review_id
stringlengths
6
10
book_id
stringlengths
4
8
user_id
stringlengths
3
8
review
stringlengths
1
8.19k
label
class label
5 classes
1682385404
56693085
13637412
كتاب رائع. اعتقد ان الروايه كلها تلخصت بجمله واحده. (العطاء من دون حب لا قيمه له )
45
1682039752
30836455
13637412
رواية تلامس الروح بعمقها، فخورة اني اخيرا لقيت رواية عربية مكتوبة بهالسلاسة المثيرة للاهتمام.. تندمج مع الاحداث وتنسى نفسك فيها، عمل رائع.
34
1681553886
6680940
13637412
رواية محكمة بكل اختصار. وكان الجزء المفضل بالنسبة لي هو وصف الكاتب للحياة عيسى في الفلبين. على الرغم من أن الرواية تصف واقع الكويت (بكل واقعية وبدون مبالغة) الا ان القاريء الخليجي بصفة عامه يستطيع أن يجد نفسه ومجتمعه بين سطورها. خلق الكاتب لشخصيتين متناقضتين (يوسف بالاوراق الثبوتية والوجه الغير كويتي) و (غسان الكويتي بدون الاوراق الثبوتية) كانت أهم مقارنة ساخرة من حال المجتمع من حيث تمسكة بالتقاليد واهتمامه بكلام الناس. الرواية توضح وبقوة كيف المجتمع الكويتي - مثل الخليجي تماما- تناسى الدين والحكمة وأصبح يبعد عن الحق من أجل العادات.. أحزنتني النهاية كثيرا وتمنيت أن ينتصر الصواب ولكن للاسف
45
1681248984
19011044
13637412
هذا الكتاب يحزن مرا، ظلم واضطهاد عيسى بلا ذنب خلال فصول الكتاب المختلفة ... عذابه بين الفلبين والكويت وصراعه على هويته ودينه خلت للكتاب طعم غريب.. وأعتقد أن مسلسل سعاد عبدالله كان سبب في رواج الكتاب ولا ماكان ذاك الزود.. والنهاية مب مرا!!!
23
1680848104
54035328
13637412
رواية واقعية ورائعة تمثل أحداث تكررت كثيرا في المجتمعات الخليجية وأنا تأثرت فيها لأني عشت في الكويت وأعلم الكثير عن طبيعة الحياة فيها
34
1680778109
14729143
13637412
اكثر ما شدني للرواية هو إمكانية الكاتب في استحضاره لافكار ومواقف ماضية، مستحضرا لرأس الأناناس في الثلاجة وتمنياته بان يكون له عقل أخيه المعاق وطنين النحلة و عقوبة أكله لفخذ الدجاج وعلم الكويت. جميلة هي الرواية مبكيه مضحكة متناقضة مع حقيقتها وسلسة مع كل تعقيدات الكويت والفلبيين . أتمنى لو توصل هذه الرواية باخرى متممه يقودها راشد الصغير .
34
1679883145
34803304
13637412
الكتاب تحفة، تتعرف فيه على مجتمع لطالما استخفيت به، لتدرك كم كنت جاهلا، ومعاناة بشر لطالما لم تعرهم اهتماما كافيا، لتدرك مدى نقص الانسانية فيك، وللتعرف على مجتمع لطالما عرفته، لتدرك مدى عمق العنصرية والعجرفة فيه، ولتلتقي بظلم المجتمعات، وهاجس القيل والقال، يطول الشرح، وتقل معها الحيلة، وتضعف القدرة عن حلها.. يبقى الامر على ما هو عليه.
45
1679881354
56810229
13637412
ساق البامبو من افضل واعمق ما قرئته في مستوى الروايات الخليجية بحيث تعكس الواقع الكويتي البحت ضمن شخصياته ، وابدع السنعوسي باضافة التفاصيل الدقيقه جداً التي رفعت من قدر القارئ والرواية نفسها، انها فعلا تستحق البوكر ويستحق هذا الروائي الكويتي ان يصل للقمة
45
1679716475
32151015
13637412
أحببت هذه الرواية حقا. رصد الكاتب تناقضات المجتمع الكويتي بطريقة تجعلنا نعيد التفكير في العديد من المسلمات ذاك الشتات الذي عاشه عيسى او هوزيه ذاك الرفض الذي تلقاه من وطنه يجعلك تتسائل لم تلفظنا اوطاننا لم كل هذه التعقيدات داخل المجتمع تعيد النظر في كل ماحولك و تستغرب من مجتمع يقوم بأكمله على الخوف من الاخر من نظرته من كلامه و بسبب هذا الخوف نفقد الكثير من انسانيتنا
45
1679105911
15618018
13637412
و يخيل لك عبثا أنك ساق بامبو، قادرا ان تضرب بجذورك عميقا في أي تربة، لكن يحدث أن يصدمك الواقع لتعي ان النبتة الإستوائية لا تنمو أبدا في الصحراء.. ملعونة هي العادات و?لتقاليد،تلك?العاهرة اللي تخلق مجتمع متجرد من إنسانيه بالطريقة الفجة البشعة هذي.. نحب طريقة السنعوسي في عرض قضايا بلاده ، في صورتها القبيحة الخام، في رسالة ضمنية مفادها أن من فضلك غير هذا ، يعيبه بس التطويل و عرض تفاصيل لا طائل منها في إطار درامي يحمل طابع ثقل الدم الخليجي.
23
1678265403
57103257
13637412
روايه رائعه من اول اوراقها حيث تبدا بالتسائل روايه مترجمه لكاتب عربي!!! حيره تحثك ع اكمال القراءة لتجد تفسيرا لها .. ثم تغوص في عالم بكل حواسك متناسيا تلك الحيره الاولى الي ضياع من عيسى تارة والي هوزيه تارة اخرى الي ارض ميندوزا ثم الي الكويت تلك الجنه كما قالت عنها جوزفين ..كما لم يراها هوزيه !! كنت اتمنى انت ينتصر عيسى وليس هوزيه ..ولكن ما كنت لأشفق ع امثاله من وجدوا انفسهم لعنه للمجتمع حتي من قبل ان يؤذن في اذنهم اليمنى (الله اكبر .. الله اكبر ) ..لا ذنب له غير انه ينتمي الي امثال عائله الطاروف !!. واخيرا بعد اكمالي لي قراءتها تذكرت تلك الحيره في الصفحات الاولي لأجدني ارجع اليها اقرأها مره اخره ... لاقول لنفسي( ضحك عليك الكاتب) هههه .
45
1677912321
32028158
13637412
ان لفضت الديار اجسادنا. قلوب الأصدقاء لارواحنا اوطان. (هوزيه ميندوزا)
45
1677863424
45347798
13637412
واية مليئة بالمشاعر شعرت بالشفقة على احوالنا نحن العرب او بالاحرى نحن المسلمون الذين لا نملك من الاسلام سوى حركات نؤديها خمس مرات في اليوم دونما احساس بها لماذا هذه العقلية المتحجرة هذه القوقعة التي لا نستطيع الخروج منها لماذا ننافق انفسنا و ندعي غير ما نحن عليه الى متى نعيش الازدواجية في شخصياتنا الى متى سنظل عبيدا مقيدين باغلال صنعناها بانفسنا لماذا نرضخ لكل شئ تحت وطأة المجتمع او لسنا نحن من كون المجتمع ؟؟؟
45
1677452481
52771742
13637412
في البدأ أقول:. ليس الوطن مجرد اسم" ,كلمة تنسخ حروفها على بطاقة تحدد هويتك, الوطن انتماء ,هو ارض شممت ترابه وقبلته, هو هواء ملأ رئتيك, , هو عائلة تحب, واناسا جمعتك بهم من الذكريات ماهو حلو ومر, هو أم حنون.. ضرعت ضرعها و احتضنتك بكل ما اوتيت من حب ,. اما هويتك, فانت ترثها, كاسمك الذي لم يتسنى لك اختياره, تولد لتفاجىء به, ومن ثم تكبر لتحبه او تكرهه, ... "ساق البامبو" كانت الرواية الاولى التي قرأتها للكاتب السعودي "السنعوسي" ولا اعتقدها ستكون الاخيرة, يتميز النص بسلاسة مميزة, وعلى الرغم من بساطته, الا انني لا أنكر دقته, قوة ترابط الاحداث ,و البراعه في اختيار الشخصيات, قرأتها بلذة وتمنيت الا انتهي منها, فما احوجنا نحن العرب ان نلتفت لمثل هذه القضايا, في زمن فيه صرنا نقدس العنصرية , الزمن الذي صرنا فيه خائفين من اتخاذ القرار وان كان صائبا, لانه ببساطة "القرار ليس في يدنا لان مجتمع كاملا يقف ورائنا" يصحح ويدقق تصرفاتنا , كمدقق املائي. (في بلاد أمي كنت لا أملك شيئا سوى عائلة, وفي بلاد أبي أملك كل شيء سوى ..العائلة) يقول خوسيه بطل الرواية... من هذا المنطلق , أقول.. لو كنت مكان خوسيه لما تهت "تيهين" او ثلاث, ومطلقا لما فكرت في قطع تلك المسافه الي بلاد العجائب, كما يسميها الكاتب, تاركا وطنا بحاله, تاركا وطنا حقيقيا , تاركا عائلتي, اما عن هويتي, فهي ما أورث لا ما أرث.
45
1677312306
19162234
13637412
من كان بوسعه أن يقبل بأن يكون له أكثر من أم سوى من تاه في أكثر من.. أسم أكثر من.. وطن أكثر من.. دين. ......................................................................................... أن كنت تبحث عن نهاية سعيدة .. فليست هنا. هنا القصة عن الهوية وعن مدى تأثيرها على المجتمع والدولة. وفي شكل رواية جسدت .. والضحية هو طفل لا يدري ما ذنبه غير كونه ولد لأبوين ليسا من نفس الجنسية
34
1676899651
57063134
13637412
رغم اني شعرت ببعض الملل في منتصف الرواية الا أن نهايتها ابهرتني بلا منازع فلم تكن نهاية خيالية يصعب تصديقها ولا نهاية مخالفة للواقع بل كانت نهاية ما بين وبين واظن بأن الكاتب كان ذكيا ومبدعا في كتابته لتلك النهاية بأحتراف قاطع.
45
1676894842
7186861
13637412
قرأتها في عام 2013 وقد أسرت قلبي آنذاك، وأعدت قراءتها تزامنا مع المسلسل الذي يعرض حاليا والمقتبس من الرواية ذاتها ، وجدتني أعشق الرواية أكثر ، وتأصل اعجابي بالكاتب المبدع سعود السنعوسي ، غير ان الحسرة تملأ قلبي وتندب الحظ الذي دل الانتاج والاخراج والتمثيل السيء على الكاتب وروايته البديعة ..
45
1676885796
2352995
13637412
انهيتها بسرعة فائقة! سأعود باذن الله لتحديث المراجعة والانطباع. ----. التقطت الكتاب بدون تخطيط لقراءته، هكذا بكل عشوائية وبدون أي رغبة ملحة، بعد تردد كبير راجع إلى مقاومتي لقراءة كتاب سبب ضجة و و رواج دائما يخيفني. ففي أغلب المرات يصبح الكتاب لا يستحق كل هذه الضجة والإعجاب من وجهة نظري، أو أن المدح الزائد جعلني أرفع سقف التوقعات وبالنهاية أصاب بالخيبة في معظم هذه النوعية من الكتب وخصوصا الروايات.. الحاصل أني أنهيته في ظرف 3 ساعات أو أقل على رغم كثرة عدد الصفحات التي وصلت تقريبا إلى ال400 صفحة إلا ان تقدمي كان سريع جدا جدا وسلس بشكل مفاجئ لي، وهذا يحسب للكاتب الذي وجدت لديه القدرة على السرد بطريقة ممتعة ، سلسة جدا وبدون ملل استطعت انهاء 200 صفحة قبل أن يأتي موعد الفطور الرمضاني فأترك الكتاب مضطرة لتحضير الفطور وتناوله.. الكتاب فاجئني بأنه ممتاز فعلا، وربما كان يستحق كل هذه الضجة رغم بعض العيوب الواضحة جدا، لكن يحسب لصالحه تفرد الموضوع الذي تناوله في الرواية وتعريتنا بدون محاباة وتبرير، هكذا نحن عنصريون شئنا أم أبينا.. الرواية مختلفة نوعا ما عن ماهو رائج في الأدب الخليجي مؤخرا، لا مجال لقصص الحب التافهة هنا، لا مجال لسرد مشاعر حب مبالغ فيه وتجيب المغص.. الكتاب عن واقع نمارسه مهما تشدقنا بشعارات نبذ العنصرية.. عن الألم الذي يشعر به الآخر الذي نمارس تحقيره وتهميشه لدرجة عدم الاعتراف به كفرد من العائلة . والمضحك المبكي أنه لو كان عيسى ابن لامريكية أو اوروبية لكنا تقبلناه بصدر رحب، لكن لأنه ابن الفلبينية.. تبدو ممارساتنا وعنصريتنا أقبح حينما نقرأها بتجرد، أقبح و مقززة بشكل كبيرمما هي عليه عندما نمارسها.. غير طبيعي هذا الذي تخلفه الطبقية في المجتمع، غير طبيعي أن فرد مسكين موعود بتحسن أحواله فقط لأنه مجرد كويتي ثم يأتي ليصدم بالبلد الموعود وهذا المجتمع المتحزب مهما أظهر عكس ذلك.. .. آلمني كثيرا حين كان يقول بد أمي، بلد أبي. لا بلد له، لا يشعر بالانتماء, ليس له جذور ولن يستطيع أن يمد جذوره طالما أنه العربي في الفلبين والفلبيني في الكويت. أي تيه وشتات نمارس في صنعه؟ أي تخبط في الهوية والدين، أي حياة مؤقتة نمحها للآخرين؟. كرهت راشد، كرهته فعلا!! شخص ضعيف وجبان انتقم انتقام جبان في إنسانة مسكينة وأنجب شخص لم يتقبله عالمه . ذهب ليحرر الكويت وترك ابنه أسير من الداخل.. مالم يعجبني في الرواية هو ضعف تطور شخصية عيسى بشكل ملحوظ منذ قدومه للكويت، لم اشعر أن الكاتب وفق في نقل الصورة أو كتابة الشخصية كما وفق حين كتب عن فترة حياته في الفلبين. لست خبيرة في نقد الرواية لكن هذا ما لحظته، الحديث عن الكويت وعن أيام عيسى فيها واستقبال أهله له في البداية لم يكن موفق، لم يكن بمستوى الرواية في الجزء الأول. هناك ضعف ما لا أستطيع وضع التعبير المناسب له.. أعجبت في النهاية كثيرا، كانت واقعية جدا جدا ومتوقعة. وكنت سأركل الكتاب لو وضع نهاية سعيدة، لن تصبح سعيدة في مجتمع تغذى على احتقار جنسيات والتعنصر تجاههم.. هكذا بكل بساطة أنت فلبيني شرق آسيوي غير مرحب بك لتجمل اسم العائلة. سندفع لك مبلغا من المال شهريا واذهب للفلبين فهناك مكانك... في النهاية الكتاب يحوي جوانب ضعف واضحة وأيضا جوانب قوة في المضوع وبحثته عن الحياة في الفلبين. هذه علامات روائي ناجح سينضج أكثر في المستقبل. يستحق القراءة فعلا، وسعيدة بهذا الإنتاج.
34
1676132509
16466171
13637412
رواية جميلة واسلوب ممتع،ولكن في رأيي لا تستحق ان تكون افضل رواية عربية
34
1675849543
9997813
13637412
لايمكن للحقيقة أن تفرض نفسها عنوة على الجميع لمجرد أنها حقيقة لاتقبل القسمة على اثنين، أو لمجرد أنها حدثت وعلى الجميع تقبل حدوثها. لم يذكر لنا الكاتب كيف يمكن للشخص أن يواجه مجتمعاً كاملاً بحقيقية مرفوضة، فكيف لو كان هذا المجتمع عربي متخلّف !. لا ألوم عيسى لعودته ولا أهله الكويتيين لرفضه ، فكلام الناس سلطة كما ذكر السنعوسي. ولكن في نفس الوقت أسأل نفسي ماذا يريد منا أن نفعل !. بقصة كهذه بأسلوبه الفخم يجعلنا نشعر تماماً بوقع الظلم الذي حدث وبمرارة المأساة وقسوتها. هل أراد الكاتب أن يرينا قبحنا وأنانيتنا أن يجعلنا نجلد ذواتنا ونحترق أن نكره أنفسنا أن يعرينا أمام ديننا المزيف في قلوبنا ويرينا نفاقنا ومدى جبننا !!. أن يُذكّرنا بتخلفنا !. أم أراد أن يقفز بنا إلى الأمام فنتطهر مما تحدثه المجتمعات العربية فينا وأن نتقبل الحرية الشخصية والقصص الرومانسية ونرفض العادات المتخلّفة فينا. وكيف بنا أن نكون هكذا أمام مجتمع يرفض حتى قصص الحب البريئة البسيطة خلف النوافذ وفي الأزقة الضيقة وفي دفاتر الصغار !. إنها الرواية المأساة والحقيقة البشعة. جعلنا حائرون ضائعون ، متمسكون بحقوقنا مستيقظون على ظلمنا أو قبحنا ولكننا بلا يد أو سبيل. إن التأكد من الحق المستحق الكامل لا يكفينا لنعيش بسلام، والظلم الواقع خير دليل على قبح هذا العيش وضيق المكان. فمال الحل إذاً ... آسفون ياعيسى إننا جميعاً ضحايا. ضحية مجتمع وأشخاص فصّلوا الأحداث والوقائع والدين والحياة وحتى الأقدار على حسب مصالحهم الشخصية. بل يقيسون الجنة حسب شهواتهم. للأسف أننا أسرى أسرى ولا نعلم كيف نتطهر !.... الرواية عميقة جداً جمعت بين شعبين وأديان وعادات ولغات مختلفة وحقائق تاريخية للفلبين والكويت وقضايا داخلية في كلا البلدين... أحب تلك الكتابة الشاملة التي تأخذني إلى أعلى صورة ثم تسقطني في وحل التفاصيل الموجعة التي يصعب نسيانها أو تجاهل الشعور بها. سقوط بطيء يتركني داخل تلك التفاصيل لأبعد ليلة ممكنة !.... تستحق البوكر بحق. شكراً للسنعوسي .
45
1675798549
2749078
13637412
من زمان ما قرأت كتاب عربي شدني لهذه الدرجة.. انا صدقت انو فعلا هوزيه أو عيسى هو الكاتب و استغربت فين موقع الكاتب سعود هل هو اقتبسها ولكن كل شي اتوضح في النهاية و إحساس رائع لمن نرجع لأول صفحة و للإهداء و لصفحة المترجم. احساس رائع وهو يوصف الفلبين و الحياة هناك لدرجة اناي اتمنيت انو الرواية ما تنتهي. أحييك أستاذ سعود
45
1674250367
49367965
13637412
من أروع الروايات التي قرأتها
45
1673877435
56808297
13637412
لا أعلم لماذا ولكن هذه الرواية بالنسبة الي ليست كباقي الروايات التي قرأتها .. لم يتحرك لدي أي شعور نحوها ..عكس الروايات الأخري التي كنت أعيش. بداخلها .. ابكي مع ابطالها واضحك معهم .. اما هنا فلم اشعر بشئ سوي مجرد ابتسامة خفيفة ظهرت علي وجهي في منتصفها .. لا اعلم هل كانت مؤلمة لهذا الحد لدرجة اني فقدت الشعور من شدة الالم ام لم اشعر بها لاني لم اعاصر مثل هذه الاحداث في حياتي.. ماحدث فيها كان مؤلما الا اني لم اتعلم منها شيئا سوي اني والحمدلله افضل من الكثير .. كما انه قد تسلل الي القليل من الامل في اخرها .. فقد كانت نهاية الرواية عكس ما توقعت .. فانا لا احب الروايات التي نهايتها متوقعة .. لا اعلم لماذا هذه الرواية ما زالت احداثها محفورة في راسي تفصيلا علي عكس الروايات الاخري التي بمجرد الوصول الي اخر صفحة اكون قد نسيت معظم التفاصيل .. لا اعلم هل يقاس مقدار نجاح اي عمل بمقدار تأثر مشاعر الناس به .. ام مقدار احتفاظهم بالعمل في راسهم والتاثير فيهم ام بالاثنين معا
23
1673373730
8908870
13637412
اخيراا ...الرواية رائعه جداااا و استمتعت بالقرأءة جدااا و محستش باى ملل ولا لخبطة على الرغم من كترت الاحداث و الشخصيات ... من الروايات اللى ابهرتنى و فيه جوانب انسانية و اجتماعيه كتيره لمستنى و بجد استمتعت بيها
45
1673170094
40837592
13637412
الوجه القبيح للإنسانية والعنصرية في أبشع صورها ونظرة المجتمع القاصرة التي لا يقبلها أي دين على هذه الأرض. كل هذا في كتاب واحد بإسلوب ممتع جدا ويشعرك حقا بالتقزز من الأعمال التي تقترفها البشرية بيديها العاريتين. كاتب رائع جداً ... استمتعت كثيرا ?
45
1672935880
18514454
13637412
الرواية استفزتني. من الروايات اللي تُقرأ وتحس انك سافرت بلدين واتعرفت علي مجتمعين مختلفين تماماً في نفس الوقت. الصراع بين قمع بذور وطن داخل انسان وبين محاولة تنميتها كان عجيب. النهاية مكانتش مرضية اوي بالنسبالي بس فكرة الكتابة فحد ذاتها حلوة. في رأيي عيسي لازم يصر علي أخذ حقوقه والبقاء في الكويت ان رغب هو في ذلك.
34
1672712806
31403531
13637412
ْخُذوا هَذه الأورَاق , وأعيدوُا لي انسَانيْتي، أو خُذُوا ما تَبقَى منْهَا لَدَي". خُذُوا انسَانيْتي التي لم تَعترفُوا بها واتركُوني احيَا كالنملَة ،كالنحلة ،كالصرصَار. ولكن منْ دُون قَرنَي اسْتشعَار ". هكذا اختتم عيسى رحلته في الكويت ..بضع كلمات تلخص وضعه المرير ....ابدع سعود السنعوسي حقا في رائعته ساق البامبو ،ولا اخفي حزني لانتهائها فهي من تلك الروايات التي تجذبك احداثها الخالية من زيف تصوير الواقع بما ليس فيه رغبة لإخماد ضمائرنا وتعمية اعيننا عن واقعنا الملئ بالتناقض وينقلك اسلوب سردها لتنخرط في الرواية وتكشف عن صراعات الافراد النفسية فتعايشها معهم حتى تنتهي الرواية وقد بدات تساؤلات عديدة في ذهنك وانتقل الصراع من صفحاتها ليستقر في راسك
45
1671916447
50880521
13637412
الرواية كانت من أجمل الروايات التي قراتها، أعجبني تخبط هوزيه ومحاولة بحثه عن هويته وعن ديانته، أعجبتني تفاصيل الرواية والوصف بحيث استطعت تخيل جميع الأحداث أمامي وكأني أعيشها، أبدع السنعوسي في رسم تفاصيل الشخصيات وايصال وجع هوزية لنا .
34
1671629549
56898759
13637412
لم أستطع تركها...أنهيتها في أيام معدودة..كانت الجسر الذي اوصلني إلى اقتناء كتب سعود السنعوسي..ما زالت من المفضلات لدي
45
1671376013
54663859
13637412
رواية رائعة و جميلة
23
1671264760
56858287
13637412
رواية لا تنفك تتشعب خيوطها حتى تتشابك ببعضها فتشكل حبل سميك..محبوك..منسوج بيد محترف للمهنة.. قصة أخرى جميلة تتناول قضية الهوية على غرار "في حضرة العنقاء والخل الوفي". الأخيرة لامست قلبي و الأولى لامست عقلي.. أنصح بقراءة هذه الرواية وبشدة.
34
1670671172
12463198
13637412
قصة محكمة التفاصيل ، تجعلك تشعر بإنها قصة واقعية.. كمية كبيرة من الآراء إن طبقت على أرض الواقع لصنعت التغيير!
45
1670568741
56329640
13637412
نهايه متوقعه للأسف .. حقيقة المجتمع العربي
34
1670498006
48125212
13637412
حاولت أن تكون مراجعتي إنسانية كما هي الرواية. "لا يهمنى اسمك لا يهمنى عنوانك. لا يهمنى لونك ولا بلادك مكانك. يهمنى الانسان ولو ملوش عنوان". "ياما نفسى أعيش إنسان قلبه على كفه. كل اللى بردانين فى كفوفه يتدفوا. يضحك يضحك خلق الله، يفرح يفرح كله معاه. إنسان جواك وجوايا. إنسان له حلم له غاية. اللى معاه على طول مش ليه. ولا حتى روحه ملك إيديه. جواه فى قلبه ونن عينيه. شايل أمل وشروق وحياة. إنسان جواك وجوايا. إنسان له حلم له غاية. إنسان بيحب ولا يكره. إنسان شايل أمل بكرة. بيبان فى الشدة ويطمن. ولا خان ولا عمره هيخوِّن. إنسان جواك وجوايا، إنسان له حلم له غاية ". "فقبول الاختلاف عندنا ليس إلا خلاف. اختلاف اللون يؤذينا. اختلاف الشكل يؤذينا. اختلاف الفكر يؤذينا. اختلاف الدين يؤذينا. حتى اختلاف الجنس يؤذينا. لذا نحاول اغتيال كل اختلاف فينا. تحولنا لبعضنا سماً زعاف. ". "لشو بتفرق معك خيي إذاكنت مسلم ولا مسيحي ولايهودي ولا بوذي ولا ملحد ..لشو بتفرق معك إذا كنت أبيض ولا أسود ولا أسمر ولا أصفر مو أنا ال اخترت لوني ولا أنت ..ها لشو بتفرق معك إذا كانت عيوني واسعة ولا ضيقة ...لشو بتفرق معك إذا كان شعري ناعم ولا خشن ولا اذا كنت أصلع ...خبرني لشو بتفرق معك إذا كنت سني ولا شيعي ولا علوى ولا درزي...شو بتفرق معك إذا كنت لبناني ولا سورى ولا مصري ولا أمريكي ...شو بتفرق معك منين أنا جاي ...شو بتفرق معك لغتي...شو بيفرق معك اسمي إذا كان خوليان ولا ايزاك ولا بطرس ولا محمد...ليش بيفرق معك إذا كانت هي محجبة ولا لا ...ليش بيفرق معك إذا كنت بصلى وأصوم ولا لا إذا بروح الكنيسة ولا لا إذا بروح المعبد ولا لا ليش كل هذا يهمك؟ ..ليش ؟..تقدر تقولي ليش؟...مو أنا إنسان؟ في الأول والآخر إنسان أنا ولا شو ؟ ؟". هوزيه أو خوسيه أو جوزيه أو عيسي لا يهم الأسم بطل الرواية الذي ولد لأب كويتي و أم فليبينية كانت تعمل خادمة لدى أسرة الأب الكويتي ....هوزيه يبحث عن نفسه في هذه الحياة هل هو مسلم كأبيه أم مسيحي كأمه ؟. هل هو فليبيني أم كويتي ؟. هوزيه الملقب بالعربي في بلاد أمه والفليبيني في بلاد أبيه ...رسمت أمه له أن الكويت هي الجنة حيث ستتحقق كل أحلامه هناك ..هناك حيث ترفض عائلة أبيه الاعتراف به خشية كلام الناس ...الناس ...الناس ...الناس ...ليذهب الناس إلى الجحيم إذا كانوا سيختارون لن ماذا نأكل وماذا نشرب وماذا نلبس ..اللعنة عليهم إذا كانوا سيختارون لنا وظيفتنا وأحلامنا ...اللعنة علينا إذا اهتممنا بما سيقولوا .... في روايته فئران أمي حصة سيتناول السنعوسي موضوع عنصري آخر وهو الصراع الطائفي بين الشيعة والسنة.. وعلى الجانب الآخر يبدع سنان أنطوان في يا مريم إذ يتناول واقع المسيحيين في العراق.. ........ العنصرية تولد معنا وتكبر كلما كبرنا فالإنسان لا يستطيع أن يتقبل الآخر مهما كان. الديانات تتصارع وكل دين ينقسم لطوائف متصارعة ..البيض يسخرون من الزنوج بسبب بشرتهم وكلاهما يسخر من الآسياويين بسبب عيونهم الضيقة ...الكل يسخر من الكل ...الذكر يسخر من الأنثي ...الكبار من الصغار.... عادة ما أسئل نفسي هل أنا أتقبل الآخر ؟. منذ ستة أشهر كنت لأقول " قطعا لا ..لا أستطيع تقبل الآخر" لكن الآن الأمر اختلف وإن لم أكن أتقبل الآخر بكل أشكاله إلا أنني في طريقي لأتقبله الآخر بكل اختلافاته عني .. لندفن عنصريتنا ...لنجعل إختلافنا جمالنا ...كثيرون منا على قيد الحياة ..قليلون على قيد الإنسانية .... ليصبح كلا منا إنسان .. تم بحمد الله. القراءة : 15/6/2016. المراجعة : 19/6/2015
34
1670411690
17576072
13637412
معاناة انك تكون مختلف .... معاناة انك تكون فقير و محتاج ... معاناة انك تكون غني و مش مستمتع بفلوسك ... معاناة انك تكون دايما غريب مهما روحت بلاد و مهما كان معاك اوراق جنسية مسجلة ... معاناة انك تكون غريب في وسط اهلك ... معاناة انك تكون غير مرغوب فيك من اقرب الناس ... ايه كمية المشاعر الانسانية و المواجهات مع النفس و النقد البناء ده !!. ايه الكتابة الرائعه دي !!. رواية عبقرية ماتتفوتش ابدا ..
45
1670070006
56847848
13637412
الرواية تجذبك منذ البداية وتدفعك لإثارة الكثير من التساؤلات التي تدفعك بشكل تلقائي للمواصلة ، فكرة الرواية حديثة جداً وعالجها الكاتب بطريقة فنية ممتعة وجذابة، فوسط كل الأحداث والمطبات النفسية والاجتماعية التي تركزت في فكرة الهوية والتي واجهت البطل، جاء السرد ليكون سلسلاً ذكيًا يعبر عن غمرة الأحداث والمشاعر التي يكتنفها الحدث بطريقة جذابة. أبدع الكاتب في توظيف المكان حتى غدا في بعض المواقف بطلاً قائماً بذاته، والمفارقات التي رمى إليها الكاتب وصلت بطريقة عبقرية. الرواية واقعية وجاءت أحداثها وفق إطار منطقي فلم يحاول الكاتب أن يغير أو يجمل الواقع الذي لن ينتهاون مع قضية الهوية
34
1670061310
28017453
13637412
قلت لنفسي من بداية رمضان إني ما رح أتفرج مسلسل ( ساق البامبو ) ألين أقرا الرواية كاملة ، و فعلاً قريتها و كل إللي قريوها عارفين إحساسي دحين : الحزن !. بكيت و أنا أقرا كل حرف فيها و ما قدرت أسيبها ألين أخلصها... أحياناً في حروف تلمس شي جوتنا و أحياناً حروف نحسها تتكلم على لساننا بس لأنها حروف صادقة و حقيقية !. فعلاً رواية من الطراز الأول و تستحق شهرتها
45
1669601592
56823621
13637412
احببت هذه الرواية عندما تم تمثيلها وربما لوقرأتها قبل ان اراها على التيفي لما احببتها
23
1669267100
56822897
13637412
أكثر ما آلمني هو أن شعوبنا العربية تسمح للعادات والتقاليد بأن يكون لها سلطه عليها وكأنها قرأن منزل!!!!!! :(. ---------------------. لفتني موضوع : البدون". للمرة الاولى اسمع به هم مواطنون ولدوا بالبلد ولا يعرفون غيرها لكنهم بدون جنسية. قدرت اعدادهم بالكويت بما يقارب 49 الف. يا الله وين الحكومه ساكته عن هالظلم ..الانسان بطبيعته يعشق الحرية :(. ------------------. "اليد الواحده لا تصفق، ولكنها تصفع ، والبعض ليس بحاجه ليد تصفق له ، بقدر حاجته ليد تصفعه ، لعله يستفيق!! ". اه ما أجملها ، كثيرون هم أولئك من يستحقون تلك الصفعه ليستفيقوا من جهلهم وانسياقهم وراء عاداتهم وتقاليدهم التي لا تسمن ولا تغني من جوع. ----------------. "حتى تذلل مصاعب العمل، حسن علاقتك برب العمل،وكي تذلل مصاعب الحياة،حسن علاقتك بربك". ----------------------. "كل شيء يحدث بسبب ولسبب". الأجمل على الإطلاق. *____*. ------------------------. بقي في نفسي تساؤل .....ما هو الدين الذي اعتنقه؟. رواية مثيرة للغاية تقحم تساؤلات عديدة في النفس....
45
1669131463
22041328
13637412
يغوص سعود السنعوسي في قلب الفلبين بثقافتها الفريدة ، يخوض بنا في معاناة الطبقات الدنيا وحياتهم البائسة ثم ينقلنا لمجتمع أخر ظاهره الجنة التي تمناها عيسي وباطنه معاناة أخري ملئ بالعنصرية بطريقة مقززة ، عنصرية ضد كل ما هو مختلف ، عنصرية هي أصل البلاء ليس في الكويت وحدها ولكن في كل عالمنا العربي بل والأفريقي أيضاُ.
34
1667686244
16765346
13637412
وأنا أشاهد حلقات المسلسل انتابني الفضول لاقرأ الكتاب وأتقرب أكثر للقصة من خلال أصابع الكاتب. ليست لي دراية كبيرة بأزمات الهوية التي تعيشها بلاد الكويت الشقيقة ولكن من منا لايعرف أن هناك أناس في ذلك البلد الصغير لا يرقون حتى الى سيقان البامبو. يعيشون في بلد هو لهم ولكنهم ليسوا منه.. " إذا صادفت رجلا بأكثر من شخصية، فأعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداهما، لأنه بلا شخصية". I'm so happy that Jose found his happily ever after but I was so sad that he couldn't be accepted in his family.. An amazing book where the writer dealt with a very delicate tpic.
34
1667563340
21725165
13637412
والله عاجز عن التعبير عن مدي جوده الروايه !!!ممكن عشان بتحكي عن فرق بين حياه بشر في مختلف بقاع الارض ؟! ممكن عشان بتصور حياه الفقير !! ممكن تكون عشان احسن من اي كتاب تنميه بشريه قريتو ؟! حجات كتير. اه يانا !!!
45
1666859002
51260456
13637412
باختصار شديد رواية تحكي اوجاع العنصرية و العادات و التفاليد
34
1666486791
5463491
13637412
الي اشوفه قصة اكثر من رواية. مافيها طرح جديد. سر لأحداث موجودة في المجتمع
23
1665784280
53995165
13637412
أحببت حديثه عن حياته في الفلبين ، جعلتني أُدرك أكثر و أكثر ان لكل شخص في هذا الكون مهما كان بسيط بنظرة المجتمع والناس لكن له عالمه الخاص و قصته الي توازي بعبرها من نراهم كبار ، الأسلوب البسيط و اللغه التي عبر بها الكاتب كانت جميله جداً و مناسبه جداً للقصه .
34
1665743403
21435637
13637412
قرأتها من فترة طويلة و لا يحضرني فيها الا اعجابي بالجانب الانساني المكنون بداخلها .. اذكر اني شعرت ببعض الملل اثناء قراءتي ربما تكون الرواية خدمت القضية اكثر من القارئ..
12
1665629518
56708853
13637412
الكتااااب اروع من راااائع جذا استمتعت بقرايته
45
1664872313
20015365
13637412
كان نفسي احب الرواية دي، أغلب اصدقائي اللي قرأوها وصفوها بإنها مش أقل من رائعة وانها واقعية جدا ومؤثرة.. أنا حسيتها خيال علمي. راشد طول الرواية اتعامل على انه بطل استحمل نتيجة افعاله ووقف ضد اهله وكان شجاع ومؤمن بالعدالة والخ...بس انا مقدرتش اشوفه غير بني آدم مستسهر استغل الخدامة لاشباع رغباته الدنيئة، وانه يدفع التمن دي حاجة واجبة عليه مش نفحة من كرم اخلاقه. غنيمة مش هاممها غير كلام فلان وعلان ودي كانت حاجة سخيفة جدا، اخواته تافهين "ما عدا هند" ومش هاممهم غير كلام ازواجهم، حاجة تشل يعني -_- الخدم كانوا فضائيين برضه وبيستحملوا المعاملة السيئة بكل تسامح وطيبة -_- وسبحان الله ابن الجيران طلع واحد من الناس اللي سافرت الفليبين وقابلت هوزيه! شوف القدر يا اخي. وقع الكتاب كان بطيء جدا، قريته بسرعة عشان اخلص منه مش عشان هو قد ايه مشوق.. الصراع ما كنش بالقوة اللي اتوقعتها، اهله مش عايزين يعترفوا بيه؟ ما في داهية، ده مش هاينفي انه مواطن كويتي ومن حقه يلاقي شغل ويعيش كبني آدم عادي، جاب العار للاسرة؟ نفس الاجابة.. هوزيه ذات نفسه حسيته انهزامي جدا، كان ممكن يتعلم عربي في الفترة اللي عاشها في الكويت، كان ممكن يدور على شغل تاني بدل ما يعيش عالة على صديقه، كان ممكن يروح اي مدينة تانية ويبدأ حياة جديدة، هو مش شجرة!. وبعدين ايه جو الكويت مش عايزاني دي؟! دراما وكلام فارغ. حتة غسان اتقلبت بسرعة بالعفو والسماح، ولو اني اشك ان نيته فعلا ماكنتش كويسة والا ماكنش سكت.. اتوقعت اشوف صراع ديني اكتر، بس بشكل عام عجبتني الرسالة اللي حب يوصلها وهي ان الاديان كلها فكرتها واحدة وان ربنا ممكن توصله باي طريقة. بس في الاخر معرفتش هو استقر على ايه.. الخاتمة كانت disappointing جدا، كنت مستنية خطاب يخليني ارتعش او لقاء فيه عياط كتير وندم ودراما، او اي خطوة مؤثرة غير انه يرجع بلده ويتجوز الهبلة ميرلا ويجيب عيل يسميه على اسم ابوه، اللي هو بذمتك؟! ما كان من الاول مش بعد 400 صفحة!. وبمناسبة الهبل امه هبلة برضه ورفعت سقف توقعاته اللي وقعت فوق دماغه في الاخر، ده غير انها حبت بني ادم حقير.. وحتة انه كتب حكايته بالفلبيني وترجمها صحبه وكلمة المترجم في الاول دي حسيتها حركة ماسخة ملهاش طعم، cliche جدا.. مفيش حاجة عجبتني؟. لا طبعا فيه، حبيت بيدرو "اللي هو شخصية ثانوية اصلا" وادريان "حزنت عليه جدا" والاصدقاء الكويتيين اللي اتعرف عليهم في الفلبين، ادوا شوية حياة للكتاب الميت ده.. ممكن حد يعترض ويقول ده اللي بيخلي الرواية واقعية، هاقوله ان الواقع مشوق اكتر من كده الحقيقة.
12
1664739061
7474442
13637412
ثلاث ايام جلست عليه وانهيت الكتاب فيه. جميل لحد لم استطع تركه الا وانا منتهيه منه. ما يتحدث فيه عن واقع بعض العماله وبسبب ذلك تشفق اكثر عليهم. احببت النهايه فهي ليست مفتوحه وليست مغلقه ايضاً ??. ختمت النهايه بعض القصص وفي نفس الوقت تتيح لك المجال لتحلق بخيالك لتبعات اخرى للقصه. الي خلاني اتحمس اقراه المسلسل لاني ابي اقارن بين الروايه وتطبيقها على ارض الواقع. اتمنى يطبقونه بشكل مضبوط
34
1664045760
56631910
13637412
الإبداع هو الخروج عن المألوف ، المعتاد و التقليدي و هذه الرواية إبداع بكامل المعنى فقد خرجت عن السائد و طرحت ما لم تتجرأ روايات أخرى عن طرحه و فضحت ما كان مخبّأ في ثنايا المجتمع الكويتي فيما يخصُّ هذه القضية ، قضيّة البحث عن الهوية ، قضية تحكمها العادات و التقاليد ، ملامح الوجوه ، الخوف من الفضيحة ، مقابل التنازل عن الأخلاق و الإنسانية. ساق البامبو رواية ثرية و جميلة جدا سواء كان على مستوى الحكاية أو أسلوب الكتابة. عمل رائع ، يسحق الجائزة
45
1663949918
3553669
13637412
تكمن روعة الرواية في جرأة سعود السنعوسي في طرح الأفكار التي هي بحكم التابو في المجتمع الكويتي بصورة خاصة و المجتمعات العربية و الشرق-أوسطية بصورة عامة.. الفلبيني-الكويتي و هو يبحث عن اسم واحد و وطن واحد و دين واحد، يجعلنا نفكر في أهمية الانتماء. انتماء الفرد لجماعة تقبل به كفرد أصيل من أفرادها. الكاتب تطرق إلى أمور مهمة يجب معالجتها في الكويت، بدءاً من قضية الكويتيين المحرومين من الجنسية، جماعات التطرف الديني، إشراك المرأة في الحياة السياسية، الدفاع عن حقوق العمالة الأجنبية، وصولاً إلى العادات و التقاليد البالية و التي كانت السبب في تعاسة عائلة الطاروف، بل و أبعد من ذلك، هي السبب في تخلف المجتمعات العربية بشكل عام.. تطرق الكاتب إلى موضوع آخر لا يقل أهمية مما سبق، ألا و هو الدين، حيث لمّح بشكل غير مباشر إلى أن الأديان جميعها كانت سماوية أم لا، جوهرها واحد و هو الحث على فعل الخير و التقرب من الله الذي هو قريب منا كل القرب، فهو الساكن في قلوب البشر. و ما الاختلافات بين الأديان إلا اختلافات ناتجة عن الحقب التاريخية لنشوء كل دين و جغرافيته.. إنها الرواية الثانية التي أقرأها لسعود السنعوسي، لم يتغير رأيي في كونه كاتباً رائعاً و جريئاً. أنتظر رواياته التالية بفارغ الصبر.
45
1663539154
28681403
13637412
مراجعتي للكتاب في الانستقرام. https://instagram.com/p/4cc_dtDtu4/
23
1663488400
28208337
13637412
طفل يولد لأب خليجي وخادمة فلبينية :). انطلاقا من هذه القصة البسيطة، سلط سعود السنعوسي الضوء على قضايا كبرى تلتحف بالصمت!. لقد فكر في اللامفكر فيه.. وقال ما لا نود أن نسمعه :) كل ذلك، بلغة جميلة وبسيطة.. في الرواية حديث ذو شجون: عن الانتماء، الهوية، العنصرية، والأهم: بعض التقاليد البالية التي نتشبث بتلافيف ثيابها وإن كانت تضرب في العمق.. إنسانيتنا !. نجح السنعوسي في شد القارئ، إذ كان عنصرا التشويق والمفاجئة حاضرين بقوة عبر مسيرة الرواية بأكملها( معنى وشم ميرلا، حقيقة تشولينغ...). باختصار: هذه الرواية..طرح جريء فاضح !. موفق ياسعود :)
45
1663222843
48853950
13637412
يقول هوزيه/ عيسى بطل رواية (سعود) "لو كنت مثل نبتة البامبو.. لا انتماء لها.. نقتطع جزءاً من ساقها.. نغرسه، بلا جذور، في أي أرض.. لا يلبث الساق طويلاً حتى تنبت له جذور جديدة.. تنمو من جديد.. في أرض جديدة.. بلا ماض.. بلا ذاكرة.. لا يلتفت إلى اختلاف الناس حول تسميته.. كاوايان في الفلبين.. خيزران في الكويت.. أو بامبو في أماكن أخرى". قرائتي لهذه الكلمات، جعلتني أشكر الكاتب حسن انتقائه عنوان روايته " ساق البامبو" بل إني حتى لا أرى عنواناً غيره يليق بأناقة رائعته. ففي عدم إنتماء البامبو إلى أرض واحدة ، نرى تيه هوية بطلنا. نجتر غربته مرات عدة من مراحل حياته ، فالغربة ليست تلك التي نعيشها بعيداً عن وطننا بل التي نخوضها بين أحضانه. عاش بطلنا في غربة استنزفت هويته، نسبه ( برغم غياب مشكل الأنساب في الفيليبن)، وصلت حد تشكيكه في معتقده، فتراه هائماً على وجهه ، منكباً على عزلته ،يبحث عن الله في ديانات مختلفة .. ولد هوزيه أو عيسى ( كما ينطق في الكويت )، الفتى إبن الخادمة الفلبينية و الأب الكويتي (راشد ) نجل الأسرة المعروفة ذو المكانة المرموقة في مجتمعها الكويتي ، المجتمع الذي رمى به إلى الفيليبين بلد أمه ، المجتمع المكبل بقيود تقاليده السائدة و البالية تحت سقف الفروقات الإجتماعية... الكويت. ليعيش بعد ذلك على وقع حلم عودته إليها . ناشداً سيقان البامبو حتى تجد الثرى الملائم لتنبت فيها جذورها من جديد، و ليتعرف هو على نفسه في بلدٍ يرى رابطه بها ابتدأ فور ولادته من خلال ذاك النداء الذي همس به والده راشد في أذنه اليمنى " الله أكبر ... الله أكبر ". جاءت عودة عيسى إلى بلده بعد موت والده بسنوات عدة، حاملاً بين طيات روحه ساق البامبو متأملاً غرسها في ثراها.. ثرى وطنه ... حالماً بدفئ عائلة محرماً عليه حتى نسبها . لكن تأتي الرياح بما لاتشتهيه السفن ، قضى عيسى ثلات سنواته في الكويت كجرذ في حضرة نسر لسببين، أولهما وجهه الفلبيني الذي جعل منه منبوذا ..شأنه شأن الأجانب في الكويت..وسبب الثاني هو رفض و تنكر عائلته له خوفاً من نظرة المجتمع الذابحة و نميمة الأقارب و غيرهم ..لتلفظه بعد ذلك ونهائياً الكويت إلى الفلبين محملاً بجروحٍ تنزف خيبة رفضه من وطنه لايجد كمادةٍ لها غير محبة أخته الصادقة خولة و قليل من التراب كان قد أخذها من قبر والده ليبدد الشوق إليه بريحه العطر.. لا أنكر تورطي الفادح بالرواية وبشخصياتها حتى خلت نفسي بطلة من أبطالها تلعب دوراً هاماً في مسار الأحداث فيها ، لامستني قضيتها بل استفزت انسانيتي فتراني أتخيل بحماسٍ تعابيرو حركات الأبطال في كل موقف تعمد من خلاله الكاتب بأسلوبه الذكي، المحكم في بنائه وترابطه ، مخاطبة انسانيتنا طاعناً بذلك أي شكل من أشكال التنكيل بالهوية .
45
1662983716
22808676
13637412
رواية في المستوى تلفت انتباهنا الى واقع مرير يعيشه الكثير 'مشكلة الانتماء'
45
1662735035
54096465
13637412
الروايه ف قمه الروعه... وطريقه السرد اللي انا انغمست فيها بطريقه فظيعه.... ترابط الاحداث وتماسكها وايضا المرآه التي عكست الواقع في اشياء كثيره اعجبني...واضافه الحكم لبعص.الاشخاص كل ذلك في قمه الروعه وابداع الكاتب ف كلماته المتراصه القويه هذه الكلمات استطاع الكاتب ان يوصل معناها واحساسها الي القراء. شكرا سعود السنعوسي .... #ساق_البامبوا??
45
1662225028
24838383
13637412
ان لفظت الديار اجسادنا، قلوب الاصدقاء لأرواحنا اوطان. الاسلوب بسيط الحبكة متقنه، النظر للقضية من جهة عيسى مختلف مؤلم. عندما انتهيت منها احترت لمدة دقيقه حتى استوعبت ان اسم المترجم والمراجعة والتدقيق والاهداء من ضمن الحبكة الروائية.
45
1662139777
56601121
13637412
تفاصيل الكتاب عجيبة
45
1662000223
19544953
13637412
لو فى اكتر من 5 نجوم كتقويم هتستحق .. ايه دا. رواية حلوة بشكل يفوق الوصف .. انا سعيدة انى قراتها فى يومين فقط وهشاهد المسلسل حاليا أكيد. شكرا لوجود تلك الرواية <3 <3
45
1661754962
56304785
13637412
ساق البامبو رواية لكاتب شاب كويتي ، وهاد الفكرة بحدها ،كونها روياة لساب و عربي من الفوق ، خلاتني نعكز مرات عدة باش نقراها .من شفت انها دارت مسلسل قررت نزعم فيها ، بديت قرايتها و نقدر نقول انها تتكون من جوج اجزاء ، الجزء لي تيكون فيه البطل في الفلبين و الجزء التاني في الكويت ... ماعرفتش واش نقول عجباتني ولا ماعجباتنيش ، بقد ماعجبني الجزء الأول من كان البطل في الفلبين ،قد ما ماعجبنيش الجزء التاني في الكويت ... من غير بحت البطل/الراوي على الهوية ديالو بين اب كويتي وام فيليبينة ،و لي هي محور الرواية، اتاار انتباهي في الرواية بحتو على "ايمان" و "الله" واش هوامسيحي كاتوليكي ، ولا بوذي ولا مسلم ولا بحال بنت خالتو .... الحاجة الاخرى لي بانت لي هي المشاكل لي كاينة في الفلبين ومقارنتها مع الكويت ، البؤس و الفقر لي كاين في لولا،و المشاكل السطحية كالحفاظ عل المظاهر في الكويت ..... على العموم رواية لابأس بها ...
23
1661576913
9495667
13637412
رواية عميقه جدًا و هذا النمط من الأحداث يُعبر عن واقع حصل في الكويت وغيرها .
34
1661426365
55256602
13637412
قد أكون تأخرت في قراءتي لهذه الرواية على الرغم من الضجه الإعلامية التي أحدثتها منذ ظهورها و لكني أعتبرها أحد أجمل الروايات التي قرأتها إلي الآن .. ما لفتني هو الذكاء الروائي للكاتب و نظرته للمجتمع الكويتي و مناقشته لأهم القضايا المنتشرة كالطبقية التي ركز عليها و مقارنتها بالمجتمع الفلبيني .. أذهلت فيها بدمج الكاتب بين الواقعية التي توحي بتقمص شخصيات الرواية ونسج الروح فيها والخيال في وصفه لأحداث الرواية و جهوده الإبداعية فيها ، على العلم بأن بعض أحداث هذه الرواية واقعيه.. مما يدعو للنقد من وجهة نظري هو تركيز الكاتب على المجتمع الكويتي و مكانته فلم يعطي المجتمع الفلبيني حقه في الظهور .. هاجر. 2016
34
1661159939
40171544
13637412
العزلة زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله، حيث لا مفر من المواجهة.
45
1660968465
51013760
13637412
لا اجد كلمات مناسبه لاصف روعته
45
1660931542
18048709
13637412
Jose. أو "عيسى" هو فيليبيني من أب كويتي، لم اقل كويتي من أم فيليبينية وذلك أني لم أحس من بداية الرواية إلى نهايتها أنه ينتمي إلى الكويت. عند ما تبدأ بقراءة الرواية تعتقد أن "هوزيه" شخص تائه بين مجتمعين أو بالأحرى بين ثقافتين، شخص يبحث عن هويته، عن بلد ينتمي إليه، دين يؤمن به، لغة يتحدث بها أو اسم ينادى به. ولكن عندما تغوص بين أحداث الرواية تكتشف انه يبحث عن "الإنسانية" إنسانية عائلة و مجتمع بأكمله.. الكويت كانت بالنسبة ل "هوزيه" 'بلاد العجائب' كما أسماها، كانت الجنة الموعودة التي تمنتها له أمه الفيليبينية ولكن الواقع سار عكس كل ماحلم به.. "عائلة الطاروف" العائلة الكويتية التي تحمل اسما ومكانة مرموقة و هامة في مجتمع طبقي بحت يفتقد الرحمة و العدل هي عائلة "هوزيه" أو "عيسى" كما سماه الأب الكويتي. " عائلة الطاروف" هي العائلة التي لم تعترف بخطأ ابنها الوحيد و لم تتحمل نتيجة خطاه، هي العائلة التي لم تعترف بحفيدها الشرعي وقبلت أن تسكنه في ملحق بيتها بصفة الخادم. أي قسوة يمتلكها الإنسان، وأي حق تمتلكه الأسرة للتخلي عن واجبها و أي قانون يمتلكه المجتمع في فرض عادات وتقاليد هو من قام باختيارها وتفصيلها.. "كل شيء يحدث بسبب، ولسبب" هذا ماكانت تؤمن به "جوزافين" والدة "هوزيه" ولكن إن كانت حقا تؤمن أن "كل شيء يحدث بسبب، ولسبب" لكان من الأحسن لابنها لو ربته على أنه فلبيني ينتمي لبلد واحد، يؤمن بدين واحد، يتحدث بلغة واحدة ويحمل اسما واحدا. لو لم تحدثه عن بلاد العجائب التي تنتظره، لو تركت له حرية الاختيار عندما يقرر هو أن يختار لكانت حياته أسهل بكثييير.. "من أين لي أن أقترب من الوطن وهو يملك وجوهاً عديدة.. كلما اقتربتُ من أحدها أشاح بنظره بعيدا". " هوزيه" في الأخير لم يستطع أن يكون "ساق البامبو".. "ساق البامبو" رواية جميلة ورغم طولها إلا أنها تفتقد بعض التفاصيل المهمة.. هناك العديد من الأسئلة و علامات الاستفهام التي تطرق بابك ما إن تنهي قراءة هذه الرواية. ورغم أن الكاتب نجح في الحبكة و عنصر "suspense". إلا انه لم يعر اهتماما لكثير من التفاصيل... Overall, I enjoyed reading this novel.
23
1660787644
34068531
13637412
رواية مميزة مؤثرة مفعمة بالمشاعر الانسانية الصادقة البعيدة عن التكلف .. من ذلك النوع الذي ينفذ الى القلب مباشرة ..
45
1659705776
5389467
13637412
رواية بمستوى عال و حبكة تسهل عليك ادمان احداثها و قراءتها. رغم انها تحدثت عن سيناريو معروف جدا في الخليج و لكن فيها من الصور و الاراء ما يكمن في كل منا ابتداءا من صراع الاديان داخل عيسى الى صراع اشكال الحياة داخل ميرلا! الى النقص في انسانيتنا و نحن نتعامل مع كل ما لا ينتمي للحلقة الوطنية الدينية العشائرية التي ننتمي لها! عمل يفتح العيون المغمضة و يزيد العيون المفتوحة اتساعا.. شدني فيها الصور الذكية كقصة العجوز التي سكنت ارض ميندوزا و قصة الاحرف على ايدي ميرلا! و اعجبتني تعرية حقائق المجتمع الخليجي بدون اي مجاملات اجتماعية او وطنية او ادبية. قرات الرواية في يوم و نصف! اردت قراءتها قبل مشاهدة العمل على التلفاز و الذي ابتدىء عرضه اليوم! اتمنى ان لا يضيع حجم الرواية و تفاصيلها و صورها التي تطلق للقارىء الخيال من خلال العمل التلفزيوني!
45
1659286461
56517018
13637412
عملوا منها مسلسل. اجوف المسلسل ولا اقرى الرواية. محتار !!!
12
1659271851
9853276
13637412
رواية جميلة بس ماحبيتش حشوها بقضايا اجتماعية وسياسية ووجودية كثيرة اكثر من اللازم
23
1659127992
46653907
13637412
رواية رائعة. لم أكن أتخيل نفسي أن أقرأ رواية بهذا المستوى الجميل. الكاتب لديه رسالة و يريد إيصالها و احسن بطريقة الإيصال و القضية ليست فقط موجودة بالكويت بل في الخليج أجمع ، لطالما قيدتنا عاداتنا و كبلنا خوفنا من كلام الناس. اللغة جميلة و بسيطة و أيضا الكاتب يدقق على أدق التفاصيل و هذا هو عين الإبداع لكن لعل السلبية الوحيدة في هذا العمل هو الإكثار من الخوض في أمور لا تهم القارئ أو ليست لها أهمية في القراءة ، نعم قد يرى البعض بأنها من جماليات الرواية لكن التوازن مطلب. يستحق خمسة نجوم
45
1657686339
22103652
13637412
لطيفه :). كأنك بتتفرج ع مسلسل بس نوعا ما لطيف
12
1657517996
26081926
13637412
تحفة فنية من كاتب خليجى
45
1657401919
56445490
13637412
الرواية جميلة تحمل معاني ورسالات كثيرة اراد الكاتب من ورائها ايصال فكرة لنا لنبتعد فيها عن العنصرية ونركز على المعنى الحقيقي للانسانية وان الحرية شيء مهم جدا لكل شخص وحتى الابتعاد عن التفريق بين "مجهولين الآباء"..... ربما يستطيع التحسين من طريقة السرد لروايته لاني مللت في بعض الاحيان وانا اقرأها
12
1657365538
38186846
13637412
الوجع ، شعارات الإنسانية البراقة، الألم، معناة، فقر ، أحلام كاذبة.. أسلوب الروائي رائع، التنقل سلسل مرن، لا يشوبه أي شيء، وقد استطاع الكاتب تجسيد فكرته بإتقان.
23
1657274388
56461808
13637412
لستُ ناقدة ولكن استطيع أن أقول أني استمتعت جدا بالرواية واستطعت أن أتخيل أحداثها وشخوصها فلغة الكاتب وإسلوب السرد سلس ومتحمسه لمشاهدتها كمسلسل سوف يعرض في رمضان
34
1657238083
40733913
13637412
كتاب شيق ورائع والكاتب الجميل السنعوسي استطاع من خلاله ان يدخل في عمق الشعور لمثل هذه الحالات وكان عنصر التشويق حاضرا في الرواية وايضا الاسلوب الساخر واعتقد ان حالات كثيرة من مختلف الجاليات الموجوده في البلدان الخليجية تعيش مثل حالة جوزيه /عيسى
23
1657054211
56440842
13637412
عندما قرأت هذا الاسم أردت فقط أن أعرف لماذا ساق البامبو أردت أن أشبع فضولي لا أكثر ولكن حينما قرأت أو كلمة وجدت نفسي أبكي على حال ايدا اعشق شخصية ميرلا وأكره ميندوز اضحك مع المجانين من كل قلبي أسرح في تخيلاتي لوجوههم أقف احتراما لحضور غسان ولكن مهلا هل قرأت الكلمة الأخيرة فعلا لم استغرق سوى 6 ساعات لانها إبداع كهذا ولكن لدي ملاحظة بسيطة انا فعلا لم أحب النهاية :(
34
1656249882
50139854
13637412
توقعت شي أفضل على السمعه وعلى كميه المبيعات ما شا الله, استمتعت بصفحات قليلة لكن اغلبيه الكتاب كان مكرر ومتوقع ولم يضف لي شيء
12
1655496805
20420503
13637412
فى البداية بدأت أتعجب من هذا الكاتب الذى يمتلك هذا الاسلوب وهذه الملكة الروائية الرائعة !! لم أبذل جهدا كبيرا فى البحث عن سيرته ... وهنا كانت دهشتى !ف" سعود السنوسى" كتب هذه الرواية الرائعة وهو فى السنة الاولى من عقده الثالث وحصد بهذه الرواية جائزة "البوكر العربى"... كانت تنتابنى القناعة بانه يروى سيرته الذاتية او انه يحكى عن صديق رافقه فى كل خطوات حياته وشاركه أفكاره ومشاعره!!. كل ما أستطيع أن أقول عن هذه الرواية أنها مرت على كغيمة ممطرة تغازل أرضا قحلاء لترويها بأروع أساليب السرد والوصف .. هذه الرواية بلغت منتهاها الرائع بأن لامست أعماق قلبي.
45
1655113145
21753160
13637412
من أروع ما قرأت، أغلقت آخر صفحة وكأنني أودع أناس حقيقيّين يعزّ علي فراقهم
45
1654127274
50960049
13637412
فعلا من اجمل ما قرأت يحتوي علا الدراما والرومانسية والحنين الى الوطن
45
1653987066
40645481
13637412
انتهيت توا من قراءتها.. صدمتني النهاية كل توقعاتي كانت تصب في اتجاه واحد أن يكمل عيسى حياته في أحضان جدته غنيمة فقد كبر بداخلنا كجزء من ثقافتنا العربية المتوارثة أن أعز الولد ولد الولد و خاصة أن ولدها الوحيد متوفى.. تجسدت الأنانية في أقبح صورها من خلال نورية.. و السلبية في أشد صورها قرفا في عواطف.. و ضعف المرأة العربية مهما كانت قوية ذاتيا في هند.. خولة كما هو حال معظم الأبناء في الأسر العربية مجرد إفراز لهذه الأسرة أو في وصف افضل مجرد منتج تتم تهيأته و تغليفه حسبما يريد كبار الأسرة و تسويقه مثلما أرادوا.. لا يملك لنفسه حلا و لا ربطا خاصة إن كان المنتج بظفيرة! يا إلهي كم أردت نهاية سعيدة لهذه الرواية التي استمتعت بكل حرف فيها من أول صفحة.. أردت عيسى أن يكمل حياته في بيت الطاروف و يحضر ميرلا و يملآن البيت بأولاد و بنات فائقي الجمال أثرياء يتنعمون بخيرات هي حق لهم في الأساس.. و لكن كلما اقتربت الرواية من نهايتها و تناقص عدد الصفحات توجست فما تبقى لا يكفي لإكمال الحكاية.. تخيلت تفاصيل عيشة عيسى الرغدة في بيت أبيه و جده. توقعت أن يرجع من المطار أن تكون غنيمة هي من أرسلت هند لتعيده إلى حقه و ماله و سأغفر للكتاب مقابل ذلك أن يترك النهاية مفتوحة لخيالي... لكن هند لم تفعل حتى أنها لم تحتضنه لوداعه بل احتضت ابنة الكويتية برغم أنها و هوزيه بنفس درجة القرابة منها.. أية عنصرية هذه اللتي عجن بها العرب أنفسهم.. العنصرية التي أخرجت إبليس من الجنة... عائلة الطاروف العائلة العربية بإمتياز، ذات المكانة الإجتماعية و الترف المادي و الروابط الأسرية المتينة و الثقافة الدينية تتخلى عن أبسط مبادئ الإنسانية.. تأكل مال اليتيم و تظلم الضعيف و تحرم الحق أصحابه برغم صلة الدم المباشرة.. أي ضمير هذا الذي يمتلكه العرب ينحونه جانبا كلما تعارض مع رغباتهم الدنيئة أي خوف من الله و إيمان هذا الذي يتصنعونه ثم يغفلونه عندما يظلمون.. شريرة هي نورية و للأسف كانت هي صاحبة القرار و لو لم تكن لاعبا أساسيا.. انتصر الشر مجدد هذه المرة في ساق البامبو!
45
1653077080
40716867
13637412
لكم أحببت هذه الرواية بكل ما فيها من أحداث أعتقد أنها تستحق كل الجوائز التي نالتها وعن جدارة
34
1653023202
8270441
13637412
يقال أن نبتة البامبو تمد جذورها في أي أرض تزرع فيها، فتنمو وتنتمي إليها ... هذه قصة بامبو لم تجد لها أرضا لتمد جذورها فيها، فتاهت.. لن أنكر أنني تجنبت هذه الرواية كثيرا لاعتقادي أنها ضرب من ضروب المسلسلات والقصص الخليجية التي أراها في التلفاز، هي كذلك وليست كذلك فهي تناقش مشكلة متأصلة في عروق العرب، ولكنها تروى بوجه ولسان آخر، وجه لم أعهده من قبل.. عيسى، هوزيه، خوسيه، كلها أسماء لبطل القصة متخبط الهوية ، ولد لأب كويتي و أم فلبينية فأصبح دون أن يدري...لعنة.. يروي قصته منذ أن كان في الفلبين وكانت الكويت هي حلمه، إلى أن ذهب إليها وتغير كل شيء. بوجه، وحلمه، وحديثه، وعائلته، وقدره جسد لنا صورة وإن كانت خيالية فهي حقيقة موجودة لا يمكن لأي منا انكار وجودها للأسف في مجتمعاتنا العربية والخليجية، وجه القبلية، الصيت، العنصرية، كلام الناس، الجاهلية. الصورة القبيحة التي بعث محمد ليمحوها، لكنها باقية إلى أن يشاء الله، جسدها عيسى بألم وقهر، تحمل ذنب ليس له يد فيه فقط لأنه خلق بملامح لا تشابه ملامحهم فنبذ، وتبددت أحلامه.. و برع الكاتب في إدخال قضايا اجتماعية متصلة بالقصة -كالبدون- التي قد يكون لها وجه مختلف ولكن لها الجذر نفسه.. " وكأنني حبة لقاح أو ذرّة غبار حملتها الريح إليكم بعد تيه، ما إن تسللت إليكم عبر أنفاسكم حتى استفزت لها أنوفكم، لتلفظها أجسادكم عطسا.. تعود هي للتيه من جديد، وتهمسون أنتم: "الحمد لله".. يرد بعضكم: "يرحمكم الله".. تجاوبون: "يهدينا ويهديكم الله"، وهكذا، لله الحمد، ولكم الرحمة والهداية، أما أنا فليس لي سوى.. اللعنة والضياع،". قصة استثنائية
34
1652678538
56324826
13637412
ساق البامبو أشعرتني بِعودة الهيبة المفقودة للرواية العربية ، عمل مُتكامل ، تعيش تفاصيله بِكل ما أوتيت .
45
1652519787
31473452
13637412
انا اعتبر نفسي مبتدئة في القراءة في أمة إقرأ التي لا تقرأ. قرأت الرواية في اقل من يومين وجدت صفحاتها تشدني وتبدد النعاس عن عيني. لكن في نهايتها أجهشت بالبكاء أحسست بالذنب تجاه عيسى/هوزيه. نظرة مجتمعناً الدونية لمن هم أقل منهم مادةً فقط مرض عضال أتمنى أن تساهم هذه الرواية مجتمعنا من التخلص منه. شكرًا لكاتب هذه الرواية وننتظر منه المزيد
45
1652428280
36342560
13637412
أشرت الى صدري قائلا :. - الايمان يسكن هنا ... وبدعوتك هذه .... وجهت سبابتي الى رأسي :. - انت تحاول ان تجعله هنا .. وهنا لا يستقر الايمان كثيرا. - ماذا تعني ؟. سألني والريبة في عينيه. أجبته بثقة لم اعهدها :. - لا مكان للايمان في غير القلب !
45
1652376845
55538507
13637412
رواية جميلة جدا تتناول موضوع اجتماعي مهم ومهمش او ربما لم ولن يبصر النور بسبب مايحمله افراد مجتمعنا من افكار ومعتقدات سلبية متوارثة تأبى التغيير او التأويل حتى في الظروف الخاصة.. السرد الأدبي والقصصي كان سلسا جدا والكاتب أبدع في انتقاء المفردات البسيطة والمعبرة في ذات الوقت .. اضافة الى الحكم التي تتناثر في الصفحات والتي تعتبر من الحكم الخالدة التي تصلح لكل زمان ومكان.. باختصار رواية أكثر من رائعة ذات معنى جميل وعميق ومشوق وتستحق أكثر من الخمس نجوم لو وجد...
45
1652201967
39449701
13637412
رواية #ساق_البامبو للروائي الكويتيّ #سعود_السنعوسي تقع في ??? صفحة، بالرغم من عدد صفحاتها الذي يُخيِّل للقارئ أنها طويلة جدًا إلا أن الوقت سينفرط من بين يديه سريعًا دُون أن يشعر من شدة اندماجه في أحداثها، بطل هذه الرواية هو "عيسى" أو "هوزيه" كما كان يُدعى، وُلد البطل من أب كويتيّ وأم فلبينيّة كانت تعمل خادمة لدى أسرته، بعد حمل "جوزافين" قرر زوجها "راشد" أن تعود من حيث أتت لأن عائلته لم يرق لها زواجه هذا لأنه سيكون سببًا في تدنيس مكانتها المرموقة، ووعدها بأنه سيُحضِر ابنه إلى الكويت عندما يتيّسر له ذلك، ظل الزوجان على تواصل حتى انقطعت أخبار الزوج أثناء حرب الخليج، ولكن ما الذي حدث بعد ذلك؟، ينبغي عليكم اكتشاف باقي أحداث الرواية بأنفسكم حتى لا أسلب متعة التشويق ممن ينوي قراءتها :). في هذه الرواية كشف الكاتب الستار عن قضية جريئة جدًا وقاسية بعض الشيء وهي مشكلة الطبقية في المجتمع الكويتي والفروقات الاجتماعية التي تعاني منها العمالة الوافدة، ناقش فيها قضية الهوية من خلال تخبط عيسى في بحثه عن ذاته ودينه ووطنه بعد أن عاش في مجتمعين مختلفين تمامًا، عيسى لم يملك في بلاد أمه سوى عائلة، وفي بلاد أبيه كان يملك كل شيء سوى العائلة، كذلك تطرق الكاتب لمشكلة البدون وهي الفئة المنسية في مجتمعنا هذا، هذه الرواية تحمل بين طياتها رسالة لكل منا، ليتنا نزيل تلك الحواجز التي زُرعت بيننا، ليتنا نحترم بعضنا البعض دون أن نعير الفروقات التي بيننا أدنى اهتمام، فقط يكفينا قول رسولنا صلى الله عليه وسلم: "يا أيها الناس إن ربكم واحد وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى"، فمن الذي تجرأ ولم يأبه بهذا الحديث ووضع تلك القيود وصنَّف البشر حسب ما يحلو له؟. استطاع الكاتب أن يلعب على الوتر الحساس إن صح التعبير، فالقارئ لا إراديًا سيبكي من فرط تأثره بأحداث الرواية، لقد تكبد الكاتب عناء السفر للفلبين حتى لا يفوته شيء منها وهو يحدثنا عنها، وبالفعل نجح في ذلك بجدارة وشعرنا وكأننا نعيش الحياة هناك بتفاصيلها، كذلك من الأمور التي أعطت الرواية شيء من الواقعية أن الكاتب جزء من الكل الذي ينتقده وبذلك وصف الصورة لنا بشكل واضح ودقيق جدًا، فأن يكون "وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا" خير من أن يشهد شخص آخر لا يملك ما يؤهله لذلك.
45
1651601322
31621410
13637412
لم تعجبني شخصية هوزيه المترددة ،الضعيفة ، التائهة. دوره يحتاج رجل اقوى بكتير. ورغما عن دلك كانت رواية تستحق القرأة ?
34
1651456546
56038049
13637412
رواية جمية لكن ليس الى الحد البعيد. اكملتها فقط لاني ابتدءتها فلم استطع تركها دون معرفة النهاية. لم استطع تركها دون معرفة مصير عيسى الطاروف. "الكويتي made in philippines". هذه اول رواية اقراها للكاتب سعود السنعوسي لم تشوقني لقراءة المزيد من رواياته. وجدتها مملة بعض الشيئ ،، لا اتخيلني اقرا المزيد من هذه القصص لهذا الكاتب
23
1650752968
23066796
13637412
...رواية رائعة محتوى وأسلوبا أبدع فيها الكاتب سعود السنعوسي
45
1650499251
52985879
13637412
كتاب أكثر من رائع، يجسد فكرة.. يصف واقع.. يحكي قصة لينقل عبرة.. نهاية واقعية بعيدة كل البعد عن النهايات السعيدة الخيالية.. ما أن تبدأ قراءته فلن تستطيع تركه ابدا إلا عند نهايته..
45
1650357278
51131054
13637412
احببتها رائعة انتهيت منها بوقت قصير ومتشوقة لروية المسلسل
45
1649917122
55740443
13637412
هذه الرواية غيرت رأيي في الروايات العربية "الخليجية بشكل خاص" ، ربما لم يجذبني الكتاب في بدايته و تعددت المرات التي اردت ان اغلق الكتاب و اضعه على الرف لابدأ في كتاب آخر و لكن مع قراءتي لأول فصلين وجدتني اغوص في عالم هوزيه ، لغة الكاتب مبدعة و ان لم تعجبني بعض العبارات ، حبكة القصة ربما ظننتها مكررة في بداية الكتاب و لكنها فريدة من نوعها من حيث وجهة نظر الشخصية و طريقة تفكيره ، الكتاب ينقلك للكويت و كأنك تعيش حياة الشخصية و كل ما قرأت اكثر كلما احببت الكويت اكثر و اكثر ، جميل من الكاتب ان يظهر الجانب المشرق و السيء بتوازن كما فعل في هءه الرواية و اكثر ما اعجبني هو رؤيته العقلانية للدين الاسلامي حيث اصبحنا نفتقد هذه النظرة ، دين الاسلام يكمل باقي الديانات بمكارم الاخلاق ، دين خلق و رحمة لا يقصي المختلفين عن ديانتنا و انما يتعايش معها ، شكرا للكاتب الذي غير من طريقة تفكيري للروايات العربية بعد تجارب سيئة ، بالرغم من ان النهاية كانت سريعة و ليست كما اردت الا انها تجربة رائعة ، و من رأيي الشخصي ان الكتب التي لا تغيرنا كتب لا تستحق القراءة و هذا الكتاب غير فيني الكثير ، جعلني اكثر انسانية و اكثر مراعاة للاجانب و العمال الاسيوين و كرامتهم الانسانية .
34
1649376715
56222200
13637412
رواية رائعة فعلًا
34
1649320391
10907075
13637412
دائما نردد عبارة " حط نفسك مكانه" و"لو كنت مكانه كنت راح " .. لكن بهذه الرواية نكتشف اننا لم نجرب ذلك بجدية.. كل احداث القصة تحدث برتابة في حياتنا ، لكنها في حياة هوزيه فادحة ولا انسانية ، ياترى كم هوزيه يوجد بيننا .. ليس فقط اولئك الوافدين الذين نتعامل معهم بازدراء وانانية كلما رأيناهم في المطعم او الشارع .. لكن نحن ايضا كلنا هوزيه الآخر ،،. كم هي جميلة الفلبين برفقة خطوطك الجوية يا سعود .. شخصياتك الفلبينية رائعة جدا .. هوزيه وجوزافين وميندوزا وآيدا وميرلا وتشولينغ ، مع انهم مليئين بالاشياء السيئة من وجهة نظرنا ،، لكنها على الاقل شخصيات حية ،، بعكس كثير من الشخصيات الخشبية من مجتمعنا التي عرضتها الرواية
45
1648898969
44567712
13637412
من هنا أعلم أنه لا يزال هناك أدب عربي نظيف !
34
1648382662
33715749
13637412
كل شيء يحدث بسبب ولسبب
34
1647918645
56174421
13637412
رواية رائعة تحاكي العنصرية والطبقية في المجتمعين الكويتي والفلبيني
45