|
الحلقات اليوم غادا تكون دايرة على واحد من القتالة لي خلا البصمة ديالو في القرن لي فات |
|
فيه كتر من جوج ميترو فالطول |
|
وفايت مية وتلاتين كيلوغرام د الوزن |
|
عملاق كيبانو الناس حداه كيف البخوش |
|
واخا هاد التقديرة كان تيدوي مكالمي وبشوية عليه |
|
وهاد القضية كانت كدفق بنادم |
|
تما كيديو ما يجيبو وكتغطي على ديك لي عندو لداخل |
|
واللي كيقدر يصرفها بشي طرق مكطيحش على بنادم اللي ليه |
|
بنادم كيضحي في العيد عندنا على قد جيبو حولي حولية ونتا هابط ولا طالع |
|
تا هو كان تيضحي ولكن ماشي كيفنا |
|
السيد كان كيقطع الريوس دبنادم وكيمشي بعيد في الطقوس |
|
غادي نبداو من اللول باش نشوفوه كيبدا هاد خونا |
|
كيمبورت زاد في ولاية كاليفورنيا في تمنطاش ديسمبر الف وتسعمية وتمنية وربعين |
|
كبر هو الوسطاني بين جوج خواتات |
|
وحل عينيه على باه ومو |
|
لي المشاكل ديالهم مكيتسالاوش. الوالد ديالو كان شارك في الحرب العالمية التانية |
|
وغادي يجي واحد النهار لي قاليهم بلي |
|
العمليات الانتحارية اللي دوزت يامات الحرب |
|
ما كتسوى والو لا قارنناها بلعيجة مع مراتي |
|
يدوي على مو تكامبر |
|
من هنا تقدر تقيس الحجم د المشاكل لي كانت بين هاد |
|
اش دار تسع سنين |
|
الوالدة ديالو هزات ولادها وزادت فحالها خرجات كاع من الولاية د كاليفورنيا |
|
طالقو الوالدين والحضانة د الولاد بقات عند الأم |
|
كان عزيز عليه باه كتر من مو |
|
وهادشي لي دارت مو ما عمرو غادي ينساه ولا غادي يسمح ليها فيه |
|
كان بركع عا هاد الإنتقال من كاليفورنيا للولاية د مونتانا |
|
وكملات عليه مو لي كانت كتسد عليه بعض المرات في ديال الدار فوقما بغات تهنى من صداعها |
|
الحقدة ديال على مو بقات غادا وكتكبر. فكل ساعة كيدوزها فديك بوحدو |
|
هنا بداو كيبانو فيه شي فعايل لي فوقهم درابو حمر |
|
الفلاش ديال عشر سنين نشد المشة ديال الفاميلا وقتلها |
|
دفنها وعاود خرجها قطع ليها راسها وردها |
|
ومع غادي وكيكبر بزاف د الحيوانات بغاو كيتوضرو في السيكتور. زيد عليها كان تيشد المونيكات د خواتاتو وكيقطع ليهم الريوس ديالهم |
|
كون كانت مو رادها شوية البال غادي يبان ليها بلي ولدها بارك يديفلوبي واحد السلوك ماشي تال تما |
|
ولكن غادي يجي واحد النهار لي غادا تخلص فيه بالغلا على هاد البلان لي مامسوقاش ليه |
|
فاش دار خمسطاشر عام طلعاتلي العيشة مع مو فالراس |
|
ما بقاش قادر يبقى تحت سقف واحد مع هاد مو اللي ما حاملهاش |
|
نهرب كامبر من الدار ما هاز معاه والو من غير دوك الحوايج لي لابس |
|
رجع الكاليفورنيا كيقلب على باه |
|
وفاش لقاه تصدم |
|
لقى الوالد ديالو تزوج وبنا حياتو جديدة اللي ما فيهاش بلاصة الولد من حياتو القديمة |
|
مرات با مبغاتوش يعيش معهم |
|
وباه اضطر يرجعو لمو تحت الضغط ديالها هاد خيتي |
|
تصور كون كان الزهر عند |
|
وكبر فشي جو زوينة اللي تبغيه وتهلا فيه |
|
ماشي يبقى ملاوح عند والدين تا حد فيهم ما عندو الوقت ولا مضيعة فيه. واش غادي يطلع قتال ولا غادي يكون بنادم عايش |
|
حياتو نورمال تا حد ما يقدر يعرف |
|
الحاصول باه رجعو لمو |
|
ولي تاهي مبغاتوش وصيفطاتو عند جدو وجدة يعيش معاهم |
|
وهنا عاوتاني غادي يلقى جداه لي عندها لباق لد النحاس من اي راجل |
|
كانت كتكرفسو لا هو لا جدو |
|
كاين بار لي كان حاقد على مو |
|
زاد دابا حقد على جداه بهاد الفعايل لي كدير معاه |
|
هادشي اللي خلاها واحد الحقدة مرضية للعيالات |
|
فشهر تمنية من عام د الف وتسعمية وربعة وستين |
|
وصلات ليه للعظم بهاد الروينة لي عايش فيها مع جداه |
|
القشة قسمات الظهر وكان ضروري هادشي غادي ياخد شي فيراج مقودة |
|
شنوا دار قالت الفيراج مقودة |
|
شنو دار مقودة |
|
شنو دار خرج او خلات جاتو مريحة فالكوزينة |
|
باش عاود دخل عندها كان هاز فايديهم كحلة ديال جدو |
|
على الراس وطلق قرطاسة جابها دودة للرض |
|
وماحبستش حد انا |
|
باش يرشم ليها ظهرها بقرطاسات خرين قبل ما يجبد الجنوية وبدا كيتقف فيها |
|
هادشي كامل وقع في الوقيتة اللي جدو مشى يجيب شي تقضية للدار |
|
المكحل ها هو بقى كيتسنى فجدو حتى جا. فاش وصل لجدو بدا كيهبط في التقدية من الطونوبيل |
|
ومادرات تا حاجة حتى جات ليه قرطاسة فالراس لاحتو |
|
بوحالقة واش مات عارف اللي يقتلو |
|
وعلى عكس بزاف د القتالة لي كيهربو مور القتالة |
|
عيط مو وقال ليها شنو دار |
|
قالت ليه غادي تقطع وتعيط للبوليس دابا |
|
ما عرفت كيفاش سمعنا هضرتها وعيط ليهم |
|
جاو البوليس داوه بلا ما يقاوم ولا يدير شي صداع |
|
فشافوه الطبا قالوا ليهم هادا راه بلاصتو السبيطار ماشي للحبس |
|
صيفطوه للسبيطار وكان المتال ديال المريض المثالي |
|
مكالمي داخل سوق راسو مكيجبد تا حد |
|
هاد السلوك ديالو خلا الادارة د السبيطار تعطيه بزاف د الامتيازات لي ما عندش المرضى لاخرين |
|
مورا ماضرب ست سنين دارو ليه واش السيد ولى مزيان ولا مزال هارب ليه |
|
لقاو بلي صافي ولا عادي ومكيشكلش خطر على الناس في المجتمع |
|
هما يطلقوه وغادي يبان من بعد لي هادي غلطة مقودة داروها هادوك خوتنا لي طلقو سراحو |
|
فعمرو واحد وعشرين عام |
|
واحسن حاجة يقدر يدير |
|
هي يبني حياتو من جديد فشي بلاصة يكون مرتاح فيها |
|
ولكن ماشي هادشي لي دار |
|
خدا اقوى تقدرو تخايلوها |
|
رجع يعيش مع مو عاوتاني |
|
اكتر انسانة تخارى معاها وهاز فقلبو من جيهتها |
|
حتى من اللي عطاوه الموافقة ديالهم باش يطلقوه علموه باش ما يقربش منا |
|
في الجهة الاخرى الامة تبدلات فهاد السنين اللي كان فيها في السبيطار |
|
بالعكس زاد تا كارتة اخرى لي تقدر طلعها عليه بها |
|
كمبر بغى يبدا من اللول ويعيش حياتو عادي. حاول يتلاقى مع بنات ولكن ديما معكسة عندو مع الجنس لاخر |
|
نقدر نبني تا علاقة مقادة |
|
تحرك كان فواحد الخدمة فلوطوروت |
|
جمع صريفة وهنا قدر يخوي الدار ويكري مع واحد صاحبو |
|
فهاد الوقيتة فالسبعينات كانت دايراها بومبة |
|
كان تيدوز حدا الجامعة كيبانو ليه بنات بلا عادات دايرين اوطو سطوب |
|
ناس ما كانتش مسوقة ديك الوقيتة يطلعوا فطونوبيل مع شي حد ما كيعرفوش |
|
كيمبار بدا كيهز البنات وكيوصلهم فينما بغاو |
|
ما كيقرب ليهم ما والو |
|
كان هاز معاه دلقتيلو |
|
ولكن ما كانوش عندو الباقل باش يدوز للتطبيق ديال داكشي اللي كيفكرو فيه |
|
مع الوقت الثقة ديالو كبرات |
|
وما بقى له غير الباساج |
|
هادشي غادي يبدا |
|
سبعة ماي الف وتسعمية وتنين وسبعين |
|
جوج د البنات سميتهم ماري وانيطو |
|
كانوا دايرينو وما غادي يجي في طريقهم غير خونا |
|
طلعوا معاه مورا ساعة لقاو راسهم حاصلين مع قتال وسط الخلا |
|
واخا كان غير بوحدو هوما جوجات |
|
ولكن مكانش عندهم تا يغلبو على واحد بنادم مقطر فيه جوج ميترو فاصلة ستة |
|
كاين صحيح ما بغاش يتبرزط معاهم بجوج غا دقة وحدة |
|
كت في انيطا ودارها فلكوفر ديال الطونوبيل |
|
هادشي كامل والبيستولي فايديه كيهدد فيهم باش تا وحدة فيهم ما تحاول تهرب. فاش سد على انيطا في الكوفر رجع لداخل للطونوبيل فين |
|
لي خلا ماري تما حاول يغتاصبها ولكن ماقدرش |
|
ماشي حيت مقادش |
|
ولكن شي حاجة كانت حابساه. هنا فاش ما قدرش يغتاصبها داز لاخرا |
|
وهي القتيلة جبد جنوية وبقى كيخرق ليها فداتها حتى خرجات روحها |
|
البنت الاخرى اللي فالكوفر تا هي دار ليها نفس الحالة |
|
لاح ليك السدات بجوج فالكوفر وشد طريق للدار |
|
فاش ضرب طليلة في الدار لقى صاحبو مكاينش وهو يدخل دوك البنات بجوج |
|
السيناريو باين شنو غادي يوقع |
|
نزل عليهم قطع طرافهم ودارهم في بلاستيكات |
|
موراها مشى للخلا ولاحهم حدا شي جبل |
|
حاجة وحدة لي خلا عندو |
|
هي الراس ديالهم |
|
كان تيخدم بيا بحال شي |
|
بقا حتى بداو كيتحلو وهو يلوحهم |
|
مورا اول اقتراب ربع شهور |
|
على اخرى بنت عندها غير خمسطاشر عام |
|
خنقة حتى مات ودار لها كيف دار لاخرين |
|
وحتى هي خلا الراس ديالها ولا كيدير كيف شي صياد اللي كيخلي الراس تروفيه موراه |
|
وقعوا ليه مشاكل في السكنى وصدق راجع عاوتاني يسكن مع مو |
|
في الشهر لول من العام د الف وتسعمية وتلاتة وسبعين غادي ياكتيفي الموت د القتيلة عاوتاني |
|
ولكن هاد المرة غادي يخدم الميطود لي قتل بيها الجدود. تيرا فواحد خيتي بيسطولي ودارها فالماريو بينما مشات مو للخدمة. اش |
|
بانت لي القضية خاوية جبدت الجثة ونزل عليها |
|
من بعد كردها ولا حط طراف ديالها في البحر وخلاها الراس. بقا كاين فيوندا حتى سالا منو ودفنوه في الجردة ديال الدار |
|
مراد القتيلة بشهر تخارا مع مو وخرج طالع ليه الدم باغي غير فيه من يبرد |
|
بانوا لي جوج بناو دايرين طلعهم |
|
تيرا فيهم بيسطولي ما فيه لي يخسر الجهد بزاف |
|
ودوزوهم تاهوما من الطقوس اللي كيديرو وخلاها لراسو |
|
شهر ونص من بعد الصداع والمشاكل لي بين ومو وصلات |
|
داكشي ولى كثير بزاف |
|
ولكن لقى الحل باش يسالي مع هادشي فمرة |
|
خلا الوالدة ديالو حتى تكات وداها النعاس |
|
هو يدخل عندها اعز مطرقة في ايديه. زداول الراس طفا ليها حياتو |
|
وباش يتأكد بلي فارقات الدنيا دبحها وحيد الراس |
|
واخيرا مزيان صيفط للقبر السيدة اللي ردات من حياتو جحيم فوق الأرض |
|
مشى بعيد فهاد البلان |
|
شد داك الراس بيه مزيان من بعد حطو فوق واحد الطاجيرة وبقى كيشير عليه بدوك السهامة |
|
وفاللخر خدا المطرقة وبقى كيخمش فداك الوجع حتى |
|
خربق ليه الملامح ديالو |
|
خرجت فيها كاع ديك الحقدة ديال هاد السنين كاملة لي فاتو |
|
من بعد ختمها وقطع لها اللسان |
|
هادشي كامل اللي دار ما والو |
|
بالعكس ديك لي فيه مبغاتش تطفا |
|
شنو دار مسخوط الوالدين |
|
مشى ضرب كويسات في البار وفكر مزيان فشنو غادي يدير |
|
وراه رجع للدار وعيط لصاحبة مو باش تجي لعندهم |
|
السيدة على نيتها جايا واخا معمرو عيط ليها |
|
كان ما كفاتوش مو |
|
بغا يدمر معاها حتى صاحبتها لي عزرا عليها |
|
مع دخلات السيدة للدار |
|
غفلها وعصر ليها عنقها حتى طرطقو ليها |
|
والسلام لنا كاين خدا طونوبيل وشد الطريق |
|
بانتلي واحد ديال التيليفون |
|
خليها هو يعيط للبوليس |
|
عاود ليهم كلشي من |
|
كاع الجرائم اللي دار حطهم ليهم فهاد خلا البوليس مشوكين |
|
جاو تال عندو عتاقلوه بلا ميقاوم وخا كان هاز معاه السلاح. المحامي ديال لعب الورقة د الحماق. في المحاكمة ولكن مصدقاتش |
|
ليه وحكموا عليه بالمؤبد واخا طلبهم باش يعدموه |
|
ولكن القانون مكانش كيسمح بالإعدام فالولاية دكاليفورنيا |
|
واحد النهار سولو واش غادي يرجع يقتل ليلة القوس راحو |
|
وهو يجاوبهم اه غادي نقتل |
|
ناس من واحد النوع ما يمكنش دير ليهم لا اعادة تأهيل لا والو |
|
مرض لواحد الدرجة لي مكتصورش |
|
يومنا هذا مزال غارق في الحبس |
|
واديك هي البلاصة اللي يقدر يعيش فيها حيت ماركا بحال هدا ما كتصلاحش للمجتمع |
|
كانت عندي فيديو خفيفة وسط السيمانة |
|
نهار الجمعة را غادي نلوح البارتيات التالتة هاد |
|
عواشر مبروكة ونفوت لي بغا ديالي راه غادي نلقاها تحت الفيديو |
|
هذا ما كان اخوتي |
|
تهلاو |
|
|