Datasets:

faisalq

/

prose

like 0

فوجد مكتوبا ما أخبر به مردخاي عن بغثانا وترش خصيي الملك حا s رسي الباب، اللذين طلبا أن يمدا أيديهما إلى الملك أحشويروش.

فقال الملك: أية كرامة وعظمة عملت لمردخاي لأجل هذا؟ s فقال غلمان الملك الذين يخدمونه: لم يعمل معه شيء .

فقال الملك: من في الدار؟ وكان هامان قد دخل دار بيت الملك الخ s ارجية لكي يقول للملك أن يصلب مردخاي على الخشبة التي أعدها له.

فقال غلمان الملك له: هو s ذا هامان واقف في الدار .

فأخذ هامان اللباس والفرس وألبس مردخاي وأركبه في ساحة المدي s نة، ونادى قدامه: هكذا يصنع للرجل الذي يسر الملك بأن يكرمه .

وقص هامان على زرش زوجته s وجميع أحبائه كل ما أصابه.

فقال له حكماؤه وزرش زوجته: إذا كان مردخاي الذي ابتدأت تسقط s قدامه من نسل اليهود، فلا تقدر عليه، بل تسقط قدامه سقوطا .

وفيما هم يكلمونه وصل خصيان الملك وأسرعوا لل s إتيان بهامان إلى الوليمة التي عملتها أستير.

لأننا قد بعنا أنا وشعبي s للهلاك والقتل والإبادة.

فقام الملك بغيظه عن شر s ب الخمر إلى جنة القصر.

ووقف هامان ليتوسل عن نفسه إلى أستير الملكة، s لأنه رأى أن الشر قد أعد عليه من قبل الملك.

الأصحاح الثامن في ذلك اليوم أعطى الملك أح s شويروش لأستير الملكة بيت هامان عدو اليهود.

وأتى مردخاي إلى أمام الملك s لأن أستير أخبرته بما هو لها.

ونزع الملك خاتمه الذي أخذ s ه من هامان وأعطاه لمردخاي.

وأقامت أستير مردخ s اي على بيت هامان.

ثم عادت أستير وتكلمت أمام الملك وسقطت عند رجليه وبكت وتضرعت s إليه أن يزيل شر هامان الأجاجي وتدبيره الذي دبره على اليهود.

/ فقال الملك أحشويروش لأستير الملكة ومردخاي اليهودي: هوذا قد أعطيت بيت s هامان لأستير، أما هو فقد صلبوه على الخشبة من أجل أنه مد يده إلى اليهود.

صورة الكتابة المعطاة سنة في كل البلدان، أشهرت على جميع الش s عوب أن يكون اليهود مستعدين لهذا اليوم لينتقموا من أعدائهم.

فضرب اليهود جميع أعدائهم ضربة سيف وق s تل وهلاك، وعملوا بمبغضيهم ما أرادوا.

وقتل اليهود في شوشن الق s صر وأهلكوا خمس مئة رجل.

/ في ذلك اليوم أتي بعدد القتلى s في شوشن القصر إلى بين يدي الملك.

فقالت أستير: إن حسن عند الملك فليعط غدا أيضا لليهود الذين في شوشن s أن يعملوا كما في هذا اليوم، ويصلبوا بني هامان العشرة على الخشبة .

فأمر الملك أن يعملوا هك s ذا، وأعطي الأمر في شوشن.

ثم اجتمع اليهود الذين في شوشن، في اليوم الرابع عشر أيضا من شهر أذ s ار، وقتلوا في شوشن ثلاث مئة رجل، ولكنهم لم يمدوا أيديهم إلى النهب.

في اليوم الثالث s عشر من شهر أذار.

واستراحوا في اليوم الرابع ع s شر منه وجعلوه يوم شرب وفرح.

واليهود الذين في شوشن اجتمعوا في الثالث عشر والرابع s عشر منه، واستراحوا في الخامس عشر وجعلوه يوم شرب وفرح.

ولأن هامان بن همداثا الأجاجي عدو اليهود جميعا تفكر على s اليهود ليبيدهم وألقى فورا، أي قرعة، لإفنائهم وإبادتهم.

وعند دخولها إلى أمام الملك أمر بكتابة أن يرد تدبيره الرديء ا s لذي دبره ضد اليهود على رأسه، وأن يصلبوه هو وبنيه على الخشبة.

لذلك دعوا تلك الأيام s فوريم على اسم الفور.

ويوما الفور هذان لا يزولان من وسط s اليهود، وذكرهما لا يفنى من نسلهم.

أيوب النبى أيوب لا يرى للحياة معنى ولا طعما : فأجاب أي s وب وقال: ... هوذا يمر علي ولا أراه، ويجتاز فلا أشعر به.

لو دعوت فاستجاب لي، ل s ما آمنت بأنه سمع صوتي.

ذاك الذي يسحقني بالعاصف s ة، ويكثر جروحي بلا سبب.

لا يدعني آخذ نفسي، s ولكن يشبعني مرائر.

إن كان من جهة قوة s القوي، يقول: هأنذا.

وإن كان من جهة القضاء يقول: من يحاكمني؟ إن s تبررت يحكم علي فمي، وإن كنت كاملا يستذنبني.

لذلك قلت: إن الكامل s والشرير هو يفنيهما.

إذا قتل السوط بغتة، ي s ستهزئ بتجربة الأبرياء.

وإن لم يكن هو، فإذا من؟ أيامي s أسرع من عداء، تفر ولا ترى خيرا.

أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويج s دف فى حق الله : قد كرهت نفسي حياتي.

/ يداك كونتاني وصنعتاني كلي جميعا، أفتبتلعني؟ اذكر أنك جبلتني كالطين، أفتعيدني إل s ى التراب؟ ألم تصبني كاللبن، وخثرتني كالجبن؟ كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب.

أيوب نبى الله أيوب ينهار وييأس ويجدف فى حق الله : حتى مت s ى تعذبون نفسي وتسحقونني بالكلام؟ هذه عشر مرات أخزيتموني.

علي تستقر ضلالتي إن كنتم بالحق s تستكبرون علي، فثبتوا علي عاري.

فاعلموا إذا أن الله قد s عوجني، ولف علي أحبولته.

قد حوط طريقي فلا أعبر s ، وعلى سبلي جعل ظلاما.

أزال عني كرامتي s ونزع تاج رأسي.

هدمني من كل جهة فذهبت، وقلع مثل شجرة s رجائي، وأضرم علي غضبه، وحسبني كأعدائه.

معا جاءت غزاته، وأعدوا عل s ي طريقهم، وحلوا حول خيمتي.

نكهتي مكروهة عند امرأتي، s وخممت عند أبناء أحشائي.

كرهني كل رجالي، والذي s ن أحببتهم انقلبوا علي.

تراءفوا، تراءفوا أنتم علي يا s أصحابي، لأن يد الله قد مستني.

تذهب دائرة دورانا، وإل s ى مداراتها ترجع الريح.

إلى المكان الذي جرت منه ال s أنهار إلى هناك تذهب راجعة.

العين لا تشبع من النظر، s والأذن لا تمتلئ من السمع.

ما كان فهو ما يكون، والذي صنع فه s و الذي يصنع، فليس تحت الشمس جديد.

هذا جديد فهو منذ زمان كان s في الدهور التي كانت قبلنا.

والآخرون أيضا الذين سيكونون، لا يك s ون لهم ذكر عند الذين يكونون بعدهم.

أنا الجامعة كنت ملكا ع s لى إسرائيل في أورشليم.

ووجهت قلبي للسؤال والتفتيش بال s حكمة عن كل ما عمل تحت السماوات.

رأيت كل الأعمال التي عملت تحت ا s لشمس فإذا الكل باطل وقبض الريح.

الأعوج لا يمكن أن يقوم، s والنقص لا يمكن أن يجبر.

لأن في كثرة الحكمة كثرة الغم s ، والذي يزيد علما يزيد حزنا.

عملت لنفسي جنات وفراديس، وغر s ست فيها أشجارا من كل نوع ثمر.

عملت لنفسي برك مياه لتسقى s بها المغارس المنبتة الشجر.

جمعت لنفسي أيضا فضة وذهبا s وخصوصيات الملوك والبلدان.

وهذا كان نصيب s ي من كل تعبي.

ثم التفت أنا إلى كل أعمالي التي عملتها يداي، وإلى التعب الذي s تعبته في عمله، فإذا الكل باطل وقبض الريح، ولا منفعة تحت الشمس.

/ ثم التفت لأنظر الح s كمة والحماقة والجهل.

الحكيم عيناه في رأسه، أم s ا الجاهل فيسلك في الظلام.

وعرفت أنا أيضا أن حاد s ثة واحدة تحدث لكليهما.

فقلت في قلبي: كما يحدث للج s اهل كذلك يحدث أيضا لي أنا.

وإذ ذاك، فلماذا أنا أوفر حكمة؟ s فقلت في قلبي: هذا أيضا باطل .

وكيف يموت الحكيم كالجاهل فكرهت الحياة، لأنه رديء عندي s ، العمل الذي عمل تحت الشمس، لأن الكل باطل وقبض الريح.

فكرهت كل تعبي الذي تعبت فيه تحت الش s مس حيث أتركه للإنسان الذي يكون بعدي.

ومن يعلم، هل يكون حكيما أو جاهلا، ويستولي على كل تعبي ا s لذي تعبت فيه وأظهرت فيه حكمتي تحت الشمس؟ هذا أيضا باطل.

لأنه ماذا للإنسان من كل تعبه، ومن اجتهاد قلبه الذ s ي تعب فيه تحت الشمس؟ لأن كل أيامه أحزان، وعمله غم.

الجامعة ابن النبى داود يرى الحياة مسرحية عبثية : اذهب كل خب s زك بفرح، واشرب خمرك بقلب طيب، لأن الله منذ زمان قد رضي عملك.

لتكن ثيابك في كل حين بيض s اء، ولا يعوز رأسك الدهن.

لماذا أنا أكون كمقنعة عند قطعان أصحابك؟ إن لم تعرفي أيتها الجميلة s بين النساء، فاخرجي على آثار الغنم، وارعي جداءك عند مساكن الرعاة.

ما أجمل خديك بسموط، وعنقك بقلائد ن s صنع لك سلاسل من ذهب مع جمان من فضة.

ها أنت جميل يا حبيبي s وحلو، وسريرنا أخضر.

الأصحاح الثاني أنا نرج s س شارون، سوسنة الأودية.

كالسوسنة بين الشوك كذ s لك حبيبتي بين البنات.

كالتفاح بين شجر الوعر s كذلك حبيبي بين البنين.

تحت ظله اشتهيت أن أجل s س، وثمرته حلوة لحلقي.

أدخلني إلى بيت الخم s ر، وعلمه فوقي محبة.

أحلفكن يا بنات أورشليم بالظباء وبأيائل ال s حقول، ألا تيقظن ولا تنبهن الحبيب حتى يشاء.

هوذا آت طافرا على الج s بال، قافزا على التلال.

حبيبي هو شبيه بالظ s بي أو بغفر الأيائل.

هوذا واقف وراء حائطنا، يتطلع s من الكوى، يوصوص من الشبابيك.

أجاب حبيبي وقال لي: قومي ي s ا حبيبتي، يا جميلتي وتعالي.

لأن الشتاء قد مضى s ، والمطر مر وزال.

بلغ أوان القضب ، وصوت s اليمامة سمع في أرضنا.

التينة أخرجت فجها، وقع s ال الكروم تفيح رائحتها.

قومي يا حبيبتي، s يا جميلتي وتعالي.

مشى معهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بقيع الغرقد ث s م وجههم وقال : انطلقوا على اسم الله وقال : اللهم أعنهم .

يعني النفر الذين وجهه s م إلى كعب بن الأشرف .

هذا سياق أحمد وليس عند ا s لآخرين قوله يعني النفر .

فالظاهر أنه تفسير منه و s قال الحاكم : صحيح غريب .