text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
أوه رحمة الله على تلك الأيام ، أعتقد أني قرأت هذه الرواية منذ حوالي أربع سنوات ، لا أريد أن أتطرق للتفاصيل أو حتى مضمون الرواية فقط أحب أن أنوّه أنها ليست رواية ، محض دردشة محض كما يُقال بالعاميّة " سوالف " و لا تمت بالعمل الأدبي بصلّة خاصةً مع حشو الكتاب بالكلمات العاميّة ، لا أنكر أني استمتعت و من ذا الذي لا يستمتع بـ " السوالف " و الدردشة ؟ ، أعتقد أن الكاتبة كانت جريئة في طرحها بحكم الزوبعة التي أثيرت حول هذه الرواية - و لولى الزوبعة لما تجرأت باقتناء رواية تتحدث باللهجة العاميّة - لكني أظن أنها تعجلت كثيراً في طرحها و في النهاية لست اسميها رواية و لا أعتبرها عمل أدبيّ ، أنصح بقراءة هذه الرواية لفئة المراهقات و العوانس و المطلقات ، هي لا تزيد رصيد القارئ بأي ذّرة ثقافة فلا أنصح بها من يبحث عن روعة الرواية الأدبيّة الحقيقيّة
01
لا يمكننى الاستمرار ف القراءه ف هذا الكتاب بعد الجزء الاول بعد نهايه قصه ادهم لاننى عندما قرات ان ادهم وادريس توفوا وظل الجبلاوى حسست بان نجيب محفوظ يشبه الله استغفر الله العظيم بهذا الشخص والله اعلم ان كان هذا ليست قصده.ولكننى ارى هذا وضوحا من خلال روايه الاحداث وتشابه
01
جيد القصة . بديع السياق لكنه تشاؤمي . ولا يرقى لمستوى الحقيقي ! لكنه جيد كرواية على أي حال
01
لا أحب إيحاءاتٍ كهذه , أن يحاول أنيس إقناعنا أن الزواج جحيم مهما بدا في ظاهره جنة فهو مجرد وهم إلى درجة أن ينكر مشروعية الزواج وأنه عادات وتقاليد ليس إلا ولا حاجة لأن نلتزم فيه وقد خلقنا أحرارا!!! كتاب ساخط لن تفيد الرجل قرائته بل ستجعله يرى الأنثى صعبة المراس غريبة الأطوار كائنة مُريبة سخيفة فظّة من المحزن أن تتذمر النساء بهذا الشكل وتقطع الرجاء , من المحزن بالنسبة لهذه العيّنات أن يضخّمن حجم الأمور ويخربون بيوتهم بأيديهم . إلا أن فكرة الكتاب جداً رائعة تنوع الأساليب رائع بالرغم من قباحة بعضها فقد كنت أتجاوزها . _ أفكر بقراءة مذكرات شاب غاضب ولعلّه يكون أقل عبوساً
01
قال أسود قال !!!! أصلاً كل حياتنا مدفونة بسواد العبائات ليت أحلام كتبت الأحمر ولا أي لون آخر ،، غير الأسود الذي أجبرنا على العيش بظلمته !! قصة لم تعجبني بتاتاً
01
بغض النظر عن اسلوب الرواية في سرد الاحداث وطريقة الكاتب في تفصيل كل كبيرة وصغيرة تساعد الواحد علي التخيل -بالتالي هو بالنسبة لمعايير الادب العالمي 100%- .وكانه شايف اللي بيحصل امام عينيه.واخر جملة ديه هي السبب في اللي هقوله دلوقتي لما احنا بننتقد افلام خالد يوسف وافلام يوسف شاهين علي مستوي السينما المصرية العقيمة.بحجة زيادة في الاباحية في بعض المشاهد.ونلاقي الرد منهم انه ده ما يتطلبه الامر لتوصيل الصورة حقيقية للمشاهد.كما انها لا تتعدي بعض المشاهد القصيرة اللي لا تتجاوز العشرة دقائق مثلا من فيلم ساعتين ونيجي بعد ده كله نقرا-مش بس بنقرا.لا.احنا بتعجبنا وبنروج للرواية- تفصيل التفصيل لخظيئة هيبا مع اوكتافيا ونلاقي الكاتب بيصور الجزء ده بالذات ويركزعليه في فصل من اطول الفصول -ده غير الفصل اللي قبله واللي بعده- يبقي احنا بنضحك علي نفسنا. رايي : كان من الممكن جدا جدا جدا يشير للخطيئة ديه من غير التفصيل ده .حني والله كان تفصيل ممل جدا ده غير انا معتقدش ابدا ان هيبا في الرقائق ديه كان حتي ذاكر اي تفاصيل من ديه في النهاية.مؤلفين عايزين الحرق
01
الكتاب عبارة عن خواطر مذيلة بإشراقات للقلب و الروح والعقل موجهة للمرأة تحثها على الطرق التي تجعلها أسعد امرأة في العالم ، أحببت بعضاً من خواطره لكن شعرت أنه يسرف في الكتابة كثيراً و أحياناً كنت أشعر أن عنوان الخاطرة يفي عن سائر الكلمات ! أحببت الإشراقات في آخر الصفحة أكثر من الخواطر.
01
سيء جداً ! تحاملت لقراءته كثيراً .! لاشيء هُنا يستحق القراءة . أتوقع أنّه يستطيع أن يكتب أفضل لو ابتعد أن التكلف والسفسطة ! . . .
01
كاتب مجنون ، لم أقرأ له إلا الآن ، لديه حس غريب من السوداوية ، غير مرتب تشعر معه أنه مستعجل و غير صبور و في أي لحظة سوف ينفجر في وجهك بين الأسطر هناك حزن دفين ، شخصية الكاتب طاغية وسط كل تلك القصص القصيرة المدمجة ، لديه وهج غريب لكنه محبب ، تصعب مجاراته أحيانا و لكن ككل فهو قادر على أن يبلغ هدفه من الكتابة السردية / التصويرية ، يمتاز أيضا بأسلوب المراوغة ،.
01
عادية وربما اقل تحكى مأساة ندى او الباذنجانة الزرقاء ككنيتها لم افهم لماذا كل هذا الضعف والتخبط عموما لا احب الشخصيات النسائية المقهورة التى تقابل ظروف حياتها بمنتهى الاستكانة وحتى حينما تتمرد تتمرد بالطريقة الخاطئة
01
اولا لو في نص نجمة كنت خليت تقييمي ليها نص, طول صفحات الرواية محستش اني وصلت للذروة , ملل ملل ملل, ده عنوان الرواية. الكاتب كمان حب يبرر ندالة البطل -واضح انه مش عايز يخليه شرير- فخلاه معقد نفسيا من الستات كلهم عشان مرات ابوه!!!!! هل ده مبرر؟؟ الارجح ان القصة لانها على لسان البطل مينفعش يطلع نفسه غلطان, من اول علاقة البطل بالبطلة و هو متربص بيها و عايز يتلكك عشان يضحك عليها, و رمى كل دة على شماعة "ام ربيع" مراة ابوه. الخلاصة انه لولا وزارة الخارجية مكنتش فكرت حتى فتحتها, انا حسيت بعديها ان انا مستوايا العقلي رجع 100 سنة ورا. سيئة سيئة سيئة
01
إلى سلة المهملات وبئس المصير : )
01
منذ مدة طويلة وأنا لا أقرأ الروايات ولكني اخترت هذه الرواية لأنها جزء من مشاركتي في نادي كتاتيب الثقافي بادئ ذي بدئ لم ترقني هذه الرواية والراهب هيبا لا أدري لماذا ترهّب ان كان سيلقي لائمته على الشيطان ( عزازيل ) الرواية في معظمها حديث عن النساء والعلاقات الجنسية ووصف للنساء والحب ثم الأحوال الكنيسية خلال فترة الرواية ولأني مصاب بالقرف من هذه الرواية سأختصر طريقة التعبير عن نفسي بأن أذكر ثلاثة أمور أعجبتني وثلاثة أمور تحتاج إلى تحسين 1- الوصف والتحديد عن أحوال الوثنية مع اليهودية والمسيحية 2- التحدث عن رموز الوثنين مثل هيبيتا ورموز اليونان القدماء ورأي المسيحية بهم 3- طريقة السرد مشوقة ثلاثة أمور تحتاج إلى تحسين 1- التعريف بالشخصيات حين يتم ذكرها 2- التقليل من الوصف الجنسي فلا شيء يبرره 3- ماذا لو لم اكن مهتما بهذه الفترة من الرواية ؟ لا تفكر بقرائتها أبدا أكثر ما شدني في الرواية هو طريقة حديث هيبا مع نفسه
01
فوضى ولخبطة لا فائدة منها على الإطلاق !!
01
رايت صورة الغلاف مكرره . وفي يد الكثير . مما دفعني لتاجهل قائمة كتبي التي كنت انوي قراتها وابدا بها . لم اندم على قرائتها . لكن لم استفد اي شي منها ايضا . للاسف لم تنل اعجابي كثيرا .
01
حقيقة لم أجد فيه المتعة وكنت أجبر نفسي على قراءة المزيد من صفحاته إلا انه دون المستوى ولا يستحق هذه الهيزعة الاعلامية !!
01
لم أتوقع الكثير، ولم أجد أكثر مما توقعته.
01
تقريبا قفلتني نهائيا من يوسف ززيدان ولكن اعتقد ان عزازيل ستشفع له قريبا عند قرائتي لها !
01
مقالات سياسيه و انا ماحب السياسه
01
خيال علمي سخيف بس تنفع فلم رعب للاطفال تحت سن خامسة
01
سيئة جدًا دون المستوى .
01
حسيته عايز يقبح و خلاص ! بجد ممكن يقول نفس القصة بطريقة بها بعض العفة
01
تحمست للعنوان شدني ولكن المحتوى لم يرقى لذلك!!
01
قرأت هذه النسخة المختصرة من الرواية منذ سنوات. لم تعجبني و لا فضول لدي لأقرءها مرة أخرى. لم أحب أحدا من الشخصيات, و لم أحب أيضا أيا من الاقتباسات التلفزيونية لهذا الكتاب.
01
كتاب كامل ينتقد السعوديين عامه وكيف اننا شعب همجي لايفهم شيء لا مشكله لدي مع النقد مجملا ولكن هنا لم يعجبني اشعر وكأنه كمن أتى من الخارج طازجا وبدا بالتحلطم كيف أننا متخلفين وفي الدوله الفلانيه لايمكن ان ترى هذا الفعل .الخ كتاب يبعث التفائل كمن قال البعض انظر له العكس تماما
01
صدمت بالكتاب، كانت لي آمال كثيرة عنه. كرهت هذال، كرهت ضعفه وجبنه، كرهت لومه وكرهه لعائلته، كرهت حقده على وطن حضنه في طفولته، كرهت اهتمامه الكبير بإمرأة غير متواجدة في حياته. تمنيت لو ندم بشكل أكبر في النهاية، تمنيت ان يعود لوطنه ليتصالح مع أهله وبلاده،، خرجت منه بدرس جيد: تستطيع ان تضيع حاضرك ومستقبله بسبب تعلقك بماضي ذهب ولن يعود، تستطيع ان تدمر حياتك اذا لمت الآخرين على أخطاءك ورفضت ان تتعلم منها.
01
اسهاب ماله داعي، جبرت نفسي علي قرائتها
01
مجرد همهة عاشق مملة .
01
الكتاب سيء المقالات سخيفة الأسلوب ركيك قراءته مضيعة للوقت
01
رواية متفهمش الغرض منها ايه او عايز يقول منها ايه مجرد فترة تاريخية وقعة مننا
01
كتاب جميل لكن مناسب للاطفال
01
اسوء ما كتب احمد خالد توفيق ببساطه. روايه فاشله. احداث ممله ونهايه متوقعه ومبتذله
01
تافه و سخيف، مضيعة للوقت و المال.
01
لغة رائعة ،اسلوب وتشبيهات جميلة . ربما لو حذفنا 3\4 الكتاب لكنت وضت تقيم 5 لا اعتقد ان الجنسية البريطانية تجعله مخولا للاساءة للمعتقدات والسخرية منها ولا اعتقد ان روعة البناء الفني ستغطي على افكاره السيئة 1 ولو استطعت ان اقيم باقل منها لفعلت .
01
ربنا . تجاوزاته أحسستني أني أثمت بقرأت تلك الرواية
01
نو معجبنيش زى كتاب ملوش اسم أوهو بيتكلم كتير فى حاجه معينه ومش بتوصل فى الاخر
01
ما هذا الذي قرأته؟ في البداية كانت التفاصيل السريعة دون لذة، ثم كانت الإباحية المفرطة، و كل ذلك دون متعة في طريقة الكتابة. توقفت قبل أن أكمل نصفه. لا يستحق.
01
ما عجبتني لدرجة اني ما كملتها بعد ما وصلت للنصف!!ا
01
رواية / مقززة / لا أدري كيف إستطعت متابعة القراءة للنهاية ؟! من الروايات التي ( كرهتها ) وثبتت في ذاكرتي للأسف .!
01
لازلت في الصفحات الأولى . تكتب بطريقة شيقة غير أنها تقع في فجاجة التعبير عن مواقفها المستندة على "نسويتها" , يتضح ذلك في العبارات المباشرة في الحوار الداخلي للشخصية أو لأبعاد الشخصية الرئيسية "سارة" ذاتها ,, لا أحب التقليدية في التعاطي مع الشخصيات النسائية ولا أطيق الآراء المباشرة التي توضع على ألسنة الشخصيات,,,,,, أعتقد أني ساكملها لأكون وجهة نظر متكاملة . . . دخلت إلى رواية نون متجردة من كل الأفكار المسبقة, رغبت في قراءتها لأني أرغب في التعرض لكتابة سحر الموجي ولأني وضعته على أجندة قراءاتي ولا أفضل إهمال ما ورد فيها. بدايتها شعرت بالحماس الشديد مع السرد المختلف على لسان الآلهة "حتحوت" ومع مفتتحات الفصول التي جعلت الأمر يدور وكأنه في عالم "الحواديت" المليء بالدهشة,, لكن حماسي ما لبث أن فتر, إذ أن الشخصيات التي تحاول حتحوت اللعب في مصائر حكايتها جاءت منمطة وتقليدية ولا تحمل في طياتها عمقا يكفيها مشقة المراقبة المستديمة والحنان الذي تغدقه عليهن. وقعت سحر الموجي في فخ التكرار لنفس الأفكار دون أن تكلف نفسها جهد إعادة التفكير فيها, فخرجت الرواية مهترئة من كثرة المعالجة, تدق على أبواب مفتوحة أصلا وربما تكون مكسرة. فجميع الشخصيات النسائية لديها ذات العقد التي تتراوح بين رجل غير متفهم لطبيعتها "المتفردة" أو رجعي ولا يقبل اختلاطها بالآخرين (هؤلاء الآخرين هم خطيبها السابق الذي تنزل لملاقته كي تحل له مشاكله الزوجية) أو مخادع, وغير واضح,, وكي لا تسقط في فكرة العنصرية والتحيز للمرأة ضد الرجل كانت شخصية الرجل الذي يعاني كما صديقاته من الزوجة غير المتفهمة التي لا تهتم سوى بالولد والمصاريف والماديات وتتركه يتوه عن روحه,, للحقيقة لم تقنعني جميع تلك المشكلات التي حاولت أن تدخل فيها شخصياتها, لا تنطوي على صراع حقيقي , بل أزمة متوهمة لدى الجميع . الفكرة التي أسست لها عن مجتمع السردين الذي لا يقبل تأخر البنت عن الثانية عشر والذي يخشى على الفتيات من المظاهرات. أفكر على مدار المدة التي قرأت فيها الرواية أن خللا ما يوجد في البناء المنطقي للرواية أو للفكرة التي تحاول التأسيس لها أفكر أني امرأة صعيدية ونشأت في بيت محافظ ومثقفة وأمارس أنشطتي المختلفة, اخرج في مظاهرات (للحق لي مدة لم افعل) وأسهر مع أصدقائي وتزوجت رجلا متفهما ومثقفا , يكملني وأكمله, ولازالت طريقتي في الحياة هي ذاتها لم يتغير منها شيء,, لم يقف أهلي المتحفظون في وجه حريتي ولم يقهر الرجل الذي تزوجته أنوثتي! وأفكر أن الرواية تحاول أن تشق طريقا ثم تمهده, المؤسف أنها طريقة ساذجة جدا, لم تستطع الوصول إلى عمق النفس البشرية والوقوف على حقيقتها, دارت حولها بسطحية, قدمت حلولا كلها تدور حول فكرة الصوفية , أو الوصول للنيرفانا لتحقق اعلى تواصل بينك وبين نفسك فتستمع إلى صوتك الداخلي لتعرف كيف يمكن أن تريح قلبك, تعيد اكتشاف ذاتك. وهي وصايا مكرورة, يمكن الاستماع اليها بنفس الصياغة تقريبا عبر الميديا, لم تقدم اجتهاد محسوس لتوصيل هذه الأفكار مستفيدة من الكتابة والسرد والحبكة الروائية والتطور التصاعدي للشخصية ,لم تستطع كلماتها أن تكسر الحاجز الذي ارتفع في مواجهة شخصياتها ذات الافعال غير المبررة, إذ وقفت لغتها عند حدود لغة اليومي مستخدمة العامية في الحوار لتفسح مجالا لحالة ردح في كثير من الحوارات بين الأصدقاء. كما أن محاولة المزاوجة بين ما تمر به الشخصيات وما يدور في العالم بداية من الاحتلال الفلسطيني الذي بات حضوره في السرد العربي مثل الكلاشيه إلى احداث 11 سبتمبر نهاية باحتلال العراق, وجميعها أحداث حضرت بمنطق نشرات الأخبار حتى في مناقشة الشخصيات, لم تقدم صورة مختلفة أو رؤية جديدة. تضعني في مواجهة سؤال أحاول الإجابة عليه هل الرواية لا تقدم جديدا, أم أن موقفي المتحفز من عالم النسوية خصوصا من يتخذ فيه مسارات نمطية يمكن الرد عليها وقف حائلا دون تلقي جيد للعمل, لست متأكدة من الإجابة ما اعرفه أن الرواية كنت مثيرة لاستفزازي واسئلتي وربما هذا هو ما دفعني لاكمالها!!
01
ياالهي ما اسخف هذا الكتاب
01
مبهمه وغامضة ،، لم تشدني أبداً ولم أشعر بالتشويق فيها أنهيتها ولا زلت انتظر المزيد !!
01
لم تعجبني الرواية أبدا . جدبني العنوان واحببته كثيرا لكن خذلني المحتوى فالقصة مملة رغم ان اللغة كانت جميلة والمفردات ممتعه ( النجمة اهديتها للغة ) . هناك تفاصيل مملة في امور اراها غير لائقة ،اضافة الى التعرض احيانا لذات الاله في مواضع كان يمكن تجنبها وبأسلوب يثير الاشنئزاز . تميز الكاتب بنظرة ظلامية طغى عليها الحزن غير المبرر كما ان النبرة التي ابتدأ بها القصة لم ترق لي . لم أستفد شيئا من قراءتها . بل أضعت وقتي للأسف
01
لم افهم هذه الرواية كثيرا وخاصة عندما لم ينهي الكاتب القصة وتركها مفتوحة وانني امقت النهايات المفتوحة كثيرا !!! اما عن العِبر والحكم التي اوردها الكاتب في القصة بين الحيوانات فهي كثيرة وجميلة ولكن احسست ان القصة تناسب الاطفال الصغار بالاضافة انني احسست بالملل اثناء قرائتي لها . وهناك شي اخر انني لم ارى حسن الربط بين الخاتمة ومحتوى الرواية . ؟؟!!!
01
الملل يتجسد في رواية !!!
01
ميزته الوحيدة أنه خفيف و بالإمكان إنهاؤه في جلسة واحدة
01
أحمد حلمي جامد أوي في أفلامه وبيضحكنا كتير لكن لكل واحد مجال , عن نفسي شايف إن مش أي حد يكتب أحمد حلمي حلو في حاجات وحاجات تانية . الكتاب كان سيء مش أي حد يكتب!
01
لم تعجبني . لأنني شعرت بالملل ولم انتهي منها. خذت ضجه ع الفاضي
01
رواية عادية، قد أعجب بها لو كانت أول كتاب أقرأه في حياتي،، لم أجد شيئا جديدا بها، ولولا أنها قصيرة لما أكملتها. نجمة واحدة وتحميلة جميلة كمان.
01
في الواقع لم تعجبني القصة أو بالأحرى النصائح التي قدمتها الكاتبة لغرض نسيان الحبيب . ولا أعتقد أن ذلك بحاجة لان يقدم على شكل كتاب !! مسخرة بالاختصار -__-
01
عمل تربوى تعليمى قيم، ينصح بتدريسه في المدارس الثانوية، من أجل رفع مستوى غباء الطلبة
01
هذا الكتاب ممل و كئيب بنسبة لي
01
كئيبه
01
للأسف خاب أملى فى الراوية دى , فيه ناس كتبت كلام أعتقد انه مبالغ فيه , رواية مملة لأبعد مدى , فيها حكم وكلام رائع طبعا ,لكن كسرد واحداث صفر من خمسة و للأسف بردو دى كانت العودة لعالم الروايات بعد الإبحار فى كتب التنمية البشرية !!! عودة غير موفقة على المستوى الشخصى
01
إيه اللي قريته دا؟ --- أردت الاكتفاء بما سبق, و لكن هذه إضافة لكي يكون كلامي مفيدا: إباحية متوقعة من يوسف زيدان, و رواية ركيكة , ثم اسهاب في وصف تأليه المرأة و تزييف الأديان لصالح الرجل لدرجة جعلتني أشك في صوفية هذا الرجل ثم إسلامه؟ فهل هذه أفكاره عن الأديان أم أنها "أثار دينية" وجدها هي الأخرى؟! --- ملحوظة: أتعجب من جمهور الإناث الذي أعجب بالرواية لأنها فقط تشكر في جنسهم (كيف حكمت؟ . من المفردات المستخدمة في كلامهم)
01
فرأت هذا الكتاب في أواخر سنوات الجامعة بناء على ترشيح صديق. و كان هذا هو أول كتاب في حياتي أبدأ في قرائته و لا أكمله من بالغ القرف و الحرج الذي استشعرته اثناء قرائته! قد يكون الأسواني يحاول توصيل فكرة معينة عن التغيرات التي قد تطرأ على انسان مغلق أو محافظ عندما يخرج من البيئة المنغلقة التي عاش فيها إلى بيئة أكثر إنفتاحاً فيظهر له كيف أن مبادئه و أفكاره ليست إلا مبادئ هشة فرضها عليه مجتمعه. و لكن على كل الأحوال,فإيصال الفكرة لا يتطلب هذا القدر من الألفاظ و الشرح و التفاصيل التي ألقت في روعي أنها ليست فقط لإكمال سياق الرواية,و لكن لها هدف أخر, على الرغم من أن شهرة الأسواني التي اكتسبها من روايته "عمارة يعقوبيان" التي سبقت "شيكاجو" كانت كفيلة لتضمن له إنتشار و نجاح هذه الرواية دون الحاجة إلى هذه الألفاظ و المشاهد. قد يكون قد قصد من هذا الإرتفاع بمستوى الحرية في الكتابة. و لكن إن كان الإستمتاع بفكرة و إسلوب الأسواني سيكون في مقابل التعرض لهذه الألفاظ و الحرج فأنا في أتم الغنى عنها!!! "مَا كَانَ الْفُحْشُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلا شَانَهُ ، وَلا كَانَ الْحَيَاءُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلا زَانَهُ"
01
تحطيم لأي قارئ حالم . اسلوب مكرر و قصة تستاهل الموت قبل ان تكتب لأنها تخلو من أي عبر و لكنها تمتلأ بكل المأسي و الجروح . الحياة اجمل من انها تكتب من مستشفى مجانين ابدا لا أنصح بقراءتها الا لأي شخص يائس لأنها قد تبعث به بعض الامل عندما يقرأ حياة شخص شقي كأحلام التعيسة (انا مرة زعلانه من هذي الرواية و بديت اكره العناكب منها )
01
كتاب غتيت بدرجة لا توصف لأنه يحوى افترائات و ليست حقائق تستشعر أن الخرباوى يقتص من الاخوان عاطفيا فى هذا الكتاب دون السرد التاريخى للأحداث
01
الفكرة جيدة ومبتكرة،،، وتغير اماكن الاحداث ولا شئ اخر،،، لا اعلم لماذا كل هذه الضجة حول تاك الرواية
01
نجمة فقط لاحمد مراد مش للقصة ، كالعادة كتابته مشوقة جدا جدا تدفعك انك تخلص الكتاب في ساعة . بس اول ما تخلصه تشعر بالضيق لانك قرأته . لم تعجبني تراب الماس و فريتجو اجمل بكثييييييير
01
لم يعجبني الكتاب في نقاط احب ان اقول للكاتب فيها (( كخه يا بابا )) . ١- الكاتب كان مبالغ في التعبير في بعض القصص ( كثر من البهارات ) افقدها شيء من الواقع ٢- من تعبير الكاتب المبالغ فيه جعلني اشعر كأنه انسان هبط من الفضاء على المجتمع السعودي و كاره كل ما فيه و ينظر له بشيء من تعالي . والمجتمع السعودي مثله مثل اي مجتمع آخر له ايجابيات وله سلبيات بل عن نفسي انظر للمجتمع السعودي على انه ارقى من مجتمعات آخرى كثيرة ٣- كنت اتمنى من الكاتب ان يستشهد في كل قصة بأحاديث الرسول صل الله علية وسلم ومن افعاله حتى يرجع الانسان (السعودي) إلى اخلاق دينه التي ابتعدنا عنها كمسلمين و عن ثقافتنا الاسلامية و كان بأمكانه في كل قصه الاستشهاد بها لان الاخلاق التي كان يدعوا لها هي اخلاق المسلم الصحيح علماً انه استشهد في قصة واحده فقط و كنت انظر انها ليست في مكانها الصحيح ٤ هناك موقف عالجها الكاتب بشكل خاطأ لا تفق معه فيها ٥ كنت اتمنى من الكاتب ان يكون اول المبادرين في العمل بما يدعوا له و يذكر مبادرته في نهاية كل قصة مثلا قصة سائق سيارة الاجرة كنت اتمنى انه تعلم منه وقام بخطوة مماثله فأصبح كل ما ركب سيارة أجرة تكلم مع السائق عن المملكة و اعطاه كتيب او سي دي عنها او مثلا تكلم عن منهُ محمد صل عليه وسلم .الخ
01
للأسف هذا الكتاب أخذ صخب اكثر من حجمه، لم استطع إكمال اولى صفحاته.
01
حتى الان . أسوأ ما قرأت
01
أسلوبها ركيك, لم يعجبني إطلاقاً.
01
مجموعة قصصية قصيرة منها ما هو من خيال المؤلف، ومنها ما يعتمد على ما شاهده وعايشه خلال أسفاره إلى بلدان بعيدة كناميبيا وجنوب أفريقيا الكتاب بشكل عام يغلب عليه الملل؛ فالسرد ليس شيقا ولا ممتعا، بل يثقل كاهلك ويدفعك دفعا للتوقف عن القراءة، ونتيجة لذلك فقد ضاع المغزى وضاعت الأفكار الجيدة والجديدة للمؤلف أعجبتني الرسومات الصغيرة في بداية كل قصة، ورغم ذلك افتقدت الخرائط لمعرفة أين تقع بالظبط الأماكن التي ما فتئ يتحدث عنها كثيرا، كما افتقدت ضم الكتاب لبعض من صور الأماكن والحيوانات التي قام المؤلف بتصويرها مع مرافقه
01
انا مستغربه جدا ليه كل الناس منبهره بالكتاب كل الكلام الى فى الكتاب عادى جدا وبيخطر فى بالنا كلنا ده حتى العسيلى مكلفش خطره وكتب الكتاب باسلوب عدل شويه حتى
01
ايه القرف دا؟؟!!!! اسلوب مبتدئ وحبكة شديدة الضعف وخيال بدائي للغاية مقدرتش اكمل اكتر من 100 صفحة واظن اني استحملت كتير عشان احقق الرقم دا.
01
:( قرأتها مترجمة وعارفة ان الترجمة بتنقص بعض الرويات حقها ؛لكن لم يتغير رأيي فيها كمضمون كرسالة لا ترقى لكل هذا الضجيج الذي أثير حولها
01
رواية ركيكة بكل ما تعنيه الكلمة من معني , ركاكة الاسلوب , ركاكة اللغة , , ركاكة الحبكة ,مباشرة اكثر مما ينبغي , احداثها غير مترابطة, يريد الكاتب ان "يسمع" بعض الجمل المحفوظة في اطار رواية تقليدية, ولا تستحق حتي النجمة الواحدة , كثير من الاباحية لا معني لها (ربما تكون سبب وجود 20 طبعة لها !! ) صدفة جعلتني اقرأ الرواية وقررت قراءتها حتي اقيم الكاتب بطريقة صحيحة , ويبدو ان رأيي كان في النهاية صحيحا !
01
كتاب أفضل ما يمكن أن يقال فيه أنه بايخ مليء بالمغالطات العلمية والإدعائات التي يدعي كاتبها بأنها حقائق وعلمية وهي مجرد فرضيات والمشكلة بأن بعضها يمس الدين بطريق غير مباشر (وهذا أكثر ما لم يعجبني في الكتاب هو أسلوب اللف والدوران والالتفاف وأنا أحب الصراحة والمباشرة) كل هذا في كوم وانتقاصه من قدر الصحابة في كوم آخر مشكلته الأساسية هي تعميم قواعده هذه أو فرضياته الغير مثبتة على كل حالة وعلى كل شخص فبعض ما ذكره صحيح لكنه لا ينطبق على كل شيء وعلى كل الناس وهذا ما أزعجني هو ذكره لأمور صحيحة لكن انزالها على كل شيء مجانب للصواب!
01
الحبكة ركيكة
01
منذ تاريخ 8 سبتمبر أنهيته ، ولم يصبح غدي إلا اليوم . من أين نبدأ إذن . رواية ضعيفة جدًا . بداية مشوشة مملة ، أحداث بطيئة ، ونهاية أكثر مللًا . تذمر من الأقدار وتجاوز حدود الأدب مع الله شيئان انزلا من مستوى الرواية كثيرًا . ودعونا نستثني النقطة الثانية كون واسيني غير مسلم . لذا لا نحاسبه عليها . لكن بصراحة حتى لو غضينا البصر عن الديانات ، أعتقد هناك أخلاقيات يتفق عليها جميع البشرية من أي ديانة كانوا . استخدم واسيني أساليب غير محترمة في وصف الحب بين الشخصيات ، اشياء أشعرتني بالقشعريرة . الحب أبدًا ليس مبررًا لهتك الأخلاقيات بل العكس . عمومًا موضوعها كان مملًا ومشوشًا كما ذكرت لا اجد الروايات التي تطوي فيها الصفحات والكاتب لتحدث عن لوعة وألم الحب شيئًا محمسًا ولا شيئًا يضيف في رصيد ثقافتك شيئًا ، مليء جدًا بـالخواطر والتشبيهات والحشو الزائد الذي لانفع فيه . صُدمِت بمستوى واسيني ! فعلًا كانت أول قراءاتي له واعتقد أنها الأخيرة . لا أنكر له بعض الجمل والأفكار الجميلة كإقتباسات فقط . وإلا كأسلوب فإني لن أرشح الكتاب لأحد . تريد أن تقرأ في الحب ؟ اقرأ في حبٍ عفيف طاهر يسمو بك ، لا آخر يخفي خلفه خياناتٍ و*قلةأدب* *ملاحظة كبيرة : كثير يقرن الحب بالألم ويصف من لا يتألم من الحب بأنه لم يعرفه . الحب أسمى ، أكبر ، أجمل وأطهر ، حب الله لا ألم فيه وهو خير حب . حب الأم لا ألم فيه . ولا أعتقد ان هنالك حبًا اسمى من هذين اقرأ رواية " الحجاج بن يوسف " لـ جرجي زيدان إذا اردت رواية عن الحب ، سترى فيها جميلًا وعزة يسطران أجمل مافي الحب من عفة وطهر .
01
نفرت منها بسبب المقدمه الطويله جدا والتى غالبا لم يكن لها أى داعٍ تجاوزت المقدمه ال23 صفحه والروايه فى مجملها عاديه وأعتقد أن الكاتب له أعمال أفضل من هذه بكثير
01
حلمي انت بارع وممتاز في التمثيل لكن جيد في الكتاب اديت الكتاب 3 نجمات لان في مقالات تستحق التقدير اتعلمت منها كتير عامة الكتاب حلو في لحظة كنت بدات امل نوعاً ما
01
رواية خفيفة يمكن قراءتها في أقل من يوم. قد يكون هذا الشيء الوحيد المميز التي تنفرد بها هذه الرواية. لكن هل يمكننا أن نسيميها بالرواية المتكاملة؟ هناك الكثير من الثغرات القصصية التي كان يجب على الكاتب تفاديها, كبداية, لم تتطور الشخصية الرئيسية من بداية الرواية إلى نهايتها. كانت مملة ولم نعلم عنه الكثير سوى أنه في إجازة وقرر أن يشرب فنجان قهوة في إحدى المقاهي. وقوعه في الحب بشكل سريع وبدون أي تبريرات. ذكر أنه كان متزوج ولم نعلم سبب الطلاق. كانت شخصية متناقضة وأنانية وهزيلة. كما هو الحال بجميع شخصيات القصة. الحبكة لم تكن قوية ولم يجعلني أكترث بما سيحدث له. ولم أفهم ما سر إعجاب الدكتورة هيفاء به. ولو أنها مطلقة وهذا الخبر لم يعجبه بتاتا لأنها لم تصافحه بها منذ البداية. والحقيقة أنه لم يصافحها بحقيقته أيضا أنه مطلق وعلى شراكة مع عشيقته السابقة. هذا يدل على الأنانية والخبث مما يجعلني أتجاهل كل نصائحه في الحب "العذري" الذي لا يتمتع هو به من الأساس. النهاية غبية جدا, ولو أنه حاول أن يجعلها بمثابتة النهاية المفتوحة, ولكن النهايات في قصص الحب يجب أن تنتهي إما بالسعيدة أو بالحزينة ولا وجود للنهاية المفتوحة وخاصة بهذه السذاجة التي تنم على إستخفاف الكاتب بعقل القارئ. أرجو للكاتب كل التوفيق, ولكني لن أقرأ أي من رواياته القادمة.
01
الرواية لا باس بهاا ولاكنها طويلة جدا وهناك عبرات وجمل لم افهمها وفي بعض الاحداث كانت مشوقة وبعضها مملة ليس من الروايات التي أحب قراءتهاا
01
سقطة جديدة لتركي الحمد رواية فيهاتكلف ومحاولة مصطنعة لاضفاء الاثارة حتى اخرصفحة .انا مازلت عند رأيي ان تركي الحمد روائي سيء :)
01
ما زال أسلوب نزار لم يتغير حتى الآن ، قصيدة أكرهها التي غناها كاظم اكتشفت أن عنوانها ( هرة ) !
01
في مقدمة الكتاب يحكي المؤلف الموقف الذي دفعه لإخراج هذا الكتاب وكان في ذكرى يوم مولد النبي وأنه أنتهى من كتابة أخر صفحاته في ذكرى نفس اليوم بعد 30 عاماً مصادفةً بدون ترتيب منه وبنفس الصدفة قرأت أنا الكتاب في يوم المولد محاولة لتذكير نفسي بالسيرة المحمدية العطرة وإعادة احياءها بشكل أقوى في نفسي أعجبني بلاغة الالفاظ التي يستخدمها المؤلف وتعدد المعاني والكلمات التي يوردها إلا أنه لم يروقني الكتاب بشكل عام وشعرت أنه بحاجة إلى كتاب آخر للرد عليه وتحسين صورة النبي الأعظم عن الشكل الذي قدمه المؤلف ومن ثم أيجاد كتاب آخر يدافع عن النبي ويعطيه حقه وشرفه الذي يليق به هدف الكاتب هو الرد على الشبهات المثارة حول شخصية النبي ومواقفة بيد أني وجدته في كل مرة يرد فيها على شبهة يقدم في جوابه ترقيعات تدينه أكثر وتناقضات غريبة وخلط بين الاسلام والدولة والأشخاص وتبريرات غير منصفة ومنطقية عند المقارنة احيانا مع الغير بالإضافة الى بعض الروايات التي وجدتها غريبة وغير موثوقة بها . عندي على الأقل تقيمي ربما غريب ومختلف عن شهرة الكتاب لأن محمد الذي أحبه أرقى وأجمل عندي من الذي وجدته هنا.
01
افكاره جيدة لكن يظهر تكرار الفكره في اكثر من فصل
01
استفدت منه في أكثر من موضوع و لكن في المجمل لم يعجبني الكتاب لعدة أسباب : 1- كتابته بالعامية مما قضي بالنسبة لي على متعة القراءة ومما يدل على عجزه عن توصيل أفكاره بالفصحى 2-كما يقولون : هو نزل بحر الدين و هو لا يجيد السباحة . يتكلم عن ثوابت و أصول مثل الحساب و الصلاة بشكل عفوي 3-ربما لأنني أقارنه دائما بكتابات العملاق أحمد خالد توفيق و د.عائض القرني و د.جلال أمين وغيرهم .الأفكار محترمة و لكن الفارق الهائل هو في الحيل اللغوية و القدرة على التعبير
01
الكتاب اشتهر شهره غريبه لما قرأته صدمت (اسلوب الكاتب كان فيه ركاكه ولم يشدني أبداا لم تكن هناك رسائل واضحه يريد الكاتب ايصالها _ أو بالاحرى _ لم تصل رسائله ومقاصده بشكل واضح او مباشر كأن الكاتب كان يتحدث الى نفسه بأفكار يعرفها هو فقط في نفسه فقط ) شعرت بالملل الشديد لقراءة الكتاب وبالكاد انهيته
01
نو معجبنيش زى كتاب ملوش اسم أوهو بيتكلم كتير فى حاجه معينه ومش بتوصل فى الاخر
01
لا أعلم لما شعرت و أنا أقرأ الرواية بأن هذام كان يعبر لنا عن حالته وما يمر به و أن الرواية سلكت منحنى آخر بعيد عن مصطلح رواية لقلة الأحداث فيها, في الحقيقة لا نتخلف على أسلوب أثير وسردها الرائع إلا أنني صدمت من الرواية خاصة بعد ذهولي من سابقتها أحببتك أكثر مما ينبغي.
01
لغة الرواية جميلة وقوية , لكن القصة حقيقة ضعيفة جداً ومقلقة . أتعبتني قراءتها جداً ومررت الكثير من الأجزاء .
01
من اسوء الكتب اللى قريتها لو مكنتش يها فعلا اكثرهم سوء اسلوب ضعيف ومفيش اى حاجة جديدة مهمة ممكن تضيفها كنت بحاول اضغط على نفسى واكمل فيه قرايه بس وصلت لمرحلة انى مقدرتش وكان لسان حالى يا خسارة العشرين جنية :) :)
01
إنه التيت عزيزي ريتشارد!
01
لا أستطيع تكملة هذا الكتاب الغريب الملى بألفاظ عجيبة الشكل بعثت الى نفسى الاحساس بالضيق و القرف.
01
كوكتيل من الخمر والمخدرات والجنس مع الكثير من الاستظراف المبالغ فيه جدا في رواية معدومة الاثارة ومفككة الحبكة الدرامية " الجزء الوحيد الممتع في الرواية هو الجزء اللي يشوف فيه البطل تاريخ القميص ودا لا يتعدى 30 صفحة من الرواية النهاية غير متوقعة لكنها غير مفاجئة بالمرة ومقبسة من اكثر من عمل قديم عربي واجنبي وعلى رأي صديقي عمرو كمال "ان استاذ احمد مراد مش عارف يعمل اية ينهي الرواية ازاي فكان في نوع من الممطلة وفي الاخر جتلة الفكرة القذرة بتاعة النهاية فحب ينهي الرواية لانها وسعت منة حبتين فكانت سريعة لدرجو انها بوظت الرواية اكتر من الاول كان ممكن يكون عمل احلي من كدة بكتير كان تقييمي للرواية انها تستحق نجمتين لكن بسبب الحفاوة المبالغ فيها اديتها نجمة واحدة
01
قرأت نصف هذه الرواية منذ سنة تقريبا, اعجبتني اللغة والوصف ودقة التفاصل لدرجة انه خيّل لي انه هذه قصة واقعية وليست رواية. لكن عندما عزمت على اكمالها صدمت بالنهاية! صدمت بتفاهتها وبرودها واستصعبت تخيلها ! كنت وانا اقرأ انتظر السطور التي تنهي فيها بطلة الرواية علاقتها نهائيا بعد الخيانة الأولى من حبيبها المريض السادي لها, أن تنتقم منه وتنتفض لكرامتها بسبب! ردا على انتقاماته لها واحدة تلو الاخرى و من دون اي سبب! صحيح أن الانسان احيانا يضطر الى التنازل مرارا من أجل الحب ولكن يستحيل ان تصل الى مرحلة تدنيس الكرامة في الطين و من أجل من؟ من أجل انسان شغله الشاغل ان يتأكد ان حبيبتة تنام وتصحى على جداول من الشكوك والقهر والظلم! سذاجة الفتاه استفزتني لأبعد حدود لدرجة انني مهما كنت اثني على جمال الرواية, فأنا الان اسحب كلامي.
01
كثير من الخيال قليل من الحقائق تصور ان كل شيء معد له مسبقا ، هو حالة هروب من الفهم ، و إراحة للبال من إشكالات التحليل، وإلقاء للمسؤولية عن العاتق وهروب من الفاعلية
01
أسوء رواية وأكثرهم ركاكة وحماقة وتعارض في الافكار والشخصيات حتى اصابني الغثيان قبل أن اجتاز الصفحة الستين. للأسف كنت واثقا من كتابات تركي الحمد السابقة بتفوقه الروائي.
01
أولاُ أسجل تعجبي الشديد من أن هذه الرواية طبع منها عدة طبعات وانتشرت هذا الانتشار وليس لهذا الانتشار عندي إلا تفسير واحد . فلأجعله في نفسي ! أولاً الرواية في نصفها الأول 200 صفحة أغلبها أحداث ليس لها أهمية في صلب الرواية ثم فجأة بعد ص200 إيقاع سريع جدًا وكأن كاتبها ما قرأها بعد أن أتم كتابتها! المبالغة في استخدام الألفاظ العامية والسوقية منها على وجه الخصوص غاية في التكلف ونزلت بمستوى الرواية بشدة قصة أخته بتفاصيلها العجيبة مقحمة إقحام ظاهر فضلاً عن النظارة التي روى من خلالها أحداثها صبرت على الرواية حتى نهايتها فقط لأعلم لماذا يفكر البعض في قراءتها !!
01
طاب حد يقنعني!! حاسس إني ضيعت وقتي
01
مملة لاقصى درجة
01
سيئة جداً ندمت على الوقت الذى قضيته فى قرائتها
01
توقفت عن قراءة الكتاب بعد الصفحة 200 لم أعد أستسيغ أسلوب انيس منصور المستظرف ولم أعد أبلعتبجحه بالكذب !
01
أخفى حسنيين هيكل الاف الحقائق فى هذا الكتاب . الكتاب ضعيف
01
توقعت الا تقل هذه الرواية عن فرتيجو و تراب الماس و لكن صدمتنى بالملل و جعلتنى اشعر باسلوب الكاتب الذى لا يشجع على الفراءة ، و كافحت حتى انهيتها.
01
مللت كل الملل من القاء اللوم على المرأة نصفكم الثاني و مربية أطفالكم هي السبب في الانحلال و في العنوسة و و؟؟قد حان الوقت للرجل أن يواجه أخطائه بكل شجاعة فمن العيب والعار أن الرجل الذي يعتبر نفسه قويا و عظيما أن يلقي كل اللوم على المرأة الضعيفة في نظره
01