text
stringlengths
37
6.18k
label
int64
0
2
فندق ممتاز لقد نزلت في هذا الفندق لمدة 11يوم في رحلتي الثانية إلا سنغافورة أنا والعائلة وسوف يكون خياري للمرة القادمة خدمات كونسيرج راقية وطاقم عمل محترف وطعام جيد وغرف واسعة ومريحة كما أنة يتمتع بوقع ممتاز والأقطار لديهم أكثر روعة امممممممم
1
الراحة القصوى والخدمة الأفضل أقمت أنا وزوجتي في هذا المكان للمرة الثانية هذا العام. عدنا إلى سنغافورة للعلاج الطبي، واخترنا هذا الموقع لأنه قريب سيراً على الأقدام من مستشفى ماونت اليزابيث والمركز الطبي، وكذلك من مراكز التسوق مثل آي-أون، وويسما أتريا ونجي آن سيتي. تقدم هذه المنشأة الفندقية شقق فسيحة مجهزة تجهيزاً كاملاً، ومنطقة إفطار مريحة وحوض سباحة واسع، فضلاً عن صالة الألعاب الرياضية. الخدمة لا تشوبها شائبة. ودية ومفيدة للغاية. المبنى ليس جديداً لكن صيانته جيدة جداً وهو نظيف وخالي من الآفات والصراصير والوزغات وهي جميعاً شائعة جدا في سنغافورة. تهانينا للإدارة والموظفين. سنبقى هناك مرة أخرى أثناء رحلتنا القادمة إلى سنغافورة.
1
اختيار جيد يعني الجودة والخدمات والموقع. خدمة من الدرجة الاولى في مدينة تعي معنى هذا المصطلح. موظف الاستعلامات كان دوماً مبتسماً و مهذباً في سؤاله عن حالنا، لم يكن اي منّا ثقيلاً, الاجنحة كانت مواقعها جيدة، و قريبة من عدد من مرافق الراحة و بعيدة عن المطار بمسافة تستغرق 25 دقيقة في التكسي. الغرقة كانت فائقة النظافة و مجهزة بشكل جيد، يتوفر لديك خيار خدمة الطعام الذاتية، و لكن تتوافر خيارات بديلة اخرى ذات قيمة افضل في اماكن قريبة. الحائط المؤدي لدورة المياه شفاف، كان ذلك غريباً بعض الشيء، فقط تأكد من ان شريكك في الغرفة يعرفك جيداً! الافطار كان رائعاً، من افضل ما قد جربت من حيث التنوع، الجودة و الكميات المتوفرة. لا يقدم الافطار في ايام الاحد او ايام عطلة البنوك، لذلك خسرت اثنين من اصل خمسة وجبات افطار اثناء فترة اقامتي، لكن تم تحذيري مسبقاً حول هذا الموضوع، ثلاجة المياه المعلبة و الة الشاي\القهوة متوفرة طوال انهار و الليل. حمام السباحة ممتاز لسباحي الالتفاف و تجهيزات النادي الرياضي جيدة جداً. اختيار موفق، قد اعود للاقامة مجدداً.
1
قاعدة عائلية رائعة أحببنا هذا المكان. :كنا 3 أطفال، 2 كبار في 3 غرف. الغرف كانت جميلة، مماثلة لشقق سنغافورة الرفيعة. مطبخ كامل، 4 شاشات تلفاز، جناح غرف نوم كامل، الخ. الموظفون كانوا رائعين و متعاونين لعدة مرات. مركز أعمال مجاني، مكتبة، مسبح - و الكثير من الاضافات. الثمن كان أكثر بقليل من الأماكن الأخرى، و لكن قيمة جيدة إذا كنت تحتاج إلى غرفتين أو ثلاث. سوف نعود.
1
تعطي الهواتف الذكية لعمل الإتصالات الدولية وتصفح الإنترنت، بالإضافة إلي أنه فندق رائع! لقد كنا في غاية الإندهاش من الهواتف الذكية التي تزود بها كل غرفة، والتي تسمح لنا بالإتصالات الدولية وتصفح الإنترنت خلال إقامتك، ولست مقيد بإستخدامها داخل الفندق فقط! كانت هذه ثاني إقامة لنا في هذا الفندق وقد أعجينا بشكل عام لموقعه ونظافته وخدمته الجيدة والسريعة. لم يتغير شيئ من هذا بالإضافة إلى الهاتف الهدية، والذي نعتقد بأنه فكرة رائعة. سنعود بالتأكيد لهذا الفندق مرة أخري. كفء للغاية وإقامة مريجة جدا جدا . شكرا.
1
خدمة رائعة، غرف صغيرة لكنها نظيفة جداً وقريبة إلى كافة المرافق. مكثت لأربع ليال في نهاية تشرين الثاني 2010 بناء على توصية من صديق. أعضاء فريق العمل كانوا لطفاء ومهذبين للغاية. الغرف صغيرة جدا لكنها نظيفة. خدمة انترنت واي فاي مجانية وسريعة للغاية ومكالمات محلية مجانية. كانت هناك أعمال بناء تجري بجانب الفندق لكنها خلال أوقات النهار فقط لذا لم يكن ثمة ما يزعج النوم أبداً. اثنتان من الشكاوى فقط: الحمام كان صغيراً جداً مع دش يرش الرذاذ فوق المرحاض، ولا يوجد ثلاجة مشروبات. لن تثنيني أياً من تلك الشكاوى عن الإقامة هناك مرة أخرى أو تزكية هذا الفندق للآخرين. كونه يقع على طريق باليستير يعني أن سيارات الأجرة، الحافلات، قاعات الطعام، شو بلازا وباليستير بلازا تقع جميعاً خارج واجهة الفندق. محبي المشي يمكنهم الوصول إلى مترو نوفينا أو مجرد استقلال سيارة أجرة. السعر قد يكون مرتفعاً بالنسبة لفندق ذو أسعار منخفضة إلا أن الموقع وإيجابيات أخرى ترجح على السلبيات.
1
مقبول الفندق كان جيدا و مجهزا و لطيف. حجم الغرفة لا بأس به. وكان الموظفون كثيرا ما يطلقون أحكاما مسبقة. قبل الحجز، اتصلت بالفندق لطلب الحد الأدنى للسن لامكانية الحجز، أكد الموظفون أنه طالما أنك تبلغ 18، يمكنك حجز الفندق و كنت أحضر مفاجأة عيد ميلاد لصديق. عند وصولي، قال الموظفون أنه لا يمكنني تسجيل الدخول بسبب العمر. لذلك اضطررت إلى انتظار صديقي ليأتي حتى أتمكن من تسجيل الدخول. عندما دخلنا لاحقا، طرق أحدهم على الباب من خدمة الغرف الذي قال أنه كان يعتقد أنه لم يكن هناك أي شخص في الغرفة، و بينما كان يقول ذلك، فهو كان يحاولإلقاء نظرة خاطفة داخل الغرفة. KPO.
0
هادئة، ومسالمة وآمنة. فندق مريح ولطيف. نظيف جداً. تمتعت بإقامة هادئة ومسالمة. تستطيع ببطاقة مرور سياحية أن تستقل الحافلة إلى مترو نوفينا في 10 دقائق وإلى أي مكان آخر بواسطة المترو. فريق العمل لطيف ومتعاون. الغرفة مجهزة جيداً وتُنظف كل يوم. أحببت علامات عدم الإزعاج الإلكترونية. واي فاي ومكالمات داخلية بالمجان. الغرفة صغيرة نوعاً ما، ولكن أعتقد أن هذا هو الحجم العادي في سنغافورة. على الرغم من هذا تضمنت الغرفة تلفزيون ال سي دي، وغلاية، وأكواب، وكؤوس وخزانات بما فيه الكفاية. وتضمنت أيضاً خزينة إلكترونية للأشياء القيمة. لم يجيء أحد ليزعجني في أي وقت. كان مكان آمن. المجاور كان هناك مطعم يعمل على مدار 24 ساعة بالجوار..على الرغم من أني لم أجربه، بدا أنه حاز إعجاب الكثير من الناس. فى المجمل إقامة مبهجة.
1
إذا كنت سأذهب وحدي، فسوف أنزل هناك بالتأكيد - الموقع: لا يقع بالقرب من محطة المترو، لكن تتوفر الحافلات أمام باب الفندق والتي تقلك إلى أقرب محطة مترو في غضون 10 دقائق (تاو بايوه أو نوفينا). تستغرق الرحلة 15 دقيقة بالحافلة إلى طريق أورشارد و10-15 دقيقة بالحافلة إلى ليتل إنديا. كما أن موقعه في طريق بالستير لن يجعلك تفوت الطعام الجيد.. يمكنك تناول أفضل تشيكن رايس في طريق بالستير. إنهم في سنغافورة لا يقولون هنا، إنهم يقولون هناك.. فريق عمل الفندق: مستواهم معقول .. لا تتوقع الكثير - الغرفة: نظيفة جدًا وحديثة وتتضمن كافة وسائل الراحة الأساسية. الحمام نظيف. والسرير جيد. نمت جيدًا جدًا. لا توجد ضوضاء. - مساحة الغرفة: مكثت في غرفة ممتازة + النافذة. الغرفة ليست واسعة جدًا ولكن يمكن أن تستوعب شخصين بسهولة. - القيمة مقابل المال: إذا كنت تسافر بمفردك أو زوجين، فإن الغرفة الممتازة قيمة جيدة مقابل المال مقارنة بالغرف الأخرى المتاحة بنفس السعر في سنغافورة. ويحدوني الأمل أن يظل فندق فاليو هوتيل بالستير سنغافورة محتفظًا بمستواه.
0
موقع وخدمة جيدان موقع جيد، يبعد بضع دقائق من محطة مترو الأنفاق، ومن رصيف كلارك حيث توجد كل الحانات والمطاعم الجيدة. أقمت في طابق رجال الأعمال مع خدمة غسيل تكميلية (مرتان في اليوم)، فكان عرض ثاقب للمسافرين من رجال الأعمال. الموظفون في بهو كريستال كانوا ممتازين.
1
غريب نوعاً ما نزلنا في الفندق مرتين ولا نزال نجد موقع وتصميم الموقع لا بأس، أيضاً لديهم بعض العروض الجيدة على بعض المواقع على الإنترنت. ولكن:-الإنترنت مكلف جداً-الإفطار مكلف جداً (فريق العمل غير مكترث، ولقد تجادلنا في المرة الأخيرة على أن طلب الشاي الأخضر متضمن في الإفطار-كيس شاي وليس حفلة شاي......)-تسجيل/الدخول/الخروج بطيء، طلب الخروج بوقت متأخر يوم الأحد لم يُلبّى (كنت أطلب 14.00-وكأنه كان "محجوزاً بالكامل" في ذلك اليوم-يوم الأحد، الساعة 14.00؟؟؟؟)-البيرة والمشروبات في بار الهواء الطلق أسعارها باهظة بشكل سخيف (أكثر من الحانات في الليل في سنغافورة) في المرة القادمة سنأخذ الغرفة فقط ونذهب إلى الأماكن القريبة لتناول الإفطار أو المشروبات.
0
موقع رائع وفندق لطيف نزلت هنا لأسبوع واحد في رحلة عمل. وحصلت على واحدة من الغرف العلوية، وقد كان ذلك أمراً لطيفاً جداً. كان السرير مقابل نافذة كبيرة تماماً، لذا فقد كنت على نفس الارتفاع تقريباً لأتمكن من رؤية المدينة من الأعلى. هناك بعض الدرجات التي تؤدي إلى منطقة المكتب وسرير يمكن طيه. كانت غرفة مريحة جداً وفيها ثلاجة للحفاظ على المشروبات باردة وتكييف هواء. ويزودك الفندق بزجاجتين أو ثلاث زجاجات من الماء كل يوم. كانت مشكلتي الوحيدة مع الغرفة أن هناك رائحة رطوبة بسيطة عندما تدخلها. ويمكن أن أقول أن هذا يعود إلى غياب أي نوافذ يمكن فتحها وإلى التهوية غير الكافية لغرفة الاستحمام. كان الفطور جيداً جداً وفيه تنوع كبير. لديهم مطعم صغير لكني لم أجربه. ولديهم مسبح وناد رياضي جيدان أيضاً. كان الموظفون متعاونين ومرحين. ‘إن كنت تخطط لركوب سيارة أجرة من الفندق فيجب أن تتوقع فترة انتظار تتراوح بين ١٠-١٥ دقيقة ولا أدري لماذا تحتاج سيارات الأجرة إلى وقت طويل لتصل إلى الفندق. من الأسرع أن تذهب إلى الخارج وتلوح لسيارة الأجرة بنفسك. سأعود إلى سنغافورة في يناير وسأذهب وأنزل هناك ثانية.
1
موقع عظيم! قيمة وأهمية كبيرة! يقع بعد دقائق فقط سيراً على الأقدام من ساحل ميناء كلارك كوايز Clarke Quays، شارع البستان ومحطة مترو الأنفاق ذوبي غاوت، هذا المبني أكثر من أن يكون فندق 4 * جيد من الشقق الفندقية. ويوجد في نفس المبنى مركز للتسوق مع العديد من المقاهي والمطاعم الجيدة وعلى مدار 24 ساعة 7-11، ويوجد بالقرب منه العشرات من المطاعم والبارات الممتازة الأخرى. ويوجد موقف التاكسي خارج المدخل الرئيسي تماماً. كان موظفي الاستقبال علي نحو ودود وكُفء. تتكون الغرف من منطقة تناول الطعام/المطبخ/المعيشة، وغرفة نوم/حمام منفصل. مزينة ومزخرف بشكل جيد، مع إطلالة رائعة على المدينة أو منطقة الواجهة البحرية . بالنسبة للسعر، نظرا للموقع، فإنه خيار ممتاز لكلاً من المسافرين إلى سنغافورة للترفيه أو الأعمال.
1
فندق بوتيك أنيق على الواجهة المائية لخليج مارينا فندق فولرتون باي هو فندق بوتيك جميل وأنيق في رافيلز كواي، ويقع بالقرب من مرافق فولرتون مثل فولرتون وان وفندق فولرتون الكلاسيكي القديم مع إطلالات رائعة على منطقة خليج مارينا. تصميم الفندق فخم للغاية وديكوره ثري وجريء مع مزيج من العناصر الآسيوية والإيطالية الحديثة. الغرف واسعة جدًا ومريحة مع الكثير من التفاصيل والعناصر التقنية وهناك مناظر رائعة في أفق خليج مارينا. في الطابق العلوي هناك حمام سباحة رائع، وجاكوزي خارجي وصالة ألعاب رياضية ومطعم وحانة وكل هذا مع إطلالات رائعة على آفاق خليج مارينا. الخدمة جيدة جدًا. خليج فولرتون يوفر تجربة بوتيك فاخرة في سنغافورة.
1
راضٍ جداً .. اختيار عملي.... هذا كان خياري لأن أسعاره جد معقولة، و كان عيه علامة آيبيس.. كانت تجربة جميلة جدا...... الموقع ممتاز ---- قرب محطة بوغي لمترو الأنفاق (10 دقائق سيرا على الأقدام)، شارع بوغي (5 دقائق غربا)، الهند الصغيرة (10 دقيقة سيرا على الأقدام) - مخزن سيفن ايلافن بجانبه مباشرة -- قريبا جدا طريق مؤدية لرؤية المدينة و هو مسار جولات الحافلات - محطة حافلات SAEX هي أيضا في مكان قريب - (محطات حافلات (B-005) جورونغ بيرد بارك بجوار الفندق) - لزيارة مواقع أخرى - عليك التثبت بما أن شارع بينكولين هو شارع ذو اتجاه واحد الغرف صغيرة قليلا - مع طفلنا شعرنا بالضيق في بعض الأحيان ولكن ربما هو الحال مع معظم فنادق القيمة مقابل المال في سنغافورة... الغرف بها كل شيء يحتاجه المرء - مكان للجلوس و كرسي، خزانة عمودية، ثلاجة صغيرة، تلفزيون، و صانعة الشاي و القهوة... وحتى لوحة الكي و المكواة.... نصيحة - قم بترتيب الأشياء الخاصة بك في أماكن التخزين و ضع الاشياء الاضافية تحت السرير..... ماء الصنبور آمن للشرب - (لقد استهلكته لمدة 6 أيام - لم يحدث لي شيء!!!! لا تضيعوا المال لشراء الماء) اللوبي والخدمات --- مكان نظيف جدا. على الزائر أن يحمل أمتعته..... الخدمات ذاتية... يعطونك مفتاحين للغرفة---- المصعد و حتى مرافق الغسيل المشتركة لا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق مفاتيح الغرفة - جيد بالنسبة للكثيرين..... . المطعم - خيارات نباتية وافرة لتناول الافطار - انتشار فخم و بعض الأطباق الهندية مثل باتي، رولز، دال-بارتا، رايس وكاري.. تقدم ساخنة.. كما أننا قد جربنا بعض اعدادات الأرز التي صنعت خصيصا لطاولتنا ... لفتة لطيفة جدا..... تسجيل دخول سريع - خروج سريع --- خدمة الواي فاي المجانية في جميع الأماكن - استخدام مجاني لأجهزة آي-باد و أجهزة الكمبيوتر ميزات خارجة عن المعهود - سعيد بمساعدتكم - موظفو الاستقبال دائما على استعداد للمساعدة، مهما كان الأمر - شكرا سيد ستيفان لاقتراحاتك - توفر دراجات الخيزران!!.... يالها من طريقة لاستكشاف سنغافورة.. ذهبت إلى رصيف كلارك و رصيف روبرتسون.. ركوب رائع باليل.....
1
فندق رائع لقد استمتعنا بهذا المكان كثيرًا. كانت الغرفة فسيحة، والحمام لطيف به دش استحمام جيد. والغرفة نظيفة ومرتبة. يتعامل العاملون بالفندق بطريقة ودية للغاية وخاصة حامل الشنط الذي ساعدنا بسعادة في نقل حقائب الظهر الخاصة بنا. تصل حافلات النقل في موعدها وهي مفيدة للغاية. لقد ركبنا حافلة من المطار بمبلغ 9 دولار، والتي تعد أرخص من سيارة أجرة. كانت غرفتنا بالقرب من المصاعد مما تسبب في ضجيج، ولكنه شيء متوقع؛ لذلك ربما عليك حجز غرفة بعيدة عن هناك. يقع خلف الفندق بار يدعي ستاركرس، اعتقدنا أن سعره سيكون في المتوسط، ولكن سنغافورة مكلفة جدًا بشكل عام. قاعة الطعام للتسوق التي توجد بنفس الطريق تتوافر بها الأطعمة المعتادة ومستلزمات للعناية وغير ذلك مما سيجعل سنغافورة "أرخص". لم نأكل قط بمطعم الفندق ولكن شاهدنا ما يقدمه في ليلة ما ويبدو على ما يرام. يمكنك المشي إلى مترو أنفاق نوفينا إذا لزم الأمر مما سيستغرق 10 دقائق ولكن كما ذكرت فهناك حافلات متوفرة للانتقالات. طريق أورشارد جيد وتسير به الحافلات أيضًا، ولكننا نعتقد أنه مبالغ فيه. ويعد المترو وسيلة سهلة ورخيصة للانتقال.
1
بيري نايس الإحساس والإهتمام.... لقد بحثت في كل مكان عن نزل جيد في سنغافورة يستوفي نقطتين هامتين: السعر المناسب والقرب من محطة مترو MRT. بما أنني أسافر وحدي وأرجع في وقت متأخر في الليل، بيري نايس! كان المكان المختار خلال إقامتي من 28-31 ديسمبر. إنني أقدر جهدهم الإرشادي في عمل طريق مختصر إلى نزلهم على موقع الإنترنت الخاص بهم. إنه يختصر مسافة السير على الأقدام إلى محطة MRT بحيث تستغرق دقيقتان فقط ! المصعد إلى نزلهم ذي الثلاث طوابق كان إضافة جيدة أيضا! كانت هذه هي المرة الأولى التي أقيم فيها في نُزُل لذا عندما قمت بإتمام إجراءات الدخول وإرسال بعض الصور على حساب الفيسبوك الخاص بي (انترنت لاسلكي مجاني)، لم يصدق جميع أصحابي إمكانية وجود نُزُل بهذه النظافة! لم أتمكن من النوم في أول ليلة لي بسبب أن كاحلي كان متقرحا من المشي طوال اليوم كمان أن مكيف الهواء كان باردا جدا. صحيت حوالي الثانية صباحا وذهبت للخارج من أجل طلب بطانية إضافية وكانوا عطوفين للغاية حيث لبوا طلبنا وأعطونا واحدة. حتى أن السيدة دخلت بعد ذلك بفترة قصيرة كي تقلل درجة الحرارة من أجلي. لابد أنهم قاموا بإبلاغ القائم بالرعاية الآخر حيث إن مكيف الهواء في الليلتين التاليتين كان لطيفا فحسب بينما تعمل المروحة، لقد نمت بعمق شديد. النزي يبدو تماما مثل الصور الموجودة على الموقع! تجربة جيدة جدا وإذا قمت بزيارة سنغافورة مرة أخرى فسأقيم في بيري نايس!
1
كل شيئ جميل وجدا راقي الفندق جميل وجدا راقي .. تعامل الموظفين هنا جدا راقي ومتعاونين جميع ماتحتاجه موجود في الفندق من صالة رياضه واحواض سباحه على مدار 24 ساعه وسبا وسونا خاص وواي فاي انترنت فريي والموقع ممتاز وقريب جدا من مراكز التسوق ويقع المترو خلف الفندق تماما يبعد 5 دقائق مشي اشكر جميييع العاملين في هذا الفندق على حسن تعاملهم وتعاونهم
1
فندق رائع!!! حجزت غرفة النادي مع منافع النادي لتمضية الوقت مع الأصدقاء، نزلنا هناك ليلة واحدة ولكن التجربة كانت جيدة جداً وعلي أن أكتب هذه التقييم! قدموا لي متأخراً (الرابعة عصراً!) فعندما راسلت الفندق لأرى فيما إذا كنت مؤهلاً للحصول على العرض الترويجي وذلك لأنني حجزت من خلال وكيل وليس من موقع الفندق الإلكتروني مباشرة، وقد كانت لفتة جميلة قبل أن أنزل في الفندق! خلال تقييد اسمي في الفندق لاحظ مدير علاقات النزلاء غوبي من بطاقتي الشخصية بأنه كان عيد ميلادي وبعد ساعات أرسل لي الفندق كعكة صغيرة بمناسبة عيد ميلادي! مفاجأة مدروسة! غرفة المعيشة (صالة النادي مع مسبح ومنظر رائع!!) كانت رائعة! يستمتع ضيوف غرفة النادي بمشروبات كحولية ووجبات خفيفة وتسالي مجاناً من الساعة 6-8 مساءً! ومرة أخرى كان غوبي بالقرب منا لخدمتنا وقد تذكر اسمي وهذا جعلنا نشعر كأننا في المنزل! وكذلك يتم تقديم وجبة الفطور لأعضاء غرفة النادي في غرفة المعيشة، التنوع لا بأس به ولكن الطعام لذيذ! تذكرنا غوبي وأتى إلينا ليتفقد إذا ما كنا نريد البيض لأن قسم البيض غير معروض ولكن موجود بالمطبخ. يمتلك هذا الفندق خدمة زبائن رائعة وأرغب جداً في العودة إليه مرة أخرى! أنفقت النقود بشكل جيد على الخدمة الرائعة والمرافق الرائعة! مرحى للفريق لتقديمهم مثل هذه الخدمات الرائعة ولجعل الضيوف يشعرون وكأنهم في منزلهم تماماً حتى وإن مكثنا لليلة واحدة فقط!
1
نزل رائع!!! لقد امضيت فقط 3 أيام و كان الموقع رائع .كانت معاملة الموظفين لطيفة و ودودة جدا .. الفندق يقدم افطار لذيذ كما يمكنك تناول الشاي / القهوة / الماء في أي وقت في اليوم .. خدمة الواي فاي سريعة ! ويمكن استخدام أجهزة الكمبيوتر في الردهة .. حصلت على غرفة مع نافذة تطل على شارع المعبد لكنه لم يكن صاخبا على الإطلاق في الليل .. الفندق نظيف جدا .. إذا عدت الى سنغافورة مرة اخرى بالتأكيد سوف اقيم هنا مرة أخرى :)
1
الفندق قريب من ليتل إنديا أنا أقيّم هذا الفندق على أنه جيد جداً نظراً لموقعه الاستراتيجي وموظفيه المرحين. إن غرف الفندق أصغر مقارنة بالفنادق التي نزلت فيها حتى الآن، في كل مكان من العالم، لكنه قريب جداً من ليتل إنديا، لذا فإنكم لن تقلقوا بشأن الطعام إن كنتم نباتيين. ستجدون الكثير من المطاعم النباتية بالكامل في ليتل إنديا حيث يمكنكم الاستمتاع بالتسوق ايضاً في مركز مصطفى. إن الفندق قريب جداً من شارع بوجيز، المكان الشهير للتسوق. أما العيب الوحيد للمكان فهو احتواؤه لمطعم لا يقدم إلا الفطور، ولا يعمل في فترة الغداء والعشاء. إن الفندق مثالي إن كنت راغباً في قضاء الليل فقط في غرفتك.
1
موقع ممتاز وفريق عمل ودود ولكن به بعض الجوانب السلبية أيضاً إعتدت على النزول في هذا الفندق من وقت لآخر من أجل العمل. الأسعار ليست بهذ الرخص بالنسبة لما تحصل عليه. الغرف صغيرة ولكن الفندق فعال تماماً في استخدام المساحة المحدودة. الإنترنت عظيم والغرف نظيفة. تلفزيونات الإنترنت جميلة. من حيث الموقع، سيكون من الصعب على العثور على واحد أفضل بالنظر إلى أن محطة ذوبي غاوت للنقل الجماعي بالسكك الحديدية هي بالكاد على بعد 3 دقائق وخيارات التسوق على طول شارع أوركارد هي أيضا قريبة جداً. تتوفر الحافلات وسيارات الأجرة بسهولة. فريق العمل ودود ومريح جداً. ولكن الإفطار يرثى له تماماً ولا يستحق حقاً كل هذا العناء.
1
فاخر إنه مكان جميل. الغرفة تشبه جناح 5 نجوم. والعيب الوحيد هو وجبة الإفطار التي لم تكن على أكمل وجه. كان حمام السباحة جميل. تحتاج الصالة الرياضية لبعض التحديثات، ولكن بشكل عام فهو مكان جميل للإقامة لأسرة. تبعد محطة الحافلات فقط 3 دقائق سيرًا على الأقدام من الشقة ويوجد مترو الأنفاق في المحطة الثانية. موقع جميل وبه الكثير من الطرق المؤدية إلى المدينة. استمتعت بوجودي هنا وأتمنى لك ذلك.
1
خدمة عملاء جيدة لقد اخترت فراجرانس هوتيل-سيليجي لأنه يسهل الوصول منه إلى مناطق التسوّق. مكثنا هنا لليلتين و انتقلنا إلى فراجرانس هوتيل-بيجيس لليومين التاليين (فندق أفضل للإقامة). جميع العاملين كانوا جيدين و لطفاء جداً. غرفتنا بالفندق كانت صغيرة و كذلك الحمام. إمكانية الاتصال بالواي فاي كانت متاحة لكن مقابل رسوم (10 دولار سنغافوري مقابل 24 ساعة - نوعاً ما مكلّف) إلا إذا كان حجزك متضمناً خدمة واي فاي مجانية كما قال موظف الاستقبال. مكثنا نوفمبر 2014، و سافرنا سوياً.
0
موقع ممتاز يعتبر موقع هذا الفندق مثالي للمسافرين من أجل العمل. حصلت مؤخرًا على ترقية بالشركة التي أعمل بها، لذا سأقوم بالسفر إلى جميع أنحاء العالم في كثير من رحلات العمل. وتعد سنغافورة واحدة من الرحلات الأولى. أوصاني صديقي بهذا الفندق بصفته مسافر دائم إلى سنغافورة، وأنا سعيد أنني اخترت هذا الفندق. فريق العمل ودود للغاية وخاصة العامل الهندي الذي يدعى راينر. فهو واحد من هؤلاء العاملين المفيدين الصادقين جدًا على عكس الآخرين. اضطررت إلى الحجز لبضعة أيام فقط، ولكن نظرًا لاجتماعاتي اضطررت إلى البقاء لفترة أطول، ولكن عندما سألت العاملة بمكتب الاستقبال (الآسيوية) قالت أنه يوجد بالفندق غرف كلوب تكلفتها 360 قبل احتساب الضرائب، ولكن عندما لجأت إليه وقلت له ما حدث، أعطاني خيارات للحجز عبر الإنترنت وبعد ذلك حصلت على الغرفة بالسعر الذي أردته بالإضافة إلى وجبة إفطار. يوجد بهذا الفندق عدد لا بأس به من الهنود، وجميعهم قالوا لي نفس الشيء أن هذا الرجل سوف يقوم بمساعدتي، سواء كان ذلك للعثور على المطاعم الهندية أو للتسوق في أماكن رخيصة. إذا كنت هندي وتخطط للإقامة في هذا الفندق، عليك مقابلة هذا الرجل قبل الذهاب إلى غرفتك أو خلال إقامتك، إذا لم يكن لديك خدمة الإنترنت أو أقمت في غرفة لا يوجد بها مياه مجانية. مشكلتي الوحيدة هي أن الغرف تحتاج إلى نظافة أكثر من ذلك. سأعود بالتأكيد للإقامة هنا من أجله ولهذا الموقع الرائع. في صحتك!!!
1
مستوى جيد وليس ملكيًا وصلنا إلى فندق رويال حوالي الساعة 10:30 صباحًا على الخطوط الجوية السنغافورية (بحجز مسبق). وأخبرونا بأنه ليس هناك غرفة جاهزة، ولكن سمحوا لنا بالدخول إلى منطقة حمام السباحة لتغيير ملابسنا مناسبة، لأننا قادمين من لندن. واحتفظوا بحقائبنا في البهو ووجدنا الغرفة جاهزة عندما عدنا حوالي الساعة 8:00 مساءً. وكان العامل الذي حمل لنا الحقائب ممتازًا، فشرح لنا كيفية استخدام مفاتيح الإضاءة (الإلكترونية)، وأدوات الشاي ومفاتيح التلفزيون وأكثر من ذلك. وكان يستحق فعلاً البقشيش الذي حصل عليه! والفندق يقع أيضًا في مكان مميز يسمح باستكشاف منطقة وسط المدينة سيرًا على الأقدام، ويبعد مسافة بناية واحدة فقط عن خطوط الأوتوبيسات. وتبعد محطة مترو الأنفاق (السكك الحديدية) حوالي 100 متر. ووجدنا الإفطار في البوفيه يفتقر قليلاً إلى الذوق البريطاني، وكان من الواضح أن معظم الزبائن من الآسيويين، ولكننا استطعنا التعامل مع هذا الأمر! بالنسبة للمبلغ الذي دفعناه من خلال الخطوط الجوية السنغافورية، يمكن القول بأن هذا الفندق كان على مستوى توقعاتنا، فهو نظيف ومريح ويتميز بموقع جيد وخدمة العاملين به جيدة.
1
فندق متوسط ولكن في متناول اليد! ثلاث ليالي في الفندق كانت تقريباً كثيرة جداً، الجانب الجيد هو أن الطاقم كان متساعداً جداً والفطور جيد. الغرف متوسطة والحمام تحت المعدل. والأسوأ كان رائحة السجائر القوية التي تشمها لحظة خروجك من غرفتك مع أننا كنا في طابق لغير المدخنين! كامل الفندق متأخر جداً في الناجية الجمالية. حوض السباحة كان مخيباً للأمل. لا أعتقد بأننا سنعود إليه.
2
كانت الإقامة رائعة وفريق العمل مهذب.. لكنه بعيد عن مركز تسوق مصطفى ذهبت إلى سنغافورة خلال الأسبوع الأول من يوليو 2011 واستمتعت بالإقامة في فندق رويال نيوتن مع أسرتي. يقع الفندق في نوفينو. كان فريق العمل ولا سيما الآنسة غريس والمديرة ريفينيو ودودين للغاية. هناك بضع نقاط فقط تحتاج إلى التحسين: 1. إعداد ترتيبات منفصلة للنباتيين فقط. 2. لا ينبغي تحصيل التأمين من النزلاء الذين لديهم إيصالات مدفوعة مسبقًا حصلوا عليها من وكلاء السفر. لا يحدث ذلك في الفنادق الأخرى مثل فندق فيستانا ( نجوم) في ماليزيا حيث أقمنا. في حالة تحصيل التأمين من خلال احتجاز 200 دولار سنغافوري من بطاقات التسوق، فينبغي الإفراج عن هذا المبلغ فورًا عند المغادرة وإخلاء الزوار. 3. وحيث إن الفندق بعيد بعض الشيء عن مركز تسوق مصطفى وغيره من أماكن التسوق الشعبية، فينبغي أن يقوم الفندق بتسيير خدمة نقل مجانية لنزلائه إلى مركز تسوق مصطفى. على العموم، كانت تجربة رائعة، أوصي بالإقامة في فندق رويال في نيوتن. شاكتي كومار جاين، skjonline@gmail.com، من شانديجاره، الهند، في 25 أغسطس 2011.
1
وقت ممتع، مرة بعد أخرى + ديكور ريفي، يعطي المرء إحساسًا بجمال وفخامة الماضي + الغرفة: واسعة ومضاءة بشكل جيد، وتحتوي على أثاث جميل وبها ضروريات الترفيه الإعلامي (شاشة كريستال سائل أكثر من 40 بوصة، وتلفزيون الكابل، ومجموعة هائلة من القنوات للاختيار من بينها بالإضافة إلى مشغل للوسائط) + الإفطار كان في معظمه ممتازًا، وكان طبق الكاري في غاية الروعة + يوفر حمام السباحة والفناء شكلاً آخر من أشكال الترفيه - وجبة الإفطار فقط هي التي يتم تقديمها، ولهذا يجب أن تملئ معدتك إذا كنت ممن يأكلون كميات قليلة من الطعام باستمرار على مدار اليوم - الموقع يستدعي وجود وسيلة انتقال خاصة، حتى تجعل الفندق على مقربة بالسيارة من المعالم الرئيسية، مثل حديقة سنغافورة النباتية وشارع أورشيد - كثير من الغرف تحتاج إلى للتحسين فيما يخص النظافة، ورغم ذلك فالغرف مصانة جيدًا = علامات امتياز كبيرة على السحر الخاص والحصري والذي يعد السبب الرئيسي للعودة إلى الفندق مرارًا وتكرارًا
1
رائع الفخامة ... ....والنظافة .. والطعام الحلال ... والموقع القريب من الخدمات. ومن المترو ومركز رفال ... وتعامل راقي من قبل الموظفين وأخص كرستين ... الفندق يفتقر إلى إطلالات جميلة على المدينة .............. ...... ........ ....... ......... ....
1
جممميل انصح فيه لقربه من كل الخدمات المسافر من بنك وتحويل عمﻻت المترو..مطاعم...كوفي...ستاربكس وماكدونالدز 24 ساعه فاتح وتسوق الى 11 الليل ككلها تحت الفندق مباشره يعني انسى التكاسي كل شي حووله وموقعه مممممميز والفندق هادي واطلالته جممميله
1
دق جرس إنذار الحريق مرتين خلال ثلاث ليال! مكثنا هناك خلال العام الصيني الجديد عندما كانت أسعار الإقامة مرتفعة. انطلق جرس إنذار الحريق مرتين خلال ثلاث ليال عندما كنا هناك. أوضح الاستقبال أن الغرف النوم قد تم تجهيزها لغير المدخنين، لذا فإن أجهزة الكشف عن الدخان حساسة للغاية، لذا تتمكن الإدارة من كشف من يقومون بالتدخين في غرفهم. عندما يشعل أحدهم سيجارة، فإن الجميع يستيقظون. يتم توجيه الزوار بعدم الاخلاء عند انطلاق صوت الإنذار، لكن استعد للمغادرة عند إخبارك بذلك، بدا هذا الأمر خطيرًا بالنسبة لنا. نستخدم دائما الغرفة الديلوكس التي تحتوي على خزانة ملابس وثلاجة، لذا تكون مناسبة للإقامة الطويلة. لسوء الحظ، تقع الغرفة بجوار المصعد، وبالتالي كانت ضوضاء الممر مشكلة. لم تكن الغرفة تصان بصورة جيدة. كان هناك خلل في تصريف حوض الاستحمام، ثم تم ترميمه لاحقًا بواسطة شريط وهو ما أدى إلى وقوع الخلل مرة أخرى. كانت المياه تغمر الأرضية في كل مرة كنا نستحم فيها. لم يتمكنوا من القيام بأي إصلاحات أثناء إقامتنا لأنه كان العام الصيني الجديد. ومع ذلك، فقد شهدنا ما هو اسوأ من ذلك، وكان عازل الصوت بين الغرف جيدًا جدًا. إلى أن صار إنذار الحريق مشكلة خطيرة، فقد اعتبرناه أفضل خيار في سنغافورة، كما أن أسعاره المعقولة الإقامة الطويلة ممكنة.
2
فندق ممتاز أقمت في هذا الفندق خلال الفترة من 12 إلى 15 نوفمبر 2014 في رحلة عمل، تحديدًا في غرفة كريستال كلوب. كان كل شيء مثاليًا. الغرفة كانت نظيفة وفسيحة، وتوافرت لي إمكانية استخدام نادي رجال الأعمال في الطابق العاشر لأخذ قسط من الترفيه، حيث المقبِّلات والمأكولات والقهوة والمشروبات طوال اليوم. كان المكان جيدًا لمقابلة عملاء الشركة. يضم الفندق أيضًا غرفة مؤتمرات متوسطة المساحة، وجميع هذه المرافق مجانية. وكانت الغرفة متألقة ونظيفة ومزودة بالقهوة والشاي ومياه الشرب. أما الموظفون فكانوا لطفاء ومتعاونين. سوف أقيم في هذا الفندق مجددًا في رحلة عملي التالية.
1
شاي العصرية تناولت أنا و زوجتي وجبة شاي العصرية في فناء فندق فولرتون. كمناسبة خاصة بسبب حلول الذكرى الأربعين لحفل زفافنا. يقدم الفندق نفسه بشكل جيد للغاية ولكن إذا كنت ترغب في رؤية أسماك الكوي عن قرب. يجب عليك أن تبقى منتبهاً حتى لا تبتل! منظر الفناء رائع والموظفين على أتم الاستعداد لتلبية احتياجاتك. وجبة الشاي العصرية نفسها رائعة مع تشكيلة جيدة من الخيارات و المأكولات ذات المذاق الحلو. كنا نجلس قرب طاولة الشرب في الحانة و كان كأس بليديسلو موضوع عليها. و قامت شيري مديرة الحانة بتغيير موقع بعض زخارف الفندق حتى يتسنى لنا رؤية العرض. بل حتى أنها قامت بتغييرالتلفاز و استبداله تلفاز أكبر فقط لكي نتمكن من رؤية ذلك على نحو أفضل. بلان النادل الذي كان لدينا كان دائم التأكد من أن كل شيء مثالي و أن صواني الطعام الخاصة بنا مليئة دائماً بالأشياء الجميلة. شاي بوربون هو ما اعجبني على وجه الخصوص, شكرا جزيلا لبلان لإعطائه لي بعض أكياس الشاي والتي سوف أستمتع بها مرة أخرى في الفندق. و قدم لنا في النهاية كأس من الشمبانيا مع كعكة الذكرى السنوية المصنوعة من الشوكولاته بالإضافة إلى صورة تذكارية. وبشكل عام أود أن أوصي بفولرتون هاي تي لأي شخص يرغب في زيارة سنغافورة، لأنه فعلاً يستحق ذلك.
1
إقامة ممتازة !! بقينا في هذه الشقة المفروشة لمدة 5 ليال مع 4 بالغين و طفل و نجد ان المكان و كذلك الخدمة ممتازة. الغرف كانت (بما في ذلك غرفة المعيشة) كبيرة وحديثة ونظيفة. كان هناك تلفاز ليد كبير و نظام موسيقى في غرفة المعيشة و واحد أصغر في غرفة النوم الرئيسية. كان بالمطبخ جميع المرافق الأساسية مثل الثلاجة، الفرن، المحمصة، غلاية كهربائية، غسالة مجففة. الحمامات جديدة وكان لدينا 2 غرف نوم في شقة بريميير و كان منظر نهر سنغافورة لطيفا. هبطت رحلتنا في وقت مبكر، اذن طلبنا تسجيل دخول مبكر. عند الوصول قيل لنا أنه يجري اعداد الشقة بما انهم محجوزون تماما، و أنه في امكاننا استخدام مرافق الطابق 8 للانشراح. فذهبنا للنزهة/أكلة سريعة في مجمع للتسوق ليانغ كورت وأعطينا الغرفة في فترة قصيرة بعد أن عدنا. لا مسائل حول هذا الموضوع. الافطار كان جيدا مع عصير، المشروبات الساخنة والفواكه و3-4 أطباق ساخنة (الفطائر، براونيز، ووفلز، الشعرية، ناسي ليماك، البيض المخفوق، والبيض المشوي والبيض المسلوق -وهو يتغير كل يوم) والخبز. لم نستخدم المسبح ولكن سمعت أشياء جيدة عنه. رصيف كلارك هو على مرمى حجر، فضلا عن عشاء لطيف في ليال نهاية الأسبوع. موقف سيارات الأجرة هو أيضا يبعد 2 دقائق سيرا على الأقدام عن مركز ليانغ كورت. مترو الأنفاق عبر النهر على الجسر - حوالي 6-8 دقائق سيرا على الأقدام. وكانت الخدمة من قبل جميع الموظفين لا تشوبها شائبة و دائما مع ابتسامة. لقد لبّوا كل طلب طلبناه بسرعة. استمتعنا بإقامتنا كماأن طفلنا الصغير كان لديه مساحة كافية للتجوال. عموما، نود البقاء هنا مرة أخرى!
1
تقييمات الزوار على المدى الطويل - مخاوف أمنية مرحبا، اسمي كيث ميلر و لقد كنت ضيفا اعتياديا في فندق كارلتون من 2002-2014، و التي تشمل مدة 13 عاما. حتى عام 2013 كنت أقيم هناك لمدة نحو شهر في السنة ولكن خفضت ذلك إلى حوالي 1-2 أسابيع سنويا اعتبارا من عام 2013 نتيجة للتغيرات في الظروف الشخصية و ظروف العمل. أفضل شيء حول كارلتون هو بلا شك موقعه. من أجل الوصول إلى المطاعم والحانات في رصيف كلارك، رصيف القوارب و التشايمز فهي مثالية. مراكز التسوق الرئيسية توجد في الطرف الآخر من شارع البستان و لكن يمكن بسهولة الوصول إليها بالمترو أو عن طريق المشي في طقس سنغافورة اللطيف لـ 30-45 دقيقة. بالنسبة لفندق كارلتون، مرافقه معقولة جدا على الرغم من أنه على الأكيد يستحق 4 نجوم بدلا من 5 نجوم. أوصي بالتأكيد البقاء في جناح بريميير الجديد إذا كنت تستطيع - أستطيع و أبقى دائما هناك. الموظفون وديون عموما وأنا أعرف العديد منهم بشكل جيد بعد قضاء سنوات عديدة كضيف. الموظفون يعرفونني و دائما يرحبون بي بالاسم. بناية كارلتون الرئيسية تحتاج بالتأكيد الى تطوير فعندما كنت في الفندق في جوان 2014 كانت الإدارة قد بدأت في الحديث عن أعمال ترقية للفندق. لذا تأكد من أنك ستجد نفسك قد حجزت في فندق قيد البناء! تثبت قبل الحجز! كنت أقيم في المبنى الرئيسي عندما كان جناح بريميير الجديد قيد البناء و عندي صور لإثبات أن البناء كان يجري مباشرة خارج نافذة غرفة نومي. لذا كن حذرا. كنت واحدا من أول الحرفاء في ليلة افتتاح جناح بريميير الجديد و حتى أني ساعدتهم على تسوية مشاكل المياه في غرفتي التي تعتبر شيء عادي مع المباني الجديدة. من بين العديد من الموظفين، أنا أعرف جيدا جاكلين تان (مديرة مكتب الاستقبال)، مديرة جناح بريميير كلوب مانيشيلفي ماريموثو و مشرفة التنظيف الصينية بليندا. كلهن توفّرن مستوى جيد من المساعدة و العون و أوصي بالاستشارة معهنّ في حالة حدوث مشاكل. كلٌّ من السيدات الثلاث تعمل مع كارلتون لسنوات عديدة و لذلك لديهم خبرة جيدة. ليس لدي سوى مسألتين رئيسيتين مع كارلتون و الذي أعتقد أنه ينبغي على الزوار الجدد الحذر منها: أولا، أمن الفندق. أنا من المغتربين في المملكة المتحدة أعمل في الشرق الأوسط لأكثرمن 15 سنة و زوجتي من الصين. كزوجين من عرق مختلط نحن نجلب الانتباه لأننا مختلفون. على الرغم من كوني ضيفا منتظما في كارلتون لأكثر من 12 سنة فقد أحضرت زوجتي الصينية إلى كارلتون لأول مرة في عام 2014 فتم توقيفنا في ليلة من قبل حارس أمن متحمس للغاية. لأكون واضحا كان الكثير من موظفي الفندق على علم بأني سوف أعود إلى الفندق للمرة الأولى مع زوجتي الصينية. لذلك كان وصولنا معلنا. و كنا في الفندق لعدة أيام قبل أن يوقفنا. سألني حارس الأمن بصراحة إذا كانت زوجتي عاهرة. لم أكن أكن سعيدا قط. كضيف على المدى الطويل في كارلتون كنت أتوقع أفضل بكثير. إذا كان أحد النزلاء على المدى الطويل يعامل بهذه الطريقة فما أمل البقية؟ كان بإمكان حارس الأمن ببساطة التحقق من لقطات فيديو ذهابنا الى الغرفة، كما أمكنه التثبت من أسمائنا في سجل الفندق. ليس الأمر بالصعب. بدلا من ذلك اختار إحراجنا في بهو الفندق أمام الضيوف الآخرين. غير مهني بتاتا. تبادلت العديد من رسائل البريد الإلكتروني مع جاكلين تان (مديرة مكتب الاستقبال) بشأن هذه المسألة. قدمت إدارة الفندق الاعتذار الخ لكننا لم نتلق اعتذارا من حارس الأمن المعني. فقد كان سلوكه و خلفيته الثقافية هي التي دفعته للتصرف بشكل غير لائق. لذلك كانت الاعتذارات من إدارة الفندق لطيفة و لكن كان حارس الأمن نفسه مطالبا بالاعتذار، و لم يفعل ذلك. أننا لا نريد تكرار ذلك السلوك. كان عليه إثبات أنه كان على خطأ، و لكنه لم يفعل ذلك. الآن لدي مشكلة، هل أعود إلى فندقي المفضل في سنغافورة (كارلتون) و أخاطر بأن يتم معاملتي بطريقة سيئة مرة أخرى من قبل حارس الأمن الذين لم يعتذر أو علي البحث في مكان آخر؟ في رسالتي الأخيرة بالبريد الإلكتروني إلى الفندق حول هذا الموضوع كتبت "أنه سيكون من المفيد لو تكرمتم بمدي بتحديث حول تجديدات كارلتون للجدول الزمني لكي أستطيع نظرا للأحداث غير السارة في الآونة الأخيرة أن أقرر أين سأبقى في سنغافورة في نهاية يوليو 2014. لم أتلق ردا على هذا الطلب و يمكنكم الاستخلاص لوحدكم. في النهاية قضينا نهاية يوليو/أوائل أغسطس 2014 في فندق ويستن جراند في بانكوك و تلقينا خدمة من أرفع طراز. حجزنا غرفتين لمدة 8 ليال، أي ما مجموعه 16 ليال (غرفة إضافية لابنة شريكتي). كان من المفترض أن نذهب الى كارلتون، و لكن لأنهم لم يردوا على رسالتي الأخيرة فلماذا نتعامل معهم؟ فقدوا مرابيح 16 ليلة منا في الجناح الممتاز الجديد و هي خسارة كبيرة. المسألة الثانية مع كارلتون هي طريقة الحجز، في الأساس إذا حجزت على الانترنت، انتهى الأمر. قل وداعا لكل مالك و ليس فقط في الليلة الأولى. الآن ربما قد تحسن ذلك منذ آخر مرة و لكن على المشترين الحذر! فنادق أخرى لديها سياسات أفضل بكثير. إذن هل سنعود أم لا إلى الكارلتون؟ حسنا سأكون بالتأكيد في سنغافورة منتصف شهر فبراير لعام 2015 من أجل السنة الصينية الجديدة مع شريكتي. أحب المكان، و معظم الموظفين ولكن كارلتون يحتاج إلى إصلاح مشاكله الأمنية أولا. سنرى. نصيحتي العامة هي أنه إذا كنتما زوجين من عرق مختلط فمن الأفضل البحث في المكان عن فندق آخر حتى يمكن لكارلتون أن يثبت أنه قد حسّن موظفي أمنهم. شكرا للقراءة. تحياتي كيث ميلر
1
أفضل سر مخفي على الإطلاق ... هذا الفندق هو أفضل سر خفي. تخلص من سلاسل الفنادق الكبيرة المعروفة و اعمل معروفا لنفسك و ابق هنا. الموظفون ممتازون بدون متاعب و الغرف مجهزة بشكل جيد و ليس هناك ما يبدو أنه قد تم تفويته. الشيء الوحيد المخيب للآمال أن هذا ليس تابعا لسلسلة من الفنادق المنتشرة حول العالم لأن هذا من شأنه أن يكون المكان الوحيد للبقاء! بالتأكيد أوصي به بشدةا!
1
مكان رائع للإقامة في YMCA Fort Canning Lodge يعتبر YWCA Fort Canning Lodge "فندقا" بسعر مقبول. فهو لا يعتبر فندقُا بالمقاسات العالمية ولكنه الاسم "مسكن" مذكور في اسم الفندق. مع ذلك، كان الإفطارذو قيمة معقولة وسعر مناسب تمامًا. كان الغرف نظيفة وتم ترقيتنا إلى غرفة مميزة لأننا من السكان المحللين وهناك بعض الحوافز لنا لأننا نقدر قيمة هذا المكان. كانت الميزة هي أن هذا الفندق قريب من مجمعات التسوق في منطقة أورشارد رود. ولأن الإقامة في الفنادق غالية جدا في أورشارد رود، فإن الإقامة في YWCA Fort Canning Lodge تمنحك الإحساس بالإقامة في أورشارد رود. لقد حظينا أيضا بإقامة مريحة لأن الغرفة كانت نظيفة ومرتبة. كان نظام الدش جيد للاستعمال وغرفتنا كانت تحتل الطابق العلوي، ولها منظر جيد يطل على فندق Canning Heriitage وأجزاء أخرى من أورشارد رود. بالإجمال، حظينا بإقامة سعيدة في هذا المكان.
1
فندق ذو موقع ممتاز، يتناسب مع كافة أفراد العائلة، وجودته عالية. اخترنا هذا الفندق بشكل مبدئي بسبب موقعه المتميز وكذلك لأنه يوفر غرفًا عائلية الحجم بعدد مكافئ من السرر، الأمر نادرًا ما تجده متوافر في سنغافورة على الأقل بسعر معقول. ووفقًا للمكان، فهو بداخل Little Arab، ويبعد قدر 5 دقائق سيرًا على الأقدام للوصول إلى شارع بوجيس (محطة MRT)، وقدر 10 دقائق سيرًا على الأقدام للوصول إلى Little India. وهو فندق مثاليّ للطعام الإثني والجو العظيمين. إن الفندق ذاته أنيق للغاية، والغرف به ذات حجم جيد، والسرر كبيرة، وكذلك الموظفون جيدون. يُنصح بهذا الفندق.
1
إقامة ممتازة موقع الفندق مريح ويبعد مسافة قريبة عن كلارك كواي حيث يمكنك إيجاد الحانات والمطاعم بسهولة. وكذلك يقع بالقرب من محطة المترو وموقف الحافلات. فإذا كنت تبحث عن الراحة فنحن نوصي بشدة بهذا الفندق. نوفوتيل كلارك كواي هو مكان جميل جداً والطاقم ودود جداً ويعرفون الأعضاء النخبة. الغرفة نظيفة ومريحة والأسرة مريحة جداً (بناءً على رأيي الشخصي)، وصالة الضيافة رائعة يتوفر فيها العديد من الأطعمة والمشروبات المتنوعة وهو أمر مدهش مقارنة بغيرها من الأماكن. بشكل عام فأنا أوصي أصدقائي وعائلتي بأن ينزلوا في هذا الفندق في رحلتهم القادمة إلى سنغافورة.
1
لقد تمت زيارته من قبل الشخصيات الملكية والنبيلة آآآه.... فندق رافلز.... شيءٌ ملكي، شيء غامضٌ، غارقٌ في التاريخ، وتقريباً محظور... لم نكن ضيوف ليلة واحدة، لقد كنا سائحين نهاريين، حيث نقتحم الفندق مساء من أجل شارب بارد في يوم حارٍ قد جعل العرق يتصبب منا، باحثين عن ملجأ من الحرارة الغامرة للنهار. شققنا طريقنا عبر الأراضي "المقدسة"، هناك نافورةٌ داخلية ساحرةٌ تبعث على الهدوء والاسترخاء، ولم أستطع التوقف عن الشرب في هذا البناء الضخم والديكور والجو، مفكراً باستمرار بالأحداث والتاريخ التي شهدها هذا الفندق خلال أعوامه الـ 125. وأخيراً، صعدنا الأدراج نحو بار "لونغ بار". و بالطبع، كوننا في رافلز، فقد كان علينا أن نتناول كوكتيل سنغافورة سلينغ المشهور عالمياً. أحببت الجو العفوي الذي يبعث على الاسترخاء في بار "لونغ بار"، إذْ توجد قشور الفول السوداني على الأرض، ومرواح سقفية نمطية مع ريشاتٍ ورقية كبيرة، والساعة القديمة عند البار الرئيس، فوق رسمٍ جميلٍ لشخصية مستلقيةٍ عارية.... متسائلاً كم سَرّعَتْ تلكَ من قلوبِ رجالٍ عبرَ عقودِ خلت...وبعد مشروبٍ باردٍ يبعث على الاسترخاء، كان علينا أن نتوقف في المتاجر الرواقية، لنأخذ قطعةً من التاريخ معنا إلى المنزل. يستحق الزيارة بالتأكيد؛ على الأقل ليقول المرء "كنت هناك، رأيت ذلك".
1
مستوى خدمة جيد للغاية من الموظفين وكذلك المدير وكان الموظفون الذين قاموا باستقبالي في موقف سيارات الأجرة دائماً مهذبيين، ليلاً ونهاراً. لم تغب الأبتسامة عن وجوههم أبداً! ففي ذات مرة عندما طلبت من موظف الاستقبال القيام ببعض الترتيبات من أجل عائلتي الذين سوف يصلون الفندق في اليوم التالي لينزلوا في نفس الطابق الذي توجد به غرفتي. وفي اليوم التالي عندما وصلت عائلتي إلى الفندق، وجدنا أن الموظف السابق لم يقم بالترتيبات التي تم الاتفاق عليها ونزلت عائلتي في طابق آخر. وكان لي طلب آخرلم يتحقق أيضاً. عندما تقدمت بشكوى إلى المدير، سارع إلى إيجاد حل لهذه المشكلة دون أي تأخير. وكان تصرفه هذا يستحق التصفيق. لقد جعلني أشعر بأنهم يُقّدرون عملائهم كثيراً. كما قام شخصياً بإرسال طلبي الآخر إلى غرفتي في الدقائق العشر التالية. وكانت هذه اللمسة الشخصية التي قدمها الفندق من شأنها أن تجعل من هذا الفندق خياري الأول من بين الفنادق أثناء زيارتي المقبلة.
1
توقع غير المتوقع! الموقع - غرفة جيدة وصغيرة - الحشرات مشكلة لا يمكن السيطرة عليها حاول تجنُب هذا الفندق حيث أنه يقع في وسط حي الضوء الأحمر (أماكن البغاء)! كدت أنسى أن أذكركم، تأتي مع الغرفة صراصير صغيرة مجانية!
2
لطيف والموقع الاستراتيجي ذهبت إلى هناك مع عائلتي .. وكان فندق لطيف للغاية بأسعار معقولة جدا. ذهبنا إلى يونيفرسال ستوديو سنغافورة مع محطة للحافلات الموجودة أمام الفندق. على الجانب الاخر من الشارع سوف تجد السوق الصينية مع ساحة للطعام والهدايا التذكارية على طول الشارع. كانت الغرفة صغيرة ولكنها كافية على الأقل لراحة أجسامنا بعد كل الأنشطة في الخارج. الموظفين على ما يرام ومفيدين جدا للمعلومات عن النشاط السياحي في سنغافورة ..
0
جيد ولكن ليس مثيرا للإعجاب أقمنا في هذا الفندق لمدة ثلاث ليال. الموظفون رائعون ولطيفون. الغرفة مخصصة للنوم فقط. أغطية السرير نظيفة ومكونة من ثلاث طبقات، وهناك قهوة مجانا ولكن مذاقها يشبه قهوة الشاي، وقد قدموا لنا غلاية كهربائية ولكنها قذرة وبحاجة للتنظيف. قدم الفندق لنا زجاجة مياه واحدة (لذلك فنحن بحاجة للمشاركة). لا يوجد نعال حمام للضيوف. التلفاز قديم ولا يوجد جهاز ريموت للتحكم كما أن عدد القنوات الفضائية لا يتجاوز 10. لم تكن مضاءة جيدا. هناك ثلاثة شماعات في الخزائن ولا يمكن إزالتها. هناك سلة للمياه ولكنها داخل الخزانة، وماذا عن الحمام؟ تتألف أدوات الحمام من فرشاة أسنان وشامبو وصابون مع بعضهما البعض. هناك عفن حول الحوض كما أن الحمام صغير. المياه الباردة والساخنة تعمل جيداً كما أن الضغط مقبول. يقع باب الغرفة أمام باب الغرفة المقابلة تماما. عندا فتحت الباب رأيت غرفة ضيوف أخرى من خلال الباب المفتوح حيث كان الضيف يرتدي شورت فقط كما أن الغرفة غير مرتبة. (محرجة نوعا ما) المسافر الجيد هو الذي يمضي طوال اليوم خارج الفندق ويعود إليه للنوم فقط.
0
الغرف الغرفة مناسبة المساحة و لكنها بسيطة و تفتقد إلى الطابع الافريقى عدا اللوحات الموجودة فقط بالغرفة ، و كذلك الأدوار العلوية فقط بعد الدور الخامس هى التى تتمتع برؤية جيدة للمناطق المحيطة، وكذلك خدمة الغرف جيدة عدا ان استقبال الانترنت يكون اسرع بالغرف الموجودة فى اول الممر و القريبة من المصعد
0
لمسة بحرية جميل وظريفة، فندق تقليدي في المدينة التاريخية القديمة. سأوصي بالتأكيد بموقع المدينة القديمة إلا إنه عليك الحذر من الأسعار السياحية الأكثر ارتفاعاً. فريق العمل الودود والمتعاون على الإطلاق والبار المنعش على الإطلاق خلال فصل الصيف. فندق جميل، ولكن فقط كن جاهزاً للمزيد من الجو البحري!! كان الإفطار مبهجاً - لذيذ للغاية مع تشكيلة رائعة.. رائع - 5 نجوم!
1
الأمانة هي أفضل سياسة 20 أغسطس 2011. أقمت في لايدمار لمدة 6 ليالي. تركت الفندق من أجل رحلة، وبينما أنا أسترخي مع التدليك، اكتشفت فجأة أنني نسيت أموالاً نقدية في غرفتنا. يمكن للمرء أن يتصور إلى أي مدى كان ما تبقى من التدليك مريحًا، وقد هرعت إلى هاتفي المحمول واتصلت بابني في ستوكهولم وطلبت منه الذهاب إلى لايدمار ومحاولة استعادة النقود. الأقل متعة هو التعامل في وقت واحد مع الغباء الذي لا يُصدق وضياع النقود. ولكن بعد دقائق تلقيت رسالة نصية تقول أن جميع النقود تمت استعادتها!! لذا فإن هذه المشاركة منحازة إلى أمانة موظفي الفندق. الغرف كانت غريبة لكنها ساحرة. لم تكن إطلالتنا على الميناء هي نفس الإطلالة المرتفعة من جراند، لكنها كانت رائعة بما فيه الكفاية. المطعم كان ممتازًا ونشيطًا، لكن لا يوجد تباطؤ في الخدمة الخفيفة. المشروبات خارج المدخل، والطابق الثاني كان به حانة بالفناء ومطعم، مع أنشطة ترفيهية نابضة في المساء. خدمة الاستعلامات كانت على قدر عالٍ من المعرفة. ليس تاريخيًا، مثل بيرن، لكنه أجمل وحديث جدًا. الأعمال الفنية في الرواق مثيرة، والمكتبة مثل الإعداد للمطعم. أعلى الدرجات - إلى جانب الأمانة المثالية لفريق العمل.
1
ببساطة رائع استمتعت 3 ليال في هذا الفندق الأسطوري. حصلت على غرفة مريحة - صغيرة إلى حد ما - ولكنها مجهزة بكل وسائل الراحة التي يقدمها فندق رائد في العالم. المقاييس ومستوى الانتباه إلى العملاء عال جداً، بالرغم من أن فندق مزدحم مثل هذا قد يجعلك تظن أنك مجرد "ضيف آخر".... خدمة رائعة في الغرفة، أيضاً خلال الليل: ربما كان أفضل ساندويتش لحوم مشكلة وطماطم وخس أكلته في حياتي. قاعة الإفطار بالتأكيد كانت مزدحمة للغاية بالنسبة لي... طلبت في آخر يومين تناول وجبة الإفطار عبر خدمة الغرف وكانت بدرجة ممتازة A++++. لا مكان آخر غيره في ستوكهولم.
1
فندق ذو موقع مميز و لكن موقع الفندق مميز حيث أغلبية الفعاليات السياحية قريبة جداً من مواصلات و متاحف و حافلات سياحية و مراكب سياحية ولكن الغرف صغيرة الحجم مقارنة بفنادق في نفس المستوى و السعر تقريبا مبالغ فيه تصاميم الغرف رائعة الا ان بعض الغرف ليس بها مناظر خارجية مطعم الفطور ذو نقوشات و رسومات توحي بالفن السويدي و الفخامة خدمات تنظيف الغرف بطيئة و كذلك خدمات الاستقبال
0
فندق أكثر من رائع بصراحه اول مرة نسكن فى فندق 3 نجوم بامكانيات 5 نجوم ام عن الموقع فلامثيل له لان يقع فى وسط المدينه بالنسبه للفندق فيتمتع بالهدواء التام صحيح يغتبر مطغمه صغير بالنسبه لبعض مطاعم الفنادق الاخره الا انه رائع
1
المملكة العربية السعودية الفندق لايستحق ان يكون من فئة اربعة نجوم يجب ان يكون من فئة 2 نجوم النظافة سيئة للسرير والمخدات ولم يتم استبدالها نهائياً من بداية اقامتي ولمدة اربعة ليالي والفطور كان سيء. لا انصح السكن فيه مواقف السيارات كانت غالية جداً انصح بالسكن في كوبنهاجن وزيارة مالمو فقط يوم واحد
2
سهل الوصول منه إلى المحطة، ، حجم مناسب للغرفة المنفردة مقابل المال المدفوع لها. عملية للغاية في كل شيء، على الرغم أنها غير حميمية. موظفين التسجيل بالفندق كانوا ودودين، الغرفة كانت مستواها جيد بالنسبة للسعر. الفطور كان فاتراً وكان المكان مزدحم إلى حد كبير مما لا يسمح بالاستراخاء. الخلاصة هي أن القطار كان جيداً و مستوى جيد لمعدل الخصم، ولكنه ممل إلى حدٍ ما.
0
لا توجد نوافذ في الغرف وهي حارة جداً! أقمت في هذا النزل مع مجموعة كبيرة في استكهولم من أجل بطولة رياضية. الإيجابيات حول النزل: موقع جيد جداً وخدمة إنترنت مجانية وأسرة مريحة ودشّات وأحواض استحمام جيدة في بعض الغرف السلبيات: لا تحتوي الغرف على نوافذ مما يجعل النزل حاراً جداً (درجة الحرارة في الخارج كانت حوالي 20 درجة فقط، وإذا ارتفعت لدرجة الحرارة أكثر من ذلك فلن يتم تحمّلها) ودشّات ومراحيض قليلة
2
فندق وسط المنطقة فندق ذو أربعة نجوم الا ان الخدمات لا ترقى الى تلك النجوم فالفندق ذو غرف واسعة و الموقع وسط المدينة بقرب البحيرة و خدمات الانترنت مجانا أما مستوى النظافة فليس بالجيد فالغرف بها الحشرات و العناكب و ارضية ليست نظيفة و خدمات تنظيف و ترتيب الغرف تحتاج مراجعة من قبل الادارة و لا يوجد لديهم مطعم أسعار الغرف مبالغ فيها مقارنة بنفس مستوى الغرف في فنادق اخرى
2
كما في منزلك..... كما في منزلك... سوف تقيم في هيلين! في منزل سويدي نموذجي، إفطار رائع (مُحضّر شخصيا ولكنه غني(، مكان مريح جدا، لا يوجد صوت في الأرجاء، ويمكنك الوصول إلى وسط مدينة ستوكهولم بواسطة وسائل النقل العامة في خلال دقائق. لقد أقمنا على نحو جيد جدا!
1
مكان ممتاز للإقامة أقمنا ليلتين فقط، لكن كل شيء كان رائعًا، حتى أنهم كانوا قد أجروا أعمال تجديد صغيرة في البهو. خدمة الإنترنت تقدَّم مجانًا وتوجد غرفة مؤتمرات بجميع التجهيزات الضرورية. كانت غرفة الإفطار تطل إطلالة جميلة على المدينة.
1
موظفون بشعون وغرفة بشعة. انجُ بنفسك، ابتعد. يا إلهي، ابتعد!! أكثر ما يميز هذا المكان هو الوقاحة التي تصل إلى أقصى الحدود. بشع! العاملون في هذا الفندق، شخصان على وجه التحديد، والذين ليسوا من أصول سويدية، وأنا أؤكد على هذا لأن السويديين الأصليين هم أناس محترمون. نعم، السويديون أناس رائعون. ومن الواضح أن هذين الشخصين جلبا معهما عاداتهما السيئة من بلادهم وليس لديهم أدنى فكرة عن كيفية معاملة الناس القادمين من ثقافات متحضرة ومثقفة، لقد كانوا مقززين وتكلموا بوقاحة. لا تقيم في هذا الفندق: (1) وقاحة الموظفين، بما في ذلك "ما يسمى بالإدارة" 2) غرفة النوم السريع عبارة عن نصب واحتيال! 3) يفرضون رسومًا على استخدام الإنترنت، وهذا "نصب". 4) يشاركك شخص آخر الحمام وتدفع 80 دولارًا في الليلة، نعم، إنه جنون!!! 5) الغرفة فعليًا تجعلك بمجرد أن تفتح الباب تقع على السرير إن الإقامة هناك كابوس. لا تقيم في هذا الفندق لأنك سوف "تتحطم". إنني أفضل النوم على مقعد خشبي في حديقة سنترال بارك بدلًا من الإقامة في هذا المبنى "الرخيص". يا الله!!!
2
تأكد من وجود مرحاض ونافذة في غرفتك قبل الحجز تأكد من أنك تعرف ما ستحصل عليه مقابل السعر: لدى هذا الفندق نوعان من الغرف: غرف مع مرحاض ونافذة، ثم غرف بدون مرافق (بدون نافذة أو مرحاض). تبلغ التكلفة 200 كرونا سويدي في الليلة الواحدة (حوالي 22 يورو) وذلك للترقية إلى غرفة صغيرة مع نافذة ومرحاض. تبلغ تكلفة الانترنت 100 كرونا سويدي (حوالي 9 يورو) في اليوم. لقد علمت بهذه التكلفة عند الوصول فقط. مكتب الاستقبال كان متعاوناً كما كانت وجبة الإفطار مشمولة في السعر. إن وصلة القطار من الفسجو إلى محطة ستوكهولم المركزية أو حتى إلى مطار أرلاندا عبر مارستا، ومن ثمّ خط الباص 583 من مارستا إلى أرلاندا هي مناسبة.
0
بصراحة، حتى بعد بناء... بصراحة، حتى بعد بناء المبنى الجديد سيبقى مكاناً رائعاً للإقامة إذ سيبقى الترتيب نفسه! مثالي لعطلة نهاية الأسبوع التي "أريد أن أنسى فيها العمل". أحسنت يا فندق جيناكا ستراند !
1
عافية وصحة لروحك في أجواء مريحة. إذا كنت تحب البحر وتلك الأشياء التي لها سمات بحرية، فيجب عليك زيارة هذا الفندق. يمكنك مشاهدة العبّارات الكبيرة خارج النافذة أو من الشرفة. اجلس ساعة في الحانة بالقرب من الموقد واستنشق الجو فقط. الموظفون في غاية الود وتشعر فعلًا كأنك في منزلك. السرير الكبير أكثر من مريح والمكان من الداخل يجعلك تشعر بالاطمئنان الداخلي.
1
هدئ أعصابك.... مكان جيد للاسترخاء الفندق على بعد 10 دقائق من مطار-ستوكهولم وخدمة حافلات مجانية من المطار إلى الفندق. الفندق لطيف وجيد للإقامة. فريق عمل جيد وخدمة جيدة، يمكنك الاستمتاع بالبيرة والطعام السويدي في المطعم. طعام لذيذ!!!!!!!!!!!!!! الموقع جيد والمكان هادئ.
1
ملائم للمغادرة صباحًا أو الوصول المتأخر جدًا. الإيجابيات: موقع رائق، حافلة مكوكية مجانية من جميع بوابات مطار "ستوكهولم أرلاندا"، وتوفير القهوة والشاي في الغرفة. وأما السلبيات فهي: التسجيل يكون غالبًا لفرد واحد، وهو ما يعني الانتظار لمدة طويلة، وهذا قد يؤدي بدوره إلى الازدحام الشديد بسبب المنتديات الدولية.
1
رخيص وسيئ. السجن هو الكلمة التي تتبادر إلى الذهن فقط ، أعلن عنه على أنه فندق ولكنه نزل شباب، إنه رخيص لستوكهولم، وموقعه جيد ولكن الفندق الفعلي مريع وكدنا أن نغادر، لا تقيموا هنا. ولا أزال أشعر بالحكة بعد شهر بسبب الحشرات.
2
سعر رائع وموقع جيد للمواصلات إذا كنت تستخدم التذكرة اليومية. كان الفندق جيدًا. بسيط ولكنه عملي تمامًا. قام الموظفون بالمساعدة وسمحوا لنا باستخدام الميكروويف الخاص بهم لصنع الطعام. مواصلات جيدة باستخدام كلًا من القطار والحافلة إذا اشتريت تذكرة صالحة لمدة 2-3 أيام. على بعد 15 دقيقة من وسط المدينة. ولكن لا يوجد مطعم قريب. إما السير لمسافة كيلومتر واحد، أو الانتظار لحافلة تأتي كل 30 دقيقة.
1
إفطار جيد + نظيف أقمت هنا لليلة واحدة مع السيدة وبعض الأصدقاء. الموقع رائع بالطبع بالنسبة لفندق جلوب نفسه، وكان على بعد 10 دقائق بواسطة "المترو" من وسط المدينة. إفطار لطيف، وجاكوزي جيد وساونا في الطابق العلوي. ومن الواضح أن أيكيا لها دور في تأثيث الغرفة حيث أتت منها الأريكة والتجهيزات. مكان جيد.
1
عطلة رائعة في نهاية الأسبوع إقامة جميلة ومريحة في فندق سويدي أنيق. يقع على بعد مسافة قصيرة من مترو الأنفاق الذي يعمل على مدار الساعة، لذا فلا داع للقلق بشأن العودة في الليل. فريق عمل ودود ومتعاون. الحانة مكلفة للغاية لكن هذا هو الأمر في بقية أنحاء ستوكهولم، حيث يبلغ سعر كأس النبيذ الأبيض 9 جنيهات استرلينية!
1
قريب من كل شي جميل وهادي وكل شي حولك حتي المواقف هادي يصلح لزوجين لشهر العسل ابسالا مدينه حالمه طبيعه وهدوء انصح بالزيارة والتمتع بجو المدينه تاريخ الفندق موقعه جداً ممتاز بقرب محطه القطار ورحابة الموظفين به جداً راقيه خدمه سريعة نظافته وتوفر
1
فندق رائع وممتاز لقد نزلت بتاريخ 1/12/2013 في هذا الفندق وبقيت فيه بحدود 10 ايام وشهادت كل ما هو جيد من الراحة والخدمة شكرا لكم على كل ما قدمتموه وكم اتمنى ان اعود وانزل في هذا الفندق لانه يقع في قلب المدينة وكل شي قريب منك
1
جيد الفندق بشكل عام ميزته أنه يقع قرب مركز شرطة العاصمة وعموما أوغندا بها أمان وليس من الخطورة السفر إلى هناك يتميز الفندق انه رخيص وفي نفس الوقت مستوى نظافته ممتاز وهذا هو أهم شيء في تلك البلاد المطعم في الفندق بالنسبة إلى باقي المطاعم في المدينة هو متوسط ولكن بالمقارنة بفنادق مدن اخرى فهو ضعيف ايضا به خدمة مساج في الغرف تاتيك المدلكة جميلة سمراء تقوم بتدليك جسمك بالطريقة التي تعجبك :)
0
احقر مكان على وجه الارض انصح كل الذين يقومون بتصفح الفنادق عبر الانترنت بالتروى فى الاختيار فهذا المكان هو احقر ما وجدت فى المغرب فهو بعيد جدا عن مراكش وسط الزراعات والادغال ولاتوجد خدمه بالداخل ولا يوجد انترنت والتواليتات الخاصه بالغرف لا تعمل بشكل سليم ومسدوده والافطار عباره عن بيضه مسلوقه وقطعه من الجبن مع قليل من المربى والزبد البلدى والخبز اما الغداء والعشاء فالله كان بالسر عليم فلقد ندمنا على ما فعلنا وايضا وجدنا التواليت مسدود وعندما طلبنا تغييره قالو لنا بانهم قامو بدفع مبلغ من اجل اصلاحه فهل نحن ملتزمون بتصليح التواليت ؟ناهيك عن المكان الموجود به الفندق انه ليس فندق وانما هو قبر وسط الزراعات حيث لا حياه ولا بشر وهذا للامانه احببت ان انصح به غيرى
2
ضيق جدا الفندق ضيق جدا من حيث مساحة الغرف والحمامات اما مكانه ليس سئ قريب من اللوفر وبرج ايفل الطعام عندهم ماجربته لكن مستوى النظافه ممتاز المكان ماينفع لذوي الاحتياجات الخاصه خاصه ان مصعدهم مره ضيق وقديم جدا
1