الخطر عن مشاكل رأيناها ونراه كل يوم عين اليقين ... وبالرغم من ذلك لا نتواني عن الهجوم علي خالد يوسف ولا عن افلام الموسم الحالي والنقد بالفزلكة ومبدأ خالف تعرف. وبالرجوع للفيل الازرق فقصة الاقتباس وهمية تماماً ... فيلم the tattooist الذي ربط الجميع به رواية وفيلم الفيل الازرق كان يتحدث عن شخص عنده القدرة علي الفيام بأعمال سحرية عن طريق الوشم او "التاتو" وبالمقارنة السطحية لقصة الفيلمين نجد انهم مختلفين تماماً ... كما ان احمد مراد اعتمد علي مجموعة من الاخبار والحقائق التي حدثت بالفعل استناداً الي اخبار نشرت "بالفعل" في كتاب "عجائب الاثار في التراجم والاخبار" واي شخص يملك انترنت في اللحظة الحالية ممكن يدخل ويبحث عن الكتاب ويقرأ ماورد فيه عن قصة المأمون.... اما بالنسبة لرأيي في الفيلم نفسه... اعتقد انه ماكنش بالظبط زي مانا كنت متخيل من حيث الابهار... فأنا كنت متوقع تحويل الرواية الرائعة للكاتب الموهوب "احمد مراد" الي فيلم من اخراج المخرج العالمي الواعد "مروان حامد" ستكون افضل من ذلك؛ فالراوية اقتص منها اجزاء من وجهة نظري هامة جداً ... وتم التحوير في بعض الاجزاء الاخري والاعتماد علي ان المشاهد قد رأي الرواية مسبقاً. ولو كان المبرر في التخلص من بعض الاجزاء في الرواية هو الالتزام بمدة عرض الفيلم علي شاشة السينما ... فمعظم الافلام في السينما الامريكية بيتم الحذف منها في نسخة العرض السينمائي وبتعرض كاملة بالمشاهد المحذوفة في النسخة المطروحة للاستخدام المنزلي ... في رأيي اهم نقد يوجه للفيلم هو عدم التركيز علي قصة الحب التي جعلت جميع من قرأ الرواية ينتظرها بشكل مختلف؛ اعتقد ان ده يسأل عنه جميع الصناع الرئيسين للفيلم .. مراد ومروان وكريم ونيللي ... اللي محستش بمجهودهم في اظهار القصة دي اطلاقاً ... العنصر المضئ "جداً" في الفيلم هو بكل تأكيد ... الممثلين و"ادوارهم" ... انا مثلاً لما قريت الرواية كان في خيالي كريم عبد العزيز "يحيي" لبلبة "دكتورة صفاء" محمد ممدوح "سامح" محمد شاهين "شاكر" كل دول اختارتهم قبل اما يتم الاعلان عن ادوارهم لكن كنت بقية الادوار شايفها كالأتي شريف الكردي يقوم بدوره اما احمد عزمي او رمزي لينر ... نظراً لأن وصف الشخصية انه كان ضعيف الجسم قليل الحجم ونظراً لأن ده هيمثل عنصر مفاجأة لما نلاقي الشخص الهزيل ده تحول لشخص قوي جداً تمكن من تثبيت دكتور يحيي في الحائط بيد واحدة ... لكن عند اعلان اختيار خالد الصاوي لتجسيد الدور ادركت تماماً ان خالد الصاوي سيقوم بالدور علي اكمل وجه وبشكل عالمي اكتر من اي شخص اخر حتي لو لم تتوافر فيه مواصفات الشخصية ... فخالد الصاوي هو الافضل في أي عمل يشارك به حتي الأن. مايا ... بنبوناية الرواية لم يكن دورها في الفيلم سوي مشهد كبير ومشهدين او تلاتة صغيرين؛ وكنت ارشح نجمة كبيرة لهذا الدور مثل رانيا يوسف.. لكن دارين حداد اظهرت قدرة كبيرة علي الاغراء دون ان تقوم بشئ اباحي ... وهذا كان التحدي الذي واجه صناع الفيلم بشكل عام و"كريم عبد العزيز" بشكل خاص فهو معروف بأفلامه الموجهة للأسرة وليست للكبار فقط؛ ولكن الفيل الازرق بالرغم من ان الرواية نفسها كانت جريئة وتناقش موضوع يصنف للكبار فقط لكن صناعة الفيلم في النهاية كانت رائعة وبتدل علي حنكة كبيرة من صناع الفيلم بأن يخرجوا بفيلم الاسرة يوجه مضمون قوي وجرئ في نفس الوقت. عم سيد كان في خيالي هو صلاح عبد الله ... واحسست انه قد يظهر كضيف شرف في هذا الدور الصغير ليؤدي دور عم سيد مفتاح اللغز وحل اللعبة؛ لكن الفنان القدير جميل برسوم اظهر براعة شديدة هو الاخر في الفيام بهذا الدور واستحق ان يشارك في اهم عمل في هذا الموسم. في النهاية اتمني المزيد من نوعية الافلام مثل الفيل الازرق وان القادم يكون افضل وان تتخلص السينما الجيدة من السينما الرديئة ... وان يعود المنتجين الي انتاج المزيد من الافلام زادت القيمة الفنية والجودة والمضمون ... وان ينبذ الجمهور الفن الردئ بشكل عام من افلام ومسلسلات واغاني ... وان نعود مرة اخرة الي زمن الرقي السابق.
1
أفضل أفلام مارفل يبدأ الفيلم عندما يكون بيتر الطفل موجوداً في المستشفى ليرى أمه المريضة و بعدها تموت أمه مما يجعل بيتر يخرج من المستشفى باكياً,ليتفاجئ بسفينة فضائية تأخذه,و هي البداية لما سيحدث بعد 26 سنة,عندما يذهب بيتر الملقب ب "ستار لورد" لسرقة جرم سماوي مما يعرضه لمشاكل مع جامورا المجرمة و روكيت و جروت صائدي الجوائز و لاحقاً دراكس المدمر ليكتشفوا إن عليهم التوحد لأن عدوهم واحد... رونان. فيلم رائع جداً, مشوق, و لا مجال للمل فيه, الحوار جيد جداً و مضحك جدا, فعادةً يكون توني ستارك (روبرت داوني جونيور) هو الشخص المضحك في أفلام مارفل, لكن في هذا الفيلم بيتر (كريس برات) و روكيت (برادلي كوبر) ودراكس (دايف باتيستا) و حتى جروت (فان ديزل) بجملته الوحيدة "I am Groot", فتضحك و تتحمس طوال الفيلم,و السيناريو جيد و مليء بالأحداث, و الإخراج رائع جداً. أداء الممثلين هو أفضل ما في الفيلم برأيي, كما ذكرت الأسماء و بالطبع بالإضافة لزوي سالدانا, و تواجد برادلي كوبر بصوت روكيت أضاف كثيراً للفيلم و للشخصية,و كريس برات برأيي كان الرجل المناسب للدور. فيلم يجب مشاهدته في السينما و 3D لأنه سيضيف لمتعة الفيلم, و إذا كنت من محبي مارفل فهذا الفيلم الأفضل و حتى أفضل من أفينجرز, و إذا لم تكن من محبي مارفل فأيضاً الفيلم رائع و لن تندم على مشاهدته, شاهدوه في السينما بأسرع وقت.
1
فيلم أدنى من المتوقع تدور أحداث الفيلم عن الغرب الأميريكي لكن بطريقة كوميدية,حيث يتعرف بطل الفيلم الجبان آلبرت على فتاة تدربه على استخدام المسدس ليخوض مواجهة مع الرجل الذي تركته حبيبته لأجله, و يقع في حب هذه الفتاة قبل أن يكتشف إن الفتاة متزوجة من أخطر مجرم في المنطقة... كلينش. فيلم مقبول ليس جيداً مقارنة بأعمال سيث ماكفرلين السابقة, و مع نجوم أمثال تشارليز ثيرون و ليام نيسون و نيل باتريك هاريس -رغم أداءهم الجيد- كان من المتوقع أن يكون العمل أفضل بكثير, و رغم وجود لقطات مضحكة و نكت مضحكة و ذكية رغم المبالغة بلقطات و نطت إطلاق الريح التي أبحت مكررة, العمل بالمجمل لم يكن في المستوى, سيناريو الفيلم جيد و يوجد أحداث مهمة,و رسم الشخصيات طريف,و بالأخص الشخصيات الثانوية إدوارد و روث. الفيلم ليس سيئاً و ليس جيداً أيضاً لكن لن يمّل المشاهد أثناء مشاهدة الفيلم و سيضحك في الكثير من المشاهد و وجود سيث ماكفرلين الممثل و المخرج و الكاتب وحده يجعل الفيلم يستحق المشاهدة.
0
السبع وصايا للجريمة الكاملة فى البداية يثبت هذا العمل عطش شريحة كبيرة من المشاهدين لهذا النوع من الاعمال القائمة على تيمة الغموض وحكايات اخر الليل المبنية على موروث شعبى لفئة كبيرة من المجتمع او روايات عراب الجيل لتلك النوعية الاستاذ(الدكتور)أحمد خالد توفيق. العمل بدأ بداية واعدة جدا دون اى مقدمات ببراعة اخراجية وكاميرا محترفة اقحمت المشاهد فى مشهد عنيف حول المشاهدين الى مشاركين فى الجريمة ولما لا وتلك الموسيقى الروحانية تسري فى تلافيف مخك كالمخدر وتحول ارادتك الى قيد امسك به سيد نفيسة واختفى ومن هنا بدأت الطاحونة الفكرية وكما تحرك طوبة فى بركة مياه راكدة بدأت موجة تليها موجه من الاستنتاجات وان اختلفت.استنتاجات جيل الثلاثين الذى نشأ على ما ورائيات الطبيعة والجيل الاكبر الذى نشأ على حكايات امنا الغولة والاشكيف و النداهة.بكل بساطة لعب المؤلف على طرق الابواب المغلقة فى عقولنا لحكايات قبل النوم وحول الصورة الذهنية لنغمة موسيقية بارعة عن طريق كاميرا عاتمة تجعلك باستمرار تتأرجح مابين وضوح الواقع وضبابية الحلم . تبدأ رحلة الشتات ودخول بوسى السجن وزيارات الاب فى الحلم لتزيد الامور غموضا مع اكليشيهات متأثرة بأساطير الاولين وظهرت جلية فى مشهد فى الامتار الاخيرة للمسلسل عندما جمعت بوسى اخواتها للعشاء على طاولة جالسين بالعرض فى صورة مطابقة لصورة العشاء الاخير لليوناردو دافنشى حتى مشهد تجميع الملح من امام بوسى من اختها (أيتن عامر) وهو فى التراث دليل على الخيانة وكان ياهوذا الذى انسكب الملح امامة دليل على خيانتة للسيد المسيح ووشايته له لحساب اليهود وكذلك بوسى والملح المنسكب امامها. بنى المؤلف تتابع الاحداث على وتر شديد الحساسية مشدود بشدة اجتهد بشكل ملحوظ ليحافظ عليه دون ارتخاء او مبالغة وهو تأثير الفراشة و تتابع الدومينو وكيف لكل مشهد او موقف مهما كان تافه وصغير ان يكون له تأثير ونقلة لمستوى اخر فى مصائر الشخصيات وكانت البراعة فى ذلك المزج للتراث المصرى بسلبياتة قبل اجابياته مع قرارات الابطال للتكيف مع حيواتهم الجديدة بعد الهروب والشتات منهم من اتخذ السحر ومنهم من باع صلبه او نفسه او غيره وهكذا بدون اتفاق مسبق سائت الامور وبدأ عدو الجميع فى طريق الشيطان بعد انا كانت طلقة البداية اشتراكهم فى قتل ابيهم وهنا بدأت الجبهات تتفتح تلو الاخري حاول المؤلف ان يمسك بها ولم ينجح احيانا مع كثرة الثقوب فى قارب الرحلة خصوصا مع اعتبارية انه "كده وخلاص" وماحدش يسألنى ازاى وليه والتى ظهرت جليا فى الحلقة الاخيرة للسقطة الكبرى فى المسلسل عندما ظهرت شخصية الممثلة كندا علوش والتى لم تمثل سوى المشاهدين المتسائلين والمخرج الذي بكل وضوح قام بدور المؤلف لتوضيح عدم وجود سبب واضح لأختفاء سيد نفيسة وتأكيد ان ده مش موضوعا واننا ماكناش معاهم وكانت هذه الخطيئة الكبرى فأكثر مايثير غضب طفلك هو ان توعده باللعبة وتلوح بعلبتها امامة وتوعده باستمرار انها له لو سمع الكلام. فى النهاية يجد العلبة فارغة... بكل بساطة لن تجدى اى مبررات. العمل مرهق والجميع اجتهد وهذا مايجعل النقد قاسى لندرة مثل تلك الاعمال ويجعل كل تفصيلة محل تفكير وكل فعل متهم وراء القضبان يحاكم بلا محامى. على سبيل المثال لا الحصر "محمود" عندما وافق اخته على ان له ابن من "دلال" وان يساعدها لتنفيذ وصيتها بأن يقدم لها ابنه قربانا لاكمال الوصية وتم تناسي ان له من صلبه الكثير بسبب موضوع الصوفة كذلك"مرمر" وبعد قتلها لزوجها"فوزي" وظهور شبحه الذي اتضح انه اخوه التوأم الذي لا تعلم بوجوده ويعلم بوجودها الذي تبرأ منه اخوه فى الصحف الرسمية وانقطع مابينهم من صلة تماما ورغم ذلك بمجرد ان رأها عرف شخصيتها كأنما حبال الود لم تنقطع ابدا بين الاخ واسرة اخوه "فوزي" نقطة اخرى عدم اعتقاد "مرمر" فى احتمالية التوأم توضح ان ظهور "فوزى"فى حياتها كان بعد ان تبرأ من اخوه فابلتالى لم تعلم عنه اساسا والا ان الاخ كان يراقب اخوه وزوجته وهذا بلا منطق التحولات الدرامية بسبب الوصايا مقبولة من حيث مبدأ اختلاف التفسير والكلام الاقرب الى الاحاجى والحكم منه الى التوجيه المباشر ولكن الغير مقبول هو زيارات الاب فى الاحلام لأولاده بمبدأ العقل الباطن لن نتحدث عن طرحه الحلول لمشاكلهم ولكن بأى منطق يتفق سبعة عقول بمعتقداتها المختلفة ودرجات الوعى المتباينه بينهم والوازع الدينى والاخلاقى على نفس التنفيس الذى اقره العقل الباطن كما ان الصدفة المستحيلة لزيارة الاب ل"بوسى"وزكر موضوع الوصايا والشكمجية مع وجود فعلا سبعة اظرف لكل واحد فيهم بنصيبة موضوع مثير كان يستحق ان تسير الامور للنهائية تحت راية الفعل الخارق للطبيعة. ظهور "اوسة"كما الملاك الذى اتضح انه بداخلة الشيطان وأخذ دفة الامور الى التأمر والدائرة الجهنمية للعنة "سيد نفيسة".واستعدادها المعنوي والفكرى لاستغلال الفرصة كان مبالغا فيه بكل بساطة الجميع هرب فعلا و"بوسى"فى السجن والفلوس فيروس قاتل لن يقترب منه احد بعد الفعل الشنيع(دا لو عدينا الطريقة الساذجة اللى المحامى قالهالها عشان تعرف تصرف الشيكات).28 مليون جنية كفيلة ان تهدم الماضى وتبنى ستار حديدى لحياة جديدة فما الداعى لتلك الدوامة ورحلة الابادة للأسرة بالكامل سوى تحقيق اسطورة الجريمة الكاملة او فى الواقع جريمتين جريمة القتل والفرار من العقاب وجريمة التحول الدرامى لأول نسمات للرعب القوطى الى رواية بوليسية معتادة المسلسل تجربة تستحق المشاهدة اخراج عالمى من "خالد مرعى" وموسيقى اسطورية ل "هشام نزية" وحوارات مصرية حقيقية ل "محمد امين راضى" واخيرا "عرنوس" و"ام ام" المثال الحى للعشق الراديكالى بلا اى الوان صناعية
1
رحلة غير ممتعة في عالم المخدرات _ Sabotage في بدايه مشاهدتي للفيلم كنت علي يقين تام من تيمه القصه الامريكية (الجندي الامريكي الخرق الذي لا يموت ) بالرغم من ان عمر البطل Arnold Schwarzenegger تخطي حاجز ال67 عاما ولكن مخرج الفيلم كان له راي اخر . تحذير قد يكون هناك حرق لاحداث الفيلم لذلك وجب التنبيه : يبدا الفيلم بعمليه اقتحام فريق المباحث الفدراليه بقيادة المخضرم John لاحد اوكار المخدرات وتهريبهم بعض الاموال وتفجيرهم المكان حني يخفو اثر السرقه و تتوالي الاحداث ثم يكتشفوا سرقه المال الذي قامو بتهريبه ثم وفجاه يتم التحقيق معهم بتهمه الاستيلاء علي الاموال وفجاه ايضا تعرف جهة التحقيق المبلغ الذي قامو بسرقته (بالرغم من تفجيرهم مكان الجريمه) . ثم تضعهم جه التحقيق تحت المراقبه 6 اشهور كامله علي امل اكتشاف اين الاموال وخلال ال10 القادمه من الفيلم تشعر ان تشاهد فيلم كتيبه الاعدم (الضغط الذي يمارس علي البطل John من قبل اصدقائه في العمل ذكرني بالضغط علي نور الشريف في ذلك الفيلم من اجل معرف اين المال) ثم تتوالي الاحداث ويتم فجاه (الفيلم ملئ بالمفأجات الغير مبررره) ايقاف التحقيق بحجه ان يأس جهة التحقيقي وهنا تعود الفرقه لعملها ثم يتم اضتياد الفرقه واحد تلو الاخر حتي تتدخل جهة التحقيق وتكتشق ان John زوجه وابن تم اختتفهم من قبل تاجر مخدرات وتم قتلهم و ظل John يريد الانتقام منه طوال احداث الفيلم. النقد الفني : الفيلم ليس بمستوي نجم الاكشن الشهير Arnold Schwarzenegger فطوال الفيلم لم نشاهده يقوم باي حركات اكشن داخل الفيلم المخرج تعمد انه لا يقوم بتصويره وهو يمشي وذلك بسبب عامل السن الفيلم ضعيف علي مستوي القصه وبه عيوب كثير غير مبرره في السيناريو (العميله ليزي تقوم يمعاونة شوجر في اغتيال اعضاء الفرقه بحجه شكها انهم سرقوا الاموال ثم نعرف ان جون هو من اخد الاموال لكي يعرف مكان تاجر المخدرات وينتقم منه طب من الافضل ان ياخذ فرقته بدل الاموال) مشهد النهايه كارثه بما تحمل الكلمه من معني البطل الخارق صحب ال67 عاما امام عصابه باكملها في احد البارات في المكسيك فيقوم البطل الذي لا يقهر بقتل كل من في البار ثم يجلس يتناول مشروبه المفضل. ملحوظه لمن شاهد الفيلم وتعجب انني لم اتحدث عن المحققه لانها باختصار اسوء ما في الفيلم.
2
فكرة جيدة للتعريف بالحضارات والثورات في فيلم ( Mr. Peabody & Sherman) يقلب المخرج (روب مانكوف) الأدوار؛ فبعد أن كان الإنسان يتبنى الكلاب ويقوم بتربيتها ورعايتها أصبح العكس قائم تماما في فيلمه هذا حيث يقوم الكلب (مستر بييودي) بتبني الطفل (شيرمان) ويتولى رعايته ويحاول مساعدته في الالتحاق بالمدرسة ونقل كل ما يملك من علم له، ويدفع به لمشاركته اختراعاته إلى أن يقع ما لم يكن في حسبانه عندما يستخدم شيرمان آلة الزمن ويعود بها إلى الوراء وتحدث العديد من المفارقات. قام بأداء أدوار الشخصيات كلا من الممثلين تاي بريل في دور السيد بيبودي، و الطفل ماكس تشارلز في دور شيرمان، وستيفن كولز في دور السيد بول بيترسون، وقد قدم الفيلم العديد من المعاني الإنسانية والاجتماعية الجميلة حيث فكرة المشاركة والتعاون، والصداقة ومعنى الأبوة الحقيقة والأمان بغض النظر عن كون الأب ليس بشرا، بالإضافة للعديد من رالمغامرات الشيقة، والرحلات التاريخية وثقافية وعرض معلومات هامة والتعريف بحضارات عريقة مثل الحضارة الفرعونية، والثورة الفرنسية، وزيارة لبعض المتاحف العالمية واﻹشارة إلى شخصيات هامة مثل الرسام العالمي دافنشي. وقد استطاع المخرج مانكوف أن يقدم كل ذلك من خلال خاصية ثلاثي الأبعاد التي زادت من لحظات المتعة والتشويق بالإضافة إلى استخدام الألوان والشخصات المبهرة وبعض الكوميديا التي أضفت جو جميلا طوال أحداث الفيلم. وقد حقق الفيلم إيرادات عالية بلغت 21 مليون دولار أمريكي وهو مناسب للكبار والصغار ويخاطب جميع الأعمار ونستطيع أن نقول فيلم العائلة عن جدارة.
1
الغموض سيد المشهد ما أكثر أفلام الرعب وأكلي اللحوم البشرية، والتي تمثلت بشكل أكبر في أفلام الزومبي المعروفة والتي ظهرت مع بداية السبعنيات والثمانينات بشكل ملحوظ، وقدمتها هوليوود على نطاق واسع وعلى أكثر من نمط، حتى إنها تفننت وتميزت في تنوعها واختلافها، والذي من أشهرها في رأي فيلم (The Silence of the Lambs) عام1991 للنجم انطوني هابيكنز وجودي فوستر وتبعها بفيلم (هانبيال) عام 2001 مع جوليان مور. ويأتي فيلم ( We Are What We Are) للمخرج (جيم مكيل) على نفس الوتيرة حيث يقدم قصة ﻷكلي اللحوم البشرية من خلال عائلة تبدو بسيطة وطبيعية في بدء الأمر حيث عائلة باركر التي تتوفى زوجته نتيجة مرض عضال، فتسوء حالات أولاده المتمثلة في بنتين وطفل صغير، ويحاول جميع سكان القرية تقديم يد المساعدة لهم في ظل اختفاء العديد من سكان القرية حتى يكتشف جارهم الطبيب الشرعي مفاجأة تبدأ معها الأحداث المشوقة في التوالي. ومن هنا نلاحظ أن المخرج جيم مكيل اعتمد على عنصر المفاجأة من منظور واسع وبشكل أقوى في جميع المشاهد التي تحرك فيها الإيقاع من البطئ إلى السرعة شيئا فشيء، فبدء بموت الزوجة مع الغموض الذي طال مرضها ثم اﻹشارة إلى اختفاء بعض من سكان القرية دون تحديد أي درامي لذلك، بالإضافة إلى تطور شخصية الأب الغريب في سلوكه مع أولاده ومع جيرانه. تصوير شخصيات الفيلم واختيار الممثلين بهذا الشكل كان من الحسنات التي تحسب للمخرج مكيل حيث بدى عليهم الشحوب والذي يناسب طبيعة مثل هؤلاء الأشخاص من أكلي اللحوم البشرية، واستطاع أن يختار مراهقتين مناسبتين لدور الفتاتين واللتان تمكنتا من أداء دورهما بشكل جيد وهما (جوليا جارنر)، و(كاسي ويسلي). حيث بلغت قمة التمثيل في المشهد الختامي للفيلم عندما قررت الفتاتان الانتقام من والدهما فهجمتا عليه وأكلته. أيضا كانت الموسيقى التصويرية التي استخدمت مناسبة للأحداث، ولم يعتمد جيم مكيل على الخدع السينمائية بطريقة ملحوظة كما يحدث في مثل هذه النوعية من الأفلام مما زاد من درجة الإثارة والتشويق. لم يحقق الفيلم إيرادات عالية كما كان متوقع منذ الإعلان عنه حيث بلغت تقريبا 14 ألف دولار أمريكي في أول إسبوع عرض له بالولايات المتحدة الأمريكية
0
مصري بنكهة الـ3D في المستقبل سيكتبون عن الفيل الأزرق أنه صاحب النقلة النوعية في السينما المصرية . لأول مرة ستجد مشهد يفزعك كمشاهد Conjuring وآخر 3D كـالـ3D الخاص بـ Life of pie ممزوجا بعبقرية هشام نزيه الموسيقية وعمل أدبي مصري حقق نجاحا في أوساط الشباب .. وبمجرد مشاهدتك للفيلم ستتأكد من أن المنتج كامل أبو علي لم يبخل .. حيث كان الـ3D بمستوى عالمي يليق بصاحبه Pierre Buffin الذي تكلف بالأعمال الخاصة بالمؤثرات البصرية لكل من Matrix و Dark Knight وغيرها .. مروان حامد يجمع طاقمه بعناية .. أحمد المرسي _مدير التصوير .. طريقة جديدة ورائعة في تناول الزواية ومسار الكاميرا وعدساتها .. تؤكد أن مروان حامد أطلق العنان لواحد من أهم مديري التصوير في المستقبل .. أحمد مراد _سيناريو .. يجب ان نحييه فبالرغم من أنها أول تجاربه السينمائية الا انه قام بعمل جيد حتى ولو كان للاسف ليس في امتياز سيناريو "عمارة يعقوبيان" كمثال .. هشام نزيه _موسيقى .. كواحد من أصحاب أروع اعمال الموسيقى التصويرية في تاريخ السينما يأتي نزيه باضافة مقطوعة جديدة في ألبومه .. كانت الموسيقى جيدة وان لم تكن في امتياز وروعة عمله السابق مع مروان حامد " ابراهيم الابيض " .. أحمد حافظ _ مونتير .. والذي يعتبر الفيل الازرق الإثبات الافضل على الاطلاق وخلاصة خبراته بعد ان اثبت نفسه في "بدل فاقد" و "كلام على ورق"وغيرها من الاعمال . ناهد نصر الله _ملابس .. بالرغم من قلة أعمالها وخبرتها الظئيلة في عالم السينما الا انها وكمروان حامد تثبت ان الموهبة هي العنصر الأهم .. في الفيل الأزرق ستجد تنوع وتفوق بشكل ملحوظ في تصميم الملابس وخصوصا في المشاهد الأكثر روعة كانت لتصميماتها تأثيرا قويا وجميلا بشكل فريد .. كريم عبدالعزيز بشكل جديد .. مع الاحتفاظ بطريقته الفريدة التي تميزه . نيللي كريم لم تظهر أفضل ما لديها .. خصوصا بعد تفوقها الدرامي الملحوظ . محمد ممدوح أفضل القادمين .. ومستقبله السينمائي الرائع واضح بشدة .. خالد الصاوي لا يحتاج لتعليق .. بينما كان التحدي الاكبر للمخرج الشاب مروان حامد كان في مواكبة أحداث الرواية .. خصوصا في المشاهد المعقدة والتي تتسم بطابع خيالي .. واعتقد ان السبب الرئيسي كان في مدة الفيلم .. الا ان المعالجات الجديدة لم تقيد الفيلم .. الخلاصة .. انه وبعد "لي لي" و "عمارة يعقوبيان" و "ابراهيم الابيض" سيجعلك "الفيل الازرق" في انتظار مفاجآت لوحة مروان حامد الفنية القادمة ..
1
جاكي شان يتفوق على نفسه المتابع لأفلام الممثل الصيني (جاكي شان) يتذكر جيدا المشاهد المضحكة التي يزج بها دائما في أفلامه التي يُبنى البناء الدرامي فيها على الحركة والعنف والمطاردرات، حتى أنه جعل تلك الكوميديا أساس من أساسيات خطوطه الدرامية في أعماله، ولعل ذلك من الأسباب التي زادت من شعبيته بالإضافة إلى السبب الرئيسي وهو إتقانه في تقديم مشاهد حركة ومعارك قتالية حية. وفيلمه (Police Story 2013) الذي ألفه وأخرجه المخرج الصيني (شينج دينج) لم يعتمد تلك المرة على الكوميديا في تقديمه كما هو المعتاد، بل كانت الخطوط الفرعية للفيلم بعيدة كل البعد عن ذلك والتي تناول من خلالها قصة شرطي يٌدعى زونج وين (جاكي شان) يبحث عن ابنته المراهقة التي يرفض علاقتها بصاحب ملهى ليلي، ومع توالي الأحداث يكتشف زونج أن صديقها يتتبعه منذ فترة وأنه ينتمي إلى عصابة خطيرة... مبدئيا قصة الفيلم خفيفة ولن تشعر بأي ملل أو سآمة نظرا لسرعة الأحداث وعدم التطويل في المشاهد التي يغطي على أغلبها طابعي الإثارة والتشويق، بالإضافة إلى مشاهد الأكشن التي تمتاز بها أفلام البطل الصيني جاكي شان، والتي يعتمد فيها بشكل كبير على المهارات القتالية. واستطاع جاكي أن يتفوق على نفسه بالحركة والإيقاع بالرغم كبر سنه. وبجانب تلك المهارة التي يتميز بها شان ظهرت موهبة الممثل (ليو يي) بشكل ملحوظة في المشاهد التي جمعت بينهما، الفيلم بيعتبر الجزء الثالث لسلسلة أفلام (Police Story ) واللي بدأها جاكي شان عام1985 ثم تبعه بالجزء الثاني عام1988 وغلب عليهما الطابع الكوميدي، وقد حقق هذا الجزء إيرادات عالية مع عرضه في الصين حيث بلغ إجمالي الإيرادادت تقريبا 288 مليون يوان أي مايعادل 27 مليون دولار أمريكي بالرغم من حصوله على تقييم إيجابي لم يتعدى 7/10 على موقع IMDB وموقع الطماطم الفاسدة. الفيلم من الممكن أن تشاهده بنهاية الإسبوع ولكن يجب التنويه بأنه يحتوي على بعض المشاهد الخارجة بالإضافة إلى الكثير من العنف فهو مناسب لما فوق 15 سنة.
1
مسرحية للأطفال عندما تم الإعلان عن فيلم جديد يجمع بين أحمد حلمى وعمرو سلامة تحمسنا جدا لمشاهدة فيلم اكيد سيصبح تحفة فنية أمد حلمى ممثل معروف باختياراته لأفلامه التى تتخذ مجال مختلف فى الكوميديا عن ما هو سائد حاليا وحتى أن أصابه عدم التوفيق فى أعماله مؤخرا وعلي الجانب الأخر عمرو سلامة من المخرجين الشباب ذو الرؤية السينمائية الجيدة فى أفكاره ورؤيته الأخراجية . أذا نحن أمام عمل سينمائي كوميدى توسمنا فيه كل أبداع ومتعة فنية رائعة .....لكن.. للأسف العمل كان محبط ومخيب للأمال فهو أقرب ما يكون إلى مسرحية هزلية للأطفال. فهو يحكى عن شاب فاشل كسول لا قيمة له ويتأكد ذلك المعنى بصورة فجة على لسان المحيطين به صاحب محل لبيع لعب الأطفال ثم تحدث عملية تبادل الأرواح بينه وبين دمية دب باندا صينية وذلك بسبب لعنة أخته الصغيرة . وبعدها يحاول البطل السعى نحو أستعاده جسده وروحه فى سبيل ذلك مع حدوث تغيير فى شخصيته ونظرته لمن حوله . سيناريو فى قمة الضعف بعيدا عن مشهد التحول السخيف المكرر فى العديد من الأفلام الأخري وبدون لمسة أبداع جديدة ومع عدم تطور الشخصيات بالقدر الكافي الذى نلاحظ معه تغيرهم وبالأخص شخصية "علاء" وضعف التركيز على شخصيه الأخت الصغيرة رغم أهميتها فى الأحداث وشخصية الأم وزوج الأم لم تؤثر كثيرا وليس لها أهمية فى ألاحداث لا سيما نصيحة زوج الأم للبطل فى كيفية تعامله مع حبيبته. وختام الفيلم بمشهد هزلى سخيف على المسرح المدرسي أحمد حلمى لم يقدم دورا كوميديا جيدا الأ من بعض الأفيهات .ياسمين رئيس كانت موفقة نوعا ما , أدوار مميزة لكلا من أدوارد ويوسف عيد رغم صغر مشاهدهما فى الفيلم . أسلوب نمطى للغاية لعمرو سلامة رغم تقديمه من قبل فيلم لامؤاخذة وكان فيلم يتصف بالكوميديا . لكن للأسف لم أشعر بلمسة ورؤية عمرو سلامة الأخراجية تجربة غير موفقة له الفيلم فيه مجمله أقرب ما يكون إلي مسرحية صغيرة للأطفال مسلية لطيفة لكن لا ترقي لمستوى فيلم كوميدى
2
مسلسل من الزمن الجميل مسلسل ظلم في رمضان و لكنه عمل روعة قمة في الابداع لا ينافسه الا الصياد الكاتب ناصر عبدالرحمن مبدع كتب مسلسل متكامل قمة التشويق شخصيات ذات خطوط مترابطة عادل أديب ناجح و عرف كيف يوظف الممثلين و يستخرج خلاصه ابداعهم و بصمته واصحة في المسلسل بس يعيب المسلسل المط كان من المممكن زياده مشاهد الاكشن و تقليل مشاهد البكاء و الموسيقي. طاقم العمل محمود عبدالعزيز نجم نجوم رمضان مع الموهوب يوسف شريف اتقن شخصيته و عند مشا هده المسلسل تعتقد ان منصور أبو هيبة شخصيه حقيقه طلعه الدمعه من عيني و انا اشاهد المسلسل ,الدور 100 % لمحمود عبد العزيز و يظاف لابداعه رئفت الهجان و محمود المصري و الكيف و العار و غيرهم . وفاء عامر ممثله كنت اعتقد انها انتهت و لكن هذي السنه رجعت بشكل صاروخي بدورين قمه الجمال في جبل الحلال ابن الحلال . انا اعتبر وفاء عامر تنافس نفسها علي جائزه افضل ممثله 2014 مع رانيا يوسف و سوسن بدر و نيلي كريم ,هذا الدور سوف يخلد لوفاء عامر لأنها مثلت بإحاسيس صادقه واعطتني كمشاهد انها من نجمات الصف الأول و لديها طاقات فنيه كامنه سوف تظهر في السنوات القادمه . طارق لطفى ممثل موهوب و اعماله مميزه من زمن صعيدي في الجامعه الامريكيه ابدع بشخصيه كين هو مميز في كوميدي و الاكشن و الدراما تعبيرات وجهة و كلامه معبرين جدا رغم انه شرير لكنك تتعاطف معه في بعض المشاهد , .بصمته واضحه في العمل و يستحق يترشيح علي جائزه افضل ممثل برمضان 2014 مع يوسف شريف-محمود عبد العزيز-محمد رمضانز كريم . محمود عبد العزيز متالق في دوره مميز بجور الصعيدي و تطور من زمن مسلسل محمود المصري هو من الممثلين الشباب المميزين هذا العام مع محمد عادل الامام و نبيل عيسي . سلوي خطاب نجمه متالقه ثببت الاقدامها كنجمه صف الاول هذا العام و واصلت التالق بعد نيران صديقه بس يعيب الدورانه محسسني انه امتداد لشخصيه سمر في نيران صديقه . اشرف عبد الغفور دوره جيد بس هو غير متمكن من للهجه الصعيديه و ادائه ضعيف كان ممكن ان يقوم ممثل الاخر بالدور. أحمد فؤاد سليم، مظهر أبو النجا وسيد نسيب أبو هيبة أشرف طلبة ادائم جيد بس كان من الممكن تقليل مشاهدهم محمد محمود عبد العزيز ممثل شاب و بصمته واضحه في المسلسل . مي سليم و خالد سليم -هبة مجدي تمثيلهم ضعيف و الادوارهم ليس لها لازمه في المسلسل . نهلة سلامة-منال سلامة-نرمين ماهر تمثيلهم جيد نهايه المسلسل جيده و لا تستدعي عمل جزء ثاني .
1
أحلى الأوقات سينمــا إجتماعيــة حازت على الإعجــاب . عند معرفتك لقصة العمل والاسمـاء الموجودة ينتابك شعور جيد تجاه العمل وتتحمس لمشاهدته لكن بعد مدة من الوقت وانت تشاهد العمل تتفاجأ بأنه أقل من المستوى المطلوب لكن مع هذا الفيلم لن يحصل ذلك لأنك تتابع قصة اجتماعية بسيطة محبوكة بطريقة فنية محترمه مع أداء لائـــق من ابطال العمل .. فيلم أحلى الاوقات دراما اجتمـــاعية بسيطة لامست قلوب الإناث بالذات فهو يتحدث عن ذكريات الماضي الرائع ذكريات الزمان وذكريات المكان والحنين اليهم ، المخرجه هاله خليل في اول تجاربها الاخراجية للافلام الطويلة قدمت الينا فيلماً ذات قصة اجتماعية بسيطة القراءة لكنه ممتع في المشاهدة ، عرفت كيف تلامس الشعور باجمل اللحظات في الحياة بالنسبة للمرء في مشاهد عديدة ابتداء من مشاركة لعب الكورة مع الاطفال ، الى تناول الكشري ، الى الاستماع مع بعضهم لمطربهم المفضل . واهم نجاح للمخرجة هو تفجير الطاقة الفنية والموهبه لدى ابطال العمل ابتداءاً من الممثلة حنان ترك التي قدمت دور البنت المنطوية والخائفة في اتخاذ قرار ربما تندم عليه مستقبلا ، ودور الرائعه الفنانة هند صبري المرأة المتزوجة وبنت الحارة الشعبية والجدعه ، دور الفنانة منة شلبي البنت الشقية التي تحلم بأن تكون ممثلة مشهورة وادته بشكل بارع ، وايضا لاأنسى خالد صالح وسامي العدل الذي قدم دور استثنائي لم نشاهده به من قبل ابداً . كل هذا الابداع التمثيلي اتى من وراء المخرجة هاله خليل وحنكتها في التعامل مع الفيلم على اكمل وجه . السيناريو في البداية اتى بحدث مهم في القصة وهو حادثة الوفاة ولكن بعد هذا الحدث الى الملل في اول ربع ساعه وهذا هو الشئ السلبي الوحيد في الفيلم لكن بعد ذلك اخذ الفيلم منحدر درامي تجمعت به كل الالوان السينمائية وبدأت الاحداث تارة في تصاعد درامي وتارة في هبوط وهذا ماجعل الفيلم له رونق خاص . الاداء الفني كان هو السمة الرائعه في الفيلم تقديم الفنانة حنان ترك لدور المرأه المنطوية والمتردده كان رائع جدا واعتقد ان هذا الاداء التمثيلي هو من الافضل بالنسبة لها ، كل شئ يتعلق بالشخصية الحقيقية للدور تقمصته الفنانة حنان ترك بابداع النظرات وحدة الصوت والتصرفات الغريبة كله اتى باتقان وابداع من الفنانة حنان ترك ، هند صبري قدمت دور المرأة الجدعة والمساعدة اعجبني بها ارتدائها الحجاب لان بذلك ستعطي للشخصية صدق بما انها بنت الحي الشعبي ومدرسة ومتزوجة بالتأكيد لن تلبس ملابس مراهقات ، وما اعجبني اكثر هو اتقانها الشديد للهجة المصرية ولهجة اهل الحارة ، انا سميته الاداء الصادق لانها تقمصت الشخصية بصدق ، دور منة شلبي كان مناسب لعمرها كثيرا وادته بروعه دور البنت الشقية والحالمه للوصول الى الشهره من خلال التمثيل واعجبني مشهدها في المطعم مع ربيع عندما تمثل له دورين مختلفين لم يكن بينهما اي فاصل يخرجك عن اللحظة . العمل ككل حاز على اعجاب النقاد والمتابعين السينمائيين لانه قدم قصة بسيطة جدا لكنها معالجة درامياً بكل روعة وامتياز وهذا بفضل المخرجة المتميزة هاله خليل والسيناريست وسام سليمان ، ويعد من افضل ما انتجته السينما العربية في الالفية .
1
تشويه متعمد للتاريخ و حضاره مصر في بدايه كنت متشوق لمسلسل سرايا عابدين لأني احب المسلسلات التاريخيه ولكني تفاجئت ان المسلسل ليس له علاقه في التاريخ او الشخصيات . الكاتبه هبه مشاري حماده من اسوء الكاتب في الوطن العربي سرقت مسلسل ساره لحنان ترك و كتبت فضه قلبها ابيض ,سرقت قصه ضمير ابله حكمت و كتبت أبلة نوره. و حاليا سرقت قصه حريم السلطان و كتبت سرايا عابدين . القصه عار و عيب بحق تاريخ مصر هل الخديوي كان منغمس في الملذات و الشهوات لماذا تقوم كاتبه كويتيه بتالف قصه عن شخصيه مصريه هل انعدم الكتاب في بلد نجيب محفوظ و طه حسين و السباعي و غيرهم لماذا لم يتم مراجعه النص المسلسل الملئ بالأخطاء التاريخيه القاتله . المخرج شريف عرفة احد الاشخاص الذين شوهو المسلسل بأخطائه القاتله و كان الاختيار الممثلين في غير محله . الممثلين . قصي خولي ممثل جيد و لكن لا يصلح ان يمثل شخصيه الخديوي هو لا يتقن اللهجة المصريه القاهريه بإضافه إلي ان ملامحه بعيده عن الخديوي الحقيقي انا لو كنت المخرج لرشحت يحي الفخراني او مصطفي فهمي . غادة عادل من افضل ادواره ادائها مميز و اتقنت دور العشيقه . يسر رغم سوء المسلسل ولكنها علامه مضيئه في مسلسل و الدور من افضل ادوارها . نيللي كريم من اسوء ادوارها و تمثيلها ضعيف و لايقارن بأدائها في مسلسل سجن النسا . صفاء الطوخي- صلاح عبدالله- أنوشكا- محمود البزاوي نجوم رغم صغر ادوارهم كنت اتمني لوقامت الكاتبه بذكر انجازات الخديوي اسماعيل مثل الإصلاح النيابي : تحويل مجلس المشورة الذي أسسه جده محمد علي باشا إلى مجلس شورى النواب، وأتاح للشعب اختيار ممثليه. الإصلاح الإداري : تحويل الدواوين إلى نظارات. وضع تنظيم إداري للبلاد، وإنشاء مجالس محلية منتخبة للمعاونة في إدارة الدولة. لإصلاح القضائي أصبح للمجالس المحلية حق النظر في الدعاوي الجنائية والمدنية. انحصار اختصاص المحاكم الشرعية في النظر في الأحوال الشخصية. إلغاء المحاكم القنصلية وتبديلها بالمحاكم المختلطة. الإصلاح العمراني الانتهاء من حفر قناة السويس وإقامة احتفالاتها. إنشاء قصور فخمة مثل قصر عابدين إنشاء دار الأوبرا الخديوية. إنشاء كوبري قصر النيل. استخدام البرق والبريد وتطوير السكك الحديدية. إضاءة الشوارع ومد أنابيب المياة. المجال التعليمي والثقافي زيادة ميزانية نظارة المعارف. وقف الأراضي على التعليم. تكليف علي مبارك بوضع قانون أساسي للتعليم. تكليف الحكومة بتحمل نفقات التلاميذ. إنشاء أول مدرسة لتعليم الفتيات في مصر، وهي مدرسة السنية. إنشاء دار العلوم لتخريج المعلمين. إنشاء دار الكتب. إنشاء الجمعية الجغرافية ودار الآثار. ظهور الصحف مثل الأهرام والوطن ومجلة روضة. اصلاح الاقتصادي زيادة مساحة الأراضي الزراعية. حفر ترعة الإبراهيمية في صعيد مصر، وترعة الإسماعيلية في شرق الدلتا. زيادة مساحة الأراضي المنزرعة قطنًا. إنشاء مصانع، ومن بينها 19 مصنعًا للسكر ومنها ( أرمنت والمطاعنه والضبعيه والبلينا وجرجا والمنيا والشيخ فضل والفيوم ) . إصلاح ميناء السويس وميناء الإسكندرية. بناء 15 منارة في البحرين الأحمر والمتوسط لإنعاش التجارة. هذا مسلسل ضعيف وفاشل و للكبار فقط
2
مسلسل روعة مسلسل مشوق ويشد المشاهد والقصه جميلة . الكاتب محمد أمين راضي ابدع في كتابه المسلسل و هو ثاني عمل مميز له بعد مسلسل نيران صديقة و انت كنت اعتقد ان مسلسل نيران صديقة افضل نوعا ما من مسلسل السبع وصايا بسبب بعض امور الغير منطقيه في المسلسل .الكاتب مميز و القصه حلوه و لكن يعيبه الجنوح إلي الخيال و البعد عن الواقعيه و لكن يحسب للكاتب تطرقه إلي بعض امور التي تمس المجتمع مثل مشكله انجاب و لجوء إلي الشعوذه و الصوفه و ايجاد الحلول لها . المخرج خالد مرعي مبدع و عرف كيف يوظف الممثلين و يبهر المشاهدين و عمل علي اظفاء مزيد من اثاره في مسلسل. طاقم العمل رانيا يوسف,هنا شيحة , صبرى فواز وسوسن بدر نجوم ادائم عالمي مشاعر صادقه عبرو عن شخصياتهم بقمه الاخلاص و الصدق و اظهرو ابعاد و خطوط للشخياتهم في العمل. هيثم أحمد زكي ممثل شاب مبدع و لديه طاقات فنيه هائله اعتقد ان الدور غير مناسب له احس انه متصنع كنت اتمني لو ظهر في دور اكشن . أيتن عامر ممثله موهوبه ولكن لم يتم توظيفها في المكان الصحيح هي كانت مميزه في كيد النسا و الزوجه الرابعه لأنه ممثله كيوت و هي مميزه في اداء الرومانسي و الكوميدي . نسرين أمين- ناهد السباعي - سلوى عثمان- نهى عادل- رمزي لينر- شيرين الطحان- محمد شاهين - أحمد فؤاد سليم ممثلين يستحقو اشاده . عمل محترم و يستحق المشاهده
1
صنع فى مصر للأسف أنا من أشد المعجبين بأفلام أحمد حلمى و أفلام عمرو سلامة و كنت متحمس جداً أشوف فيلم يجمعهم مع بعض و قد كان. سمعت مسبقاً بعض التعليقات غير المشجعة لكن برضه كان لازم أشوفه. دخلت السينما و كان طابور التذاكر طويييل جداً - و توقعت إنه فيلم حلمى لكنه طلع فيلم الفيل الأزرق و لما سألت فين طابور حلمى شاورولى على شباك واقف عليه 3 أنفار. المهم دخلت الفيلم و جاهز بالفشار أبو كراميل و إزازة المياه.. و ده كان رأيى فى الفيلم:- 1- الفيلم مش منقول من فيلم تيد - و لسه هشوف تيد عشان أتأكد إنه مش متأثر حتى بروح الفيلم. فيلم صنع فى مصر بيحكى قصة مختلفة تماماً - كل التشابه بينهم إن أحد أبطال الفيلم من نفس فصيلة الدببة - لكن غير كده مفيش أى علاقة من قريب أو بعيد. 2- قصة الفيلم ضعيفة جداً للأسف و ده فى رأيى أكبر مشكلة فيه - مش هتكلم عن التفاصيل طبعاً - لكن القصة متلزقة - فكرة البنت اللى بتتمنى أمنية و هى فاتحة الشباك باليل دى إتهرست 100 مرة قبل كده. فكرة إتنين يبدلوا جسمهم برضه إتهرست. التويست الوحيد إنه التبديل حصل بين دبدوب و بنى آدم ( المعلومة دى واضحة فى الإعلان) 3- حلمى كان ملتزم جداً بعدم إستخدام ألفاظ خارجة فى أغلب أفلامه - لكن حسيته غير شوية من ده فى فيلم صنع فى مصر - جايز ده بسبب ظروف القصة و طبيعة شغل البطلة - بس مكنتش مرتاح قوى فى بعض العبارات - معجبنيش الصراحة - أو حسيته مش هو 4- حلمى مميز جداً فى تمثيله - منساش أبداً كده رضا - و التميز الرائع و الإختلاف فى كل شخصية من التلاتة - لكن دوره كدبدوب فى جسد إنسان كان عادى جداً !! يعنى شوية كلام بالفصحى و بعد كده قلب على حلمى تانى - محسيتش بأى تمثيل - مشفتش الشخصية و لا إقتنعت بيها إطلاقاً للأسف 5- الدبدوب و العرايس و تحريك العرايس و تحريك الدبدوب (كلّام) رائع جداً و أداء و مجهود جبار 6- برضه القصة تانى - البنت الصغيرة - كان المفروض يبقى التركيز عليها أكبر بكتر فى فترات معينة من الفيلم - لأنها شخصية محركة للأحداث المهمة - لكن للأسف ده محصلش غير شوية فى الآخر - بلوم القصة 7- مغزى الفيلم مكنش واضح بقوة - حسيته مدسوس على النص - مكنش متواجد فى الأحداث - على عكس أفلام أحمد حلمى اللى قبل كده - كل فيلم كان ليه رسالة قوية جداً واضحة أو بتتبنى من أول دقيقة لآخر دقيقة. 8- عمرو سلامة - كان نفسى يكون ليك بصمة أكبر فى الفيلم ده - بس مش عارف ليه كنت بدور عليك فى الفيلم ملقيتكش. أنا متأكد من المجهود الجبار - لأنى كنت بتابع كواليس الفيلم فى بوستاتك - بس حاسس إنك كان المفروض تعمل قصة تانية غير القصة دى. 9- مضحكتش قوى فى الفيلم - بعض النكت كانت خارجة و بعضها كان طفولى و بعضها كان على فكرة تبديل الدبدوب ببنى آدم و يمكن دى كانت أفضلها. 10- أنا شفت الفيلم فى السينما برغم إنى سمعت إنه إتسرب عالنت - و جايز ده أحد أسباب قلة إيراداته عن الأفلام التانية - لكنه فعلاً كان أقل فى المستوى العام عن أفلام حلمى\سلامة السابقة. 11- آداء الشخصيات المساعدة كان معقول و إن كانت شخصياتهم مطموسة تماماً فى القصة - مش عارف ليه برضه؟ ياسمين رئيس كانت هايلة و إن كان المفروض تاخد مساحة أوسع من كده
2
الرواية جميلة و الفيلم اشد و احلى الفيل الازرق الفيلم: رعب شوية و القصة حلوة و مشوقة و كمان عايز اقلوكوا ان الفيلم افضل من الرواية بكتيرررر اوى و الفيلم جميل بعتبروا افضل افلام العيد هو و الحرب العالمية الثالثة الاعمار: يناسب جميع الاعمار و العائلات بس اطفال يبقوا فوق 12 سنة عشان القصة مش هيفهموا حاجة و مشاهد الرعب و بالنسبة للمناظر مفيش حاجة خادشة للحياء مفييش غير مشهد خالد الصاوى و هو بيغتصب مراتة بس مش باين كان باين ان هو بيهجمها بالنسبالى لكن مش اسفاف و مش احراج يعنى خش وانت مطمن و الفيلم هيعجبك اوى و الفيلم مدتة 3 ساعات الا ثلث بس لازم تخش وانت رايق عشان تعرف تحل الالغاز انا انبارح لما دخلت و دم اغى رايقة عرفت احل كلوا بس هما 3 حتت اللى مفهمتهومش بس الاداء: كريم عبد العزيز: رائع اوى و الدور بتاعة كانت حلوة و كنت برضوا بشوف يوسف الشريف يليق بس كريم انسب خالد الصاوى: جائزة اوسكار و يستحق افضل ممثل مساعد (بس كدة) نيللى كريم: دورها حلو و بشوف انها بتتحسن دارين حداد: مطلعتش اكتر من 3 مشاهد و تمثيلها رائع برضوا محمد ممدوح: استفزنى اوى لدرجة انى كنت عايز اضربوا بس خالد الصاوى قام بالواجب لبلبة:برضوا مطلعطش اكتر من 3 مشاهد بس دورها حلو شيرين رضا : دورها مش اوى محستهوش لية وزن بس هى اللى خالت كريم يحل اللغز بس كان لازم زاحد تانية بدلها الجرافييك و التاليف و الاخراج: رائعيييين اوى بس بشكر الاستاد احمد مراد على انوا غير النهاية للاحسن و المخرج مروان حامد مبيعملش غير افلام قوية و ليها قصة فى النهاية بشكر كل فريق العمل وعلى كل المجهود اللى بزلوا علشان يطلعوا حاجة كبيرة و معملوش اى حاجة و خلاص و بقلوهم برافو انتوا جامدين و انشاء اللة تنجحوا تقيمى للفيلم 10/10 و من كتر ما هو عجبنى احتمال اخشوا تانى و انا عمرى ما ديت فيلم 10/10 حتى فيلم لامؤاخدة مددلوش التقييم دة تحيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتى
1
لا يستحق المشاهدة عندما شاهدت اعلان المسلسل اعتقدت انه مسلسل قوي و من نوعيه المسلسلات امريكيه الكوميديه الطبيه و لكن اكتشفت ان المسلسل بلا قصه مجرد خبط لصق و مجموعه افكار يريد الكاتب ايصالها للمشاهد . الكاتب أحمد عبدالفتاح كانت بدايته صاروخيه في مسلسل الزوجه الرابعه اما المسلسله الحالي فهو من اسوء اعمال رمضان و بلا اي هدف او اي منطق انا لو كنت المؤلف لعملت تركيز علي فكره واحده او اثنين .المؤلف هو ركز علي الرجل ذو العلاقات النسائيه ,حشر مشاهد شرب الخمر و التحشيش و رقص بدون داعي .المرشح للرئاسه .الحسد .الدعاره .البلطجة و غيرها . المخرج محمد النقلي مخرج ممتاز اعماله تنطق عن ابداعه مثل عائلة الحاج متولي , زهرة وأزواجها الخمسة و الزنكلوني وغيرها كان مفروض يعتذر عن المسلسل او يطلب تعديل علي السيناريو . طاقم العمل مصطفي شعبان ممثل كان كويس و عمل اعمال كويسه مثل فتاة من إسرائيل. , مافيا. كود 36 هو مبدع في الاكشن مش معنا نجاح عائلة الحاج متولي. او الزوجة الرابعه اصبحت ممثل كوميدي هو ممتاز بكوميديا الموقف و كفايا ادوار الرجل زير النساء هذه الادوار ليست مناسبه لمصطفي شعبان ممكن حسين فهمي اواحمد رمزي او كمال الشناوي او انور وجدي و حاليا احمد عز . صابرين - أحمد صيام- صفاء سلطان- فوزية- أحمد عصام اداء سئ جدا إيمان العاصي رغم ان المسلسل سئ لكن الممثله كان تمثيلها ممتاز و ان كان يوجد مبالغه في بعض المشاهد نادية نجم ممثله شابه موهوبه ابدعت في بعض المشاهد و لكن انا اعترض علي كثره مشاهد تدخينها هل كل بنت متمرده او بحاجة إلي حضن اهلها تدخن سجائر . أحمد بدير بلسم المسلسل رغم ان المسلسل سئ لكن الفنان الكوميدي قدر يصنع الضحكه في فم المشاهد مروى ملهاش داعي في المسلسل هل الستات الحاره زيها و هل كان إلغاء دورها له تأثير علي السيناريو . اتمني لو المؤلف فكر شويه و عمل مسلسل عن طبيب نسا و يضع الحالات حقيقه و كيف بعض الناس تعاني علشان تنجب طفل و ليكن نور الشريف او يحي الفخراني او حسين فهمي ويكون شخصيه جاده و يكون في سنيد كوميدي زي صاحب الدكتور زي الادوارد او حسن حسني او احمد بدير او سنيد كوميدي نسائي الزوجه مثل عبله كامل او هاله صدقي او هاله فاخر او ماجده زكي . المسلسل تسوق بشكل جيد و لكن الكويس زي الشهد و الدموع او القط الاسود او ليالي الحلميه او الحاح متولي يخلد و يتكرر في الفضائيات اما المسلسل الفاشل زي الفاشل زي مسلسل دكتور النسا هو لمره وحده . تقيممه تافههة تضييع وقت و لا يستحق المشاهده .
2
نسخة اخرى من the others النقد: قد يحرق القصة قبل ان اقرر مشاهدة احد الافلام ابدأ فى البحث عن تقييم الفيلم من الاخرون ممن شاهدوا الفيلم فان كانت الاراء ايجابية اشاهدة ولكن ما حدث مع هذا الفيلم لم يكن كذلك فقد كان النقد لهذا الفيلم مخيباً لظنى لوجود دانيال جريج بطلاًللفيلم وهذا ما دافعنى ان اشاهده وكان ظنى فى محله فالنقد للفيلم كان بعيد كل البعد عن احداث الفيلم فقد كان دانيال رائعاً فى اداء شخصية (ويل اتنتن) ذلك الشخص الذى كان يعتقد انه يحيا حياة عادية مع زوجته وابنتيه ليفاجأ بامور اخرى لم تكن فى الحسبان فتلك الشخصية الهادئة كانت تختفى خلفها شخصية اخرى شخصية اصيبت بالجنون حينما فقد زوجته وابتيه ولم يستطع انقاذهم بل تم اتهامه هو بقتلهم ورفض هذا الواقع وعاش بعقله مع حلم يرى فيه اسرته تحيا معه انها نفس التيمه لفيلم (the others) للنجمة نيكول كيدمان والذى تعتقد انهم بشر يواجهون اشباح ليتضح فى النهاية انهم هم الاشباح وتكتشف فى النهايه ان القاتل ليس الزوج انما طليق جارتهم الذى اتفق مع قاتل ليقتل طليقته ولكن القاتل يخطى فى المنزل
1
جيد ولكن...!! موسم عيد الفطر ينجذب فيه الجمهور الى الافلام الكوميدية وينافس هذا العام 5 أفلام على كعكه عيد الفطر.وقبل أن اشاهد فيلم الحرب العالمية الثالثة كنت مؤمن بموهيه الثلاثى أحمد فهمى وشيكو وهشام ماجد وقدرتهم على تأليف فيلم فانتازيا كوميدى من الطراز الاول يناسب هذا الموسم . فيلم الحرب العالميه الثالثه بطولة أحمد فهمى وشيكو وهشام ماجد وأنعام سالوسه وعلاء مرسي وبوسي ,الفيلم تأليف الثلاثى وأخراج أحمد الجندى... تدور أحداث الفيلم في اطار كوميدى عن متحف تعود فيه التماثيل للحياه عندما تدق الساعه 12 ويريد تمثال هتلر أن يسيطر على العالم واعلان الحرب العالميه الثالثه . جاء تمثيل أحمد فهمى وشيكو وهشام ماجد خفيف الظل الى حد كبير واستطاعوا أن يضفوا جو من البهجة على الجماهير وأن كان اقلهم توهج هشام ماجد . تميز اداء علاء مرسي وانعام سالوسه ويوسف عيد. ولكن مشكلة الفيلم الكبري سيناريو الفيلم ركيك وضعيف واعيب على الحوار كثرة الايحاءات والالفاظ المبتذله والتى هدفها جذب الشباب لشباك التذاكر... ففى منتصف الفيلم شعرت بالملل فهو عيب اخراج ايضا اما عن الاراء التى تري ان الفيلم مسروق من a night at the museum تم التنويه في بدايه الفيلم أنه شبيه به ولا أرى عيب في الاقتباس من الافلام الاجنبيه بشرط أن تكون المعالجه مختلفه ومتميزه وهذا ما تحقق بالفعل رغم ما شاب الفيلم من عيوب ذكرتها. ظهور الفنان الكبير سمير غانم وعمرو يوسف في الفيلم كضيوف شرف لم يضف لاحداث الفيلم كثيرا ولكن ظهور سمير غانم كان محبب بالنسبه لجمهوره لما يتميز به من طابع كوميدى وفكاهى مميز بالطبع... تميزت الموسيقى التصويريه وجاءت مناسبه لاحداث الفيلم اخراج أحمد الجندى جيد واستطاع عمل فيلم كوميدى خفيف يضحك الجمهور ولكن هل ستظل السينما المصرية متذكره هذا الفيلم ؟!! فالاهم أن يبقى الفيلم ويتذكره الجمهور بعد 10 سنوات حتى وان كان كوميدى كما نتذكر الى اليوم فيلم الحفيد والبحث عن فضيحة وعائله زيزى وغيرهما الكثير من علامات وروائع السينما المصرية .
0
قصة حياتنا The Pursuit of Happyness اعتبره ببساطة واحدة من افضل الأفلام التى مرت على منذ بداية ولعى بعالم الفن والسينما وتيمة مميزة لا تقدم كثيرا وتمتاز بالواقعية البحتة لعدة اسباب اهمها بساطة الفكرة التى تمت معالجتها بأسلوب ممتع وفريد والعمق الدرامى الوقاعى الذى جعل هذا الفيلم تحفة فنية تستحق العلامه الكامله . الفيلم من بطولة " ويل سميث " ونجله " جادين سميث " وتدور احداثه حول شاب يعانى من الفقر الشديد الذى يدفع زوجته لهجرة فيبحث عن اى وسيلة لكسب الرزق والتحسين من مستواه المعيشى ويواجه صعوبات الحياة التى يعانى منها اى انسان بهذا الزمان فيلجىء الى التقدم لوظيفة السمسار ويمر بالاختبارات الصعبه حتى يصل الى ما طمحه . الفيلم حمل فى طياتة الكثير من المعانى والقيم التى برأى تستحق التدريس الى النشيء الصاعد مثل العزيمة والصبر تحمل الفشل و الأصرار على الوصول والنجاح فمن مجرد انسان عادى يحمل اختراع فاشل الى سمسار شهير وناجح . " جميعهم بدوا امامى سعداء جدا , لماذا لا استطيع ان اكون مثلهم " " هذا الجزء الصغير من حياتى كان يسمي " السعادة " " " لا تجعل احد يخبرك عما تسطيع فعله , لديك حلم عليك ان تحارب من اجله " عبارات بسيطة من الصعب ان تمر عليك خلال احداث الفيلم بدون القليل من القشعريرة والأيماء بالرأس في الحقيقة ان المؤلف " ستيف كونراد " قدم لنا القصة ببراعة وحرفية شديدة لم يقدم لنا فيلما سودوى لا يحمل لنا شيئا الا البؤس ولكنه قدم للجميع فرصة للتفاؤل والأصرار وجعل رسالة الفيلم شعله حماس تنتفض بداخلك بعد نهاية الفيلم كذلك الحوار بين الشخصيات كان ممتعا خاصتا بين بطلى الفيلم " ويل " و " جادين " مما اضاف رونقا وبريقا للعمل . الأداءات على مستوى الأخراج والتمثيل كانت ابداعية متكاملة فقدم " ويل " واحدة من افضل الادوار في تاريخة واستعجب عدم حصولة على جائزة الأوسكار بهذا العام رغم انه كان الأفضل فمشهد مثل مشهد اللامأوى حينما كان مع ابنه بالحمام ويحجز بقدمة الباب حتى لا يدخل احد عليهم وتتساقط دموعة مشهد من اكثر المشاهد المؤثرة التى مرت على وكذلك مشهد القبول كسمسار رسميا الفيلم كان مشهدا ابداعيا , على صعيد الأخراج قدم لنا المخرج الصاعد " جابرييل موشينو " فيلم مميزا على مستوى الأخراج على الرغم من انه في بداياته كمخرج صاعد بقوة .. برأى قدم لنا القصة من الناحية الأخراجية كما ينبغى ان يكون واستحق الأشادة بجدارة . فيلما يستحق المشاهدة والتقيم كما انه يصلح للمشاهدة العائلية وللأطفال ويستحق ايضا العلامة الكاملة
1
لا جديد .. زومبى تجارى " World War Z " يعتبر من الأفلام التى اخذت ضجة كبيرة قبل عرضها عام 2013 واثناء عرضها ايضا لأسباب عديدة اهمها الأطلالة المميزة ل " براد بيت " لأول مرة بأفلام الزومبى والرعب وكذلك الميزانية الضخمة التى جعلت منتجى الفيلم يتجهوا لتعديل القصة والمؤثرات والعودة لمواقع التصوير اكثر من مرة لجعل الفيلم بصورة افضل , لا انكر انها مميزات وعوامل جعلت اى متابع ومعجب ب " براد بيت " واعماله متشوق بشدة لهذا العمل المبنى علي رواية ناجحة تحمل نفس الأسم ولكن هل قدم لنا الفيلم شيئا جديدا ؟ من ضمن اسباب قبول " براد بيت " المشاركة فى بطولة وانتاج العمل هى رغبته الأساسية فى تقديم عمل لأولادة المولعين بأفلام نهاية العالم والزومبى وفي اكثر من تصريح اكد ذلك بانه اراد ان يترك عملا زومبيا لأولادة , شقا جعل براد يتجه لمثل هذه النوعية من الأفلام التى صارت مكررة لا تحمل فى طياتها اى جديد مجرد مخلوقات فقيرة الصفات البشرية تهاجم البشر من اجعل اللحم والطعام الفيلم جاء مخيبا لكل الأمال وعكس كل التوقعات وربما جاء متوقع للبعض بأنه سيكون مثله مثل اى افلام زومبى وموتى سائرون ولكن الطاقم الجيد والقصة المبنية علي الرواية الناجحة جعلت البعض وانا منهم يشعروا بالتشوق والتأمل بفيلم مختلف شكلا ومضمونا ولكن جاء الفيلم بنفس التيمة المكررة بل وغير مقنعة ايضا من النواحى التمثيلية فقد غرد " براد " حده وسط حفنة من الهواه بل واكثر ما خيب امالى هو الدور الساذج الخاص ب " ماثيو فوكس " بطل سلسلة " Lost " الشهيرة والذى توقعت تقديمة دور مميز ومؤثر بأحداث الفيلم ولكنه ظهر بمشهد واحد فقط اقل من 10 ثوانى لا تكاد تراه او تتعرف عليه من ملابسه العسكرية القصة كانت بعيدة تماما عن الرواية لا تحمل دقتها او عمقها او سرعة احداثها ويجب الأعتراف اننى لست من هواه الزومبي الخارق للطبيعة الذى يطير ويقفذ عاليا ويمتلك سرعات اعلى من البشر , نعم الزومبى ليس شيء حقيقى من الأساس ولكن هناك كلاسيكيات تعودنا عليها كان الزومبى فيها يسير ببطيء فهو بالنهاية مجرد كائن توقفت معظم اعضاء جسمه ومات جزء من مخه فأفتقد كل الصفات البشرية والقدرات واصبح لا يمتلك الا اسنانة للأنقضاض علي الفرائس والأكل فالتحليل العلمى - الغير منطقى بالطبع - لهذه الظاهرة في الأفلام لا يتطابق مع هذا الفيلم وهذا شقا اضعف القصة بحد كبير وخلق موجة عالية من الانتقادات للعمل .. كما ان تغير نهاية الفيلم والتعديل على طاقم السيناريو والسرد اكثر من مرة وزيادة ميزانية الفيلم سببا من اسباب ضعف القصة والأحداث الباهتة المملة الأخراج كان لا بأس به بالاضافة الي المؤثرات وان كنت لا اقتنع بالزومبى بهذه الطريقة كما اشرت مسبقا ولكنها كانت جيدة الى حد كبير .. التمثيل كان سيء وحتى " براد " لم يكن بأفضل حالته ولكنه يبقى افضل ما فى الفيلم , البناء الصوتى والموسيقي للفيلم كان مميزا ومناسب لأحداث الفيلم في النهاية فيلم حمل عنوان " لا جديد " وسنرى منه اجزاء اخرى لأنه مجرد فيلم تجارى .. ان كنت من هواه " براد بيت " او افلام الزومبى والحركة فربما يكون " World War Z " خيارا مناسبا لك وللعائلة
2
فيلم القرن اولا الرواية : عندما قرأت رواية الفيل الازرق للكاتب العبقري احمد مراد الذي تميز بكتابة روايات التشويق والغموض بداية من فيرتيجو وحتى 1919 ...ولكن رواية الفيل الازرق في وجهة نظري هي كانت افضلهم بسبب احتوائها على جرعة مكثفة جدا من التشويق والغموض وايضا الرعب والفانتازيا وبالفعل حققت الرواية اعلى مبيعات في 2013 وافضلها ... ثانيا الفيلم : عندما سمعت ان الرواية ستتحول الى عمل سينمائي في البداية كنت قلق جدا ولدي شك كبير ان يكون الفيلم في نفس مستوى الرواية ليس ذلك بسبب الممثلين بل الثلاثي كريم وخالد ونيللي افضل الادوار التي تم اختيارها لتجسيد الشخصيات في وجهة نظري وانما كان قلقي بسبب ان الرواية كانت تحتوي على العديد من مشاهد الفانتازيا التي ستحتاج الى جرافيك وجودة كبيرة وطريقة تصوير عالمية ولكن عندما عرفت ان الفيلم سيكون من انتاج ثلاثة شركات كبيرة وهما الباتروس والشروق ولايت هاوس وانه سيكون من اخراج مروان حامد وعندما قال احمد مراد ان ميزانية الفيلم تخطت ال 25 مليون جنيها كي يخرج بالشكل اللائق تحمست جدا ... انتظرت الفيلم كثيرا بعد سلسلة من التأجيلات حتى اقتحم السينمات اخيرا في عيد الفطر 2014 ليفتح باب سينما جديد لم نراه من قبل في مصر وليقضي تماما على الافلام التقليدية والتجارية ... وبالفعل لم يخب ظني اطلاقا فالفيلم جاء رائع بمعنى الكلمة وكما كنت اتخيله ... شابوووووه لكل من ساهم في اطلاق هذا العمل الذي لا يقل اهمية عن الافلام العالمية ! الاخراج على اعلى وافضل مستوى استطاع مروان حامد تجسيد صورة عالمية تكاد ان تجزم وان تشاهد الفيلم ان ذلك ليس فيلما مصريا وانما اجنبيا عالميا فالجرافيك على اعلى مستوى واداء الممثلين في قمة الروعة ... كريم عبد العزيز : قدم دوره على ما يرام واكثر فكريم عبد العزيز بالفعل كان الاصلح ليقدم ذلك الدور . خالد الصاوي : يعتبر من اصعب الادوار في الفيلم وكنت اراهن انه سيقدم الدور افضل من الطبيعي وبالفعل فعل ذلك . نيللي كريم : ما زالت رائعة وكنت اعلم جيدا انها ستقدم دورها بشكل رائع بسبب موهبتها التمثيلية الجبارة التي ظهرت بشكل واضح في مسلسلي ذات وسجن النسا ... مرورا بمحمد ممدوح ولبلبة ودارين حداد وشيرين رضا لم يقصر احدا منهم ذرة في دوره ... الفيلم به جرعة من والتشويق والغموض والرعب والرومانسية ايضا كما كان في الرواية صحيح ان الرواية بها احداث اكثر من الفيلم ولكن ذلك لكي لا تتعدى مدة الفيلم الثلاث ساعات لان اذا كان الفيلم يكون مثل الرواية تماما وبكل مشاهدها فسيتعدى مدته الاربع ساعات لذلك تم اختصار بعض الاحداث والمشاهد ولكن احتفظ الفيلم بالخط الدرامي والرئيسي والرعب المفزع والتصوير الممتاز ... شابوه للشركة العالمية التي قامت بأعمال الجرافيك للفيلم ... من وجهة نظري الفيلم لا يعيبه شئ على الاطلاق وكان ينقصه فقط ان يكون بتقنية ال 3D ... الفيل الازرق بداية سينما جديدة !.
1
أفضل فيلم خيال علمي في التاريخ !! ما هذا يا نولان ؟؟ ما هذه العبقرية ؟؟ ما هذا الخيال الواسع ؟؟ هذا هو أفضل فيلم خيال علمي في التاريخ بدون نقاش!! فيلم يحمل في ثناياه غابة من الأفكار،، الفيلم يعتبر تحديا لعقل المشاهد بأتم معنى الكلمة،، رغم أنني احتجت من ثلاثة إلى أربع مشاهدات لأفهم الفيلم إلا أنني في النهاية استوعبت مضمونه بشكل كامل و لو أن النهاية لا يزال الجدل يدور حولها،، بصراحة و بعيدا عن القصة التي يطول شرحها و بدون مجاملة هذا الفيلم لن يستطيع أي مخرج أن يأتي بمثله ما عدا العبقري نولان،، قام نولان بكتابة هذا العمل في ظرف عشرة سنوات و أكيد أن عمله لم يذهب هباء بعدما قدم لنا مزيج مذهل ورائع مابين الدراما النفسية والرومانسية والخيال العلمي والأكشن في قصة ما أن تبدأ حتى يبدأ معها الغموض والتشويق بشكل متوازي،، نولان قال أن هذا الفيلم هو بمثابة التحدي الأكبر في حياته،، و بالفعل فقد نجحت في هذا التحدي يا نولان.. أرفع القبعة لأبرز مخرج في العصر الحديث و أقول له أنت تستحق العلامة الكاملة يا نولان !
1
عندما تخترق السينما المصريه سماء السينما العالميه ‫#‏الفيل_الازرق‬ عندما تحلق السينما المصريه نحو السينما العالميه فيلم من اروع افلام السينما المصريه بدايه من روايه رائعه حتي اداء الممثلين والمخرج والديكور والموسيقي التصويريه اداء اكثر من رائع لخالد الصاوي في تجسيد الطبيب النفسي المريض النفسي او ........ دون اظهار ماحدث له حتي لا نحرق الفيلم وكريم عبدالعزيز في اداؤه الراقي الذي ادي به الطبيب النفسي المحطم نفسيا ولم ينسي كريم وضع حركاته التي تجعلك تضحك تلقائيا برع مروان حامد في تجسيد الشخصيات كما رسمها المؤلف فنجد صاحبه محل الوشم شيرين رضا قد ظهرت ديجا كما ظهرت في الروايه تماما والرائع في الاخراج هو اخراج اخر ربع ساعه في الفيلم عدم الاهتمام باظهار التطويل في الروايه والاقتصار علي الابطال الرئيسين هو امر في صالح العمل الامر الذي جعل الفيلم في قمه التشويق بعيدا عن التطويل في مشاهد ليست ضروريه في الفيلم برع مروان حامد ومسئولي الديكور في اظهار عصر المماليك كما صوره الجبرتي في رائعته عجائب الاثار برع مروان حامد تماما في تصوير العصر المملوكي الامر الذي تعايش فيه جميع المشاهدين داخل المشهد تصوير نائل في العصر المملوكي وهو علي طبيعته والموسيقي التصويريه المصاحبه للمشهد في منتهي الروعه من جهه نظري انه فيلم يستحق ان يكون بين افضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصريه الجميع تفوقوا علي انفسهم في هذا العمل الرائع اعتقد انه من الممكن ان يكون في قائمه افضل فيلم اجنبي ينافس علي الاوسكار
1
عندما تجتمع المبالغه والسذاجه ! قبل مشاهدتى لفيلم صنع في مصر سمعت أراء سلبية كثيره عن الفيلم وضعف مستواه الفنى ولكننى كنت مصمم على مشاهدته لان نظرة النقاد تختلف تماما عن نظرة الجمهور في مشاهده الافلام وكنت اتمنى أن اقرأ الفيلم بشكل مختلف وأجد فيه ما يميزه عن بقية أفلام العيد كما أننى كنت متفاءل وبدرجه كبيرة باللقاء الفنى الذى يجمع بين النجم أحمد حلمى والمخرج الراقى عمرو سلامه صاحب التجارب الاخراجية المختلفة والمتميزة... فيلم صنع في مصر بطولة أحمد حلمى ودلال عبد العزيز وياسمين رئيس وأدوارد ,الفيلم تأليف مصطفي حلمى والاخرج لعمرو سلامة والانتاج لنيوسينشري وشادوز. تدور أحداث الفيلم حول لعنه يصاب بها علاء بطل الفيلم ( أحمد حلمى ) بعد دعاء أختة الصغيرة علية ويتحول الى باندا ويحاول خلال أحداث الفيلم التخلص من هذه اللعنه حتى تنتهى بالفعل . أما عن الاداء التمثيلى أري ان أحمد حلمى كان اداءه جيد ولكنه كان باهت ومتواضع في معظم المشاهد فلم أشعر بتوهجه فى هذا الفيلم وبالطبع هذا العمل أختيار خاطئ منه فكان لابد أن يعود بفيلم قوى على مستوى التمثيل والقصة ليعوض عدم النجاح المألول لفيلمه الاخير على جثتى .. ياسمين رئيس : أري انها ادت دورها بتلقائيه و كانت جيده الى حد كبير بالرغم من مبالغتها في أداء المشهد التى كانت تجاول فيه اغراء دكتور أشرف ( ادوارد ) بشكل كبير .. فعليها في الفتره القادمه أختيار ادوارها بعناية اكتر من ذلك لتستكمل حالة التوهج الفنى التى وصلت لها مع المخرج العبقري محمد خان في فيلم فتاة المصنع. دلال عبد العزيز : لم تضف للدور ولم يضيف الدور لها ...الدور غير مؤثر تماما في الاحداث وشعرت بافتعالها في معظم المشاهد فبعد هذه الخبره الطويله يجب أن تختار ادوار تضيف لرصيدها الفنى الكبير بدل أن تقتنص منه . نور عثمان : اختيار خاطئ تماما من المخرج ادوارد : دوره كان مبالغ فيه شكلا ومضمونا فلم يعجبنى تماما رغم انه كوميديان جيد ولكن اختياراته خاطئة أما عن السيناريو والحوار : فجاء سيناريو مصطفي حلمى مهلهل وضعيف فلا توجد قصه جيدة لدرجه اننى شعرت بالملل في منتصف الفيلم.. التصوير : اجمل مفردات الفيلم التصوير والالوان فكانت متميزة بدرجة كبيرة الاخراج : صنع في مصر هو اضعف التجارب الاخراجية لعمرو سلامه رغم انه مخرج جرئ ومتميز ولكنه اخفق في اختيار هذا الفيلم بعد ان قدم اعمال جيدة مثل اسماء وزى النهارده ولا مؤاخدة فاتمنى ان يعيد حساباته مره اخري وان يكون العمل القادم اكتر تميز ...
2
هذا هو أفضل فيلم في التاريخ !! أفضل فيلم شاهدته على الإطلاق، فيلم أسطوري لا تكفي الكلمات لوصفه، لن أتفاجأ تماما عندما يقال أن العراب هو أفضل فيلم في التاريخ لأنه فعلا يستحق أن يكون كذلك.. الفيلم كل تفاصيله رائعة و شخصياته مترابطة و أداء هو الأفضل في تاريخ التمثيل،، صراحة شخصية فيتو كورليوني هي أعظم شخصية قدمت في تاريخ السينما،، الفيلم أعطاني عدة دروس في الحياة،، و بل يعتبر منهج حقيقي للحياة،، فكل حوارات الفيلم لازالت عالقة بذهني،، بدون الحديث عن الموسيقى التصويرية و يا لها من موسيقى ! من جمالية الفيلم ستعتقد في الكثير من الأحداث أن ما تشاهده حقيقي و أن الممثلين هم فعلا أفراد من عصابة المافيا !! و هذا يبرز مدى الاحترافية الكبيرة الذي يتمتع بها صناع الفيلم. الإخراج عبقري من مخرج عبقري هو كوبولا ،،طبعا الجميع يعرف قيمة العراب و أهميته في السينما فالعراب هو أكثر من مجرد فيلم بل هو نموذج سينمائي صنع لتتعلم منه الأفلام و قد استحق أن يكون أفضل فيلم شاهدته في حياتي.
1
فيلم صعب ورائع ولكن .. الفيل الازرق فى ليلة العيد كنت افكر فى دخول الفيلم ولكن كما توقعت ان الفيلم مش سهل لرؤيتة فى يوم الكوميديا تفرض نفسها لانه العيد انتظرت حتى امس ودخلت الفيلم من بداية الفيلم علمت انه مختلف عن اى فيلم مصرى وبفعل الموسيقى الرائعة والمؤثرات الصوتية والبصرية اندمجت داخل الفيلم تماما حتى فى مشهد دخول كريم عبد العزيز شقة وضغط على مفتاح النور نظرت الى سقف السينما على انه سيفتح نور الحجرة التى كنت بها " بالطبع كان احساس رائع بعدها انى اعيش فى الفيلم تماما " الى النقد : اكثر ما اعجبنى فى الفيلم هو انك تعيش بداخل الرواية وهذا ما جعلنى لا اقرأ الرواية قبل دخولى الفيلم لاعيش الاحداث بتفاصيلها لاول مرة فالمؤاثرات البصرية والسمعية 10/10 اداء كريم : لا ارى كريم عبد العزيز الا فى ثلاث افلام هذا الفيلم وواحد من الناس وخارج عن القانون بمعنى ادق الافلام الغير كوميدية والتى بها قصة تروى وليس اخداث اكشن .. فاختيار كريم للدور مثالى ولا اكن اتوقع فشله خاصة بعد رؤية النيولوك الهوليودى الرائع خالد الصاوى : اوسكار احسن ممثل مساعد .. "انتهى النقد" نيلى : واضح ان من كتر ما الدور سطحى لم تتمكن نيلى من اداء اى افوره فى الدور فهى فعلت ما يجب ان تفعل هو جزء داخل القصة وانتهى الامر اعتقد ان يتم اختيار ممثلة اقل امكانيات من نيلى كان افضل مثل غادة عادل مثلا اما باقى الادور فمثل نيلى تماما ولكن اختيارهم جيد اما هشام نزية : كالعادة موسيقى تجعلك تبحث عنها بعد الفيلم فبعد فيلم تيتو كل فيلم به هشام نزية كمؤلف موسيقى اشاهده واستمتع بالموسيقى ولكن هذا الفيلم مختلف لهشام اعتقد انها كانت على طريقة هانز زيمر وهذا كان رائع المخرج : اكتفى اقول انه لو كان اى مخرج مصرى اخر لفشل الفيلم ولكن ..... كل ما ذكرتة يجعل الفيلم من النسبة لى من افضل الافلام المصرية وخطوة كبيرة هذا العام للافلام المصرية كمثل هذا الفيلم وحتى فى المسلسلات كمسلسل الصياد .. احترام عقول المشاهدين هو ما سيجعل كل شئ على الطريق الصحيح ولكن ما لم يعجبنى ولا اعرف سيتفق معى احد ام لا : ان الفيلم حتى وصولة لمرحلة الاخيرة كان مفتوح لكل النهايات القوية والتى بها اثارة كما كان الفيلم باكملة ولكن اختيار نهاية السحر لم تعجبنى كان هناك الكثير من الافكار ما يزيد اصرارى بوجوب نهاية اخرى لانى اعتبر هذا الفيلم سيجعل الكثير من صناع الافلام فى مصر يتوجهو الى هذا النمط المشوق ولكن المشكلة ان نرى الافلام المصرية بهذا الصبغة بالسحر والشعوذة ستجعل الكثير يتوقف عن مشاهدة اى فيلم محترم كالفيل الازرق
1
Intetstellar : هل أن الاوان لنولان أن يعترف لنا من أين كل هذي العبقريه .. ؟؟ في فيلمه الروائي العاشر .. يأخذنا نولان لمعضله الزمن ,, والتي كانت ومازالت بالنسبه للكثيرين وأنا منهم .. هي لديها حيز كبير .. وخصوصا عند قراءه بعد النظريات .. وبالتحديد النظريه النسبيه لاينشتاين .. والتي كأنت احد المفاتيح لفتح ابواب كثيره لمخرجي افلام الخيال العلمي .. ياخدنا نولان في رحله غير طبيعيه .. لم يذكر فاي عام نعيش ولكن الأرض تقترب من الفناء وأن الأوان لرحيلنا او انقارضنا .. الطبيعه تغضب .. بسبب الأنسان يسافر " كوبر " المهندس , المزارع , الطيار من خلال ثقب دودي مرورا بالزمكان .. المنطقه المدمره .. للبحث عن أحد الكواكب الصالحه للحياه من اجل انقاذ الجنس البشري بأكمله .. حسنا هي قصه أخري عبقريه يكتبها نولان بمساعده جونثان اخيه .. ولكن القصه ليست كل شيء بالتأكيد التنفيذ كأن غايه في العبقريه بعد صدور التريلر .. انتابني قليلا القلق بأن ربما الفيلم اقل من سقف التوقعات ومازاد الطين بله .. اراء بعض النقاد بعد ظهور الفيلم اخيرا .. حول العالم في دور العرض .. والبعض وصفه بالسيء جدا .. والبعض بالعادي وليس المبهر حسنا قطعت تذكرتي نحو المجهول .. ولم ارفع سقف توقعاتي .. رغم عشقي لنولان .. في منتصف الفيلم شعرت بأني تائه مازال عقلي البشري لا يصدق أن بعد التحفه " انسيبشن " وبعد رؤيته المختلفه لبطل الكوميكس " باتمان " في رائعته " فارس الظلام " أن مازال لهذا الرجل مافي جعبته يخفيه .. المعالجه هنا كانت خرافيه بكل ماتعني الكلمه من معني الرجل مازال بعد لديه الكثير بل الكثير جدا .. مشاهد فضاء عبقريه .. مصحوبه بموسيقي الاسطوري هانز زيمر . والذي كل كلمات الثناء لم تعطيه حقه .. هنا الموسيقي كانت بطل الفيلم الأول فاهي دعمت افكار نولان مبأشره .. نقاد وكارهي نولان .. كان لديهم مبرراتهم المقنعه وهي أن افلامه دائما تفتقر للروح للمشاعر هي فقط .. مليئه بحبس الأنفاس وبجرعه تشويق مع عده تويسات .. حسنا هذه المره ولربما في المرات السابقه ايضا أنا اخلافكم الرأي .. استغرب من موقع " imdb " والذي يصنف الفيلم خيالا علمي - مغامرات .. الفيلم درامي بحت نولان دعم فكرته بدراما تستطيع لمس المشاهد بكل سلاسه .. الفيلم كان مليء بالمشاعر .. نولان قدر بسهوله أن يضعني مكان ابطاله وأن اعيش معهم .. سعادتهم .. لحظات المعناه .. وعلي سبيل المثال (بدون حرق ) في الساعه الاولي من زمن الفيلم كأن هناك مشهد سيظل كلاسيكي لسنوات قادمه وسيظل من المشاهد الأيقونيه في تاريخ السينما جسده الرائع ماثيو ماكونهي .. لعب الفيلم علي العديد من التيمات ولربما منها تيمه هي عبقريه أن يضعها نولان في فيلم كاهذا " غريزه البقاء " غريزه البقاء تيمه اساسيه للفيلم .. نولان لعب علي نقطه وجسدها بطريقه غايه في العبقريه .. غريزه البقاء تمنحنا الحياه .. غريزه البقاء تدفعنا للأمام .. سنقترب من الموت .. سنقترب من الوداع الأخير .. ولكن هناك قوه خفيه تسمي غريزه البقاء - ستمنحنا الحياه في اللحظات الأخيره التصوير كان رائع جدا واختيار موفق لاغلب الكادرات .. الاداء كان خرافي .. ماثيو ماكونهي حمل الفيلم علي عاتقه .. جسد دوري غايه في العبقريه .. يستحق بلا ادني شك ترشيح اوسكاري .. ومن رائي هو يستحق الأوسكار الثاني .. كان صادق جدا بدون ابتذال .. كل ثانيه لماثيو علي الشاشه كفيله بأنها تكون سبب في سعادتك وبهجتك .. شعرت في منتصف الفيلم أن هذا الدور هو تكريم من الله لماثيو .. ماثيو بدأ حياته وبدأ مهنه التمثيل .. من أجل هذا الدور .. شخص عاش حياته كلها من اجل أن يكرم بواحده من أقوي اداءاته .. من نظري هو اعظم اداء له في مسيرته ان هاثواي جيده وكذلك الطفله " ماكنزي فوي " وايضا " ويس بينتلي " " جيسكا " .. الجميع كان اداءه علي اكمل وجهه شخصيه الروبوت والاداء الصوتي لها كان اضافه للفيلم .. وبعض اللمحات الكوميديه اضافت للفيلم وخففت من شده التوتر .. واجواء حبس الأنفاس الحوار كان رائعا جدا .. احيانا يتعمد نولان ان يشعرك بأنك تائه ويقوم برمي المفاتيح لك .. ويجعلك تقوم بتجميعها وفي النهايه يجبرك علي التصفيق له .. لأن توقعك لم يكن هو الذي يقصده هذا الرجل .. ؟ النهايه كانت رائعه وبعض مشاهد الزمكان نفذت بغايه من العبقريه .. بعد انتهائي من الفيلم اصبت بحيره .. هل هذا حقا هو اعظم عمل لنولان ؟ ام يتفوق عليه فارس الظلام ؟ ام العمل الاسطوري بحق " انسيبشن ؟ صدقوني مازالت لم اصل الي الجواب بعد .. ولكني علي يقين بأن هذا الرجل المجنون قادر علي قلب موازين وتاريخ السينما في السنوات القادمه - أن استمر علي هذا المنوال .. كريستوفر نولان من أي كوكب اتيت .. ؟
1
نادي القتال هو نادي يوجد في العقل الباطن لكل واحد منا !! هذا الفيلم يحدد المعنى الحقيقي للإبداع،، و أي إبداع !! هذا الفيلم ستشاهده بعقلك و ليس بعينيك،، هذا الفيلم خاض في النفس البشرية لأبعد الحدود،، عندما يجتمع دافيد فينشر مع براد بيت و إدوارد نورتن فلا تنتظر أقل من تحفة سينمائية نادرة،،نادي القتال هو ناد لا يوجد في الحياة العادية أو في الشوارع بل يوجد في العقل الباطن لكل واحد منا،، هذا الفيلم من أروع الأفلام التي رأيتها في حياتي فيلم يبعث الحيرة و الرعب و الضحك و الاشمئزاز و الغموض في قالب واحد،، فيلم سيعبث بعقلك و يقدم لك المتعة و يفيدك في آن واحد،، براد بيت قدم أداء العمر في هذا الفيلم و أيضا العبقري ادوارد نورتن الذي قدم شخصية الراوي بشكل خرافي،، نصيحتي لمن لم يشاهد الفيلم هي أن لا تتوقع أبدا أحداث هذا الفيلم لأنك سوف تصدم بمفاجآت لا تخطر على بالك،، النهاية صادمة للغاية.. قدم لنا فينشر فيلم لن يمحى من ذاكرة السينما و يصعب أن يكون هنالك أي فيلم مشابه له..
1
افضل مسلسل في رمضان القصه مشوقه جد من النوع البوليسي التشويقي و هو امتداد لأبداعات يوسف شريف رقم مجهول و المواطن اكس و غيرها. الكاتب عمرو سمير عاطف مبدع جدا كتب المسلسل بشكل متسلسل و مشوق و انا كم تمنيت لو طبعت قصه المسلسل في كتاب. المخرج أحمد مدحت مبدع و عرف كيف يختار و يوظف و يستغل طاقات الممثلين مسلسل الصياد سلسل يجبرك على لهفة انتظار الحلقة التالية. الممثلين جميعهم نجوم و خصوصا السوبر و الفنان المحترم يوسف شريف الذي ابدع بتجسيد الشخصيه ,الفنان الشاب أحمد صفوت الذي يحسسك انه طبيعي لا يمثل و صدق مشاعره,المواهب دينا فؤاد و إيناس كامل ابدعو و المخرج عرق كيف يوظف طاقاتهم الفنيه. الضابط الاسمر و صديق الإخت و كان تمثيلهم مميز . عندي ملاحظات علي المخرح مي سليم مش بطاله للدور بس انا شايف لو دورها اخذتو هنا شيحة او نور لبنانيه او داليا البحيري كان ممكن يبدعو اكثر أشرف مصيلحي لم يكن الاختياره موفق انا كنت افضل لو كان مكانه الدكتور عزت ابو عوف او صبري فواز او ماهر ماهر عندما تشاهد هذا العمل تعتقد انك تشاهد مسلسل عالمي و ليس مسلسل عربي. هذا العمل محترم جدا لا يوجد الفاظ خارجة او مشاهد خادشه للحياء .
1
فيلم للذكرى يعلمنا معنى الأمل !! حينما تفقد الأمل في كل شيء،، حين تضيق بك الدنيا و تظن أن لا جدوى من الاستمرار،، حين تظلم و تقهر و تعاقب و أنت بريء،، حينما يخونك أقرب الناس اليك،، حينها سأنصحك بمتابعة هذا الفيلم،، إصلاحية شاوشانك أو الخلاص من شاوشانك هذه الأسطورة الحية تعتبر قمة من قمم السينما،، كلمة فيلم صغيرة جدا بالنسبة لهذا العمل الخالد،، الفلم يحمل العديد من القيم الإنسانية و مشبع بالعبر و الدروس و مشع بالتفاؤل و الأمل كل ذلك في أبشع مكان ممكن ألا و هو سجن شاوشانك،، الفيلم يبرز عدة معاني كالصبر، الأمل، الصداقة، الحرية، الخيانة، الحب، الظلم، السرقة... كل شيء كان ممتاز في الفيلم انطلاقا من أداء الشخصيات مرورا بالسيناريو و وصولا بالإخراج الذي كان بارعا لحد الكمال و لو أن الكمال لله ووحده عز و جل،، نهاية الفيلم أسطورية و غير متوقعة تماما و من بين أفضل النهايات في تاريخ السينما.. هذا الفيلم يستحق العلامة الكاملة بل يستحق أن يكون أفضل فيلم في التاريخ !!
1
وردة صاحبة النهاية الرائعة النقد يحتوي على حرق للقصة الفيلم يعتبر من افضل افلام الرعب التى شاهدتها هذا العام بسبب التمثيل الرائع والنهايه الصادمه لانه طوال الفيلم كنت اتوقع انها متلبسه من جن لكن فى النهايه كانت تلبست من عفريت اختها التى رجعت بعد موتها بشكل شرير لكن بكل صراحه الفيلم لم يكن فيه موثرات بصريه كثيره وكنت اريد ان تزيد نسبه التشويق والرعب وكان هناك كذا مشهد تكرر مثل الطرق القوى وظهور ورده فجاه من حسنات الفيلم اختيار الممثلين ام ورده كان دورها رائع ملامح وجهها كان معبرجدا فى بكاءها وخوفها اما ورده فكانت مذهله ملامح وجها طوال الفيلم جامدا وكان مشاعرها ماتت اما النهايه فكانت افضل ما فى الفيلم بالنهايه نكتشف كل شى لماذا لم لم يكن ياذيها القران لان الذى سكن جسدها روح اختها وليس جن وقتل عائلتها ولكن صراحه الفيلم فى بعض اوقاته ممل وخروج ورده من غرفتها بدون سبب ليس له منطق ولكن يعتبر من افضل افلام الرعب التى شاهدتها هذا العام وذلك لان هذا العام كانت اغلب افلام الرعب الاجنبيه ضعيفه مقارنتا بورده الذى كان اقوى منهم وفى النهايه احب ان اشكر المنتج محمد حفظى على تجربته فى افلام الرعب لكى يصنع فيلم رعب مصرى قوي وانتظر منه المزيد من افلام الرعب بعيدا عن الجن مثل افلام الزومبى
1
سر نجاحه سألت نفسى كتيير ايه سر نجاح المسلسل دا برغم القصة المهترئة اللى اتعملت ميت مررة قبل كدا لا و كمان دا منقول عن مسلسل اجنبى يعنى الاحداث متوقعة و لقيت الاجابة .. الصدق ف الاداء البساطة و التلقائية مع الاجادة هم السر ..الاخراج التحفة لياسر ذايد اللى افتقدته فى بدايات الجزء التانى و بعدين عاد تاثيره المنعش على احداث المسلسل زى دينامو بيعطى المسلسل دفعة و حياة مع الرومانسية الرقيقة لشخصية هبه اللى قدمتها ايمى بسلاسة و عدم افتعال .. كلنا حسينا ان فيها لمحة مننا و من اسرتها البسيطة المتوسطة كلنا عشنا مع خضتها من العالم الجديد اللى دخلته و اللى معظمنا كشعب بسيط صعب نتخيله كلنا اتعاطفنا معاها ضد بيرى و معتز اللى سخرو منها .. ادهم كمان شخصية محببة قدمها حازم سمير بشكل رائع و جديد .. الارتباط الخفى بين ادهم و هبه كان هو عامل النجاح الاساسى ..تعاطف ادهم الواضح مع هبة المرتبكة برغم سلطاته و برستيجه ادى احساس بالخير و الطيبة و دا فى رايي اللى يخللى اى عمل ينجح انو يزود من احساس المشاهد بشكل ايجابى.
1
احلى دنيا على جناج ارق يمامة نعم على جناح ارق يمامة نطير فى جو من الصفاء النادر.. رسم الفيلم على قلبى ابتسامة امل و ما اعظم الفن الذى يمنحك الامل ... بروح غاية فى الرقة و البساطة يمضى بنا الفيلم بقصة لذيذة عن سائق التاكسى الشهم رضا الذى يساعد بكل اخلاص السيدة الثرية التى يطمع بها اهلها و التى لا تريد سوى الحب و السعادة و اخلاص البشر هذا الذى لا تجده عند القريب بقدر ما تلمسه فى الغريب العابر .. ان مشاعر الراحة و الاخلاص تقريبا انعدمت فى الوافع فليه منشوفهاش على الشاشة .. الاسرة البسيطة الطيبة زى اسرة رضا و الحب بين حسن و ايمان بل حتى القاتل الماجور خفيف الظل الذى يفشل فى مهمته و زوج الابنه الذى يستيقظ ضميره و للعجب الشرطى الشريف الذى يجعلك تدرك ان الدنيا لا تزال بخير.. و بنهايته الجميلة لسائق السيارة الذى يتخلى عن بضعة جنيهات اجرة مقابل ان يقف بجوار السيدة و زوجها فى شدتهم بكل جدعنه انه دعوة للتفاؤل و الحياة
1
لماذا أحمد حلمي ؟؟!! لماذا أحمد حلمي ؟؟!! سؤال تردد علي ذهني كثيرا حتي أرهقني التفكير .. فالفيلم جيد .. والعمل رائع بل غاية في الروعة .. الفنان احمد حلمي من الفنانين المصريين الذين جذبوا الناس كثيرا في الآوانة الأخيرة ... ف أحمد حلمي معروف عنه أن كل افلامه بلا استثناء بداية من ميدو مشاكل إلي صنع في مصر مرورا ب ظرف طارق وأسف علي الإزعاج وألف مبروك وعسل إسود وبلبل حيران ثم إكس لارج ف علي جثتي إلي صنع في مصر ... أفلام رائعة ... ففي كل فيلم يحاول احمد حلمي جاهدا إلي تجديد نفسه وبذل كل مايستطيع .. يحاول ان ينقل رسالة هادفة سامية بطرق أكثر من رائعة ... هذا الذي جعل احمد حلمي يتربع علي شباك التذاكر وذاع صيته أكثر وأكثر ولكن ماحدث في السنوات القليلة الأخيرة لم اجد له مبرر .. فما حدث بداية من إكس لارج حتي صنع في مصر لم اجد له حتي الآن سببا .. ف إكس لارج تم تسريبه ولكن حقق هذا الفيلم إيرادات وصلت إلي 30 مليون جنية ولكن برزت هذا المشكلة ألا وهي مشكلة تسرب الأفلام علي المواقع الإليكترونية و اليوتيوب وهي في دور العرض ففي فليم علي جثتي حيث تم تسريب الفيلم بناءا المعلومات التي وصلتني بعد 24 ساعة من عرض الفيلم .. نعم .. هذا زمن قياسي .. مما أدي إلي خسارة فادحة ألا وهي أن الفيلم لم تتجاوز إيراداته 13 مليون جنيه .. هذا الامر برمته يهدد صناعة السينما في مصر ... أمر خطير ولكن لا تقدم في هذا الموضوع من قبل الجهات المسئولة .... ثم نأتي إلي المشكلة الكبري وهي فيلم صنع في مصر هذا الفيلم الذي من وجهة نظري فيلم رائع فيلم هادف فيلم للكبار والصغار والشباب وجميع الأعمار وليس كما يزعم البعض بإنه للأطفال .... هذا الفيلم تعرض لحملات تشويه ...اظن انها فاقت كل شئ حيث بدأ الجمهور يحكم علي الفيلم قبل عرضه بشهور وتشبيه بالفيلم الأمريكي Ted .... ولكن عندما شاهدت الفيلم وجدت أنه لاتشابه بينهم في أي من الأمور بتاتا البتة ... ثم يتم عرض الإعلان فتزاد حملات التشويه أكثر فأكثر .... ثم يتم عرض الفيلم ويذهل الجمهور من الفيلم ولكن كالعادة دوام الحال من المحال والسعادة لا تدوم ... فلم يأتي اليوم الثالث من عيد الفطر حتي تم تسريب الفيلم ... ولكن هنا تحركت الجهات المسئولة وقامت بحذف الفيلم من علي النت .. ولكن بمرور أسبوع من عرض الفيلم وتم تسريبه بنسخة HD عالية الوضوح ... الأمر الذي جعل الفيلم وصناعه يتكبدون خسارة تجاوزت 15 مليون جنيه بحسب تصريحات المنتج احمد بدوي المدير العام لشركة نيوسينشري للإنتاج الفني " إن خسارة الفيلم سوف تفوق الـ15 مليون جنيه " هنا يأتي السؤال لماذا حلمي ؟؟!! يالذات هو الذي يتم تسريب أفلامه بهذا السرعة ..... لا أعلم جواب محدد لهذا السؤال ... هل لأن حلمي ممثل محترم وأفلامه بلا إستثناء محترمة فهو يمثل من وجهة نظري السينما النظيفة ؟؟؟ .... أما لأن بعض الجمهور لا يجد ثمن التذاكرة ؟؟؟ ... كل هذه الأسباب قد تكون هي الدافع ولكن هناك سبب أكبر يجول في ذهني وهو أن أحمد حلمي أصبح يمارس الإنتاج في جميع أعماله بداية من بلبل حيران عن طريق شركة الشادوز التي يملكها الفنان أحمد حلمي ... بالتاي هنا تتحول المشكلة لصراع في الإنتاج .... ولكن حتي الآن لم أجد أي جواب لهذا السؤال ..... فمن الذي يملك الجواب إذن ؟؟!!
1
الفيلم بالكامل خطا الفيلم اقل من المتوسط للاسف لانى كنت اتوقع ان يكون اقوى من كده القصه مليئه بالاخطاء بدايه بالمخدر الذى اعطاها القوه الى تحول جسمها من الجسم المادى الى جسم اسود غريب هناك مقاطع من افلام وثائقيه تخرجك من جو الفيلم والفيلم قصير جدا والقصه وصلت لاعلى مستويات الخيال مش يخليك تصدق الفيلم والصدمه الاكبر ازاي المخدر يخليها ترجع بالماضى وتساعد البشر المفترض لو انسان عنده نفس قدرتها اكيد هيحاول يسيطر على البشر ويتحكم بالعالم مثلن بالقوى اللى عندها ديه الابطال تمثيلهم سى الحقيقه المفترض كانو اعطوا الفيلم واقعيه ولو 20%حتى المهم ان اللى هيتفرج على الفيلم مش هيفهم حاجه من اى حاجه الفيلم ملى بحاجات غريبه بمعنى انه لما راحت للعصابه معقول الحراس لزعيم العصابه ملوش غير 3حراس وبعدين مقتلتوش ليه ضربت السكين فى ايده بس وفى نهايه الفيلم كانت عارفه ان العصابه جايه طب ليه مقتلتهمش بعدين تاخد المخد الباقى وفى ادوار ملهاش معنى مثل عمرو واكد اللى مظهرش غير في ا ربع مشاهد تقريبا يعنى لو كانت الشخصيه مش موجوده كانت مش هتفرق والدكتور مكنش متفاجى مع انه المفترض كان يطير من الفرح بعد ملقى الحل انى اخيرإ نظريته هتبقى عملي بعد عشرين سنه لكن جه المشهد باهت وضعيف الفيلم مضمونه تافه والفيلم فاضى مفهاش اى حاجه تشدك للفيلم
2
مسلسل كويس بس ولكن الؤلف أيمن سلامة جيد جد القصه مشوقه و الاحداث متسلسله و لكن يوجد بعض الملاحظات 1- موضوع الاخوان كان من الافضل الانتظار سنتين او ثلاثه للعمل مثل هذا الموضوع حتي تتكشف الكثير من الحقائق و الخفايا . 2- الاخوان مسلمين 100 % سيئين و حاولو تخريب مصر بس الاكيد علي الاقل لهم الايجابيات او علي الاقل في المعارضه داخل الحزب غير ظاهره في المسلسل. 3- نهايه المسلسل سيئه جدا . المخرج وائل عبدالله عرف كيف يوظف الممثلين و الاختيارته 10 من 10 . طاقم العمل أحمد عز تمثيله جميل و عامل جو لطيف في المسلسل بس الفروض يعمل كنترول علي أحمد عز لانه اوفر في بعض المشاهد . منة فضالي أدائها ممتازه تمثيل بصدق و من افضل الادوار النسائيه المساعده في رمضان 2014 . أحمد رزق ممثل موهوب و عامل شخصيه الشرير بتميز و يحسب له أجاده دور الشرير مع ان جوهة كيوت و ملامحة الشخص الطيب بصمته ظاهره في المسلسل . صلاح عبدالله او عمو صلاح ممثل قدير و سوبر ممتاز دور مؤثر و تمثيله جامد جدا من افضل الاعماله . أحمد حلاوه او ممثل مميز من افضل الممثلين المساعدين هذا العام و تالق في مسبسل صاحب السعاده و الإكسلانس أتقن شخصيه القيادي الاخواني . انتصار اجادت بدورها و عامله تناغم حلو مع احمد رزق . محمود البزاوي دور صغير لكنه قدر يعبر عن القاضي النزيه في زمن الاخوان اداء 10 من 10 . مجدي شكري ادائه مش بطال بس غير مناسب للشخصيه الضابط لأن الضباط بدون كرش لأنهم رياضين . تامر ضيائي ممثل مساعد كويس اداء شخصيه الدكتور المنافق
1
قصة مؤثرة يقدمها فيلم استثنائي !! هذا الفيلم خاص جدا بالنسبة لي،، ليس لأنه فيلم مميز أو أسطوري فقط ! بل لأنه أكثر فيلم تأثرت بقصته،، و يا لها من قصة !! شاب متفوق في دراسته يقرر أن يهجر كل شيء و يعيش حياة البرية،، القصة تبدو للوهلة الأولى أنها عادية،، لكنها تحمل في طياتها العديد و العديد من دروس الحياة،، العديد من المغامرات التي تنتهي كل واحدة منها بعبرة و مغزى نستخلصها من الحياة،، هذا الفيلم بكل بساطة هو مزيج رائع من الأحاسيس قدمت لنا على شكل مغامارات يقوم بها بطلنا كريستوفر الذي يصول و يجول عالم البرية ليلتقي في كل محطة بأناس جدد لا يعرف عنهم شيئا ليشاركهم حياتهم لفترة ثم يرحل حتى يصل الى ألاسكا و هو المكان الذي كان يخطط للذهاب اليه للعيش وحيدا !! سيعلمك هذا الفيلم أن السعادة لا يمكن للمرء أن يشعر بها الا اذا شاركها مع الآخرين.. الأداء كان فوق الوصف من الرائع أميل هيرش،، الإخراج و لا أروع من شون بين،، النهاية حزينة و مؤثرة جدا،، أكثر نهاية فيلم أثرت علي..
1
أفضل فيلم كوميكس في التاريخ !! رائعة من روائع المخرج العبقري نولان،، لم أكن أتخيل أن يصنع فيلم كوميكس بكل هذه الواقعية،، فارس الظلام أعطانا نظرة أخرى عن أفلام الأبطال الخارقين،، بداية الفيلم تعتبر من بين أفضل الافتتاحيات في التاريخ،، حيث قدم لنا نولان شخصية الجوكر الأفضل في التاريخ التي تقمصها بأداء أسطوري الراحل هيث ليدجر،، وجدت كل ما أرغب به في هذه التحفة الفنية ،، فوجدت قصة محبوكة،، سيناريو رائع، تطور مذهل للأحداث و تشويق متواصل، أداء روعة، إخراج مميز، موسيقى تصويرية و لا في الأحلام من المبدع هانز زيمر،، المخرج نولان نجح في كل شيء في هذا الفيلم الذي فاجئني بكل صراحة و لا أعتقد أن تتكرر هذه التحفة الفنية مرة أخرى،، فالروعة الاخراجية التي حققها نولان من الصعب أن يحققها أي مخرج آخر.. قبل مشاهدتي للفيلم لم أكن أتوقع أن يكون بكل هذه الروعة و لكن بعد المشاهدة صنفت الفيلم ضمن قائمة أفضل الأفلام التي شاهدتها في حياتي و التي لن تمحى من ذاكرتي أبدا.
1
لولا أداء حلمى لم أتردد ثانية فى مقارنة هذا الفيلم بأفلام اخرى عندما وقفت عند شباك التذاكر وتوقعت أن هذا الفيلم سيكون أفضل من الفيلم السابق على جثتى للنجم أحمد حلمى عندما شاهدت الفيلم حتى النهاية عرفت جيدا أن فكرة الفيلم ليس مأخوذة من قصة فيلم أجنبى واحد بل انهما فيلمان اثنان الأول هو ted من حيث فكرة الدب المتكلم والثانى هو فيلم Liar Liar لجيم كارى حيث تمنت الشقيقة الصغرى أمنية فى عيد ميلادها وقد تحققت وفى نهاية الفيلم تمنت امينة اخرى فى عيد ميلادها الثانى وقد تحققت أيضا وهذه النهاية أصابت مشاهدين كثيرين بالاحباط حيث بدت لهم العقدة سهلة جدا وليست معقدة للحل وسألت نفسى فى مشهد النهاية كيف عرفت شقيقته بأنه تحول الى باندا مع العلم أنه يقف أمامها بشحمه ولحمه ولم يخبرها. الطفلة نور عثمان طفلة موهبة وكلنا شاهدنها فى البرنامج الشهير عرب جوت تالنت ولكنها للاسف تسرعت فى موضوع التمثيل قليلا وفشلت فشل ذريع فى الفيلم. المخرج عمرو سلامة أثبت هو الاخر فشله عندما لم يسلط الأضواء على الجوانب الفرعية ولم يهتم الا بالجوانب الأساسية وعرضها فى مشهد واحد أو مشهدين مثل فشل علاء أو والديه الكسولين أو الناس من حوله الذين يبغضونه وكأنه أراد أن يهرب الى العقدة بأسرع مايمكن ليسلط الضوء على القصة الخيالية الأجنبية للفيلم . أحمد حلمى النجم الرائع هو الوحيد الذى أستطاع القول انه نفد بجلده فى الفيلم وبسبب خفة دمه الشديدة والجميلة التى أضحكتنى وأضحكت كل من حولى لكنت تركت الفيلم وخرجت من قاعة السينما فى وسط العرض وأنا ألعن هذا الفيلم وأسبه مثلما حدث مع أفلام أخرى كثيرة تافهة حلمى نجم رائع جدا لكنه لم يثبت نفسه فى موسم العيد وأستطيع القول أن فيلمه القادم سيكون له الصدارة ان شاء الله لأننى أحب هذا النجم جدا وأفضله على كل نجوم السينما المصرية وأنا أرى أنه لو أجتهد قليلا لترشح لجائزة الأوسكار وحصل عليها بكل سهولة
0