Datasets:

mghareeb32

/

ar_mo3jam_ghani_sentences

like 0

«لِكُلِّ إِنْسانٍ الحَقُّ في الوُجودِ والحُرِّيَّةِ والأمْنِ، والحَقُّ في حُرِّيَّةِ الرَّأْيِ والتَّعْبيرِ بِدونِ تَمْيِيزٍ بِسَبَبِ العُنْصُرِ أَوِ اللَّوْنِ أَوِ الجِنْسِ أَوِ الثَّقافَةِ أَوِ الدِّينِ أَوِ الرَّأْيِ»

«طَائِرٌ مِنْ فَصيلَةِالوَزِّيَّاتِ، مِنْ رُتْبةِ الكَفِّيَّاتِ، لَهُ مِنْقارٌ عَريضٌ مُلَوَّنٌ، قَصيرُ العُنُقِ والرِّجْلَيْنِ، طَويلُ الأجْنِحَةِ، يَخْتَلِفُ عَنِ الإِوَزِّ، وَإِنْ كانَ يُشْبِهُهُ وَهُوَ طائِرٌ مائِيٌّ لَهُ قُدْرَةٌ على الطَّيَرانِ

«يَبْلُغُ عَدَدُ حُروفِ هِجاءِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ ثَمانِيَةً وَعِشْرينَ حَرْفاً هي: ا ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن هـ و ي. وَهُوَ ما يُسَمَّى بِحُروفِ الْمَبانِي

«اِنْقَشَعَ السّحابُ» لا مَحَلَّ لها مِنَ الإِعْرابِ لأَنَّها جُمْلَةٌ اِبْتِدائِيَّةٌ، والجُمَلُ التي لها مَحَلٌّ مِنَ الإِعْرابِ، هي التي تَحَلُّ مَحَلَّ مُفْرَدٍ، أي ما لَيْس جُمْلَةً ولا شِبْهَ جُمْلَةٍ

«جَمَاعَةٌ مِنَ النَّاسِ تَجْمَعُهُمْ رَوَابِطُ تَارِيخِيَّةٌ مُشْتَرَكَةٌ، قَدْ يَكُونُ فِيهَا مَا هُوَ لُغَوِيٌّ أوْ دِينِيٌّ أوِ اقْتِصَادِيٌّ وَلَهُمْ أهْدَافٌ مُشْتَرَكَةٌ فِي العَقِيدَةِ أَوِ السِّيَاسَةِ أَوِ الاقْتِصَادِ

«لِكُلِّ إنْسَانٍ حَقُّ التَّمَتُّعِ بِكَافَّةِ الحُقُوقِ وَالحُرِّيَّاتِ دُونَ أيِّ تَمْيِيزٍ، كَالتَّمْيِيزِ بَيْنَ العُنْصُرِ أَوِ اللوْنِ أو الجِنْسِ أَوِ الدِّينِ أوِ الرَّأيِ السِّيَاسِيِّ أَوْ أَيِّ رَأيٍ آخَرَ»

«آلةٌ هَوَائِيَّةٌ نُحَاسِيَّةٌ أوْ خَشَبِيَّةٌ عَلَى شَكْلِ أُسْطُوَانَةٍ فِي ثَلاَثَةِ أرْبَاعِهِ الأولَى، ثُمَّ يَتَحَوَّلُ إلَى شَكْلٍ مَخْرُوطٍ فِي أسْفَلِهِ، كَانَ العَرَبُ يَسْتَخْدِمُونَهُ أثْنَاءَ الحُرُوبِ

«اِتَّجَها مَعاً إِلى قَلْبِ الضَّريحِ، وَبَعْد لَمْسِ الغِطاءِ الأَخْضَرِ وَتَقْبيلِ الجَوانِبِ الأرْبَعَةِ جَلَسا يَنْظُرانِ وَيَتَأَمَّلانِ المُقْرِئِينَ وَهُمْ يُرَدِّدونَ آياتِ القُرْآنِ الكَريمِ»

«حَيَوَانٌ مِنْ فَصِيلَةِ الكَلْبِيَّاتِ مِنْ رُتْبَةِ الضَّوَارِي، لَهُ خَطْمٌ قَصِيرٌ وَذَنَبٌ طَوِيلٌ، يَتَسَاقَطُ شَعْرُهُ مَرَّةً فِي كُلِّ سَنَةٍ، يُعْرَفُ فِي الحِكَايَاتِ وَالقِصَصِ بِخِدَاعِهِ وتَحَايُلِهِ

«مَرَضٌ عَصَبِيٌّ». وَمِنْهَا مَا هُوَ اجْتِمَاعِيٌّ، أَيْ مَا يُخْرِجُ الكَائِنَ الْحَيَّ عَنْ حَدِّ الاعْتِدَالِ مِنْ نِفَاقٍ أَوْ تَقْصِيرٍ فِي الأَمْرِ . فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً

«مَقَامُ النَّغَمِ». هُوَ مَجْمُوعَةٌ سُلَّمِيَّةٌ مِنَ النَّغَمَاتِ الْمُتَتَابِعَةِ تُقَدَّرُ بِسَبْعِ نَغَمَاتٍ، وكُلُّ مَقَامٍ مُوسِيقِيٍّ لَهُ أَبْعَادٌ تَخْتَلِفُ عَنْ بَقِيَّةِ الْمَقَامَاتِ الأُخْرَى

«وأَحْسَنُ مَا تُوصَفُ بِهِ الكَرَامَةُ عَلَى مَذْهَبِهَا أَنَّهَا كِسْوَةٌ اجْتِمَاعِيَّةٌ ولاَ يَخْلَعُهَا الْمَرْءُ فِي الْمَجَالِسِ ولاَ يَلْبَسُهَا مُمَزَّقَةً أَوْ مُرَقَّعَةً أو مَوْصُومَةً»

«وَصَفَ لَهُ جَمِيعَ مَا وَرَدَ فِي الشَّرِيعَةِ مِنْ وَصْفِ العَالَمِ الإِلَهِيِّ، وَالْجَنَّةِ وَالنَّارِ وَالبَعْثِ وَالنُّشُورِ وَالْحَشْرِ وَالْحِسَابِ وَالْمِيزَانِ وَالصِّرَاطِ»

«الْجُمْهورِيَّةُ العِراقِيَّةُ» عَاصِمَتُهَا بَغْدَاد. يَقَعُ العِراقُ فِي غَرْبِ آسِيَا بَيْنَ سُورِيَةَ وَالسُّعُودِيَّةِ وَالْكُوَيتِ وَإيرانَ وَتُرْكِيَا وَالأُرْدُنِ

«تُطْلَقُ كَلِمَةُ الحايِكِ عَلى لِباسِ الْمَرْأَةِ بِالْمَغْرِبِ وَهُوَ مُكَوَّنٌ مِنْ قِطْعَةِ ثَوْبٍ تَرْتَديهِ الْمَرْأَةُ، يَسْتُرُ رَأْسَها وَوَجْهَها وَكامِلَ جَسَدِها

«تُؤَكِّدُ الأُمَمُ الْمُتَّحِدَةُ رَسْمِيّاً القَضَاءَ السَّرِيعَ عَلَى التَّمْيِيزِ العُنْصُرِيِّ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ العَالَمِ بِكَافَّةِ أَشْكَالِهِ وَمَظَاهِرِهِ»

«حَضَرَ اللاَّعِبُونَ لَيْسَ الْحَكَمَ» فَالْمُسْتَثْنَى بَعْدَهَا يَجِبُ نَصْبُهُ لِأَنَّهُ خَبَرُهَا، وَاسْمُهَا ضَمِيرٌ مُسْتَتِرٌ يَعُودُ عَلَى الْمُسْتَثْنَى مِنْهُ

«والحُروفُ قِسْمانِ: حُروفٌ عامِلَةٌ: وَهِيَ ما أَحْدَثَتْ إِعْراباً وَتَغْيِيراً في غَيْرِها مِنَ الكَلِماتِ بِحُروفِ الجَرِّ والنَّصْبِ والجَزْمِ

«الْمُحَافَظَةُ تَقْسِيمٌ إِدَارِيٌّ فِي بَعْضِ البُلْدَانِ العَرَبِيَّةِ، الوِلاَيَةُ، الإِقْلِيمُ، يَتَوَلَّى إِدَارَتَهَا الْمُحَافِظُ، أَيِ الوَالِي

«الْمَحْسُوبِيَّةُ مِنْ عَنَاصِرِ الفَسَادِ تَجْعَلُ الْحَسَبَ وَالنَّسَبَ فِي الْمَقَامِ الأَوَّلِ وَنَيْلَ الْحُظْوَةِ وَالتَّرْقِيَةِ بَدَلاً مِنَ العَمَلِ»

«مَنافِعُ العالَمِ نَتائِجُ أَرْبَعَةِ أَرْكانٍ: نارٌ يابِسَةٌ حارَّةٌ، وَماءٌ بارِدٌ سَيَّالٌ، وَأَرْضٌ بارِدَةٌ يابِسَةٌ، وَهَواءٌ حَرٌّ رَطْبٌ»

«التَّوْريَةُ فِي البَدِيعِ، الإتْيَانُ بِلَفْظٍ لَهُ مَعْنَيان، مَعْنىً قَرِيبٌ ظَاهِرٌ غَيْرُ مَقْصُودٍ، وَمَعْنىً بَعِيدٌ خَفِيٌّ هُوَ المقْصُودُ

«تَوَالَتِ الاحْتِجَاجَاتُ مِنْ مُخْتَلِفِ الْمَحَافِلِ الدَّوْلِيَّةِ عَلَى الْمُمَارَسَاتِ الصِّهْيُونِيَّةِ بِالأَرَاضِي الفِلَسْطِينِيَّةِ الْمُحْتَلَّةِ»

«لِكُلِّ إِنْسَانٍ حَقُّ التَّمَتُّعِ بِكَافَّةِ الْحُقُوقِ وَالْحُرِّيَّاتِ دُونَمَا تَمْيِيزٍ مِنْ أَيِّ نَوْعٍ، وَلاَ سِيَّمَا التَّمْيِيزُ بِسَبَبِ الْعُنْصُرِ»

«قَدْ» اِسْمُ فِعْلٍ مَبْنِيٌّ، وَالنُّونُ لِلْوِقَايَةِ وَالْيَاءُ ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ عَلَى أَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ

«الإِنْجِيلُ يَقُولُ: لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَى الإِنْسَانُ، ثَمَّ الْكَلْبُ يَجِدُ لُقْمَتَهُ أَيْضاً لَكِنَّهُ يَجِدُهَا فِي الْفَضَلاَتِ»

«مَا كَانَ قَرِيباً مِنْ أَنْ يَكُونَ صِرْفاً خَالِصاً لاَ شَائِبَةَ فِيهِ فَهُوَ بَعِيدٌ عَنِ الْفَسَادِ جِدّاً مِثْلُ الذَّهَبِ وَالْيَاقُوتِ»

«يُقَدِّمُ التَّلْفازُ إِشْهارًا لِمَوادَّ غِذَائِيَّةٍ. . . إلخ» يُقَدِّمُ إِعْلاناً مُشَوِّقاً عَنْها يَجْلُبُ الْمُسْتَهْلِكَ إلى شِرائِها

«إِنَّ تَمَاثِيلَ الزَّهْرَةِ لَيْسَتْ عَلَى نَحَافَةٍ وَدِقَّةٍ فِي الْخُصُورِ وَالأَطْرَافِ وَلَكِنَّهَا مِثَالُ الْجِسْمِ الْمَتِينِ الْمَنْسُوقِ»

«الأَفْعَى إِذا جَامَعَها الذَّكَرُ واسْمُهُ الأُفْعُوانُ تَحَوَّلَتْ إِلَيْهِ، فَإِنْ ظَفَرَتْ بِهِ أَكَلَتْ رَأْسَهُ مِنْ شِدَّةِ عِشْقِها لَهُ»

«الْحُرُوفُ الشَّمْسِيَّةُ هِيَ: ت، ث، د، ذ، ر، ز، س، ش، ص، ض، ط، ظ، ل، ن، أَيِ الْحُرُوفُ الَّتِي لاَ تُلْفَظُ قَبْلَهَا

«الحَسُودُ لاَ يَسُودُ»

اِصْبِرْ عَلَى مَضَضِ الحَسُودِ فإنَّ صَبْرَكَ قَاتِله. فالنَّارُ تأْكُلُ بَعْضَهَا إنْ لَمْ تَجِدْ مَا تَأكُله

«حُرُوُف التَّوكِيدِ هِي: إنَّ أَنَّ، لامُ الابْتِدَاءِ، لاَمُ القَسَمِ، نُونُ التَّوكِيدِ الخَفِيفَةِ، نُونُ التَّوِكيدِ الثَّقِيلَةُ

«حَمُو» مِنَ الأَسْمَاءِ الخَمْسَةِ الَّتِي تُعْرَبُ بِالوَاوِ رَفْعاً وَبِالأَلِفِ نَصْباً وَبِاليَاءِ خَفْضاً، وَلاَ يَرِدُ إلاَّ مُضَافاً

«مِرْوَحٌ يَدَوِيٌّ رَايَةٌ صَغِيرَةٌ دَائِرِيَّةٌ أَوْ مُرَبَّعَةٌ مِنْ وَرَقٍ أَوْ ثَوْبٍ تُحَرَّكُ بِاليَدِ لاسْتِجْلابِ الْهَوَاءِ فِي وَقْتِ الْحَرِّ

«حَرَكَةٌ اِنْفِصالِيَّةٌ أَرادَتِ الْمَسَّ بِوَحْدَةِ الوَطَنِ بِالانْفِصالِ عَنْهُ، يَقودُها انْفِصالِيٌّ مُسَخَّرٌ وَراءهُ انْفِصالِيُّونَ»

«لاَ يَبْدُو التَّشَابُهُ بَيْنَ الإِخْوَةِ إِلاَّ بِفِرَاسَةِ الْمُتَأَمِّلِ لِتَقَارُبِ الأَصْلِ وَفُرُوعِهِ وَتَبَاعُدِ الفُرُوعِ مُتَفَرِّقَاتٍ»

«مِنْ حُقُوقِ الإنْسَانِ أنْ يَتَمَتَّعَ كُلُّ مَوَاطِنٍ بِحُرِّيَّةِ التَّجَوُّلِ وَحُرِّيَّةِ الرَّأْيِ وَحُرِّيَّةِ الاعْتِقَادِ وَحُرِّيَّةِ التَّعْبِيرِ»

«إِنَّ الإنْسَانَ الْمَخْلُوقَ الْمُسَخَّرَ وَالضَّعيفَ الْمُسَيَّرَ لاَ يَلِيقُ بِهِ إِلاَّ التَّذَلُّلُ وَلاَ يَجُوزُ لَهُ إِلاَّ التَّوَاضُعُ»

«لَوْ كَانَ الْمُقَامِرُ يَحْزَنُ عَلَى مِقْدَارِ مَا أَضَاعَهُ لَمَا عَادَ امْرُؤٌ قَطُّ إِلَى الْمُقَامَرَةِ بَعْدَ الخَسَارَةِ الأُولَى»

«ذَهَبَتْ يَوْماً إِلَى كُرْسِيِّ الِاعْتِرَافِ تَسْتَغْفِرُ الكَاهِنَ عَنْ مُخَالَفَةِ وَصِيَّةٍ مِنَ الوَصَايَا العَشْرِ الَّتِي حَفِظَتْهَا»

«قُلْ لَوْ كانَ البَحْرُ مِداداً لِكَلِمات رَبِّي لَنَفِدَ البَحْرُ قَبْلَ أنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً

«الْحَبَّةُ الْمَدْفُونَةُ فِي الأَرْضِ تَطْلُعُ فَوْقَ الأَرْضِ بِمَعُونَةِ الْمَاءِ الَّذِي يُذْهِبُ عَنْهَا أَذَى اليُبْسِ وَالْمَوْتِ»

«فَإِذَا اسْتَفَزَّتْهَا امْرَأَةٌ وَعَارَكَتْهَا انْقَلَبَتْ إِلَى قِطَّةٍ مُتَنَمِّرَةٍ، سِلاَحُهَا أَظَافِرُهَا وَأَسْنَانُهَا وَلِسَانُهَا»

«كَانَ فِي الْحَجِّ مَوَاقِفُ اهْتَزَّ لَهَا قَلْبِي وَأَرْوَعُهَا عَلَى مَا أَذْكُرُ مُشَاهَدَةُ الكَعْبَةِ وَطَوَافُ النَّاسِ حَوْلَهَا»

«لَمْ يَقْتَنِعْ يَوْماً بِالأَوَامِرِ الصَّارِمَةِ الَّتِي يُلاحِقُهُ بِهَا لِلْحَيْلُولَةِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَا تَصْبُو إلَيْهِ نَفْسُهُ«

«ما» النَّافِيَةِ تَدْخُلُ على الجُمْلَةِ الاسْمِيَّةِ وَتَعْمَلُ عَمَلَ أَخَواتِ لَيْسَ، أَيْ تَرْفَعُ الْمُبْتَدَأَ وَتَنْصِبُ الخَبَرَ

«هُوَ مِن أَفضَلِهِمْ جَمِيعاً». و. فِي كُلِّ حَرْفٍ أَوِ اسْمٍ يَبْتَدِئُ بِهَمْزَةٍ مَا عَدَا الذِي سَيُذْكَرُ فِي هَمْزَةِ الوَصْلِ

«اِسْتَعَرْنَا مِنْ حِكَايَاتِ الأَهْلِ عَنِ العِفْرِيتِ مَعَالِمَ الشَّخْصِيَّةِ الَّتِي سَتَقُضُّ مَضَاجِعَنَا فِي لَيَالِي الشِّتَاءِ»

«لِيُخَلِّصُوا النَّاسَ مِنَ الآرَاءِ الفَاسِدَةِ الَّتِي تَضُرُّ النُّفُوسَ، وَالعَقَائِدَ الْخَبِيثَةَ الَّتِي تَضُرُّ أَصْحَابَهَا»

«يَتَكَوَّنُ الْمَنْزِلُ مِنْ أَرْبَعِ غُرَفٍ: غُرْفَةُ النَّوْمِ، وَغُرْفَةُ الطَّعَامِ، وَغُرْفَةُ الاسْتِقْبَالِ، وَغُرْفَةُ الأَوْلاَدِ»

«إِلَى مَتَى يَجِبُ أَنْ تَبْقَى عَوَاطِفُكَ وَمَوَاقِفُكَ طَيَّ الكِتْمَانِ» اِسْتَعِينُوا عَلَى قَضَاءِ حَوَائِجِكُمْ بِالكِتْمَانِ

«دَائِرَةُ الانْقِلابِ الصَّيْفِيِّ» وَتُسَمَّى أَيْضاً دَائِرَةَ السَّرَطَانِ، وَتَقُومُ فِي نِصْفِ الكُرَةِ الشَّمَالِيِّ فِي نحو

«الْعَيْبُ فِي الرَّجُلِ الْمَذْكُورِ مَذْكُورٌ» هَلْ أَتَى عَلَى الإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً

«لاَقَيْتُ مِنْهُ عِنْدَ الاعْتِقَالِ مِنْ أَشْجَانٍ وَأَنْكَادٍ تَأَثَّرَ مِنْهَا القَلْبُ وَإِنْ لَمْ تَتَأَثَّرْ بِهَا الأَجْسَادُ »

«يَبُولُ فِي الفِرَاشِ كَمَا أَبُولُ فِي هَذِهِ المِبْوَلَةِ الآنَ وَكَمَا يَبُولُ جَمِيعُ النَّاسِ فِي جَمِيعِ الْمَبَاوِلِ»

«يُحَاكِي جَمِيعَ مَا يَسْمَعُهُ مِنْ أَصْوَاتِ الطَّيْرِ وَأَنْوَاعِ سَائِرِ الْحَيَوَانِ مُحَاكَاةً شَدِيدَةً لِقُوَّةِ انْفِعَالِهِ»

«حَرِيصٌ عَلَى احْتِرَامِ القَانُونِ» لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِنْ أنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ، حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ

«رَأَيْتُ فِي مَدِينَتِنَا نُوراً إِلاَهِيّاً لاَ يَعْرِفُهُ إِلاَّ العَابِدُ الْمُتَبَتِّلُ الَّذِي يَهَبُ حَيَاتَهُ إِلَى الله»

«سَواءٌ عَلَيَّ أَدَخَلْتَ أَمْ خَرَجْتَ». وَإِذَا كان بَعْدَها فِعْلانِ بِغَيْرِ هَمْزَةِ التَّسْوِيَةِ عُطِفَ الثّانِي بِـ أَو

«فَمَنْ مَنَّ عَلَيْهِ خَالِقُهُ بِالعَقْلِ وَأَعَانَ عَلَى نَفْسِهِ بِالْمُثَابَرَةِ عَلَى الأَدَبِ وَالحِرْصِ عَلَيْهِ سَعِدَ حَظُّهُ»

«كَيْفَ أَصْبَحْتَ ». هـ. اسْمُ شَرْطٍ مَبْنِيٌّ، غَيْرُ جَازِمٍ يَقْتَرِنُ بِفِعْلَيْنِ مُضَارِعَيْنِ مُتَوَافِقَيْنِ لَفْظاً وَمَعْنىً

«نَيِّف» عَدَد مِنَ الوَاحِدِ إِلَى الثَّلاَثَةِ، وَهِيَ لاَ تُسْتَعْمَلُ إِلاَّ بَعْدَ العُقُودِ، وَبَعْدَ الْمِائَةِ وَالأَلْفِ

«وَصَفَ لَهُ جَمِيعَ مَا وَرَدَ فِي الشَّرِيعَةِ مِنْ وَصْفِ العَالَمِ الإِلَهِيِّ وَالجَنَّةِ وَالنَّارِ وَالحَشْرِ وَالحِسَابِ»

«وَلاَ يَكُونُ الْمَرْءُ نَبِيلاً حَتَّى يَكُونَ نَبِيلَ الرَّأْيِ، نَبِيلَ اللَّفْظِ. . . طَاهِرَ الثَّوْبِ مِنَ الفَحْشَاءِ»

«أَزْهَقَ روحَهُ» يَسْأَلونَكَ عَنِ الرُّوحِ، قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ منَ العِلْمِ إِلاَّ قَليلاً

«أَغَارَتْ طَائِرَاتُ العَدُوِّ عَلَى مُخَيَّمَاتِ اللاَّجِئِينَ الفِلَسْطِينِيِّينَ، وَسَقَطَ عَدَدٌ مِنَ القَتْلَى وَالجَرْحَى»

«مَهْمَا تَسْأَلْ لاَ تَنْتَظِرْ جَوَاباً». وَتَكُونُ مَفْعُولاً مُطْلَقاً إِذَا جَاءَ بَعْدَهَا فِعْلاَنِ مِنَ اللَّفْظِ نَفْسِهِ

«نَيْفٌ» عَدَد مِنَ الوَاحِدِ إلَى الثَّلاَثَةِ، وَهِيَ لاَ تُسْتَعْمَلُ إِلاَّ بَعْدَ العُقُودِ وَبَعْدَ الْمِائَةِ وَالأَلْفِ

«أَيَّامُ الأُسْبُوعِ هِيَ: يَوْمُ الأَحَدِ وَالاثْنَيْنِ وَالثُّلاَثَاءِ وَالأَرْبِعَاءِ وَالْخَمِيسِ وَالْجُمُعَةِ وَالسَّبْتِ

«اِنْقَلَبَ الفَتَى نَاسِكاً وَقُورَ السَّمْتِ صَلْبَ القَسَمَاتِ يُرَوِّدُ نَفْسَهُ عَلَى أَلْوَانٍ مِنَ التَّقَشُّفِ وَالشَّظَفِ»

«تُؤَدِّي الأَوْعِيَةُ الدَّمَوِيَّةُ وَظَائِفَهَا فِي جِسْمِ الإِنْسَانِ، وَإِذَا مَا تَعَطَّلَتْ، تَعَطَّلَتْ مَعَهَا الْحَيَاةُ»

«تَغَيَّرَتْ أَحْوَالُ النَّاسِ فِي الأزْمِنَةِ الحَدِيثَةِ عَكْسَ مَا كَانَ عَلَيْهِ الأمْرُ في الأزْمِنَةِ الْمَاضِيَةِ»

«فِي الإِنْسَانِ مِنْ جَمِيعِ طَبَائِعِ الْحَيَوَانِ أَشْكَالٌ مِنْ خَتْلِ الذِّئْبِ وَرَوَغَانِ الثَّعْلَبِ وَوُثُوبِ الأَسَدِ»

«يَدُورُ الْحَديثُ فِي أَخْبَارِ الصِّحَّةِ وَأَخْبَارِ الأَقَارِبِ وَمَصَائِبِ الوَقْتِ وَشَيْطَنَةِ الأَوْلاَدِ وَالبَنَاتِ»

«يَمْلِكُ ثَرْوَةً كَبِيرَةً» وَلاَ يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلاَ كَبِيرَةً وَلاَ يَقْطَعُونَ وَادِياً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم

«اِخْتَارَ النَّاسُ كُنْيَةَ الفَارُوقِ لِعُمَرَ تَعْظِيماً وَتَوْقِيراً، لأَنَّهُ كَانَ يُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالبَاطِلِ»

«جَاءَ إِلَى الْمَوْعِدِ قَبْلَ فَوَاتِ الأَوَانِ». ب. ظَرْفُ مَكَانٍ يَدُلُّ عَلَى التَّقَدُّمِ فِي الْمَكَانِ وَالْمَوْقِعِ

«فَإِذَا كَانَ مِنْ قَوْلِ الْمُنْشِدِ وَقَرِيضِهِ وَمِنْ نَحْتِهِ وَتَحْبِيرِهِ، فَقَدْ بَلَغَ الغَايَةَ وَأَقَامَ النِّهَايَةَ»

«مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَعَلَيْهِ أَنْ يَبْدَأَ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ وَتَقْوِيمِهَا فِي السِّيرَةِ وَالطُّعْمَةِ»

«نَالَ ثَوَاباً» جَزَاءً عَلَى عَمَلِ خَيْرٍ قَامَ بِهِ. فآتاهُمُ اللَّهُ ثَوابَ الدُّنْيا وَحُسْنَ ثَوابِ الآخِرَة

«وَلاَ يَكُونُ الْمَرْءُ نبيلا حتى يَكُونَ نَبِيلَ الرَّأْيِ، إِنْ وَافَقَ ذَلِكَ عِرْقاً صَالِحاً وَمَجْداً تَالِداً»

«أَخَذَتْ ظُلْمَةُ اللَّيْلِ تَغْزُو الفَضاءَ» وَما يَسْتَوِي الأَعْمَى والبَصيرُ وَلا الظُّلُماتُ وَلا النُّورُ

«إِرَادَةُ الشَّعْبِ هِيَ أَنْ تَعُمَّ الْمُسَاوَاةُ بَيْنَ جَمِيعِ الأَفْرَادِ، مُسَاوَاةً فِي الحُقُوقِ وَالوَاجِبَاتِ»

«القَضِيَّةُ بِيَدِ أَصْحابِ الأمْرِ وَالنَّهْيِ» وأَطِيعوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ

«بَدَا لِي مِنْ قَدَمَيْهَا الْمُغَبَّرَتَيْنِ فِي الْحِذَاءِ الْعَتِيقِ الْمُهْتَرِئِ أَنَّهَا كَانَتْ فِي رِحْلَةٍ بَعِيدَةٍ»

«تَحَوَّلَتْ عِظامُهُ إلى رُفاتٍ» وَقالُوا أَئِذا كُنَّا عِظاماً وَرُفاتاً أءِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَديداً

«جَلَسَ الطِّفْلُ مُقَرْفِصاً فِي مُوَاجَهَةِ الأثَافِيّ مُتَرقّباً نُضْجَ ثَمَرَةِ البَلُّوطِ الْمُودَعَةِ فِي الرَّمَادِ»

«مَنْ نَصَّبَ نَفْسَهُ للنَّاسِ إِمَاماً فَعَلَيْهِ أَنْ يَبْدَأَ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ وَتَقْوِيمِهَا فِي السِّيرَةِ وَاللَّفْظِ»

«إِنَّهَا الكَلِمَةُ الَّتِي ظَلَّتْ تُدَوِّي فِي ضَمِيرِ كُلِّ مُوَاطِنٍ كَأَنَّهَا الْمَاءُ الَّذِي يَرْوِي ظَمَأَ عَطَشِهَا»

«مَرَّ سِرْبٌ مِنَ اللَّقَالِقِ فِي الصَّبَاحِ وَمَا هِيَ إلا دَقَائِقُ مَعْدُودَةٌ حَتَّى تتَالَتْ أَسْرَابٌ وَأسْرَابٌ»

«وَجَدْتُ أَصْحاباً سِواكُمْ» أَقيمُوا بَنِي أُمِّي صُدورَ مَطِيِّكُم. . . فَإِنِّي إلى أَهْلٍ سِواكُمْ لأَمْيَلُ

«أبْيَاتُ القَصِيدَةِ وَمَا قُلْتُ مِنْ شِعْرٍ تَكَادُ بُيُوتُهُ. . . إذَا كُتِبَتْ يَبْيَضُّ مِنْ نُورِهَا الحِبْرُ»

«إِنَّها جَماعَةٌ مِنَ النَّمْلِ تَغْدُو وَتَروحُ بَيْنَ غارِها الَّذِي يَبْدُو أَنَّهُ تَحْتَ جِذْعِ شَجَرَةِ التِّينِ»

«تُعْتَبَرُ الْمُوَاصَلاَتُ فِي الْعَصْرِ الْحَدِيثِ قَاعِدَةً للِتَّنْمِيَةِ الاقْتِصَادِيَّةِ وَالتَّبَادُلِ التِّجَارِيِّ»

«دَائِرَةُ الانْقِلاَبِ الشَّتْوِيِّ» وَتُسَمَّى دَائِرَةَ الجَدْي وَتُقُومُ فِي نِصْفِ الكُرَةِ الجَنُوبِيِّ فِي نَحْوِ

«مَنْ يُحِبُّنِي إِنْ صَدِيقٌ وَإِنْ عَدُوٌّ أُحِبُّهُ». فَأَمَّا اليَتِيمَ فَلاَ تَقْهَرْ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلاَ تَنْهَرْ

«هَا«حَرْفُ تَنْبِيهٍ، وَ»هُنَا» اسْمُ إِشَارَةٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ عَلَى أَنَّهُ ظَرْفُ مَكَانٍ

«أَصْبَحَتِ الآلاتُ الاسْتِنْساخِيَّةُ تَسْتَنْسِخُ صَفَحاتِ الكُتُبِ وَالأوْراقِ الرَّسْمِيَّةِ بِسُرْعَةٍ كَبيرةٍ»