text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
المكان جيد لا أكثر الفندق أنيق بشكل أساسي، فالغرف جيدة والمنطقة المحيطة به رائعة وبها حديقة كبيرة وحمام سباحة صغير وشاطيء خصوصي. كانت الخدمة مقبولة رغم أنها غير استثنائية تمامًا. كان طعام الفطور رائعًا لكن ليس فائق الروعة، فهو قياسي ومحدود الكمية. تقريبًا 90% من النزلاء (وفقًا لأحد أفراد طاقم العمل) من روسيا إذا كان ذلك يهمك. وجدت مشكلة وهي أنك لا تستطيع فتح النافذة ليلاً ولا يوجد مجال للحصول على هواء نقي. إما أن يعمل مكيفة الهواء أو لا يعمل (بدون هواء). طلبت من أحد أفراد طاقم العمل عدة مرات لكن أحدًا لم يستطع شرح طريقة عمل تكييف الهواء بشكل صحيح.
0
منتجع متوسط ليس أكثر! أقمت في هذا الفندق أثناء رحلتي الأخيرة إلى الإمارات العربية المتحدة، وجدت أن 95% من النزلاء وطاقم العمل من روسيا. كانت الغرفة نظيفة وواسعة، وكان الطعام في المطعم لذيذًا. شعرت بالإحباط قليلاً بحجم الشاطيء فهو يتسع لجميع النزلاء لكن لا يتيح لك الشعور بالخصوصية. بالإضافة إلى أن منتجع شاطيء الشعاب المرجانية بدا كموقع إنشاء حيث كانت تصدر منه أصوات مزعجة بجانب المنتجع مباشرة، وهذا يمنعك من فتح نافذة الغرفة.
0
إجازة غير متوقعة مع قصر عجمان أود أن أتقدم بخالص الشكر و الحب و التقدير لإدارة هذا الفندق من المدير العام الي جميع العاملين بالفندق لتوفير مناخ خيالي للاستمتاع بالإجابة معهم فمن اول لحظة دخلت انا و أسرتي الصغيرة انتهينا بحسن الاستقبال من أستاذ مصطفي و سرعة إجراءات الدخول ولم نتوقع مستوي الغرفة والالتهابات علي البحر و المنظر الخيالي فلديكم شاطئ في غاية الخصوصية والعائلية وحمام سباحة رائع مسبح اطفال أمن جدا ولم يتوقف انبهارنا بل استمتعنا اكثر عند زيارة مقهي النجوم وحسن الاستقبال من الاستاذ شريف فعلا شكرا ولم اتوقع ان لديهم افضل شيشة بالامارات عادل لديك فريق عمل رائع بجد اتمنيت اكون عندكم كل يوم استمتعنا بوجبات السوشي بجد كان يوم اكتر من رائع و اكيد هنكون موجودين بستمرار معاكم لا اجد كلمات تعبر عن خالص شكري و تقديري لفندق قصر عجمان
1
ممتاز جدا ومتميز فندق نظيف وراقي ومتوفر كافة المرافق به ما عدا غسالة ملابس وارتحت كثيرا بالاقامة فيه وطريقة تصميم الجناح لكن .. لاحظت ازدحام في اجراءات تخليص معاملة الاقامة وكذلك عدم جاهزية الغرفة او الجناح بالوقت المتفق عليه حيث هناك فنادق اخرى تجدها جاهزة وتستلم غرفتك حتى لو وصلت قبل الموعد بساعات وهذا تاخر كثيرا مع انني حاجز من قبل يوم والحجز مؤكد . كذلك الضرائب بالسعر حيث حجزت ب 20 ريال ودفعت 25 ريال فارجوا ان يكون شامل الضرائب . وشكرا
1
قبالة درب دبي أقمنا في هذا الفندق في مارس 2012 وكانت تجربة جميلة. كنت في سويت مع مطبخ وغرفة مستقلين. يقع الفندق في قلب الحدث ويقدم خدمات جيدة و مسبح أيضا (داخلي) الإفطار كان لابأس به. موظفو الإستقبال كانوا لطفاء وخدومين. كنت في زيارة لأصدقاء عرب يسكنون في عجمان وهذا مكنني من التنقل بين الشارقة و عجمان بسهولة. هذه المنطقة ليست معمر مثل دبي لكنني افضل أن اكون بين أهالي الإيمارات الحقيقيين الذين هم مضيافين و طيبون. المنطقة أقل ثراء ا من دبي و تعكس الإيمارات القديمة.
1
رمادا عجمان تعني أيام جميلة فندق رمادا سيوتز الواقع في شارع خليفة عجمان وفندق رمادا بيتش الواقع على الكورنيش عجمان هما من أحلى محطاتي التي اود العودة اليها دائما خلال زياراتي للامارات العربية المتحدة المتكررة فهما أكثر من فندق وتمثلان لي اماكن دعة وراحة واستقرار انسى معها ألم الغربة وتشدني للعودة ثانية في كل مرة اغادرهما وانا ارتاد فنادق رمادا بانتظام منذ سنتان ولا توجد لدي نية تغييرهما.
1
مدهش ومنعش يمكن لمجموعة كمبنسكي أن تفتخر بهذه المنشأة. فهو فندق يدار إدارة جيدة تماماً، وشاطيء ابيض ممتع ( اعتقد أنه الجاذب الأول للفندق) مع خدمة توصيل مشروبات باردة عن طريق السيارة الكهربائية تستدعى من خلال ضغطة زر على الشمسية :) خدمة غرف لا مثيل لها بزيارتين في اليوم (زيارة بالنهار وآخرى بالليل لترتيب الغرفة). الشيء الأساسي الذي يجعل هذا المكان متميز هو فريق الموظفين فيه. هم أفضل من قابلتهم، لقد جعلوني استرخي. الفندق هاديء حتى حين امتلاؤه. خلال 8 ليال قضيتها هنا، لم استطيع أن امسك عليهم خطأ. قد تكون المسافة إلى دبي (40-45 دقائق) لشخص ما بعيدة جداً وتعتمد على مرور الشارقة، ولكن ربما لن تستطيع مغادرة الشاطيء ابداً :) فقط شكوى صغيرة إلى الإدارة لليلة رأس السنة القادمة: فلتنسوا أمر العرض الليزري واحضروا مرة آخرى الألعاب النارية التقليدية والضخمة:)))
1
جيد للعزاب فقط حجزت من خلال موقع بوكينج.كوم وحدة بها غرفتين، وعندما وصلت هناك وجدتها بنظام الشقق الفندقية المتصلة الغرف مما يشعرني أن المقيمين في الغرفة المجاورة يعيشون معي ولم أكن محميًا أبدًا من رائحة دخان سجائرهم. ولذا قررت الانتقال إلى وحدة بنظام الاستوديو لأنه لا يوجد بها أبواب توصيل، كانت الغرفة جيدة ولكن الحمام لم يكن نظيفًا، وحتى في اليوم التالي عندما نظفوا الغرفة ظل غير نظيف. كان حوض الاستحمام صغير جدًا غير كاف لتحريك يديك أثناء الوقوف. العاملون بالفندق غير محترفين بشكل عام وغير قادرين على المساعدة حتى عندما يحاولون. لا أوصي بهذا الفندق لأي عائلة، ربما يكون مناسبًا لشاب أعزب يود أن يوفر بعض المال مثل الطلاب مثلًا.
2
موقع شاطئ مثالى - ليس تجاري، القليل من الأشياء التي يمكن أن تفعلها عدا الاسترخاء الكامل. ماركة كيمبينسكى مرة أخرى صنفت "ب" و تم تعزيز أفضل مافي الموظفين في موقع عجمان . فريق العمل كله من مكتب الاستقبال إلى موظفي المطعم، موظفي خدمة الغرف و الإدارة كانوا خدومين جداً و مرحبين ولطيفين و مهذبين. كانوا دائما يرحبون بنا بابتسامة ساحرة توحي بالاهتمام وكانوا يتأكدوا باستمرار من تحقيق أعلى مستويات رضاء العميل خلال إجازتنا - بإختصاركل طاقم العمل جعلنا نشعر أننا مميزين. غرفتنا مريحة وملائمة لإستراحة لمدة 10 ليالٍ. المنظر من الشرفة كان لا ينسى. التلفزيون كان يمكن أن يكون أكثر تطوراً مع اختيار أفضل للقنوات. أثاث الشرفة كان قديم، وربما يكون في حاجة إلى الإستبدال. ومع ذلك، فإننا دائما نتطلع إلى العودة إلى غرفتنا بعد قضاء يوم شاق على الشاطئ. الموقع هو ما أردناه وطلبناه - بعيدا عن وسط المدينة المزدحم مع القليل من الأشياء التي تستطيع أن تفعلها في وسط عجمان. هذا الفندق مثالى لقضاء إجازة على الشاطيء و التي تشمل الإستراخاء الكامل. خدمة الحافلة المجانية تأخذ تقريباً ساعتين لتصل إلى أجزاء من دبي و التي بالتأكيد لم تناسبنا حيث أننا ليس لدينا الرغبة في زيارة دبي، لانريد إلا الإستراحة على الشاطيء. الطعام كان بأسعار معقولة، بتشكيلة متنوعة والمذاق لذيذ إلى حد ما. الهندي رائع جداً. المشروبات الكحولية غالية ولكن هذا هو المعتاد في الامارات. باختصار- لطف الموظفين وطمأنتهم للعميل هو العمود الفقاري لنجاح هذا الفندق.
1
ممارسات تجارية مخادعة قمت بالحجز في هذا الفندق عبر موقع Kayak.com ولثلاثة أيام ولم يسمحوا لي باستلام غرفتي باكراً وقالوا أن الفندق ممتلئ تماماً. وصلت إلى الفندق عند الساعة 11:000 مساءً لأجد أنهم قاموا بإلغاء حجزي لعدم وصول ما دفعته عبر بطاقة الائتمان. تفقدت الأمر مع شركة ماستر كارد ولم يجدو أي مشكلة في بطاقتي ولم يتمكنوا من تتبع أي عملية صادرة عن هذا التاجر. وأصبح علي البحث عن فندق جديد في الساعة الحادية عشر ليلاً. أبلغ عميلان آخران أنهما صادفا المشكلة ذاتها. فقد قام الفندق بإلغاء حجزهما لنفس السبب الذي ألغى حجزي لأجله. ربما حصل الفندق على سعر أفضل مما دفعت. يقع هذا الفندق ضمن حي سيء ولا أنصح أي أحد بالإقامة فيه. لن اقوم بأي حجز مجدداً في هذا الفندق أو عبر موقع Kayak.com.
2
في وسط اللاشيء وبلا وسائل اتصال مع العالم الخارجي أتيت إلى هنا في عطلة أنا وأسرتي على أمل أن أكون على اتصال بمكتبي - ولكن لا أمل، فالإنترنت هو الأبطأ في العالم وغالي الثمن إلى حد يشعرك بالصدمة، النادلون والنادلات وعمال النظافة كانوا مرحين، ودودين ومحبين لتقديم الخدمة، أما موظفي الإستقبال وبخاصة الأوربيين منهم كانوا مثل المصابين بالبكم وكانوا غير مهتمين ولا مكترثين، البوفيه كان مظلما والمناطق العامة كانت تفرغ مبكرا، كانت هناك بعض المطاعم الجميلة ولكن بها خيارات محددة وصارمة وغالية جدا، الغرف صغيرة ، أفضل وصف لجناحنا الصغير هو أنه غير مكتمل - شعرت بأن الإدراة حصلت على أعلى الدرجات من حيث عدم رضا النزيل أو أن آلية تدوين الملاحظات لا تعمل- الموقع سئ إذا ما أردت التعرف على شواطئ أخرى غير هذا الشاطئ، المرافق لا ترقى إلى مستويات الفنادق الخمس نجوم المحلية، السعر عالي بشكل غير معقول عن سعر مرافق أفضل في أماكن أكثر راحة ... لا تأتي، وبخاصة إذا كان لديك أطفال.
0
غرف مثالية هذا الفندق رائع، الغرف واسعة و الناس كانوا مرحبين بنا. غرفتنا كانت واسعة للغاية مع سريرين من الطراز الكبير، و أريكة، و طاولة صغيرة، و مكتب عمل كبير، المقابل الذي ندفعه للغرفة قليل و يستحق نوعية الغرفة. استمتعت أنا و عائلتي بمطاعم الفندق و بحمام السباحة، و بالرغم من ذلك فإن حمام السباحة يحتاج بعض العناية. الفندق في مركز المدينة و قريب من كل المرافق، متضمناً محلات السوبر ماركت و الشواطيء العامة. هذا الفندق هو مثالي للعائلات مع الأطفال الصغار و يصلح لرجال الأعمال أيضاً.
1
مُبالغ في ثمنه يقع الفندق في موقع جيد على الطريق الرئيسي مع مدخل سهل للمطاعم. و إنني قلقة بعض الشيء من أن حراس الأمن مضاعفين عند الجراج و إن هذا لم يكن حدثاً لمرة واحدة. و بينما قمنا بالحجز و الدفع مقابل غرفتين، فقد حجزوا لنا واحدة فقط. و حتى يصلحوا هذا الخطأ فقد قاموا بترقية إحدى الغرف إلى جناح و لكنني كنت متوقعة أن يتم ترقية الغرفتين معاً. و الفندق نفسه لديه جدران رفيعة و لذلك يمكنك أن تسمع المصاعد و الأشخاص و هم يمشون. يوجد هناك مصعدين فقط و لذلك يجيب عليك الانتظار لبعض الوقت حتى يصل إليك أحدهما. الغرفة كانت محدثة إلى حد ما و الحمام يحتاج لبعض التحديثات. و مجفف الشعر من الممكن ألا يكون هناك حيث أنه لا يصل إليه أي طاقة تقريباً. لقد استسلمت و حاولت تجربة جناح صديقي و لكنه كان نفس الأمر.
2
الراحه والاستمتاع بكل معانيها الاقامه به تعني استعادة العافية والراحه لماتوفره الحجره من سرير مريح يجلب النوم الهادئ.وقائمة الطعام والتي تشمل كافة الاطعمة البحرية الراقية كطبق الروبيان جمبو بتكلفة زهيدة وطعم فائق الروعه,عدا عن الاجواء الرومانسية والاغاني الطربية للمطرب توفيق الامير وفرقته الاستعراضية الفائقه التي جذبت الافراد للاستماع لأحلى الاصوات،والادارة المتميره بالسيد/عبده،المدير المثالي الذي يقدم ارقى الخدمات بكل محبة وإخاء،وبنظرته المبتسمة،وحديثه الذي بملئه بضحك بريئة طبيعية ملئها الاخاء والجد.
1
فندق جيد هذا الفندق يقدم خدمات جيدة، طاقم العاملين رائع للغاية. من الممكن أن تحصل على البيرة أو المشروبات في بار زوربا و الملهى الليلي. و الموسيقى موجودة في كلاً منهما. و المتاجر موجودة في الجوار حول الفندق. متجر لولو على بعد 300 متر من الفندق. أو يمكنك أن تستقل سيارة الأجرة إلى مركز سيتي حيث يتواجد متجر كارفور و المحلات التجارية الأخرى.
0
خيار جيد للنقود... أخذنا فيلا من 3 BHK في فندق سعد خلال عطلة العيد في أكتوبر 2012. الغرف كانت جيدة و أنيقة. يحوي المطبخ على مكروويف و ثلاجة فقط. لا توجد أي طاهية في المطبخ. المسبح جيد للغاية لكنه مزدحم أحيانا, قمنا بالشواء في المروج المجاورة للمسبح و قضينا وقتا ممتعا... لكن مستلزمات الشواء يجب إحضارها بنفسك.
0
السعر معقول السعر معقول ولا يوجد مطعم ومكان هادئ وأقمت في فيلا بها غرفتين نوم وكانت الغرف والأرضيات وحامل التلفزيون والتلفزيون بها أتربة شديدة. الحمامات كانت نظيفة وكان هناك حمام سباحة صغير والمياة كانت نظيفة ولا يوجد شيء مميز جدا بالنسبة للمكان. ويمكنك الذهاب هناك في رحلة لمدة يومين والاستمتاع بالمتنزهات في UAQ
0
روعه مريح جدا وما عندي اي تعليق سلبي ابدا الخدمه اكثر من رائعه. والعاملين فيه محترفين والاجواء تناسب العائله والاولاد البوفيه مش كبير مثل روتانا لكنه كافي وجميل خدمه الغرف ممتازه المسابح ممتازه انصح بزيارته وقضاء ليله او اكثر
1
ممتاز ورائع جميل جدا ومريح يناسب جميع افراد العائله من جميع الاعمار والمسابح نظيفه و النظافه ممتازه والموظفين لطيفين والمعامله رائعه والاكل متنوع والمكان بشكل عام هادئ وجميل والنشاطات متنوعه وحلوه لكل الاعمار والاستقبال ممتاز
1
جمال ورعه وفن وذوق طقم الاستقبال روعه المكان وجمال الفندق واجاده العاملين لفنون الضيافه وسعه صدورهم وخاصه المدير المناوب ااستاذ رامى شوقى - والذى لا تفارق بسمته وجه ابدا ومن كثرة ما رأيته فى كل مكان بالفندق ظننت انه احد العاملين وتفاجئت بأنه المدير المناوب عند الحديث معه بجد كل شى جميل والتعامل على مستوى راقى جدا جدا
1
دولة الإمارات العربية المتحدة الفندق ممتاز خاصة للعوائل تم تغيير الادارة مما ساعد على تقديم خدمة أفضل من قبل. الغرف حجمها ممتاز. هناك الألعاب الترفيهية المائية و أيضاً الدراجات الهوائية. انصح بتجربة المطعم المغربي المطل على البحر.
1
امارات ..الشارقة بحيرة خالد المكان اكثر من رائع،،،والموقع جميل ..والموظفين متعاونين جدا. .. وخاصة استاذ محمد مرزوق :مساعد مدير الاشراف كان متواجد في استقبال لمساعده ومن حيث اقامة هي مريحة جدا ولايوجد اي مضايقة وانصح بتجربته ،، وتنقلات بين استقبال والفلل سهلة ومريحه
1
حلم الصحراء لقد قضينا ثلاثة أيام و ليلتين في بانيان تري الوادي - كان من الممكن، و كنا سنحب لو بقينا هناك للأبد. كانت تجربة ممتازة، متضمنة العاصفة الرملية، المطر، شروق الشمس. و أوصي بها بشدة!
1
فندق فخم وشاطئ رائع استمتعنا كعائلة بالفندق .. تم حجز سويت من غرفتين وصالة ..الاثاث راقي وفخم والاطلالة رائعة على البحر واستمتع الاطفال بالمسبح العائلي للفندق مع ان ينقصه فقط اضافة بعض الالعاب المائية للمسبح وتخصيصه للاطفال فقط الفندق هادئ وخيارات السبا رائعة وبوفيه الافطار منوع ونادي الاطفال يعطي الاهل فرصة للاسترخاء في السبا والاهم هي معاملة الستاف الرائعة انصح بتجربته وبشدة
1
اجمل وأهدى أجازه في راس الخيمة Adolf Astoria من ٢٠يونيو حتي ٤ يوليو استقبال جميل في غايته الأدب والأخلاق أقامه جميله جداً في جناح مطل علي البحر يتم نظافته يوميا من ناحيه الخدمات تنفذ علي اكمل وجه، وجبه الإفطار والعشاء فاخره فيها كل ما تشتهي النفس كل ميخطر علي النفس ، الاصطاف في غايه الأدب والحيرافيه، اما حمامات السباحة فهي نظيفة وإستمتعنا بمياهها الباردة ، كذلك البحر
1
khms81@hotmail.com الي يفكر انه يقضي يوم راحه واستجمام في راس الخيمة، انصح بفندق woldorf وحتى لو كان في اي مكان في العالم، لانه فندق جدا رائع من حيث المكان او التصميم الداخلي والخدمات والهدوء والراحة النفسية استقبال جدا رائع من موظفي الفندق حتى استلام مفتاح الغرفة وحتى بعد المغادرة من الفندق.
1
قيمة جيدة بالنسبة إلى فئة الفنادق غير المعروفة قضيت ثلاث ليال في هذا الفندق خلال رحلة عمل، حصلت على سعر مميز يشمل وجبة الإفطار من إحدى مواقع حجز الفنادق. يقع الفندق في موقع جيد للغاية ويبعد 5 دقائق بسيارة الأجرة عن أي مكان في الفوجيرة. يقدم الفندق غرف نظيفة مع خدمة الواي فاي المجانية، ووجبة الإفطار وإمكانية دخول صالة الألعاب الرياضية (الجيم) وحمام السباحة الموجود على سطح الفندق. هناك أيضًا مطعم على شكل بار وعدد اثنان ملهى ليلي وغرفة تدليك في الفندق.
1
ثمنه فيه لم نكن قد حسمنا أمرنا في البقاء في فندق الفجيرة حتى اللحظة الأخيرة. لقد مررنا بالفورتونا وكنا معجبين بسعر ال300 درهم الإماراتي. يتضمن العرض واي فاي مجاني، مما يعتبر إضافة حقيقية، ورفاهية يتم محاسبتك عليها بطريقة مفرطة في بقية الفنادق. تناولنا العشاء في بوفية مطعم "فريديز" وكان كاف، واستمتعنا بمشروب الشاى المثلج "لونج أيسلاند أيس تي" وكان ممزوج بطريقة جيدة. مكيف الهواء كان صوته عال قليلًا ما ولكن هذا لم يؤرق نومنا. الحمام كان عصري ونظيف وعملي. بوفية الإفطار كان مخيب للآمال قليلًا، ومع ذلك إنه لمبلغ جيد مقارنتًا لما هو متضمن في مستوى الغرفة. أعجبت عندما علمت أنه يوجد مطعم "إج ستاشين" مستقل لديهم. إجماليًا، لو كنت ستقضي فقط ليلة أو ليلتين، فندق الفورتونا يستطيع أن يخدمك جيدًا
1
مقبول المجمع صغير وهادئ .. قريب على الالعاب المائية لمن يحب اصطحاب العائلة وقضاء عطلة من يومين .. مسبح المجمع صغير ونظيف وخلال منتصف الاسبوع يمكنكم ان تحضوا بفرصة السباحة مع عائلتكم لوحدكم بدون مضايقة .. الغرف فرشها معقول ولكنه يحتاج الى تجديد وخاصة بالنسبة الى سجاد الارضيات .. بعض المناشف قديمة وتحتاج الى تبديل .. الفلل تفتقر الى مجفف شعر وغلاية ماء في المطبخ .. كما ان تجهيزات المطبخ فقيرة جدا من ناحية الاواني .. ( لا يوجد سوى مجموعة من الاقداح فقط ) .. لكن الادارة عموما متعاونة وتوفر مايطلب منها ضمن الامكانات المتاحة لديهم .. لايوجد مطعم او اوبن بوفيه والفطور كان يصل الى الفلل صباحا
0
الجانب الأهدأ من الحياة لقد زرنا "الهيلتون" في "الفجيرة" في يناير و يجب أن أقول انه كان مريح للغاية. كان له جو لطيف جداً و جميع الطاقم الذي يعمل هناك كانوا ودودين و مساعدين للغاية. و كان الإعتناء بحمامات السباحة الخارجية و بالمناطق المحيطة لا تشوبه أخطاء، بار الشاطيء كان مريحاً و اجتماعياً للغاية و الطعام كان جيداً جداً و الشاطيء كان رائعاً. كان هناك العديد من الإختيارات لأخذ الحمامات الشمسية، إذا ما كنت تريد الشمس المباشرة أو الظل. كان كل شيء محل الإهتمام. هذا الفندق بمثابة مكان جيد لتهدئة الأعصاب بعد الخطى الهائجة و المجنونة التي تجسدها دبي، لذا أوصي بالإقامة لمرتان لقضاء أجازة مثالية.
1
فندق جميل بموقع متميز الايجابيات : موقع الفندق مميز على شاطئ رملي-خدمة باركنغ السيارة - الانترنت المجاني- المسبح متميز-الاطلالة الجميلة--الفندق الوحيد في خورفكان السلبيات : الغرفة العائلية هي غرفة عادية لاتناسب العائلات ومن الافضل أخذ غرفتين ستاندر بنفس سعر العائلية - خدمة تنظيف الغرف سيئة وبطيئة ولايتم تجديد اكسسوارات الغرف (الماء- الصابون...) الا بعد عدة اتصالات- السرير غير مريح-اعمال الانشاء بجوار الفندق - الفطور محدود جدا
1
أبشع إقامة مكثت أنا وزوجى فى هذا الفندق ليلتين إحتفالاً بعيد زواجنا. فى طريقنا هناك، إتصل زوجى بعامل الاستقبال للتحقق من حجزنا. استشاط غضباً بعد العلم بأن حجزه لم يتم لاكتمال الحجز فى الفندق فقرر إلغاء الحجز تماماً. وبعد مرور خمس دقائق، اتصل مدير الفندق يعتذر ويعلمه أن هناك غرفة متاحة فى الطابق العلةى. عند تسجيل الحجز، وجدنا خادم الفندق فى غاية الأدب وتم الحجز بسلاسة. وصلت الغرفة دون المرور بأى مرافق لعمل القهوة. وفى صباح اليوم التالى، طلبت الحصول على كلمة المرور للاستقبال ووجدت أحدهم يجيب الهاتف قائلة أن اسمها "جريس". اضطررت أن أسألها مرة أخرى عن الايم لأننى لم أسمعه أول مرة تعيد اسمها وهى تصرخ على الهاتف. طلبت أن يتصل بى المدير ووجدته يعتذر طالباً منى النزول لتناول العشاء مجاناً. أستطيع تكفل عشائى بنفسى ولكننى لا أحب مثل هذ التعامل الفظ! الكارثة الثالثة كانت عندما سألت عن فنجان لقهوة زوجى، أجاب شخصاً يدعى "هاسراش" "فقط فناجين فارغة" فأجبته "نعم رجاءً" فقال لى "سيستغرق الأمر عشر دقائق لأننى مشغول" وأخيراً، فقد طلبت العشاء لزوجى المريض و أُلقى اللوم على لعدم ذكر ما أفضله وأُمرت بـ "أعطنى الدجاجة" من فتى خدمة الغرف. مانت ليلة مروعة فى عيد زواجنا. أعتقد أن الفندق جميل وهم ليسوا بحاجة إلى "جريس" أو "هاسراش" لإدارة الفندق لأنهم حقاً يدمروه بذلك.
2
مكان جيد وتجربة سيئة كانت أسوأ تجربة فندق مررت بها,,حجزنا لسويت من 3 غرف نوم وصالة والمفروض أن يكون التشيك إن الساعة 2 ظهرا للاسف جعلونا ننتظر الى الساعة السادسة والنصف لحين الانتهاء من التنظيف؟؟ استلمنا الجناح مع أذان المغرب وفوجئنا حين دخلنا بانقطاع الكهرباء عن نصف الغرف والمطبخ؟؟ طلبنا الفنيين الذين ظلوا الى الساعة الثامنة والنصف يصلحون الكهرباء.. جمعنا اغراضنا واستردينا اموالنا وغادرنا الفندق الذي أضاع منا نهارا كاملا وكانت اسوا تجربة فندق مع اطفالي الذين أصروا قبلنا على المغادرة.. الفندق جديد والاثاث جديد ومسبح الاطفال جيد..بوفيه الغداء لم يكن متنوعا بشكل كاف والشاطئ امام الفندق وليس خلفه أي يجب عبور الشارع الرئيسي للوصول اليه.. عموما الفندق عائلي وهي ميزته الوحيدة
2
موظفين في غاية الروعة - فندق هاديء حقاً لقد عدت أنا وزوجتي بعد قضاء أسبوعاً في فندق "هيلتون الفجيرة". وصلنا متأخرين بالليل، ووافقنا على الغرفة المخصصة لنا في الطابق الثاني. في الصباح التالي، طلبت تغيير الغرف، لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق، فقد سمح لنا الموظفين بمشاهدة العديد من الغرف الأخرى، واخترنا غرفة رقم 33 في الطابق الأرضي، المتاخمة إلى بار "بريزيس" والمطعم، والقريبة من واجهة البحر. إنه كان أمراً خلاباً أن ترقد في الفراش بالليل وتسمع صوت الأمواج تتلاقى عند خط الساحل، ومن المحتمل أن ذلك على بعد 20 ياردة. أعتقد أن موظفي الفندق يجعلونه مكاناً مميزاً. بدءاً من المدير العام، السيد ريمكو، الذي كان متاحاً دائماً، وكان يسألنا كل يوم عن ما إذا كانت هناك أشياء يمكن أن يقدمها إلينا. كذلك موظفي خدمة الغرف، فلم نستطع أن نخطيء أي شخص يعمل في هذا الفندق. فعلى سبيل المثال، بيني، وهو الشخص الذي اعتاد أن يحضر لنا البطيخ والنعناع على سيخ أثناء استحمامنا الشمسي، فكان هناك كريم، وهو النادل في بار "بريزيس"، ودينيس، مدير الاستقبال، وجميع موظفي المطعم والطهاة الذي كان يجهزون أطباق الكاري الشهية لنا مرتين في المساء الواحد، بالرغم من أن ذلك لم يكن على القائمة. إن هذا الفندق لا يمكن أن يكون في منافسة مع فنادق دبي السويسرية الجديدة. أقول بكل الصدق أن هذا الفندق الصغير هو جوهرة. قضينا آخر ليلة لنا من العطلة في فندق "هيلتون جميرا" في دبي، لكن أؤكد لكم أننا نفضل فندق "هيلتون الفجيرة" في أي وقت. النقد الوحيد الصغير هو أن التدخين مسموح به في الحانة الإنجليزية. أما أي شيء آخر، فكانت عطلتنا الأسبوعية مميزة وسوف نعود إلى فندق "هيلتون الفجيرة".
1
منتجع جديد وعائلي.. يستحق التشجيع اقمت انا وعائلتي يومي 21 و 22 اغسطس 2014 وكانت اقامة رائعة وأحسنا الاختيار والحمدلله.. منتجع جديد وفاخر وادارة محترمة ومجتهدة وموظفين خدومين.. انصح به بشدةوخاصة للعوائل الراغبة بالاستجمام الهادئ والمريح.. مع ان هناك بعض السلبيات الا ان ذلك لا يبخص حق منتجع جزيرة المرجان.. أأحيي مالك الفندق وهو رجل اماراتي الجنسية واشجعه على فكرة المنتجع.. فكل النشاطات والخدمات العائلية متوفرة فيه..
1
اقامة مميزة في فندق مميز حجزت في فندق رأس الخيم من خلال موقع بوكنج ، ولم اكن اتوقع ان اسعد بالاقامة هناك لهذه الدرجة، فندق رائع و خدمات رائعة و الطاقم مميز بكل المقاييس، طاقم الفندق يستحق الاشادة. تجربتي في الفندق بدأت من تسجيل الوصول ، صحيح انها اخدت المزيد من الوقت و لكن ذلك كان بسبب الضغط الشديد على طاقم ااستقبال نظرا لتوافد الزائرين المكثف، حجزت غرفتين لي و لعائلتي و و لأخي و عائلته تم ترقية احدى الغرف لنا حتى نتوسع في الاقامة، الفندق رائع بكل المقاييس و المشاكل لا كاد تذكر مثل ان خدمة الغرف يتأخرون بعض الشيء و لكن بشكل عام الاقامة في الفندق مميزة من الأور التي أثارت اعجابي نادي ريكسي للأطفال، و الطريقة التي يتعاملو با معهم و كيف يشعروهم بقيمتهم، النشاطات و الالعاب، كل شيء مميز بركة السباحة مكتظة و لكن ذلك للعدد الكبير من النزلاء في نفس الوقت، احد امآخذ هو وجود الكثير من قناديل البحر و التي اخافتني بالفعل اثناء السباحة في البحر يجب ا يكون هناك نوع من توخي الحذر في التعامل مع النزلاء، اذ انني زرت النادي الصحي و السبا للاستفسار عن المساج و عند تسجيل الخروج من الفندق تفاجأت بأنهم يطلبون مني 450 درهم رسوم مساج و الذي لم اقم بعمله، وعند المراجعة تبين ان زائرا اخر قد انتحل شخصيتي و رقم غرفتي ، ولكن تم حل الاشكال و قبلت اعتذار الفندق عن ذلك اود الاشادة بالطاقم و تحديدا رامي مدير الاستقبال
1
جمال وروعه واجادة فنون التعامل من اجمل الاماكن التي زرتها علي الاطلاق راحه ونظافه وروعه في الخدمات والاجمل من كل هذا رقي العاملين في الفندق في التعامل ولا انسي الاستاذ رامي شوقي المدير المناوب والذي طالما رايته رايت ابتسامته ترسم علي وجه وكل ما اذهب الي اي مكان داخل الفندق الا واجده لدرحة اني ظننت انه احد العاملين وما عرفت انه المدير المناوب الا بالحديث معه وما في اي مشكله او عقبه الا ويقوم وبايجاد الحل لها بصراحه مكان قمه في الروعه في كل شئ واجمل ما في المكان روعه الاستقبال واجاده العاملين فنون التعامل الفندق الراقي وبجد بشكر كل العاملين كبيرا وصغيرا وبالاخص الاستاذ رامي شوقي وانتظروني الويك اند ده برضه في ريكسوس وكده يعتبر ثالث ويك اند في ريكسوس
1
مرموق - أفضل عطلة على الإطلاق بقينا هنا دون أن نعرف حقا ما يمكن توقعه. كان كل شيء غامضاً بعض الشئ، بعد تجربة فى الصحراء. ولكن هذا المكان رائعاً! الترتيبات تبدو رائعة ، الحيوانات تتجول حول المكان، مما يجعلك تشعر وكأنك في عالم مختلف تماما؛المكان مصمم بطريقة ممتازة وتشعر بالراحة منذ اللحظة التي تصل فيها بل من وقت أن تقود السيارة على الطريق الفرعى الذى يأخذك إلى المكان. الفيلا فاخرة فى الحقيقة ومزودة بمسبح خاص مما جعلنا لا نفكر على الإطلاق فى مغادرة المكان طوال اليوم. لقد استمتعنا بشكل كبير بهذا المسبح وبالإسترخاء حول المسبح بالمناخ الجميل لدولة الإمارات العربية المتحدة بالطبع. شاهدنا بعض التعليقات من قبل ضرر التعرض لأشعة الشمس، ولكن فى الفيلا التي كنا نقيم فيها كان كل شئ على ما يرام. ربما يكون أفضل ما فى المنتجع هو الموظفين ،فهم جميعا حريصون على المساعدة ولطفاء جداً. لم يكن لديهم شيئا مستحيلاً. ففى عدة مرات قاموا بتقديم خدمات لنا حتى قبل طلبنا لها. وكانت إبتسامتهم حاضرة على الدوام، حقاً لقد شعرنا وكأننا فى منزلنا . الطعام كان ممتازاً والتايلاندي على وجه الخصوص كان أفضل ما أكلت! هناك العديد من الأنشطة، من إسطبلات الخيول، وأماكن الطيور الجميلة والعديد من الأنشطة الصحراوية، على الرغم من أننا لم نرى الكثير منها (فالفيلا كانت لطيفة جداً، حيث أننا قضينا كثير من الوقت هناك). يمكنك أيضا قضاء النهار على شاطئ النادى وذهبنا مرة واحدة و قد كانت جيدة جداً، لنادى الصحى به تجهيزات هيدروليكية فائقة! التدليك الذى حصلت عليه كان ممتازاً وجعلنى أشعر براحة كبيرةً. إنه مركز صحى رائع فأنا لا يمكن أن الإنتظار للعودة مرةً أخرى!
1
غرفة رومانسية ممتازة تسجيل الدخول كان سريعاً بالرغم من الوصول متأخراً في منتصف الليل، الجزء الرائع كان الغرفة أو يجب أن أقول الفيلا، لقد فاقت توقعاتي، غرف نوم كبيرة و حتى الحمام كان أكبر من غرفة النوم. أفضل الأجزاء، حمام السباحة الخاص في كل فيلا، و يواجه الصحراء الخارجية. سيكون هذا أفضل خيار للأزواج أو لقضاء شهر العسل و ذلك لأن الفيلا بالكامل مبنية بطراز مفتوح و ذات جو رومانسي. و مع ذلك، فإن هذا المكان هو بعيد نوعاً ما عن المدينة - دبي و تستغرق حوالي ساعة و 45 دقيقة للوصول هناك.
1
مذهل. 5 نجوم! قضينا ليلتين في فلل "بانيان تري" مع زوجي. كانت عطلة نهاية أسبوع مدهشة، والتي قد تم الترتيب لها سراً عن طريق نصفي الآخر. تم توصيلنا بالقارب من باحة وقوف السيارات. الفيلا خاصتنا كانت مثالية للغاية، فكان لدينا حوض سباحة خاص بنا، فكان ذلك فقط إضافة إلى فيلتنا المدهشة. الموظفون ودودون ومحترفون للغاية. كانت إقامة طيبة جداً. كنت في حالة ذهول. شكراً لكم فريق "بانيان تري" على جعل إقامتنا حدثاً لا ينسى.
1
مسألة الجوار مؤسفة ركبنا سيارة إلى رأس الخيمة بعد العمل يوم الخميس فوصلنا في الظلام حين كانت الإشارات للفندق صعب تمييزها. (الإحداثيات الرقمية المكتوبة على صفحات الموقع الإلكتروني تأخذك إلى فندق بانيان تري الآخر! فاسألني كيف عرفت ذلك!) ومع ذلك فكانت الخدمة ساحرة وبدأنا نسترخي لحظة وصولنا على متن قارب صغير عبرنا فيه القناة. كان الاستقبال ساحر وفعال والفلا جميل مصمم ومجهز بصورة جيدة. كان المسبح الخارجي الخاص مكانا ملائما للانتعاش بعد تجوال طويل على طول الشاطئ. يعد طعام المطعم جيد جدا وعجبني رؤية قائمة طويلة للمأكولات الخضراوية. قد يكون الخدمة عند العشاء أكثر فعالة (لم يحضر وجبات الجميع في نفس الموعد) ولكنا قد رضينا بصورة عامة. ما لم يسرنا كان الضوضاء الوارد من الفندق القبيح يسمى حمراء بالاس الذي لم يسمح لنا النوم حتى الساعات المبكرة. لما ذكرت ذلك إلى المدير في الصبح قيل لي إن قد طلب المدير الليلي التهدئة بضعة مرات. أقدر مشكلة الفندق ولكن أتوقع بذله المزيد من الطلبات اللطيفة مقابل الأسعار الهائلة يطلبها من هؤلاء الذين ينزلون عنده بحثا عن تجربة مسترخية بعيدة من الضجيج. الفندق جميل ولكن جاره كابوس.
0
يا لها من عطلة رائعة! أن وزوجي ذهبنا إلى فندق "بانيان تري" لليلة واحدة، فكان مهرباً من الأطفال. كانت قيادتنا للسيارة من أبو ظبي سهلة، وكنا مندهشين من رؤية قارب ينتظرنا ليأخذنا إلى الفندق، يا لها من مفاجأة لطيفة! تسجيل الدخول كان سهلاً، وتم توصيلنا إلى فيلا خاصة بنا. إنه مذهل، وهذا أقل ما يمكن قوله! الفيلا كانت فخمة، فكان هناك دخول خاص لنا، وحوض سباحة، بالإضافة إلى منطقة استرخاء على الشاطيء. كنا على بعد خطوات من المنتجع الصحي، وهو ما كان يسيراً أن نحجز مواعيدنا. حصلنا على تدليك سوياً، فكان أمراً ليس بأقل من رائع! سيدات جزيرة بالي كانوا محترفات للغاية، ومدربات جيداً. إنتهى الأمر إلى ذهابنا بالسيارة إلى فندق "بانيان تري الوادي" في الصحراء، وهو ما كان على بعد 20 دقيقة لتناول عشاء مدهش في المطعم التايلاندي، "سافران". الطعام كان لذيذاً، فكان صينية تايلاندية، وبط بالكاري، وسبرنغ رولز، وفي النهاية أرز بالمانجو. "الوادي" جميل. عدنا بالسيارة إلى الفيلا الشاطئية خاصتنا، وانتهينا من الاسترخاء في عطلتنا بجوار حوض السباحة. لنا عودة بلا شك!
1
مكان هاديء ذهبت مع الأصدقاء وأقمت في غرفة رقم 107 وهي لا تبعد عن الشاطيء كثيراً. كان هناك مطبخ صغير، وثلاجة، وأدوات مائدة، وآواني فخارية لأربعة أفراد. في الخارج، يمكن أن تجلس في الهواء الطلق أو عند الشواء (باربكيو)، كما يمكنك شراء فحم و سائل إشعال من الفندق. كل صباح، يأتي شخص ما ويقوم بشكل بارع بتنظيف الرماد بعيداً! نحن نجلب الطعام الخاص بنا للشواء، وكذلك الكحوليات والخلاطات، فلا نحتاج إلى شراء مشروبات من الفندق. أساساً، إذا أحضرت مستلزماتك، فسيكون الأمر موفراً لك مع أصدقائك. هناك سلحفاة خضراء، والكثير لرؤيته تحت الماء بجوار جزيرة "سنوبي". من الأفضل أن تحضر قناعك وزعانفك الخاصة. الفندق نفسه قديم إلى حد ما، لكن سالم للغاية وبعيد جداً عن المدن الكبيرة مثل دبي وأبو ظبي. المياه كانت رائعة في هذا الوقت من العام، والشاطيء كان نظيفاً جداً. إذا كنت تتوق إلى الترف، فهذا ليس المكان المناسب. لكن، إذا كنت تبحث عن راحة بديلة عن الزخرفة، فهذا هو المكان المناسب.
1
لا تمكثوا هنا إنه كان أحد أكثر الأماكن إثارة للاشمئزاز قد أقمت فيها على الإطلاق. استأجرت شاليه بسريرين مع إمكانية الشواء هناك، لكن خبرتي كانت مريعة، وكنت أتمنى أن أبق في منزلي. الديكور كان كريه، يشبه شيء ما في فترة السبعينات. التكييف يُخرج رائحة كرية للغاية لدرجة أنك لن تستطع تحملها. لم يكن لدينا ماء ساخن، وبرغم من شكوانا، لم يفعل الموظفين شيء حيال الأمر (كان معي طفل صغير أيضاً، فكانت الخدمة بشعة إلى أبعد حد). الشواء (باربكيو) كان قذراً ومتسخاً وفي حالة مزرية للغاية. التلفاز في الغرفة لم يعمل. بالإضافة إلى صغر حجم المكان. لكن بأمانة، الشاطيء جميل، وحوض السباحة على ما يرام (الفوط بالية دون استبدال). لكن، هذا ما حدث! لقد شكوت، ولم يفعلوا شيئاً. مكان مريع لا يطاق! لا تضيع أموالك لأنه بالرغم من أجواء السبعينات، فإن الأسعار مرتفعة وتتماشى مع العصر. إنه نصب علني على أموالك. بأمانة، إذهبوا إلى مكان آخر!
2
قيمة رائعة مقابل المال، ومكان ممتاز إذا اخترت أن تقتصد مالياً في رحلتك، فهذا هو الخيار الأنسب لك. إنه مكان حميل، وغرف رائعة، وموظفين مهذبين وودودين، كما يوجد شاطيء نظيف ويمكنك حتى أن تركن سيارتك أمام غرفتك إذا أردت. الغرف جيدة ونظيفة، وأعتقد أنهم قد خططوا أن تكون كل الغرف ذات فناء مواجهاً للشاطيء، وهو أمر رائع! الشاطيء جميل ونظيف، ويمكنك فقط التجول إلى الجزيرة المطلة على أمواج منخفضة. الموظفين جميعهم ودودين، كما أن تسجيل الوصول والخروج عملية سهلة للغاية. السلبيات هي شيء واحد فقط وهو الطعام، حيث قد حصلت على شواء ممتزج غير طازج من مطعم "أرموراج"، كما أن الإفطار ليس "ممتازاً". أما أي شيء آخر فكان على ما يرام.
1
تجربة جيدة كانت هذه تجربتنا الأولى في فندق بانيان تري. و أنا أود أن أقول عنه جيد جداً بصفة عامة. لم يكن لدينا شيء لنشتكي منه في هذا الفندق. كان الإفطار رائعاً مع الوجبات المحلية. و كانت غرف الفيلا هادئة و واسعة و فريدة. و قد كنت سعيداً أن حمام السباحة الخاص بالفندق كبير جداً، و هذه ميزة كبيرة. لقد كان حجز لمجموعة و لذلك لا أعرف إذا ما كانت تستحق ما ستنفقه أم لا. و لكنني سأقول أنه بصفة أساسية فندق للاسترخاء، و إنني أود أن استمتع بالاسترخاء في هذا الفندق. بار القمر على السطح مكان رائع للاجتماع مع أصدقائك. و الخدمة بواسطة موظفي الفندق مدهشة.
1
اقامتي في الفندق الفندق لا يستحق الخمس نجوم بصراحة لامن حيث التعامل ولامن حيث الخدمات علما باني حجزت ليلتين مع عائلتي ولكن كانت اقامة مخيبة للامل وحاولت الغاء الحجز ولكن للاسف كنت قد دفعت ثمن الليلتين على الفيزا قبل وصولي الى هناك عن طريق احد المواقع. بالنسبة لحجزي لقد حجزت جناح مؤلف من غرفة وصالة ولكن من الصعب جدا تخيل حمام من غير بانيو كبير مع العلم ان الجناح يحتوي على حمامين والمطبخ لايحتوي الا على كوبين للشاي فقط لاغير بالاضافة الى بعض أظرف الشاي والسكر مع العلم ايضا ان المطبخ مساحته لابأس بها,وبالنسبة للماء في الجناح لايمكن مزجها مع بعض فاما حار او بارد والتصريف ايضا في البلاعات صعب جدا . اما جرس الجناح فانه يعمل باللمس فكانت احد الليالي موسيقية للغاية حيث اني لم استطيع النوم لغاية الساعة الخامسة صباحا والجرس يعمل بنفسه دون توقف ولم يستجيب لي اي شخص من الاستقبال الا بعد ساعتين وحل المشكلة بقطع الكهرباء عن الجرس كي لايعمل. امابالنسبة للتعامل فان الفندق فانه ينحاز الى الجنسية الروسية بشكل فظيع فقد حصل معي موقف عندما كانت زوجتي تدخل الى احد غرف نادي الاطفال واذ بفتاة روسية تقول لها ممنوع الدخول الى هذه الغرفة لانها مخصصة للروسيين وعليك الذهاب الى الغرفة الثانية المخصصة للجميع. ((فقط المكان فانه جميل جدا من حيث البحر والطبيعة الخلابة))
2
فخامة تغريك الفندق مميز بعمارة وديكوره الفخم. الأمور التي احببتها هي وجود نادي للاطفال يعمل من العاشرة صباحا وحتى السابعه عصرا تستطيع ترك أطفالك الصغار لقضاء وقت ممتع ألقيت عليه نظرة ولكن لم أجربة. المسبح عائلي وممتع استمتعت بالسباحه مع اطفالي الا أن اليوم الثاني لاقامتي كانت المياه بارده جدا وطلبنا منهم التحدث مع المهندس ولكن دون فائدة أما باقي الايام فكانت البروده مناسبة. البحر نظيف وشفاف والسباحة فيه رائعة. الطعام في المطعم الذي يقدم البوفية ( البحار) جيد جدا ،وكان الطعام الالماني يغلب على البوفيه. لاحظت عدد كبر من المواطنين الاماراتيين في الفندق مما أشعرني بالألفة. المقهى المطل على الباحة الخارجية جميل وخاصة بالليل. أنزعجت من بعض الضوضاء بجانب غرفتي أعتقد أنهم كانوا يقومون بالصيانه. الموظفين لبقين وتسجيل الحضور والمغادرة لم يدم لأكثر من 10 دقائق. حجزت جناح صغير بدون شرفة وحجم الجناح كان رائع ومناسب لعائلة صغيرة.
1
استمتعنا بشاطيء بحر رائع إن مستوى موقع الفندق على أطراف البحر لهو أمر رائع. كل شيء قريب من بعضه البعض ومريح للغاية. الموظفين رائعين، وكذلك الخدمة. إنه مناسب للعمل أو الاستمتاع. أقمت لغرض العمل، لكن اصطحبت زوجتي معي. إنها كانت مرتاحة جداً وهي باقية طوال اليوم وأنا في عملي. الجو مريح وهاديء تماماً. ولأن كل شيء قريب من بعضه البعض، فلا تحتاج إلى السير على الأقدام إلى مسافات طويلة من الغرفة إلى الفندق، الخ. لقد أعجبنا كثيراً! سوف نعود بلا شك!
1
الفندق جيد جدا .. الفندق رائع من ناحية التصميم العربي الأصيل وكذلك انبساطه على مساحة كبيرة .. الشاطئ جميل وبه الكثير من الأنشطة مثل الباراشوت والغوص. ما يعيب الفندق وباقي الفنادق هو اللباس الغير محتشم من الأجانب لذلك بعض الأوقات وخاصة النهار غير مناسب للعائلات المحافظة.
1
فندق جميل فندق جميل و هادئ و نظيف و الطاقم سريع التجاوب و اشكرهم على تلبية مطلبي بتزيين الغرفه بمناسبة يوم زواجنا موقع فندق جميل عندك جبال و عندك بحر من الامام و عندهم انشطة متنوعه اكلهم لذيذ و عندهم كل انواع الماكولات
1
فندق رائع الفندق ككل مكان رائع للبقاء بعيدا عن صخب دبي، انه يقع في بيئة هادئة. طاقم رائع وخدمة استثنائية لا بد من زيارته لعطلة مريحة. الفندق له قلب وكل الطاقم يشعرك كأنك في المنزل. لديهم كل مرافق المنتجع المطلوبة ويفعلون شئ لطيف جدا مبكرا كل صباح وهي انهم يكتبون رسالة على الشاطئ حتى لا تنسى ان تسأل عن غرفة الطابق العلوي.
1
لا تتوقع الكثير سعر الفندق مبالغ فيه بالنسبة للقيمة المقدمة مساحه كبيرة فارغه في الغرفه، عدم وجود اريكة وعدم وجود اثاث كاف بشكل عام اضاءة الغرفه ضعيفه وطاوله التلفاز قديمة جدا جدا ومتآكلة في بعض الأطراف طاولة الحمام (اسفل المغسلة) ليست بحاله افضل من طاولة التلفاز اسعار فعاليات الترفيه مبالغ فيه (150% اكثر من السعر خارج الفندق ب 10 دقائق)
2
اقامة رائعة المكان رائع وخلاب الاستقبال ممتاز جدا المطعم اكل شهي ولذيذ انصح الجميع في الاقامة والاستمتاع وارغب انا شخصيا في العودة مرات عدة وخصوصا للعائلات هدوء جميل وطبيعة خلابة والموظفون جدا ممتازون ولكم انتم الخيار
1
فندق الفجيره روتانا كانت اجازه غاية في الروعه في كل شيئ ....و بإذن الله سوف نكررها كثيرآ
1
مكان رائع للعائلات استأجرنا الفيلا ذات الثلاث غرف وبها حوض سباحة منفصل، كانت تجربة رائعة للصغار بما أننا عائلة كبيرة، النشاطات البحرية عند الشاطئ رائعة جدا ومتنوعة، واستجابة الفندق كانت سريعة لطلباتنا، سنكرر التجربة بالتأكيد في المرات القادمة
1
كل شيء ممتاز فالفندق كل شي ممتاز ولكن مشتوى المطعم اقل من مستوى الفندق ولا يقدم وجبات شهيه هذا بالنسبه للمطعم الذي يقدم البوفيه ولم اجرب المطعم الايطالي ولكن التجربه بشكل عام اكثر من ممتازه وانصح الجميع بارتياد هذا المنتجع الفخم
1
ممتاز "رائع! وبقي في فيلا جميلة بها حمام سباحة. المناظر الخلابة للشاطئ، ووسائل الراحة كبيرة.أفضل هذا الفندق على الكثير من غيره في الإمارات العربية المتحدة، بإختصار كانت تجربة مذهلة!"
1
فندق عائلي فندق هادي وعائلي بعض المرافق غير مفعلة وتحتاج لتجديد ، المكان يحتاج الى بعض أدوات المرح وخصوصاً لترفيه الطفال ، لاتوجد أي صالة للألعاب ، اضافة مواقف للسيارات وتوسعة الطريق المؤدي للفندق ، اضافة خيارات للطعام متنوعة
0
ليس مناسب للعمل زرت هذا المكان بقصد أجراء أجتماعات عمل لا بأس في المكان و التجهيزات جيدة ألي حد ما لكن الخدمات لديهم بحاجة لتحسين ... قلة عدد الموظفين لها تأثير كبير بحاجة إلى أهتمام و ادارة افضل من أجل رفع مستوي المكان .. لكن بشكل عام لا أنصح به اعطيهم 60 % من أجل الاجتماعات لا أعلم عن الأقامة فلم اجربها بنفسي
0
قيمة عظيمة على الرغم من أن المكان لا يستحق أن يكون منشأة 5 نجوم لكنه قيمة عظيمة. الإيجابيات: 1-قيمة مالية عظيمة. 2- مرافق المنتجع الصحي جيدة. 3- الينابيع الساخنة لطيفة وتساعد على الاسترخاء. السلبيات: المسبح صغير. 2- الحشرات كثيرة جدًا 3- الموقع ليس بتلك الروعة. 4- لا توجد أماكن أو مقاعد كافية للاسترخاء بالخارج.
0
الموقع... أفضل شيء عن الفندق هو الموقع، أنه جميل فعلاً مع شاطيء ممتع وبحر مدهش. كذلك الحديقة والشاطيء وحوض السباحة وإلخ. كل المنشات كانت مصممة وموضوعة بجمال. الغرف والمطعم والبار وإلخ. جيد ومناسب لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
0
مكان ممتاز أثناء الشتاء - قيمة تستحق المال استمتعت بقضاء رحلة استرخاء جيدة في ضواحي الإمارات بعيداً عن الصخب، وأثناء الأوقات الهادئة. كان طقس الشتاء له أثر مميز مع وجودك في منتجع جميل، حيث أنه معتنى به جيداً، وبه أطعمة ومشروبات رائعة. هناك أيضاً بارات رقص بديعة (لقضاء وقت مرح فقط). ككل، يعتبر كوبري البحر هو الجزء الأكثر روعة.
1
ليس سيئاً بنهاية المطاف موقع رائع، فندق قديم جداً، آمن، أثاث قديم. لكنه ليس سيئاً، فهو جيد لقضاء وقت قصير والأسعار معقولة. أرجو أن يقوموا بتجديده وعندها سيكون رائعاً. يوجد إيجار للسيارات وحوض سباحة جيد. المطعم ليس سيئاً، والبهو قديم جداً.
2
فندق جميل وهادئ فندق جميل و هادئ و نظيف موقعه مميز تحيط به الجبال من الخلف و من الامام بحر العقه النظيف و النقي مطعم الي فالفندق اكله لذيذ و عندهم خدمة الغرف هناك عديد من النشاطات تحيط به الفندق كغوص و مشي بين الجبال
1
موقع رائع ومكان جميل لكنه ليس الأفضل. الموظفون الطفاء والموقع الرائع هم أفضل شيء في هذا المنتجع. إقامة مريحة أيضاً. كان من الممكن أن تصبح الأمور مثالية من دون غياب مستلزمات الحمام الأساسية والتنوع في الإفطار.
0
ليس بالإمكان افضل مما كان موقع رائع على الشاطيء والفندق الوحيد في المنظقة الذي يحتوي على أحواض سباحة. والاستقبال مرهق وبطىء. الغرف لها رائحة رطوبة لو كان المكيف يعمل وباب الشرفة مفتوح جزئياً سوف يصبح كل شيء رطباً. أما بالخارج قصة آخرى، وتدفق الرائحة مستمر تقريباً. الطعام متوسط وخيارات النبيذ جيدة......القليل قيل عن المميزات.
2
فندق جميل فندق جميل غرف واسعة ونظيفه وجميع الخدمات مميزة استقبال رائع اطلالة جميلة وقريب من كافة مرافق المدينة تتيح لك الاقامة في هذا الفندق الدخول الى شاطيء فندق بن ماجد وحمام السباحة امام الفندق مباشرة خيارات رائعة اخرى لتناول الطعام والقهوة والمثلجات وقريب ايضا من مراكز تسوق جميلة
1
باهرٌ فور وصولنا، حصلنا على ترقيةٍ لغرفةٍ جميلةٍ وكبيرةٍ وفسيحة، تطلُ على حمام السباحة. كانت الخدمة مثالية وكان الطاقم ودودٌ للغاية، ومتعاون. كان لدينا مطعمين أو ثلاثة للاختيار بينهم وقد جربناهم جميعاً، مع كامل إعجابي. سأوصي به الجميع. شكراً
1
الاسم كبير، لكن الناتج متوسط! يجب أن أعترف أن طاقم الفندق كان لطيفًا ومتعاونًا للغاية، لكن قياسًا باسم الهيلتون المعروف فهو لم يعد بتلك الجاذبية هنا! الإفطار طيب، والمسبح أيضًا جيد لكن بشكل عام لا يرقى لمستوى الخمس نجوم الذي تتوقع!
1
فندق رائع لقد قضينا عطلة رائعة هنا، وكانت المشكلة الوحيدة هي الطقس والذي لم يكن للفندق يد فيه! فريق رائع من الموظفين، وطعام مدهش (أفضل شيء حصلنا عليه في كل الحجوزات الشاملة)، وغرفة رائعة. كان هناك خلط مع برنامجنا في البداية ولكن تم حله وقضينا وقتاً رائعاً هنا. أوصي به لأي شخص يريد أن يسترخي ويأكل طعام جيد ويعامل مثل الملوك. إن خدمة الإمارات العربية المتحدة أفضل خدمة تحصل عليها في العالم.
1
"لقد فاق كل توقعاتى. حقيقةً فندق رائع، لا تقم بإستخدام هاتفك المحمول . " إختصار: فندق رائع يتمتع بطاقم موظفون 5 نجوم نود أن نعود إليه مرةً أخرى. نوصى بالذهاب إلى هذا الفندق فى الفجيرة، فعندما مررنا بالفنادق الأخرى فى المنطقة كنا سعداء لإختيارنا لفندق ميرامار لأنه يبدو الأفضل فى المنطقة. لقد مكثت هنا أنا وزوجتى لمدة أسبوعين وقد أستمتعنا كثيراً. وصلت رحلتنا من السويد إلى مطار الشارقة يوم 20 فبراير، وقضينا ساعتين فى الحافلة حتى وصلنا إلى الفندق. دهشنا عند وصولنا إلى الفندق من روعتة ، فقد مررنا على فندق الميريديان المجاور الذى تبدو عليه الفخامة والحداثة إلا أن فندقنا ميرامار ذو طراز مثل القصر وسط المبانى العديدة المبنية على الطراز العربى . عندما وصلنا إلى الفندق تم استقبالنا بحفاوة رائعة على أعلى مستوى بواسطة عدد كبير من العاملون فى الفندق الذين سارعوا بأخذ حقائبنا. بشكل إجمالى فقد كان هذا هو مستوى الخدمة طوال فترة إقامتنا ، فهناك العديد من العاملون الذين لا يتوانوا فى تقديم يد العون لكى تحصل على أى شئ تريده. فالعاملون ودودون جداً ودائماً ما يقومون بتحيتك عندما يلتقون بك ، فإبتسامتهم دائماً حاضرة ويشعرونك بأنك ضيفهم المفضل. نعم إنها أمور بسيطة ولكنها تعنى الكثير. عندما قمنا بالحجز أبلغنا وكيل السفر (سولريسور) بأننا سنحصل على غرفة مطلة على البحر 180 درجة ولكن لسؤ الحظ لم يكن الأمر كما أردنا، فغرفتنا لم تكن مطلة على البحر بل على المسبح وحتى من الشرفة لم نستطع أن نرى البحر لأنه كانت هناك شجرة نخيل أعاقت رؤيتنا تماماً. وعندما طلبنا تغيير الغرفة تم الإستجابة وأُعطينا عدة خيارات، والغرفة التى أخترناها كان يمكننا أن نرى البحر من الشرفة بشكل أفضل. فبدلاً من حصولنا على غرفة مطلة على البحر ذات زاوية رؤية تبلغ 180 درجة ، أصبح علينا أن نذهب إلى الشرفة لكى نرى البحر، لكن على أية حال الأمر أفضل مما كان عليه. وبغض النظر عن مدى نظافة الغرفة وجمالها فالسرير كان مريحاً والحمام مصنوع من الرخام ومزود ببانيو رائع. التحفظ الوحيد حول الغرفة هو نظام التكييف، فهو يسبب ضوضاء كثيرة ومروحته كبيرة . لم تستطع صديقتى النوم وجهاز التكييف يعمل، لذا قمنا بفتح الشرفة ونمنا وهى مفتوحة مما ساعد على تلطيف درجة حرارة الغرفة بعض الشئ مما أمكننا من النوم. منطقة المسبح تبدو رائعة وبها مساحة واسعة، وفى آثناء الليل تبدو فى غاية الهدوء. وإذا ما كنت فى أى مكان بالقرب من المكان فبإمكانك أن تسمع صوت أمواج البحر طوال الوقت. لقد أخترنا أن نأخذ جميع الوجبات مع الغرفة، وكان البوفيه جيد وبه خيارات متنوعه. أوصى بشكل خاص بتجربة الطعام العربى لأن مذاقه طيب، إنه لأمر فى غاية الصعوبة أن لا تأكل كثيراً ! فالعاملون فى المطعم متعاونون بشكل كبير وهدفهم هو تقديم الخدمة. بصورة إجمالية ففى الواقع هذا فندق رائع ولا يسعنى إلا أن أتطلع للعودة إليه مرةً أخرى، وبالطبع أوصى الآخرون أن ينزلوا به. بكل تأكيد لقد أستمتعنا بوقت إقامتنا فى فندق ميرامار و لم نكن نتوقع أن يكون بهذا المستوى من الفخامة. رجاءاً أن لا تفوتكم فقرة الرقص الشرقى وكذا تدخين النرجيلة (الشيشة) فى المساء. إنها حقاً رائعة !. هنا بعض الأمور الصغيرة أود أن أشير إليها لعلها تساعد الأخرين أو حتى إدارة الفندق على تحسين الخدمة : أثناء الأسبوع الأول من إقامتنا لم تكن مقاعد حمامات الشمس كافية سواء حول المسبح أو على الشاطئ . فى الصباح كان هناك ما يشبه السباق للحصول على مقعد، وفى ظنى أن أول من يضع مناشفه على المقاعد لابد أن يكون فى 6 صباحاً وفى حوالى الساعة 8 صباحاً لن يكون هناك أية مقاعد غير مشغولة. لقد قمت بإخبار العاملون بذلك وبالفعل تم جلب مقاعد إضافية و لم تكن ظاهرة الإنتظار هذه موجودة ولم يكن علينا الإنتظار حتى الساعة 7 صباحاً للحصول على مقعداً. أتمنى أن يكون هذا هو الحال طوال الوقت وأتمنى من إدارة الفندق أن تعمل على جعل عدد مقاعد حمامات الشمس أكثر من عدد النزلاء بشكل دائم ذلك لأن النزلاء يتطلعون إلى إستخدامها بشكل مستمر طوال الوقت. كذلك كان هناك بعض بقع الزيت على الشاطئ وكانت أقدام النزلاء تتسخ منه مع صعوبة إزالته . لست متأكداً من أن يأتى مصدر بقع الزيت هذه ولكن بالطبع هناك أنشطة كثيرة متعلقة بالزيوت فى تلك المنطقة القريبة من البحر. أما النقطة التالية فأنا أعتقد أن الفندق لا يستطيع القيام بأى شئ تجاهها ولكن أود التوضيح فقط حتى يتجنب الآخرون من الوقوع فى نفس المشكلة ، وكنت شخصياً أود سماع هذا التحذير من وكالة السفر قبل سفرى. لا تستخدم هاتفك الجوال ! قمت بقراءة بريدى الإلكترونى يومياً على هاتفى المحمول وكنت حريصاً على غلقه بمجرد من إنتهائى من القراءة ، فكنت أقوم بتحميل البريد الإلكترونى سريعاً وقراءته ، فقد أستلمت رسالة من شركة الهاتف المحمول فى السويد حذرنى من أننى أنفقت 1200 يورو فى إسبوع واحد فقط قيمة الإستخدام لقراءة بريدى الإلكترونى. بالقطع إن إستخدام خدمة الهاتف الجوال دولياً مكلفاً جداً. فلابد أن تتأكد من قيامك بإغلاق هاتفك المحمول طوال فترة عطلتك حتى تتجنب هذا الأمر. إن شركات الهاتف المحمول لا يبحثون عن قيمة الإشتراك المعتادة بل عند هذه النقطة بالتحديد يتطلعون إلى تحصيل مبلغ كبير دفعةً واحدة. خدمة الإنترنت محدودة جداً وتبلغ قيمة ما تدفعة( 9 يورو لمدة ساعة واحدة )، بالطبع هذا أمر مقبول إذا ما كنت فى عطلة. بدون ذكر أسماء فقد كان هناك فتاة تعمل فى الإستقبال تبدو متغطرسة و غير مهذبة فى بعض الأحيان، وهذا بالطبع على النقيض من جميع العاملين فى الفندق الذين أتسموا بالود والخدمة الفائقة والذين يتسموا بأنهم رائعون. لقد أدهشونى بالفعل من مستوى الخدمة الذى يقدمونه على الدوام، وإنه لمن العار أن لا تكون هذه الفتاة التى تعمل فى الإستقبال على نفس المستوى، إننى أتفهم بأنها تتعامل مع أناس كثيرون ولكن يظل الأمر .... - كانت تدفئة المسح تعمل بشكل جيد فى الأسبوع الأول ولكنها تعطلت فى الأسبوع الثانى. كان المبرر أن الفندق مزدحم جداً وأن هناك ضغط شديد على الكهرباء لتدفئة المسبح ، وكان هذا سيئاً لأنه لم يقم أحد بإستخدام المسبح عندما كان بارداً. لقد قمنا بالإستحمام كثيراً فى المسبح طوال الأسبوع الأول، ولكن توقفنا عن ذلك عندما انخفضت درجة الحرارة. أرجو أن لا يتم إساءة فهمى بسبب ما ذكرت فالفندق رائعاً فى جميع الجوانب الأخرى، فأرجو عدم فهمى بشكل خاطئ. وددت فقط أن أساعد الفندق فى تحسين الأمور إذا استطعت بالطبع ، فبدون أدنى شك هذا منتجع بخدمة 5 نجوم ، أوصى بإختيار الغرفة مع جميع الوجبات لأن أ سعار الطعام والشراب مرتفعة. وكالة سفرنا سولريسور أوصونا بأن لا نأخذ الغرفة مع جميع الوجبات ولكننى سعيد لأننا أحذنا الغرفة مشتملة على جميع الوجبات وكان هذا أمراً جيداً. فى نهاية المطاف أود أن أشير بأننا قمنا برحلة إلى دبى أستغرقت يومين وكانت رائعة، فقد قمنا بجولة بالحافلة فى دبى ثم أكملنا بإستئجار سيارة بالسائق بعد أن أنتهيت من بعض مقابلات خاصة بعملى، بالقطع هناك العديد الذى يمكنك رؤيته لذلك مطلوب مزيداً من الوقت. يمكنك من من إستئجار سيارة بالسائق من الفندق لمدة 10 ساعات بقيمة 180 يورو. سوف يأخذك إلى أى مكان تريده وسوف ينتظرك حتى تنتهى مما تفعله، أعتقد أن هذه الطريقة كانت ممتازة بالنسبة لنا وكان السائق ودوداً ولديه مرونه.
1
أفضل فندق لقضاء العطلة! ماذا أقول غير ذلك؟ اقامة أجازتنا لشهر يناير في منتجع شاطئ الأكاه كانت أفضل عطلة لى الآن. غرف الفندقة كبيرة وهادئة ومجهزة جيد جدا. الناظر رائعة الحجر بها شرفة تستحق سعر زيادة. وعلى الرغم من ان الفندق كان محجوز تماما اثناء اقامتنا فلم تكن حتى تشعر بذلك. هناك الكثير من الغرف بجانب حمام السباحة والمطاعم. لا يكون عندك انطباع انك في زحمة. العشاء ممتاز! نحن نأكل فقط حسب المطعم لان البوفيه يتغير كل يوم والطعام المقدم والاختيارات كانا ممتازين. نزلاء آخرون أخبرونا أن المطاعم الآخرى جيدة جدا أيضا. الطاقم والادارة كانوا مفيدين للغاية ووصلوا لأبعد مدى لتاكيد على ان الزبائن راضون تماما. شكر خاص للسيد سريكنث كروكيت (نائب المدير) لكل ما فعله لجعل اقامتنا ممتعة تماما. لا تكفي الكلمات لشكر السيد ضياء أحسن (مدير الاستقبال) لتفانية الكامل لمساعدتنا في تحديد واستعادة حقيبة السفر المفقودة (تتضمن وثائق مهمة) من مطار دبي. شكرا أيضا لعصام ومحمد وكل طاقم الاستقبال لاهتمامهم الخاص. الفندق كان بكل تأكيد افضل منتجعفي فوجيره والطاقم جعله اكثر متعة. نحن سنوصي بهذا الفندق لكل عائلتنا والاصدقاء ونخطط للعودة مرة اخرى قريب جدا.
1
مأوى رائع! هذا الفندق يأخذك الى عالم اخر! انه يذكرني بتايلاند والشلالات على التلال الصغيرة والجسور التي تربط الجزر الصغيرة... انه يقع على الطريق السريع ويقود الى رأس الخيمة، ولكن عندما تكون في الداخل فلا تسمع صوت المرور نهائيا. الشاطئ نظيف وجميل. يمكنك الذهاب في نزهة سير بين التلال، انها مريحة ورومانسية. غرفتنا كانت بسيطة جدا مع الطابع العربي. أخذنا الى الغرفة بعد الوصول في الردهة في عربة جولف، حيث ان جميع الغرف ممتدة عبر المنشأة. لو احتجت ان تذهب الى مكان ما، فقط اتصل بعامل الهاتف وسيرسلون عربة جولف خلال دقائق. الافطار الصباحي كان مدهشا ببساطة. لم يكن هناك فقط هذا التنوع الكبير من الطعام والشراب، ولكن كلهم مذاقهم جيد جدا ايضا! الفطائر كانت شهية! خارج الردهة مقهى للقهوة حيث يمكنك ان تجلس فيها في المساء، وتسترخي، وتتناول القهوة وتدخن الشيشة. ويمكن ان تري غروب الشمس على البحر. سأذهب الى هنا مرة اخرى بكل تاكيد!
1
فندق سيء والموظفين سيئين والمدير سيء عدم احترام موظفي الفندق للزائرين. تأخر قدوم السيارات من المواقف لمدة تستغرق الساعه. عدوم توفر سيارات النقل من الفلل للاستقبال. عدم احترام المدير نفسه للزائرين وعدم تقديم المساعدات لهم. انقطاع الكهرباء أثناء الليل و عدم حضور الفنيين وتجاهلهم للمقيمين ويتوجب عليك خدمة نفسك. وجود حشرات غريبه في حديقة الفيلا مما يسبب خطر على الأطفال.موظفي النقل ينهرون المقيمين و لا يحترمون أحدا. الفندق سيء لحد كبير والسبب هي الادارة الفاشلة والضعيفة التي تدير مثل هذا المكان. مدخل الفندق ضيق جدا ولا يستوعب الأعداد الكبيره من الزبائن الذين يريدون انزال الامتعة والذهاب للغرف.
2
مثالى بكل المعانى لقد كنا نبحث عن فندق يمككنا فيه الإسترخاء والإستجمام ولكن هذه الخطة لم تنجح فى ظل الحيوية والحركة الزائدة للمجموعة التى بصحبتنا. حصلنا على غرفتين رحبتين نظيفتين حديثتين تطلان على البحر إحداهما بشرفة والمنظر بها خلاب. كانت لدينا مشكلة بالكهرباء فى الغرفة ذات الشرفة لكنه تم التعامل معها وحلها بمهارة و سرعة كبيرتين . نوصى الآخرون بأن يطلبوا أن تكون الغرف العادية بها نافذة حيث يمكن الحصول على بعض الهواء المنعش عند الحاجة. الحمام كان خيالياً ! أخترنا أن تتضمن غرفنا على وجبة واحدة مع الأسعار وكنا نأكل فى المطاعم ذات الواجهة المطلة على البحر، وكانت جودة الطعام ممتازة فى المذاق وحتى فى التنوع والكميات. كان الجانب السلبى فى سعر المشروبات الروحية ، وبصفة خاصة النبيذ، هذا يعنى أننا لم نتناول المشروبات الروحية مع العشاء. على أية حال، بعد معرفتنا بساعة التخفيضات فى بار الأسترو، قمنا بتناول المشروبات هناك بعد العشاء. تبدو العناية فائقة بالطوابق المختلفة وكذا تبدو الحدائق بأنها تم تطويرها حديثاً بصورة كبيرة. كانت الشواطئ فى غاية النظافة ومنطقة السباحة محددة بوضوح وبها عدد كبير من طواقم الإنقاذ البشرى. لقد أذهلنى جرس إنذار الأمن فى نادى الأطفال والأنشطة المتنوعة بما فيها الأرانب والماعز! وبالطبع لم يتسنى لى التمتع بهذا الشئ لأن سنى كبير بعض الشئ ! لقد أسمتعت أنا وصديقتى فى نادى الغوص والذى ذهبنا معه فى رحلة مذهلة إلى عٌمان . وقمنا بإستخدام المركز الصحى الذى كان رائعاً وقام البعض بطلاء الأظافر والإعتناء بأقدامهن وكن فى غاية السعادة.كان المسبح دافئ ونظيف وبه منطقان منفصلتان للأطفال. كانت هناك لمسات بسيطة لكنها معبرة مثل الفاكهة والمياه التى تم وضعها فى الغرف بصفة يومية. كانت خدمة الحافلات اليومية إلى دبى والفجيرة بجانب الخدمة المتوفرة على الشاطئ جعلت إقامتنا مثالية. يأتى الزائرون هنا من جنسيات عديدة وقد علمنا أن معظم الزائرون فى الصيف هم من الألمان. لقد أنزعجنا بعض الشئ وبعض الآخرين من السائحين الروس لفظاظتهم وغلاظتهم ومعاملتهم الرديئة للعاملون و كذا نظرتهم للثقافة المحلية. فى الواقع إن ما أعطى هذا الفندق شكله الحالى المثالى هم العاملون. إنهم ودودون ومجاملون بصورة لا تسبب الضيق. إنه واحد من تلك الأماكن التى يجمع الكل على العودة إليها مرةً أخرى!
1
نظافة فخمة ومريح ولكن اصطناعي كوف روتانا هوا منتجع فخم. بقينا لليلتين في فيلا مكونة من غرفين نوم قريبة من الشاطئ. الوصول كان سريع وكفاءة. هناك بوجيات وعربات صغيرة تنقلك بين الفيلا الخاصة بك والاستقبال والمطاعم. الفيلا كبيرة ونظيفة ومصممة بذوق. هناك انترنت ولكن ذو تكلفة اضافية. هناك موقد ومطبخ صغير ولكن الطهى غير مسموح به. الحمام الخاص يبدوا رائعا ولكن لا يوجد تحكم في الحرارة. الشاطئ الخاص نشيط ورأينا غروب الشمس المشرق مرتين. عندما تحتاج ان تذهب الى حمام السباحة او المطعم، فستححتاج الاتصال لاصطحابك وهذا هو أضعف خيط في المعادلة. العربات رديئة التصليح وبسيطة جدا. اعتمادا على الوقت، فسيستغرق بين 5 الى 20 دقيقة للعربة لتصل. المنشأة نظيفة بشكل صناعي. ستكون اكثر سحرا لو كانت عضوية. هناك القليل للاطفال ليفعلوه. فيلتنا كانت قريبة من مطعم الشاطئ وكانت مزعجة نوعا ما حتى الساعة 12.
1
ممتاز هذا هو المكان المثالي لشحن البطاريات والحصول على الهدوء والطمأنينية والتشمس والنظافة في أفضل أشكالها. هذا وصف قصير لهذا المنتج الخلاب في وسط الإمارات. اتسم طاقم العمل بالود والمبادرة بالمساعدة بغض النظر عن رغبتك. كما أن المطعم الإيطالي كان لطيفًا في المنتجع وكان أصلي. بخلاف ذلك، كانت مرافق المنتجع الصحي سيئة جدًا حيث كان الشاطيء يبعد 5 دقائق سيرًا ولم يكن بوجد حمام سباحة إضافي.
1
يمكن تحسينه هذا المكان قريب من أن يكون موتيل، أكثر من أن يكون منتجع أو فندق. إنه منتجع ذو تصميم قديم يبدو وكأنه يلبي احتياجات الوافدين من شرق أوربا بصورة أساسية. بعض المناطق تبدو منهارة. الغرف تشبه الشقق الصغيرة، وبها مساحة منفصلة للمعيشة، ومطبخ وغرف للنوم. كانت نظيفة ومريحة، بالرغم من أن الزخارف قديمة. المطعم كان براقا وتفوح منه رائحة سوائل التنظيف. الطعام كان كافيا ولكن لا يفتح الشهية. البوفيه الذي كان يقدم الوجبات لمجموعات الرحلات لم يرق لأحد أيضا لذلك طلبنا الإنتقاء إلا أن هذا كان بطيئا جدا. الموقع جميل وللمنتجع شاطئه الخاص الذي يطل على شبه جزيرة مسندم. إنه على بعد 5 دقائق فقط بالسيارة عن مدينة ضبا. تكلفة ما حصلنا عليه كانت عالية، وعندما نفكر فيما حدث نتمنى لو أننا سألنا عن المناطق القليلة المجاورة.
0
تجربة جيدة برغم أنه يقع في مكان بعيد للغاية، فأنت تحتاج سيارة للذهاب إلى المدينة، وهذا المكان هو مكان هادئ للإقامة. برغم عدم وجود الكثير لتفعله هنا، فإنه يقدم أجواء هادئة. والديكور قديك بعض الشيء، والمكان ضخم. الغرف كبيرة ومريحة. الحمامات كبيرة أيضاً، برغم أن منطقة الدُش صغيرة للغاية. يمكنهم فعل أفضل من هذا بهذا الخصوص. ويقدمون عرض حي في البار، والذي كان رائعاً.
1
ياله من ضياع،ياله من أمر يثير الشفقة، إنه موقع مدهش. تعد الفجيرة والمدن الصغيرة التي حولها بالإمارات العربية المتحدة أكثر الأماكن روعة واستحقاقا للزيارة، إحدى هذه المدن مدينة ضبا، الطقس والمناخ مدهشين، ولكن كما ذكرت للأسف، المشكلة كلها في الإدارة، لا يعرفون أي شئ عن كرم الضيافة. كل شئ تريده ربما تحصل عليه بالتوسل،، والإلحاح،،،، .... طلبنا ملاية سرير إضافية، قالوا لنا بأن الغرف كلها محجوزة وليس لديهم أي ملاية إضافية، وكانت نفس الإجابة عندما طلبنا وسادة إضافية، وهكذا.. بالإضافة إلى وجود مئات الذباب العنيد، هذا الذباب اعتاد على جميع أنواع المبيدات الرشاشة، اشترينا ثلاثة أنواع من تلك المبيدات ولكن لم يكن له أي تأثير على الذباب، عليك استخدام الطريقة القديمة، تحضر جريدة قديمة وتلاحقه من غرفة إلى غرفة وتقتله هنا وهناك. أخمن أن كل شخص أقام هنا استخدم هذه الطريقة، لذا يمكن أن تتخيل كيف أن الأثاث والأبواب والوسائد والبطاطين مليئة بدم الذباب، يمكنهم حل مشكلة الذباب بإنفاق بعض الأموال على شراء صاعق ذباب كهربائي لكل غرفة .... هذا الذباب سوف يلاحقك ويمسك بك في المطعم وسأترك لك الباقي لتتخيله. الطعام باهظ التكلفة، إنهم يحصلون على مبالغ باهضة جدا جدا مقارنة بغيرهم من الفنادق الجيدة والنظيفة في المنطقة. ولكن هناك شئ جيد حول المكان ربما يجعلك تتجاهل كل الأشياء السيئة التي قد تجدها ..
2
رويال بيتش ديبا إنه فندق 3 نجوم أساسي سعره مرتفع. الغرفة جيدة مع وجود تراس بطاولة بلاستيكية وكراسي ومعظم الوحدات لها منظر يطل على الشاطىء ومناطق خضراء. حجرتنا لم يكن فيها ذلك وربما هذا السبب الذي يحببا بالمكان. الشاطيء جميل عندما يكون المد مرتفع ولكن كثير الصخور عندما ينحسر. لقد تناولنا العشاء بالقرب من الشاطىء وكان الجو جميلاً والطعام جيد بأسعار منطقية. مع أن الإفطار لم يكن في المستوى القياسي المتوقع عندما تدفع 250$ دولار للحصول على خيارات أطعمة عربية في الأساس وأكياس من القهوة السريعة وعلب حليب وعصير برتقال رخيص وإلخ. ولكنك تستطيع طلب بيض مقلي. فريق الموظفين كان جيد. إنه فندق جاف يسعى في الأساس لإجتذاب العرب المحليين ولكن اسأل الموظفين. ويوجد بالداخل شباك خمر صغير غير معلن عنه عمره يقارب 40 سنة في بعض البلدان- بجوار المنتجع الصحي و أخر المسار إلى منصة الغطس. أسعار جيدة والكثير من المحليين يقودون سياراتهم في الصباح الباكر. مضحك إلى حد ما بالفعل لأن هذا المكان مختبىء تماماً بدون أي اشارات. في الساعة 11 صباحاً عندما كنا نغادر بالحافلة أتى الكثير من المرتحلين بالنهار إلى دبي وكادوا يفسدون منظر الشاطىء العائلى الذي كان جميلاً. اعتقد أن الجو افسد علينا في عيد الأضحى، فهناك في تايلاند فنادق أفضل وشواطىء أفضل بأسعار أقل من ثلث هذه الأسعار.
0
الموقع وحده لا يكفي! يمتاز فندق "هوليداي بيتش" بموقع ممتاز. للأسف، ينقصه تقريباً كل شيء آخر! أقول أن الغرف نظيفة جداً جداً، وهو أهم شيء. لكن المفروشات قديمة إلى حد ما، كما أن ملاءات الفراش لا يمكن النوم عليها تقريباً، خاصة البطانية.... (شيء مقزز للغاية)! بالنسبة لطعام الإفطار، أنظر إلى الهوت دوغ في محاولات لتقليد الأصل وهو "السجق المكسيكي" (فهو مقطع إلى شطائر مع الطماطم وأشياء أخرى في صباح ما،، وقطع من أشياء رفيعة وطويلة في صباح آخر). شيء يثير الاشمئزاز. إن معظم طعام الإفطار غير صالح للأكل، عدا الفول (مقبول) والبيض المسلوق (صعب كسره رغم رؤيتي لطهيه!). إن معظم الموظفين طيبين، لكن لديهم مهارات محدودة. على سبيل المثال، بالنسبة للاستقبال، لا أحد ينظر إليك عندما يتحدثون إليك. بدلاً من ذلك، يقومون بمهام عديدة. أقمنا هنا، لأنه لم يكن يوجد مكان آخر للإقامة. إن السعر الذي دفعناه عن طريق موقع (بوكينغ دوت كوم) كان أمر شائن لما يستحقه هذا الموتيل وما حصلنا عليه. إحجز في مكان آخر! إذا كانت هذه هي عطلتك، فسوف تصاب بالإحباط!
2
يمكن العثور على فنادق أفضل في رأس الخيمة تبدو ركيزة البيع لذلك الفندق هو الينبوع الساخن والمنتجع الصحي، ولكني لا أوصي بالقيام برحلة خاصة للحصول على وسائل الراحة تلك. كان الدخول للينبوع الساخن معزولاً، لذا أصبت أنا وزوجي بخيبة أمل لأننا لم نستطع الاستمتاع بالتجربة مع أطفالنا وتكون العائلة بالكامل معاً. ينبوع النساء صغير نسبياً وكان هناك القليل من الأشخاص عندما ذهبنا إلى هناك، ولذا لم يكن وقتاً للاسترخاء بالفعل. كنت أتوقع مكان أكثر طبيعية ربما تحت الأرض، ولكنه في الأساس حمام سباحة في الخارج. لم نحصل على أي خدمات للمنتجع الصحي، وبالتالي لا نستطيع التعليق عليها. حمام السباحة هو أسوأ حمام سباحة شاهته في دولة الإمارات. سجادة داخلية / خارجية حول الحمام، خدمات ما حول حمام السباحة ليست جيدة، ليس ساخناً في الشتاء. العاملون كانوا لطفاء للغاية وعلى أهبة الاستعداد، بل إننا حصلنا على جناح أكبر. الغرف عادية للغاية وتبدو قديمة، خاصة عند مقارنتها بأغلب الفنادق في الإمارات. 50 درهم / في اليوم لخدمة الإنترنت في الغرفة. وصلنا يوم الخميس ليلاً وكان الصوت عالياً للغاية. كان باستطاعتنا سماع كل شيء من غرفتنا. الكثير من الأطفال يجرون في الردهات ويصرخون ويصيحون. لستُ متأكدة ما إذا كان ذلك هو المعتاد أم أن تلك الليلة فقط كانت مرتفعة الصوت. أخيراً هدوء حوالي 1 صباحاً. باقي عطلة نهاية الأسبوع كان أكثر هدوءاً ولكن الغرف بالتأكيد غير عازلة للصوت. فقط مطعم واحد والطعام متوسط. بوفيه الإفطار يفتقد عناصر الإفطار المعتادة ويفتقد تقريباً لكل شيء. إذا كان أولادك منمقين في الطعام، كن على استعداد... الموقع تغيير جيد مما أعتدنا على رؤيته في أبوظبي واستمتعنا باكتشاف رأس الخيمة، ولكن إذا لم تكن تخطط للقيادة قليلاً، فلا يوجد شيء آخر تراه / تفعله حول الفندق. إجمالاً، إقامة مخيبة للآمال ولكنها ليست بشعة.
0
لا تمكثوا في هذا الفندق! يالها من تجرية مريعة. لم نحظى بنوم لمدة ليلتين بقينا فيها هناك بسبب الموسيقى الصاخبة. لقد اتصلت بالاستقبال في الساعة 3 صباحاً عن متى تتوقف الموسيقى العالية وقيل لي الساعة 4 ياسيدتي! لم يكن هناك فوط أيدي أو سجادة دش في الحمام، فقط فوطتين حمام موجودتين. لا يوجد مكان لوضع مجفف شعر بالقرب من المرايا. كان مكوث كالكابوس... لن أعود إليه ثانية أبداً!
2
فوق التوقعات بل يتجاوزها أين أبدأ كلامي! وصلنا مبكراً وطلبنا تسجيل وصول مبكر. غرفنا كانت جاهزة، بلا بقع، ونظيفة. كنا مجموعة مكونة من 6 كبار و 3 أطفال. الشاطيء مذهل مع خلفية ساحرة للجبل. المطاعم كانت لذيذة وموفرة مالياً. كانت غرفة "كيدومو" الخاصة بالأطفال فائقة الروعة! بوفيه الإفطار كان مُركزاً! لكن هذا ليس ما أدهشنا أكثر شيء. أقمنا هناك لمدة ليلتين فقط، ووجدنا أن خدمة الموظفين (لا تصدق). في وقت العشاء، حدث لنا، أن الكبار يريدون أن يسهروا قليلاً ويتناولون الشيشة، لكن الأمر غير ممكن الحدوث مع وجود أطفال. كانت لديهم خدمات مجالسة الأطفال التي احتجنا أن نحجزها سلفاً، وهو ما لم نفعله. ساعدنا المدير، السيد روبي، في أوقات كثيرة. قام بعمل ترتيبات مع جليسة أطفال لأن تأتي إلى الفندق وترعى الأطفال في الحجرة إلى حين عودتنا. كانت الجليسة التي قامت بالعمل طوال اليوم في "غرفة كيدومو" مذهلة. فقد جعلت طفلي الذي يبلغ 22 شهر من العمر يخلد إلى النوم، ثم قامت باللعب مع إثنين من الأطفال الكبار في مجموعتنا. كانت حبوبة كثيراً. كان هناك احتفالاً بذكرى زفاف أحد الأزواج في مجموعتنا، وقام المدير، روبي، بترتيب كعكة الاحتفال. رأيناه طوال اليوم في الفندق. كان مجاملاً وطيباً، قام بتحيتنا، وسألنا إذا كنا نحتاج أي شيء، الخ. كان جميع موظفي الفندق رائعين ويهتمون بمساعدتنا، وكانوا يقظين. حتى رجال الإنقاذ! اليوم الذي خرجنا فيه، كانت الأمواج عاتية إلى حد ما، وقام زوجي المتهور بالمغامرة، ودخل إلى نقطة أبعد قليلاً. جاءنا رجال الإنقاذ وطلبوا من زوجي العودة حتى يكون قريباً من الشاطيء، لأن الوضع لم يكن آمن. لقد أحببنا الخدمة! نعم، الغرف بحاجة إلى تطوير وتحديث، لكنها كانت نظيفة بلا بقع. بشكل عام، إنه فندق رائع، وقد أعود في أي وقت!
1
فندق جميل لكن يمكن رفع مستواه هذا الفندق جميل جدًا. خدمة طيبة ورعاية ممتازة للنزلاء. الطعام عادي، الغرف نظيفة، لكن الفندق قديم ويحتاج للترميم. الموقع جميل أيضًا والخدمات الإضافية خارج الفندق (مثل المطعم، والحانات، والمرقص).... جيدة.. وأعتقد أنه توجد بعض الفنادق الأفضل في رأس الخيمة مثل هيلتون بيتش. كانت زيارتنا نصف إقامة، وهم يعطونك المزيد من الخدمات، الموقع فائق الجمال، والمسبح، والشاطيء حسنين، وهناك بوفيه رائع للغداء والعشاء...
1
فندق رائع، وخدمة رائعة، وإنترنت غال! لآن نحن هنا منذ أربع ليالي و حقا يمكننا أن نوصي بها لأسرة لديها طفلين صغيرين ( ثلاثة أو واحد).الفندق رائع و لكن رأس الخيمة نفسها لا تقدم شيء فائق. وفي الفندق!عند تسجيل وصولنا تلقينا عرض لغرفة جميلة بالدور الخامس. يبدو أن جميع الغرف تطل علي البحر.طاقم العمل ودود و لطيف جدا مع الأطفال. أود أن أخص بالمدح فاروق و كمال و علي ببوفيه مطعم مريد فهم بالفعل يعلمون المعني الحقيقي للخدمة! العيوب التي يسعني التفكير بها هي فقط أن الإنترنت (واي فاي) ليس خدمة مجانية, و سعره غال جدًا. شيء مؤسف بالنسبة للهيلتون. إننا في عام 2013. حيث الإنترنت لا يقل أهمية عن الكهرباء أو الماء أو التلفاز في هذه الأيام.أتمني حقا أن تعيدوا النظر في هذه السياسة الغبية, و إلا أظن أنكم سوف تخسرون العملاء علي المدي البعيد ( حتي خطوط الطيران منخفضة التكلفة تقدم واي فاي مجانا علي الطائرة أثناء رحلات الطيران حاليا...).أيضا أسعار الطعام في المطاعم غالية. الجودة عالية و لكن أقترح عند الذهاب إلي بوفيه العشاء (الحجز مسبقا لسعر أرخص).يمكن أن تشعر بالملل بعد قضاء أربعة أيام و لكن الجودة ممتازة.
1
مكان لطيف استمتعت بإقامتي في فندق هيلتون، ذهبت إليه لقضاء عطلة لمدة 4 أيام وكم كنت أتـمنى لو طالت المدة عن ذلك.... لم تكن هناك مشكلة مع أي شيء، فقد تمت إجراءات تسجيل الدخول/الخروج بطريقة ممتازة جدًا، وكانت خدمة الغرف جيدة حيث قاموا بالطرق على باب غرفتي في صباح اليوم الأول لإقامتي هناك وسألوني متى أريد أن يتم تنظيف غرفتي؟ كانت هذه هي المرة الأولي بالنسبة لي... فندق لطيف للغاية والموظفون لطفاء بشكل عام، والمطاعم والحانات، حسنًا، ليست خيارات سيئة، ويحتوي هذا الفندق على حمام سباحة واحد فقط وصالة ألعاب رياضية صغيرة ولكن أفضل ميزة لديهم هي وجود فندق هيلتون ريزورت آند سبا ــ على بعد 5 دقائق فقط ويقوم الفندق بتوفير خدمة نقل مجانية إليه على مدار الساعة لجميع النزلاء ــ الذي يضم منطقة شاطئية مدهشة حيث يمكن فيها ممارسة لعبة الكرة الطائرة، ويمكن استخدام جميع المرافق فيه مجانًا مما جعل عطلتي سعيدة، وإنني أنصح بهذا الفندق... وفيما عدا ذلك كان سيكون مملاً نوعًا ما - بصفة عامة إقامة جميلة.
1
عطلة رائعة فور وصولك تنتابك الدهشة وتتسائل ما إذا كنت قد ارتكبت خطأ ما حيث أن المنطقة المحيطة بالفندق غير جذابة ولكن بمجرد دخولك إلى المنتج سوف تجد أن الأمور على ما يرام. طاقم العاملين ودود ومتعاون، وخاصة جاري وجوديث في المطعم الإيطالي، وإبريل وأبو في المطعم الرئيسي ورافول في بار الغروب. وفي غرفتنا قام النادل محمد بوضع المناشف على هيئة أشجار نخيل كما وضع لنا بعض الزهور الجميلة. كان كل شيء في أبهى صورة دون نفقات إضافية. إنه مكان مثالي لقضاء عطلة استجمام ولكن لا تتوقع الكثير من حيث الترفيه والرحلات. سوف نعود مرة أخرى. الجانب السلبي الوحيد هو أنني أعتقد أن الإدارة عليها أن تهتم برفع المخلفات من الشاطئ بشكل يومي.
1
بالأحرى ليس جيداً بما فيه الكفاية سافرت مع طيران فيرجين من مطار هيثرو وتم منحنا مقاعد فى نادى درجة رجال الأعمال، وتم أستقبالنا وأستقللنا حافلة تجر خلفها مقطورة وهكذا بدأت عطلتنا بداية غير مريحة. أنهينا إجراءات الوصول بسرعة وسهولة. ردهة الفندق رحبة جداً ومفتوحة على الهواء الطلق ولكن هناك جزء ما زال يحتاج إلى طلاء. والفندق يبدو بدون أية سمات عربية كتمثال أو لوحة فنية أو غير ذلك أو حتى بعض الورود فهو يبدو كفندق غربى عادى ذو أسعار منخفضة. والردهة بها مقاعد أكبر بكثير من الموجودة فى استاد ويمبلى، يوجد فى الردهة مطعم ومقهى على طراز ستاربكس وأيضاً بار. أصطحبنى شخص إلى غرفتى وصدمت لأنها كانت صغيرة بعض الشئ وكانت المساحة المتاحة للحركة لى ولزوجتى صغيرة جداً. كانت الشرفة صغيرة ولا تصل إليها آشعة الشمس على مدار اليوم!!!! المنطقة الخاصة بالمطعم متاحة للجميع وتبدو السيطرة عليها قليلة بل منعدمة، فبها عدة مداخل وليس هناك إلا شخص واحد يرشدك إلى الأماكن الخالية. كان منظر الطعام غير مستساغ ساخناً ولكن بدون مذاق، فخلال العشرة ليالى التى قضيتها تناولنا مرتين طعام على الطريقة الأمريكية (برجر مع بطاطس مقلية) ومرة أخرى على الطريقة البريطانية (لحم بقر مشوى مع أرز باللبن على طريقة يوركشير) ثم ليلتان من إختيار الطهاة وتركنا الطعام كما هو، ثم ليلة على الطريقة الصينية وأخرى على الطريقة العربية!!!!!!! ، أنا لم أسافر إلى الشرق الأوسط كى أتناول ماكدونلدز و أرز يوركشير فأنا أستطيع تناوله هنا فى انجلترا. العاملون ودودون لكن لا يعلمون شيئاً عن معنى الخدمة. كان الأمر صادماً حين يُنحون الطعام وحين يحضروا المشروبات. لا توجد خدمة المغادرة المتأخرة مثل الفنادق الأخرى فى المنطقة وسيكلف الأمر 100 جنيه أسترلينى إذا ما كنت متأخراً. المسبح والمقاعد الخاصة بحمامات الشمس نظيفة ولكن دورات المياه محدودة والباران جيدان وأحدهما ملئ بدخان السجائر أما الآخر فيعرض برامج رياضية بدون صوت!!توجد صيدلية بالمكان ومحلان للهدايا ومحل للبضائع المعفاة من الجمارك. لن أعود لهذا المكان مرةً أخرى وأصى به فقط لألد أعدائى. فيمكننى أن أحجز فيلا فى الحمرا فورت أو فى كوف روتانا تشمل كل شىء بنفس السعر، ومستوى أفضل، إننى نزلت فى جميع الفنادق الشهيرة أما إذا كان هذا هو المستوى فالهيلتون ليس الأفضل على الإطلاق.
0
أفضل فندق عمل في راك. أفضل فندق لمسافري العمل . 1. الإفطار جميل حقاً. 2. يعد الإنترنت المجاني مع الاتصال السريع هبة حقاً. إنه ممتاز حقاً! 3. الموقع ممتاز. للسفر إلى أي مكان يمكنك بسهولة الحصول على تاكسي من مكانك. 4. إنه يقع أمام افضل محل للتسوف في راك وهو مول المنار ومجموعة كارفور للتسوق العملاقة. 5. 24 ساعة ماء ساخن/بارد. 6. حجز دخول سريع/وخروج. الخدمة في مجملها جيدة إلى حد ما. هناك اقتراح واحد فقط. يحتاج لاستخدام مكيف عالي الجهد/نظام تهوية أكثر فاعلية في منطقة المقهى المجاورة لمكتب الاستقبال لكي تحد من منطقة التدخين. لقد جربت الخصائص الآخرى في راك ولكن هذه كانت جيدة فعلا وقيمة تساوي المال. مسؤول الفندق السيد يعقوب مفيد جداً. سوف أزوره مرة آخرى قطعاً!
1
إقامة ممتازة أخرى في فندق رأس الخيمة. كانت زيارتنا الثالثة في عامين. كنا مبهورين بهذا المنتجع في المرتين الأولى والثانية، ظننا أنه لا يمكن أن يكون أفضل من ذلك. وهذه المرة كانت شهر عسلنا. وكانت عطلة رائعة حد الكمال مرة أخرى. كان الطعام رائعًا حيث توجد تشكيلة مذهلة من الأطباق العالمية. أذهلنا الدجاج بالزبدة في الليلة الهندية مرة أخرى. وما أحببناه حقًا في المطعم الرئيس أن كبير الطهاه كان يأتي يوميًا ليراقب ما يحدث في مطعمه. كان ينظر للنزلاء ويستمع لما يقولون. يُشكل الطعام جزءًا صغيرًا من المنتجع وهو جزء رائع. الطاقم غير عادي وهو دائمًا رائع، ودائمًا يود المساعدة. هذا الفندق يمتلك فريق إدارة رائع من واجهة المنزل والمطعم إلى علاقات النزلاء. الطاقم مشغول بما يعمل وهذا واضح في الخدمة التي يقدمونها لنزلائهم. ويبدو بشدة أن العميل يحتل الصدارة في قائمة أولوياتهم. كنا سعداء بجميع العاملين في حانة دوم. كانوا من نوع نادر. سنعود مجددًا في أكتوبر لأنه رائع. يجب أن أقدم شكر أخير لجاك مدير المنتجع، لمستوى إدارة الفندق وتدويره. هو منتجع مدار بطريقة رائعة. وفي هذه المناسبة كانت لدينا شكوى صغيرة من الحافلات في دبي. كانت مزدحمة بعض الشيء. ولقد ذكرنا ذلك لمكتب الاستقبال ولجاك وكما هو متوقع فقد تعامل مع الأمر بحكمة وبهدف إرضائنا. وقد أوصينا الكثير من أصدقائنا بهذا الفندق والذين ذهبوا منهم أعجبهم بشدة كل شيء فيه. نراكم مجددًا قريبًا.
1
موقع ممتاز في قلب راك لقد أقمت في الجناح الذي حصلنا على ترقية له بسعر جيد. كان الناس خدومين وصبورين حتى انهينا المواعيد لإقامتنا. لقد حصلنا على حزمة خدمات تشمل تذاكر منطقة الجليد والتي كانت تمثل قيمة كبيرة. الفندق كان جيداً والغرف الفاخرة كانت جيدة للإقامة والاسترخاء. كان الجناح ضخماً وجيد للعائلات التي تود المكوث في مدينة راك. كان للفندق موقع رائع أمام مول المنار. بالطبع أوصي بزيارة هذا الفندق.
1
فندقٌ لطيفٌ جداً رغم أن حمام السباحة، لا يزال تحت الصيانة، إلا أن الفندق نظيف، وبه الكثير من أفراد الخدمة، والغرف مزودة بأجهزة جيدة ونظيفة. الشيء الوحيد الذي لم يكن جيداً هو أرضية الحمام، حيث كانت متسخة قليلاً، وكان جرس الباب يعمل من تلقاء نفسه كل يوم مرة ليلاً. هناك إنذار عند الباب للتنبيه في حالة إذا ما لم تغلق الباب جيداً، وهو مفيدٌ ولكن من ناحيةٍ أخرى، هناك ذراع إغلاق الباب، مثلما هو الحال في الفنادق الأخرى، وهو الشيء الذي سيقوم بالمهمة هو أيضاً، ويفادينا هذه الضوضاء المقرفة. انطلق هذا الإنذار في الثانية عشرة ليلاً أو قبل ذلك أو بعده. إنه مخيفٌ حقاً، أن تكون نائماً وتسمع هذا، فضلاً عن أنه أيقظك من نومٍ عميق! ترقيةُ مجانيةٌ إلى غرفة إدارية، كان هذا لطيفٌ جداً! سعرٌ جيدٌ جداً، وإفطارٌ لطيفٌ! أنا أوصي بهذا الفندق لأي حالة!
1
فندقٌ جيدٌ، مع خدمة شنيعة يجب أن يكون هذا أحد أذكى الفنادق "في القطاع"، ودائماً مشغول نتيجةً لذلك. كانت الغرفة رائعة، وخدمة الغرف جيدة لكن مدير الاستقبال كان كارثةً. يصيحُ ويصرخ في أعضاء فريقه، ومساحٌ لكل شيء سيء في هذا الفندق وبصورةٍ عامةٍ غير قادر على فهم أي شيء. الإفطارُ متنوعٌ وجيد، ومع هذا فإن أفضل جزء هو مشاهدة الصدام الثقافي بين المحليون المبالغون في الملابس، وبين الأجانب المقصرون في الملابس، الأمر الذي يبدو جلياً بمضاهاة الموظفين الروسيين بالموظفين الفلبينيين. موقف السيارات عبارة عن كابوس، مع الأخذ في الاعتبار ضيق الساحة الأمامية وامتلائها بسيارات 4wds (الدفع الرباعي) كبيرة الحجم، إلا أن هناك دائماً موقف سيارات متوفر دائماً عند ناصية، على بعد 500 متر.
0
نعم ولا ... حسناً ... هناك الكثير مما يمكن قوله عن ذلك! حصلت على عرض جيد جداً عبر شبكة الانترنت وقد كان السعر مدهشاً... ولكن عندما يتعلق الأمر بالخدمة والجودة... كنت قد حجزت غرفة بسرير ملكي، فوضعت في غرفة فيها ثلاثة أسرة صغيرة جداً. وما كان من موظفي الاستقبال إلا أن هزوا أكتافهم ليقولوا: "هذه هي الغرف الخالية المتوفرة لدينا"! وتستمر القائمة. الخلاصة: رغم أن الفندق قديم إلا أنه يتمتع بطراز خاص، ويجب فعل الكثير لتحسين الخدمة!
0
من المحتمل ان لا اقيم هناك مرة آخرى لم تكن كل الغرف نظيفة مثل بعضها.. وكان علينا السعي بين الغرف واختيار الأفضل.. ليست نظيفة جدًا.. الصراصير كانت تملء المكان.. وإذا لم تكن محظوظًا وحصلت على غرفة بجانب المرقص فلن تنام على الإطلاق.. وهو ليس عائلي ودود فالمكان ليس سيء جدًا طبعًا. اضطررنا للبقاء هنا حيث لم نستطع الحجز في فندق أفضل قبل السفر.. وكنا سنذهب فقط لرحلة عمل ليومين.. وأمضينا معظم اليوم في الخارج.. وعندما عدنا للفندق مجددًا في المساء لم يكن لدينا أية طاقة لنعبأ بكونه نظيفا أو لا أو جيدا او لا.
2
تحذير - فندق مريع جداً أقمت مع أصدقائي في الفندق ليوم عطلة واحد في رأس الخيمة. كنا قد عقدنا صفقة مع هذا الفندق، ولكن ياللخسارة. حجزنا غرفتين وكان علينا حجز غرفة إضافية لي – سرقة بكل معنى الكلمة - كان الموظفون غير ودودين، وفشلوا عموماً في إظهار روح المبادرة. أما الشكاوى لدى وصولنا وعند نهاية إقامتنا، فقد تم التعامل بعها بشكل سيء، خصوصاً من قبل المدير المصري في الاستقبال. - وصلنا إلى الفندق حوالي الساعة 10 مساء، وكان أحدهم قد ترك أطباق الإفطار وفناجين القهوة أمام الغرفة، ولم يأخذها أحد حتى اليوم التالي عندما كنا نوقع الخروج. – ديكورات الغرفة سيئة، وليس فيها شيء مميز، ولم تنظف طبقاً لمعايير مرضية. – الرائحة في المرحاض لا يمكن تحملها، وماء الصنبور والدوش لونه بني، فلم أستطع أن أستحم قبل عودتي للمنزل. – الفطور دون المستوى، تشكيلة عادية من الوجبات، وفواكه ذابلة ومتعفنة، والكؤوس ؟؟؟. – قمت بملء نموذج شكوى رسمية، لكن لا بد أنها رميت في سلة المهملات حالما خرجنا. الفندق أرخص قليلاً من غيره، لكن هناك سبب لذلك! تجنبوا هذا الفندق، إنه كالوباء!!!
2
فندق مقبول أقمنا في الفندق لليلة واحدة و الاقامة مقبولة, بركة السباحة سيئة جداً و قذرة و صغيرة و مهملة بحاجة لتجديد و تنظيف و صيانة و قلة عدد الموظفين بالتالي لا يوجد استجابة لأي طلب و سوء ادارة مع محاولة التعويض من قبل الموظفين و لكن لسوء الادارة عدد الموظفين غير كافي . الفندق في السابق كان أفضل و الادارة السابقة أفضل من الحالية في كل المجالات في النظافة و الخدمات و حتى بوفيه الافطار. مشكلة صعوبة الوصول الى الينابيع الساخنة مشياً يفترض تأمين خدمة نقل للينابيع.
2