Split (1)

train · 1.2k rows

Subsets and Splits

No community queries yet

The top public SQL queries from the community will appear here once available.

input stringlengths 14 747	output stringlengths 18 1.24k	predictions stringlengths 39 2.19k
<output>الحمد لله أنني لم أتسرع في إرسال اعتذاري لها، كانت رسالة عبثية بالفعل، سأعيد صياغتها وتوجيهها في هذه الأثناء بكلمات امتنان وشكر وإلى أصحابها البواسل.. إلينا نحن أصحاب القضية..	<output>الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّنِي لَمْ أَتَسَرَّعْ فِي إِرْسَالِ اعْتِذَارِي لَهَا، كَانَتْ رِسَالَةً عَبَثِيَّةً بِالْفِعْلِ، سَأُعِيدُ صِيَاغَتَهَا وَتَوْجِيهَهَا فِي هَذِهِ الْأَثْنَاءِ بِكَلِمَاتِ امْتِنَانٍ وَشُكْرٍ وَإِلَى أَصْحَابِهَا الْبَوَاسِلِ.. إِلَيْنَا نَحْنُ أَصْحَابُ الْقَضِيَّةِ..	<output>الْحَمْدُ لِلَّهِ أَنَّنِي لَمْ أَتَسَرَّعْ فِي إِرْسَالِ اعْتِذَارِي لَهَا، كَانَتْ رِسَالَةٌ عَبْثِيَّةٌ بِالْفِعْلِ، سَأْعِيدُ صِيَغَتَهَا وَتُوجِّيهَهَا فِي هَذِهِ الْأَثْنَاءِ بِكَلِمَاتِ امْتِنَانٍ وَشُكْرٍ وَإِلَى أَصْحَابِهَا الْبَوَاسِلِ.. إِلَيْنَا نَحْنُ أَصْحَابُ الْقَضِيَّةِ..
<output>(أو لم ينو في رمضان كله صوما ولا فطرا) مع الإمساك لشبهة خلاف زفر (أو أصبح غير ناو للصوم فأكل عمدا) ولو بعد النية قبل الزوال لشبهة خلاف الشافعي: ومفاده أن الصوم بمطلق النية كذلك.	<output>(أَوْ لَمْ يَنْوِ فِي رَمَضَانَ كُلِّهِ صَوْمًا وَلَا فِطْرًا) مَعَ الْإِمْسَاكِ لِشُبْهَةِ خِلَافِ زُفَرَ (أَوْ أَصْبَحَ غَيْرَ نَاوٍ لِلصَّوْمِ فَأَكَلَ عَمْدًا) وَلَوْ بَعْدَ النِّيَّةِ قَبْلَ الزَّوَالِ لِشُبْهَةِ خِلَافِ الشَّافِعِيِّ: وَمُفَادُهُ أَنَّ الصَّوْمَ بِمُطْلَقِ النِّيَّةِ كَذَلِكَ.	(<output>أَوْ لَمْ يَنْوِ فِي رَمَضَانَ كُلِّهِ صَوْمًا وَلَا فَطْرًا) مَعَ الْإِمْسَاكِ لِشُبْهَةِ خِلَافِ زُفَرٍ (أَوْ أَبَسَكَ أَصْبَحَ غَيْرَ نَوَاهٍ لِلصَّوْمِ فَأَكَلَ عَمْدًا) وَلَوْ بَعْدَ النِّيَّةِ قَبْلَ الزَّوَالِ لِشُبْهَةِ خِلَافِ الشَّافِعِيِّ: وَمُفَادُهُ أَنَّ الصَّوْمَ بِمُطْلَقِ النِّيَّةِ كَذَلِكَ. (
<output>لا داعي للقلق بشأن شراء الخبز أو تحويله إلى فتات خبز؛ يمكن ببساطة سحق رقائق الذرة في كيس بلاستيكي. أصابع الدجاج على عصا - وصفة مناسبة للحفلات والمناسبات السعيدة ماذا تقدمين معها؟	<output>لَا دَاعِيَ لِلْقَلَقِ بِشَأْنِ شِرَاءِ الْخُبْزِ أَوْ تَحْوِيلِهِ إِلَى فُتَاتِ خُبْزٍ؛ يُمْكِنُ بِبَسَاطَةٍ سَحْقُ رَقَائِقِ الذُّرَةِ فِي كِيسٍ بِلَاسْتِيكِيٍّ. أَصَابِعُ الدَّجَاجِ عَلَى عَصَا - وَصْفَةٌ مُنَاسِبَةٌ لِلْحَفَلَاتِ وَالْمُنَاسَبَاتِ السَّعِيدَةِ مَاذَا تُقَدِّمِينَ مَعَهَا؟	<output>لَا دَّاعِي لِلْقَلْقِ بِشَنْبِهِ شَيْءٌ يَحْوَلُهُ إِلَى فَتَاتِ خُبْزٍ؛ يُمْكِنُ بِبِسَاطَةِ سُحْقِ رِقَائِقِ الذَّرْةِ فِي كَيْسٍ بِلَاستِيكِيّ. أَصَابِعُ الدَّجَاجِ عَلَى عَصٍّ - وَصِفَةٌ مَنَظَّفَةٌ لِلْحَلَافَاتِ وَالْمُنَاسِبَاتِ السَّعِيدَةِ مَاذَا تَقَدَّمَيْنِ مَعَهَا؟
<output>وكان مجلس الشعب المصري قد دعا الحكومة إلى القضاء على قطعان الخنازير فورا بسبب الخطر الذي تشكله على الصحة العامة في مصر حسبما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية عن بيان للمجلس.	<output>وَكَانَ مَجْلِسُ الشَّعْبِ الْمِصْرِيُّ قَدْ دَعَا الْحُكُومَةَ إِلَى الْقَضَاءِ عَلَى قُطْعَانِ الْخَنَازِيرِ فَوْرًا بِسَبَبِ الْخَطَرِ الَّذِي تُشَكِّلُهُ عَلَى الصِّحَّةِ الْعَامَّةِ فِي مِصْرَ حَسْبَمَا نَقَلَتْ وِكَالَةُ أَنْبَاءِ الشَّرْقِ الْأَوْسَطِ الْمِصْرِيَّةُ عَنْ بَيَانٍ لِلْمَجْلِسِ.	<output>وَكَانَ مَجْلِسُ الشُّعْبَةِ الْمِصْرِيُّ قَدْ دَعَا الْحُكُومَةَ إِلَى الْقَضَاءِ عَلَى قَطْعَانِ الْخِنَازِيرِ فَوْرًا بِسَبَبِ الْخَطَرِ الَّذِي تَشْتَلِكُ عَلَى الصِّحَّةِ الْعَامَّةِ فِي مِصْرَ حَسَبًاما نُقِلَتْ وَكَّالَةُ أَنْبَاءِ الشَّرِيقِ الْأَوْسَطِ الْمِصْرِيَّةِ عَنْ بَيَانٍ لِلْمَجْلِسِ.
<output>حتى السعادة تؤلمنا! نفرح من الأعماق، نحزن من الأعماق، نبدع من الأعماق ونعشق من الأعماق.. لم نعرف الاعتدال يوما، تضخم الشعور يلازمنا كما الظل الوفي، لا انسلاخ منه حتى قيام الساعة!	<output>حَتَّى السَّعَادَةُ تُؤْلِمُنَا! نَفْرَحُ مِنَ الْأَعْمَاقِ، نَحْزَنُ مِنَ الْأَعْمَاقِ، نُبْدِعُ مِنَ الْأَعْمَاقِ وَنَعْشَقُ مِنَ الْأَعْمَاقِ.. لَمْ نَعْرِفِ الِاعْتِدَالَ يَوْمًا، تَضَخُّمُ الشُّعُورِ يُلَازِمُنَا كَمَا الظِّلُّ الْوَفِيُّ، لَا انْسِلَاخَ مِنْهُ حَتَّى قِيَامِ السَّاعَةِ!	<output>حَتَّى السَّعَادَةِ تُؤْلِمُنَا! نَفْرَحُ مِنَ الْأَعْمَاقِ، نَحْزُنُ مِنَ الْأَعْمَاقِ، نُبْدَعُ مِنَ الْأَعْمَاقِ وَنُعْشِقُ مِنَ الْأَعْمَاقِ.. لَمْ نَعْرِفْ الِاعْتِدَالَ يَوْمًا، تَضْخُمُ الشُّعُورَ يَلَازِمُنَا كَمَا الظَّلُّ الْوَفِيُّ، لَا انْسِلَاخَ مِنْهُ حَتَّى قِيَامِ السَّاعَةِ!
<output>وفي التبصرة لثلاثة، ولا شيء لغير خيل، وعنه: لراكب بعير سهم، وعنه: عند عدم غيره، واختار جماعة: يسهم له مطلقا، منهم أبو بكر والقاضي، وظاهر كلام بعضهم: كفرس، وقيل: له ولفيل سهم هجين.	<output>وَفِي التَّبْصِرَةِ لِثَلَاثَةٍ، وَلَا شَيْءَ لِغَيْرِ خَيْلٍ، وَعَنْهُ: لِرَاكِبِ بَعِيرٍ سَهْمٌ، وَعَنْهُ: عِنْدَ عَدَمِ غَيْرِهِ، وَاخْتَارَ جَمَاعَةٌ: يُسْهَمُ لَهُ مُطْلَقًا، مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ وَالْقَاضِي، وَظَاهِرُ كَلَامِ بَعْضِهِمْ: كَفَرَسٍ، وَقِيلَ: لَهُ وَلِفِيلٍ سَهْمُ هَجِينٍ.	<output>وَفِي التَّبْصِرَةِ لِثَلَاثَةٍ، وَلَا شَيْءَ لِغَيْرِ خَيْلٍ، وَعَنْهُ: لِرَاکِبٍ بِعِيرٍ سَهْمٍ، وَعَنْهُ: عِنْدَ عَدَمِ غَيْرِهِ، وَاخْتَارَ جَمَاعَةً: يُسْهَمُ لَهُ مُطْلَقًا، مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ وَالْقَاضِي، وَظَاهِرُ كَلَامِ بَعْضِهِمْ: كُفْرِسٍ، وَقِيلَ: لَهُ وَلَفَيْلِ سَهْمٍ هَجِينٌ.
<output>وكمن أسكنته دارا أو أخدمته عبدا فبعد سنة قال هو: المدة سنة، وقلت أنت: ستة أشهر فهو مصدق عليك مع يمينه إلا أن يدعي عليك ما لا يشبه، ولو لم يقبض المسكن ولا العبد فأنت مصدق مع يمينك.	<output>وَكَمَنْ أَسْكَنْتَهُ دَارًا أَوْ أَخَدَمْتَهُ عَبْدًا فَبَعْدَ سَنَةٍ قَالَ هُوَ: الْمُدَّةُ سَنَةً، وَقُلْتَ أَنْتَ: سِتَّةَ أَشْهُرٍ فَهُوَ مُصَدَّقٌ عَلَيْكَ مَعَ يَمِينِهِ إِلَّا أَنْ يَدَّعِيَ عَلَيْكَ مَا لَا يُشْبِهُ، وَلَوْ لَمْ يَقْبِضْ الْمَسْكَنَ وَلَا الْعَبْدَ فَأَنْتَ مُصَدَّقٌ مَعَ يَمِينِكَ.	<output>وَكَمَنْ أَسْكَنَتْهُ دَارًا أَوْ أَخْدَشْتَهُ عَبْدًا فَبَعْدَ سَنَةٍ قَالَ هُوَ: الْمُدَّةُ سَنَةٌ، وَقُلْت أَنْتِ: سِتَّةُ أَشْهُرٍ فَهُوَ مُصَدَّقٌ عَلَيْك مَعَ يَمِينِهِ إِلَّا أَنْ يَدَّعِيَ عَلَيْك مَا لَا يُشْبِهُ، وَلَوْ لَمْ يَقْبِضِ الْمَسْكَنَ وَلَا الْعَبْدَ فَأَنْتَ مُصَدَّقٌ مَعَ يَمِينِكَ.
<output>ابن بشير: ولو عقد بدراهم ثم نقد عرضا لم يبع على ما نقد حتى يبين، واختلف هل يبيع على ما عقد؟ منعه في المدونة، وأجازه في كتاب محمد: وإن نقد طعاما فليبع على ما عقد كالدنانير والدراهم.	<output>ابْنُ بَشِيرٍ: وَلَوْ عَقَدَ بِدَرَاهِمَ ثُمَّ نَقَدَ عَرْضًا لَمْ يَبِعْ عَلَى مَا نَقَدَ حَتَّى يُبَيِّنَ، وَاخْتُلِفَ هَلْ يَبِيعُ عَلَى مَا عَقَدَ؟ مَنَعَهُ فِي الْمُدَوَّنَةِ، وَأَجَازَهُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدٍ: وَإِنْ نَقَدَ طَعَامًا فَلْيَبِعْ عَلَى مَا عَقَدَ كَالدَّنَانِيرِ وَالدَّرَاهِمِ.	<output>ابْنُ بَشِيرٍ: وَلَوْ عُقِدَ بَدْرَاهِمُ ثُمَّ نَقَدَ عَرَضًا لَمْ يَبِعْ عَلَى مَا نَقَدَ حَتَّى يَبَيِّنَ، وَاخْتَلَفَ هَلْ يَبِيعُ عَلَى مَا عُقِدَ؟ مَنَعَهُ فِي الْمُدَوَّنَةِ، وَأَجَازَهُ فِي كِتَابِ مُحَمَّدٍ: وَإِنْ نَقَدَ طَعَامًا فَلْيَبِيعْ عَلَى مَا عُقِدَ كَالْدَنَانِيرِ وَالدِّرَاهِمِ.
<output>وهو كما يلي: أيا: مثل أيا خائنا للأوطان، ستندم ولو بعد حين، والبعد هنا هو بعد معنوي لا حسي. هيا: مثل هيا مترددا، اتخذ قرارك، وتحتمل هذه الجملة أن يكون البعد فيها حقيقيا أو معنويا.	<output>وَهُوَ كَمَا يَلِي: أَيَا: مِثْلُ أَيَا خَائِنًا لِلْأَوْطَانِ، سَتَنْدَمُ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ، وَالْبُعْدُ هُنَا هُوَ بُعْدٌ مَعْنَوِيٌّ لَا حِسِّيٌّ. هَيَا: مِثْلُ هَيَا مُتَرَدِّدًا، اتَّخِذْ قَرَارَكَ، وَتَحْتَمِلُ هَذِهِ الْجُمْلَةُ أَنْ يَكُونَ الْبُعْدُ فِيهَا حَقِيقِيًّا أَوْ مَعْنَوِيًّا.	<output>وَهُوَ كَمَا يَلِي: أَيُّ: مِثْلُ أَيُّ وَائِلٍ، سَتَنْدَمْ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ، وَالْبَعْدُ هُنَا هُوَ بَعْدُ مَعْنُوَيٍّ لَا حَسِّي. هِيَا: مِثْلُ مِثْلِ مِثْلِهِ، اتَّخَذَ رَجْعَكَ، وَتَحْتَمِلُ هَذِهِ الْجُمْلَةُ أَنْ يَكُونَ الْبَعْدُ فِيهَا حَقِيقِيًّا أَوْ مَعْنُوِيًّا.
<output>ويهدف إرسال الروبوت المتكلم إلى دراسة تأثيره على الحالة النفسية لرواد الفضاء عسى أن يفرج عنهم قليلا عزلتهم التي يعيشون فيها. دراسة تتناول أكثر مواضيع ويكيبيديا إثارة لحروب التحرير	<output>وَيَهْدِفُ إِرْسَالُ الرُّوبُوتِ الْمُتَكَلِّمِ إِلَى دِرَاسَةِ تَأْثِيرِهِ عَلَى الْحَالَةِ النَّفْسِيَّةِ لِرُوَّادِ الْفَضَاءِ عَسَى أَنْ يُفَرِّجَ عَنْهُمْ قَلِيلًا عُزْلَتَهُمُ الَّتِي يَعِيشُونَ فِيهَا. دِرَاسَةٌ تَتَنَاوَلُ أَكْثَرَ مَوَاضِيعِ وِيكِيبِيدْيَا إِثَارَةً لِحُرُوبِ التَّحْرِيرِ	<output>وَيُهْدِفُ إِرْسَالُ الرُّوبُوتِ الْمُتَكَلِّمِ إِلَى دِرَاسَةِ تَأْثِيرِهِ عَلَى الْحَالَةِ النَّفْسِيَّةِ لِرِوَادِّ الْفَضَاءِ عَسَى أَنْ يَفْرُجَ عَنْهُمْ قَلِيلًا عَزَلَتُهُمْ الَّتِي يَعِيشُونَ فِيهَا. دِرَاسَةٌ تَتَنَاوَلُ أَكْثَرُ مَوَاضِيعٍ وَيُكَيْبُدِيَّةٌ إِثَارَةٌ لِحُرُوبِ التَّحْرِيرِ
<output>يأتي هذا التقرير حصيلة لبعثة مشتركة للوكالتين التابعتين للأمم المتحدة إلى سوريا خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، حيث قامتا بتقييم الإنتاج الزراعي والحيواني والأمن الغذائي في البلاد.	<output>يَأْتِي هَذَا التَّقْرِيرُ حَصِيلَةً لِبَعْثَةٍ مُشْتَرَكَةٍ لِلْوِكَالَتَيْنِ التَّابِعَتَيْنِ لِلْأُمَمِ الْمُتَّحِدَةِ إِلَى سُورْيَا خِلَالَ شَهْرَيْ مَايُو وَيُونْيُو الْمَاضِيَيْنِ، حَيْثُ قَامَتَا بِتَقْيِيمِ الْإِنْتَاجِ الزِّرَاعِيِّ وَالْحَيَوَانِيِّ وَالْأَمْنِ الْغِذَائِيِّ فِي الْبِلَادِ.	<output>يَأْتِي هَذَا التَّقْرِيرُ حِصْلَةً لِبَعْثَةٍ مُشْتَرَكَةٍ لِلْوَكَالتَيْنَيْنِ التَّابَعَيْنَيْنِ لِلْأُمَمِ الْمُوَجَّهَةِ إِلَى سِوَرَاءَ خِلَالَ شَهْرَيِ مَاوِيٍّ وَيَوْنِيٍّ الْمَاضِيَيْنِ، حَيْثُ قَامَتَا بِتَقْيِيمِ الْإِنْتاجِ الزَّرَاخِيِّ وَالْحَيَوَانِيِّ وَالْأَمْنِ الْغِذَائيِّ فِي الْبِلَادِ.
<output>وتعرض المقر الرئيسي لمركز البركة في مدينة رفح أقصى جنوب القطاع للتدمير الكلي، جراء استهدافه من قوات الاحتلال، التي تواصل عملية عسكرية برية واسعة في المدينة للشهر الرابع على التوالي.	<output>وَتَعَرَّضَ الْمَقَرُّ الرَّئِيسِيُّ لِمَرْكَزِ الْبَرَكَةِ فِي مَدِينَةِ رَفَحَ أَقْصَى جَنُوبِ الْقِطَاعِ لِلتَّدْمِيرِ الْكُلِّيِّ، جَرَّاءَ اسْتِهْدَافِهِ مِنْ قُوَّاتِ الِاحْتِلَالِ، الَّتِي تُوَاصِلُ عَمَلِيَّةً عَسْكَرِيَّةً بَرِّيَّةً وَاسِعَةً فِي الْمَدِينَةِ لِلشَّهْرِ الرَّابِعِ عَلَى التَّوَالِي.	<output>وَتَعَرَّضَ الْمُقَرُّ الرَّئيسِيُّ لِعَامِرِهِ لِعَامِرِ الْبَرِكَةِ فِي مَدِينَةِ رَفْحٍ أَقْصَى جُزْنِ الْقَطَّاعِ لِلتَّدْمِيرِ الْكُلِّيِّ، جِرَاءُ اسْتِهْدَافِهِ مِنْ قُوֹضَةِ الِاحْتِلَاءِ، الَّتِي تَوَصَّلَتْ عَمَلَةً عَسْفِيَّةً بِرِّيَّةً وَاسِعَةً فِي الْمَدِينَةِ لِلشَّهْرِ الرَّابِعِ عَلَى التَّوَالِي.
<output>المؤسف أن قلبي كان ينزف بغزارة بينما كانت المدينة تضج بالحيوية والأضواء وسيارات الأجرة والملاكي وكأن شيئا لم يكن! فمن يهتم بالأرواح المرهقة؟! لست وحدي؟ أحسست بمواساة من هذا القبيل..	<output>الْمُؤْسِفُ أَنَّ قَلْبِي كَانَ يَنْزِفُ بِغَزَارَةٍ بَيْنَمَا كَانَتِ الْمَدِينَةُ تَضُجُّ بِالْحَيَوِيَّةِ وَالْأَضْوَاءِ وَسَيَّارَاتِ الْأُجْرَةِ وَالْمَلَاكِي وَكَأَنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ! فَمَنْ يَهْتَمُّ بِالْأَرْوَاحِ الْمُرْهَقَةِ؟! لَسْتُ وَحْدِي؟ أَحْسَسْتُ بِمُوَاسَاةٍ مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ..	<output>الْمُؤَسِّفُ أَنَّ قَلْبِي كَانَ يَنْزِفُ بِغَزْرَةٍ بِمَغَارَةٍ بِمَاذَا كَانَتِ الْمَدِينَةُ تَضْجُّ بِالْحَيَوَئِيَّةِ وَالْأَضْوَاءِ وَسَيَارَاتِ الْأُجْرَةِ وَالْمَلَاكِيِّ وَكَأَنَّ شَيْئًا لَمْ يَكُنْ! فَمَنْ يَهْتَمُّ بِالْأَرْوَاحِ الْمَرْهُقَةِ؟! لَسْتَ وَحْدِي؟ أَحْسَسْتُ بِمُوَاسَاةٍ مِنْ هَذَا الْقَبِيلِ..
<output>وبذلك اهتم العلماء بجمع الروايات والشواهد, فإذا اتفقت كلها على وجه واحد في اللفظ أو بالمعنى فهذا يدل على أن الرواة لم يخطؤوا فيه, وإن اختلفت فلا بد أن يكون بعضهم مصيبا وبعضهم مخطئا.	<output>وَبِذَلِكَ اهْتَمَّ الْعُلَمَاءُ بِجَمْعِ الرِّوَايَاتِ وَالشَّوَاهِدِ, فَإِذَا اتَّفَقَتْ كُلُّهَا عَلَى وَجْهٍ وَاحِدٍ فِي اللَّفْظِ أَوْ بِالْمَعْنَى فَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الرُّوَاةَ لَمْ يَخْطَؤُوا فِيهِ, وَإِنِ اخْتَلَفَتْ فَلَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ بَعْضُهُمْ مُصِيبًا وَبَعْضُهُمْ مُخْطِئًا.	<output>وَبِذَلِكَ اهْتَمَّ الْعُلَمَاءُ بِجَمْعِ الرِّوَايَاتِ وَالشَّوَاهَدَاتِ, فَإِذَا اتَّفَقَتْ كُلُّهَا عَلَى وَجْهِ وَاحِدٍ فِي اللِّفْظِ أَوْ بِالْمَعْنَى فَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الرِّوَائَةَ لَمْ يَخْطُؤُوا فِيهِ, وَإِنِ اخْتَلَفَتْ فَلَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ بَعْضُهُمْ مُصِيبًا وَبَعْضُهُمْ مَخْطِئًا.
<output>سم (قوله:، والأوجه أن ذلك كاف) أي:؛ لأنه يدل على أن اعتناء الشارع، بالوقت أكثر، وإن لم يعلم منشأ أكثرية الاعتناء، بعينه (قوله: لئلا يتوهم) هذا لا يصلح لتوجيه دون الخطبة، وقد (4 / 496)	<output>سم (قَوْلُهُ:، وَالْأَوْجَهُ أَنَّ ذَلِكَ كَافٍ) أَيْ:؛ لِأَنَّهُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ اعْتِنَاءَ الشَّارِعِ، بِالْوَقْتِ أَكْثَرُ، وَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ مَنْشَأَ أَكْثَرِيَّةِ الِاعْتِنَاءِ، بِعَيْنِهِ (قَوْلُهُ: لِئَلَّا يُتَوَهَّمَ) هَذَا لَا يَصْلُحُ لِتَوْجِيهٍ دُونَ الْخُطْبَةِ، وَقَدْ (4 / 496)	<output>سَمَّ (قَوْلُهُ:، وَالْأَوْجَهُ أَنَّ ذَلِكَ كَافٍ) أَيْ:؛ لِأَنَّهُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ اتِّعَاضَتَنَّ الشَّارِعَ، بِالْوَقْتِ أَكْثَرَ، وَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ مُنْشَأَ أَكْثَرِيَّةِ الِاعْتِنَاءِ، بِعَيْنِهِ (قَوْلُهُ: لِئَلَّا يَتَوَهَّمَ) هَذَا لَا يَصْلُحُ لِتُوجِّيهِ دُونَ الْخُطْبَةِ، وَقَدْ (4 / 496)
<output>ومحل ما ذكره حيث لم ينقله من موضع إلى آخر ولم يغيره وإلا حرم، ويقاس بالدود التمر والباقلاء المسوسان إذا طبخا، وكذا العسل إذا وقع به نمل وطبخ، ولو وقع في قدر جزء آدمي لم يحرم لاستهلاكه.	<output>وَمَحَلُّ مَا ذَكَرَهُ حَيْثُ لَمْ يَنْقُلْهُ مِنْ مَوْضِعٍ إِلَى آخَرَ وَلَمْ يُغَيِّرْهُ وَإِلَّا حَرُمَ، وَيُقَاسُ بِالدُّودِ التَّمْرُ وَالْبَاقِلَاءُ الْمُسَوَّسَانِ إِذَا طُبِخَا، وَكَذَا الْعَسَلُ إِذَا وَقَعَ بِهِ نَمْلٌ وَطُبِخَ، وَلَوْ وَقَعَ فِي قِدْرٍ جُزْءُ آدَمِيٍّ لَمْ يَحْرُمْ لِاسْتِهْلَاكِهِ.	<output>وَمَحَلُّ مَا ذَكَرَهُ حَيْثُ لَمْ يَنْقُلْهُ مِنْ مَوْضِعٍ إِلَى آخَرَ وَلَمْ يُغَيِّرْهُ وَإِلَّا حَرَّمَ، وَيُقَاسُ بِالَدَوْدِ التَّمْرُ وَالْبَاقِلَاءِ الْمَسُوسَانِ إِذَا طَبَخَا، وَكَذَا الْعَسَلُ إِذَا وَقَعَ بِهِ نَمَلَ وَطَبَخَ، وَلَوْ وَقَعَ فِي قَدْرِ جُزْءِ آدَمِيٍّ لَمْ يُحَرِّمْ لِاسْتِهْلَاكِهِ.
<output>فلو شك في إسلامه كالمماليك الصغار حيث شك في أن السابي لهم مسلم فيحكم بإسلامهم تبعا له أو كافر فيحكم بكفرهم تبعا له، فقال حج: يحتمل أن يصلي عليه احتياطا، ويحتمل وهو الأقرب أن لا يصلي ا ه.	<output>فَلَوْ شَكَّ فِي إِسْلَامِهِ كَالْمَمَالِيكِ الصِّغَارِ حَيْثُ شَكَّ فِي أَنَّ السَّابِيَ لَهُمْ مُسْلِمٌ فَيَحْكُمُ بِإِسْلَامِهِمْ تَبَعًا لَهُ أَوْ كَافِرٌ فَيَحْكُمُ بِكُفْرِهِمْ تَبَعًا لَهُ، فَقَالَ حَجّ: يَحْتَمِلُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ احْتِيَاطًا، وَيَحْتَمِلُ وَهُوَ الْأَقْرَبُ أَنْ لَا يُصَلِّيَ ا ه.	<output>فَلَوْ شَكَّ فِي إِسْلَامِهِ كَالْمَالِيكِ الصَّغَّارِ حَيْثُ شَكَّ فِي أَنَّ السَّابِيهِ لَهُمْ مُسْلِمٌ فَيُحْكَمُ بِإِسْلَامِهِمْ تَبَعًا لَهُ أَوْ كَافِرٍ فَيُحْكَمُ بِكَفْرِهِمْ تَبَعًا لَهُ، فَقَالَ حَجَّ: يَحْتَمِلُ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ احْتِيَاطًا، وَيَحْتَمِلُ وَهُوَ الْأَقْرَبُ أَنْ لَا يُصَلِّيَ ا ه.
<output>قوله: (أو موت السيد) الظاهر أن هذا خاص بالمستولدة فإن في غيرها ينتقل الوارث فيجب الاستبراء، ولو كانت غير موطوءة للسيد ويكون من القسم الأول اللهم إلا أن يريد المدبرة والمستولدة (13 / 394)	<output>قَوْلُهُ: (أَوْ مَوْتِ السَّيِّدِ) الظَّاهِرُ أَنَّ هَذَا خَاصٌّ بِالْمُسْتَوْلَدَةِ فَإِنْ فِي غَيْرِهَا يَنْتَقِلُ الْوَارِثُ فَيَجِبُ الِاسْتِبْرَاءُ، وَلَوْ كَانَتْ غَيْرَ مَوْطُوءَةٍ لِلسَّيِّدِ وَيَكُونُ مِنْ الْقِسْمِ الْأَوَّلِ اللَّهُمَّ إِلَّا أَنْ يُرِيدَ الْمُدَبَّرَةَ وَالْمُسْتَوْلَدَةَ (13 / 394)	<output>قَوْلُهُ: (أَوْ مَوْتِ السَّيِّدِ) الظَّاهِرُ أَنَّ هَذَا خَاصٌّ بِالْمُسْتَوْلِدَةِ فَإِنَّ فِي غَيْرِهَا يَنْتَقِلُ الْوَارِثُ فَيَجِبُ الِاسْتِبْرَاءُ، وَلَوْ كَانَتْ غَيْرَ مَوْطُوءَةٍ لِلسَّيِّدِ وَيَكُونُ مِنَ الْقِسْمِ الْأَوَّلِ اللَّهُمَّ إِلَّا أَنْ يُرِيدَ الْمُدَبَّرَةَ وَالْمُسْتَوْلِدَةَ (13 / 394)
<output>(وطلبه بما يقوى عليه وحلف ما قصر) قال ابن القاسم: وإن قال له الطالب: هو بموضع كذا فاخرج إليه فلينظر، فإن كان مثل الحميل يقوى على الخروج إليه أمر بذلك، وإن ضعف عن ذلك لم يكن عليه أن يخرج.	<output>(وَطَلَبَهُ بِمَا يَقْوَى عَلَيْهِ وَحَلَفَ مَا قَصَّرَ) قَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ: وَإِنْ قَالَ لَهُ الطَّالِبُ: هُوَ بِمَوْضِعِ كَذَا فَاخْرُجْ إِلَيْهِ فَلْيَنْظُرْ، فَإِنْ كَانَ مِثْلَ الْحَمِيلِ يَقْوَى عَلَى الْخُرُوجِ إِلَيْهِ أُمِرَ بِذَلِكَ، وَإِنْ ضَعُفَ عَنْ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ أَنْ يَخْرُجَ.	<output>وَطَلَبَهُ بِمَا يَقْوَى عَلَيْهِ وَحَلَفَ مَا قَصَرَ) قَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ: وَإِنْ قَالَ لَهُ الطَّالِبُ: هُوَ بِمَوْضِعِ كَذَا فَاخْرُجَ إِلَيْهِ فَلْيَنْظُرْ، فَإِنْ كَانَ مِثْلَ الْحَمْلِيِّ يَقْوَى عَلَى الْخُرُوجِ إِلَيْهِ أَمْرٌ بِذَلِكَ، وَإِنْ ضَعَّفَ عَنْ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ أَنْ يَخْرُجَ.
<output>وأجاب عن نظيره في موضع آخر بأنه إذا فسخ النكاح حاكم يرى ذلك ونفذ فسخه قاض آخر وتزوجت غيره صح الفسخ والتنفيذ والتزوج بالغير، ولا يرتفع بحضور الزوج وادعائه أنه ترك عندها نفقة في مدة غيبته.	<output>وَأَجَابَ عَنْ نَظِيرِهِ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ بِأَنَّهُ إِذَا فَسَخَ النِّكَاحَ حَاكِمٌ يَرَى ذَلِكَ وَنَفَّذَ فَسْخَهُ قَاضٍ آخَرُ وَتَزَوَّجَتْ غَيْرَهُ صَحَّ الْفَسْخُ وَالتَّنْفِيذُ وَالتَّزَوُّجُ بِالْغَيْرِ، وَلَا يَرْتَفِعُ بِحُضُورِ الزَّوْجِ وَادِّعَائِهِ أَنَّهُ تَرَكَ عِنْدَهَا نَفَقَةً فِي مُدَّةِ غَيْبَتِهِ.	<output>وَأَجَابَ عَنْ نَظِيرِهِ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ بِأَنَّهُ إِذَا فَسْخَ النِّكَاحَ حَاكِمٌ يَرَى ذَلِكَ وَنَفَذَ فَسْخُهُ قَاضٍ آخَرَ وَتَزَوَّجَتْ غَيْرُهُ صَحَّ الْفَسْخُ وَالتَّنْفِيذُ وَالتَّزَوُّجُ بِالْغَيْرِ، وَلَا يَرْتَفِعُ بِحُضُورِ الزَّوْجِ وَادْعَائِهِ أَنَّهُ تَرَكَ عِنْدَهَا نَفَقَةً فِي مُدَّةِ غَيْبَتِهِ.
<output>ويحذر التقرير من خطر تفشي الأمراض الحيوانية بسبب تدهور الخدمات البيطرية نتيجة نقص الأدوية واللقاحات، وهذا يمكن أن يؤدي إلى انتشار الأمراض الحيوانية في سوريا ومنها إلى الدول المجاورة لها.	<output>وَيُحَذِّرُ التَّقْرِيرُ مِنْ خَطَرِ تَفَشِّي الْأَمْرَاضِ الْحَيَوَانِيَّةِ بِسَبَبِ تَدَهْوُرِ الْخِدْمَاتِ الْبَيْطَرِيَّةِ نَتِيجَةَ نَقْصِ الْأَدْوِيَةِ وَاللَّقَاحَاتِ، وَهَذَا يُمْكِنُ أَنْ يُؤَدِّيَ إِلَى انْتِشَارِ الْأَمْرَاضِ الْحَيَوَانِيَّةِ فِي سُورْيَا وَمِنْهَا إِلَى الدُّوَلِ الْمُجَاوِرَةِ لَهَا.	<output>وَيَحْذُرُ التَّقْرِيرُ مِنْ خَطَرِ تَفْشِي الْأَمَرَاضِ الْحَيَوَانِيَّةِ بِسَبَبِ تَدَهُورِ الْمَاعُضِيرِيَّةِ نُصِتْهِ إِلْتِصْفِهِ وَلِقَوْحِهِ وَلُقْاحَاتٍ، وَهَذَا يُمْكِنُ أَنْ يُؤَدِّيَ إِلَى انْتِشَارِ الْأَمَرَاضِ الْحَيَوَانِيَّةِ فِي سِوَرِهِ وَمِنْهَا إِلَى الدُّلُولِ الْمَجَاوِرَةِ لَهَا.
<output>وعنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {قالت الملائكة رب ذاك عبدك يريد أن يعمل سيئة، وهو أبصر به فقال ارقبوه فإن عملها فاكتبوها بمثلها} وللبخاري {فإن تركها من أجلي فاكتبوها له حسنة} .	<output>وَعَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {قَالَتْ الْمَلَائِكَةُ رَبِّ ذَاكَ عَبْدُكَ يُرِيدُ أَنْ يَعْمَلَ سَيِّئَةً، وَهُوَ أَبْصَرُ بِهِ فَقَالَ ارْقُبُوهُ فَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا} وَلِلْبُخَارِيِّ {فَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ أَجْلِي فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً} .	<output>وَعَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ رَبَّ ذَاكَ عَبْدَك يَرِيدُ أَنْ يَعْمَلَ سَيِّئَةً، وَهُوَ أَبْصَرَ بِهِ فَقَالَ ارْقِبُوهُ فَإِنَّ عَمَلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِمِثْلِهَا} وَلِلْبُخَارِيِّ {فَإِنْ تَرَكَهَا مِنْ أَجْلِي فَاكْتُبُوهَا لَهُ حَسَنَةً} .
<output>(ولا يخرج) الصيد (عن ملكه بهذا الإرسال فله إمساكه في الحل و) له (أخذه من إنسان أخذه منه) لأنه لم يخرج عن ملكه لأنه ملكه وهو حلال، بخلاف ما لو أخذه وهو محرم لما يأتي لأنه لم يرسله عن اختيار	<output>(وَلَا يَخْرُجُ) الصَّيْدُ (عَنْ مِلْكِهِ بِهَذَا الْإِرْسَالِ فَلَهُ إِمْسَاكُهُ فِي الْحِلِّ وَ) لَهُ (أَخْذُهُ مِنْ إِنْسَانٍ أَخَذَهُ مِنْهُ) لِأَنَّهُ لَمْ يَخْرُجْ عَنْ مِلْكِهِ لِأَنَّهُ مَلَكَهُ وَهُوَ حَلَالٌ، بِخِلَافِ مَا لَوْ أَخَذَهُ وَهُوَ مُحْرِمٌ لِمَا يَأْتِي لِأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلْهُ عَنْ اخْتِيَارٍ	ِهِ،<output>وَلَا يَخْرُجُ) الصَّيْدُ (عَنْ مِلْكِهِ بِهَذَا الْإِرْسَالِ فَلَهُ إِمْسَاكُهُ فِي الْحِلِّ وَ) لَهُ (أَخْذُهُ مِنْ إِنْسَانٍ أَخَذَهُ مِنْهُ) لِأَنَّهُ لَمْ يَخْرُجْ عَنْ مِلْكِهِ لِأَنَّهُ مَلَكَهُ وَهُوَ حَلَالٌ، بِخِلَافِ مَا لَوْ أَخَذَهُ وَهُوَ مُحْرِمٌ لِمَا يَأْتِي لِأَنَّهُ لَمْ يَرْسِلْهُ عَنِ اخْتِيَارِهِ،
<output>11087 - حدثنا أبو غسان مالك بن إسماعيل، ثنا قيس، عن عطاء بن السائب، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قوله: رب العالمين قال: الجن والإنسوروي عن علي بإسناد لا يعتمد عليه مثله، وروي عن مجاهد مثله	<output>11087 - حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنَا قَيْسٌ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَوْلُهُ: رَبِّ الْعَالَمِينَ قَالَ: الْجِنُّ وَالْإِنْسُوَرُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ بِإِسْنَادٍ لَا يُعْتَمَدُ عَلَيْهِ مِثْلُهُ، وَرُوِيَ عَنْ مُجَاهِدٍ مِثْلُهُ	،<output>11087 - حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ مَالِكِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنَا قَيْسٌ، عَنْ عِطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَوْلُهُ: رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ: الْجِنَّ وَالْإِنْسُورُوِيُّ عَنْ عَلِيٍّ بِإِسْنَادٍ لَا يَعْتَمِدُ عَلَيْهِ مِثْلُهُ، وَرُوِيَ عَنْ مُجَاهِدٍ مِثْلُهُ،
<output>علاء الرفاتي أن معظم المشاريع القطرية والتركية في المراحل الأولى قد توقفت مشددا على أن المواد التي تدخل عبر معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية لا يغطي أكثر من 30 % من حاجة القطاع.	<output>عَلَاءُ الرُّفَاتِي أَنَّ مُعْظَمَ الْمَشَارِيعِ الْقَطَرِيَّةِ وَالتُّرْكِيَّةِ فِي الْمَرَاحِلِ الْأُولَى قَدْ تَوَقَّفَتْ مُشَدِّدًا عَلَى أَنَّ الْمَوَادَّ الَّتِي تَدْخُلُ عَبْرَ مَعْبَرِ كَرْمِ أَبُو سَالِمٍ الْخَاضِعِ لِلسَّيْطَرَةِ الْإِسْرَائِيلِيَّةِ لَا يُغَطِّي أَكْثَرَ مِنْ 30 % مِنْ حَاجَةِ الْقِطَاعِ.	<output>عَلَّاءُ الرَّفَّاتِيِّ أَنَّ مُعْظَّرَ الْمُشَارِيعِ الْقُطْرِيَّةِ وَالْتَرَكِيَّةِ فِي الْمُرَاحَلِ الْأُولَى قَدْ تَوَقَّفَتْ مَشْدَدًا عَلَى أَنَّ الْمَادَّةَ الَّتِي تَدْخُلُ بِعَارِبِ كَرْمِ أَبُو سَالِمٍ الْخَاضِعِ لِلسِّيْطَرَةِ الْإِسْرَائِيلِيَّةِ لَا يُغْطِي أَكْثَرَ مِنْ 30 % مِنْ حَاجَةِ الْقُطَاعِ.
<output>عن قتادة، في قوله: تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى، قال: كذلك أهل الباطل مختلفة شهادتهم، مختلفة أهواؤهم، مختلفة أعمالهم وهم مجتمعون في عداوة أهل الحق: كمثل الذين من قبلهم قريبا، قال: هم بنو النضير.	<output>عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ: تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى، قَالَ: كَذَلِكَ أَهْلُ الْبَاطِلِ مُخْتَلِفَةٌ شَهَادَتُهُمْ، مُخْتَلِفَةٌ أَهْوَاؤُهُمْ، مَخْتَلِفَةٌ أَعْمَالُهُمْ وَهُمْ مُجْتَمِعُونَ فِي عَدَاوَةِ أَهْلِ الْحَقِّ: كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا، قَالَ: هُمْ بَنُو النَّضِيرِ.	<output>عَنْ قَتَادَةَ، فِي قَوْلِهِ: تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى، قَالَ: كَذَلِكَ أَهْلُ الْبَاطِلِ مُخْتَلِفَةٌ شَهَادَتُهُمْ، مُخْتَلِفَةٌ أَهْوَاؤُهُمْ، مُخْتَلِفَةٌ أَعْمَالُهُمْ وَهُمْ مَجْمُعُونَ فِي عِدَاوَةِ أَهْلِ الْحَقِّ: كَمِثْلِ الَّذِينَ مِنْ قِبَلِهِمْ قَرِيبًا، قَالَ: هُمُ بَنُو النَّضِيرِ.
<output>سنابتشات، مير، تيك توك، فكونتاكتي، يوتيوب.... إلخ. فحسب خبراء عالم التسويق، تحقق وسائل التواصل الاجتماعي نتائج مباشرة في الوصول إلى الجمهور المستهدف، وهي من أمهر أدوات التسويق الذكي وأفضلها.	<output>سْنَابْتْشَاتْ، مِيرْ، تِيكْ تُوكْ، فْكُونْتَاكْتِي، يُوتْيُوبْ.... إِلَخْ. فَحَسَبَ خُبَرَاءِ عَالَمِ التَّسْوِيقِ، تُحَقِّقُ وَسَائِلُ التَّوَاصُلِ الِاجْتِمَاعِيِّ نَتَائِجَ مُبَاشِرَةً فِي الْوُصُولِ إِلَى الْجُمْهُورِ الْمُسْتَهْدَفِ، وَهِيَ مِنْ أَمْهَرِ أَدَوَاتِ التَّسْوِيقِ الذَّكِيِّ وَأَفْضَلِهَا.	<output>سَنَاَبَتْشَاتٍ، مَيْرٌ، تَيكٌ تَوُكٌّ، فَكَوْنِتَاكتِي، يَوِيدُوبِ... إِلَخْ. فَحَسَبَ خُبْرَاءُ عَالَمِ التَّسْوِيقِ، تَحَقُّقُ وَسَائِلِ التَّوْعِيدِ الْاجْتِمَاعِيِّ نَّاتِيجَ مَبْعُودَةً فِي الْوُصُولِ إِلَى الْجُمْهُورِ الْمُسْتَوْهَبِ، وَهِيَ مِنْ أَمْهُرِ أَدَوَاتِ التَّسْوِيقِ الذَّكِيِّ وَأَفْضَلُهَا.
<output>(قوله بالنون إلخ) عبارة المغني قوله سنة موافق للشرح والروضة وفي المحرر ستة أشهر وكل صحيح ولكن كان الأولى موافقة أصله ويصح أن يقرأ المتن بالمثناة من فوق فيوافق أصله لكن نسخة المصنف بالنون ا ه.	<output>(قَوْلُهُ بِالنُّونِ إِلَخْ) عِبَارَةُ الْمُغْنِي قَوْلُهُ سَنَةً مُوَافِقٌ لِلشَّرْحِ وَالرَّوْضَةِ وَفِي الْمُحَرَّرِ سِتَّةَ أَشْهُرٍ وَكُلٌّ صَحِيحٌ وَلَكِنْ كَانَ الْأَوْلَى مُوَافَقَةَ أَصْلِهِ وَيَصِحُّ أَنْ يُقْرَأَ الْمَتْنُ بِالْمُثَنَّاةِ مِنْ فَوْقٍ فَيُوَافِقُ أَصْلَهُ لَكِنَّ نُسْخَةَ الْمُصَنِّفِ بِالنُّونِ ا ه.	<output>قَوْلُهُ بِالنُّونِ إِلَخْ) عِبَارَةُ الْمُغْنِي قَوْلُهُ سُنَّةٌ مُوَافِقٌ لِلشَّرْحِ وَالرَّوْضَةِ وَفِي الْمُحَرَّرِ سِتَّةُ أَشْهُرٍ وَكُلُّ صَحِيحٍ وَلَكِنْ كَانَ الْأَوْلَى مُوَافَقَةً لِلشَّرْحِ وَالرَّوْضَةِ وَفِي الْمُحَرَّرِ سِتَّةُ أَشْهُرٍ وَكُلُّ صَحِيحٍ لَكِنْ كَانَ الْأَوْلَى مُوَافَقَةً أَصْلُهُ وَيَصِحُّ أَنْ يَقْرَأَ الْمَتْنُ بِالْمُثَنَّاةِ مِنْ فَوْقٍ فَيُوَافِقُ أَصْلَهُ لَكِنْ نُسْخَةُ الْمُصَنِّفِ بِالنُّونِ ا ه.<output>قَوْلُهُ بِالنُّونِ إِلَخْ) عِبَارَةُ الْمُغْنِي قَوْلُهُ سُنَّةٌ مُوَافِقٌ لِلشَّرْحِ وَالرَّوْضَةِ وَفِي الْمُحَرَّرِ سِتَّةُ أَشْهُرٍ وَكُلُّ صَحِيحٍ وَلَكِنْ كَانَ الْأَوْلَى مُوَافَقَةً لَأَصْلُهُ وَيَصِحُّ أَنْ يَقْرَأَ الْمَتْنُ بِلِمُثَنَّاةٍ مِنْ فَوْقٍ فَيُوَافِقُ أَصْلَهُ لَكِنْ نُسْخَةُ الْمُصَنِّفِ بِالنُّونِ ا ه. </output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَاهِرُهُ وَيَصِحُّ أَنْ تَوَاهُهُ وَكَانَ ذَنْبُهُ</li> </output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشِعُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output> <output>قَوَّالٌ سَلسَ ذَنْبُهُ وَفَاشَذُهُ</output>
<output>فصل فإذا بلغت المائتين اتفق الفرضان، فيخير المالك، للأخبار، واختاره أبو بكر وابن حامد وجماعة، قال ابن تميم: والأكثر، قال صاحب المحرر: وقد نص أحمد على نظيره في زكاة البقر، ونص أحمد: تجب الحقاق.	<output>فَصْلٌ فَإِذَا بَلَغَتْ الْمِائَتَيْنِ اتَّفَقَ الْفَرْضَانِ، فَيُخَيَّرُ الْمَالِكُ، لِلْأَخْبَارِ، وَاخْتَارَهُ أَبُو بَكْرٍ وَابْنُ حَامِدٍ وَجَمَاعَةٌ، قَالَ ابْنُ تَمِيمٍ: وَالْأَكْثَرُ، قَالَ صَاحِبُ الْمُحَرَّرِ: وَقَدْ نَصَّ أَحْمَدُ عَلَى نَظِيرِهِ فِي زَكَاةِ الْبَقَرِ، وَنَصَّ أَحْمَدُ: تَجِبُ الْحِقَاقُ.	<output>فَصْلٌ فَإِذَا بَلَغَتِ الْمِائَتَيْنِ اتَّفَقَ الْفَرْضَانِ، فَيُخَيَّرُ الْمَالِكُ، لِلْأَخْبَارِ، وَاخْتَارَهُ أَبُو بَكْرٍ وَابْنُ حَامِدٍ وَجَمَاعَةٌ، قَالَ ابْنُ تَمِيمٍ: وَالْأَكْثَرُ، قَالَ صَاحِبُ الْمُحَرَّرِ: وَقَدْ نَصَّ أَحْمَدُ عَلَى نَظِيرِهِ فِي زَكَاةِ الْبَقَرِ، وَنَصَّ أَحْمَدُ: تَجِبُ الْحَقَاقُ.
<output>عدا مؤلفاته الشعرية والنثرية، عمل سليمان العيسى في ترجمة الأعمال الأدبية، حيث كان يجيد الفرنسية والإنكليزية والتركية، وتشارك مع زوجته ملكة أبيض في ترجمة أعمال أدباء جزائريين أنتجوا بالفرنسية.	<output>عَدَا مُؤَلَّفَاتِهِ الشِّعْرِيَّةَ وَالنَّثْرِيَّةَ، عَمِلَ سُلَيْمَانُ الْعِيسَى فِي تَرْجَمَةِ الْأَعْمَالِ الْأَدَبِيَّةِ، حَيْثُ كَانَ يُجِيدُ الْفَرَنْسِيَّةَ وَالْإِنْكِلِيزِيَّةَ وَالتُّرْكِيَّةَ، وَتَشَارَكَ مَعَ زَوْجَتِهِ مَلَكَةَ أَبْيَضَ فِي تَرْجَمَةِ أَعْمَالِ أُدَبَاءَ جَزَائِرِيِّينَ أَنْتَجُوا بِالْفَرَنْسِيَّةِ.	<output>عَدَا مُؤَلِّفَاتُهُ الشَّعْرِيَّةُ وَالنَّثْرِيَّةُ، عَمَلَ سُلَيْمَانَ الْعَيْسَى فِي تَرْجَمَةِ الْأَعْمَالِ الْأَدَبِيَّةِ، حَيْثُ كَانَ يَجِيدُ الْفَرَاسِيقِيَّةَ وَالْإِنْكُلِيَّةَ وَالتَّرْكِيَّةَ، وَتُشَارِكُ مَعَ زَوْجَتِهِ مَلَكَةَ أَبْيَضٍ فِي تَرْجَمَةِ أَعْمَالِ أَدَبَاءَ جَزَائِرِيِّينَ أَنْتَجُوا بِالْفَرَاسِيقِيَّةِ.
<output>والوصول - ولو غلبة أو سهوا - قد يقتضي عدمه؛ ارتكبناه مجاراة لقولهم: حقيقة الصوم الإمساك من طلوع الفجر إلخ عن شهوتي البطن والفرج، والإمساك هو الكف عما ذكر، ثم بينوه بما ذكرنا والمراد عدم الوصول.	<output>وَالْوُصُولُ - وَلَوْ غَلَبَةً أَوْ سَهْوًا - قَدْ يَقْتَضِي عَدَمَهُ؛ ارْتَكَبْنَاهُ مُجَارَاةً لِقَوْلِهِمْ: حَقِيقَةُ الصَّوْمِ الْإِمْسَاكُ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَخْ عَنْ شَهْوَتَيْ الْبَطْنِ وَالْفَرْجِ، وَالْإِمْسَاكُ هُوَ الْكَفُّ عَمَّا ذُكِرَ، ثُمَّ بَيَّنُوهُ بِمَا ذَكَرْنَا وَالْمُرَادُ عَدَمُ الْوُصُولِ.	<output>وَالْوَصُولُ - وَلَوْ غَلَبَةٍ أَوْ سَهْوًا - قَدْ يَقْتَضِي عَدَمَهُ؛ ارْتَكَبْنَاهُ مُجَارَةً لِقَوْلِهِمْ: حَقِيقَةُ الصَّوْمِ الْإِمْسَاكُ مِنْ طُلُوعِ الْفَجْرِ إِلَخْ عَنْ شَهْوِيِّهِ الْبَطْنِ وَالْفَرْجِ، وَالْإِمْسَاكُ هُوَ الْكَفُّ عَمَّا ذُكِرَ، ثُمَّ بَيَّنُوهُ بِمَا ذُكِرْنَا وَالْمُرَادُ عَدَمُ الْوُصُولِ.
<output>وجد الباحثون أن المرضى الذين ثابروا على التمارين الغنائية تحسنت لديهم جودة النوم وتكرار الشخير، وكانت الفروق هامة إحصائيا. كما تحسنت شدة الشخير عند مرضى التجربة، لكن الفرق لم يكن مهما إحصائيا.	<output>وَجَدَ الْبَاحِثُونَ أَنَّ الْمَرْضَى الَّذِينَ ثَابَرُوا عَلَى التَّمَارِينِ الْغِنَائِيَّةِ تَحَسَّنَتْ لَدَيْهِمْ جَوْدَةُ النَّوْمِ وَتَكْرَارُ الشَّخِيرِ، وَكَانَتِ الْفُرُوقُ هَامَّةً إِحْصَائِيًّا. كَمَا تَحَسَّنَتْ شِدَّةُ الشَّخِيرِ عِنْدَ مَرْضَى التَّجْرِبَةِ، لَكِنَّ الْفَرْقَ لَمْ يَكُنْ مُهِمًّا إِحْصَائِيًّا.	<output>وَجَدَّ الْبَاحِثُونَ أَنَّ الْمَرَضَى الَّذِينَ ثَابِرُوا عَلَى التَّمَارِينِ الْغَنَائِيَّةِ تَحَسَّنَتْ لَدَيْهِمْ جَوْدَةُ النَّوْمِ وَتَكْرَارُ الشِّخْرِ، وَكَانَتِ الْفُرُقُ هَامَةً إِحْصَائِيَّةً. كَمَا تَحَسَّنَتْ شِدَّةُ الشِّخْرِ عِنْدَ مَرَضَى التَّجْرِبَةِ، لَكِنَّ الْفَرْقَ لَمْ يَكُنْ حُمْمَةً إِحْصَائِيَّةً.
<output>وحضر حوالي 15 ألف شخص من مختلف الأعمار لكن طغى عليهم الشباب، الحفلة التي أقيمت في المسرح الروماني في قرطاج في إطار الدورة الخامسة والأربعين لمهرجان قرطاج الدولي تحت عنوان: " ونحن نحب الحياة ".	<output>وَحَضَرَ حَوَالَيْ 15 أَلْفَ شَخْصٍ مِنْ مُخْتَلِفِ الْأَعْمَارِ لَكِنْ طَغَى عَلَيْهِمِ الشَّبَابُ، الْحَفْلَةُ الَّتِي أُقِيمَتْ فِي الْمَسْرَحِ الرُّومَانِيِّ فِي قَرْطَاجَ فِي إِطَارِ الدَّوْرَةِ الْخَامِسَةِ وَالْأَرْبَعِينَ لِمَهْرَجَانِ قَرْطَاجَ الدَّوْلِيِّ تَحْتَ عُنْوَانِ: " وَنَحْنُ نُحِبُّ الْحَيَاةَ ".	<output>وَحَضَرَ حَافِظَةً حَافِظَةً 15 ألفَ شَخْصٍ مِنْ مُخْتَلِفِ الْأَعْمَارِ لَكِنْ طَغَى عَلَيْهِمِ الشَّبَابُ، الْحِفْلَةُ الَّتِي أُقِيمَتْ فِي الْمَسْحَرِ الرُّومَانِيِّ فِي قُرْطَاجٍ فِي إِطارِ الدُّورَةِ الْخَامِسَةِ وَالْأَرْبَعِينَ لِمَهْرَجَانِ قُرْطَاجٍ الْدِّي وَرَائِعُهُ تَحْتَ عَارَنِ: " وَنَحْنُ نَحْبُ الْحَيَاةِ ".
<output>(فرع) لو أمر صغيرا يستقي له ماء فوقع في الماء ومات فإن كان مميزا يستعمل في مثل ذلك هدر وإلا ضمنه عاقلة الآمر، ولو قرص من يحمل أي من إنسان أو دابة رجل فتحرك وسقط المحمول فكإكراهه على الرمي انتهى.	<output>(فَرْعٌ) لَوْ أَمَرَ صَغِيرًا يَسْتَقِي لَهُ مَاءً فَوَقَعَ فِي الْمَاءِ وَمَاتَ فَإِنْ كَانَ مُمَيِّزًا يُسْتَعْمَلُ فِي مِثْلِ ذَلِكَ هُدِرَ وَإِلَّا ضَمِنَهُ عَاقِلَةُ الْآمِرِ، وَلَوْ قَرَصَ مَنْ يَحْمِلُ أَيْ مِنْ إِنْسَانٍ أَوْ دَابَّةٍ رَجُلٌ فَتَحَرَّكَ وَسَقَطَ الْمَحْمُولُ فَكَإِكْرَاهِهِ عَلَى الرَّمْيِ انْتَهَى.	<output>فَرْعٌ) لَوْ أَمَرَ صَغِيرًا يُسْتَقِي لَهُ مَاءً فَوْقَعَ فِي الْمَاءِ وَمَاتَ فَإِنْ كَانَ مُمَيِّزًا يُسْتَعْمَلُ فِي مِثْلِ ذَلِكَ هَدْرٌ وَإِلَّا ضَمِنَهُ عَاقِلَةُ الْآمِرِ، وَلَوْ قَرَّصَ مَنْ يَحْمِلُ أَيْ مِنْ إِنْسَانٍ أَوْ دَابَّةٍ رَجُلٌ فَتَحْرِكَ وَسَقَطَ الْمَحْمُولُ فَكَإِكْرَاهِهِ عَلَى الرَّمْيِ انْتَهَى.
<output>(ولو) كان الحائل (كمؤخرة رحل) - بضم الميم وسكون الهمزة ومنهم من يثقل الخاء، وهي: الخشبة التي يستند إليها الراكب - (و) يكفي (استتار بدابة وجبل) وجدار وشجرة، (و) يكفي (أرخاء ذيل) ، لحصول التستر به.	<output>(وَلَوْ) كَانَ الْحَائِلُ (كَمُؤَخَّرَةِ رَحْلٍ) - بِضَمِّ الْمِيمِ وَسُكُونِ الْهَمْزَةِ وَمِنْهُمْ مَنْ يُثَقِّلُ الْخَاءَ، وَهِيَ: الْخَشَبَةُ الَّتِي يَسْتَنِدُ إِلَيْهَا الرَّاكِبُ - (وَ) يَكْفِي (اسْتِتَارٌ بِدَابَّةٍ وَجَبَلٍ) وَجِدَارٍ وَشَجَرَةٍ، (وَ) يَكْفِي (أَرِخَاءُ ذَيْلٍ) ، لِحُصُولِ التَّسَتُّرِ بِهِ.	<output>وَلَوْ: كَانَ الْحَائِلُ (كَمُؤَخَّرَةِ رَحْلٍ) - بِضَمِّ الْمِيمِ وَسُكُونِ الْهَمْزَةِ وَمِنْهُمْ مَنْ يُثْقِلُ الْخَاءَ، وَهِيَ: الْخَشَبَةُ الَّتِي يَسْتَنِدُ إِلَيْهَا الرَّاكِبُ - (وَ) يَكْفِي (اسْتَتَارُ بِدَابَّةٍ وَجَبَلٍ) وَجِدَارٍ وَشَجَرَةٍ، (وَ) يَكْفِي (أَرْخَاءُ ذَيْلٍ) ، لِحُصُولِ التَّسِيرِ بِهِ.
<output>قوله: [وقيد الشيخ المودع بالعلم] : إنما قيد بالعلم لأن حوزه لم يكن لنفسه، بل للواهب وهذا هو الفرق بين الأولين، والثالث فالمخدم والمستعير لما كان حوزهما لأنفسهما صح حوزهما مطلقا ولو لم يرضيا بذلك.	<output>قَوْلُهُ: [وَقَيَّدَ الشَّيْخُ الْمُودَعَ بِالْعِلْمِ] : إِنَّمَا قُيِّدَ بِالْعِلْمِ لِأَنَّ حَوْزَهُ لَمْ يَكُنْ لِنَفْسِهِ، بَلْ لِلْوَاهِبِ وَهَذَا هُوَ الْفَرْقُ بَيْنَ الْأَوَّلَيْنِ، وَالثَّالِثُ فَالْمُخْدَمُ وَالْمُسْتَعِيرُ لَمَّا كَانَ حَوْزُهُمَا لِأَنْفُسِهِمَا صَحَّ حَوْزُهُمَا مُطْلَقًا وَلَوْ لَمْ يَرْضَيَا بِذَلِكَ.	<output>قَوْلُهُ: [وَقَيَّدَ الشَّيْخُ الْمُودَعُ بِالْعِلْمِ] : إِنَّمَا قَيَّدَ بِالْعِلْمِ لِأَنَّ حُدَّاهُ لَمْ يَكُنْ لِنَفْسِهِ، بَلْ لِلْوَاهِبِ وَهَذَا هُوَ الْفَرْقُ بَيْنَ الْأَوَّلَيْنِ، وَالثَّالِثِ فَالْمُخْدَمُ وَالْمُسْتَعِيرُ لِمَا كَانَ حُدَّاهُمَا لِأَنْفُسِهِمَا صَحَّ حُدَّاهُمَا مُطْلَقًا وَلَوْ لَمْ يَرْضِيَا بِذَلِكَ.
<output>ولحن عددا من الأغاني وكتب الموسيقا التصويرية لعشرات الأفلام المصرية، وتجاوز عدد ألحانه المئة والخمسين لأغاني فنانين مصريين ومن أغلب دول الوطن العربي، كما شارك في أكثر من خمسين فيلما و 150 مسلسل.	<output>وَلَحَّنَ عَدَدًا مِنَ الْأَغَانِي وَكَتَبَ الْمُوسِيقَا التَّصْوِيرِيَّةَ لِعَشَرَاتِ الْأَفْلَامِ الْمِصْرِيَّةِ، وَتَجَاوَزَ عَدَدُ أَلْحَانِهِ الْمِئَةَ وَالْخَمْسِينَ لِأَغَانِي فَنَّانِينَ مِصْرِيِّينَ وَمِنْ أَغْلِبِ دُوَلِ الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ، كَمَا شَارَكَ فِي أَكْثَرَ مِنْ خَمْسِينَ فِيلْمًا وَ 150 مُسَلْسَلٍ.	<output>وَلَحْنِ عَدَدًا مِنَ الْأَغَانِيِّ وَكَتَبَ الْمُوسِيقَاءُ التَّصْوِيرِيَّةَ لِعَشْرَاتِ الْأَفْلَمِ الْمِصْرِيَّةِ، وَتَجَاوَزَ عَدَدُ أَلْحَانِهِ الْمِئَةَ وَالْخَمْسِينَ لِأَغَانِي فِنَانِينَ مَصْرِيَّينِ وَمِنْ أَغْلَبِ دُولِ الْوَطَنِ الْعَرَبِيِّ، كَمَا شَارَكَ فِي أَكْثَرِ مِنْ خَمْسِينَ فَيَلْمَا وَ 150 مَسْكُولًا.
<output>ولا يتعلق به غرض على أنه سبق شيء يتعلق بما هنا، وتكلمنا هناك بما فيه مقنع والناصر لشغفه بالاعتراض لخص شيئا مما ذكروه هناك وذكره هنا وتكلم معه سم ومن تأخر بعده أيضا والكل مستمد من مواد ذلك الكتاب.	<output>وَلَا يَتَعَلَّقُ بِهِ غَرَضٌ عَلَى أَنَّهُ سَبْقُ شَيْءٍ يَتَعَلَّقُ بِمَا هُنَا، وَتَكَلَّمْنَا هُنَاكَ بِمَا فِيهِ مُقْنِعٌ وَالنَّاصِرُ لِشَغَفِهِ بِالِاعْتِرَاضِ لَخَّصَ شَيْئًا مِمَّا ذَكَرُوهُ هُنَاكَ وَذَكَرَهُ هُنَا وَتَكَلَّمَ مَعَهُ سم وَمَنْ تَأَخَّرَ بَعْدَهُ أَيْضًا وَالْكُلُّ مُسْتَمَدٌّ مِنْ مَوَادِّ ذَلِكَ الْكِتَابِ.	<output>وَلَا يَتَعَلَّقُ بِهِ غَرَضٌ عَلَى أَنَّهُ سَبَقَ شَيْءٌ يَتَعَلَّقُ بِمَا هُنَا، وَتَكَلَّمْنَا هُنَاكَ بِمَا فِيهِ مُقْنِعٌ وَالنَّاصِلُ لِشغَفِهِ بِالِاعْتِرَاضِ لِخَصِّ شَيْئًا مِمَّا ذَكَرُوهُ هُنَاكَ وَذَكَرَهُ هُنَا وَتَكَلَّمَ مَعَهُ سَمٌّ وَمَنْ تَأَخَّرَ بَعْدَهُ أَيْضًا وَالْكُلُّ مُسْتَمِدٌ مِنْ مَوَادِّ ذَلِكَ الْكِتَابِ.
<output>ونقلت أسوشيتد برس عن إبراهيم قوله: إن الحكومة تسببت في " وضع مأساوي على الأرض " داعيا سكان دارفور إلى مقاومة الحكومة قائلا " إنهم لن ينتظروا المساعدات الحكومية أو الدولية، إنهم سيساعدون أنفسهم ".	<output>وَنَقَلَتْ أَسُّوشِيتِدْ بِرِسْ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَوْلَهُ: إِنَّ الْحُكُومَةَ تَسَبَّبَتْ فِي " وَضْعٍ مَأْسَاوِيٍّ عَلَى الْأَرْضِ " دَاعِيًا سُكَّانَ دَارْفُورَ إِلَى مُقَاوَمَةِ الْحُكُومَةِ قَائِلًا " إِنَّهُمْ لَنْ يَنْتَظِرُوا الْمُسَاعَدَاتِ الْحُكُومِيَّةَ أَوِ الدَّوْلِيَّةَ، إِنَّهُمْ سَيُسَاعِدُونَ أَنْفُسَهُمْ ".	<output>وَنَقَلَتْ أَسْوُشِيتَدٌ بِرَسِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَوْلُهُ: إِنَّ الْحُكُومَةَ تَسَبَّبَتْ فِي " وَضْعِ مَأْصَاسِيٍّ عَلَى الْأَرْضِ " دَاعِيًا سُكَّانَ دَارُفُورٍ إِلَى مُقَامَةِ الْحُكُومَةِ قَائِلًا " إِنَّهُمْ لَنْ يَنْتَظِرُوا الْمُسَاعِدَاتِ الْخُولُقِيَّةَ أَوِ الدِّيَارِيَّةَ، إِنَّهُمْ سَيَسَاعِدُونَ أَنْفُسَهُمْ ".
<output>وإن طلق، وهو يملك عليها الثلاث ثنتين استحق ثلثيه أو عشريه أي خمسه، أو نصف واحدة استحق نصف الثلث أي السدس أو نصف العشر نظرا لما أو قعه لا لما وقع، أو واحدة ونصفا استحق نصف الألف لا ثلثيه نظرا لذلك.	<output>وَإِنْ طَلَّقَ، وَهُوَ يَمْلِكُ عَلَيْهَا الثَّلَاثَ ثِنْتَيْنِ اسْتَحَقَّ ثُلُثَيْهِ أَوْ عُشْرَيْهِ أَيْ خُمُسَهُ، أَوْ نِصْفَ وَاحِدَةٍ اسْتَحَقَّ نِصْفَ الثُّلُثِ أَيْ السُّدُسَ أَوْ نِصْفَ الْعُشْرِ نَظَرًا لِمَا أَوْ قَعْهُ لَا لِمَا وَقَعَ، أَوْ وَاحِدَةً وَنِصْفًا اسْتَحَقَّ نِصْفَ الْأَلْفِ لَا ثُلُثَيْهِ نَظَرًا لِذَلِكَ.	<output>وَإِنْ طَلَّقَ، وَهُوَ يَمْلِكُ عَلَيْهَا الثَّلَاثَ ثَلَاثَةً اسْتَحَقَّ ثُلُثَيْهِ أَوْ عَشَرَيْهِ أَيْفَعُهُ خَمْسَةً، أَوْ نِصْفُ وَاحِدَةٍ اسْتَحَقَّ نِصْفَ الثُّلُثِ أَيِ السُّدُسِ أَوْ نِصْفَ الْعَشْرِ نَظَرًا لِمَا أَوْ قَعَهُ لَا لِمَا وَقَعَ، أَوْ وَاحِدَةً وَنِصْفًا اسْتَحَقَّ نِصْفَ الْأَلْفِ لَا ثُلُثَيْهِ نَظَرًا لِذَلِكَ.