Split (1)

train · 1.2k rows

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.

input stringlengths 14 747	output stringlengths 18 1.24k	predictions stringlengths 39 2.19k
<output>لكن مع مرور الوقت، وعندما نتأمل تلك العلاقة من منظور مختلف، قد ندرك أنها لم تكن نهاية بقدر ما كانت فرصة للنمو الشخصي. قد نرى أن تلك التجارب ساعدتنا في فهم أنفسنا بشكل أفضل، وفي تحديد ما نريده وما لا نريده في المستقبل.	<output>لَكِنْ مَعَ مُرُورِ الْوَقْتِ، وَعِنْدَمَا نَتَأَمَّلُ تِلْكَ الْعَلَاقَةَ مِنْ مَنْظُورٍ مُخْتَلِفٍ، قَدْ نُدْرِكُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ نِهَايَةً بِقَدْرِ مَا كَانَتْ فُرْصَةً لِلنُّمُوِّ الشَّخْصِيِّ. قَدْ نَرَى أَنَّ تِلْكَ التَّجَارِبَ سَاعَدَتْنَا فِي فَهْمِ أَنْفُسِنَا بِشَكْلٍ أَفْضَلَ، وَفِي تَحْدِيدِ مَا نُرِيدُهُ وَمَا لَا نُرِيدُهُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.	<output>لَكِنْ مَعَ مُرَوَّجِ الْوَقْتِ، وَعِنْدَمَا نَتَأَمَّلُ تِلْكَ الْعِلَاقَةَ مِنْ مُنَظَرٍ مُخْتَلِفٍ، قَدْ نَدْرُكُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ نِهَايَةً بِقَدْرِ مَا كَانَتْ فَرْصَةً لِلنَّمُوِّ الشَّخْصِيِّ. قَدْ نَرَى أَنَّ تِلْكَ التَّجَارِبَ سَاعَدَتَنَا فِي فَهْمِ أَنْفُسِنَا بِشَيْءٍ أَفْضَلَ، وَفِي تَقْصِيرِ مَا نُرِيدُهُ وَمَا لَا نُرِيدُهُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
<output>ثم الأب كان سببا لإيجاد الولد، فلا يجوز للولد أن يجعل نفسه سبب إعدامه بالقصد إلى قتله، إلا أن يضطره إلى ذلك، فحينئذ يكون الأب هو المكتسب لذلك السبب بمنزلة الجاني على نفسه، على ما هو الأصل أن الملجأ بمنزلة الآلة للملجئ.	<output>ثُمَّ الْأَبُ كَانَ سَبَبًا لِإِيجَادِ الْوَلَدِ، فَلَا يَجُوزُ لِلْوَلَدِ أَنْ يَجْعَلَ نَفْسَهُ سَبَبَ إِعْدَامِهِ بِالْقَصْدِ إِلَى قَتْلِهِ، إِلَّا أَنْ يَضْطَرَّهُ إِلَى ذَلِكَ، فَحِينَئِذٍ يَكُونُ الْأَبُ هُوَ الْمُكْتَسِبُ لِذَلِكَ السَّبَبِ بِمَنْزِلَةِ الْجَانِي عَلَى نَفْسِهِ، عَلَى مَا هُوَ الْأَصْلُ أَنَّ الْمَلْجَأَ بِمَنْزِلَةِ الْآلَةِ لِلْمُلْجِئِ.	<output>ثُمَّ الْأَبُ كَانَ سَبَبًا لِإِيجَادِ الْوَلَدِ، فَلَا يَجُوزُ لِلْوَلَدِ أَنْ يَجْعَلَ نَفْسَهُ سَبَبَ إِعْدَامِهِ بِالْقَصْدِ إِلَى قَتْلِهِ، إِلَّا أَنْ يَضْطِرَهُ إِلَى ذَلِكَ، فَحِينَئِذٍ يَكُونُ الْأَبُ هُوَ الْمُكْتَسَبُ لِذَلِكَ السَّبَبِ بِمَنْزِلَةِ الْجَانِي عَلَى نَفْسِهِ، عَلَى مَا هُوَ الْأَصْلُ أَنَّ الْمَلْجَأَ بِمَنْزِلَةِ الْآلَةِ لِلْمَلْجِئِ.
<output>مليون شخص في المظاهرات في عشرات المدن البرازيلية. وبعد أن أجرت روسيف اجتماعات مع قادة الاحتجاجات ووعدت بتحسين الخدمات ومكافحة الفساد خفت وتيرة الاحتجاجات لكنها لا تزال مستمرة، ومنها ما يطالب بمجانية وسائل النقل العام.	<output>مِلْيُونِ شَخْصٍ فِي الْمُظَاهَرَاتِ فِي عَشَرَاتِ الْمُدُنِ الْبَرَازِيلِيَّةِ. وَبَعْدَ أَنْ أَجْرَتْ رُوسِيفِ اجْتِمَاعَاتٍ مَعَ قَادَةِ الِاحْتِجَاجَاتِ وَوَعَدَتْ بِتَحْسِينِ الْخِدْمَاتِ وَمُكَافَحَةِ الْفَسَادِ خَفَّتْ وَتِيرَةُ الِاحْتِجَاجَاتِ لَكِنَّهَا لَا تَزَالُ مُسْتَمِرَّةً، وَمِنْهَا مَا يُطَالِبُ بِمَجَّانِيَّةِ وَسَائِلِ النَّقْلِ الْعَامِّ.	<output>مُلِيونٌ شَخْصٌ فِي الْمَظَاهَرَاتِ فِي عَشَرَاتِ الْمَدُنِ الْبَرَازِيلِيَّةِ. وَبَعْدَ أَنْ أَجَرَتْ رُوسِيفُ اجْتِمَاعَاتٍ مَعَ قَادِةِ الِاحْتِجَاجَاتِ وَوَعَدَتْ بِتَحْسِينِ الْمَاحْتَدَامَاتِ وَمُكَافَحَةِ الْفَسَادِ خَفَّتْ وَتِيَرَةُ الِاحْتِجَاجَاتِ لَكِنَّهَا لَا تَزَالُ مُسْتَمَرِّدَةً، وَمِنْهَا مَا يُطَالَبُ بِمُجَانِيَةِ وَسَائِلِ النَّقْلِ الْعَامِّ.
<output>لكن مع مرور الوقت، وعندما نتأمل تلك العلاقة من منظور مختلف، قد ندرك أنها لم تكن نهاية بقدر ما كانت فرصة للنمو الشخصي. قد نرى أن تلك التجارب ساعدتنا في فهم أنفسنا بشكل أفضل، وفي تحديد ما نريده وما لا نريده في المستقبل.	<output>لَكِنْ مَعَ مُرُورِ الْوَقْتِ، وَعِنْدَمَا نَتَأَمَّلُ تِلْكَ الْعَلَاقَةَ مِنْ مَنْظُورٍ مُخْتَلِفٍ، قَدْ نُدْرِكُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ نِهَايَةً بِقَدْرِ مَا كَانَتْ فُرْصَةً لِلنُّمُوِّ الشَّخْصِيِّ. قَدْ نَرَى أَنَّ تِلْكَ التَّجَارِبَ سَاعَدَتْنَا فِي فَهْمِ أَنْفُسِنَا بِشَكْلٍ أَفْضَلَ، وَفِي تَحْدِيدِ مَا نُرِيدُهُ وَمَا لَا نُرِيدُهُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.	<output>لَكِنْ مَعَ مُرَوَّجِ الْوَقْتِ، وَعِنْدَمَا نَتَأَمَّلُ تِلْكَ الْعِلَاقَةَ مِنْ مُنَظَّرٍ مُخْتَلِفٍ، قَدْ نَدْرُكُ أَنَّهَا لَمْ تَكُنْ نِهَايَةً بِقَدْرِ مَا كَانَتْ فَرْصَةً لِلنَّمُوِّ الشَّخْصِيِّ. قَدْ نَرَى أَنَّ تِلْكَ التَّجَارِبَ سَاعَدَتَنَا فِي فَهْمِ أَنْفُسِنَا بِشَيْءٍ أَفْضَلَ، وَفِي تَقْصِيرِ مَا نُرِيدُهُ وَمَا لَا نُرِيدُهُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ.
<output>حسب ما جاء في القرآن الكريم، يتم استخدام أسلوب النداء في الشعر من أجل توضيح المعنى، بينما يتم استخدامها لجذب الطلب والإقبال على هذا الشخص وهو المنادي، ويتكون أسلوب النداء في اللغة العربية من ثلاثة أقسام هو يا وهيا وا،	<output>حَسَبَ مَا جَاءَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، يَتِمُّ اسْتِخْدَامُ أُسْلُوبِ النِّدَاءِ فِي الشِّعْرِ مِنْ أَجْلِ تَوْضِيحِ الْمَعْنَى، بَيْنَمَا يَتِمُّ اسْتِخْدَامُهَا لِجَذْبِ الطَّلَبِ وَالْإِقْبَالِ عَلَى هَذَا الشَّخْصِ وَهُوَ الْمُنَادِي، وَيَتَكَوَّنُ أُسْلُوبُ النِّدَاءِ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مِنْ ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ هُوَ يَا وَهَيَا وَا،	<output>حَسَبَ مَا جَاءَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، يَتِمُّ اسْتِخْدَامُ أَسْلُوبِ النِّدَاءِ فِي الشَّعْرِ مِنْ أَجْلِ تَوَضِيحِ الْمَعْنَى، بِمَا بَيْنِهَا يَتِمُّ اسْتِخْدَامُهَا لِجَذَبِ الطَّلَبِ وَالْإِكْبَالِ عَلَى هَذَا الشَّخْصِ وَهُوَ الْمُنَادِي، وَيَتَكَوْنُ أَسْلُوبُ النِّدَاءِ فِي اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مِنْ ثَلَاثَةِ أَقْسَامٍ هُوَ يَا وَهِيَا وَ،
<output>ويستثنى من إطلاقه الكفيل ما لو باع سلعة من اثنين وشرط أن يتضامنا، فإنه لا يصح كما في تعليق القاضي حسين والوسيط وغيرهما، وعللوه بأنه شرط على المشتري أن يكون ضامنا لغيره وهو باطل لخروجه عن مصلحة عقده بخلاف عكسه. (6 / 366)	<output>وَيُسْتَثْنَى مِنْ إِطْلَاقِهِ الْكَفِيلَ مَا لَوْ بَاعَ سِلْعَةً مِنْ اثْنَيْنِ وَشَرَطَ أَنْ يَتَضَامَنَا، فَإِنَّهُ لَا يَصِحُّ كَمَا فِي تَعْلِيقِ الْقَاضِي حُسَيْنٍ وَالْوَسِيطِ وَغَيْرِهِمَا، وَعَلَّلُوهُ بِأَنَّهُ شُرِطَ عَلَى الْمُشْتَرِي أَنْ يَكُونَ ضَامِنًا لِغَيْرِهِ وَهُوَ بَاطِلٌ لِخُرُوجِهِ عَنْ مَصْلَحَةِ عَقْدِهِ بِخِلَافِ عَكْسِهِ. (6 / 366)	<output>وَيُسْتَثْنَى مِنْ إِطْلَاقِهِ الْكَفِيلِ مَا لَوْ بَاعَ سِلْعَةً مِنْ اثْنَيْنِ وَشَرَطَ أَنْ يَتَضَامَنَا، فَإِنَّهُ لَا يَصِحُّ كَمَا فِي تَعْلِيقِ الْقَاضِي حُسَيْنٍ وَالْوَسِيطِ وَغَيْرِهِمَا، وَعَلْلُوُهُ بِأَنَّهُ شَرَطَ عَلَى الْمُشْتَرِي أَنْ يَكُونَ ضَامِنًا لِغَيْرِهِ وَهُوَ بَاطِلٌ لِخُرُوجِهِ عَنْ مَصْلَحَةِ عَقْدِهِ بِخِلَافِ عَكْسِهِ. (6 / 366)
<output>باب محرمات الإحرام قول المتن: (ولبس المخيط) أي على العادة في لبسه كما سيأتي في كلام الشارح، وقوله أو المنسوج أو المعقود أي لأنهما في معنى المخيط، والمعقود هو الذي لزق بعضه ببعض، كثوب اليد، ومثل ذلك لبس ثوب لزقته من ورق.	<output>بَابُ مُحَرَّمَاتِ الْإِحْرَامِ قَوْلُ الْمَتْنِ: (وَلُبْسُ الْمَخِيطِ) أَيْ عَلَى الْعَادَةِ فِي لُبْسِهِ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِ الشَّارِحِ، وَقَوْلُهُ أَوْ الْمَنْسُوجِ أَوْ الْمَعْقُودِ أَيْ لِأَنَّهُمَا فِي مَعْنَى الْمَخِيطِ، وَالْمَعْقُودُ هُوَ الَّذِي لَزِقَ بَعْضُهُ بِبَعْضٍ، كَثَوْبِ الْيَدِ، وَمِثْلُ ذَلِكَ لُبْسُ ثَوْبٍ لَزِقْتَهُ مِنْ وَرَقٍ.	<output>بَابُ مَحْرَمَاتِ الْإِحْرَامِ قَوْلُ الْمَتْنِ: (وَلَبِسِ الْمَخِيطِ) أَيْ عَلَى الْعَادَةِ فِي لَبْسِهِ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِ الشَّارِحِ، وَقَوْلُهُ أَوِ الْمُنْصُوجِ أَوِ الْمَعْقُودِ أَيْ لِأَنَّهُمَا فِي مَعْنَى الْمَخِيطِ، وَالْمَعْقُودِ هُوَ الَّذِي لَزَقَ بَعْضَهُ بِبَعْضٍ، كَثَوْبِ الْيَدِ، وَمِثْلُ ذَلِكَ لَبِسِ ثَوْبِ لَزَقَتِهِ مِنْ وَرَقٍ.
<output>وفي حديث للجزيرة نت، قال التاجر حسام عبد العال إنه رغم كل العروض الخارجية لافتتاح معمل الكابلات الكهربائية الذي يملك فيه علامة تجارية منذ عقود فإنه لم يفتتحه إلا في مدينة باب الهوى الصناعية لرفد السوق المحلية بحاجاتها؛	<output>وَفِي حَدِيثٍ لِلْجَزِيرَةِ نَتْ، قَالَ التَّاجِرُ حُسَامُ عَبْدُ الْعَالِ إِنَّهُ رَغْمَ كُلِّ الْعُرُوضِ الْخَارِجِيَّةِ لِافْتِتَاحِ مَعْمَلِ الْكَابِلَاتِ الْكَهْرَبَائِيَّةِ الَّذِي يَمْلِكُ فِيهِ عَلَامَةً تِجَارِيَّةً مُنْذُ عُقُودٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَفْتَتِحْهُ إِلَّا فِي مَدِينَةِ بَابِ الْهَوَى الصِّنَاعِيَّةِ لِرَفْدِ السُّوقِ الْمَحَلِّيَّةِ بِحَاجَاتِهَا؛	<output>وَفِي حَدِيثٍ لِلْجِزْرَةِ نَت، قَالَ التَّاجِرُ حَسَامٌ عَبْدُ الْعَالِ إِنَّهُ رَغَمَ كُلَّ الْعُرُوضِ الْخَارِجِيَّةِ لِافْتِتَاحِ مَعْلَمِ الْكَعَّابِلَاتِ الْخُيْرَائِيَّةِ الَّذِي يَمْلِكُ فِيهِ عِلَامَةَ تَجَارِيَّةٍ مِنْ سَبِيلِهِ عِنْدَ مَعْقُولٍ فَإِنَّهُ لَمْ يَفْتَتِحْهُ إِلَّا فِي مَدِينَةِ بَابِ الْهَوْيِّ الصِّيْنَاعِيَّةِ لِرَفْدِ السُّوقِ الْمَحَلِّيَّةِ بِحَاجَاتِهَا؛
<output>ومن جملة المنقول قول الطحاوي في عقيدته في الصحابة وبغضهم كفر وهذا المنقول منه يحتمل أن يحمل على مجموع الصحابة، ويحتمل أن يحمل على كل واحد منهم إذا أبغضه لا لأمر خاص به بل لمجرد صحبته للنبي صلى الله عليه وسلم ولا (5 / 57)	<output>وَمِنْ جُمْلَةِ الْمَنْقُولِ قَوْلُ الطَّحَاوِيَّ فِي عَقِيدَتِهِ فِي الصَّحَابَةِ وَبُغْضُهُمْ كُفْرٌ وَهَذَا الْمَنْقُولُ مِنْهُ يَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى مَجْمُوعِ الصَّحَابَةِ، وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ إِذَا أَبْغَضَهُ لَا لِأَمْرٍ خَاصٍّ بِهِ بَلْ لِمُجَرَّدِ صُحْبَتِهِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا (5 / 57)	<output>وَمِنْ جُمْلَةِ الْمَنْقُولِ قَوْلُ الطَّحَاوِيِّ فِي عَقِيدَتِهِ فِي الصَّحَابَةِ وَبِغَضِّهِمْ كُفْرٌ وَهَذَا الْمَنْقُولُ مِنْهُ يَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى مَجْمُوعِ الصَّحَابَةِ، وَيَحْتَمِلُ أَنْ يُحْمَلَ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ إِذَا أَبْغَضَهُ لَا لِأَمْرٍ خَاصٍّ بِهِ بَلْ لِمُجَرَّدِ صَحْبَتِهِ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَا (5 / 57)
<output>وأضاف أنه بعد المشاكل التي يتعرض لها السوريون في تركيا من ملاحقة وترحيل، فإن كثيرا من التجار عادوا للاستثمار في الشمال السوري، لافتتاح مشاريع تجارية تزيد من فرص العمل زيادة كبيرة وتؤمن حاجة السوق المحلية من هذه البضائع.	<output>وَأَضَافَ أَنَّهُ بَعْدَ الْمَشَاكِلِ الَّتِي يَتَعَرَّضُ لَهَا السُّورِيُّونَ فِي تُرْكِيَا مِنْ مُلَاحَقَةٍ وَتَرْحِيلٍ، فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ التُّجَّارِ عَادُوا لِلِاسْتِثْمَارِ فِي الشَّمَالِ السُّورِيِّ، لِافْتِتَاحِ مَشَارِيعَ تِجَارِيَّةٍ تَزِيدُ مِنْ فُرَصِ الْعَمَلِ زِيَادَةً كَبِيرَةً وَتُؤَمِّنُ حَاجَةَ السُّوقِ الْمَحَلِّيَّةِ مِنْ هَذِهِ الْبَضَائِعِ.	<output>وَأَضَافَ أَنَّهُ بَعْدَ الْمَشَاعِلِ الَّتِي يَتَعَرَّضُ لَهَا السُّورِيُّونَ فِي تُرْكِيَا مِنْ مَلَاحَقَةٍ وَتَرْحِيلٍ، فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ التَّجَارَى عَادُوا لِلِاسْتِثْمَارِ فِي الشَّامِلِ السُّورِيِّ، لِافْتِتَاحِ مَشَاعِرِ تِجَارِيَّةٍ تَزِيدُ مِنْ فُرُوعِ الْعَمَلِ زِيَادَةً كَبِيرَةً وَتُؤْمَنُ حَاجَةَ السُّوقِ الْمَحَلَّيَةِ مِنْ هَذِهِ الْبُضَائِعِ.
<output>وفي السماء نجوم لا عداد لها وليس يكسف إلا الشمس والقمر أرى راحة للحق عند قضائه ويثقل يوما إن تركت على عمد وحسبك حظا أن ترى غير كاذب وقولك لم أعلم وذاك من الجهد ومن يقض حق الجار بعد ابن عمه وصاحبه الأدنى على القرب والبعد	<output>وَفِي السَّمَاءِ نُجُومٌ لَا عِدَادَ لَهَا وَلَيْسَ يُكْسَفُ إِلَّا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ أَرَى رَاحَةً لِلْحَقِّ عِنْدَ قَضَائِهِ وَيَثْقُلُ يَوْمًا إِنْ تَرَكْتَ عَلَى عَمْدِ وَحَسْبُكَ حَظًّا أَنْ تُرَى غَيْرَ كَاذِبٍ وَقَوْلَكَ لَمْ أَعْلَمْ وَذَاكَ مِنَ الْجَهْدِ وَمَنْ يَقْضِ حَقَّ الْجَارِ بَعْدَ ابْنِ عَمِّهِ وَصَاحِبِهِ الْأَدْنَى عَلَى الْقُرْبِ وَالْبُعْدِ	<output>وَفِي السَّمَاءِ نُجُومٌ لَا عُدَادَ لَهَا وَلَيْسَ يُكَسَّفُ إِلَّا الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ أَرَى رَحَّةً لِلْحَقِّ عِنْدَ قَضَائِهِ وَيَثْكُلُ يَوْمًا إِنْ تَرَكْت عَلَى عَمْدٍ وَحَسَبُكَ حَظًّا أَنْ تَرَى غَيْرَ كَاذِبٍ وَقَوْلُكَ لَمْ أَعْلَمْ وَذَاكَ مِنَ الْجَهْدِ وَمَنْ يَقْضُ حَقَّ الْجَارِ بَعْدَ ابْنِ عَمِّهِ وَصَاحِبِهِ الْأَدْنَى عَلَى الْقُرْبِ وَالْبَعْدِ
<output>لكن (بعلاج) فيه (كرطب يتجفف) أي يمكن تجفيفه ولبن يصير أقطا (فإن كانت الغبطة في بيعه بيع) جميعه بإذن الحاكم إن وجده، وإلا استقلالا كما يؤخذ مما مر (أو) كانت الغبطة (في تجفيفه وتبرع به الواجد) له أو غيره (جففه) ؛ (10 / 275)	<output>لَكِنْ (بِعِلَاجٍ) فِيهِ (كَرُطَبٍ يَتَجَفَّفُ) أَيْ يُمْكِنُ تَجْفِيفُهُ وَلَبَنٍ يَصِيرُ أَقِطًا (فَإِنْ كَانَتْ الْغِبْطَةُ فِي بَيْعِهِ بِيعَ) جَمِيعُهُ بِإِذْنِ الْحَاكِمِ إِنْ وَجَدَهُ، وَإِلَّا اسْتِقْلَالًا كَمَا يُؤْخَذُ مِمَّا مَرَّ (أَوْ) كَانَتْ الْغِبْطَةُ (فِي تَجْفِيفِهِ وَتَبَرَّعَ بِهِ الْوَاجِدُ) لَهُ أَوْ غَيْرُهُ (جَفَّفَهُ) ؛ (10 / 275)	(<output>لَكِنْ (بِعِلَاجٍ) فِيهِ (كُرُطْبٍ يَتَجَفَّفُ) أَيْ يُمْكِنُ تَجْفِيفُهُ وَلَبَنٍ يَصِيرُ أَقَطًا (فَإِنْ كَانَتِ الْغَبْطَةُ فِي بَيْعِهِ بَيْعٌ) جَمِيعُهُ بِإِذْنِ الْحَاكِمِ إِنْ وَجَدَهُ، وَإِلَّا اسْتِقْلَالًا كَمَا يُؤْخَذُ مِمَّا مَرَّ (أَوْ) كَانَتِ الْغَبْطَةُ (فِي تَجْفِيفِهِ وَتَبَرُّعٍ بِهِ الْوَجْدُ) لَهُ أَوْ غَيْرِهِ (جَفْفُهُ) ؛ (10 / 275) (
<output>وأضاف ديل تورو: "أبقى دائما في أكثر الغرف مسكونة لكن لأول مرة لم أستطع الاستمرار، لم يحدث شيء كبير، لكن الجو في الغرفة خانق وقررت أنني لن أقضي المزيد من الوقت هناك، خاصة أنني أحتاج ل 6 ساعات من النوم لأحظى بيوم تصوير جيد".	<output>وَأَضَافَ دِيلْ تُورُو: "أَبْقَى دَائِمًا فِي أَكْثَرِ الْغُرَفِ مَسْكُونَةً لَكِنْ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ لَمْ أَسْتَطِعِ الِاسْتِمْرَارَ، لَمْ يَحْدُثْ شَيْءٌ كَبِيرٌ، لَكِنَّ الْجَوَّ فِي الْغُرْفَةِ خَانِقٌ وَقَرَّرْتُ أَنَّنِي لَنْ أَقْضِيَ الْمَزِيدَ مِنَ الْوَقْتِ هُنَاكَ، خَاصَّةً أَنَّنِي أَحْتَاجُ لِ 6 سَاعَاتٍ مِنَ النَّوْمِ لِأَحْظَى بِيَوْمِ تَصْوِيرٍ جَيِّدٍ".	<output>وَأَضَافَ دَيْلُ تَوْرُوسٍ: "أَبْقَى دَائِمًا فِي أَكْثَرِ الْغُرَّافِ مَسْكُونَةً لَكِنْ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ لَمْ أَسْتَطِعِ الِاسْتِمْرَارَ، لَمْ يَحْدُثْ شَيْءٌ كَبِيرٌ، لَكِنَّ الْجَوْ فِي الْغُرَّةِ خَانَقٌ وَقَرَّرَتْ أَنِّي لَنْ أَقْضِي الْمَقْضَى مِنَ الْوَقْتِ هُنَاكَ، خَاصَّةً أَنِّي أَحْتَاجُ ل 6 سَاعَاتِ مِنَ النَّوْمِ لِأَحْظَى بِيَوْمِ تَصْوِيرٍ جَيِّدٍ".
<output>(ولا يقتل مجنونا) لأنه غير مخاطب إلا أن يقاتل فيقتل دفعا لشره، غير أن الصبي والمجنون يقتلان ما داما يقاتلان، وغيرهما لا بأس بقتله بعد الأسر لأنه من أهل العقوبة لتوجه الخطاب نحوه، وإن كان يجن ويفيق فهو في حال إفاقته كالصحيح	<output>(وَلَا يَقْتُلُ مَجْنُونًا) لِأَنَّهُ غَيْرُ مُخَاطَبٍ إِلَّا أَنْ يُقَاتِلَ فَيُقْتَلَ دَفْعًا لِشَرِّهِ، غَيْرَ أَنَّ الصَّبِيَّ وَالْمَجْنُونَ يُقْتَلَانِ مَا دَامَا يُقَاتِلَانِ، وَغَيْرُهُمَا لَا بَأْسَ بِقَتْلِهِ بَعْدَ الْأَسْرِ لِأَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْعُقُوبَةِ لِتَوَجُّهِ الْخِطَابِ نَحْوَهُ، وَإِنْ كَانَ يُجَنُّ وَيُفِيقُ فَهُوَ فِي حَالِ إِفَاقَتِهِ كَالصَّحِيحِ	ِ،<output>وَلَا يُقْتَلُ مَجْنُونًا) لِأَنَّهُ غَيْرُ مَخَاطِبٍ إِلَّا أَنْ يُقَاتِلَ فَيُقْتَلُ دَفْعًا لِشَرَهِ، غَيْرَ أَنَّ الصَّبِيَّ وَالْمَجْنُونَ يَقْتَالَانِ مَا دَامَا يُقَاتَلَانِ، وَغَيْرُهُمَا لَا بَأْسَ بِقَتْلِهِ بَعْدَ الْأَسْرِ لِأَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْعُقُوبَةِ لِتَوَجُّهِ الْخِطَابِ نَحْوَهُ، وَإِنْ كَانَ يُجَنُّ وَيُفِيقُ فَهُوَ فِي حَالِ إِفَاقَتِهِ كَالصَّحِيحِ،<output>وَلَا يُقْتَلُ مَجْنُونًا) لِأَنَّهُ مَنْ جُنِّبَ وَيُفِيقُ فَهُوَ فِي حَالِ إِفَاقَتِهِ كَالصَّحِيحِ،<output>وَغَيْرُهُ لَا بَأْسَ بِقَتْلِهِ بَعْدَ الْأَسْرِ لِأَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْعُقُوبَةِ لِتَوَجُّهِ الْخِطَابِ نَحْوَهُ، وَإِنْ كَانَ يُجَنَّ وَيُفِيقُ فَهُوَ فِي حَالِ إِفَاقَتِهِ كَالصَّحِيحِ،</output>
<output>فإذا غسل يديه خرجت الخطايا من يديه حتى تخرج من تحت أظفار يديه فإذا مسح برأسه خرجت الخطايا من رأسه حتى تخرج من أذنيه فإذا غسل رجليه خرجت الخطايا من رجليه حتى تخرج من تحت أظفار رجليه قال ثم كان مشيه إلى المسجد وصلاته نافلة له	<output>فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتْ الْخَطَايَا مِنْ يَدَيْهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ يَدَيْهِ فَإِذَا مَسَحَ بِرَأْسِهِ خَرَجَتْ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ أُذُنَيْهِ فَإِذَا غَسَلَ رِجْلَيْهِ خَرَجَتْ الْخَطَايَا مِنْ رِجْلَيْهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ رِجْلَيْهِ قَالَ ثُمَّ كَانَ مَشْيُهُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةً لَهُ	ِ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ يَدَيْهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ يَدَيْهِ فَإِذَا مَسَحَ بِرَأْسِهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ أُذُنَيْهِ فَإِذَا غَسَلَ رَجُلَيْهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ رَجُلَيْهِ قَالَ ثُمَّ كَانَ مَشَيِّهُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةٌ لَهُِ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ يَدَيْهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ يَدَيْهِ فَإِذَا مَسَحَ بِرَأْسِهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ رَجُلَيْهِ قَالَ ثُمَّ كَانَ مَشَيِّهُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةٌ لَهُِ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِ يَأْسَفَهِ صَاحِبُهُ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَأُوذَاءَهُ إِلَى الْمَسَاجِدَ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةٌ لَهُِ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَأُوذَاءَهُ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْسُبَ أَظْفَارِ يَأُوذَاءَهِ قَالَ ثَامًا كَانَ مَشَيِّهُ إِلَى الْمَسَاجِدَ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةٌ لَهُِ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَتِ الْخَطَايَا مِنْ رَأْسِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْسُبَ أَظْفَارَ يَأُوذَاءَهِ صَاحِبُهُ<output>فَإِذَا غَسَلَ يَأُوذَاءَهُ إِلَى الْمَسَاجِدَ وَصَلَاتُهُ نَافِلَةٌ لَهُِ </output>
<output>ولكن يجب أن يحدث ذلك الأمر بعد التحديثات التي يمكن تحديثها في معايير الجودة الخاصة بالتعليم عن بعد. حسن: نعم أسأل الله تعالى أن يرزقنا بجودة تعليم عن بعد بأفضل جودة، كما أتمنى أن يكون هناك وسائل متعددة تسهل من عملية الشرح.	<output>وَلَكِنْ يَجِبُ أَنْ يَحْدُثَ ذَلِكَ الْأَمْرُ بَعْدَ التَّحْدِيثَاتِ الَّتِي يُمْكِنُ تَحْدِيثُهَا فِي مَعَايِيرِ الْجَوْدَةِ الْخَاصَّةِ بِالتَّعْلِيمِ عَنْ بُعْدٍ. حَسَنُ: نَعَمْ أَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يَرْزُقَنَا بِجَوْدَةِ تَعْلِيمٍ عَنْ بُعْدٍ بِأَفْضَلِ جَوْدَةٍ، كَمَا أَتَمَنَّى أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ وَسَائِلُ مُتَعَدِّدَةٌ تُسَهِّلُ مِنْ عَمَلِيَّةِ الشَّرْحِ.	<output>وَلَكِنْ يَجِبُ أَنْ يُحْدِثَ ذَلِكَ الْأَمْرَ بَعْدَ التَّحْدِيَاتِ الَّتِي يُمْكِنُ تَحْدِيثُهَا فِي مَعَايِيرِ الْجَوْدَةِ الْخَاصَّةِ بِالتَّعْلِيمِ عَنْ بَعْدٍ. حَسَنٌ: نَعَمْ أَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُرْزَقَنَا بِجَوْدَةِ تَعْلِيمٍ عَنْ بَعْدٍ بِأَفْضَلِ جَوْدَةٍ، كَمَا أَتَمَنَّى أَنْ يَكُونَ هُنَاكَ وَسَائِلٌ مُتَعَدِّدَةٌ تَسَاعِلُ مِنْ عَمَلِيَّةِ الشَّرْحِ.
<output>ولكن لا يعيد طوافا ولا سعيا؛ إذ لا يخاطب بطواف وسعي قبل خروجه لمنى لاندراج طواف عمرته وسعيها في طواف الحج وسعيه، فإن لم يخرج حتى خرج إلى عرفة ثم رجع وطاف للإفاضة وسعى أجزأه كما يظهر من كلام ابن بشير وغيره وهو ظاهر قاله الحط.	<output>وَلَكِنْ لَا يُعِيدُ طَوَافًا وَلَا سَعْيًا؛ إِذْ لَا يُخَاطِبُ بِطَوَافٍ وَسَعْيٍ قَبْلَ خُرُوجِهِ لِمِنًى لِانْدِرَاجِ طَوَافِ عُمْرَتِهِ وَسَعْيِهَا فِي طَوَافِ الْحَجِّ وَسَعْيِهِ، فَإِنْ لَمْ يَخْرُجْ حَتَّى خَرَجَ إِلَى عَرَفَةَ ثُمَّ رَجَعَ وَطَافَ لِلْإِفَاضَةِ وَسَعَى أَجْزَأَهُ كَمَا يَظْهَرُ مِنْ كَلَامِ ابْنِ بَشِيرٍ وَغَيْرِهِ وَهُوَ ظَاهِرٌ قَالَهُ الْحَطُّ.	<output>وَلَكِنْ لَا يُعِيدُ طَوَافًا وَلَا سَعْيًا؛ إِذْ لَا يُخَاطَبُ بِطَوَافٍ وَسَعْيًا; إِذْ لَا يُخَاطَبُ بِطَوَافٍ وَسَعْيًا قَبْلَ خُرُوجِهِ لِمَنًى لِANDRAجِ طَوَافِ عُمَرَتِهِ وَسَعْيَهَا فِي طَوَافِ الْحَجِّ وَسَعْيِهِ، فَإِنْ لَمْ يَخْرُجْ حَتَّى خَرَجَ إِلَى عَرَفَةَ ثُمَّ رَجَعَ وَطَافَ لِلْإِفَاضَةِ وَسَعَى أَجْزَأَهُ كَمَا يَظْهَرُ مِنْ كَلَامِ ابْنِ بُشَيْرٍ وَغَيْرِهِ وَهُوَ ظَاهِرٌ قَالَهُ الْحَطُّ.
<output>عندما نطبق هذا المفهوم على التجارب الشخصية، يمكن أن نبدأ برؤية مواقفنا السابقة من زاوية جديدة تتيح لنا فهما أعمق لما حدث. على سبيل المثال، قد تبدو العلاقة الفاشلة في وقتها كأنها خسارة مأساوية تترك في النفس جرحا يصعب تجاوزه.	<output>عِنْدَمَا نُطَبِّقُ هَذَا الْمَفْهُومَ عَلَى التَّجَارِبِ الشَّخْصِيَّةِ، يُمْكِنُ أَنْ نَبْدَأَ بِرُؤْيَةِ مَوَاقِفِنَا السَّابِقَةِ مِنْ زَاوِيَةٍ جَدِيدَةٍ تُتِيحُ لَنَا فَهْمًا أَعْمَقَ لِمَا حَدَثَ. عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، قَدْ تَبْدُو الْعَلَاقَةُ الْفَاشِلَةُ فِي وَقْتِهَا كَأَنَّهَا خَسَارَةٌ مَأْسَاوِيَّةٌ تَتْرُكُ فِي النَّفْسِ جُرْحًا يَصْعُبُ تَجَاوُزُهُ.	<output>عِنْدَمَا نُقْبِلُ هَذَا الْمَفْهُومَ عَلَى التَّجَارِبِ الشَّفْعِيَّةِ، يُمْكِنُ أَنْ نَبْدَعَ بِرُؤْيَةِ مَوَاقِفِنَا السَّابِقَةِ مِنْ زَاوِيَةٍ نَجِدَةٍ تَتَيَحُّ لَنَا فَهُمَا أَعَمَّقُ لِمَا حَدَثَ. عَلَى سَبِيلِ الْمِثَالِ، قَدْ تَبْدُو الْعِلَاقَةُ الْفَاشِلَةُ فِي وَقْتِهَا كَأَنَّهَا خَسَارَةٌ مَأْسَاوِيَّةٌ تَتْرُكُ فِي النَّفْسِ جُرْحًا يَصْعُبُ تَجَاوُوزُهَا.
<output>(فصل) وقوله بعد ذلك صدق كعب بمعنى أنه أخبر بالشيء على ما هو عليه ثم قال عبد الله بن سلام قد علمت أية ساعة هي إظهار لعلمه وتنبيه لأبي هريرة على أنها معلومة فأما أن يكون عنده منها علم يوافقه عليه أو لا يكون عنده علم فيبينه له.	<output>(فَصْلٌ) وَقَوْلُهُ بَعْدَ ذَلِكَ صَدَقَ كَعْبٌ بِمَعْنَى أَنَّهُ أَخْبَرَ بِالشَّيْءِ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ قَدْ عَلِمْتُ أَيَّةَ سَاعَةٍ هِيَ إِظْهَارٌ لِعِلْمِهِ وَتَنْبِيهٌ لِأَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى أَنَّهَا مَعْلُومَةٌ فَأَمَّا أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ مِنْهَا عِلْمٌ يُوَافِقُهُ عَلَيْهِ أَوْ لَا يَكُونَ عِنْدَهُ عِلْمٌ فَيُبَيِّنُهُ لَهُ.	<output>فَصْلٌ) وَقَوْلُهُ بَعْدَ ذَلِكَ صُدِّقَ كَعَبٍّ بِمَعْنَى أَنَّهُ أَخْبَرَ بِالشَّيْءِ عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ ثُمَّ قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَامٍ قَدْ عَلِمْت أَيَّةَ سَاعَةٍ هِيَ إِظْهَارٌ لِعِلْمِهِ وَتَنْبِيهٌ لِأَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى أَنَّهَا مَعْلُومَةٌ فَأَمَّا أَنْ يَكُونَ عِنْدَهُ مِنْهَا عَلِمَ يُوَافِقُهُ عَلَيْهِ أَوْ لَا يَكُونَ عِنْدَهُ عَلِمَ فَيُبَيِّنُهُ لَهُ.
<output>أعرف، ولكن شعوري تجاوز المعقول كما تنقض مناعة الجسم عليه في بعض الأحيان وتقاتله هو بدلا من مقاتلة الميكروبات والفيروسات المميتة، وعزائي أنه في مكان ما على الكرة الأرضية من يتنسم الهواء ب "إحساس مفرط" كما يسمونه، لكنه صادق..	<output>أَعْرِفُ، وَلَكِنَّ شُعُورِي تَجَاوَزَ الْمَعْقُولَ كَمَا تَنْقَضُّ مَنَاعَةُ الْجِسْمِ عَلَيْهِ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ وَتُقَاتِلُهُ هُوَ بَدَلًا مِنْ مُقَاتَلَةِ الْمِيكْرُوبَاتِ وَالْفَيْرُوسَاتِ الْمُمِيتَةِ، وَعَزَائِي أَنَّهُ فِي مَكَانٍ مَا عَلَى الْكُرَةِ الْأَرْضِيَّةِ مَنْ يَتَنَسَّمُ الْهَوَاءَ بِ "إِحْسَاسٍ مُفْرِطٍ" كَمَا يُسَمُّونَهُ، لَكِنَّهُ صَادِقٌ..	<output>أَعْرَفُ، وَلَكِنْ شَعُورِي تَوَجَّهَ الْمَعْقُولُ كَمَا تَنْقَضُ مَنَاعَةُ الْجَلَبِ عَلَيْهِ فِي بَعْضِ الْأَحْيَانِ وَتَقَاوَلَهُ هُوَ بَدَلًا مِنْ مُقَاتَلَةِ الْمَيْكَرُوبَاتِ وَالْفَيْرُوسَاتِ الْمَمِيتَةِ، وَعَزَائي أَنَّهُ فِي مَكَانٍ مَا عَلَى الْكُرَّةِ الْأَرْضِيَّةِ مَنْ يَتَنَسِّمُ الْهَوَاءَ بِ "إِحْسَاسٍ مُفَرَّطٍ" كَمَا يُسَمُّونَهُ، لَكِنَّهُ صَادِقٌ..
<output>مبادرات: يوضح عمر حاج أحمد، مسؤول الشؤون الإدارية في "مبادرة مسارات" للتعليم عن بعد، أنهم يعملون منذ 5 سنوات بالتعاون مع شركة مايكروسوفت على الإسهام في تمكين فئات المجتمع المحلي وربطهم بسوق العمل عبر تقديم خدمة معرفية كاملة.	<output>مُبَادَرَاتٌ: يُوَضِّحُ عُمَرُ حَاجُّ أَحْمَدُ، مَسْؤُولُ الشُّؤُونِ الْإِدَارِيَّةِ فِي "مُبَادَرَةِ مَسَارَاتٍ" لِلتَّعْلِيمِ عَنْ بُعْدٍ، أَنَّهُمْ يَعْمَلُونَ مُنْذُ 5 سَنَوَاتٍ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ شَرِكَةِ مَايْكْرُوسُوفْتَ عَلَى الْإِسْهَامِ فِي تَمْكِينِ فِئَاتِ الْمُجْتَمَعِ الْمَحَلِّيِّ وَرَبْطِهِمْ بِسُوقِ الْعَمَلِ عَبْرَ تَقْدِيمِ خِدْمَةٍ مَعْرِفِيَّةٍ كَامِلَةٍ.	<output>مُبَادَرَاتٍ: يُوضِّحُ عُمَرَ حَاجِ أَحْمَدَ، مُسَؤِّلُ الشُّؤُونِ الْإِدَارِيَّةِ فِي "مُبَادَرَةِ مَسَارَاتٍ" لِلِتَعْلِيمِ عَنْ بَعْدٍ، أَنَّهُمْ يَعْمَلُونَ مَنْذُ 5 أَسْوَاتٍ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ شَرِكَةِ مَيْكَرَوسُوفتٍ عَلَى الْإِسْهَامِ فِي تَمْكِينِ فِئات الْمَجْمُوعِ الْمَحَلِّيِّ وَرَبْطِهِمْ بِسَوْقِ الْعَمَلِ عَبْرَ تَقْدِيمِ شَرْعَةٍ مَعْرُفِيَّةٍ كَامِلَةٍ.
<output>سافرت إلى هناك كمن يتقفى آثار أسلافه. إلى ذلك، فنحن في تونس ابتلينا بحب مصر من قديم الزمان. ولم أصادف تونسيا يتساءل كيف يشفى من حب مصر؟ فتونس وهبت لمصر خيرة أبنائها، ومصر احتضنتهم وتبنتهم حتى أينعت فيها مواهبهم وتدفق عطاؤهم.	<output>سَافَرْتُ إِلَى هُنَاكَ كَمَنْ يَتَقَفَّى آثَارَ أَسْلَافِهِ. إِلَى ذَلِكَ، فَنَحْنُ فِي تُونِسَ ابْتُلِينَا بِحُبِّ مِصْرَ مِنْ قَدِيمِ الزَّمَانِ. وَلَمْ أُصَادِفْ تُونِسِيًّا يَتَسَاءَلُ كَيْفَ يُشْفَى مِنْ حُبِّ مِصْرَ؟ فَتُونِسُ وَهَبَتْ لِمِصْرَ خِيرَةَ أَبْنَائِهَا، وَمِصْرُ احْتَضَنَتْهُمْ وَتَبَنَّتْهُمْ حَتَّى أَيْنَعَتْ فِيهَا مَوَاهِبُهُمْ وَتَدَفَّقَ عَطَاؤُهُمْ.	<output>سَافَرْت إِلَى هُنَاكَ كَمَنْ يَتَقَفِّيَ آثَارَ أَسْلَافِهِ. إِلَى ذَلِكَ، فَنَحْنُ فِي تَوْنِسَ ابْتَلَيْنَا بِحِبٍّ مِصْرَ مِنْ قَدِيمِ الزَّمَانِ. وَلَمْ أَصَادَفْ تَوْنِسِيًّا يَتَسَاءَلُ كَيْفَ يُشِفَى مِنْ حَبِّ مِصْرَ؟ فَتَوْنِسَ وَهَبْت لِمِصْرٍ خِيَرَةَ أَبْنَائِهِ، وَمِصْرَ احْتَضَنَتْهُمْ وَتَبَتَّنَهُمْ حَتَّى أَيْنَعَتْ فِيهَا مَوَاهِبُهُمْ وَتَدْفِقُ عَطَاؤُهُمْ.
<output>5067 - وأخبرنا أبو علي الروذباري أخبرنا أبو بكر بن داسة حدثنا أبو داود حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا حماد فذكره بنحوه. قال أبو داود: هشام أقدم شيخ لحماد. قال: وبلغنى عن يحيى بن معين أنه قال: لم يرو عنه غير حماد بن سلمة. (3 / 42)	<output>5067 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ فَذَكَرَهُ بِنَحْوِهِ. قَالَ أَبُو دَاوُدَ: هِشَامٌ أَقْدَمُ شَيْخٍ لِحَمَّادٍ. قَالَ: وَبَلَغَنِى عَنْ يَحْيَى بْنِ مَعِينٍ أَنَّهُ قَالَ: لَمْ يَرْوِ عَنْهُ غَيْرُ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ. (3 / 42)	-<output>5067 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ فَذَكَرَهُ بِنَحْوِهِ. قَالَ أَبُو دَاوُدَ: هِشَامٌ أَقَدَّمَ شَيْخَ لُحَامِدٍ. قَالَ: وَبَلَغَنِى عَنْ يَحْيَى بْنِ مُعَيَّنٍ أَنَّهُ قَالَ: لَمْ يَرْوِ عَنْهُ غَيْرُ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ. (3 / 42) -
<output>في حين لا نرى ذلك في تعليم الإنجليزية مثلا؟ وما هو الداعي لعدم الثقة بتلك السلاسل؟ ولم تم اختيارها منهجا إن لم نثق بمخرجاتها؟ – ألم نفرط في الاهتمام بأساليب وطرق التعليم مقابل ترك الاهتمام بالتخطيط والتقييم للعملية التعليمية،	<output>فِي حِينِ لَا نَرَى ذَلِكَ فِي تَعْلِيمِ الْإِنْجِلِيزِيَّةِ مَثَلًا؟ وَمَا هُوَ الدَّاعِي لِعَدَمِ الثِّقَةِ بِتِلْكَ السَّلَاسِلِ؟ وَلِمَ تَمَّ اخْتِيَارُهَا مَنْهَجًا إِنْ لَمْ نَثِقْ بِمُخْرَجَاتِهَا؟ – أَلَمْ نُفْرِطْ فِي الِاهْتِمَامِ بِأَسَالِيبَ وَطُرُقِ التَّعْلِيمِ مُقَابِلَ تَرْكِ الِاهْتِمَامِ بِالتَّخْطِيطِ وَالتَّقْيِيمِ لِلْعَمَلِيَّةِ التَّعْلِيمِيَّةِ،	<output>فِي حِين لَا نَرَى ذَلِكَ فِي تَعْلِيمِ الْإِنْجْلِيزِيَّةِ مَثَلًا؟ وَمَا هُوَ الدَّاعِي لِعَدَمِ الثِّقَةِ بِتِلْكَ السِّلَاسِلِ؟ وَلَمْ تَمَّ اخْتِيَارُهَا بِمَاحَجَا إِنْ لَمْ نَتَحَقَّقْ بِمُخْرَجَاتِهَا؟ – أَلَمْ نَفْرِطْ فِي الِاهْتِمَامِ بِأَسَالِيبٍ وَطُرُقِ التَّعْلِيمِ مُقَابِلَ تَرْكِ الِاهْتِمَامِ بِالتَّخْطِيطِ وَالتَّقْيِيمِ لِلْعَمَلِيَّةِ التَّعْلِيمِيَّةِ،
<output>أشار التقرير إلى انخفاض إنتاج القمح بمقدار 40 % خلال السنتين الماضيتين وبمقدار 15 مقارنة بالسنة الماضية، وتقدر حاجة سوريا من القمح المستورد بمليون ونصف طن في الموسم الحالي علما أن الإنتاج المحلي تقلص إلى أقل من مليونين ونصف طن.	<output>أَشَارَ التَّقْرِيرُ إِلَى انْخِفَاضِ إِنْتَاجِ الْقَمْحِ بِمِقْدَارِ 40 % خِلَالَ السَّنَتَيْنِ الْمَاضِيَتَيْنِ وَبِمِقْدَارِ 15 مُقَارَنَةً بِالسَّنَةِ الْمَاضِيَةِ، وَتُقَدَّرُ حَاجَةُ سُورْيَا مِنَ الْقَمْحِ الْمُسْتَوْرَدِ بِمِلْيُونٍ وَنِصْفِ طُنٍّ فِي الْمَوْسِمِ الْحَالِيِّ عِلْمًا أَنَّ الْإِنْتَاجَ الْمَحَلِّيَّ تَقَلَّصَ إِلَى أَقَلَّ مِنْ مِلْيُونَيْنِ وَنِصْفِ طُنٍّ.	<output>أَشَارَ التَّقْرِيرُ إِلَى انْخِفَاضِ إِنْتِتاجِ الْقَمْحِ بِمِقْدَارِ 40 % طَاحِشِ الإنتاجِ الْقَمْحِ بِمِقْدَارِ 15 مِقَارَنَةً بِالسُّنَّةِتينِ الْمَاضِيهَتَيْنِ وَبِمِقْدَارِ 15 مِقَارَنَةً بِالسُّنَّةِ الْمَاضِيَةِ، وَتَقْدِرُ حَاجَةُ سِوَرَى مِنَ الْقَمْحِ الْمُسْتَوْرِدِ بِمِلْيُونَ وَنِصْفِ طْنٍ فِي الْمَوَسِمِ الْحَالِيِّ عِلْمًا أَنَّ الْإِنْتِتاجَ الْمَحَلِّيَّ تَقَلَّصَ إِلَى أَقَلَّ مِنْ مِئْلاً ثَلَانُمِنْ يُمْوَلَيْنَيْنِ وَنِصْفِ طْنٍ.
<output>يوصي التقرير بإصلاح البنى التحتية وتقديم الدعم الفني وتوفير اللقاحات الحيوانية بأسرع ما يمكن ووسائل المحافظة على سلسلة التبريد كي يمكن توزيعها دون أن تتلف بالحرارة، بالإضافة إلى تمكين النازحين من استغلال الأراضي غير المستخدمة.	<output>يُوصِي التَّقْرِيرُ بِإِصْلَاحِ الْبُنَى التَّحْتِيَّةِ وَتَقْدِيمِ الدَّعْمِ الْفَنِّيِّ وَتَوْفِيرِ اللَّقَاحَاتِ الْحَيَوَانِيَّةِ بِأَسْرَعِ مَا يُمْكِنُ وَوَسَائِلِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى سِلْسِلَةِ التَّبْرِيدِ كَيْ يُمْكِنَ تَوْزِيعُهَا دُونَ أَنْ تَتْلَفَ بِالْحَرَارَةِ، بِالْإِضَافَةِ إِلَى تَمْكِينِ النَّازِحِينَ مِنَ اسْتِغْلَالِ الْأَرَاضِي غَيْرِ الْمُسْتَخْدَمَةِ.	<output>يُوصِي التَّقْرِيرُ بِإِصْلَاحِ الْبَنَى التَّحْتِيَّةِ وَتَقْدِيمِ الدَّعْمِ الْفَنِّيِّ وَتَوْفِيرِ اللَّقَاحَاتِ الْحَيَوَانِيَّةِ بِأَسْرَعِ مَا يُمْكِنُ وَوِسَائِلُ الْمُحَافَظَةِ عَلَى سِلسِلَةِ التَّبْرِيدِ كَيْ يُمْكِنُ تَفْسِيرُهَا دُونَ أَنْ تَتْلُفَ بِالْحَرَارَةِ، بِالْأَمْضَى إِلَى تَمْكِينِ النَّازِحِينَ مِنَ اسْتِغْلَالِ الْأَرَاضِيِّ غَيْرِ الْمُسْتَخْدَمَةِ.
<output>وكان مصدر في الأزهر قال في وقت سابق: إن الترشيحات ستعرض على هيئة كبار العلماء في اجتماعها تمهيدا لاختيار ثلاثة من المرشحين من بين 17 مرشحا، ثم تجري عملية الانتخاب، والفائز بأعلى الأصوات سيصبح مرشح هيئة كبار العلماء لشغل المنصب.	<output>وَكَانَ مَصْدَرٌ فِي الْأَزْهَرِ قَالَ فِي وَقْتٍ سَابِقٍ: إِنَّ التَّرْشِيحَاتِ سَتُعْرَضُ عَلَى هَيْئَةِ كِبَارِ الْعُلَمَاءِ فِي اجْتِمَاعِهَا تَمْهِيدًا لِاخْتِيَارِ ثَلَاثَةٍ مِنَ الْمُرَشَّحِينَ مِنْ بَيْنِ 17 مُرَشَّحًا، ثُمَّ تَجْرِي عَمَلِيَّةُ الِانْتِخَابِ، وَالْفَائِزُ بِأَعْلَى الْأَصْوَاتِ سَيُصْبِحُ مُرَشَّحَ هَيْئَةِ كِبَارِ الْعُلَمَاءِ لِشَغْلِ الْمَنْصِبِ.	<output>وَكَانَ مَصْدَرٌ فِي الْأَزْهِيرِ قَالَ فِي وَقْتٍ سَابِقٍ: إِنَّ التَّرْشِيحَاتِ سَتُعْرَضُ عَلَى هَيْئَةِ كِبارِ الْعُلَمَاءِ فِي اجْتِمَاعِهَا تَمْهِيدًا لِاخْتِيَارِ ثَلَاثَةٍ مِنَ الْمُرْشَحِينَ مِنْ بَيْنَ 17 مَرْشَحًا، ثُمَّ تَجْرِي عَمَلَةُ الِانْتِخَاخِ، وَالْفയ്‌ِ أَبْوَى الْأَصْوَاتِ سَيَصْبُ مُرْشِحُ هَيْئَةِ كِبارِ الْعُلَمَاءِ لِشُغْلِ الْمَنْصِبِ.
<output>تحضرني الآن المرات التي انقلب مزاجي فيها رأسا على عقب حينما صادفت قطة تطلب شربة ماء دون الرحمة بها، شعرت بمدى عجزها وهوان روحها، وربما روحي أنا أيضا، وقتها طعنت قلبي بشراسة تأديبا له على شعوره الفائض ليكف عن تعذيبي بهذا الشكل..	<output>تَحْضُرُنِي الْآنَ الْمَرَّاتُ الَّتِي انْقَلَبَ مِزَاجِي فِيهَا رَأْسًا عَلَى عَقِبٍ حِينَمَا صَادَفْتُ قِطَّةً تَطْلُبُ شَرْبَةَ مَاءٍ دُونَ الرَّحْمَةِ بِهَا، شَعَرْتُ بِمَدَى عَجْزِهَا وَهَوَانِ رُوحِهَا، وَرُبَّمَا رُوحِي أَنَا أَيْضًا، وَقْتَهَا طَعَنْتُ قَلْبِي بِشَرَاسَةٍ تَأْدِيبًا لَهُ عَلَى شُعُورِهِ الْفَائِضِ لِيَكُفَّ عَنْ تَعْذِيبِي بِهَذَا الشَّكْلِ..	<output>تَحْضُرْنِي الْآنَ الْمَرَاتُ الَّتِي انْقَلَبَ مَزَجُيٌّ فِيهَا رَأْسًا عَلَى عَقْبٍ حِينَمَا صَادَفَتْ قِطَّةً تَطْلُبُ شُرْبَةَ مَاءٍ دُونَ الرَّحْمَةِ بِهَا، شَعَرْتُ بِمَدَى عَجْزِهَا وَهَوَانِ رُوحِهَا، وَرُبَّمَا رُوحِي أَنَا أَيْضًا، وَقْتُهَا طَعَنَتْ قَلْبِي بِشِرَاسَةٍ تَأْدِيبًا لَهُ عَلَى شَعْرِهِ الْفَاضِيقِ لِيَكَفْ عَنْ تَعَذِّيبي بِهَذَا الشَّكْلِ..
<output>اللخمي: فيزكي هذه المائة اثنان (كمل بنفسه) من المدونة قال مالك: من له دين على رجل من بيع أو قرض مضى له حول فاقتضى منه ما لا زكاة فيه في مرة أو مرار فلا يزكيه حتى يجتمع ما فيه الزكاة فيزكيه يومئذ كله ثم يزكي قليل ما يقتضي وكثيره.	<output>اللَّخْمِيِّ: فَيُزَكِّي هَذِهِ الْمِائَةَ اثْنَانِ (كَمُلَ بِنَفْسِهِ) مِنْ الْمُدَوَّنَةِ قَالَ مَالِكٌ: مَنْ لَهُ دَيْنٌ عَلَى رَجُلٍ مِنْ بَيْعٍ أَوْ قَرْضٍ مَضَى لَهُ حَوْلٌ فَاقْتَضَى مِنْهُ مَا لَا زَكَاةَ فِيهِ فِي مَرَّةٍ أَوْ مِرَارٍ فَلَا يُزَكِّيهِ حَتَّى يَجْتَمِعَ مَا فِيهِ الزَّكَاةُ فَيُزَكِّيهِ يَوْمَئِذٍ كُلَّهُ ثُمَّ يُزَكِّي قَلِيلَ مَا يَقْتَضِي وَكَثِيرَهُ.	<output>اللَّخْمِيِّ: فَيُزَكِّي هَذِهِ الْمِائَةَ اثْنَانِ (كَمَّلَ بِنَفْسِهِ) مِنَ الْمُدَوَّنَةِ قَالَ مَالِكٌ: مَنْ لَهُ دَيْنٌ عَلَى رَجُلٍ مِنْ بَيْعٍ أَوْ قَرْضٍ مَضَى لَهُ حَوْلَ فَاقتَضَى مِنْهُ مَا لَا زَكَاةَ فِيهِ فِي مَرَّةٍ أَوْ مَرَارٍ فَلَا يُزَكِّيهِ حَتَّى يَجْتَمِعَ مَا فِيهِ الزَّكَاةُ فَيُزَكِّيهِ يَوْمَئِذٍ كُلِّهِ ثُمَّ يُزَكِّي قَلِيلَ مَا يَقْتَضِي وَكَثِيرُهُ.
<output>حوار بين شخصين عن الدراسة وأهميتها والتعليم وفوائده في الغالب سيكون حوارا مثمرا، حيث دائما ما ننظر إلى الدراسة والتعليم والمعرفة على أنهما أمر ثانوي في حياة الأفراد أو بمعنى آخر ما هما إلا مراحل تنقضي بوصول المرحلة التالية لهما،	<output>حِوَارٌ بَيْنَ شَخْصَيْنِ عَنِ الدِّرَاسَةِ وَأَهَمِّيَّتِهَا وَالتَّعْلِيمِ وَفَوَائِدِهِ فِي الْغَالِبِ سَيَكُونُ حِوَارًا مُثْمِرًا، حَيْثُ دَائِمًا مَا نَنْظُرُ إِلَى الدِّرَاسَةِ وَالتَّعْلِيمِ وَالْمَعْرِفَةِ عَلَى أَنَّهُمَا أَمْرٌ ثَانَوِيٌّ فِي حَيَاةِ الْأَفْرَادِ أَوْ بِمَعْنًى آخَرَ مَا هُمَا إِلَّا مَرَاحِلُ تَنْقَضِي بِوُصُولِ الْمَرْحَلَةِ التَّالِيَةِ لَهُمَا،	<output>حَوَارٌ بَيْنَ شَخْصَيْنِ عَنِ الدِّسْرَةِ وَأَهَمِّيَّتِهَا وَالتَّعْلِيمِ وَفَوَائِدِهِ فِي الْغَالِبِ تَسَمُّعُهُ أَكْثَرَ، حَيْثُ دَائِمًا مَا نُنْظُرُ إِلَى الدِّسْرَةِ وَالتَّعْلِيمِ وَالْمَعْرِفَةِ عَلَى أَنَّهُمَا أَمْرٌ ثَانِيٌّ فِي حَيَاةِ الْأَفْرَادِ أَوْ بِمَعْنَى آخَرَ مَا هُمَا إِلَّا مَارَاحِبٌ تَنْقَضِي بِوَصُولِ الْمَحَرَكَاتِ الَّتِي تَنَاقِضِي بِوَصُولِ الْمَحَرَكَةِ التَّالِية لَهُمَا،
<output>وأنت ترى معي الجمال الذي تحظى به تلك الكلمات التي تشبه سلاسل الذهب، في إيقاعاتها وتأثيرها الخلاب على النفوس، فقد عبرت تلك الكلمات عن الكثير من المشاعر الجميلة التي يشعر بها هذا القائل تجاه محبوبته، وما يحمله لها من مشاعر وعواطف.	<output>وَأَنْتَ تَرَى مَعِي الْجَمَالَ الَّذِي تَحْظَى بِهِ تِلْكَ الْكَلِمَاتُ الَّتِي تُشْبِهُ سَلَاسِلَ الذَّهَبِ، فِي إِيقَاعَاتِهَا وَتَأْثِيرِهَا الْخَلَّابِ عَلَى النُّفُوسِ، فَقَدْ عَبَّرَتْ تِلْكَ الْكَلِمَاتُ عَنِ الْكَثِيرِ مِنَ الْمَشَاعِرِ الْجَمِيلَةِ الَّتِي يَشْعُرُ بِهَا هَذَا الْقَائِلُ تُجَاهَ مَحْبُوبَتِهِ، وَمَا يَحْمِلُهُ لَهَا مِنْ مَشَاعِرَ وَعَوَاطِفَ.	<output>وَأَنْتِ تَرَى مَعِي الْجَمَالَ الَّذِي تَحُظَّى بِهِ تِلْكَ الْكَلِمَاتِ الَّتِي تَشْبِهُ سِلَاسَاتِ الذَّهَبِ، فِي إِيقَاعَاتِهَا وَتَأْثِيرِهَا الْخِلَابَ عَلَى النُّفُوسِ، فَقَدْ عَبَّرَتْ تِلْكَ الْكَلِمَاتِ عَنِ الْكَثِيرِ مِنَ الْمَشْعَاعِ الْجَمِيلَةِ الَّتِي يُشْعِرُ بِهَا هَذَا الْقَائِلُ تَجَهَّبُ مَوْحُدَتُهُ، وَمَا يَحْمِلُهُ لَهَا مِنْ مَشْعَاعٍ وَعَوَافِطٍ.
<output>مجهدا منادى شبيه بالمضاف مفعول به منصوب بفعل محذوف وجوبا مع فاعله تقديره أدعو / أنادي. (يا تلميذا، كن منصفا بالجد) يا أداة نداء، تلميذا منادى نكرة غير مقصودة مفعول به منصوب بفعل محذوف وجوبا مع فاعله تقديره أدعو / أنادي. (يا خالد،	<output>مُجْهِدًا مُنَادًى شَبِيهٌ بِالْمُضَافِ مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا مَعَ فَاعِلِهِ تَقْدِيرُهُ أَدْعُو / أُنَادِي. (يَا تِلْمِيذًا، كُنْ مُنْصِفًا بِالْجِدِّ) يَا أَدَاةُ نِدَاءٍ، تِلْمِيذًا مُنَادًى نَكِرَةٌ غَيْرُ مَقْصُودَةٍ مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا مَعَ فَاعِلِهِ تَقْدِيرُهُ أَدْعُو / أُنَادِي. (يَا خَالِدُ،	<output>مُجَهَّدًا مِنْادِيٌّ شَبِيهٌ بِالْمُضَافِ مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا مَعَ فَاعِلِهِ تَقْدِيرُهُ أَدْعُو / أَنْادِي. (يَا تَلْمِيذًا، كُنْ مُنِصِّفًا بِالْجَدِّ) يَا أَدَاةُ نِدَاءِ، تَلْمِيذًا مَنْادِيٌّ نَكِرَةٌ غَيْرُ مَقْصُودَةٍ مَفْعُولٌ بِهِ مَنْصُوبٌ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ وُجُوبًا مَعَ فَاعِلِهِ تَقْدِيرُهُ أَدْعُو / أَنْادِي. (يَا خَالِدٍ،
<output>(قوله: مثلا) يغني عنه قول المصنف فما بعده (قوله: وهو إلخ) أي الإمام إلا أن يدخل بذلك الانتقال إلى ركوع الإمام مع علمه بأنه لا يمكن له الطمأنينة قبل قيام الإمام من أقل الركوع (قوله أخذا مما مر) أي قبيل قول المتن إلا تكبيرة الإحرام.	<output>(قَوْلُهُ: مَثَلًا) يُغْنِي عَنْهُ قَوْلُ الْمُصَنِّفِ فَمَا بَعْدَهُ (قَوْلُهُ: وَهُوَ إِلَخْ) أَيْ الْإِمَامُ إِلَّا أَنْ يَدْخُلَ بِذَلِكَ الِانْتِقَالُ إِلَى رُكُوعِ الْإِمَامِ مَعَ عِلْمِهِ بِأَنَّهُ لَا يُمْكِنُ لَهُ الطُّمَأْنِينَةُ قَبْلَ قِيَامِ الْإِمَامِ مِنْ أَقَلِّ الرُّكُوعِ (قَوْلُهُ أَخْذًا مِمَّا مَرَّ) أَيْ قُبَيْلَ قَوْلِ الْمَتْنِ إِلَّا تَكْبِيرَةَ الْإِحْرَامِ.	<output>قَوْلُهُ: مَثَلًا) يَغْنِي عَنْهُ قَوْلُ الْمُصَنِّفِ فَمَا بَعْدَهُ (قَوْلُهُ: وَهُوَ إِلَخْ) أَيِ الْإِمَامِ إِلَّا أَنْ يَدْخُلَ بِذَلِكَ الِانْتِقَالَ إِلَى رُكُوعِ الْإِمَامِ مَعَ عِلْمِهِ بِأَنَّهُ لَا يُمْكِنُ لَهُ الطَّمَأْنِينَةُ قَبْلَ قِيَامِ الْإِمَامِ مِنْ أَقَلِّ الرُّكُوعِ (قَوْلُهُ أَخْذًا مِمَّا مَرَّ) أَيْ قَبِيلَ قَوْلِ الْمُتَنِّ إِلَّا تَكْبِيرَةَ الْإِحْرَامِ.
<output>يوافق جوابه عن تقييد السبكي المسألة بما إذا لم يعلم المأموم عدم جهره بقوله الذي يصرح به كلامهم أن الصلاة تصح خلفه ظاهرا، ثم بعدها إن أخبر بذلك تبينا موافقة الظاهر للباطن فلا إعادة وإلا بأن مخالفته له ولو ظنا للقرينة فلزمت الإعادة.	<output>يُوَافِقُ جَوَابَهُ عَنْ تَقْيِيدِ السُّبْكِيّ الْمَسْأَلَةَ بِمَا إِذَا لَمْ يَعْلَمْ الْمَأْمُومُ عَدَمَ جَهْرِهِ بِقَوْلِهِ الَّذِي يُصَرِّحُ بِهِ كَلَامُهُمْ أَنَّ الصَّلَاةَ تَصِحُّ خَلْفَهُ ظَاهِرًا، ثُمَّ بَعْدَهَا إِنْ أَخْبَرَ بِذَلِكَ تَبَيَّنَّا مُوَافَقَةَ الظَّاهِرِ لِلْبَاطِنِ فَلَا إِعَادَةَ وَإِلَّا بِأَنَّ مُخَالَفَتَهُ لَهُ وَلَوْ ظَنًّا لِلْقَرِينَةِ فَلَزِمَتْ الْإِعَادَةُ.	<output>يُوَافِقُ جَوَابَهُ عَنْ تَقْيِيدِ السُّبْكِيِّ الْمَسْأَلَةَ بِمَا إِذَا لَمْ يَعْلَمِ الْمَأْمُومُ عَدَمَ جَهْرِهِ بِقَوْلِهِ الَّذِي يُصَرِّحُ بِهِ كَلَامُهُمْ أَنَّ الصَّلَاةَ تَصِحُّ خَلْفَهُ ظَاهِرًا، ثُمَّ بَعْدَهَا إِنْ أَخْبَرَ بِذَلِكَ تَبَيُّنًا مُوَافَقَةَ الظَّاهِرِ لِلْبَاطِنِ فَلَا إِعَادَةَ وَإِلَّا بِأَنَّ مُخَالَفَتَهُ لَهُ وَلَوْ ظَنًّا لِلْقَرِينَةِ فَلْفُزِمَتِ الْإِعَادَةُ.
<output>وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا ومن النخل من طلعها قنوان دانية وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون	<output>وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ	ُ <output>وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نَخْرُجُ مِنْهُ حَبًا مُتَرَاكَبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِنْ طَلْعِهَا قِنَوَانِ دَانِيَةٍ وَجِنَاتٍ مِنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونِ وَالرُّمَّانِ مُشْتَبِهًا وَغَيْرُ مُتَّشَابِهِ انْظُرُوا إِلَى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعُهُ إِنَّ فِي ذَلْكُمْ لِآيَاتِ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَُ
<output>ولا يتصور المصري (20 عاما) أنه كشاب يصاب بمثل هذه الآلام التي جعلته لا يقوى على الحركة إلا بصعوبة بالغة. ويقول للجزيرة نت "ما نعيشه جراء الحرب من انفجارات ونزوح واعتقالات يتسبب لنا بأمراض كثيرة، وما كنا كشباب نعاني منها قبل ذلك".	<output>وَلَا يَتَصَوَّرُ الْمِصْرِيُّ (20 عَامًا) أَنَّهُ كَشَابٍّ يُصَابُ بِمِثْلِ هَذِهِ الْآلَامِ الَّتِي جَعَلَتْهُ لَا يَقْوَى عَلَى الْحَرَكَةِ إِلَّا بِصُعُوبَةٍ بَالِغَةٍ. وَيَقُولُ لِلْجَزِيرَةِ نِتْ "مَا نَعِيشُهُ جَرَّاءَ الْحَرْبِ مِنِ انْفِجَارَاتٍ وَنُزُوحٍ وَاعْتِقَالَاتٍ يَتَسَبَّبُ لَنَا بِأَمْرَاضٍ كَثِيرَةٍ، وَمَا كُنَّا كَشَبَابٍ نُعَانِي مِنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ".	<output>وَلَا يُتَصَوَّرُ الْمِصْرِيُّ (20 عَامًا) أَنَّهُ كَشَابٍ يُصَابُ بِمِثْلِ هَذِهِ الْأَلَامِ الَّتِي جَعَلَتْهُ لَا يَقْوَى عَلَى الْحَرَكَةِ إِلَّا بِصُعُوبَةٍ بَالِغَةٍ. وَيَقُولُ لِلْجِزيرة نَت "مَا نَعْيَشُهُ جِرَاءَ الْحَرْبِ مِنْ انْفَجَارَاتٍ وَنُزُوحٍ وَاعْتِقَالَاتٍ يَتَسَبَّبُ لَنَا بِأَمْرَاضٍ كَثِيرَةٍ، وَمَا كُنَّا كَشَبَّابٍ نَعَانِي مَنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ".
<output>مسألة 14) قوله: فلو سرق ويمينه أو رجله اليسرى ذاهبة قطع الباقي منهما، لو كان الذاهب يده اليسرى ورجله اليمنى لم يقطع لتعطيل منفعة الجنس وذهاب عضوين من شق، ولو كان يده اليسرى أو يديه ففي قطع رجله اليسرى وجهان بناء على العلتين انتهى.	<output>مَسْأَلَةٌ 14) قَوْلُهُ: فَلَوْ سَرَقَ وَيَمِينُهُ أَوْ رِجْلُهُ الْيُسْرَى ذَاهِبَةٌ قُطِعَ الْبَاقِي مِنْهُمَا، لَوْ كَانَ الذَّاهِبُ يَدَهُ الْيُسْرَى وَرِجْلَهُ الْيُمْنَى لَمْ يُقْطَعْ لِتَعْطِيلِ مَنْفَعَةِ الْجِنْسِ وَذَهَابِ عُضْوَيْنِ مِنْ شِقٍّ، وَلَوْ كَانَ يَدُهُ الْيُسْرَى أَوْ يَدَيْهِ فَفِي قَطْعِ رِجْلِهِ الْيُسْرَى وَجْهَانِ بِنَاءً عَلَى الْعِلَّتَيْنِ انْتَهَى.	<output>مَسْأَلَةُ 14) قَوْلُهُ: فَلَوْ سَرَقَ وَيَمِينُهُ أَوْ رِجْلُهُ الْيُسْرَى ذَاهِبٌ قَطَعَ الْبَاقِيَ مِنْهُمَا، لَوْ كَانَ الذَّاهِبُ يَدَهُ الْيُسْرَى وَرِجْلُهُ الْيُمْنَى لَمْ يُقْطَعْ لِتَعْطِيلِ مَنْفَعَةِ الْجِنْسِ وَذَهَابِ عُضْوَيْنِ مِنْ شَقٍّ، وَلَوْ كَانَ يَدُهُ الْيُسْرَى أَوِ يَدَيْهِ فَفِي قَطْعِ رِجْلِهِ الْيُسْرَى وَجْهَانِ بِنَاءً عَلَى الْعِلَّتَيْنِ انْتَهَى.
<output>فلم لا تطهر الأرض مئة ألف منبر مزخرفة منقوشة محلاة لها أبواب جميلة وقباب؟ ألأن الناس فسدت طبائعهم؟ ألأن الزمان قد دنا آخره؟ لا؛ بل لأن القائمين عليها وعاظ من خشب، يحملون سيوفا من خشب! لقد ولى الشباب وذبلت زهرة العمر وجاءت الكهولة،	<output>فَلِمَ لَا تُطَهِّرُ الْأَرْضَ مِئَةُ أَلْفِ مِنْبَرٍ مُزَخْرَفَةٍ مَنْقُوشَةٍ مُحَلَّاةٍ لَهَا أَبْوَابٌ جَمِيلَةٌ وَقِبَابٌ؟ أَلِأَنَّ النَّاسَ فَسَدَتْ طَبَائِعُهُمْ؟ أَلِأَنَّ الزَّمَانَ قَدْ دَنَا آخِرُهُ؟ لَا؛ بَلْ لِأَنَّ الْقَائِمِينَ عَلَيْهَا وُعَّاظٌ مِنْ خَشَبٍ، يَحْمِلُونَ سُيُوفًا مِنْ خَشَبٍ! لَقَدْ وَلَّى الشَّبَابُ وَذَبُلَتْ زَهْرَةُ الْعُمْرِ وَجَاءَتِ الْكُهُولَةُ،	<output>فَلَمْ لَا تَطْهَرِ الْأَرْضُ مِئَةَ أَلْفِ مَنْبَرٍ مَزْخَفَةٍ مُنْقَشَةٍ مُحَلَّى لَهَا أَبْوَابٌ جَمِيلَةٌ وَقَابِبٌ؟ أَلْأَنَّ النَّاسَ فَسَدَتْ طِبَائِرُهُمْ؟ أَلَى أَنَّ الزَّمَانَ قَدْ دَنَّا آخِرَهُ؟ لَا؛ بَلْ لِأَنَّ الْقَائِمِينَ عَلَيْهَا وَعَاظٌ مِنْ خَشَبٍ، يَحْمِلُونَ سَيَوَفًا مِنْ خَشَبٍ! لَقَدْ وَلَى الشَّبَابُ وَذَبَلَتْ زَهْرَةُ الْعُمْرِ وَجَاءَتِ الْكَهُولَةُ،
<output>كشف المخرج العالمي جيرمو ديل تورو عن غرفته "المسكونة" في فندق أبردين، خاصة أنه كان منزعجا من الأشباح الغاضبة، حيث يقيم مخرج فيلم "The Shape Of Water" حاليا في المدينة الأسكتلندية أثناء تصوير نسخته من فرانكشتاين في "Dunecht House".	<output>كَشَفَ الْمُخْرِجُ الْعَالَمِيُّ جِيِّرْمُو دِيلْ تُورُو عَنْ غُرْفَتِهِ "الْمَسْكُونَةِ" فِي فُنْدُقِ أَبَرْدِينَ، خَاصَّةً أَنَّهُ كَانَ مُنْزَعِجًا مِنَ الْأَشْبَاحِ الْغَاضِبَةِ، حَيْثُ يُقِيمُ مُخْرِجُ فِيلْمِ "The Shape Of Water" حَالِيًّا فِي الْمَدِينَةِ الْأُسْكُتْلَنْدِيَّةِ أَثْنَاءَ تَصْوِيرِ نُسْخَتِهِ مِنْ فْرَانْكِشْتَايِنَ فِي "Dunecht House".	<output>كَشْفِ الْمُخْرَجِ الْعَالِمِيِّ جِيرْمُوُ دِيلٍ تَوْرُوٍ عَنْ غُرْفِهِ "الْمُسَكُونَةِ" فِي فَنَوَقِّدْ أَبْرَدِينِ، خَاصَّةً أَنَّهُ كَانَ مَنْزَعِيًّا مِنَ الْأَشْبَاحِ الْغَاضِبَةِ، حَيْثُ يُقِيمُ مَخْرَجَ فِيلٍّ "The Shape Of Water" حَالِيًّا فِي الْمَدِينَةِ الْأَسْكَتْلِنِيَّةِ أَثْنَاءَ تَصْوِيرِ نِسْخَةِهِ مِنْ فَرَانِكِشْتَيْنِ فِي "DUNECHTL House".
<output>ولو كنت صادقا لما انغمست في حمأة هذه الحياة التي سال علينا سيلها من الغرب، ولو كنت (وكان عشرة مثلي، صادقين) لما بقي في الأرض فساد. ولقد طهر الأرض من أوضارها منبر واحد من الخشب، ثلاث درجات ليس لها درابزين ولا عليها قبة ولا لها باب،	<output>وَلَوْ كُنْتُ صَادِقًا لَمَا انْغَمَسْتُ فِي حَمْأَةِ هَذِهِ الْحَيَاةِ الَّتِي سَالَ عَلَيْنَا سَيْلُهَا مِنَ الْغَرْبِ، وَلَوْ كُنْتُ (وَكَانَ عَشَرَةٌ مِثْلِي، صَادِقِينَ) لَمَا بَقِيَ فِي الْأَرْضِ فَسَادٌ. وَلَقَدْ طَهَّرَ الْأَرْضَ مِنْ أَوْضَارِهَا مِنْبَرٌ وَاحِدٌ مِنَ الْخَشَبِ، ثَلَاثُ دَرَجَاتٍ لَيْسَ لَهَا دَرَابْزِينٌ وَلَا عَلَيْهَا قُبَّةٌ وَلَا لَهَا بَابٌ،	<output>وَلَوْ كُنْتَ صَادِقًا لَمَا انْغُمَسَتْ فِي حَمَاءَةِ هَذِهِ الْحَيَاةِ الَّتِي سَالَ عَلَيْنَا سَيَلُهَا مِنَ الْغُرَبِ، وَلَوْ كُنْتَ (وَكَانَ عَشَرَةٌ مِثْلِيٌّ، صَادِقِينَ) لَمَا بَقِيَ فِي الْأَرْضِ فَسَادٌ. وَلَقَدْ طَهَّرَ الْأَرْضَ مِنْ أَوْضَارِهَا مَنْبِرٌ وَاحِدٌ مِنَ الْخَشَبِ، ثَلَاثُ دَرَجَاتٍ لَيْسَ لَهَا دِرَابِزِينٌ وَلَا عَلَيْهَا قَبَةٌ وَلَا لَهَا بَابٌ،