medmac01/very_big_tts_dataset · Datasets at Hugging Face

audio audioduration (s) 0.41 158	text stringlengths 1 40 ⌀
	وكل مره كانوا تيدير داكشي الماكله اللي
	كانوا تطيبوا شنا هي كانت الاغلبيه الروز
	والدجاج وكي تعاود لي يوسف تيقول لي را
	الشهيه ما كانتش عننا وما كناش قادين كاع
	ناكل كنا جاسين غير تنقرا القران وتند عيو
	و تنقول يا ربي نعاود نشوفوا عائلاتنا
	المهم نخلي يوسف اللي غ يهضر سمعوا شنو
	كان تفكر في هذك اللحظه وشنو كان تخايل
	نخليه هو تسمع من عنده مباشره ما غادي
	تقدر تاكل حى شي حاجه غير كدمك وصافي غير
	باش تعيش وصافي المعده باش ما تلصق ما ت
	نعاس لا نعاس لا ماكله لا والو صافي حنا
	ولينا كنفكر كفخ كنقولو صافي هذه الاخره
	لينا احنا وسط البحر غ يقتلونا غادي نتحوا
	للبحر شكون اللي غ يسق لينا الخبار يعني
	بزاف ديال الافكار كيبدا يدورك في دماغك
	ماك تلقاش ليهم الحل يعني شنو كتولي كدير
	كتولي كتقرا في القران دقيقه مورا دقيقه
	ساعه مورا ساعه ك حاول تنعس واحد شويه
	كتنس حى كتسمع شي ت قرقب ولا هذا كتفك
	عاوتاني كتست وعب كتعرف راسك راك المهم
	داز الصراحه داز علينا
	العذاب المهم في الوجبه الثانيه ديال ذاك
	النهار الاول باش كانوا شادين اوطا عيطوا
	مره اخرى ل كويزين وعيطو معه واحد اخر من
	ليكيب باج مشاو ولكن هذ المره غادي
	يكتشفوا واحد الحاجه اللي في شكل وهما
	غاديين الكوزينه غادي يلقاو ثلاثه ديال
	اجانب ثلاثه ديال الناس طوال زعر ما عرفوش
	منين جايين ولكن فهموا بانهم اتاكو الباطو
	الاول غالبا بزودي كات وجابهم حطوهم تما
	تما لي بيراط قالوا ل كويزين وريهم فين
	كاينه العطريه وريهم فين كاين ذاكشي كامل
	باش يطيبوا حتى هما وياكلوا ما كلتهم
	داكشي اللي دار منعو عل يهضر معهم ولا
	يسول اي سؤال ولكن على الاقل عرفوا بانهم
	في الطريق الصحيح لانهم كانوا قالوا
	الكابيتان بانهم غادي يشدوا ثلاثه ديال
	الجروبات وغادي يطلقوه قالوا ها هو الجروب
	الاول يعني راهم ما تكدبوش المهم رجع وقال
	هذا الخبار لكاع ليكيب باج قال لهم راه
	كاينين ثلاثه ديال الزعر تما غالبا يكون
	شي روسيين وفي الاخر اكتشفوا بانهم روسيين
	وقال لهم غير تكالم نصبروا شويه يقدروا
	يزيدوه جوج ديال الجروبات ويطلق ونا ما
	قالوا كنا نصبر ونشوفوا شنو غادي يرا من
	بعد شي سوايع وهما مسدود عليهم لي شومبر
	ديالهم ولاو تسمعوا واحد الحاجه فيشكل ذاك
	الباطو تسمعوه تيكسي بزاف وتيدا عاوتاني
	ينقص الفيتيس حتى تيوقف تبدل الكاب هذك
	النافي كاسيون كانت فيشي شكل وكانوا حاسين
	بان تحاولوا يتبعوا شي حد ولا تحاولوا
	يتبعوا شي باطو باش ياخذوا منه رهائن
	وحدين اخرين وهما تسناو ف هذاك الليل و
	مخلوعين ما عارفين شنو طاري ديال بصح لان
	ما تيبان والو الظلمه وليزي بلو صغار بزاف
	ما تبينوا حتى شي حاجه من بعد ما وصل
	الصباح عاوتاني الكوزين بطبيعه الحال غادي
	يمشي صايب الفطور وهو غادي يصيب الفطور
	غادي يطل وغادي يبان ليه ديك البلاصه فين
	نورمالمون تجلسوا الفوق كاينين ثلاثه
	اخرين جداد يعني لي بيراط اطاك مره اخرى
	باطو اخر وخذو منه ثلاثه ولكن هذ المره
	كانت واحد الحاجه فيشي شكل اللي بالي هو
	انه كانوا ثلاثه ديال الزعر عاوتاني وطوال
	ما عرفش الجنسيه ديك الساعه وما بين هذوك
	الثلاثه كان واحد مضروب في الدراع دياله
	والدم كيسيل ليه بزاف كي غوت وصحابه شادين
	في الغالب كان مضروب بشي قرطاسه منين
	كانوا تحاولوا يخطفوهم هوو شافهم وزاد كمل
	بطبيعه الحال مشى يصيب ذاك الفطور من بعد
	غادي تكتشف بان ثلاثه رواسه كانوا جايين
	في واحد الباطو كومرسيال جايين من الكابون
	حتى هما كانوا شدو المهم الكوزين غادي
	يرجع عند ليكيب باج وغادي يقول لهم راه
	شدو الكروب الثاني قال لهم غير صبروا ان
	شاء الله ما بقاش بزاف ويطلق ونا ولا واحد
	التفاؤل وسط ليكيب باج تيقول يقدروا
	يطلقوه في اي لحظه ولاو صابرين داز هذا
	النهار بخير ما مات حى شي واحد ما طرا حى
	شي حاجه اللي خايبه بزاف دازت الليله بزز
	وخا ما كانوش قادين ينعس كل تق رقيبه وكل
	حاجه كانت تتوقع تتفيل وتخلع تخرجوا من
	وسط النعاس مخلوعين ولكن دازت ه الليله
	وصلنا لنهار الثاني النهار الثاني جاو لي
	بيراط عند المغاربه فرحانين قالوا لهم راه
	قراب نشدوا الجروب الثالث راه جاي واحد
	الباطو غادي ن شدوه كونوا هانين بداو تبتو
	هذوك المارينز كانوا ضريفين شي شويه معهم
	ماشي بحال الميلي لان هد لي بيرات كانوا
	منظمين بواحد الطريقه فيشي شكل كان بحال
	شي مؤسسه كان جروب ديال لي ميليتار وجروب
	ديال مارينز يعني عسكر والبحريه وفي وسط
	من هدوك الكروبات كان الترابيه كنتي تتلقى
	عندهم كابيتان وتى هما كان ديك الترابيه
	اللي كاينه كان شيف ميكاني سيان جا حى هو
	تما كان يعني لي بيرات كانوا فريمون
	بروفيسيونال واحد الدرجه كبيره بزاف غادي
	تقولوا لي كيفاش كانوا عارفين تقولوا راه
	جاي واحد الباطو الثالث راه غادي نشدو

وكل مره كانوا تيدير داكشي الماكله اللي

كانوا تطيبوا شنا هي كانت الاغلبيه الروز

والدجاج وكي تعاود لي يوسف تيقول لي را

الشهيه ما كانتش عننا وما كناش قادين كاع

ناكل كنا جاسين غير تنقرا القران وتند عيو

و تنقول يا ربي نعاود نشوفوا عائلاتنا

المهم نخلي يوسف اللي غ يهضر سمعوا شنو

كان تفكر في هذك اللحظه وشنو كان تخايل

نخليه هو تسمع من عنده مباشره ما غادي

تقدر تاكل حى شي حاجه غير كدمك وصافي غير

باش تعيش وصافي المعده باش ما تلصق ما ت

نعاس لا نعاس لا ماكله لا والو صافي حنا

ولينا كنفكر كفخ كنقولو صافي هذه الاخره

لينا احنا وسط البحر غ يقتلونا غادي نتحوا

للبحر شكون اللي غ يسق لينا الخبار يعني

بزاف ديال الافكار كيبدا يدورك في دماغك

ماك تلقاش ليهم الحل يعني شنو كتولي كدير

كتولي كتقرا في القران دقيقه مورا دقيقه

ساعه مورا ساعه ك حاول تنعس واحد شويه

كتنس حى كتسمع شي ت قرقب ولا هذا كتفك

عاوتاني كتست وعب كتعرف راسك راك المهم

داز الصراحه داز علينا

العذاب المهم في الوجبه الثانيه ديال ذاك

النهار الاول باش كانوا شادين اوطا عيطوا

مره اخرى ل كويزين وعيطو معه واحد اخر من

ليكيب باج مشاو ولكن هذ المره غادي

يكتشفوا واحد الحاجه اللي في شكل وهما

غاديين الكوزينه غادي يلقاو ثلاثه ديال

اجانب ثلاثه ديال الناس طوال زعر ما عرفوش

منين جايين ولكن فهموا بانهم اتاكو الباطو

الاول غالبا بزودي كات وجابهم حطوهم تما

تما لي بيراط قالوا ل كويزين وريهم فين

كاينه العطريه وريهم فين كاين ذاكشي كامل

باش يطيبوا حتى هما وياكلوا ما كلتهم

داكشي اللي دار منعو عل يهضر معهم ولا

يسول اي سؤال ولكن على الاقل عرفوا بانهم

في الطريق الصحيح لانهم كانوا قالوا

الكابيتان بانهم غادي يشدوا ثلاثه ديال

الجروبات وغادي يطلقوه قالوا ها هو الجروب

الاول يعني راهم ما تكدبوش المهم رجع وقال

هذا الخبار لكاع ليكيب باج قال لهم راه

كاينين ثلاثه ديال الزعر تما غالبا يكون

شي روسيين وفي الاخر اكتشفوا بانهم روسيين

وقال لهم غير تكالم نصبروا شويه يقدروا

يزيدوه جوج ديال الجروبات ويطلق ونا ما

قالوا كنا نصبر ونشوفوا شنو غادي يرا من

بعد شي سوايع وهما مسدود عليهم لي شومبر

ديالهم ولاو تسمعوا واحد الحاجه فيشكل ذاك

الباطو تسمعوه تيكسي بزاف وتيدا عاوتاني

ينقص الفيتيس حتى تيوقف تبدل الكاب هذك

النافي كاسيون كانت فيشي شكل وكانوا حاسين

بان تحاولوا يتبعوا شي حد ولا تحاولوا

يتبعوا شي باطو باش ياخذوا منه رهائن

وحدين اخرين وهما تسناو ف هذاك الليل و

مخلوعين ما عارفين شنو طاري ديال بصح لان

ما تيبان والو الظلمه وليزي بلو صغار بزاف

ما تبينوا حتى شي حاجه من بعد ما وصل

الصباح عاوتاني الكوزين بطبيعه الحال غادي

يمشي صايب الفطور وهو غادي يصيب الفطور

غادي يطل وغادي يبان ليه ديك البلاصه فين

نورمالمون تجلسوا الفوق كاينين ثلاثه

اخرين جداد يعني لي بيراط اطاك مره اخرى

باطو اخر وخذو منه ثلاثه ولكن هذ المره

كانت واحد الحاجه فيشي شكل اللي بالي هو

انه كانوا ثلاثه ديال الزعر عاوتاني وطوال

ما عرفش الجنسيه ديك الساعه وما بين هذوك

الثلاثه كان واحد مضروب في الدراع دياله

والدم كيسيل ليه بزاف كي غوت وصحابه شادين

في الغالب كان مضروب بشي قرطاسه منين

كانوا تحاولوا يخطفوهم هوو شافهم وزاد كمل

بطبيعه الحال مشى يصيب ذاك الفطور من بعد

غادي تكتشف بان ثلاثه رواسه كانوا جايين

في واحد الباطو كومرسيال جايين من الكابون

حتى هما كانوا شدو المهم الكوزين غادي

يرجع عند ليكيب باج وغادي يقول لهم راه

شدو الكروب الثاني قال لهم غير صبروا ان

شاء الله ما بقاش بزاف ويطلق ونا ولا واحد

التفاؤل وسط ليكيب باج تيقول يقدروا

يطلقوه في اي لحظه ولاو صابرين داز هذا

النهار بخير ما مات حى شي واحد ما طرا حى

شي حاجه اللي خايبه بزاف دازت الليله بزز

وخا ما كانوش قادين ينعس كل تق رقيبه وكل

حاجه كانت تتوقع تتفيل وتخلع تخرجوا من

وسط النعاس مخلوعين ولكن دازت ه الليله

وصلنا لنهار الثاني النهار الثاني جاو لي

بيراط عند المغاربه فرحانين قالوا لهم راه

قراب نشدوا الجروب الثالث راه جاي واحد

الباطو غادي ن شدوه كونوا هانين بداو تبتو

هذوك المارينز كانوا ضريفين شي شويه معهم

ماشي بحال الميلي لان هد لي بيرات كانوا

منظمين بواحد الطريقه فيشي شكل كان بحال

شي مؤسسه كان جروب ديال لي ميليتار وجروب

ديال مارينز يعني عسكر والبحريه وفي وسط

من هدوك الكروبات كان الترابيه كنتي تتلقى

عندهم كابيتان وتى هما كان ديك الترابيه

اللي كاينه كان شيف ميكاني سيان جا حى هو

تما كان يعني لي بيرات كانوا فريمون

بروفيسيونال واحد الدرجه كبيره بزاف غادي

تقولوا لي كيفاش كانوا عارفين تقولوا راه

جاي واحد الباطو الثالث راه غادي نشدو