Datasets:

Nash-pAnDiTa

/

quran_dataset_akhdar_clean

like 0

لا يسأل عما يفعل وهم يسألون

بسم الله الرحمن الرحيم إذا وقعت الواقعة

سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون

قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض إنه كان غفورا رحيما

قال رب انصرني بما كذبون

ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون

قال أولو جئتك بشيء مبين

أم يقولون افترى على الله كذبا فإن يشإ الله يختم على قلبك ويمح الله الباطل ويحق الحق بكلماته إنه عليم بذات الصدور

وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم

إن الأبرار لفي نعيم

ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون

وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين

ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون

فأخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين

فأخذهم العذاب إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا

إذ قال موسى لأهله إني آنست نارا سآتيكم منها بخبر أو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تصطلون

على سرر موضونة

إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا

ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين

والقرآن الحكيم

فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة فقد جاء أشراطها فأنى لهم إذا جاءتهم ذكراهم

ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه والله بكل شيء عليم

وجاء ربك والملك صفا صفا

إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون

وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم ثم أقررتم وأنتم تشهدون

لا يصلاها إلا الأشقى

فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا

هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ

ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا

فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا

فتنادوا مصبحين

وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم

بقيت الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ

فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين

قال إنكم قوم منكرون

فاستمسك بالذي أوحي إليك إنك على صراط مستقيم

وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون

سيهزم الجمع ويولون الدبر

والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون

قال للملإ حوله إن هذا لساحر عليم

إذ نجيناه وأهله أجمعين

إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري

وقلنا يا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين

وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ

ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين

قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون

والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا

ثم الجحيم صلوه

رب موسى وهارون

ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر

أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين

قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم

إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين

إلا من هو صال الجحيم

وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون

ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم

ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله إن الله واسع عليم

لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين

إنه كان لا يؤمن بالله العظيم

الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور

كذب أصحاب الأيكة المرسلين

قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين

وصدها ما كانت تعبد من دون الله إنها كانت من قوم كافرين

قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى

وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين

خلق السماوات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير

بل تؤثرون الحياة الدنيا

ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين

والسماء ذات الرجع

قالوا إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين

وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا

وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا

وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون

قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم

والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين

قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين

ولم يكن له كفوا أحد

وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم

رب المشرقين ورب المغربين

أم يقولون افتراه بل هو الحق من ربك لتنذر قوما ما أتاهم من نذير من قبلك لعلهم يهتدون

تبصرة وذكرى لكل عبد منيب

وتقلبك في الساجدين

ولوطا إذ قال لقومه إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين

هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين

ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام

هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون

ولقد أهلكنا ما حولكم من القرى وصرفنا الآيات لعلهم يرجعون

قد أفلح من تزكى

كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا

وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون

واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين

نار حامية

قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك يا موسى

قال الذين استكبروا إنا كل فيها إن الله قد حكم بين العباد

ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم

ويل يومئذ للمكذبين

كذلك يؤفك الذين كانوا بآيات الله يجحدون

ويل لكل أفاك أثيم

وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا