|
ديال الفيديو د اليوم ما عمري درت بحالو من قبل. لي عندو مشكل مع موضوع بحال الجنسي تهضر عليه غير يحبس الفيديو هنا |
|
هاديك ومن الطبيعة د بنادم |
|
كيفما الماكلة والنعاس والطواليط |
|
السكات عليها والنفاق لي ضاير بها. هو لي خلا بزاف د الناس |
|
كيبغيو يبانو قدام ناس خرين بحالهم بشي حاجة كتهزهم من البشر وكتكلاصيهم فشي حاجة مصاوبة من السلوكا |
|
اللوحات المقدمة للتوش |
|
ديال اليوم دايرة على واحد خينا اللي شرا |
|
داك لوطيل الصغير لي كيكون جنب الطريق. باش يترزق منو |
|
ولكن السبب الرئيسي على الشرا |
|
هو باش يتفرج في الكليان فاش كيكونو الداخل د الشومبرا بلاما يديو ما يجيبو |
|
كيقدر يشوفهم ويسمعهم |
|
تا حد فيهم ما كيقدر يشوفو ولا يسمعو |
|
مشينا قبل ما نبداو بغيت ندوي على واحد اللعيبة كتسمى |
|
هاد المصطلح ما كاينش بالدارجة |
|
المعنى ديالو هو تفرج فبنادم كيمارس حياتو الجنسية وبلا ما يكون عارفك مقابلو |
|
وبشكل عام هو تفرع الخصوصية ديال الناس في اي حاجة كيديروها في حياتهم |
|
اللي كيدير هاد القضية كيتسمى واحد بنادم اللي راسو بالفراجة شي حد كيبدل حوايجو |
|
ولا ملابسهومش كاع |
|
والمعروفة هي يقني على شي تكربيل نايضة عجاج وفوق الناموسية |
|
هادو غير امثلة من اللي كيقدر يديرو من |
|
الفرق بين هاد مول الفراجة |
|
هي نقطة اساسية |
|
كيتجسس على ناس واخدين راحتهم وما على بالهومش شي حد مقابلهم شنو كيدير |
|
تلقى شي حد متلا كيعمر القطبان فبيتو |
|
ولا شي وحدة مطلعة سواريها فوق بالليل |
|
ولكن معارفينش بلي شي حد واخد راحتو وكيتفرج فالفيلم لي طاري |
|
البورد ما عندو تا علاقة بهادشي |
|
هاديك على قدام ديورها باش تشاف |
|
كاين مصطلح اخر كيقولوه هو |
|
وهدا جا من واحد الاسطورة فشكال |
|
القرن الحضاش خرجت واحد السيدة سميتها كوديفا عريانة فوق العود |
|
علاش حيت راجلها كان فرض ضرائب على الشعب ديال |
|
خرجات هاكا باش يعفي راجلها الناس من الضرائب لي نازل عليهم بها |
|
هاد الفكرة مطاحتش عليها من السما |
|
جات من فاش تناقشات مع راجلها وطلباتو باش ينقص من الضرائب لي فرع بيهم بنادم |
|
وهو يقوليها الى بغيتي نعفيهم منا |
|
غادا تركبي عاود ما لابسة تا شرويطة ودوري فالزناقي |
|
خدات هاد على كتافها باش دير المزيان مع الشعب |
|
ولكن قبل ما تخرج طلبات من الناس كاملين باش يدخلو لديورهم |
|
تا حد ما يبقى يدور فالزنقة |
|
يسدو بيبانهم وشراجمهم |
|
ما يطلعو منهم تا واحد |
|
الشعب كامل دخل فحالو حيت عندهم قوديفا عزيزة ونوات تعاونهم |
|
خرجات ختنا فوق العود بلا حوايج وشعرها الطويل مضرك شي مفاطن |
|
جاب الدويرة فالزناقي د المدينة بلا ما يشوفها تا واحد. كلشي حتارمها على المزيان لي دارت |
|
من غير واحد الخياط سميتو |
|
غلبات وجهوتو وطل عليها. من هنا جات بيبينتوم |
|
على حساب الأسطورات غيقولو بلي خونا مشى ليه الشوف |
|
قطيفة طلعات عندها البركة |
|
الدويرة اللي جبناها على المصطلحات غير باش تاخدو فكرة على |
|
وشكون هو قبل ما ندخلو في الدق الصحيح |
|
غادي نبداو بهاد السيد |
|
جه طاليس كاتب صحفي ميريكاني |
|
معروف بالتحقيقات لي كان تيدير فدواسا مزيانين |
|
فسبعة يناير الف وتسعمية وتمانين |
|
وصلاتو برية لدارو فنيويورك |
|
فاش فتحها لقا فيها وريقة مكتوبة باليد |
|
فيها هادشي ملي عرفت بلي كدير دراسة على في ميريكان |
|
وغادي ديرها فالكتاب لي قريب غادي يخرج |
|
حسيت بلي عندي معلومات ضروري خصني نقولهم ليك. يقدرو ينفعوك فهاد اه الكتاب لي ناوي تخرج ولا فكتوبة خرين فالمستقبل |
|
نجيك ديرك طبلة دخول وخرج في الهضرة |
|
انا واحد السيد عندو صغار |
|
في واحد وعشرين بياسة |
|
مطيل فالملك ديالي من هادي خمسطاشر عام |
|
مهلي فيه مزيان داكشي علاش قدر يجر ناس من بزاف ديال الطبقات فميريكان |
|
نجيك دابا للسباب علاش شريت هاد |
|
السبب الرئيسي هو باش الميولات الفايروس تيكية لي عندي |
|
ونشوف الناس كيفاش كيتصرفو في حياتهم الاجتماعية والجنسية |
|
ونجاوب على السؤال لي كيطرحو كلشي |
|
لي هو كيفاش الناس كيمارسو حياتهم الجنسية ومورا الباب ديال النعاس |
|
باش نجاوب على هاد السؤال شريت هاد |
|
قاديتو ليه السقف ديال كاع الشومبرات |
|
باش نشوف ونسمع كاع داكشي اللي كيطرا لداخل في البيت |
|
بلا ما يعرف تا واحد منهم بلي را شي حد كيتفرج فيهم |
|
هادشي درتو بسباب الفضول ديالي نعرف الناس مزيان |
|
وماشي بحال شي مزعزع ولا هارب عليه |
|
درت هادشي لي دويت عليه فهاد خمسطاشر عام لي فات |
|
قاديت دوسي مديطاي على الأغلبية د الناس لي تفرجت فيهم |
|
جمعت احصائيات على كل واحد منهم |
|
شنو وقع شنو تقال لي عندهم |
|
العمر العرق والسلوك الجنسي ديالهم |
|
الكليان كانوا من كاع الطبقات الإجتماعية |
|
المدير اللي كيجيب السكريتيرة ديالو في البوسطاج |
|
وده السناريو كيتعاود بزاف |
|
كيحرك مزيان راجل ومراتو مزوجين |
|
مسافرين من ولاية لولاية كيرتاحو هنا |
|
لي ممزوجينش ديما كياخدو شومبرات عيالات لي كيخونو رجالهم والرجال لي مورا ظهر عيالاتهم دايرين بلانات |
|
بوحدو درت عليه واحد الدراسة فشكال |
|
بحكم البلاصة لي جا فيها قريبة للسبيطار العسكري |
|
فرمليات والعسكريات خاربينها ديال بصح |
|
ما كنتش مسوق ليها |
|
ولكن كنت كنتفرج مرة مرة غير باش نرضي الفضول ديالي فكيفاش كيتعاملو مع بعضياتهم |
|
سنين لخرا ديال السبعينات جابو معاهم واحد الموجة ديال |
|
لي كانت حاضرة داخلة في راه ما يمكنش تزقلها في الفراجة |
|
اغلبية الناس غادي يكلاصيوني |
|
بنادم نحارف ولكن را شريحة كبيرة كدير هاد البلان بشي طريقة من الطرق |
|
عليها خاص يولي مكلاصي في الاهتمامات ماشي في الانحرافات |
|
ايلا كان عند الإنسان شي كيخليه يولي |
|
واش غادي يدير نفس داكشي لي درت ولا لا كنظن بلي كبير ملي يقدرو يقولو عليا غادي يبدلو رايهم |
|
فات خمسطاشر عام اللي فات |
|
شفت المشاعر الانسانية فقاع اللوان ديالها. راقبت السلوك الجنسي ديال الناس ودرت الدراسة ما كتشبهش للدراسات لي كيدارو في |
|
السبب الرئيسي لي خلاني نقوليك هاد المعلومات السرية |
|
وايماني القوي بلي هادشي غادي ينفع الشعب عامة |
|
والناس اللي كيديرو ديال خاصة |
|
قبل ما نختم بغيت نقوليك بلي كنت باغي نعاود هاد ولكن |
|
خفت لا نتعرف شكون انا |
|
الى مكنتيش مهتم بهاد المعلومات |
|
عطيني ديال شي حد لي يقدر ينفعو هادشي فشي دراسة كيديرها |
|
ويلا كنتي باغي تعرف كتر من هادشي. ولا باغي تشوف الموديل ديالي وكيفاش كندير |
|
صيفطلي برية فالعنوان ديال البواطة اللي خليت ليك التحت |
|
هاد الساعة ما نقدرش نكشف على الهوية ديالي بسبب اه خدمتي |
|
ولكن الى ضمنتي ليه بلي السر غادي يبقى بيناتنا |
|
نقدر نقول ليك شكون انا |
|
كنتمنى يوصلني الجواب من عندك |
|
شكرا وا مسخوط الوالدين هذا |
|
صحافي دارت ليه السوسة فالراس |
|
هادشي فشكال سنين وهاد خينا مقابل الناس بلاما يعيقو. ولكن باش غادي يقدر يعرف واش هادشي فري نيت بصح طاري. ولا غير شي واحد |
|
طالقها عليه ناض الصحافي صيفط واحد الوريقة فديك الهدريسة لي خلا خونا |
|
فيها النمرة ديال التيليفون |
|
وكتب ليا بلي غادي يجي لدينافر |
|
يامات قليلة من بعد جرت ديال |
|
خلا عليه ميساج لي غادي يتلقا ليه فالمطار |
|
دازت جوج ديال السيمانات |
|
خدا صحافي طيارة ونزل في المطار ديال |
|
غادي وكيدور فعينيه حتى وقف عليه هاد السيد ومت ليه يديه قال ليه مرحبا بيك فدينفر سميتي |
|
مراد الملاقية عرض على الصحفي ديالو |
|
ملي غادي تبات عندنا اليوم |
|
ولكن ما تخافش را غنديروك فبيت ممأنسطاليش فيه د الفراجة |
|
وفي الليل را غادي نوريك كيفاش كنت كندير هاد السنين كاملة |
|
باش نحضر لداكشي لي كيجرى فالبيوت بلا خبار الكليان |
|
تا حد ما فراسو هاد السر من غير مراتي |
|
نتا الوحيد لي غادي تعرف هادشي من غيرنا |
|
من مراد المقدمة اللي دار جراد للصحفي |
|
عطا واحد الوريقة باش يسينيها |
|
فيها بلي ما عمرو غادي يعطي سمية الحقيقية |
|
ولا يدوي على الموديل وداكشي اللي كيجرى فيه |
|
نسينا خونا الوريقة وشدو طريق الموتيل |
|
هنا جيرالد عاود بزاف دلعيبات على راسو |
|
دوا على مراتو لي مزوج معاها من الف وتسعمية وستين |
|
ما عمرو خبى عليها بلي هو |
|
ختنا تفهمات ما عندهاش غرام دالمشكل |
|
كانت كاع كتحضر معاه شي ليالي كيتفرجو بجوج |
|
وهي لي شجعاتو فلول باش يبدا ينوطي داكشي لي كيشوف. على حساب الهضرة ديال جيرالد هادشي بدا فاش كانت عندو تسع سنين |
|
كانت عندو واحد خالتو وعندها شيطاي مقودة |
|
كان تيبقى يطل عليها من الشراجمة |
|
خالتو كانت من النوع اللي كيتسركل فالبيت بلا حوايج |
|
هادشي لي خلا خونا جيرالدي ولي عندو روتين ديما حاضرة فيه الخالة |
|
خمس سنين وهو قاني عليها وما عمرو حصل تا مرة |
|
مشى بعيد لدرجة انه ولى كيغير عليها |
|
مسافة مع راجلها لاعبين شي ماتش في بيت النعاس |
|
سوف هاد خينا هدا. الحاصول وصلو |
|
فتح داك الصحافي شوية بينما وصلات وقيتة د العشا |
|
كبر بيت جيرالدو وعرض عليه لواحد الريسطو مزيان |
|
هنا كمل ليه المعاودة دوا ليه على الخوف لي كان ساكن ولا شي نهار يحصلو شي حد |
|
ولكن ما نادمش على داكشي اللي دار |
|
حيت على حساب هدرتو ما هدرت تا واحد |
|
مادام الكليان معاقو بوالو |
|
راه كيدوز داكشي |
|
عين ما شافت قلب ما وجع |
|
النهار اللول فاش شرا الموتيل |
|
خدا عام باش موديفيا |
|
دار تقابي في السقف ديال البيوت |
|
سدهم بلاليمينيوم باش يبانو بحال الكليان ما كيدي ما يجيب |
|
اللي فالسقف كاتبان ليهم ديورا باش تهوي البيت. تا حد ما عارف بلي فوقهم كاين مول المطيل حاط عليهم العين |
|
فرش زربية غليظة وباش ما يتقرقبوش الخطوات ديالهم فوق راس بنادم |
|
من دوك لواحد وعشرين بيت |
|
طناش لي انسطالي فيهم هاد ديال الفراجة |
|
فاش كيجيو شي كليان باقيين مبوقصين كيعطيوهم |
|
بيت فيها ديال الفراجة |
|
اما دوك تسعة البياسات اللي ما فيهمش هاد كيخليو سوارتهم للفاميلات ولا شي شراف كبار ولا ناس باين فيهم المرض |
|
فاش سالاو العشا خرجو من الريسطو ورجعو جيران قال للصحفي راه كاين واحد في ستة |
|
الى بغيتي نضربو عليهم طليلة نوريك كيف كندير |
|
صحفي مكانش من العاجزين |
|
لولا الفضول باغي يشوف |
|
والثانية خصو يتأكد بلي هاد خونا كلامو واقف على الصح |
|
مش هاتصوت عليها يا طاهر |
|
طلعو خوتنا بجوج لفوق السقف ديال البيوت |
|
جيرالد غادي محني وتابعو الصحافي موراه |
|
التقابي طالع منهم الطول سواط ديال الكليان. كيتمشاو حتى وقفوا فوق واحد البيت كان تصاقلو |
|
هبطت جيرالد على ركابي وبدا كيطل فالشومبرا |
|
تبعوه الصحافي ودار نفس دلا راسو باش يشوف |
|
لقاو واحد خيتي شادة الصوت ديالها الميكرو كتغني |
|
موراها الخدامة معلم |
|
بقاو كيتفرجو شوية حتى الصحفي باليد ديال شداتو من قرفاتتو |
|
جرو حتى خرجو بشوية وقاليه خصك تحيد هاد الكرافاطة لا بغيتيه طل |
|
الفيلم اللي وقع ان الصحافي فاش كان كيتفرج |
|
بدلات لي الكرافاطا من ديك |
|
مردش ليها البال حتى جرو د جيرولد ومن زهرهم ان داك ما شافو والو |
|
المرا كانت عاطياهم بالظهر |
|
والراجل را كان سادينيه مرفوق كاع ماكاين فهاد العالم كاع |
|
الغد ليه فاش فاق الصحافة مشى |
|
جبدت ليه الكارطونة فيها ديال لوراق. العرض ديالهم فايت عشرة سنتيم. مكتوبين باليد وفيهم المعلومات لي جمعها |
|
على الكليان فهاد السنين كاملة لي فاتو |
|
ولكن معطاوهمش للصحافة يديهم معاه |
|
غير وراهم ليه وردوهم للكابيطا |
|
رجع الصحافي فحالو لنيويورك |
|
دازت سيمانة وصلاتو تسعطاشر صفحة من الدوسي ديال |
|
صيفطوها ليه تجي ا رونالدو كليان كتلقى ديالو |
|
طول الوزن اللون العرق معامن جا شنو وقع |
|
وكيدير فاللخر اول كوبل تفرج فيهم التاريخ كان هو ربعة وعشرين الف وتسعمية وستة وستين |
|
ولكن كع داكشي لي شاف |
|
حيت خمسة الدقايق كانت كافية باش الرجل والمرا لا |
|
زيد عليها ما كان لا فور بلاي لا والو |
|
القضية ناشفة نكتب فيها |
|
ما فرحانينش الراجل ما عندوش وقت لمراتو. وخا كيبان قاري ولكن فهادشي ما كيقفل تا وزة |
|
عندي بدا بدا يعيانا |
|
ولكن مازال الخير جاي |
|
التاني اللي تفرج فيهم كانوا في الثلاثينات |
|
عصر عليهم قال ارا هادو غادي يسخنو الطرح |
|
بقاو داويين على الفلوس |
|
نشربو كويسات دلويسكي |
|
وموراها طلعو المانطة تال نيوفهم ونعسو |
|
كاين ولا تا لعبة. ما غتزاد الدعوة عندو حتى التالت. راجل ومراتو فالخمسينات من عمرهم |
|
مكانتش عوال بلي هاد الجوج غادي يفرجوه مزيان |
|
في كتب ليهم |
|
المتقفين وكيتمتعو بحياتهم |
|
بقات جيرالد كل مرة كيصيفط وريقات من داك للصحافي |
|
كل مرة كتلقى شي عجب فشكال |
|
واحد النهار جيرالد كان مقابل ستة |
|
فيها راجل مريح فوق الناموسية وكيقصي الدجاج |
|
فاش سالا مسح يديه بالفراش ديال الموتيل |
|
شد ليزار ودوزوه على فمو باش يحيد ليدام |
|
لأن هاد جيرالد ما حس براسو حتى قاليه |
|
يا ولد القحبة |
|
خونا اللي في ما علم عيار |
|
ناض بدا كيطل من الشرجم |
|
ولكن معرفتش شكون ولا منين جا هاد الصوت |
|
بقا كيتعجب لدقايق قليلة |
|
موراها رجعة فوق الناموسية وكمل ماكلتو بديك الطريقة الحيوانية |
|
شحال من حاجة وقعات هرب لي فيها الكونترول |
|
واحد النهار كان مقابل واحد |
|
دواو قصة وكلشي مزيان. حيدات المرا حوايجها |
|
جيران فرح ولكن فرحتو ودامتي غير تواني قليلة |
|
حيت راجل المرا طفا ضو |
|
اخونا الصغير كعا شربن |
|
شعلات ليه العافية فراسو |
|
عرفتو شنو دار خرج جاب طونوبيلتو |
|
ماركاها للشرجم دهاد البيت اللي نايضة فيه |
|
وشايل عليهم الضو |
|
سد طونوبيلتو وخلا دورها شاعل |
|
هو يطلع يكمل الفراجة. صدق ليه البلان هاد الليلة حيت داكشي لي بغا وصل ليه |
|
سنين كدوز وتجيراد ولات عندو كبيرة فهادشي لي كيدير |
|
بدا مرة مرة كيجرب شي لعيبات فشكل |
|
كيشد باليزا كيدير ليها واحد القفاوة رخيصة. او كيحطها فبلاكار ديال شي بيت |
|
فاش كيدخل شي كليان |
|
كيدير فيها داوي فالتيليفون مع مراتو |
|
كيقوليها راه معيطشي حد وقالي راه نسى شي باليزة فالبلاكار فيها الفلوس واش ماشفتيهاش |
|
جيرالد لاح الصنارة |
|
والكليان داها معاه فودنو |
|
فهاد اللحظة كيطلع جيران فوق البيوت |
|
كيقابل خونا شنو غادي يدير |
|
واش غادي يرد الباليزة للإدارة دالموطيل ولا غادي يطرطقها |
|
من بين خمسطاشر واحد لي دار ليهم جوج لي ردو البال لخرين كاع هرسو داك القفل بشيطان |
|
طريقة لقاوها خاوية |
|
نمشيو دابا لأقوى د البلان طرا ليه |
|
مكنضنش بلي كان عوال شي نهار غادي يحضر ليه |
|
منين جابتو الوقت |
|
وشاف القتيلة قدام عينيه |
|
راه خداها واحد البزناز وصاحبتو شي يامات |
|
قلبها بيع وبداو كيجيو عندو الكليان تال يتقداو عندو. هادشي ما عجبش جيرالد. شنو دار |
|
خلا تا ما كان حد في هو يدخل هاز ليه السلعة كاملة |
|
كبها في الطواليط وخوا عليها الما |
|
فاش جا البزناز لقا سلعتو ما كايناش |
|
بان ليا البلان فصاحبتو |
|
قاليها فين هي السلعة |
|
قالت ليه مفخباري والو |
|
ما تيقهاش تلاح عليها بيديها بجوج طيحها لرض وبدا كيقج فيها حتى غيبات |
|
لبسنا شاف راسو ومشى بعيد جمع قلوعو وشرا فحالو |
|
هاد الفيلم كامل وقع قدام العينين ديال |
|
اللي كان كيطلع ليهم هاد الوقت كامل |
|
ما عيط لا البوليس ولا |
|
حيت على حساب ما قال كان سدرها كيتحرك |
|
بان لي بلي ختنا مازال في الحياة |
|
دازت ديك الليلة وجا الغد في الصباح |
|
ريحت جيراند في حتى كدخل عليه |
|
قالت ليه راه لقيت واحد السيدة ميتة في عشرة |
|
عيط خونا للبوليس وحضرو |
|
عطاهم السمية ديال داك البزناس |
|
الوصاف ديالو والماتريكول ديال طونوبيلتو |
|
لكن ما قالتش ليهم بلي كان شاهد على داكشي لي جرى |
|
الغد ليه غنرجعو البوليس عند جيرالد |
|
قالوا ليه را داك البزناس عطاك سمية مزورة |
|
وديك الطونوبيل را ما ديالوش |
|
غير مشفورة خونا الصحافي وصلوه بزاف ديال الاوراق من عند جيرالد. اللي بقوة الروينة اللي شاف داك ولى حاقد على البشر |
|
باع الموطور في الف وتسعمية وخمسة وتسعين |
|
فاش عياو مبقاتش صحتو قادرة على الطلوع والهبوط |
|
اتصالات بين الصحافي ودجيرالد كانوا مرة مرة كيتقطعو |
|
حتى لألفين وتلطاش |
|
وناد جيرالد عيط للصحافي وقال ليه |
|
راه غادي نخرج لبيبليك |
|
تفرقع الرمانة باش ما نديش معايا هادشي للقبر |
|
بغيت الناس يعرفو شنو كاين |
|
هاد الخطوة اللي دارت جيرالديا اللي خلاتنا نعرفو |
|
اللي كانوا كيعرفوها غير تلاتة دالناس |
|
جيرالد مراتو الصحافي |
|
اول حاجة خرجات كانت فالمجلة ديال نيويورك |
|
حداش ابريل الفين او سطاش |
|
موراها خرج هاد الكتاب لي فيه بزاف ديال فطناش شوية من نفس العام. عاد في اكتوبر الفين وسبعطاش خرجات لي |
|
والتقليمات لي سبقات الخروج ديال الكتاب |
|
لي باغي يحفر على يضرب طليلة فهاد لعيبات راه كاين ميدار |
|
هنا كتسالا ديال هاد |
|
هذا الإنستغرام ديالي لي بغاه غادي تلقاوه في |
|
كنتمنى العام الماجي يكون حسن من اللي فات |
|
ديرو فيه كاع داكشي لي كتمناو |
|
هذا ما كان اخوتي |
|
تهلاو |
|
|