Article
stringlengths
57
74.2k
label
class label
10 classes
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - أقمار أخرى عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى تليستو - Telesto متوسط المسافة من زحل 294,660 كيلومتر قطر القمر 29 كيلومتر ( 28× 36 × 34 ) من أصغر أقمار المجموعة الشمسية مع القمر كاليبسو، إكتشف من قبل مجموعة من العلماء هم سميث Smith وريتسيما Reitsema ولارسون Larson وفونتين Fountain في 1980 عام من خلال المتابعة الأرضية، ويدور في مدار واحد مع كاليبسو و تيثيس . كاليبسو - Calypso متوسط المسافة من زحل 294,660 كيلومتر قطر القمر 26 كيلومتر ( 34× 22 × 22 ) من أصغر أقمار المجموعة الشمسية مع القمر تليستو، إكتشف من قبل مجموعة من العلماء هم باسكو Pascu وسيدلمان Seidelmann وبوم Baum وكيوري Currie في 1980 عام من خلال المتابعة الأرضية، وهو يدور في مدار واحد مع تليستو و تيثيس . جاينوس - Janus متوسط المسافة من زحل 151,472 كيلومتر قطر القمر 178 كيلومتر ( 196× 192 × 150 ) إكتشفة العالم الفرنس اودوين دولفيس Audouin Dollfus عام 1966. تملئ الحفر الكبيرة القمر جاينوس على نطاق واسع وبعدة حفر أكبر من 30 كيلومتر مع قليل من الخطوط، كما يبدو سطحه أقدم من سطح القمر بروميثيس Prometheus لكنه أصغر من القمر باندورا Pandora. جاينوس Janus و إيميثوس Epimetheus لهما مدار مشترك. يختلف نصف قطر المدار لكلا منهما بنحو 50 كيلومتر تقريبا، أقل من قطر كل منهما. سرعهم المدارية متساوية تقريبا للاقل، الأسرع يبطئ عندما يجتاز الآخرو. وعندما يقتربون من بعضهم البعض يتبادلون قليلا من الزخم، والنتيجة النهائية هي من يدفع الذي في المدار الادني ليصبح في المدار الاعلى، وينزل من في المدار الاعلى إلى المدار الاقل، وهكذا يتم تبادل المدارات بينهما. وهذا التبادل يتم مرة كل أربع سنوات. إيمثيوس - Epimetheus متوسط المسافة من زحل 151,4 2 2 كيلومتر قطر القمر 1 15 كيلومتر ( 1 44 × 1 08 × 98 ) لاحظه أولا والكر Walker عام 1966 ولكن الامر إلتبس عليه بين هذا القمر والقمر جاينوس لاشتراكهما في مدار واحد، لذلك فرسميا يتشارك والكر مع فونتان Fountain ولارسون Larson الذين أعلنا إكتشافهما عن هذا القمر وأن هناك قمران يشتركان في مدار واحد، وهذا ما أثبت خلال رحلة فواجير 1 عام 1980. يحتوي القمر على عدة حفر قطرها أكبر من 30 كيلومتر، بالإضافة إلى حواف كبيرة وصغيرة وأخاديد عدة، وتشير الحفر بأنه من الاقمار القديمة. بان - Pan متوسط المسافة من زحل 133 , 583 كيلومتر قطر القمر 20 كيلومتر أقرب أقمار زحل ويقع ضمن قسم إنكي Encke Division لحلقة زحل A ، وقد إكتشف من قبل مارك شوولتر Mark R. Showalter عام 1990 من خلال الصور التي إلتقطتها رحلة فواجير عام 1980، وقد تم التأكد من ذلك خلال رحلة كاسيني الاخيرة. الأقمار الصغيرة قرب الحلقات تتسبب في موجات تؤثر في الحلقات. قبل إكتشاف القمر بـان، كان تحليل تلك التأثيرات في حافة حلقة زحل A تتنبأ بوجود قمر صغير يسبب تلك التأثيرات. وبفعل ذلك تمت إعادة فحص صور فواجير 1 بعد 10 سنوات وتم على أساسه إعلان الإكتشاف. أطلس - Atlas متوسط المسافة من زحل 137 , 670 كيلومتر قطر القمر 30 كيلومتر ( 40 × 20 ) ثاني أقمار زحل، إكتشفه تيرلي R. Terrile عام 1980 من خلال صور رحلة فواجير. أطلس يعتبر قمر راعي ( S hepherd S atellite ) للحلقة A، والقمر الراعي هو القمر الذي يعيق توسع الحلقة الكوكبية من خلال قوته الجذبية. برامثيوس - Prometheus متوسط المسافة من زحل 13 9,35 0 كيلومتر قطر القمر 91 كيلومتر ( 145× 85 × 62 ) ثالث أقمار زحل بعدا، إكتشفه كولين وأخرون S. Collins & others عام 1980 من خلال الصور التي إلتقطها فواجير. يظهر على سطحه عدد من الحواف والوديان وعدة حفر يبلغ قطرها حوالي 20 كيلومتر، ولكنه أقل حفرا من الأقمار المجاورة له باندورا Pandora و جاينس Janus و إمثيوس Epimetheus. يعتبر قمر راعي ( S hepherd S atellite ) داخل الحلقة F ، والقمر الراعي هو القمر الذي يعيق توسع الحلقة الكوكبية من خلال قوته الجذبية. هايبيريون - Hyperion متوسط المسافة من زحل 1,481,00 0 كيلومتر قطر القمر 205× 130 × 110 إكتشفه وليام بوند William Cranch Bond عام 1848، وهو أحد اغرب أقمار زحل التي تم ملاحظتها، له جسم إسفنجي غريب الشكل مملوء بحفر كثيرة ومظلمة، ويتميز هذا القمر بشكل خاص بحمرة في اللون عند النظر إليه باللون الطبيعي. الصور الجديدة للقمر والتي إلتقطتها المركبة كاسيني في سبتمبر 2005 توضح سطح منقط بالحفر وقد تعدل بفعل بعض العمليات التي جرت عليه، وهي ليست مفسرة للان، لخلق هذا الشكل الإسفنجي الغريب، على خلاف سطح أي قمر آخر لزحل. وتكشف الصور التفاصيل الهشة للقمر والإختلافات في اللون عبر السطح الغريب الشكل التي قد تمثل إختلافات في تركيب المواد المكونه له. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - أقمار أخرى عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى تليستو - Telesto متوسط المسافة من زحل 294,660 كيلومتر قطر القمر 29 كيلومتر ( 28× 36 × 34 ) من أصغر أقمار المجموعة الشمسية مع القمر كاليبسو، إكتشف من قبل مجموعة من العلماء هم سميث Smith وريتسيما Reitsema ولارسون Larson وفونتين Fountain في 1980 عام من خلال المتابعة الأرضية، ويدور في مدار واحد مع كاليبسو و تيثيس . كاليبسو - Calypso متوسط المسافة من زحل 294,660 كيلومتر قطر القمر 26 كيلومتر ( 34× 22 × 22 ) من أصغر أقمار المجموعة الشمسية مع القمر تليستو، إكتشف من قبل مجموعة من العلماء هم باسكو Pascu وسيدلمان Seidelmann وبوم Baum وكيوري Currie في 1980 عام من خلال المتابعة الأرضية، وهو يدور في مدار واحد مع تليستو و تيثيس . جاينوس - Janus متوسط المسافة من زحل 151,472 كيلومتر قطر القمر 178 كيلومتر ( 196× 192 × 150 ) إكتشفة العالم الفرنس اودوين دولفيس Audouin Dollfus عام 1966. تملئ الحفر الكبيرة القمر جاينوس على نطاق واسع وبعدة حفر أكبر من 30 كيلومتر مع قليل من الخطوط، كما يبدو سطحه أقدم من سطح القمر بروميثيس Prometheus لكنه أصغر من القمر باندورا Pandora. جاينوس Janus و إيميثوس Epimetheus لهما مدار مشترك. يختلف نصف قطر المدار لكلا منهما بنحو 50 كيلومتر تقريبا، أقل من قطر كل منهما. سرعهم المدارية متساوية تقريبا للاقل، الأسرع يبطئ عندما يجتاز الآخرو. وعندما يقتربون من بعضهم البعض يتبادلون قليلا من الزخم، والنتيجة النهائية هي من يدفع الذي في المدار الادني ليصبح في المدار الاعلى، وينزل من في المدار الاعلى إلى المدار الاقل، وهكذا يتم تبادل المدارات بينهما. وهذا التبادل يتم مرة كل أربع سنوات. إيمثيوس - Epimetheus متوسط المسافة من زحل 151,4 2 2 كيلومتر قطر القمر 1 15 كيلومتر ( 1 44 × 1 08 × 98 ) لاحظه أولا والكر Walker عام 1966 ولكن الامر إلتبس عليه بين هذا القمر والقمر جاينوس لاشتراكهما في مدار واحد، لذلك فرسميا يتشارك والكر مع فونتان Fountain ولارسون Larson الذين أعلنا إكتشافهما عن هذا القمر وأن هناك قمران يشتركان في مدار واحد، وهذا ما أثبت خلال رحلة فواجير 1 عام 1980. يحتوي القمر على عدة حفر قطرها أكبر من 30 كيلومتر، بالإضافة إلى حواف كبيرة وصغيرة وأخاديد عدة، وتشير الحفر بأنه من الاقمار القديمة. بان - Pan متوسط المسافة من زحل 133 , 583 كيلومتر قطر القمر 20 كيلومتر أقرب أقمار زحل ويقع ضمن قسم إنكي Encke Division لحلقة زحل A ، وقد إكتشف من قبل مارك شوولتر Mark R. Showalter عام 1990 من خلال الصور التي إلتقطتها رحلة فواجير عام 1980، وقد تم التأكد من ذلك خلال رحلة كاسيني الاخيرة. الأقمار الصغيرة قرب الحلقات تتسبب في موجات تؤثر في الحلقات. قبل إكتشاف القمر بـان، كان تحليل تلك التأثيرات في حافة حلقة زحل A تتنبأ بوجود قمر صغير يسبب تلك التأثيرات. وبفعل ذلك تمت إعادة فحص صور فواجير 1 بعد 10 سنوات وتم على أساسه إعلان الإكتشاف. أطلس - Atlas متوسط المسافة من زحل 137 , 670 كيلومتر قطر القمر 30 كيلومتر ( 40 × 20 ) ثاني أقمار زحل، إكتشفه تيرلي R. Terrile عام 1980 من خلال صور رحلة فواجير. أطلس يعتبر قمر راعي ( S hepherd S atellite ) للحلقة A، والقمر الراعي هو القمر الذي يعيق توسع الحلقة الكوكبية من خلال قوته الجذبية. برامثيوس - Prometheus متوسط المسافة من زحل 13 9,35 0 كيلومتر قطر القمر 91 كيلومتر ( 145× 85 × 62 ) ثالث أقمار زحل بعدا، إكتشفه كولين وأخرون S. Collins & others عام 1980 من خلال الصور التي إلتقطها فواجير. يظهر على سطحه عدد من الحواف والوديان وعدة حفر يبلغ قطرها حوالي 20 كيلومتر، ولكنه أقل حفرا من الأقمار المجاورة له باندورا Pandora و جاينس Janus و إمثيوس Epimetheus. يعتبر قمر راعي ( S hepherd S atellite ) داخل الحلقة F ، والقمر الراعي هو القمر الذي يعيق توسع الحلقة الكوكبية من خلال قوته الجذبية. هايبيريون - Hyperion متوسط المسافة من زحل 1,481,00 0 كيلومتر قطر القمر 205× 130 × 110 إكتشفه وليام بوند William Cranch Bond عام 1848، وهو أحد اغرب أقمار زحل التي تم ملاحظتها، له جسم إسفنجي غريب الشكل مملوء بحفر كثيرة ومظلمة، ويتميز هذا القمر بشكل خاص بحمرة في اللون عند النظر إليه باللون الطبيعي. الصور الجديدة للقمر والتي إلتقطتها المركبة كاسيني في سبتمبر 2005 توضح سطح منقط بالحفر وقد تعدل بفعل بعض العمليات التي جرت عليه، وهي ليست مفسرة للان، لخلق هذا الشكل الإسفنجي الغريب، على خلاف سطح أي قمر آخر لزحل. وتكشف الصور التفاصيل الهشة للقمر والإختلافات في اللون عبر السطح الغريب الشكل التي قد تمثل إختلافات في تركيب المواد المكونه له. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - بانـدوره عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييا ديون بانـدور ه مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 141,700 كيلومتر قطر القمر ( 114 × 84 × 62 ) كيلومتر هو رابع قمر بعدا عن زحـل، لايأخذ شكلا كرويا، يبعد عن كوكبه بمقدار 141,700 كيلومتر ويقع خارج حدود الحلقة F لحلقات زحـل، إكتشف من صور إلتقطتها مركبة الفضاء فواجير، تظهر على سطحه أثار لضربات عنيفة، ويبلغ أكبر حفرتان بقطر يتراوح 31 كيلومتر. لا توجد على سطحه وديان أو أخاديد، فسطحه مستوي فيما عدا الحفر التي ضربته خلال عصوره الجيلوجية. قامت مركبة الفضاء كاسيني بالاقتراب منه لمسافة 52,000 كيلومتر لتصويره وجمع بيانات عنه، والصورة المرفقة هي من تلك المركبة. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - بانـدوره عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييا ديون بانـدور ه مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 141,700 كيلومتر قطر القمر ( 114 × 84 × 62 ) كيلومتر هو رابع قمر بعدا عن زحـل، لايأخذ شكلا كرويا، يبعد عن كوكبه بمقدار 141,700 كيلومتر ويقع خارج حدود الحلقة F لحلقات زحـل، إكتشف من صور إلتقطتها مركبة الفضاء فواجير، تظهر على سطحه أثار لضربات عنيفة، ويبلغ أكبر حفرتان بقطر يتراوح 31 كيلومتر. لا توجد على سطحه وديان أو أخاديد، فسطحه مستوي فيما عدا الحفر التي ضربته خلال عصوره الجيلوجية. قامت مركبة الفضاء كاسيني بالاقتراب منه لمسافة 52,000 كيلومتر لتصويره وجمع بيانات عنه، والصورة المرفقة هي من تلك المركبة. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - فيـبي عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيـبـي رييا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 12,952,000 كيلومتر قطر القمر 220 كيلومتر أكتشفه ويليام هنري بيكرينج William Henry Pickering عام 1898، وهو أبعد أقمار زحل المعروفة. كل أقمار زحل ماعدا إيباتوس Iapetus وفيبي يدوران حول مستوى خط إستواء زحل تقريبا. على العكس من باقي أقمار زحل فإن مدار فيبي ينحرف تقريبا بمقدار 175° (قطبه الشمالي في الإتجاه المعاكس لزحل). هناك دليل محتمل بأن فيبي جسم غني بالثلج تحت طبقة رقيقة من مواد مظلمة. الحفرة المعروفة تعرض طبقتان أو أكثر من المواد بين الامعة و المظلمة. يعتقد علماء كاسيني بأن هذه الطبقات قد تكونت أثناء تشكيل الحفرة، عندما القيت المقذوفات من الحفرة واخفت السطح السابق بطبقة رقيقة نسبيا من مادة مظلمة. مدار فيبي الغريب العكسي والمعان الغير عادي قد يشيران بأن هذا القمر قد يكون مذنبا أو جسم من حزام كيوبر Kuiper وأسر بجاذبية زحل. بيانات كاسيني Cassini تعزز هذه الفكرة بكشف ثاني أكسيد الكربون المحصور في صخورها. وهذه تلغي الفكرة السابقة التي كانت تقول بأنه كويكبا تم أسره. التحليل الكيميائي له يشبه إلى حد كبير بلوتو وتريتون، ومن المحتمل جدا بأن يكون مشابه للتركيب الكيميائي للنظام الشمسي الخارجي خلال العصور الاولى. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - فيـبي عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيـبـي رييا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 12,952,000 كيلومتر قطر القمر 220 كيلومتر أكتشفه ويليام هنري بيكرينج William Henry Pickering عام 1898، وهو أبعد أقمار زحل المعروفة. كل أقمار زحل ماعدا إيباتوس Iapetus وفيبي يدوران حول مستوى خط إستواء زحل تقريبا. على العكس من باقي أقمار زحل فإن مدار فيبي ينحرف تقريبا بمقدار 175° (قطبه الشمالي في الإتجاه المعاكس لزحل). هناك دليل محتمل بأن فيبي جسم غني بالثلج تحت طبقة رقيقة من مواد مظلمة. الحفرة المعروفة تعرض طبقتان أو أكثر من المواد بين الامعة و المظلمة. يعتقد علماء كاسيني بأن هذه الطبقات قد تكونت أثناء تشكيل الحفرة، عندما القيت المقذوفات من الحفرة واخفت السطح السابق بطبقة رقيقة نسبيا من مادة مظلمة. مدار فيبي الغريب العكسي والمعان الغير عادي قد يشيران بأن هذا القمر قد يكون مذنبا أو جسم من حزام كيوبر Kuiper وأسر بجاذبية زحل. بيانات كاسيني Cassini تعزز هذه الفكرة بكشف ثاني أكسيد الكربون المحصور في صخورها. وهذه تلغي الفكرة السابقة التي كانت تقول بأنه كويكبا تم أسره. التحليل الكيميائي له يشبه إلى حد كبير بلوتو وتريتون، ومن المحتمل جدا بأن يكون مشابه للتركيب الكيميائي للنظام الشمسي الخارجي خلال العصور الاولى. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - رييـا عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييـا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 527,040 كيلومتر قطر القمر 1530 كيلومتر ثاني أكبر أقمار زحل والرابع عشر في حيث الترتيب بعدا عنه، إكتشفه كاسيني في عام 1672. من الاقمار الثلجية ويتشابه مع أقمار زحل مثل تيثيس و ديون ، مؤلف من قلب من الصخور تمثل ثلث كتلة القمر أما ثلثه الباقي فهو من الثلج المائي. تاريخه يماثل تاريخ ديون ، فنجد أن معظم الحفر العملاقة تقع في الجزء الذي لا يواجه كوكبه، أما الاقل ففي الجهة التي تقابل زحل. وتقول النظريات أن القمر كان يواجه كوكبه من الجهة العكسية في فترة القصف العظيم، تعرض خلالها للقصف بواسطة نيازك عملاقة تسببت في تغيير الجهة التي تواجه الكوكب إلى الجهة العكسية، حيث أن النظريات تقول أن حفر عملاقة في حدود قطر يبلغ ثلاثون كيلومتر من شأنها أن تسرع من دوران القمر، وحيث أنه تعرض لاكثر من ذلك فقد يكون هذا الاعتقاد مناسب لهذه الحالة. كما ديون فإن المادة اللامعه على سطح القمر ما تزال غامضة. لكن على ما يبدو هي طبقة من مادة تعكس الضوء بدرجة عالية ورقيقة جدا بما فيه الكفاية حتى إنها لا تحجب المميزات السطحية، وقد يكون مصدرها من الإنفجارات على طول الشقوقِ في سطحِ القمر والتي تراجعت إلى السطح على شكل ثلج أَو رماد. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - أقمار زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - أقمار زحل - رييـا عودة إلى زحل إقمار زحـل تيتان فيبي رييـا ديون باندورة مايماس إيباتوس تيثيس إنثيلادوس أقمار اخرى متوسط المسافة من زحل 527,040 كيلومتر قطر القمر 1530 كيلومتر ثاني أكبر أقمار زحل والرابع عشر في حيث الترتيب بعدا عنه، إكتشفه كاسيني في عام 1672. من الاقمار الثلجية ويتشابه مع أقمار زحل مثل تيثيس و ديون ، مؤلف من قلب من الصخور تمثل ثلث كتلة القمر أما ثلثه الباقي فهو من الثلج المائي. تاريخه يماثل تاريخ ديون ، فنجد أن معظم الحفر العملاقة تقع في الجزء الذي لا يواجه كوكبه، أما الاقل ففي الجهة التي تقابل زحل. وتقول النظريات أن القمر كان يواجه كوكبه من الجهة العكسية في فترة القصف العظيم، تعرض خلالها للقصف بواسطة نيازك عملاقة تسببت في تغيير الجهة التي تواجه الكوكب إلى الجهة العكسية، حيث أن النظريات تقول أن حفر عملاقة في حدود قطر يبلغ ثلاثون كيلومتر من شأنها أن تسرع من دوران القمر، وحيث أنه تعرض لاكثر من ذلك فقد يكون هذا الاعتقاد مناسب لهذه الحالة. كما ديون فإن المادة اللامعه على سطح القمر ما تزال غامضة. لكن على ما يبدو هي طبقة من مادة تعكس الضوء بدرجة عالية ورقيقة جدا بما فيه الكفاية حتى إنها لا تحجب المميزات السطحية، وقد يكون مصدرها من الإنفجارات على طول الشقوقِ في سطحِ القمر والتي تراجعت إلى السطح على شكل ثلج أَو رماد. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - حلقات زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - حلقات زحل عودة إلى زحل إضغط على الصورة للتكبير حلقات زحل مع بعض أقماره v حلقات زحل المميزة لهذا الكوكب الجميل بعضها رقيق جدا، مع أن قطرها حوالي 250,000 كيلومتر أو أكثر فهي أقل في السمك من الكيلومتر الواحد في بعض الحلقات وتبلغ سمك بعضها الاخر حوالي 10 كيلومتر ، على الرغم من شكلها الرائع، فإن هناك القليل جدا من المواد فيها، وإذا ضغطت هذه الحلقات في جسم واحد سوف تكون جسم لا يتعدى حجمه أكثر من 100 كيلومتر، ذرات الحلقة هي من الثلج المائي، أو ربما تتكون من ذرات صخرية يغلفها الثلج. أوضحت الصور الملتقطة لحلقات زحلِ انها مكونة من مئات آلالاف من الحلقات، وكذلك مناطقِ الفجوات بين الحلقات تحتوي أيضا على حلقات أضعف. كما ةتشير الدلائل على أن تلك الحلقات هي من جزيئات التي في الغالب من بلورات الثلجِ، وبأحجام قد تكون كبيرة بالأمتار أو صغيرة بالسنتيمترات، أما الكتلة الكلية للحلقات فهي تقدر بكتلة قمر متوسط الحجم. نشؤء الحلقة أصل حلقات زحل مجهولة، مع أنه من الممكن أنها تكونت مع تكون الكوكب نفسه، او ربما انها كانت قمرا ثم أنفجر وتفتت بفعل جاذبية زحل وجذب ذلك الكوكب بقايا الانفجار لتدور في فلكه ، وهناك رأي أخر يقول ان الحلقات ما هي إلا مواد من أقمار زحل نفسه جذبها الكوكب، وأنظمة الحلقة غير مستقرة وهي تتجدد بإستمرار بتأثير العمليات المستمرة، اما المجموعة الحالية للحلقات يحتمل أن تكون بعمر فقط بضعة مئات الملايين من السنين. كان من المتوقع أن الإصطدامات التي تحدث بين جزيئات او مكونات الحلقة هي التي تؤثر على شكل الحلقة. لكن الرحلات الفضائية اوضحت عاملا أخر يؤثر على شكل وترتيب الحلقات وهو عامل التنافر في الشحنات الكهربائية التي تشحن الجزيئات إلى جانب عامل القوة الجذبية . كما اوضحت الاكتشافات التي تمت من خلال رحلة فواجير أن الحلقات ليس من الضروري ان تكون دائرية، كما اكتشف أن الحلقة الخارجيةَ لحلقة ظلت في مكانها بالتفاعل التجاذبي من قمرين صغيرين يقع احدهما داخل الحلقة والاخر خارجها. ترتيب الحلقات تتكون حلقات كوكب زحلِ من خمس حلقات رئيسيةِ هي: G و F و A و B و C مرتبة من الخارج إلى الداخل (في الواقع هذه التقسيماتِ الرئيسيةِ مقسمة إلى آلافِ الحلقات الفرديةِ). الحلقات F و G حلقات رقيقة وصعبة الرؤية، بينما الحلقات الاخرى A و B و C حلقات واسعة وسهلة الرؤية. الفجوة الكبيرة بين الحلقة A و B تسمى قسم كاسيني. الإسم المسافة (كيلومتر) العرض (كم) السمك (كم) البداية النهاية D 66,000 73,150 7,150 C 74,500 92,000 17,500 فاصل ماكسويل ( Maxwell ) 87,500 88,000 500 B 92,000 117,500 25,500 0.1 - 1 قسم كاسيني (Cassini Div) 117,500 122,200 4,700 فاصل فاصل هويجنز ( Huygens ) 117,680 285-440 فاصل فرعي A 122,200 136,800 14,600 0.1 - 1 فاصل إنكي ( Encke ) 133,410 133,740 330 فاصل كيلر ( Keeler ) 136,510 136,550 40 F 140,210 30-500 G 165,800 173,800 8,000 100-1,000 E 180,000 480,000 300,000 1,000 وقد رصد العلماء انفجارا لأوكسجين ذري حول الكوكب، ويدلل ذلك على ان حلقات الكوكب من الممكن أن تتآكل وعلى ذلك يمكن لهذه الحلقات ان تندثر في غضون مئة مليون عام. ويفسر العلماء ان هذا الاوكسجين الذري يشير على وقوع تصادم بين الجسيمات في احدى حلقات الكوكب والتي تتألف من الثلج في معظمها ومن الممكن ان الغاز قد انبعث منها أثناء انشطارها نتيجة التصادم. الحلقة E والتي هي أبعد حلقات زحل وهي حلقة عريضة جدا لكنها ذات إضاءة خافتة تتكون من مواد دقيقة الحجم من الثلج والتراب، تبدأ من مدار القمر ميماس Mimas وتنتهي تقريبا حول مدار القمر ريا Rhea. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة
 موقع الكون - المجموعة الشمسية - حلقات زحل عودة للصفحة الرئيسية - سجل الزوار المجموعة الشمسية - الكواكب وتوابعها - حلقات زحل عودة إلى زحل إضغط على الصورة للتكبير حلقات زحل مع بعض أقماره v حلقات زحل المميزة لهذا الكوكب الجميل بعضها رقيق جدا، مع أن قطرها حوالي 250,000 كيلومتر أو أكثر فهي أقل في السمك من الكيلومتر الواحد في بعض الحلقات وتبلغ سمك بعضها الاخر حوالي 10 كيلومتر ، على الرغم من شكلها الرائع، فإن هناك القليل جدا من المواد فيها، وإذا ضغطت هذه الحلقات في جسم واحد سوف تكون جسم لا يتعدى حجمه أكثر من 100 كيلومتر، ذرات الحلقة هي من الثلج المائي، أو ربما تتكون من ذرات صخرية يغلفها الثلج. أوضحت الصور الملتقطة لحلقات زحلِ انها مكونة من مئات آلالاف من الحلقات، وكذلك مناطقِ الفجوات بين الحلقات تحتوي أيضا على حلقات أضعف. كما ةتشير الدلائل على أن تلك الحلقات هي من جزيئات التي في الغالب من بلورات الثلجِ، وبأحجام قد تكون كبيرة بالأمتار أو صغيرة بالسنتيمترات، أما الكتلة الكلية للحلقات فهي تقدر بكتلة قمر متوسط الحجم. نشؤء الحلقة أصل حلقات زحل مجهولة، مع أنه من الممكن أنها تكونت مع تكون الكوكب نفسه، او ربما انها كانت قمرا ثم أنفجر وتفتت بفعل جاذبية زحل وجذب ذلك الكوكب بقايا الانفجار لتدور في فلكه ، وهناك رأي أخر يقول ان الحلقات ما هي إلا مواد من أقمار زحل نفسه جذبها الكوكب، وأنظمة الحلقة غير مستقرة وهي تتجدد بإستمرار بتأثير العمليات المستمرة، اما المجموعة الحالية للحلقات يحتمل أن تكون بعمر فقط بضعة مئات الملايين من السنين. كان من المتوقع أن الإصطدامات التي تحدث بين جزيئات او مكونات الحلقة هي التي تؤثر على شكل الحلقة. لكن الرحلات الفضائية اوضحت عاملا أخر يؤثر على شكل وترتيب الحلقات وهو عامل التنافر في الشحنات الكهربائية التي تشحن الجزيئات إلى جانب عامل القوة الجذبية . كما اوضحت الاكتشافات التي تمت من خلال رحلة فواجير أن الحلقات ليس من الضروري ان تكون دائرية، كما اكتشف أن الحلقة الخارجيةَ لحلقة ظلت في مكانها بالتفاعل التجاذبي من قمرين صغيرين يقع احدهما داخل الحلقة والاخر خارجها. ترتيب الحلقات تتكون حلقات كوكب زحلِ من خمس حلقات رئيسيةِ هي: G و F و A و B و C مرتبة من الخارج إلى الداخل (في الواقع هذه التقسيماتِ الرئيسيةِ مقسمة إلى آلافِ الحلقات الفرديةِ). الحلقات F و G حلقات رقيقة وصعبة الرؤية، بينما الحلقات الاخرى A و B و C حلقات واسعة وسهلة الرؤية. الفجوة الكبيرة بين الحلقة A و B تسمى قسم كاسيني. الإسم المسافة (كيلومتر) العرض (كم) السمك (كم) البداية النهاية D 66,000 73,150 7,150 C 74,500 92,000 17,500 فاصل ماكسويل ( Maxwell ) 87,500 88,000 500 B 92,000 117,500 25,500 0.1 - 1 قسم كاسيني (Cassini Div) 117,500 122,200 4,700 فاصل فاصل هويجنز ( Huygens ) 117,680 285-440 فاصل فرعي A 122,200 136,800 14,600 0.1 - 1 فاصل إنكي ( Encke ) 133,410 133,740 330 فاصل كيلر ( Keeler ) 136,510 136,550 40 F 140,210 30-500 G 165,800 173,800 8,000 100-1,000 E 180,000 480,000 300,000 1,000 وقد رصد العلماء انفجارا لأوكسجين ذري حول الكوكب، ويدلل ذلك على ان حلقات الكوكب من الممكن أن تتآكل وعلى ذلك يمكن لهذه الحلقات ان تندثر في غضون مئة مليون عام. ويفسر العلماء ان هذا الاوكسجين الذري يشير على وقوع تصادم بين الجسيمات في احدى حلقات الكوكب والتي تتألف من الثلج في معظمها ومن الممكن ان الغاز قد انبعث منها أثناء انشطارها نتيجة التصادم. الحلقة E والتي هي أبعد حلقات زحل وهي حلقة عريضة جدا لكنها ذات إضاءة خافتة تتكون من مواد دقيقة الحجم من الثلج والتراب، تبدأ من مدار القمر ميماس Mimas وتنتهي تقريبا حول مدار القمر ريا Rhea. alnomrosi.net 2005-2006 حقوق النشر متاحة للجميع بشرط ذكر المصدر
8فلك-علوم بحتة