Dataset Viewer
Auto-converted to Parquet
audio
audioduration (s)
1.31
32.5
Ayah
stringlengths
14
180
text
stringlengths
7
103
قُتِلَ الْإِنْسَانُ مَا أَكْفَرَهُ
قتل الإنسان ما أكفره
وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا
وفتحت السماء فكانت أبوابا
وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَىٰ
وصدق بالحسنى
وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا
وكذبوا بآياتنا كذابا
إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ
إنه هو يبدئ ويعيد
وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ
وإلى الجبال كيف نصبت
إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَىٰ
إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ
وأما بنعمة ربك فحدث
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ
ومن شر حاسد إذا حسد
وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ
وللآخرة خير لك من الأولى
لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ
لا يسمن ولا يغني من جوع
وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ
والشفع والوتر
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا
فالمغيرات صبحا
عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ
على الأرائك ينظرون
وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا
وأغطش ليلها وأخرج ضحاها
ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ
ثم ما أدراك ما يوم الدين
قَالُوا تِلْكَ إِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ
قالوا تلك إذا كرة خاسرة
لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ
لترون الجحيم
وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَىٰ
ووجدك ضالا فهدى
وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ
والسماء ذات الرجع
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا
قد أفلح من زكاها
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ
بسم الله الرحمن الرحيم والتين والزيتون
وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا
وآثر الحياة الدنيا
وَيَنْقَلِبُ إِلَىٰ أَهْلِهِ مَسْرُورًا
وينقلب إلى أهله مسرورا
ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ
ضاحكة مستبشرة
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ
إن شانئك هو الأبتر
لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا
لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
وما أدراك ما الطارق
إِنَّهُمْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ حِسَابًا
إنهم كانوا لا يرجون حسابا
مَلِكِ النَّاسِ
ملك الناس
وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ
وإذا الجبال سيرت
ثُمَّ يُقَالُ هَٰذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ
ثم يقال هذا الذي كنتم به تكذبون
كَلَّا ۖ بَلْ لَا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ
كلا بل لا تكرمون اليتيم
لِنُخْرِجَ بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا
لنخرج به حبا ونباتا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ
بسم الله الرحمن الرحيم ألم نشرح لك صدرك
إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ
إن هو إلا ذكر للعالمين
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا
فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا
فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ
فإذا فرغت فانصب
وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ
ولقد رآه بالأفق المبين
إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ
إن الأبرار لفي نعيم
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُوعُونَ
والله أعلم بما يوعون
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم قل يا أيها الكافرون
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ذلك الفوز الكبير
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ
وجوه يومئذ مسفرة
وَلَسَوْفَ يَرْضَىٰ
ولسوف يرضى
إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى
إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى
لِيَوْمٍ عَظِيمٍ
ليوم عظيم
مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ
متاعا لكم ولأنعامكم
رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً
رسول من الله يتلو صحفا مطهرة
كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا
كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها
۞ أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ
أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور
الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ
الذي خلقك فسواك فعدلك
فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ
فإن الجحيم هي المأوى
فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ
فيعذبه الله العذاب الأكبر
هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْجُنُودِ
هل أتاك حديث الجنود
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ
يوم تبلى السرائر
لِلطَّاغِينَ مَآبًا
للطاغين مآبا
إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا
إذ انبعث أشقاها
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ
فأما من أوتي كتابه بيمينه
وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لَا يَسْجُدُونَ ۩
وإذا قرئ عليهم القرآن لا يسجدون
وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ
وتكون الجبال كالعهن المنفوش
فَذَٰلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ
فذلك الذي يدع اليتيم
وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ
وهذا البلد الأمين
وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ
وإذا النفوس زوجت
لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ
لقد خلقنا الإنسان في كبد
وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَىٰ
والذي أخرج المرعى
وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ
ونمارق مصفوفة
إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
إن مع العسر يسرا
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّىٰ
قد أفلح من تزكى
أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ
ألم يعلم بأن الله يرى
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ
والليل إذا يسر
وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَٰلِكَ لَشَهِيدٌ
وإنه على ذلك لشهيد
كَلَّا سَيَعْلَمُونَ
كلا سيعلمون
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
يوم يكون الناس كالفراش المبثوث
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
مالك يوم الدين
إِلَٰهِ النَّاسِ
إله الناس
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ۖ لَا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَقَالَ صَوَابًا
يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر
فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا
فإن مع العسر يسرا
فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ
فمن شاء ذكره
ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ
ثم كلا سوف تعلمون
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ
وما أدراك ما العقبة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ
بسم الله الرحمن الرحيم عم يتساءلون
وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ
والصبح إذا تنفس
إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا يَوْمَ يَنْظُرُ الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا
إنا أنذرناكم عذابا قريبا يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر يا ليتني كنت ترابا
اللَّهُ الصَّمَدُ
الله الصمد
وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ
وثمود الذين جابوا الصخر بالواد
أَيَحْسَبُ أَنْ لَنْ يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ
أيحسب أن لن يقدر عليه أحد
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا
بل تؤثرون الحياة الدنيا
وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا
والنهار إذا جلاها
أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَىٰ
أرأيت إن كان على الهدى
وَهُوَ يَخْشَىٰ
وهو يخشى
وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ
وإذا النجوم انكدرت
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ
فصب عليهم ربك سوط عذاب
وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ
وألقت ما فيها وتخلت
وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ
والأرض ذات الصدع
وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ
وإذا مروا بهم يتغامزون
إِنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الرُّجْعَىٰ
إن إلى ربك الرجعى
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ
بسم الله الرحمن الرحيم والسماء والطارق
فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ
فأكثروا فيها الفساد
End of preview. Expand in Data Studio
README.md exists but content is empty.
Downloads last month
58