Datasets:

elsheikhams

/

labr-ar

like 0

كتاب رائع، يرصد حقبة هامة في التاريخ القبطي المصري لم يعرف عنها أبناء مصر من دارسي التاريخ كثيرا. الكتاب، بغته الفلسفية الرائعة، خاصة في مناجاة هيبا لله، يلفت النظر لخاصية متوارثة بين المصريين، ألا وهي تعلقهم الشديد بفكرة الدين -حتى وإن لم يطبقوه عمليا وابتعدوا عن جوهره- لدرجة ابتداع فكرة الرهبانية والتعصب الشديد داخل الكنيسة المصرية دونا عن باقي الكنائس رواية رائعة انصح بقرائتها

يا إلهي ما أجمل هذه الرواية ! تسرد احداث تاريخية حرجة في تاريخ اللاهوت المسيحي . هيبا الراهب كاتب الأحداث على الرقوق . ولد لأب وثني طيب وأم مسيحية ، قام اهل امه بقتل والده ونصحه عمه باتباع طريق الرهبنة ودراسة الطب . تمثل الرواية الصورة بين الحق والباطل والشر المستشر باسم الدين . وأن الله بريء من القتل باسمه . عزازيل هو أحد اسماء الشيطان . الحوار الدائر بين هيبا وعزازيل فيه معان عن الصراع بين الخيرالشر . الرواية من أجمل ما قرأت . بغض النظر عن الأسلوب المبالغ في الإباحية .

من لم يقرأ عزازيل فقد فاته نصف عمره بإختصار.هيبة هو كل مواطن مصري.هيبة هو ابن ادم الحقيقي.هو الباحث دوما عن الحق . هو الساقط ابدا في الزلل.هو الطيبة المجردة القاسي على نفسه.الجبان وقت اللقاء.هيبة هو نحن.

الرواية جميلة، اسلوب السرد ممتع لا يشعر القارئ بالملل كما ان المعلومات الواردة فيها مفيدة ، تغطي جانبا نادرا ما ناقشه احد كتابنا العرب وان كنت استغرب نشرها باسم يوسف زيدان وفوزها بجائزة وهو مترجمها وليس مؤلفها !

هي من الروايات التي تتصف بشيء من العبقرية في الوصف. التجربة في أن يحكي رجل دين عن النزاع الداخلي حول العديد من القضايا شديدة الحساسية مثل الانقسام الطائفي داخل ابناء الدين الواحد و التشدد الهمجي لدى البعض و الذي يصل لقتل المخالف لوجهة النظر!! ايضا وصف الراوي للعلاقات العاطفية لرجل الدين كان اكثر من رائع حيث الصراع بين الروح الكهنوتية و الرغبة الانسانية العميقة في النفس البشرية!! أتذكر ان أحمد خالد توفيق قد وصف الرواية بانها عبقرية و انها أحد اهم الاعمال الادبية المعاصرة.

من أكتر الروايات اللى أثرت فيا معرفش اذا كان سلبا ولا اجابا لكن اللى اقدر اقوله جاوبتلى اهم سؤال فى حياتى واعتقد حياة البشرية كلها""الديانة لا شأن لها بالعقل,وأن الإيمان لا يكون إيمانا,إلا إذا كان يناقض العقل والمنطق,وإلا فهو فكر وفلسفة.""ريحتنى اوى الاجابة دى وخلصتنى مكن التناقض اللى عندى .الرواية كعمل ادبى اكثر من رائعة رغم انها ترجمة لسيرة حياة شخص كنت متعاطفة معاه فى البداية بحيرته وشكوكه ومتقبلتش اخطاؤه فى النهاية ولو عذرته فى اول مرة اخطأ فيه فى اسكندرية مع اوكتافيا مش هسامحه فى غلطته التانية مع مرتا بعد عشرين سنة من الرهبنة تضحك عليه بنت فى نص عمره كمان مش فاهمة ازاى هو مشى فى طريق طول عمره هو عنده فيه شكوك ازاى واحد عنده شكوك فى وجود رب قرر يقضى حياته راهب

كنت مستني اخر صفحة واخر صورة في الكتاب علشان مبقاش ظلمت الكاتب ناس كتير جداً قالت الكتاب روعة وتحفة وكلام كتير حلو عن الكتاب وبصراحة انا مش مع ولا تقييم حلو اتقال انا محترم كل اراء الناس اللي قالت عليه كلام كويس بس هي في الاول والاخر وجهات نظر شخصية رواية عزازيل من الروايات اللي لو اتعرض عليا فلوس علشان اقرأها تاني هرفض وبشدة الكتاب اتعمله دعاية كتير جداً علي انه حلو ومش عارف انا محستش بده ليه ومضات قليلة اللي اثرت فيا في الكتاب زي موت اوكتافيا وهيباتيا ورحيل مرتا بالطريقة السخيفة وفي الاخر انا مستفدتش حاجة من الكتاب غير بعض المعلومات عن الكنيسة من الداخل وفترة زمنية عصيبة في المسيحية وموضوع قلة الادب والتفاصيل اللي ملهاش اي 30 لزمة مش بتعجبني في الكتب خالص في الاول والاخر ديه وجهة نظري انا كعمر وممكن ناس كتير تتفق او تختلف معايا بس في الاول والاخر كون وجهة نظرك بناءً علي قرائتك وتحليلك وليس بناءً علي دعاية الاخرين للكتاب لانه موضوع يودي في داهية

من اروع ماقرات اجمل مافيها هيباتيا عشقتها وعشقت تفاصيلها المتنى لحظة موتها جداشعرت ان لبى هو الذي يسحل وانه الذى يحرق عرفت قيمه ان يدافع الانسان عما يحب ويؤمن به والدفاع عن المظلوم ولو مات مثل اوكتافيا ولا يعيش بالذنب اعطتنى فكره عن بشاعة الحكم الدينى والحكم باسم الله وكم الشقاء الذى عايشه المسيحيين فى هذه الفترات وبشاعه التعصب لاى دين هيبا لم يكن راهبا بل كان هاربا

اعجبتني الرواية جدا لانها دمجت بين التاريخ و الادب فخرج الينا هذا الابداع ، الكاتب ابدع في الوصف و لكنه اسهب احيانا ، لم يعجبني سهولة استدراج راهب الى الخطيئة و لكن هؤلاء هم الرجال، الرسائل الخفية من النص تستحق البحث و التدقيق. و يظل لدي سؤال .مم تحرر هيبا حقا في نهاية الرواية؟ من ذاته ام من الرهبنة ام من الشكوك ام من المسيحية ام من عزازيل ام من رغبته في مرتا؟؟ حر لديها مدلولات كثيرة جدا

بسم الله الرحمن الرحيم اشكر في البداية صديقي احمد الحلوة ،، لأنه هو من دلني واوصاني بقراءة هذا الكتاب لست من هواة وعشاق الروايات ،، لكنه اصّر علي بقراءته وأكد انه سينال اعجابي وقد صدق الكتاب في مجمله رآئع فهو يحكي عن حياة الراهب هيبا الذي ارهقته الشكوك والاوهام .في جوهر ديانته واساسها ،، فتارة لا يدري اهو مسيحي ام وثني وتارة يعزم على ترك حياة الرهبنة والانصياع لملذات الدنيا الزائلة . حتى تقاذفته هموم الدهر ومصائب الايام ،، بين ام خائنة واب مظلوم وحبيبة مقتولة وهوية مجهولة ايضا من جماليات الكتاب ،، انه يحكي عن فترة من الزمان يندر الحديث عنها وعن ماجرى فيها من امور عصفت بالكنيسة وشككت في نوايا وولاء رجالاتها وحيرت الرهبان والاتباع حتى تفرقوا في افكارههم وسالت الدماء لأجل الانتصار للدين وجعلت كل فرقة منهم تظن انها تحارب بإسم الإله وانه ناصرها ومؤيدها ايضا لا انسى البلاغة التي صاحبت روعة الوصف ودقة التصوير

عزازيل رواية رائعة. تأخذك بتفاصيلها الدقيقة والمجنونة إلى عالم آخر تصنعه في خيالك. الرواية لا تحكي فقط عن فترة زمنية بعينها ولكنها تتحدث كذلك عن النفس البشرية وتقلباتها وتساؤلاتها ورغباتها ونزواتها ومشاعرها وكل ما فيها. في البداية لم أكن مشدودة لهذه الرواية ولكن كان في داخلي إصرار على إنهائها وكتابة مشاعري ورأيي فيها. إذا كنت لا تعلم ما تريدأو كنت تتخبط في الظلمات، وعلى الرغم من كونها رواية تتحدث عن الديانة المسيحية فهي أيضا تتحدث عن الايمان بالله وحده، فعليك أن تقرأ هذه الرواية.

.معلومات غزيرة عن نشأة الكنائس المسيحية الكبري في العالم في قالب درامي أصيل هيبا" وصراعه و حواراته مع ذاته"عزازيل" مذهله و عميقه" شخصية "أوكتافيا" أحسن الكاتب صياغتها كالحلم وأعلي ما في القصة من غموض ومتعة أدبية مشهد خطبة كيرلس إلي مقتل هيباتيا يدرس في كيفة إلغاء العقل والحشد للتطرف و العنف بأسم الدين وكيفية تحويل الإيمان إلي غضب و إجرام في نفوس العوام فضلا عن المؤمنين رواية جيدة جدا

رواية عزازيل .اثارت لدي الكثير من التساؤلات والاستفهامات بداية من اسمها وعلاقته بالاحداث . انها من اروع وامتع ما قرأت من الاسلوب وابداع الكلمات .ببساطتها ودقتها وصولا برحلة داخل الكنيسة وحياة الرهبان وبعض المسميات التي لم افرّق بينها يوما . احاسيس الراهب هيبا كانت تلمسني دائما .بصدقها وبرغبته الملّحه في الوصول الي نقاء الروح ورضي ربه ومناجاته الدائمه له واستشعاره ومراقبته له في اغلب تصرفاته . الا ان نفسه كانت تغلب عليه في الكثير من الاحيان .ويرتقف من الخطايا ما يجعله يشك في ايمانه وتقاه في رأيي المتواضع تدور الرواية حول فكرة خفيّه وهي . هل نحن نرتكب الخطايا باغواء من عزازيل ام انها نفوسنا ؟ وشعرت فيها ببعض التشكيك في حقيقة وجود "عزازيل" اصلا !! وبعض المفاهيم الاخري التي اعارض الكاتب فيها جدا وفي النهاية عزازيل ك عمل ادبي .رااااائعه .

كيف لك أن تعرفني قبل مولدي بـ ١٦٠٠ عام ياهيبا ؟ أتراني عشت تلك الأحداث فيك . ؟ كم هو رائع هذا الكتاب . آه. ليته لم ينته . ليته لم ينته! لم أقول المزيد . فالصمت في حضرة الجمال، جمال . أو لعلي لا أجد مايقال!

عزازيل تحكي قصة الراهب المصري هيبا، شاب عاش طفولة مضطربة و اضطر ان يدخل الديانة المسيحية حين صغره بعد قتل ابيه الوثني. الذي أعجبني في الرواية انها عبارة عن سرد شخصي لذكريات الراهب على الثلاثون رق خلال عزلته لمدة أربعين يوماً ألزم نفسه بها. أحببت أسلوب الكاتب في الوصف وإثارة الأحداث التاريخية والتسلل الزمني والمكاني الذي يأخذنا من بلدته الأولى في مصر إلى الدير الي ينتهي به قرب حلب خلال سنوات عمره الأربعون. الرواية أتاحت لي التفكر بكيف تعيد الشكوك والنزاعات الإنسانية نفسها في كل زمان وإن اختلف موضوع خلافهم. وأنه لايمكن للعالم أن يتفق على تفسير ما للحقيقة ذاتها مهما حاولوا. أحببت تساؤلات هيبا والشك الذي يحوم دوماً حول إيمانه، وكيف انه كان يستمع لعزازيل اذا تحدث بأدب ويحاول مناقشته، وأحبب فيه أيضاً حب المعرفة وصدقه في الحديث عن جبنه وضعفه. وأحببت أخيراً إستكانته لفعل يحرر به نفسه التي ضاقت بهمومها ويلقى بعده طريقاً الى الصفاء والسلام.

أوّل قراءاتي ليوسف زيدان، ربما لم أشعر بمدى إثارة الرواية وجمالها لأنني كنت قد أنهيت للتو رواية "تراب الماس" المختلفة تماماً عن "عزازيل" من كل النواحي، ومع ذلك فقد أخذت بعالم الرهبنة وما يحدث داخل الأديرة وصراعات المذاهب المسيحية في ذلك الوقت وما يرافقها من صراعات أخرى كان يعانيها "هيبا" رواية ممتعة إلى حدّ ما . سأقرأ المزيد ليوسف زيدان بالتأكيد

لا أجد ماأعبر عنه .لربما غيرت عزازيل مستوى قرائتي او وجهة اهتماماتي .استمتعت بكل حرف وكلمة ووصف ((انا التباس يالتباس والالتباس نقيض الإيمان كما الابليس نقيض الله ))((لما غابت عني تماما غيت عني تماما)) يالله مأجمل الوصف وبساطة التعبير وعمقه ((حين انتهت من غنائها كنت قد انتهيت ))ووصف لحظات العشق والرغبة لم أقرا وصف بهذا الجمال والرقي والصدق والاحساس لربما كان الحرمان اضاف للرغبة طهارة وصدق .عزازيل مأروع هذا الكتاب لأصدق ان مسلما وراءه .كلما قرأت كلما اخذتني بعيدا بعض الصفحات كنت أعيد قرائتها مرتين لفرط جمال الوصف والاحساس والمشاعر .مشهد احتضان مرتا وهي واقفة وهوي يفحصها كان من أجمل وانقى ماقرات من وصف لحالة عشق وشوق مشهد بسيط ولكن عميق وموجع .وتساؤلاته حول الدين والله وتشويه البشر للدين كلها نعيشها ونسألها .زادت الي معلومات تاريخية ومهمة لم اكن اعرفها وسحرتني وغيرت مجرى قرائاتي .يوسف زيدان مبدع ولأفخر انك سوري

روايه قويه جدا ودراسه عميقه فى اللاهوت المسيحى والمشاكل الكنسيه وتعكس بشكل كبير إضطراب الإيمان بالذات الإلهيه والتناحر بين الأسقفيات إبان العهد الرومانى وأستغلال الدين والتكفير للوصول للسلطه والحفاظ عليها وتوضح شكل من أشكال الدوله الثيوقراطيه . دراسه جميله من خلال الروايه ومنها دروس كثيره مفيده ومواعظ مستمره يجب ان نستفيد بها فى عصرنا الحالى والتوترات التى نعيشها

رواية ممتعة تناقش صراعات المسيحية قبل الاسلام وتحولاتها وبسسب هذه الرواية في مصر هالة اعلامية مقبل المجتمع المسيحي المصري وهذا رابط لقاء الحوار حول رواية عزازيل مع المؤلف وبعض المفكرين

ما بين حيره وشفقه على كل شخصيات الروايه هيباتيا، آريوس، أوكتافيا، المبجل نسطور ومرتا وهيبا الحائر ما بين الوقائع الحقيقيه بدأ بمصرع هيباتيا الى نفى نسطور و أحداث الروايه وشخصية هيبا المُختلقه كأنه عمود الروايه وناقل الحيره وأوجاع الشك الينا صراع أزلى يدوم مادامت الحياه.من شك الى يقين، ومن يقين الى شك هيبا إسقاط لكلٍ منا بشكل ما.جميعنا أنصاف صفات فى حقيقتنا وإن غلُب نصف على آخر فى بعض الوقت أنصاف مؤمنين، عاشقين، زاهدين، مُشتهين وبين الصفة ونقيضها صراعٌ على الإنسان وفى جسم هذا التناقض يحيى لهذا لا أجد اى ضرر وراء إختلاق الشخصية ولا يثير فىّ عدم حقيقيّة بعض الأحداث ما أثاره عند البعض واعتقد لسببٍ ما أن الكاتب لم يهدف إلى كشف أسرار من مقدسات المسيحية فى هذه الحقبة إنما أراد أن يقدم صراعاً بين النفس وإنسانيتها فكانت المسيحية الإختيار الأمثل لما ترجوه من سمو روحى عالى يكاد يتناقض وطبيعة النفس البشرية المسيحية جائت لتنتشل الإنسانية من الدنو الروحى الذى لحق بها فكان منها أن وصلت بها إلى مرحلة ملائكية من الإيمان وانتهى بذلك دور المسيحية "الحقة" فى الوجود.لأنها لا تناسب الخلق البشرى فكان لابد أن تنسحب المسيحية فى سلام مُفسحة الطريق أمام دين مُكمل لها-لا لاغى- يعود بالميزان البشرى إلى إعتدال كفتيه

رائعه في سردها واسلوب كتابتها ورهافة فصتها. احببت هيبا كثيرآ وعلاقته الشفافه بربه وصراعه مع نفسه واجد فيها واقع كل الاديان والصراع بين الخير والشر وبين المؤمنين والفاسفين في كل زمان ومكان

رواية تبدو مملة جدا فى بدايتها إلا أنها تتحول بعد ذلك إلى عمل أدبى دسم ثمين ذات طابع قوى وفصيح، مع تحفظى الشديد على التفاصيل الخارجة التى أزعم أن لو خلت الرواية منها لكانت أرقى وأفضل بكثير .

من أجمل الروايات التي قرأت، لم أشعر بـ(عزازيل) فيها بشكل واضح، فقد تملكني بدلا عن ذلك(هيبا) بكل مشاعره و أفكاره و تخوفاته. رواية تجعلك تفكر بحقيقة ما إذا كنا حقا نحيا حياتنا كما نريد أم أننا نحياها كما فرضتها علينا الظروف أنصح بقرائتها ،، فهي رواية تأخذ بعقلك لا بعاطفتك لآماكن في عالم التفكير ربما لم تكن تعلم بوجودها من أساسه

بعيداً عن الخلاف حول طبيعة أقنوم المسيح.أعجبني اهتمام الكاتب بالتركيز على الصراع الداخلي للراهب هيبا ومعاناته التي لاقاها ومازال يلاقيها لدرأ ما يختلج داخله من أحاسيس تكاد تدفعه للجنون. تجلت خلفية الكاتب الصوفية في روعة الترانيم الكنسية ومناجاة هيبا العذبة لربه. يتمحور لب الفكر الصوفي حول فكرة الحب بجميع أشكاله ودوافعه وما ينتج عنه من عذوبة وجمال ونقاء.ويتشابه نظام الرهبنة كثيراً بتصوفه وزهده مع الصوفية في الإسلام.ليس الحب دافعاً للشقاء.إنما هو بداية لكل ما هو جميل.وظني أن معاناة الكثيرين ناتجة عن نبذ الحب الذي هو طبيعة إنسانية في الأصل. الحب ينبع من داخلنا تماماً مثل الشر.كل إنسان لديه مقدار من الخير والشر بداخله.ولا يمكن القضاء على أي منهما.وإنما يغلب أحدهما على الآخر. هيبا هو تجسيد للألم الإنساني بما يستحضره من طهر وقداسة .هو الصراع بين الخير والشر.هو تجسيد للجمال في صورته البدائية.

هذه الروايه مكتوبة بطريقة رائعه . لكنني ما زلت لا اعرف ان كانت ترجمة لمخطوطات قديمه ام انها من خيال الكاتب . التسلسل في الاحداث وطريقة السرد مبهره . لم اشعر بالملل اطلاقاً وانا اقرأها .

رواية جميلة.عرفت من خلالها بعض تاريخ الصراع بين الكنائس قي الدين النصراني.وعرفت أيضاً طبقات رجال الدين في النصرانية.عاب الرواية في نظري الوصف الزائد لخطئية هيبا مع أوكتافيا ومرتا.

رواية اكثر من رائعة تستمع فيها على 3 جوانب 1- الاسلوب الروائي الشيق والبديع 2- الجانب الفكرى والعقلى في شخصية الراهب هيبا 3- القاء الضوء على حقبة خفية الى حد ما في التاريخ المصرى القديم

روايه رائعه . فكره انها رقوق مترجمه اضافت لها نوع من الواقعيه والتشويق يجعلك ترى الماضى من عين شاهد عليه . - اربكنى كثيرا استسلام الراهب لرغباته ولعزازيل وغواياته اى كان شكلها حيث انه من المفترض رمز لرجل الدين فى ذلك الوقت ولكن مهما يكن فكلنا نخطأ ونتوب . - ومن رايى الغوايه الاكبر التى ادركتها فى نهايه الروايه هى كتابه الرقوق نفسها فتلك الرقوق تخليد لعزازيل نفسه اكثر منها سرد قصصى لحياه هيبا فلا عجب اذا من تسميه الروايه ب اسمه (عزازيل )ـ - فى النهايه فهى روايه مميزه تحث العقل على البحث والتفكير ^_^

رواية جميلة جدا تتحدث عن الدين المسيحي والكنيسة واللاهوت يسقط الكاتب من خلالها مواقف كثيرة جدا تتكرر الآن في حياتنا رواية تستحق القراءة لأسلوبها البسيط والعميق أعجبتني جدا

أعطي يوسف زيدان 5 نجوم هنا لأنه أدخلني الاسكندرية القديمة ورأيت بيوتها ومشيت في شوارعها وأعجبت بفساتين النساء وشعورهن ولمست ما النيل وقارنته بماء البحر . .وسافرت معه في سينا وعشت معه في مكتبته ورتبتها معه . لقد صنع عالما كاملا في روايته بوصف دقيق ورجع التاريخ الى الحاضر رواية هادئة وليست كثيرة الأحداث ولا رواية أكشن لكنها تعالج موضوعا خطيرا وشائكا مع الأديان، وهي كرواية عربية تاريخية تستحق جائزة واهتماما وحفاوة لقد استمتعت بها كثيرا

ليس من عادتي التعليق على الكتب ، لأني لا أحب ، لكن أثار تنبّهي جملة " كان الرجل فيما بدا لي لا يدرك أن الديانة لا شأن لها بالعقل ، و أن الإيمان لا يكون إيماناً إلا إذا كان يناقض العقل و المنطق و إلا فهو فكر و فلسفة " لعله هذا هو الفرق بين أن تكون مسيحياً تتقاذفك الأناجيل و الكتابات ، و أن تكون مسلماً :)

قليلون هم من اتتهم الجرأة على اختراق الحقبة القبطية من تاريخ مصر ان كان على صعيد الكتابة التاريخية او الروائية يوسف زيدان يكسر في هذه الرواية كل القواعد الاعتيادية في تناول الرواية التاريخية و مع اختلافي معه في وجهات نظره حول الرهبانية و التدين المسيحي .إلخ إلا ان ي لا اخفي استمتاعي باسلوبه الروائي الفريد

واحدة من أجمل الابداعات للكبير يوسف زيدان صدق الكلام الذي تستشعره يعطيك دافع كبير لاكمال الرواية لا يمكنك التوقف الى أن تعرف هل سيرضى بالجمود في حياته هل ستتغير هل سيتبع قلبه لابد أن تسير معها للنهاية تحتاج أن تتوقف بين الحين والاخر لتتأمل ما يعرضه من الكثير مما هو مغاير لا هو معروف ولكن بكل صدق ابداااااااااع

عزازيل سوف تظل من أفضل الروايات العربية لفترة طويلة جدا ولم اكن قبل قرأتى للرواية اعرف دكتور يوسف زيدان لكن بعد ذلك اصبحت من اشد المعجبين بهذا الرجل وبعلمة الغزير (مع اختلافى معة فى بعض الاراء) لقد تأثرت جدا بالراهب هيبا ورحلة بحثة عن الحقيقة وقد صدمنى بشدة مشهد موت هيباتيا الوحشى الذى جسدة الدكتور بكلماتة افضل تجسيد وقد تطرقت الرواية الى فترة مثيرة جدا من تاريخ مصر بل تاريخ العالم كلة مع بداية نهوض الدولة المسيحية و انتهاء عبادة الاصنام المتمثلة فى عبادة الالهة المصرية القديمةوكانت هذة الفترة من التاريخ مجهولة لى تماما رواية شديدة التميز رغم قرأتتى لها منذ فترة طويلة الا اننى اذكر كل تفاصيلها

.أحد أفضل الروايات التي قرأتها القصة عبارة عن ترجمة تم نقلها من من رقوق تم ايجادها تحت أحد بقايا دير كان .يسكنها الرهبان و تروي مذكرات أحد الرهبان الذي استقر بها القصة من النوع التي تجذب القارئ و تعلقه بشخصياتهاو بالأحداث بسبب دقة الوصف و روعته. الرواية لا يمل منها و يصعب تركها و أنصح كل محبي الروايات بقرائتها

فعلاً من أجمل الروايات التي قرأتها. متعة لغوية فائقة، نص يدفعك للتأمل فى الأشياء والتفكير (وهذا شىء نادر للأسف في معظم الروايات العربية) والنظر لكثير من الأشياء من منظور جديد.

أخيرا أكملتها لا أدري كيف أصف ذلك . لكن يخيل لي أني تعبت في قراءتها كما تعب هيبا في كتابتها و لسبب لا أدري كنهه . شعرت بحرية الانتهاء منها . كما لو أني أنهيت كتابتها للتو .!

شعرت بركاكة في الأسلوب في بعض المقاطع خاصة تلك التي تصف الصراع الكنسي ، أيضا لم تعجبني الجرأة في بعض المشاهد ، شعرت بفجوات بين الأحداث ، أيضا عندما قال في البداية أنه لا يعرف نهاية أوكتافيا وبعد عدة فصول ذكر أنها ماتت أمام عينيه، لكن وجود عزازيل كان مسلي ، أيضا النهاية عندما رحل هيبة من الدير كانت مميزة.

الاحداث التاريخية اللي في الرواية خلتني لاخر لحظة مصدق ان المخطوطات اللي فيها مذكرات الراهب هيبا هي مخطوطات حقيقية. رواية جميلة جدا و مكنتش عايزها تخلص. اجمل حاجة عجبتني فيها الصور لما كان بيوصف مدينة الاسكندرية و لما كان بيوصف كنيسة القيامة و الصومعة بتاعته و لما كان بيوصف سهول انطاكية. يوسف زيدان ملوووش حل

لأنى قرأتها منذ حوالى أكثر من عام .باختصار "عزازيل" ثورة فى الرواية .المؤلف عبقرى.الأجواء مثيرة ووتيرة الأحداث سريعة.جدة وجدية موضوع الرواية هو سرّ تفوقها.أتخاصم مع الكتاب حينما يخصص قرابة ثلاثة فصول يصوّر فيها اختلاء "هيبا" ب"أوكتافيا".فى المجمل استمعت جداً بالرواية وهى رواية بديعة وأنصح بقرائتها

لا أعرف ما أقول عن هذا الكتاب. أعجبتني لغته و وجدت نفسي في بعض الأحيان أتساءل عن بعض الألفاظ التي يستخدمها. الكاتب مبدع بلا شك فما كتبه يحتاج لمعرفة عميقة جدا بالتاريخ. يستحق القراءة بالتأكيد!

نوعية جديدة من الكتب التي أخذتني لعالم آخر وقد حدثنا عن تفاصيل هذا العالم وعن يومياتهم ولكن ما اكتشفته أننا على مر الزمان والأحداث البشرية .فنحن نكرر أخطاء الذين سبقونا ومازلنا مستمرين !!!فلماذا

عزازيل، لم أتوقع كتابا بهذا الجمال، بصدق يجعلك الكاتب تصدق كل ما تقرأ ويطلعك على فترة غير معلومة لكثير منا عن تاريخ مصر أولا، المسيحية ثانيا والفلسفة ثالثا، حتى إن لم تكن تحب يوسف زيدان لآراءه فستحب الكتاب وتعشقه بسهولة لجماله، جمال في الوصف ودقة في إختيار الكلمات، سلاسة في السرد وحبكة قوية مشوقة

رواية تتكلم عن جزء منسى من التاريخ الإنسانى فترة غير مطروقة من أى كاتب سابق على الرغم من تضارب الأخبار عن تلك الفترة الزمنية إلا أن الرواية قد أعطت لنا بعض الخيوط لنبحث ورائها سواء أقرت الكنيسة بصحة الاحداث التاريخية فى الرواية أو انكرتها تظل الرواية بناء أدبى متناسق يشدك من الصفحة الاولى للأخيرة

يوسف زيدان وكعادته مبدع في كتاباته واسلوبه اللغوي الممتع الذي يجعل القارئ يسبح في بحر الرواية، على الرغم من الدكتور يوسف زيدان عالم اثري الا انه يتمتع باسلوب لغوي فلسفي ومبسط في نفس الوقت عزازيل رواية مهمة لفترة مهمة في التاريخ قليللا ما دونت وسردت باسلوب جميل وممتع يجعل القارئ لا يمل من القرأة

عبقرية يوسف زيدان فى عزازيل تتجلى فى نقله القصه بهذا الشكل الرائع لجمهوره وتبسيطه للمعانى وأحد أهم مميزات يوسف زيدان هو معرفته الواسعه بالجغرافيا والتاريخ التى تشعر معها انك لا تقرأ روايه ولكن تقرأ كتاب تاريخ الميزة الثانيه فى الاهميه له هى أنه يجعلك تشعر وأنك ترى أبطال روايته من دقة وصفهم

هيبا المؤمن في قلبه . الباحث عن حقيقة الإله . في ثلاثين رق سجّل هيبا أحداث حياته المليئة بالعذابات . عذابات الروح و حزنها على فراق الأهل والوطن والبحث عن وطن جديد يسكُنُ فيه الهدوء و يعيش معهُ السكينة . أحداث عن فلاسفة و رُهبان و خلافات الكنائس الكُبرى . الرق ماقبلَ الأخير و حديث هيبا مع عزازيل كان رائعاً . أبدع يوسف زيدان في الحوار المُضني مع عزازيل . إذ هوَ النقيض . و لايموتُ أبداً . في هذه الرواية تعيش مع يوسف زيدان معاناة الراهب هيبا و كأنّه أنت . رواية رائعة فيها من المعلومات ما يُدهش وأسلوب الكاتب يشدّ فتبقى مُعلّقاً حتى نهايتها . يرحل هيبا عن الدير " حُرّاً " . لكن الإنسان لا يتغير فالإيمان قضيّة والحُب قضية ومهما دفنَ من المواجع فبقاؤها في النفس البشرية ذكرى لا تزول إلا بالموت كرحيل عزازيل فهوَ لا يموت أبداً . إلا بموتنا !

صحيح أنها رواية من نوع آخر، وحبكتها من الصور والهوامش جعلتني أقر أنها مقتبسة من قصة حقيقية وليست رِواية. بينت لي الرواية اختلافهم بارآء عقيدتهم المسيحية، وما ينتج من هذا الإختلاف من حروب ودمًار. أيضًا بيّنت لي حيَاة الرُهبان وما هم عليه من زُهد بالغ في الدّين، جلعتني أتقزز من حياتهم وما فيها من هرطقات وخُزعبلات بمعنى أصح " يلعبون على أنفسهم متى ما اشتهى الدُنيا راح لها ومتى ما مل اعترف وتاب" !!! لكن ما أمرّني فيها هو تأليف الكاتب على الذات الإلهية وإن كان بعذر كتابتها بالديانة المسيحيّة. وتفاصيل شروحاته عن اللاهوت المسيحي، ناهيك أن لم ينبّه عنها في الهوامش بعدم صحتها لمن قلوبهم تفتقر قوة الإيمان. فالكاتب مُسلم وكفى! والأغرب من ذلك هو تماديه وتجاوزاته الأخلاقية والتي تنتج من كاتب عربي! هل الكاتب العربي لا يُصبح كاتبًا إلا بتماديه العاري؟؟ أخيرًا: لا أنصح بقرائتها.

هِيبَا, مُوجِعٌ أَنْتَ . مُرهِقْ . مُرعِبْ . وَ مُؤلِمْ !! أكثر ما أزعجنى \ إفراطه فى وصف كل شئ . الأماكن والبشر والأشياء . وأكثر ما آلمنى أيضًا "من وصف أوجاع المرضى" !!

عزازيل.رواية عبقرية ودراما خيالية ,لا أعلم ماهيتها؟!! , لقد استمدت تلك الرواية روعتها من التاريخ السحيق واستطاعت ان تأخذ القارىءلجولة سريعة فى أحضان ماضى لطالما أسرنا بقصص أكثر من رائعة, ففى ظل قرائتها استطعت ان أنعم بلحظات تاريخيةوأستغرق بخيالى فى تلك الهوة العميقة التى رسمها الكاتب الفنان بريشته ,خصوصا وأنى أنتمى لتلك البلدة القديمة التى تعلم فيها الراهب هيبا" أصول" العلم ,مما كان له الأثر العميق لشعورى العميق بتلك الرواية

تحتاج عزازيل إلمام بالديانة المسيحية . من وجهة نظري . أنك حين تقرأها لابد لك من البحث عن كل مفردة غريبة في الكتاب . مثلاً : الفرقة النسطورية - الثالوث المقدس . إلخ . وبعد البحث . ستجد نفسك تمتلك معلومات ليست بالقليلة عن الديانه المسيحية . الرواية في عمومها رااااااااقية جداً . وتحتاج لقاريء جيد . تحيتي .

لم يكن صوتي يا هيبا . بل كان نداء روحك ! . هيبا المتررد دائماً المملوء بالشك شك هيبا أتي علي ما تبقي من حياته فهو لم يستطع أن يبوح بحبه لاوكتافايا ثم لمرتا . عن الشك تنقب عزازيل

لم أظن يومًا اني قد استمتع بقراءة سيرة ذاتية كما استمعت بهذه . الرواية تتحدث عن الراهب المصري هيبا. الكتاب احتوى على احداث مهمه جدًا كمقتل هيباتيا عالمة الرياضيات والمنطق احزنتي طريقة موتها و اتهام الأسقف نسطور بالهرطقة. الراهب هيبا عرف ايضا عنه انه كان شاعرًا مما جعل لغة الكتاب من اجمل ما قرأت اسلوبه يتمتع بحس مرهف و تشبيهات وتخيلات اخذتني لعالم آخر. احببت قراءة حوارات الراهب مع عزازيل . الكتاب استحق بجدارة جائزة البوكر =)

اختلط علي الأمر في بعض الأحيان وشعرت انني لا أقرأ روايه بل أستمع الى لحن خفي كال\ي سمعه الأطفال وحدهم في القصه الشهيره، بيد أن اللحن هنا لا يسحر أطفالا بل يسحر "رجاله بشنبات" من فرط جماله, من أين جاء يوسف زيدان بألفاظه الآسره؟

بصراحة عمل اكثر من رائع من يوسف زيدان احلي حاجة فيها هي نهاية كل فصل او رق . لأنه بيشدك تكملها مهما كنت زهقان او تعبان لي فيها مأخذ ،، هو بس كثرة المحتوى الجنسي والذي لا يليق ابدا براهب متدين لكن ده بينبع من انه ضعيف امام شهواته ورغباته :)) تحية واجبة ليوسف زيدان عبي هذا العمل البيع :)))

أول رواية أقرائها لأني لا أحب قراءة الروايات ، في البداية توقعت كلامه صدق من حيث أنها قصة حقيقه خاصة أن المؤلف عالم أثار ! بس مع تتابع القصة وضح أنها رواية خيالية أعجبني فيها الصراع داخل نفس هيبا و كذالك كمية المعلومات التي وضحت لنا طبيعة ذاك الزمان. بس كرهت فيها الفحش في بعض الأجزاء.

درة اعمال يوسف زيدان اقوى ما في الرواية تقنياتها واسلوب الكتابة والتوثيق وبراعة الكاتب في هذه المجالات حتى لتعتبره استاذا تتعلم منه الحدث بطيء جدا لدرجة تقترب من الملل في بعض المواقع. شخصية الكاهن نسجت بعبقرية ولكنها بدت مهزوزة في نهاية القصة . تسجيل لاحداث الاسكندرية رائعا وجريئا

تسحرك هذه الرواية من اول صفحاتها وتشدك رغم زخارة معلوماتها التاريخية المتشابكة عن حقبات الدين المسيحي . هيبا الراهب ، الباحث عن اسئلتي ونفسي . الذي تعرض لنفحات الحياة باصنافها وحاول ان يجد لكل سؤال سؤالا . او لكل جواب سؤالا .ذاك بطل القصة المتوغلة في ملامستها حقيقة الواقع وحقيقة الحق

عزازيل ، هي الحَرب بين العقل و العمى ، بين الخطيئة و الرهبنة ، تظهر الوجه الأخر للكنيسة و الذي لا يدعم حرية الفكر و لا يحبذ حرية العقيدة ، الراهب هيبا المُشكك في إيمانه رغم طيبته يخوض رحلة فلسفية و نفسية رائعة جداً ، عزازيل عندما تمسكها لن تتركها من الجاذبية التي تحيط بها . قد أحسن يوسف زيدان في صياغتها ثم أحسن ثم أحسن .

يوسف زيدان أبدع في هذا الكتاب بأسلوبه الروائي الشيق واختياره للكلمة والفترة التاريخية التي كتب فيها هذا الكتاب استطاع أن يأخذني من عالمي لينقلني إلي ذلك العالم الذي كان يرويه لي بالإضافة إلي طريقة سرد المعلومات المخلوطة بالطريقة الأدبية والتي تجعل استقبالك للمعلومات أسهل وأفضل :)

بعد صبري على قراءة أكثر من 250 صفحة من عزازيل علني أخرج منها بفائدة، ألقيتها جانبا بعد أن فجعت بأن قصة المخطوطات هذه تمثيلية :( القصة متدنية الأخلاق، محاورها المتعددة وإقحام قصص الحب فيها إقحاما أفسدها تماما وجعل القارئ كأنه يقرأ قصتين متباينتي الأحداث: قصة راهب وقصة عاشق. لا أنصح بها

هذه الرواية من أجمل ما عشت من التفاصيل الممزوجة بالحرفة الأدبية هنا يتجلى جزء مكمون يسعى الإنسان دوماً للتستر عليه غير أن هذا الضعف البشري هو ما يميزنا عن بقية المخلوقات شكرا هيبا الصديق على كل شئ عزازيل نعم الحرب بيننا مستمرة ملاحظة:أنقصت نجمة فقط لتحفظي على بعض المذكور ليس إلا

من أجمل ما قرأت في حياتي. الحوار مع الشيطان كان نسقا رائعا لفتني جدا . أخذتني إلى أزمان بعيدة بعيدة جدا وصرت أتمنى العودة بالزمن للوراء لأكون في الصفوف الأولى من الحاضرين لدروس العالمة العظيمة هيباتيا .! اليوم أنهيتها و أنا أعلم أني لن البث طويلا وأعود لقرائتها مرة أخرى ! أو العودة لقراءة بعض الرقوق .

ليس لي - أنا القارئة صاحبة القلم البدائي - أن أقيم مثل هذه التحفة ! أعترف أنني مذ أنهيت قراءتها البارحة إلى اليوم وأنا لازلت حبيسة جدران صومعة الراهب هيبا أتذكر معه فواجع مرت به في الاسكندية ، وأحلق في عوالم طافها في حمى فراقه لمرتا لم أكن يوماً لأعرف عن تاريخ الديانة المسيحية كمثل ما عرفته من خلال هذه الرواية تستحق أن أفرد لها صفحات طوال في دفاتري . لأفيض على الورق بكل مافي نفسي من مشاعر وأحاسيس وآثار طيبة خلفتها داخلي ! شجعتني بحق لأقتني المزيد من روايات الأديب يوسف زيدان . وسأبدأ قريباً بقراءة روايته (محال)

الحقيقة ان هذة الرواية امتعتني كثيرا, الأهم من المتعه هو الصبر على توالي الاحداث لأن بداية الرواية قبل المنتصف, احد اسباب نجاح الرواية جرأة الموضوع المتناول و روعة الاسلوب.

رواية مليئة بالمعلومات، ترسم لنا الصراع بين المسيحية الحقيقية ومانالته من تحريف بعد ذلك، كما ترسم لنا الصراع الداخلي بين الراهب الذي هو محورأحداث الحكاية وبين عزازيل الذي هو الشيطان، فيطغى هذا الصراع على أحداث الحكاية من أولها لآخرها فينتصر الراهب أحياناً وينتصر عزازيل أحياناً أخرى لكن القصة لها حبكٌ جيدٌ وجوٌ جميلٌ

١ عالمٌ هائل بورودِه التي سُحِلت وأشواقِه التي حُرقت ٢ صور وأحداث داخل هذه الرقوق ، أظن أنها لن تُفارِقني٠ ٣ عمل يستحق أن أطلق عليه "عتييييق" بمعناه الراقي العظيم

كان من الجمال الذي مارسه زيدان طريقة عرضة للمعتقدات الدينية و النزاعات الداخليه مابين العقيدة الصلبة و رغبات النفس انكسار رائع يعيشه هيبا و هو يناجي نفسه و ربه في احد اركان الدير في الظلمة مازالت صورة هيباتيا عالقة في ذهني و هم يسحلونها على ارض الاسكندرية بلا رحمة او هواده . ما أجمل الاسلام و ما أجمل الرحمة التي ملأت قلب نبينا . انحناءة كبيرة لروح هذا الروائي الفاخر و لروايته التي تترك في النفس اثر عميق و لا تبارح ان تغادره

"لماذا اخاف الموت؟ خليق بي ان اخاف من الحياة، فهي الاكثر ايلاما!" فعلا، فعلا، فعلا كان كتاب ممتع وشيق بكل مافي الكلمتين من معنى! من الكتب اللي ماتحس بالوقت وانت تقرأها وماتقدر تترك الكتاب في بعض الأجزاء. سمعت عن الكتاب كثير والحمد الله ما خيب ظني ابدا. اللغه -الوصف خاصة- كان قوي جدا. جو الروايه كان جديد علي استفدت منه كثير معلومات. مشكلتي الوحيده كانت في الأسماء وصعوبتها تشابهت علي وبعض الأجزاء كانت طويله تحتاج احداث فيها. الكتاب فعلا يستحق خمس نجوم، و يستحق القراءه.

عند القرأة المتأنية للرواية.والتوقف عن القرأة بعد قرأة كل رق. وجدت أن الرواية تخاطب المسلم الذي هو عائش بعقليه مسيحي الامس! بالنسبة لي. الرواية تخاطب المسلمين بكلمات مسيحية. إنها نقد بالغ الروعة ودعوة للتفكير . المسيحية تجازوت الماضي وإرتقت بفكرها ومن يقراء الرواية قد يتعجب ويصيح مستنكراً. هذا الواقع لا يزال هنا.نعيشه ويعيش فينا.ولكنه .واقع المسلمين لا المسيحيين اليوم!! بالنسبة لي.الرواية ملهمة. نقدي . هو انني لا احب الروايات التي تخلط حقائق الماضي وتتبلها بخيال الكاتب الخصب. هذا النوع من الروايات يحرف فكرة تاريخية نعرفها كحقائق.لهذا عندما تدخل عليها رواية من هذا النوع.يحصل إلتباس لا احبه.

اسلوب رائع شعرت مع هيبا بكل ما شعر به عشت بداخله و معه بفضل اسلوبه الرائع كشف امامي فترة تاريخية كنت اجهلها فتح امامي عدة تساؤلات دفعتني للبحث عن احداث تلك الفترة لكنك تحتاج سعة افق لتدرك ان خيالات هيبا و بواعثه النفسية لعبت دورا في الاحداث و في تساؤلاته و في شكوكه اليقين الحق لا يكون الا بالشك فالشك ليس من سمات الضعفاء و التناقض موجود بداخل كل منا بحدود متفاوتة اقرءها كرواية رائعة ليس كناقد او محلل ديني

من أروع الروايات التى قرأتها فى حياتى . مزج ممتع بين الخيال و الحقيقة الى درجة أننى لم أدرك أنها رواية خيالية الا بعد قراءة خبر عنها فى جريدة لاحقا . الأحداث متسارعة و مشوقة . الوصف كعادة يوسف زيدان مميز فهو يبدع فى وصف الأماكم كأنه كان جزءا منها . الاباحية مفرطة كالعادة

أبهرني المؤلف بذكائه في تحويل قضية مثيرة للجدل إلى لوحة جميلة في تاريخ الرواية، ذكاء في الفكرة والحبكة، وتقديم حقبة تاريخية بأروع صياغة وأجمل عبارة

عزازيل ، لازم تقرأ عزازيل ، انت ازاي مقريتش عزازيل لغاية دلوقتي ؟ حاضر يا جماعة ، قرأت عزازيل ومش شايف إنها تستاهل الضجة اللي معمولة عليها ربما يكون الجديد بالنسبة لي هو خدعة زيدان في الأول عن المخطوطات المترجمة غير ذلك لم أجد شيئا مميزا سوي بعض المواقف لهيبا التي لمست قلبي في صراعه الدائر لنفسه وكم نتشابه مع هيبا في كثير من المواقف بالنسبة لشق الديني فالآن استطيع أن اتفهم ضيق كثير من المسيحيين لعزازيل لكن بالنسبة لي لا تمثل الشئ الكبير ، كما أن روايات دان بروان تتفوق عليه في هذا الجزء صراحة تحيرت ما بين ثلاث وأربع نجوم لهذا العمل ولكن قررت أن اجعلها ثلاثة لأن سقف توقعاتي كان أعلي من هذا وكنت متوقع عمل أقوي من هذا ، في النهاية لا أعتقد إني سأكون من محبي يوسف زيدان و إذا كانت هذه هي تحفته الفنية فلا أدري كيف سيكون الحال بالنسبة لباقي الأعمال الروائية !

كتاب ممتع بحق يجعلك تتحول الي جزء من القصه و يجعلك لا ترغب في ترك الكتاب حتي تنهيه ولكن لم يعجبني فيه التصوير الدقيق و الفاضح لبعض المشاهد الجنسيه في بعض الفصول ما عدا ذلك فالكتاب يستحق القراءه و بجداره

رواية جميلة تضيف لك الكثير من المعلومات عن نظام الكنائس القديمة وحياة الرهبنة فهي عبارة عن يوميات او إعترافات الراهب هيبا عن ماكان يحدث في تلك الفترة

أخذني الملل حين بدأت بقراءة هذه الرواية لكنه لم يدم طويلاً. أحداث شيقة جدا تبعث على التأمل في حقيقة هذه الرقوق وما تسرده من سيرة حياة الراهب هيبا في ظل الخلافات الكنسيةالتي دارات حول طبيعة المسيح.شدني النزاع الروحي الذي عاشه هيبا الراهب والطبيب والشاعر مع عزازيل الذي منه وفيه. استمتعت بقرائتها والتأمل الطويل فيها ومعرفتي للكثير عن طبيعة الخلافات الكنسية بين كيرلس ونسطور تلميذ ثيودور، وحشية كنيسة الاسكندرية وحقيقة قتلها المؤلم والبشع لهيباتيا عالمة الفلسفة والفلك في ذلك الوقت. والكثير الكثير.

تقييمي للرواية 4 من 5 رغم ان مضمون الرواية قوي ,, واسلوب عرضه سلس جداً انتقصت علامة لاجل الاباحية في الوصف والاطالة فيه في اعتقادي ان عدم وجوده افضل :) تقييمي للرواية بروايات يوسف زيدان الاخرى فانها تعتبر الاقوى فيما بينهن لكن. تظل النبطي آسرة قلبي بهدهدها ^_^

الذى أعجبنى اكثر فى هذه الرواية "السرد التاريخى" للاحداث الواقعية التى حدثت بالفعل بالاسلوب الروائى الرائع لـ د.يوسف زيدان و دمجها بطريقة رائعة و سلسة مع أحداث القصة . ولكن هناك شعور عام بعدم التعاطف مع بطل القصة بالرغم من انك من السهولة التعاطف بشدة مع باقى الشخصيات

التاريخ له طريقتان لفهمه. أن تقرؤه أو أن تعيشه، ولكل طريقة عيوبها الملحقة واهمها الانحياز الإنساني نحو السرد الموافق للهوى. في هذه القصة تمتزج الطريقتان معا وهذا ما يجعلها رائعة. هيبا فتح لنا نافذة نطل من خلالها على غابة أفكاره. عجت حياته بالشك المغلف بالإيمان وهاجت مشاعره حين التحم بالأنثى. كرهت في هيبا عجزه الأخرق وهروبه من الحب. خسر الحب الوثني والحب المسيحي ليس لأنه راهب بل لأنه عاجز في اتخاذ القرارات الحاسمة. العنف المسيحي في تلك الفترة كان فظيعا ووحشيا خاصة حين قتلوا هيباتيا. جاء الإسلام ليوضح حقيقة لا لبس فيها أن لا إكراه في الدين. ترى هل بقي هيبا راهبا حتى بعد أن جعلت روما الإله بشرا والعياذ بالله؟ هل أحبت أوكتافيا هيبا لذاته أم لأنه وافق ظهور النبوءة؟ لماذا اختلف المسيحيون حول حقيقة المسيح عليه السلام بعد سنين قليلة فقط من صعوده إلى خالقه؟

رائعة ليوسف زيدان. يشرح الصراع النفسى بين الشيطان الكامن فى الروح البشرية و الملاك الساكن فى نفس الجسد،وقد سلط الضوء على فترة نادرا ما نجد احداث لها فيما نقرأ.

كتاب رائع بحق . رغم تشككي أحياناً في أنها ترجمة حرفية للرقوق المكتَشَفة . حيث أنه يغلب عليها طابع الرواية بكل ما تحمله من عناصر الجذب و الوصف الأدبي . أنصح بقراءته بشدة :)

أعجبني مدخل الرواية التي لا توحي بذلك . تأخذك الرواية للواقع . فأنت تقلب بين يديك بعض أوراق البردي . بل قد تشتم رائحتها . لم أكن قادراً بعد ذلك على إتمام الرواية !!

تعرفت اكثر على الديانة المسيحية . وعشت فيلم كنت شايفه عن العالمة هيباتيا . فيه الكثير من التفكير بالخلق والخالق . ونزعات النفس ومحاورتها لابليس .

رواية مكتوبة بأسلوب رائع, وتعرض مشاكل متعلقة باختلاف وجهات النظر فى الفكر و العقيدة. كمانعرض الرواية كيف للقوة السياسة و الحاكمة تأثير مقيت على عقائد مصر سواء كانت المسيحية فى هذة الرواية أو حتى ما كان لها من تأثير فى العصر الأموى و العباسى على الأسلام.

كيف تتحول رواية من مجرد حكايات قصصية الى خلق مئات الأسئلة تتصارع فى عقل القارئ التى تحتاج الى بحث مضنى و عصر للعقل للوصول للأجابه عنها و كارثة الأمر أن ستكون أكثر صدمة . عزازيل لا تنتهى معك بعد الأنتهاء من قرأتها ستستمر الحيرة التى صنعتها معك فى عقلك

من اجمل ما قرأت . رحلة في الماضي البعيد مصحوبة بحقائق تاريخية و الأهم من ذلك اننا لم نتخذ من الماضي عبرة، فما حدث قديما يحدث كل يوم! ربما صراع الاديان او بالأحرى المنتمين اسما لدين معين لا يعلمون من تعاليمه و تقاليده الا القشور لهم مكان في كل عصر و زمان

من أحلى الروايات التي قرأتها ، رواية خيالية بأحداث واقعية ! انهيت الكتاب سريعة متنقلة بين الصفحات ، عبر وحكم ، عرض الافكار كان جذاب وغير مباشر

هنالك شيء مفقود في هذه الرواية الحلوه لست متأكدا منه. ولكني اظن ان الصراع النفسي كان اعلى من الصراعين الديني والاجتماعي المطروحان في القصه.

مرحباً: كتاب لا أعتبر من لم يقرأه قد قرأ! كتاب مذهل بكل معنى الكلمة! لكل محبي التاريخ المازوشي المتطرف فقط إقرأ وإستمتع مع الراهب الصديق هيبآ.

حقيقىروايةخايبةجدامبالغةوتطويلزيادةاسقاطاحداثخياليةعلى امورتراثيىةوخلطياخذكحتىلاتعرفماالحقيقىوماالخيالى

كتاب أكثر من رائع , لغة سلسة جميله, مخاطبة الراهب هيبا لربة أجمل مافي الكتاب ,يستحق القراءة مرة ومرتين واكثر جميــــــــــــل ولا يصيب بالممل .

هي نسخة من شيفرة دافنشي والخيميائي معاً ,, بها الكثير من المفاجآت في الفترة الغامضة والمحورية من حياة البشرية ,, وتبدو المفاجآت منطقية نوعا ما ,, عزازيل , هي دعوة للإيمان الصادق والتقوى الحقّة ,, ومن قرأها وأدرك ما بها , أدرك عظمة الديانة الصادقة البعيدة عن أيدي البشر , كمهدئ للنفوس ومقنع للعقول ومرتقٍ بالأرواح,,

يوسف زيدان في تلك الرواية أخذنا بعالم لم سيبق لي أن قرأت عنه بتلك الطريقة الرائعة والسلاسة بالسرد . من أجمل الروايات العربية التي قرأتها في السنوات الأخيرة وبقلم مبدع به جميع عناصر الرواية الناجحة من شخصيات، أحداث، وموضوع قلما قدم بتلك الصورة .

ممله جدا . وفيها اباحيه مالهاش اى لزمه . يمكن الميزه الوحيده هى تشكك هيبا وانه كان مصمم يوصل لليقين وبيدور مين الصح ومين الغلط حسيت معاها انه فى رحله مع نفسه حسيت انه انسان ببغلط ويحب ويكره . غير ذلك الروايه فيها تفاصيل ورغى كتير مالوش لزمه

عزازيل ترجمة لمجموعة لفائف مكتوبة باللغة السريانية، دفنت ضمن صندوق خشبي في القرن الخامس الميلادي في حلب-سوريا وعُثر عليها بحالة جيدة ونادرة، وتم نقلها من اللغة السريانية إلي العربية! الرقوق الثلاثين عبارة عن سيرة ذاتية للراهب المسيحي المصري هيبا، والذي عاش في الفترة المضطربة من التاريخ المسيحي في الكنائس القبطية،الفتره التي كان فيها الإختلاف(اللاهوت والناسوت)ه! رواية تتناول العقيدة والروح والغرائز البشريةوالأهواء، بلغةعربية شعرية جذابة

الرواية مليئة بالتفاصيل والمعلومات الغنية عن تاريخ المسيحية والصراع القديم بين مذاهبها المختلفة، ربما التعمق في تفاصيل هذا البحث المذهبي يبعث على الملل في بعض المواضع، لكنني وجدت الأجزاء الأخيرة خصوصا الحوار مع عزازيل أو الشيطان مشوقاً لدرجة كبيرة.

احببت بداية الكتاب والسرد التاريخي الذي قام به يسوف زيدان ولكنني لم ارتاح لما تضمنه الكتاب من عبارات مبطنة حول المسيحية كدين وكعقيدة

رواية ممتعة . ذات حبكة ونص رائعين، تمتاز بلغة ادبية عالية وخزينة ثقافية ومعرفية رائعة موضوعة بتمكن وعناية، للوهلة الأولى تصدق تصدير الكتاب على أنها مذكرات أحد الرهبان التي تم اكتشافها حديثاً، ولا تستطيع ان تكتشف أنها من بنات أفكار الكاتب إلا بعد الانتهاء منها. ملاحظة: وصلني من بعض خبراء الرواية العالمية ان الرواية تقليد لرواية (اسم الوردة) للروائي الايطالي امبرتو ايكو ولم يتسنى لي الحصول على الرواية للتاكد. ========================================================== وبعد الحصول على رواية اسم الوردة كان تعليق عن رواية التالي: بالفعل لقد ضاعت عزازيل في كنف اسم الوردة، والتقدير لهذه الرواية ولتقييم جائزة البوكر العربية اصبح موضع شك عندي، رغم احتفاظي بالاحترام متواضع، فعظمة الفكرة في انشائها وليس في تحويرها من قصة اخرى.

روايه رائعه .لها طابع تاريخى مختلف اعججبنى كثيرا هيبا الشاعر الاديب اعجبتنى عبارته ووصفه حتى اننى تمنيت ان احضر لهيباتيااحاديث الرياضه ودروس الفلسفه .وعندما احب مرتا عشقتها معه لدرجه وصلت للغيره عليها حتى من هيبا نفسه . .