|
وهنا الى كنتي غادي كتسركل ووقف عليك شي حد داير الجبص على يديه |
|
وبان ليك مقاتل مع شي كتوبة باش يهزهم ولكن كيطيحو ليه |
|
هز عينيه وشاف فيك |
|
وقاليك شي درهم الله يحفظك |
|
لالة شاف فيك وقاليك واش تقدر تعاوني ندي هاد الكتوبة حتى للطونوبيل واش غادي تعاونو ولا لا |
|
الى جاوبتي لا راك سلكتي |
|
ويلا جاوبتي اه عندي ليك جوج د الخبارات |
|
واحد زوين وواحد لا. نبداو بالزوين |
|
الا كنتي ولد راك بخير غادي تبقى بصحتك هو هداك ناضي من الضيق |
|
ويلا كنتي بنت |
|
وعاونتي خونا وطلع سميتو فراه هزك الما |
|
حيت هاكا فكروا البنات لي عاونوه وهاكا طاحو فالشبكة ديال واحد من اقوى دالقتالة فالقرن العشرين ولي ولى هو |
|
ديال بوعو ولا بوخنشة عند مراكنو |
|
حيت ولاو تيخلعو بيه البنات باش ميتمشاوش بوحدهم فالزنقة بالليل. اشنو دار هاد بورس وكيفاش وعلاش |
|
هادشي لي غادي نباليو بيه فهاد الحلقة |
|
سير على الله |
|
ربعة وعشرين نوفمبر الف وتسعمية وستة وربعين |
|
كان هذا هو النهار لي تزاد فيه في برلينتون |
|
اكبر مدينة فوحدة من اصغر الولايات فميريكان. ولي هي فيرموند. حل عينيه ما لقاش ريحة السبيطار وبيطادين. وحليمة القابلة |
|
عز الدين حيت تزاد فواحد المؤسسة مكلفة بالأمهات العازبات. بحال داكشي ديال عيشة الشنا عندنا فالمغرب |
|
مو سميتها لويس |
|
فاش ولداتو كان فعمرها تنين وعشرين عام. او باه ما معروفش شكون هو. كدور بزاف د الهضرة ما باينش داكشي واش ولا لا |
|
الى سولتو مو شكون هو بات هاد بوقال غادي توضركم. ماغاتجاوبكمش وتقدر تمشي بعيد كاع وتماركي عليكم. يا ما |
|
قليلة من مور ما تزاد تاد. جمعات لويز قلوعة ومشات هي وولدها لدار باها |
|
وباش يجمعو ويطويو هاد القضية ناض جدو وجداه |
|
ولعبوا الدور ديال مو وباه هادشي كامل باش يدرقو القوادا لي دارت بنتهم وما يتسماش الدري ولد القاف في السيكتور ولا |
|
وسط الفاميلة بمعنى |
|
ان باندي كبرتي صحابليه بلي جدو هو باه |
|
وجدة هي مو |
|
ولويز اللي هي مو الحقيقية |
|
تيصحابليه بلي هي ختو الكبيرة |
|
السيد يالاه حطو الكار دايرين ليه في شلاضة عائلية |
|
سنين من بعد عاد غادي يعرف بلي راه كانت مقلوبة عليه الكفة. كاين لي تيقول اه بلي شي حد من وراه العقد ازدياد ديالو |
|
كاين لي تيقول راه هو لي لقاه. المهم عرف بلي اختو طلعات هي موت بصح |
|
فاش دارتي هاد ربع سنين هزاتو مو وزادو لطاكوما. مدينة في ولاية ديال واشنطن. باش يعيشو عند شي ناس من الفاميلة. عام من موراها تزوجات مو واحد |
|
السيد سميتو واللي منو خدا ديك اللي لاصقة ليه حدا سميتو |
|
تعيا ما تجرها وما تبغيش تحيد. الطفولة ديالو ما معروفش كيف دازت. داكشي مضبب |
|
كاين لي تيقول راه كان بيخير بحال اي دري صغير ديالو. كيشري بولو ديال درهم وكيغزز العود بسنانو. وكاين لي تيقول كان معقد |
|
داخل سوق جواه |
|
هو براسو فوقما كيسولو شي حد على كيف دوز الصغر ديالو |
|
تيقول هضرة كدوزيامات وتلقاه قال العكس فبلاصة اخرى |
|
خونا غا طالقها تسرحي على بنادم |
|
من مور ما كمل الليسا دوز عام فواحد الجامعة |
|
ومن بعد دار لجامعة واشنطن في عام الف وتسعمية وستة وستين |
|
باش يقرا فيها الشينوية |
|
عرف تما واحد ختنا مطولوش بزاف وتفرقو |
|
كان محرك في البيرو ديال الحزب الجمهوري في وشارك في الحملة الرئاسية ديال نيلسون دروكي فيلر |
|
في الخريف ديال الف وتسعمية وتسعود وستين تعرف على واحد خيتي لي بقات معاه زينين سميتها اليزابيدا مطلقة وخدامة |
|
اما في اليونيفير سيتا ديال واشنطن. معروفة في ليبيوغرافي لي تكتبو على باندي ببزاف دوني. ها هما تحت السمية |
|
وكونطغام مشيرين فألف وتسعمية وواحد وسبعين تحرك فواحد كيعاونو الناس اللي عندهم افكار انتحارية |
|
الى كانوا عندك مشاكل وكتفكر تنتحر كنتي تعيط تلقى كيسمع ليك ويعاونك باش تلقى حل غير بقا عيش اسيدي اش بغيتي |
|
فهاد فين غادي تلاقا مع واحد خيتي |
|
يونامي صديقة خدامة معاه في سميتها |
|
لي من بعد غتكتب هاد الكتاب على باندي ولي تشهر ودار بوم وداروه فيلم في الفين وتلاتة |
|
عام من بعد خدا كارطونة فيكولوجي |
|
وكان عندو بزاف د النشاطات السياسية مع الحزب الجمهوري. فألف وتسعمية وتلاتة وسبعين غادي يتقبل فلافاك ديال الدروة. اللي غادي يضرب فيها عام وشي |
|
لعيبة وغيحبس وفهاد الوقت فاش غادي يبداو بزاف ديال البنات كيتوضرو في الشمال الشرقي دميريكان حدا السعيدية |
|
على عكس بزاف د القتالة لي دازو في التاريخ. في القرن العشرين. ولي تقدر تشك فيهم بحال اه مثلا |
|
باندي ما كانش بحال هادو لا فالمستوى الجامعي ولا الاجتماعي السيد كان مطراسي |
|
كان مبوكص تشك فعبيقة لي وجهو ما حفرو ديما محيح فدربكم ما تشك فباندي |
|
اول جريمة موثقة ومعروفة هي لي مشات الضحية ديالها هاد البنت لي سميتها ليندا ان هيلي. في الليلة ديال واحد وتلاتين |
|
الف وتسعمية وربعة وسبعين ليندا كان عندها واحد وعشرين عام |
|
دايرة علم النفس في الجامعة ديال واشنطن وكتقدم اخبار ديال الطقس فواحد ديال الراديو لوكال |
|
كانت كتعيش مع ربعة البنات صحاباتو فواحد الدار فسياطل |
|
لكوان لي كانت شادة هو |
|
تما فين عندها بيت النعاس ديالها. الصباح ديال واحد الف وتسعمية وربعة وسبعين. الريفي بقا كيصوني مع الخمسة ونص. الوقت اللي كتنوض |
|
باش تمشي للخدمة |
|
وتا حد ما قرب ليه |
|
من مور نص ساعة |
|
وحدة من صحاباتها لقات الريفي مازال كيصوني او طفاتو. او طاح ليها العجب كيفاش بلاصتها مجموعة او مقادة |
|
حيت موالفا حتى كترجع من الخدمة |
|
عاد كتجمع بلاصتو |
|
فهاد النهار ليندا ما بانتش بالمرة لا في الخدمة ولا في لافاك |
|
في الليل جاو والديها يتعشاو معاها حيت كانت عارضة عليهم. او ما لقاوهاش. هادشي بدا كيدخل الشك. ناضو عيطو للبوليس باش يعلموهم بلي |
|
وموضرة جاو البوليس باش يشوفو وصحابات ليندا |
|
ودخلوا يضربوا طليلة في البيت وهنا فاش غادي يتشوكى كلشي |
|
غادي يحيدو وغيلقاو ديال الدم فوق الوسادة وفوق الماطلة. ديالها غادي يلقاوها مخبية فشي مجر. وفيها الدمايات |
|
فالكول الحاجة لي كتبين بلي كانت لابساها في الوقت لي تضربات |
|
جوج حوايج ما لقاوهمش الخطة ديال الوسادة وصاكادو ديالها. علاش توضرو معاها ما معروفش |
|
البوليس بان ليهم بلي لي دار هاد الروينة خدا وقتو او بدل ليها الحوايج قبل ميخطفها. ناضو جابو دورة في النواحي بالكلاب ملقاو والو. هدا لي |
|
ما خلا حتى شي موراه. والو زغبة واحدة ما كدورش. هاد خينا كنبكي بزاف |
|
ولا كان عندو الزهر بالسعيد |
|
غادي نرجعو اللور وهاد المرة غنحطو الكاميرا على باندي |
|
فهاد الكتاب ديال الحوار لي داروه جوج ديال الصحافيين معتاد سولوه على شنو وقع لي ندا وكيفاش فكر يقتلو كان دايز واحد النهار من حدا |
|
الدور ديال البنات وعجبوه |
|
دازو شي يامات او رشقات ليه يدوز عاوتاني من داك السيكتور. او هو يبان ليه باب الدار محلول. فرصة مكتعوضش. خلا حتى الليل فاش |
|
والبنات ناعسات وعاود رجع |
|
مكانش تيقلب على شي وحدة منهم بالضبط. فاش لقى واحد الباب قدامو |
|
حلو وطاح في البيت ديال ليندو داك الدم لي فلبيت |
|
مامعروفش مناش جا |
|
وباش ضربها وكيفاش غيباتو حيت فاش سولوه واش كان هاز معاه شي موس ولا شي سلاح بقا كيدخل ويخرج فالهضرة |
|
قبل ما يخطفها قاد البيت باش يحاول يغطي على تخطفات. الحاجة لي ربح فيها شوية د الوقت |
|
كان مرعود ومخلوع ديال بصح. ما كانش واخد راحتو |
|
هزا وداها لاحها فلور ديال الطونوبيل. وشد الطريق لواحد البلاصة خاوية باش تا شي حد ما يرد ليه البال. او ما يتسمعش الصداع |
|
عراها ودار فيها ما بغا |
|
كانت مزال مماتش ديك الساعة |
|
بان ليه بلي ما يقدرش يخليها تمشي وقتلها وخلاها مرمية في الخلا. لي كان فيه في الخلا بالليل ما خلاهش يفكر انه يدفنها |
|
باش يحاول يغطي على الروينة لي دار |
|
سنين من بعد عاد غادي يلقاو شي عضومة ديال ليندا |
|
فواحد البلاصة فشي جبل كان كيلوح فيه ديال |
|
الطريقة باش قتل ليندا كانت فيها بزاف ديال |
|
وكان يقدر يحصل في الدقة اللولة. الحاجة لي كانت تقدر تنقص من الحجم ديال الألم |
|
لي تسبب فيه هاد مسخوط الوالدين |
|
هادشي خلا باندية انه يطور باش كيختار ويقاد شي طريقة |
|
باش يقدر يدير فيهم ما بغى بلا ما يجبد على راسو النحل |
|
بداو كيتوضرو البنات بمعدل ديال وحدة فكل شهر |
|
طناش مارس مشات فيها |
|
تسعطاشر عام طالبة جامعية فمدينة ديال اولمبيا بعيدة على السياطل بشي خمسة وتسعين كيلومتر |
|
تودرات فطريقها لواحد ديال |
|
موراها جا الدور ديال سوزان |
|
لي تودرات فطريقها للدار من مور ما كانت راجعة من في لي بينها وبين سياتل مية وخمسة وسبعين كيلومتر ما داز |
|
حتى شهر مكمول |
|
حتى تبعاتهم روبيرتو |
|
لي كانت غادا فطريقها دير قهيوة مع عشرانها وماوصلاتش. مول القهوة ضاع الطريقة لي طاح عليها |
|
خلاتو يطلع من كان تيختار البنت لي بغا او تيمشي عندها داير القبص على يديه او بعض المرات على رجليه تيدير |
|
فيها ديك اللعبة راه مرون مع شي كتوبة |
|
وما قادش يهزو |
|
تيقول للبنت تعاونو باش يوصل الكتوبة للطونوبيل. اي وحدة فبلاصة ديك البنت غادا تعاونو. حاجة عادية. الا الى خرج ليك هدا |
|
اختاه احذري كتهز معاها الكتوبا حتى للطونوبيل. للي تيكون حاطها فشي بلاصة خاوية |
|
تما فين كيضربها بواحد الحديدة للراس. وكيلوحها في الكوفر ولا الداخل ديال الطونوبيل |
|
وكيعلق بها لشي كوان اللي ما يبرزطو فيه تا حد |
|
اجي نضربو طليلة على هاد القالب لي كان تيدير |
|
اح. الله خلاص |
|
تيجي تجتاز ديال الكلبة ما كيعقلش على بنادم |
|
في الحلقة الماجية غادي نكملو ونشوفو البوليس كيف تعاملو مع هاد الحريرة لي دار هاد راس الطارو هذا |
|
لي باغي يعرف بزاف د يقرا شي كتاب من هادو. ولي ما لقاهمش يخلي ليه ميساج. فيسبوك راه تلقاوه في وغادي نصيفطوهوم لك |
|
تهلاو |
|
|