poem_title
stringlengths
0
99
poem_meter
class label
17 classes
poem_verses
sequencelengths
2
11.6k
poem_theme
stringclasses
18 values
poem_url
stringlengths
35
346
poet_name
stringlengths
1
44
poet_description
stringclasses
762 values
poet_url
stringlengths
38
98
poet_era
stringclasses
14 values
poet_location
stringclasses
20 values
poem_description
listlengths
1
290
poem_language_type
stringclasses
5 values
text
stringlengths
44
553k
أسد تفر اليوم من أشبالها
6الكامل
[ "أسد تفرُّ اليَوم مِن أَشبالِها", "لِتقلب الأَيّام في أَحوالِها", "كانَت مَرابضها في جلق فَغَدَت", "بِالروم وَهِيَ أَشدّ مِن جالِها", "لِجُسومِها لَم يَبق في أَرواحِها", "ارب لعمر أَبيك غَير زَوالِها", "وَتَرى الجَداول في الرِياض كَأَنَّها", "بيض النُصول تَروعها بِصَلالها", "هانَت وَكانَ العز في عَتباتِها", "وَتَذَلَلت لِلناس بَعد دَلالِها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16504.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أسد تفرُّ اليَوم مِن أَشبالِها <|vsep|> لِتقلب الأَيّام في أَحوالِها </|bsep|> <|bsep|> كانَت مَرابضها في جلق فَغَدَت <|vsep|> بِالروم وَهِيَ أَشدّ مِن جالِها </|bsep|> <|bsep|> لِجُسومِها لَم يَبق في أَرواحِها <|vsep|> ارب لعمر أَبيك غَير زَوالِها </|bsep|> <|bsep|> وَتَرى الجَداول في الرِياض كَأَنَّها <|vsep|> بيض النُصول تَروعها بِصَلالها </|bsep|> </|psep|>
موله بك لا تجدي وسائله
0البسيط
[ "موله بِكَ لا تُجدي وَسائِلَهُ", "وَلا مِن الدَمع جاريهِ وَسائِلَهُ", "عَزيز صَبر أَذَل الحُب مُهجَتَهُ", "وَعَنَّفتهُ عَلى الشَكوى عَواذلَهُ", "عام نَأى عَنكَ فيهِ مُكرَهاً فَعلي", "أَسحارُهُ أَبَداً تَبكي أَصائلهُ", "وَالكاس مُذ بانَ عَنها تَشتَكي ظَمأ", "وَالرَوض مِن حُزن جَفَت خَمائِلُهُ", "كَلفت حَمل نَواك اليَوم قَلب فَتى", "أَرَقّ مِن نَسمة الوادي شَمائِلَهُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16505.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> موله بِكَ لا تُجدي وَسائِلَهُ <|vsep|> وَلا مِن الدَمع جاريهِ وَسائِلَهُ </|bsep|> <|bsep|> عَزيز صَبر أَذَل الحُب مُهجَتَهُ <|vsep|> وَعَنَّفتهُ عَلى الشَكوى عَواذلَهُ </|bsep|> <|bsep|> عام نَأى عَنكَ فيهِ مُكرَهاً فَعلي <|vsep|> أَسحارُهُ أَبَداً تَبكي أَصائلهُ </|bsep|> <|bsep|> وَالكاس مُذ بانَ عَنها تَشتَكي ظَمأ <|vsep|> وَالرَوض مِن حُزن جَفَت خَمائِلُهُ </|bsep|> </|psep|>
أذاقني الحين قبل حيني
0البسيط
[ "أَذاقَني الحَين قَبل حيني", "نَهار بَينٍ وأي بين", "وَقالَ خُذ حَسرة لِقَلبي", "وَقالَ هات البُكا لِعَيني", "فَأَي ذَنب جَنيت حَتّى", "غُرّيت حَولين كاملين" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16506.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَذاقَني الحَين قَبل حيني <|vsep|> نَهار بَينٍ وأي بين </|bsep|> <|bsep|> وَقالَ خُذ حَسرة لِقَلبي <|vsep|> وَقالَ هات البُكا لِعَيني </|bsep|> </|psep|>
نزيح ديار لا أنيس ولا صحب
5الطويل
[ "نَزيح دِيار لا أَنيس وَلا صَحب", "وَعاتب دَهر لَيسَ يَعتبهُ العَتَبُ", "مَنازِلَهُ بِالشام أَضحَت خَلية", "حَكَت جِسمَهُ ِذ سارَ عَن جِسمِهِ القَلب", "لَهُ صِبية عِندَ العداة رَهينة", "وَمَدمعهم مِن فَرط لَهفِهم صَبُّ", "عُداة ِذا ناموا تَيقَظ شَرهم", "فَأَمنهم خَوف وَسَلمهم حَرب", "جَنيت عَلى نَفسي لِيَ الذَنب كُلَهُ", "بِسيري وَما لِلدَهر في فِعلِهِ ذَنب", "غَررت بِأَقوام وَعودَهُم هبا", "تَمرّ جهاماً وَاسمَها عِندَهُم سُحب", "يُلَبون بِالدَعوى لِطالب سَيبهم", "وَلَو شاهَدوا فلساً عَلى الأَرض لانكبوا", "وَلَم أَرَ مِن قَبلي عَليلاً طَبيبَهُ", "سَقيم اِختبار لَيسَ يُعرف ما الطبُّ", "يَمدُّ لِصَيد المَدح مِني حِبالَهُ", "عَلى الغَدر مَعقود بِأَطرافِهِ الكذب", "وَما الناس ِلّا حَيث يَلتَمس النَدا", "وَما الطَير ِلّا حَيث يَلتَقط الحُبُّ", "رَجعت وَعَون اللَهِ لِلمَرءِ حارس", "وَطِرفيَ لا يَكبو وَنارِيَ لا تَخبو" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16507.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نَزيح دِيار لا أَنيس وَلا صَحب <|vsep|> وَعاتب دَهر لَيسَ يَعتبهُ العَتَبُ </|bsep|> <|bsep|> مَنازِلَهُ بِالشام أَضحَت خَلية <|vsep|> حَكَت جِسمَهُ ِذ سارَ عَن جِسمِهِ القَلب </|bsep|> <|bsep|> لَهُ صِبية عِندَ العداة رَهينة <|vsep|> وَمَدمعهم مِن فَرط لَهفِهم صَبُّ </|bsep|> <|bsep|> عُداة ِذا ناموا تَيقَظ شَرهم <|vsep|> فَأَمنهم خَوف وَسَلمهم حَرب </|bsep|> <|bsep|> جَنيت عَلى نَفسي لِيَ الذَنب كُلَهُ <|vsep|> بِسيري وَما لِلدَهر في فِعلِهِ ذَنب </|bsep|> <|bsep|> غَررت بِأَقوام وَعودَهُم هبا <|vsep|> تَمرّ جهاماً وَاسمَها عِندَهُم سُحب </|bsep|> <|bsep|> يُلَبون بِالدَعوى لِطالب سَيبهم <|vsep|> وَلَو شاهَدوا فلساً عَلى الأَرض لانكبوا </|bsep|> <|bsep|> وَلَم أَرَ مِن قَبلي عَليلاً طَبيبَهُ <|vsep|> سَقيم اِختبار لَيسَ يُعرف ما الطبُّ </|bsep|> <|bsep|> يَمدُّ لِصَيد المَدح مِني حِبالَهُ <|vsep|> عَلى الغَدر مَعقود بِأَطرافِهِ الكذب </|bsep|> <|bsep|> وَما الناس ِلّا حَيث يَلتَمس النَدا <|vsep|> وَما الطَير ِلّا حَيث يَلتَقط الحُبُّ </|bsep|> </|psep|>
دار عليها وحشة وقتام
6الكامل
[ "دارٌ عَلَيها وَحشة وَقتامُ", "ذَهَبت بِرَونَق حُسنِها الأَيّام", "كانَت بِها شَمس السَعادة لَم تَغب", "مِن حَولِها كُل البُدور قِيام", "سُبحان مَن قرن الخُروج مِن الحِما", "بِالقَتل لَما اِستَولَت الحُكام", "لا العَيش عَيش بَعدَ سُكان الحِما", "كُلاً وَلا تِلكَ الخِيام خِيام", "ذَهب الشَباب فَلا أَنيس بَعدَهُ", "وَأَتى المُشيب فَلا عَلَيهِ سَلام", "أَو ما تَراهُ فُضة في عارِضي", "سَبَكتُهُ في نيرانِها الأَيّام", "بيض النُصول تَجَرَدَت مِن جِفنِها", "فَعَلى الحَياة تَحية وَسَلام", "فَِذا الحَبيب أَسا بِنا أَو أَحسَنا", "نَرضى بِذاكَ وَما عَلَيهِ ملام", "تَرَكوا حَلاوة كُل عَيش عَلقَماً", "تَردي النُفوس وَتَسقَم الأَسقام", "لَيسَت تَطيب لَنا حَياة بَعدَهُم", "كانَت ضِياء عَيونِنا الرام", "ما كُنت أَرضى بِالمَجرة مَورِداً", "وَظَلالَها وَأَحبَتي ما داموا", "لَيَتَ الحَياةَ تَزول بَعد ذَهابِهُم", "شَطوا فَما بَعدَ المرام مَرام", "قَصر عَلى فَلك السَعادة شادَهُ", "المَنجِكيّ مُحَمَد الضرغام", "فَسَقَت ضَريحاً قَد حَواهُ سَحابة", "تَهمي عَلَيهِ رَحمة وَسَلام", "مَن ل منجك طابَ نَشر حَديثِهم", "كَالزَهر في الأَكمام حَيث أَقاموا", "قَوم صَغيرُهُم كَبير في العُلا", "يَهوى الجَميل وَلَم يَرَعهُ فِطام", "قَوم ِذا رَكِبوا الجِياد لِمَوقف", "نَبَتوا رَباً وَعَلى الكِرام كِرام", "قَومٌ ِذا سَلَت ذُكور سُيوفِهم", "قَتل النِساء الهمّ وَالاَوهام", "قَد مَجني أَجلي وَكُنتُ أَرومَهُ", "يَوم النَوى ِذا شَطَت الأَقوام", "غَيري يُبالي بِالفَخار وَأَنَّني", "فَحل الرِجال وَرُتبة وَمَقام", "ِذ منشأي قَد كانَ تَحتَ سَرادق", "خدّامها الصَمصام وَالقمقام", "جدي الَّذي مَلك البِلاد بَرَأيِهِ", "لا بِالجُنود الباسل البَسام", "قَد كانَ مَملوكاً وَأَصبَحَ مالِكاً", "كُل المُلوك بِبابِهِ خدّام", "قَد عمر الخانات في سُبل الهُدى", "لَم يَحصِها صُحف وَلا أَقلام", "تِسعاً وَتسعيناً بَناها مُخلِصاً", "ذاكَ الأَمير المُحسن المنعام", "دار الأَمير أَبو المَعالي منجك", "مِن دون بَعض بِنائِها الأَهرام", "وَلَهُ قُصور شَيِدَت فَوق العُلا", "بَوّابها الِجلال وَالاعظام", "وَمَساجد قَد أُسِسَت بِيَد التُقا", "فيها رِجال سُجَّد وَقِيام", "ملك ِذا أَم الضُيوف جَنابُهُ", "يَدعو القَرى لِسَبيلِهِ الأَنعام", "مَلك ِذا سَلَّت صَوارم جُندِه", "عِيدانُها الهندي وَالصَمصام", "ملك ِذا ِزدَحَم المُلوك بِمَورد", "صَدَروا لَهُ وَقُلوّبهنَّ أَوام", "ملك ِذا ضَنَ السَحاب بِوَبلِهِ", "فاضَت بِحار مِن يَدَيهِ سِجام", "ِن ضَلت الضيفان عَن أَبوابِهِ", "يَهديهم لِسَبيلِهِ الِكرام", "وَلها مَواقد مِن لَظى نِيرانها", "يَدعو بِالسنة القُراء الِضرام", "سَجروا بِهاتيك المَواقد عَنبَراً", "ِذ أَمطَروا مِن راحَتيهِ سِجام", "تَبّاً لَدُنيانا فَكُل صَنيعها", "أَبَداً شُرور وَالسُرور مَنام", "أَفعالُنا أَفعى لَنا ما بَينَنا", "تَسعى لِمهلكنا وَنَحنُ نِيام", "ذلَّت وَجُوه الناس ِذ قَعس الحجا", "وَتَعاظَمَت سفل الرِجال وَقاموا", "ذَهب الَّذين يعاش في أَكنافِهم", "وَبَقيت في خَلف هُم الأَنعام", "ِني لِأَشهَد ِنَّ رَبي واحد", "وَنَبيهُ لِلمُرسَلين أَمام", "ميل القُلوب ِلى سِواهُ ضَلالة", "وَسِوى المُهيمن كُلَها أَصنام", "صَلى الِلَه عَلى النَبيّ وَلِهِ", "وَعَلى صَحابَتِهِ رِضاً ما داموا", "هَذي المَظاهر وَالظَواهر كُلَها", "فِتَن لَدَيك وَكَلَها أَحلامُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16508.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> دارٌ عَلَيها وَحشة وَقتامُ <|vsep|> ذَهَبت بِرَونَق حُسنِها الأَيّام </|bsep|> <|bsep|> كانَت بِها شَمس السَعادة لَم تَغب <|vsep|> مِن حَولِها كُل البُدور قِيام </|bsep|> <|bsep|> سُبحان مَن قرن الخُروج مِن الحِما <|vsep|> بِالقَتل لَما اِستَولَت الحُكام </|bsep|> <|bsep|> لا العَيش عَيش بَعدَ سُكان الحِما <|vsep|> كُلاً وَلا تِلكَ الخِيام خِيام </|bsep|> <|bsep|> ذَهب الشَباب فَلا أَنيس بَعدَهُ <|vsep|> وَأَتى المُشيب فَلا عَلَيهِ سَلام </|bsep|> <|bsep|> أَو ما تَراهُ فُضة في عارِضي <|vsep|> سَبَكتُهُ في نيرانِها الأَيّام </|bsep|> <|bsep|> بيض النُصول تَجَرَدَت مِن جِفنِها <|vsep|> فَعَلى الحَياة تَحية وَسَلام </|bsep|> <|bsep|> فَِذا الحَبيب أَسا بِنا أَو أَحسَنا <|vsep|> نَرضى بِذاكَ وَما عَلَيهِ ملام </|bsep|> <|bsep|> تَرَكوا حَلاوة كُل عَيش عَلقَماً <|vsep|> تَردي النُفوس وَتَسقَم الأَسقام </|bsep|> <|bsep|> لَيسَت تَطيب لَنا حَياة بَعدَهُم <|vsep|> كانَت ضِياء عَيونِنا الرام </|bsep|> <|bsep|> ما كُنت أَرضى بِالمَجرة مَورِداً <|vsep|> وَظَلالَها وَأَحبَتي ما داموا </|bsep|> <|bsep|> لَيَتَ الحَياةَ تَزول بَعد ذَهابِهُم <|vsep|> شَطوا فَما بَعدَ المرام مَرام </|bsep|> <|bsep|> قَصر عَلى فَلك السَعادة شادَهُ <|vsep|> المَنجِكيّ مُحَمَد الضرغام </|bsep|> <|bsep|> فَسَقَت ضَريحاً قَد حَواهُ سَحابة <|vsep|> تَهمي عَلَيهِ رَحمة وَسَلام </|bsep|> <|bsep|> مَن ل منجك طابَ نَشر حَديثِهم <|vsep|> كَالزَهر في الأَكمام حَيث أَقاموا </|bsep|> <|bsep|> قَوم صَغيرُهُم كَبير في العُلا <|vsep|> يَهوى الجَميل وَلَم يَرَعهُ فِطام </|bsep|> <|bsep|> قَوم ِذا رَكِبوا الجِياد لِمَوقف <|vsep|> نَبَتوا رَباً وَعَلى الكِرام كِرام </|bsep|> <|bsep|> قَومٌ ِذا سَلَت ذُكور سُيوفِهم <|vsep|> قَتل النِساء الهمّ وَالاَوهام </|bsep|> <|bsep|> قَد مَجني أَجلي وَكُنتُ أَرومَهُ <|vsep|> يَوم النَوى ِذا شَطَت الأَقوام </|bsep|> <|bsep|> غَيري يُبالي بِالفَخار وَأَنَّني <|vsep|> فَحل الرِجال وَرُتبة وَمَقام </|bsep|> <|bsep|> ِذ منشأي قَد كانَ تَحتَ سَرادق <|vsep|> خدّامها الصَمصام وَالقمقام </|bsep|> <|bsep|> جدي الَّذي مَلك البِلاد بَرَأيِهِ <|vsep|> لا بِالجُنود الباسل البَسام </|bsep|> <|bsep|> قَد كانَ مَملوكاً وَأَصبَحَ مالِكاً <|vsep|> كُل المُلوك بِبابِهِ خدّام </|bsep|> <|bsep|> قَد عمر الخانات في سُبل الهُدى <|vsep|> لَم يَحصِها صُحف وَلا أَقلام </|bsep|> <|bsep|> تِسعاً وَتسعيناً بَناها مُخلِصاً <|vsep|> ذاكَ الأَمير المُحسن المنعام </|bsep|> <|bsep|> دار الأَمير أَبو المَعالي منجك <|vsep|> مِن دون بَعض بِنائِها الأَهرام </|bsep|> <|bsep|> وَلَهُ قُصور شَيِدَت فَوق العُلا <|vsep|> بَوّابها الِجلال وَالاعظام </|bsep|> <|bsep|> وَمَساجد قَد أُسِسَت بِيَد التُقا <|vsep|> فيها رِجال سُجَّد وَقِيام </|bsep|> <|bsep|> ملك ِذا أَم الضُيوف جَنابُهُ <|vsep|> يَدعو القَرى لِسَبيلِهِ الأَنعام </|bsep|> <|bsep|> مَلك ِذا سَلَّت صَوارم جُندِه <|vsep|> عِيدانُها الهندي وَالصَمصام </|bsep|> <|bsep|> ملك ِذا ِزدَحَم المُلوك بِمَورد <|vsep|> صَدَروا لَهُ وَقُلوّبهنَّ أَوام </|bsep|> <|bsep|> ملك ِذا ضَنَ السَحاب بِوَبلِهِ <|vsep|> فاضَت بِحار مِن يَدَيهِ سِجام </|bsep|> <|bsep|> ِن ضَلت الضيفان عَن أَبوابِهِ <|vsep|> يَهديهم لِسَبيلِهِ الِكرام </|bsep|> <|bsep|> وَلها مَواقد مِن لَظى نِيرانها <|vsep|> يَدعو بِالسنة القُراء الِضرام </|bsep|> <|bsep|> سَجروا بِهاتيك المَواقد عَنبَراً <|vsep|> ِذ أَمطَروا مِن راحَتيهِ سِجام </|bsep|> <|bsep|> تَبّاً لَدُنيانا فَكُل صَنيعها <|vsep|> أَبَداً شُرور وَالسُرور مَنام </|bsep|> <|bsep|> أَفعالُنا أَفعى لَنا ما بَينَنا <|vsep|> تَسعى لِمهلكنا وَنَحنُ نِيام </|bsep|> <|bsep|> ذلَّت وَجُوه الناس ِذ قَعس الحجا <|vsep|> وَتَعاظَمَت سفل الرِجال وَقاموا </|bsep|> <|bsep|> ذَهب الَّذين يعاش في أَكنافِهم <|vsep|> وَبَقيت في خَلف هُم الأَنعام </|bsep|> <|bsep|> ِني لِأَشهَد ِنَّ رَبي واحد <|vsep|> وَنَبيهُ لِلمُرسَلين أَمام </|bsep|> <|bsep|> ميل القُلوب ِلى سِواهُ ضَلالة <|vsep|> وَسِوى المُهيمن كُلَها أَصنام </|bsep|> <|bsep|> صَلى الِلَه عَلى النَبيّ وَلِهِ <|vsep|> وَعَلى صَحابَتِهِ رِضاً ما داموا </|bsep|> </|psep|>
إن عبد الرحمن مولى المعالي
1الخفيف
[ "ِن عَبد الرَحمَن مَولى المَعالي", "وَعَديم النَظير وَالأَمثال", "قَد حَوى الفَضل لَم يَدعُ مِنهُ شَيئاً", "لِسِواهُ ِلّا خَيال الخَيال", "سَيد وَابن سَيد وَحَسيب", "مِن حَسيب مُقَدس الأَفعال", "ِن تَذَكرت عَنهُ تَأخير مَدحي", "قُلت ما قيلَ في الزَمان الخالي", "ما تَشكَكت في الزَمان وَلَكن", "غَلَطي كانَ في ِختيار الرِجال", "ِن ذكر الكِرام ذكر جَميل", "لَيسَ يُبلى وَكُل شَيءِ بالي" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16509.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> ِن عَبد الرَحمَن مَولى المَعالي <|vsep|> وَعَديم النَظير وَالأَمثال </|bsep|> <|bsep|> قَد حَوى الفَضل لَم يَدعُ مِنهُ شَيئاً <|vsep|> لِسِواهُ ِلّا خَيال الخَيال </|bsep|> <|bsep|> سَيد وَابن سَيد وَحَسيب <|vsep|> مِن حَسيب مُقَدس الأَفعال </|bsep|> <|bsep|> ِن تَذَكرت عَنهُ تَأخير مَدحي <|vsep|> قُلت ما قيلَ في الزَمان الخالي </|bsep|> <|bsep|> ما تَشكَكت في الزَمان وَلَكن <|vsep|> غَلَطي كانَ في ِختيار الرِجال </|bsep|> </|psep|>
عيونهم حين يأتيهم تقربه
0البسيط
[ "عيونهم حينَ يأتيهم تقربه", "لِكَونِهِ قَد نَواهم في تقربه", "وَيجتَني ثمر الاقبال مجتَلياً", "كأس المسرة فَلَيهنأ بمشربه", "وَمطلع الروح تبدي مِنهُ شمس ضحى", "لهُ فتشرق في ارجاء مغربهِ", "هُم الكِرام بهم ذو البعد نال مني", "فَكَيفَ من جاءَ لا يهنى بِمَطلبهِ", "ردّوا الاسود الضواري عَن فرائهم", "واِستخلصوا من فم البازي وَمخلبه", "يُمسي الجَليس بهم في روض كل تَقي", "من العلوم حكت الحان مطربهِ", "هُنالك العين تهني بالَّذي طلبت", "وَيأمن القلب حقّا من تقلبِه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16510.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عيونهم حينَ يأتيهم تقربه <|vsep|> لِكَونِهِ قَد نَواهم في تقربه </|bsep|> <|bsep|> وَيجتَني ثمر الاقبال مجتَلياً <|vsep|> كأس المسرة فَلَيهنأ بمشربه </|bsep|> <|bsep|> وَمطلع الروح تبدي مِنهُ شمس ضحى <|vsep|> لهُ فتشرق في ارجاء مغربهِ </|bsep|> <|bsep|> هُم الكِرام بهم ذو البعد نال مني <|vsep|> فَكَيفَ من جاءَ لا يهنى بِمَطلبهِ </|bsep|> <|bsep|> ردّوا الاسود الضواري عَن فرائهم <|vsep|> واِستخلصوا من فم البازي وَمخلبه </|bsep|> <|bsep|> يُمسي الجَليس بهم في روض كل تَقي <|vsep|> من العلوم حكت الحان مطربهِ </|bsep|> </|psep|>
لعمري ليس بالإشعار فخري
16الوافر
[ "لعُمري لَيسَ بِالِشعار فَخري", "وَلَكن بِالقَواضب وَالعَوالي", "وَِحساب لِسان الدَهر يَتلو", "مَثرها عَلى سَمع اللَيالي", "وَبَذل لِلنضار بَغَير مِن", "عَلى مِقدار مَوجودي وَحالي", "وَلي تَستَقي مِنها بُحور", "وَأَبحر مِن يُفاخر لَمع ل", "فَقُل لي يا ابن بِنت أَبي مداس", "بِعَم أَنَتَ تَفخر أَم بِخال", "وَتَرفل في ثِياب الكبر تعساً", "لِمثلك قَد عَريت مِن المَعالي", "وَتَرمي ل منجك بانتِقاص", "وَهُم أَهل الفَضائل وَالكَمال", "اتنصدع السَماء بنبح كَلب", "أَم الشعرى العُبور بِهِ تبالي", "تَسب صَحابة المُختار حيناً", "وَحيناً تَدَعي حُبّاً لِل", "وَيَكرهك الجَميع كَما كَرهنا", "لا رجلنا العَتيق مِن النِعال", "أَيَقصد مِن أُسرَتِهِ سُيوف", "طبعن لِضَرب أَعناق الرِجال" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16511.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> لعُمري لَيسَ بِالِشعار فَخري <|vsep|> وَلَكن بِالقَواضب وَالعَوالي </|bsep|> <|bsep|> وَِحساب لِسان الدَهر يَتلو <|vsep|> مَثرها عَلى سَمع اللَيالي </|bsep|> <|bsep|> وَبَذل لِلنضار بَغَير مِن <|vsep|> عَلى مِقدار مَوجودي وَحالي </|bsep|> <|bsep|> وَلي تَستَقي مِنها بُحور <|vsep|> وَأَبحر مِن يُفاخر لَمع ل </|bsep|> <|bsep|> فَقُل لي يا ابن بِنت أَبي مداس <|vsep|> بِعَم أَنَتَ تَفخر أَم بِخال </|bsep|> <|bsep|> وَتَرفل في ثِياب الكبر تعساً <|vsep|> لِمثلك قَد عَريت مِن المَعالي </|bsep|> <|bsep|> وَتَرمي ل منجك بانتِقاص <|vsep|> وَهُم أَهل الفَضائل وَالكَمال </|bsep|> <|bsep|> اتنصدع السَماء بنبح كَلب <|vsep|> أَم الشعرى العُبور بِهِ تبالي </|bsep|> <|bsep|> تَسب صَحابة المُختار حيناً <|vsep|> وَحيناً تَدَعي حُبّاً لِل </|bsep|> <|bsep|> وَيَكرهك الجَميع كَما كَرهنا <|vsep|> لا رجلنا العَتيق مِن النِعال </|bsep|> </|psep|>
إلام يصدني عنك الحجاب
16الوافر
[ "ِلام يصدّني عَنكَ الحِجابُ", "وَيَعذب في هَواك ليَ العَذاب", "وَتَروي الكاس مِن شَفَتيك لَثماً", "وَيَجني وَرد خَديك النقاب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16512.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِلام يصدّني عَنكَ الحِجابُ <|vsep|> وَيَعذب في هَواك ليَ العَذاب </|bsep|> </|psep|>
نفس تعلل بالأماني
6الكامل
[ "نَفس تَعلل بِالأَماني", "لا بِالقيان وَلا القَناني", "وَمَدامع مَسفوحة", "بَينَ المَعاهد وَالمَغاني", "وَأَبيت مَضموم اليَدي", "ن عَلى التَرائب وَالجِنان", "أَشكو الصَبابة لِلصَبا", "بة بِالمَدامع لا لِلسان", "وَأَقول ِذ هَتَفت بِنا", "وَرق شجاها ما شَجاني", "يا وَرق ما هَذا النوا", "ح فَبعض ما عِندي كَفاني", "غادَرت بَين الغوطي", "ن بِمَنزِلي السامي المَكان", "أَمّا لَها كَبد عَل", "يَّ مذابهُ مِما تُعاني", "تَستَحبر الركبان عَن", "حالي وَتَندب كُل ن", "فَعَسى الَّذي أَبلى يَعي", "ن وَيَلتَقي ناء بداني" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16513.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> نَفس تَعلل بِالأَماني <|vsep|> لا بِالقيان وَلا القَناني </|bsep|> <|bsep|> وَمَدامع مَسفوحة <|vsep|> بَينَ المَعاهد وَالمَغاني </|bsep|> <|bsep|> وَأَبيت مَضموم اليَدي <|vsep|> ن عَلى التَرائب وَالجِنان </|bsep|> <|bsep|> أَشكو الصَبابة لِلصَبا <|vsep|> بة بِالمَدامع لا لِلسان </|bsep|> <|bsep|> وَأَقول ِذ هَتَفت بِنا <|vsep|> وَرق شجاها ما شَجاني </|bsep|> <|bsep|> يا وَرق ما هَذا النوا <|vsep|> ح فَبعض ما عِندي كَفاني </|bsep|> <|bsep|> غادَرت بَين الغوطي <|vsep|> ن بِمَنزِلي السامي المَكان </|bsep|> <|bsep|> أَمّا لَها كَبد عَل <|vsep|> يَّ مذابهُ مِما تُعاني </|bsep|> <|bsep|> تَستَحبر الركبان عَن <|vsep|> حالي وَتَندب كُل ن </|bsep|> </|psep|>
إني لآنف من ذكر الأعاجيب
0البسيط
[ "ِني لنف مِن ذكر الأَعاجيب", "لِهول ما شاهَدتُهُ عَين تَجريبي", "الصدق يَسأم مِنهُ سَمع مُختَبَر", "حال الزَمان فَما شَأن الأَكاذيب", "تَلاعب الدَهر بي طفلاً وَيَصَّرني", "بِالفكر ما لا تَراهُ أَعيُن الشَيب", "عَوضت عَن جلق بِالروم مُتَخِذاً", "بَأسي بِها بَدَلاً عَن كُل مَطلوب", "بَدا بَعيد فَقُلت العيد أَيكما", "لَما تَأَملت مِن حُسن وَمِن طيب", "أَعادَ حُزنيَ أَفراحاً وَصَيرَني", "أَثني عَلى طول تَشتيتي وَتَغريبي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16514.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِني لنف مِن ذكر الأَعاجيب <|vsep|> لِهول ما شاهَدتُهُ عَين تَجريبي </|bsep|> <|bsep|> الصدق يَسأم مِنهُ سَمع مُختَبَر <|vsep|> حال الزَمان فَما شَأن الأَكاذيب </|bsep|> <|bsep|> تَلاعب الدَهر بي طفلاً وَيَصَّرني <|vsep|> بِالفكر ما لا تَراهُ أَعيُن الشَيب </|bsep|> <|bsep|> عَوضت عَن جلق بِالروم مُتَخِذاً <|vsep|> بَأسي بِها بَدَلاً عَن كُل مَطلوب </|bsep|> <|bsep|> بَدا بَعيد فَقُلت العيد أَيكما <|vsep|> لَما تَأَملت مِن حُسن وَمِن طيب </|bsep|> </|psep|>
حقيقة ما تراه لمع آل
16الوافر
[ "حَقيقة ما تَراهُ لَمْعُ لٍ", "فَما هَذا التَنافس في المَحالِ", "يَلوح كَما يَلوح الدَهر حيناً", "وَيُدرِكنا المَصير ِلى الزَوالِ", "تَحطمنا المَنايا حَيث جاءَت", "وَنَحنُ في اِحتِيالهم اِحتِيالي", "يَلذ لِمَسمَعي فيهم كَلام", "يَشيب المَوت بِالماءِ الزُلالِ", "نَفَضت يَد الأَماني مِن عُهود", "أَكلفها حَقيقة ذي ملالِ", "وَما تَرك الصُدود لَدَيَّ شَيئاً", "يَسُر مِن الأَحبة بِالوِصالِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16515.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَقيقة ما تَراهُ لَمْعُ لٍ <|vsep|> فَما هَذا التَنافس في المَحالِ </|bsep|> <|bsep|> يَلوح كَما يَلوح الدَهر حيناً <|vsep|> وَيُدرِكنا المَصير ِلى الزَوالِ </|bsep|> <|bsep|> تَحطمنا المَنايا حَيث جاءَت <|vsep|> وَنَحنُ في اِحتِيالهم اِحتِيالي </|bsep|> <|bsep|> يَلذ لِمَسمَعي فيهم كَلام <|vsep|> يَشيب المَوت بِالماءِ الزُلالِ </|bsep|> <|bsep|> نَفَضت يَد الأَماني مِن عُهود <|vsep|> أَكلفها حَقيقة ذي ملالِ </|bsep|> </|psep|>
ما على ما لقيته من مزيد
1الخفيف
[ "ما عَلى ما لِقيتهُ مِن مَزيدِ", "مِن وُعود كَذوبة أَو وَعيدِ", "أَتَمنى دَفع الرَدى وَالأَماني", "ساخِرات مِن طالِعي وَجُدودي", "حيرَتي حيرة الغَريب ِذا اللَي", "ل أَتى وَاليَتيم في يَوم عيد", "وَكَأن النُجوم قَد عَوضَتني", "سَهر اللَيل مُكرَهاً عَن هُجودي", "أَنا أَصبَحت لا أَطيق حِراكاً", "بَينَ قَوم قُلوبَهُم مِن حَديد", "وَدُموعي تُسَمى دُموعاً وَلَكن", "هِيَ رُوحي تَسيل فَوقَ خُدودي", "وَِذا ما اِستَزَرت طَيف حَبيب", "قالَ مِيعادُنا بِدار الخُلود", "جَمعت لي الأَضداد أَيام دَهر", "هَيأت لي الأَحزان قَبل وُجودي", "فَرَقيب وَلا حَبيب وَبَعد", "في دُنوّ وَعَشرة مَع حَسود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16516.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما عَلى ما لِقيتهُ مِن مَزيدِ <|vsep|> مِن وُعود كَذوبة أَو وَعيدِ </|bsep|> <|bsep|> أَتَمنى دَفع الرَدى وَالأَماني <|vsep|> ساخِرات مِن طالِعي وَجُدودي </|bsep|> <|bsep|> حيرَتي حيرة الغَريب ِذا اللَي <|vsep|> ل أَتى وَاليَتيم في يَوم عيد </|bsep|> <|bsep|> وَكَأن النُجوم قَد عَوضَتني <|vsep|> سَهر اللَيل مُكرَهاً عَن هُجودي </|bsep|> <|bsep|> أَنا أَصبَحت لا أَطيق حِراكاً <|vsep|> بَينَ قَوم قُلوبَهُم مِن حَديد </|bsep|> <|bsep|> وَدُموعي تُسَمى دُموعاً وَلَكن <|vsep|> هِيَ رُوحي تَسيل فَوقَ خُدودي </|bsep|> <|bsep|> وَِذا ما اِستَزَرت طَيف حَبيب <|vsep|> قالَ مِيعادُنا بِدار الخُلود </|bsep|> <|bsep|> جَمعت لي الأَضداد أَيام دَهر <|vsep|> هَيأت لي الأَحزان قَبل وُجودي </|bsep|> </|psep|>
أما في جلق خل صديق
16الوافر
[ "أَما في جلّقٍ خلّ صَديق", "يُنبههُ الوداد فَيَستَفيق", "يُسائل عَن فَتى بِالروم أَضحى", "أَسيراً دَمع عَينيهِ طَليق", "ِذابَ البين مُهجَتَهُ صُروفاً", "وَحملهُ الهَوى ما لا يُطيق", "وَحيداً ما لِوحدَتِهِ أَنيس", "غَريباً ما لِغربَتِهِ شَفيق", "ِذا ما راحَ يَستَسقي سَحاباً", "أَجابَتهُ رُعود أَو بُروق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16517.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَما في جلّقٍ خلّ صَديق <|vsep|> يُنبههُ الوداد فَيَستَفيق </|bsep|> <|bsep|> يُسائل عَن فَتى بِالروم أَضحى <|vsep|> أَسيراً دَمع عَينيهِ طَليق </|bsep|> <|bsep|> ِذابَ البين مُهجَتَهُ صُروفاً <|vsep|> وَحملهُ الهَوى ما لا يُطيق </|bsep|> <|bsep|> وَحيداً ما لِوحدَتِهِ أَنيس <|vsep|> غَريباً ما لِغربَتِهِ شَفيق </|bsep|> </|psep|>
كبد تذوب وعبرة تترقرق
6الكامل
[ "كبد تَذوب وَعبرة تَترقرق", "وَتَلفت نَحو الحِمى وَتَشوّقُ", "وَتَذلل في كُل باب مَذَلة", "ِذ عَزَّ مَن يُرجى لِأَمر يطرق", "أَسهرت أَجفان الأَماني راصِداً", "شَمس النَجاح فَسد مِنها المَشرقُ", "قَد كُنت لا أَخشى الأُسود مَهابة", "وَالن مِن طنّ الذُبابة أَفرقُ", "وَأَظنُّ دَهري لَم يَخني عامِداً", "لَكنهُ مِن جَهلِهِ لا يُفرقُ", "طيب الأَرومة أَوهَمتهُ بِأَنَّني", "كَالعود يَظهَر عرفهُ ِذ يُحرَق", "كَم قَد عشقت وَلَو أَكون مُوَفَقاً", "لَم أَلقَ شَيئاً في البَرية يَعشَقُ", "فَِذا اِختَبَرت الماء وَهُوَ حَياتنا", "الفَيتَهُ وَهُوَ العَدوّ الأَزرَقُ", "وَطَفَقت أَسأَل عَن كَريم قيلَ لي", "اليَوم غَير أَشحة لا يُخلَقُ", "مِن كُل مَن لَو ظَنَّ ِني جئتَهُ", "في حاجة فَالقَلب مِنهُ يَخفقُ", "مُتَعاظم وَيَمينهُ مَمدودة", "تَرجو النَدا وَنَشاء مِن يَتَصَدَقُ", "مالي سِوى ملك المُلوك وَمَن لَهُ", "باب بِأَنفاس الخَلائِقُ يُطرَقُ", "المنعم الوَهاب جَلَّ جَلالَهُ", "يُعطي وَيمنَع مَن يَشاء وَيُرزَقُ", "رامَ العِداة وَقَد زَوى غُصن الصِبا", "ِن لا تَروج بِضاعَتي وَتَحَققوا", "قالوا ثِيابك أَخلَقت قُلت ِخسَأوا", "ظَني الجَميل بِخالِقي لا يُخلَقُ", "أَنا بُلبل مَأواهُ دَوحة فَضلِهِ", "وَالجيد مني بِالعَطاء مُطَوَّقُ" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16518.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> كبد تَذوب وَعبرة تَترقرق <|vsep|> وَتَلفت نَحو الحِمى وَتَشوّقُ </|bsep|> <|bsep|> وَتَذلل في كُل باب مَذَلة <|vsep|> ِذ عَزَّ مَن يُرجى لِأَمر يطرق </|bsep|> <|bsep|> أَسهرت أَجفان الأَماني راصِداً <|vsep|> شَمس النَجاح فَسد مِنها المَشرقُ </|bsep|> <|bsep|> قَد كُنت لا أَخشى الأُسود مَهابة <|vsep|> وَالن مِن طنّ الذُبابة أَفرقُ </|bsep|> <|bsep|> وَأَظنُّ دَهري لَم يَخني عامِداً <|vsep|> لَكنهُ مِن جَهلِهِ لا يُفرقُ </|bsep|> <|bsep|> طيب الأَرومة أَوهَمتهُ بِأَنَّني <|vsep|> كَالعود يَظهَر عرفهُ ِذ يُحرَق </|bsep|> <|bsep|> كَم قَد عشقت وَلَو أَكون مُوَفَقاً <|vsep|> لَم أَلقَ شَيئاً في البَرية يَعشَقُ </|bsep|> <|bsep|> فَِذا اِختَبَرت الماء وَهُوَ حَياتنا <|vsep|> الفَيتَهُ وَهُوَ العَدوّ الأَزرَقُ </|bsep|> <|bsep|> وَطَفَقت أَسأَل عَن كَريم قيلَ لي <|vsep|> اليَوم غَير أَشحة لا يُخلَقُ </|bsep|> <|bsep|> مِن كُل مَن لَو ظَنَّ ِني جئتَهُ <|vsep|> في حاجة فَالقَلب مِنهُ يَخفقُ </|bsep|> <|bsep|> مُتَعاظم وَيَمينهُ مَمدودة <|vsep|> تَرجو النَدا وَنَشاء مِن يَتَصَدَقُ </|bsep|> <|bsep|> مالي سِوى ملك المُلوك وَمَن لَهُ <|vsep|> باب بِأَنفاس الخَلائِقُ يُطرَقُ </|bsep|> <|bsep|> المنعم الوَهاب جَلَّ جَلالَهُ <|vsep|> يُعطي وَيمنَع مَن يَشاء وَيُرزَقُ </|bsep|> <|bsep|> رامَ العِداة وَقَد زَوى غُصن الصِبا <|vsep|> ِن لا تَروج بِضاعَتي وَتَحَققوا </|bsep|> <|bsep|> قالوا ثِيابك أَخلَقت قُلت ِخسَأوا <|vsep|> ظَني الجَميل بِخالِقي لا يُخلَقُ </|bsep|> </|psep|>
هاتها والزمان عنك نؤوم
1الخفيف
[ "هاتها والزَمان عَنكَ نُؤوم", "حَيث مِنها يسقيك ريمٌ فَريم", "وَتَرى حَولَكَ الحِسان قِياماً", "لا سِواها عَلى المدام النَديم", "وَتَفتّ العُقول في الكاس مِنها", "لَحظات عَليك سحر عَظيم", "وَِذا ما غَدَت تَفض حَديثاً", "قُلت هاتَ مِنهُ وَيَكفي القَديم", "وَقُدود هِيَ الغُصون وَلَكن", "ما سَقاها ِلّا النَعيم النَعيم", "وَوُجوه كَأَنَّها نَثر الوَر", "د عَلَيها مِن الرِياض النَسيم", "خَجلت قُلت لُؤلؤ ما نَراهُ", "أَم بُدور قَد كَلَلتها النُجوم", "فَنُجوم نَهديك لِلراح شُرباً", "وَنُجوم عَلى الوُشاة رُجوم", "لَم يَذُق طَعم ما أَقول مِن الشع", "ر لِعُمري ِلّا الكَريم الكَريم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16519.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هاتها والزَمان عَنكَ نُؤوم <|vsep|> حَيث مِنها يسقيك ريمٌ فَريم </|bsep|> <|bsep|> وَتَرى حَولَكَ الحِسان قِياماً <|vsep|> لا سِواها عَلى المدام النَديم </|bsep|> <|bsep|> وَتَفتّ العُقول في الكاس مِنها <|vsep|> لَحظات عَليك سحر عَظيم </|bsep|> <|bsep|> وَِذا ما غَدَت تَفض حَديثاً <|vsep|> قُلت هاتَ مِنهُ وَيَكفي القَديم </|bsep|> <|bsep|> وَقُدود هِيَ الغُصون وَلَكن <|vsep|> ما سَقاها ِلّا النَعيم النَعيم </|bsep|> <|bsep|> وَوُجوه كَأَنَّها نَثر الوَر <|vsep|> د عَلَيها مِن الرِياض النَسيم </|bsep|> <|bsep|> خَجلت قُلت لُؤلؤ ما نَراهُ <|vsep|> أَم بُدور قَد كَلَلتها النُجوم </|bsep|> <|bsep|> فَنُجوم نَهديك لِلراح شُرباً <|vsep|> وَنُجوم عَلى الوُشاة رُجوم </|bsep|> </|psep|>
عصرت ماء حسنه الأيام
1الخفيف
[ "عَصرت ماءَ حُسنِهِ الأَيّام", "وَاِنحَنى كَالقسي مِنهُ القَوام", "كانَ ظبياً جُفونَهُ شرك العَق", "ل وَغُصناً عَلَيهِ بَدر تَمام", "كانَ صُبحاً مِن كُل لَيلة عيدٍ", "كانَ شَمساً بِزول مِنهُ الظَلام", "ذَهبت دَولة الجَمال وَوَلَّت", "فَعَلى شامِنا السَلام السَلام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16520.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> عَصرت ماءَ حُسنِهِ الأَيّام <|vsep|> وَاِنحَنى كَالقسي مِنهُ القَوام </|bsep|> <|bsep|> كانَ ظبياً جُفونَهُ شرك العَق <|vsep|> ل وَغُصناً عَلَيهِ بَدر تَمام </|bsep|> <|bsep|> كانَ صُبحاً مِن كُل لَيلة عيدٍ <|vsep|> كانَ شَمساً بِزول مِنهُ الظَلام </|bsep|> </|psep|>
هب يجلو الراح في كاس اللجين
3الرمل
[ "هبَّ يَجلو الراح في كاس اللجين", "فاتر الأَلحاظ خالي العارِضين", "وَتَحسى وَسَقانا قَهوة", "مَزجت مِن ماء وَرد الوَجنَتين", "شَمس راح عَتقت في دنها", "لَو سَقاها الأَرض أَحيا العالمين", "فَلَثمنا الثغر مِنهُ وَالطَلى", "حَيث لَم نَخشى اِقتِران الحاجِبين", "وَهَصرنا القَد غُصناً يانِعاً", "وَجَنيناً وَردهُ بِالناظِرين", "وَطَوانا الشَوق لَما أَن دَنا", "مِن عَفاف وَتَقى في بُردَتين", "ه مِن وَرق شَجاني نَوحها", "حينَ غَنَت في رِياض النير بين", "ِن أَقَل هاتَ أَسمعينا نَغمة", "يا حَمام الايك غَنَت نَغمتين", "أَين مَن يُرثي لِحالي أَشتَكي", "مِن غَزال صادَني بِالمُقلَتين", "أَن تَجلى في دُجى مِن شِعرِهِ", "فاقَ بِالِشراق نور النيرين", "وَأَنا اِبن المَنجكي اليوسفي", "مخجل البَحر يَجود الراحَتين", "ثُمَ يا رَب سَلاماً دائِماً", "وَأَصلاً مِنكَ لجد الحسنين" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16521.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> هبَّ يَجلو الراح في كاس اللجين <|vsep|> فاتر الأَلحاظ خالي العارِضين </|bsep|> <|bsep|> وَتَحسى وَسَقانا قَهوة <|vsep|> مَزجت مِن ماء وَرد الوَجنَتين </|bsep|> <|bsep|> شَمس راح عَتقت في دنها <|vsep|> لَو سَقاها الأَرض أَحيا العالمين </|bsep|> <|bsep|> فَلَثمنا الثغر مِنهُ وَالطَلى <|vsep|> حَيث لَم نَخشى اِقتِران الحاجِبين </|bsep|> <|bsep|> وَهَصرنا القَد غُصناً يانِعاً <|vsep|> وَجَنيناً وَردهُ بِالناظِرين </|bsep|> <|bsep|> وَطَوانا الشَوق لَما أَن دَنا <|vsep|> مِن عَفاف وَتَقى في بُردَتين </|bsep|> <|bsep|> ه مِن وَرق شَجاني نَوحها <|vsep|> حينَ غَنَت في رِياض النير بين </|bsep|> <|bsep|> ِن أَقَل هاتَ أَسمعينا نَغمة <|vsep|> يا حَمام الايك غَنَت نَغمتين </|bsep|> <|bsep|> أَين مَن يُرثي لِحالي أَشتَكي <|vsep|> مِن غَزال صادَني بِالمُقلَتين </|bsep|> <|bsep|> أَن تَجلى في دُجى مِن شِعرِهِ <|vsep|> فاقَ بِالِشراق نور النيرين </|bsep|> <|bsep|> وَأَنا اِبن المَنجكي اليوسفي <|vsep|> مخجل البَحر يَجود الراحَتين </|bsep|> </|psep|>
يا غزال السفح من وادي زرود
1الخفيف
[ "يا غَزال السَفح مِن وادي زرود", "خف مِن اللَهْ وَارعَ لي تِلك العُهود", "جد لِطَرفي بِالكَرى وَهناً فَما", "ذُقت عُمري في الهَوى طَعم الهجود", "زَخرَف الواشي أَقاويلاً بِها", "حلت عَن عَهدي وَأَشمت الحَسود", "لَيتَ لَم أَرج وِصالاً زائِداً", "مِنكَ قَد عَوضتَني مِنهُ الصُدود", "ه وَأَشوقي لِأَيام اللُقا", "لَيتَ ذِكراها عَلى سَمعي تَعود", "هَل لِماضي عَيشِنا مِن أَويةٍ", "أَو لِظَبي من بدي أَمسى شرود", "وَأَرى غُصن النَقا مالت بِهِ", "نَشوة الصَهباء ما بَينَ البُرود", "ذو لحاظ أُرسلت في فَترة", "شَقَت الأَكباد مِن قَبل الجُلود", "ِن يَكُن لدمي فُؤادي جفنَهُ", "طالَ ما أَدميت بِاللَحظ الخدود", "وَأَنا المَدعو بِقَومي منجكاً", "وَبِفَضلي أَصبح الأَعدا شُهود", "فَسَلام دائِماً مني عَلى", "مِن بِهِ الرَحمَن قَد أَحيا الوجود" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16522.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> يا غَزال السَفح مِن وادي زرود <|vsep|> خف مِن اللَهْ وَارعَ لي تِلك العُهود </|bsep|> <|bsep|> جد لِطَرفي بِالكَرى وَهناً فَما <|vsep|> ذُقت عُمري في الهَوى طَعم الهجود </|bsep|> <|bsep|> زَخرَف الواشي أَقاويلاً بِها <|vsep|> حلت عَن عَهدي وَأَشمت الحَسود </|bsep|> <|bsep|> لَيتَ لَم أَرج وِصالاً زائِداً <|vsep|> مِنكَ قَد عَوضتَني مِنهُ الصُدود </|bsep|> <|bsep|> ه وَأَشوقي لِأَيام اللُقا <|vsep|> لَيتَ ذِكراها عَلى سَمعي تَعود </|bsep|> <|bsep|> هَل لِماضي عَيشِنا مِن أَويةٍ <|vsep|> أَو لِظَبي من بدي أَمسى شرود </|bsep|> <|bsep|> وَأَرى غُصن النَقا مالت بِهِ <|vsep|> نَشوة الصَهباء ما بَينَ البُرود </|bsep|> <|bsep|> ذو لحاظ أُرسلت في فَترة <|vsep|> شَقَت الأَكباد مِن قَبل الجُلود </|bsep|> <|bsep|> ِن يَكُن لدمي فُؤادي جفنَهُ <|vsep|> طالَ ما أَدميت بِاللَحظ الخدود </|bsep|> <|bsep|> وَأَنا المَدعو بِقَومي منجكاً <|vsep|> وَبِفَضلي أَصبح الأَعدا شُهود </|bsep|> </|psep|>
يا رعى الله عصر يوم الخميس
1الخفيف
[ "يا رَعى اللَه عَصر يَوم الخَميس", "أَضحَكَ الناس في الزَمان العَبوس", "مدّ لَيلاً عَلى السقاة فَما أَب", "صر فيهِ ِلّا بِضوء الشُموس", "باتَ أَشهى لَدَيَّ مِن سَنة الغَم", "ض بِهِ البَدر حَيث كان أَنيسي", "ظلت مِن مُقلَتيهِ أَرشف راحاً", "مَزَجتهُ يَد المُنى في كُؤوس", "رَشأ حازَ عُنوة دَولة الحَس", "ن وَأَرواح ذي الغَرام الرَسيس", "ذو لحاظ كَأَنَّما هِيَ لَن تَخ", "لق ِلّا لِأَخذ تِلكَ النُفوس", "حاشَ لِلّه لَستُ أُنكر حُبّاً", "مَتّع الطَرف بِالجَمال النَفيس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16523.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا رَعى اللَه عَصر يَوم الخَميس <|vsep|> أَضحَكَ الناس في الزَمان العَبوس </|bsep|> <|bsep|> مدّ لَيلاً عَلى السقاة فَما أَب <|vsep|> صر فيهِ ِلّا بِضوء الشُموس </|bsep|> <|bsep|> باتَ أَشهى لَدَيَّ مِن سَنة الغَم <|vsep|> ض بِهِ البَدر حَيث كان أَنيسي </|bsep|> <|bsep|> ظلت مِن مُقلَتيهِ أَرشف راحاً <|vsep|> مَزَجتهُ يَد المُنى في كُؤوس </|bsep|> <|bsep|> رَشأ حازَ عُنوة دَولة الحَس <|vsep|> ن وَأَرواح ذي الغَرام الرَسيس </|bsep|> <|bsep|> ذو لحاظ كَأَنَّما هِيَ لَن تَخ <|vsep|> لق ِلّا لِأَخذ تِلكَ النُفوس </|bsep|> </|psep|>
ذهب الشراع وصلت الملاح
6الكامل
[ "ذَهب الشِراع وَصلت الملاحُ", "في جنح لَيل ما لِذاكَ صَباح", "وَسَفينَتي لَم يَبقَ مِنها قطعة", "ِلّا وَمَزقها بِلا وَرباح", "وَالسُحب تَهطل وَالرُعود صَواعق", "وَالبَرق سَيف فاتك سَفاح", "وَجهت وَجهي نَحو بابك راجياً", "ِذ سُدّت الأَبواب يافتاح" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16524.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ح <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ذَهب الشِراع وَصلت الملاحُ <|vsep|> في جنح لَيل ما لِذاكَ صَباح </|bsep|> <|bsep|> وَسَفينَتي لَم يَبقَ مِنها قطعة <|vsep|> ِلّا وَمَزقها بِلا وَرباح </|bsep|> <|bsep|> وَالسُحب تَهطل وَالرُعود صَواعق <|vsep|> وَالبَرق سَيف فاتك سَفاح </|bsep|> </|psep|>
كرام رمتني المرضعات ببابهم
5الطويل
[ "كِرام رَمَتني المُرضِعات بِبابهم", "وَحيداً فَكانَ اللطف مِنهُم مُؤانسي", "فَهُم عَوَدُوني بِالجَميل تَفضلاً", "وَهُم أَجلَسوني في صَدور المَجالس", "وَهُم أَكرَموني بَين قَوميَ يافِعاً", "وَهُم البسوني مِن أَجل المَلابس", "وَهُم عَذبوا قَلبي بِكُل كَريهة", "وَهُم اِشتَغَلوا فكري بِطول الوَساوس", "وَها أَنا أَرجو اليَوم عَودَةَ برهم", "عَلى رَغم جَبار وَكيد مُنافس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16525.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كِرام رَمَتني المُرضِعات بِبابهم <|vsep|> وَحيداً فَكانَ اللطف مِنهُم مُؤانسي </|bsep|> <|bsep|> فَهُم عَوَدُوني بِالجَميل تَفضلاً <|vsep|> وَهُم أَجلَسوني في صَدور المَجالس </|bsep|> <|bsep|> وَهُم أَكرَموني بَين قَوميَ يافِعاً <|vsep|> وَهُم البسوني مِن أَجل المَلابس </|bsep|> <|bsep|> وَهُم عَذبوا قَلبي بِكُل كَريهة <|vsep|> وَهُم اِشتَغَلوا فكري بِطول الوَساوس </|bsep|> </|psep|>
متع الله سيدي بحياة
1الخفيف
[ "متع اللَه سَيدي بِحياة", "وَفَداهُ بِكُلّ ضد عَنيد", "عَش عَزيزاً كَما تُريد حَميداً", "وَمَعزى بِغُصن رَوض السُعود", "كانَ فينا كَالروح للجسم أَوكال", "سحر في أَعيُن المِلاح الغيد", "كُل ماءٍ لِفَقدِهِ فَأَجاج", "وَسُدى كُل طارف وَتَليد", "وَزَئير الأُسود نوح حَمام", "وَصَليل السُيوف صَوت نَهيد", "وَخُفوق الرِياح شَق جُيوب", "وَبُكاء الغَمام نَثر عُقود", "ما رَأَينا وَلا سَمعنا بِبَدر", "قَبلَهُ حلَّ في بُروج لحود", "وَكَذا الطل في لَواحظ نور", "أَدمُع قَد بَكَتهُ مِن مَفقود", "تَتَمنى الأَبكار لَو أَفرَشتهُ", "عَوضاً عَن ثَراهُ وَرد الخُدود", "فَسَقى قَبرَهُ سَحابة أُنس", "تَتَوالى أَنواؤها لِلخُلود" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16526.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> متع اللَه سَيدي بِحياة <|vsep|> وَفَداهُ بِكُلّ ضد عَنيد </|bsep|> <|bsep|> عَش عَزيزاً كَما تُريد حَميداً <|vsep|> وَمَعزى بِغُصن رَوض السُعود </|bsep|> <|bsep|> كانَ فينا كَالروح للجسم أَوكال <|vsep|> سحر في أَعيُن المِلاح الغيد </|bsep|> <|bsep|> كُل ماءٍ لِفَقدِهِ فَأَجاج <|vsep|> وَسُدى كُل طارف وَتَليد </|bsep|> <|bsep|> وَزَئير الأُسود نوح حَمام <|vsep|> وَصَليل السُيوف صَوت نَهيد </|bsep|> <|bsep|> وَخُفوق الرِياح شَق جُيوب <|vsep|> وَبُكاء الغَمام نَثر عُقود </|bsep|> <|bsep|> ما رَأَينا وَلا سَمعنا بِبَدر <|vsep|> قَبلَهُ حلَّ في بُروج لحود </|bsep|> <|bsep|> وَكَذا الطل في لَواحظ نور <|vsep|> أَدمُع قَد بَكَتهُ مِن مَفقود </|bsep|> <|bsep|> تَتَمنى الأَبكار لَو أَفرَشتهُ <|vsep|> عَوضاً عَن ثَراهُ وَرد الخُدود </|bsep|> </|psep|>
ومليحة بالرقمتي
6الكامل
[ "وَمَليحة بِالرقمتي", "ن كَأَنَّها قَمَر تَبدّا", "تَزري بِأَغصان الريا", "ض وَوردها خَدّاً وَقدا", "فضت حَديث صَبابة", "فَظَنتهُ يَرفُض عقدا", "بِتنا ضَجيعي بردة", "بِيَد العَفاف لَنا تسدى", "وَالبَرق كادَ شُعاعَهُ", "أَن يُوقد الظَلماء ندّا", "يا بِنت مِن منعوا يد ال", "مال نَحوك أَن تَمدّا", "صَبراً يشيدهُ الفُؤا", "د ِذا راكي ما تَهدّا", "قَد كُنت سَيد أُسرَتي", "فَغَدَوت في ناديك عَبدا", "وَلَقد سَجَنت فَكُنت سَي", "فاً ماضياً وَالسجن غَمدا", "فَِذا سَكَنت سَكَنت بَح", "راً لَو وَثَبت وَثَبت فهدا", "ِن الفَتى عِندَ الرعا", "ع مِن الوَرى مَن حازَ رَفدا", "وَِذا تَأَخر حَظهُ", "فَذُنوبُهُ لَم تحص عَدّا" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16527.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> وَمَليحة بِالرقمتي <|vsep|> ن كَأَنَّها قَمَر تَبدّا </|bsep|> <|bsep|> تَزري بِأَغصان الريا <|vsep|> ض وَوردها خَدّاً وَقدا </|bsep|> <|bsep|> فضت حَديث صَبابة <|vsep|> فَظَنتهُ يَرفُض عقدا </|bsep|> <|bsep|> بِتنا ضَجيعي بردة <|vsep|> بِيَد العَفاف لَنا تسدى </|bsep|> <|bsep|> وَالبَرق كادَ شُعاعَهُ <|vsep|> أَن يُوقد الظَلماء ندّا </|bsep|> <|bsep|> يا بِنت مِن منعوا يد ال <|vsep|> مال نَحوك أَن تَمدّا </|bsep|> <|bsep|> صَبراً يشيدهُ الفُؤا <|vsep|> د ِذا راكي ما تَهدّا </|bsep|> <|bsep|> قَد كُنت سَيد أُسرَتي <|vsep|> فَغَدَوت في ناديك عَبدا </|bsep|> <|bsep|> وَلَقد سَجَنت فَكُنت سَي <|vsep|> فاً ماضياً وَالسجن غَمدا </|bsep|> <|bsep|> فَِذا سَكَنت سَكَنت بَح <|vsep|> راً لَو وَثَبت وَثَبت فهدا </|bsep|> <|bsep|> ِن الفَتى عِندَ الرعا <|vsep|> ع مِن الوَرى مَن حازَ رَفدا </|bsep|> </|psep|>
أرح مطايا الأماني واترك الطلبا
0البسيط
[ "أَرح مَطايا الأَماني وَاِترُك الطَلَبا", "لَم يَبقَ في العُمر شَيءٌ يوجب التَعَبا", "قَد أَطلَعتني عَلى الأَشياء تَجربة", "ما غادَرَت ليَ في شَيء ِذا أَربا", "ما زالَ يَمنَعني ما رُمتَهُ أَدَبي", "حَتّى طَفقت لِعُمري أَكرَه الأَدَبا", "حَتّى م يَغرس عِندي مِن بَليت بِهِ", "غَرس الوُعود وَيَجني مطمَعي الكَذَبا", "ِن قُلت وَاجربا في الدَهر مُلتَمِساً", "مِنهُ الِعانة قالَ الدَهر وَأَحربا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16528.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَرح مَطايا الأَماني وَاِترُك الطَلَبا <|vsep|> لَم يَبقَ في العُمر شَيءٌ يوجب التَعَبا </|bsep|> <|bsep|> قَد أَطلَعتني عَلى الأَشياء تَجربة <|vsep|> ما غادَرَت ليَ في شَيء ِذا أَربا </|bsep|> <|bsep|> ما زالَ يَمنَعني ما رُمتَهُ أَدَبي <|vsep|> حَتّى طَفقت لِعُمري أَكرَه الأَدَبا </|bsep|> <|bsep|> حَتّى م يَغرس عِندي مِن بَليت بِهِ <|vsep|> غَرس الوُعود وَيَجني مطمَعي الكَذَبا </|bsep|> </|psep|>
كن حريصا واجمع من المال ما شئ
1الخفيف
[ "كُن حَريصاً وَاِجمَع مِن المال ما شئ", "ت فَفي الجَمع جَمع كُل حَواس", "وَدَع المال بَعدَ مَوتك لِلقَو", "م يَضيعون بَينَ كاس وَطاس", "هُوَ خَير مِن أَن تُؤَمل قَرضاً", "فَيَردوك خامد الأَنفاس", "وَتَحَقَق بِأَن كُل شَنيع", "وَقَبيح يعدُّ بَينَ الناس", "صارَ فَخراً تَباهَت الناس فيهِ", "وَالقَبيح الشَنيع في الِفلاس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16529.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كُن حَريصاً وَاِجمَع مِن المال ما شئ <|vsep|> ت فَفي الجَمع جَمع كُل حَواس </|bsep|> <|bsep|> وَدَع المال بَعدَ مَوتك لِلقَو <|vsep|> م يَضيعون بَينَ كاس وَطاس </|bsep|> <|bsep|> هُوَ خَير مِن أَن تُؤَمل قَرضاً <|vsep|> فَيَردوك خامد الأَنفاس </|bsep|> <|bsep|> وَتَحَقَق بِأَن كُل شَنيع <|vsep|> وَقَبيح يعدُّ بَينَ الناس </|bsep|> </|psep|>
لا أطلبن مراما لست أدركه
0البسيط
[ "لا أَطلُبنَّ مَراماً لَستُ أُدركهُ", "وَِن رَقت بي ِلى أَعلا الذرى هِمَمي", "وَلا يَلذ لِسَمعي ذكر سالِفة", "مِن النَعيم مَضَت كَالطَيف في الحُلم", "مالي وَعَرض الجِنان السَبع لَو وَصَفت", "وَلَم يَكُن ليَ فيها مَوضع القَدَم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16530.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا أَطلُبنَّ مَراماً لَستُ أُدركهُ <|vsep|> وَِن رَقت بي ِلى أَعلا الذرى هِمَمي </|bsep|> <|bsep|> وَلا يَلذ لِسَمعي ذكر سالِفة <|vsep|> مِن النَعيم مَضَت كَالطَيف في الحُلم </|bsep|> </|psep|>
كأن الشعر روض قد جنته
16الوافر
[ "كَأَن الشعر رَوض قَد جَنَتهُ", "فَهوم السابِقين ِلى الكَمالِ", "وَأَدرك بَعدَهُم قَوم بَقايا", "تَوارت تَحتَ أَوراق الخَيالِ", "فَنَحنُ ِذا مَدَدنا لِلمَعاني", "يَد الأَفكار تُعلق بِالمحالِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16531.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كَأَن الشعر رَوض قَد جَنَتهُ <|vsep|> فَهوم السابِقين ِلى الكَمالِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَدرك بَعدَهُم قَوم بَقايا <|vsep|> تَوارت تَحتَ أَوراق الخَيالِ </|bsep|> </|psep|>
دعني من الشعر إن الشعر منقصة
0البسيط
[ "دَعني مِن الشعر ن الشعر منقصة", "بِالمَجد يَختال بَينَ البيض وَالأَسَل", "لا تُدركنهُ وَِن راقَت جَواهرهُ", "فَالعقد لِلخود لا لِلفارس البَطَل", "اَستَغفر اللَه مِن شعر مَدحت بِهِ", "قَوماً مَديحُهُم مِن أَعظَم الزَلل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16532.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دَعني مِن الشعر ن الشعر منقصة <|vsep|> بِالمَجد يَختال بَينَ البيض وَالأَسَل </|bsep|> <|bsep|> لا تُدركنهُ وَِن راقَت جَواهرهُ <|vsep|> فَالعقد لِلخود لا لِلفارس البَطَل </|bsep|> </|psep|>
إني أرى الشعراء أفنوا دهرهم
6الكامل
[ "ِني أَرى الشُعرَاء أَفنوا دَهرَهُم", "في وَصف كُل حَبيبة وَحَبيب", "وَمَضوا وَلَم يَحظوا بِوَصل مِنهُما", "بِتَأسف وَتَلهف وَنحيب", "وَسِواهُم يَحظى بِمَن وَصَفوا لَهُ", "فَهمو مشن الفواد في التَرغيب", "لَكنما الفواد تَظفر بِالعَطا", "وَهَمو بِمَقت الناس وَالتَكذيب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16533.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِني أَرى الشُعرَاء أَفنوا دَهرَهُم <|vsep|> في وَصف كُل حَبيبة وَحَبيب </|bsep|> <|bsep|> وَمَضوا وَلَم يَحظوا بِوَصل مِنهُما <|vsep|> بِتَأسف وَتَلهف وَنحيب </|bsep|> <|bsep|> وَسِواهُم يَحظى بِمَن وَصَفوا لَهُ <|vsep|> فَهمو مشن الفواد في التَرغيب </|bsep|> </|psep|>
إن تغزلت أو مدحت فإني
1الخفيف
[ "ِن تَغَزَلت أَو مَدَحت فَِني", "لَستُ بِالشاعر المُطيل كَلامي", "أَنا مِن مَعشرٍ هُم الناس لَكن", "لَم يُداروا الوَرى لِأَجل مرام", "كُلُ مَن قَد مَدَحتُهُ فَهُوَ دوني", "وَحَبيب هويتهُ فَغُلامي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16534.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِن تَغَزَلت أَو مَدَحت فَِني <|vsep|> لَستُ بِالشاعر المُطيل كَلامي </|bsep|> <|bsep|> أَنا مِن مَعشرٍ هُم الناس لَكن <|vsep|> لَم يُداروا الوَرى لِأَجل مرام </|bsep|> </|psep|>
أين الأساة فقلبي اليوم مجروح
0البسيط
[ "أَين الأَساة فَقَلبي اليَوم مَجروح", "مُتَيم لَعبت فيهِ التباريحُ", "روح تَسيل عَلى خَدي فَيحسبها", "دَمعاً عَليل فُؤاد ما لَهُ روح", "وَالحُب سَطر يَلوح الصَدر مُكتَتب", "مُتَرجم بِلِسان الشَوق مَشروح", "وَضَعت خَدي عَلى كَف الخُضوع وَبي", "ذُل عَلى عَتبات العز مَطروح", "فَلاحَ بارق وادي الشَعب وَاِنتَبَهت", "نوّام وَجدي وَفاحَ النِد وَالشيح", "وَقامَ هاتف ذاكَ الحَي يُنشدني", "بَيتاً يَسلي فُؤادي فيهِ تَلويح", "ِن المُلوك ِذا أَبوابها غُلِقَت", "لا تَيأَسَنَّ فَباب اللَهِ مَفتوح" ]
قصيدة حزينه
https://www.aldiwan.net/poem16535.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ح <|theme_15|> <|psep|> <|bsep|> أَين الأَساة فَقَلبي اليَوم مَجروح <|vsep|> مُتَيم لَعبت فيهِ التباريحُ </|bsep|> <|bsep|> روح تَسيل عَلى خَدي فَيحسبها <|vsep|> دَمعاً عَليل فُؤاد ما لَهُ روح </|bsep|> <|bsep|> وَالحُب سَطر يَلوح الصَدر مُكتَتب <|vsep|> مُتَرجم بِلِسان الشَوق مَشروح </|bsep|> <|bsep|> وَضَعت خَدي عَلى كَف الخُضوع وَبي <|vsep|> ذُل عَلى عَتبات العز مَطروح </|bsep|> <|bsep|> فَلاحَ بارق وادي الشَعب وَاِنتَبَهت <|vsep|> نوّام وَجدي وَفاحَ النِد وَالشيح </|bsep|> <|bsep|> وَقامَ هاتف ذاكَ الحَي يُنشدني <|vsep|> بَيتاً يَسلي فُؤادي فيهِ تَلويح </|bsep|> </|psep|>
تشاغل عن كل بطاعة ربه
5الطويل
[ "تَشاغل عَن كُلٍ بِطاعة رَبِهِ", "فَأَثنَت عَلى ما شادَ ِيمانُهُ الخَمس", "فَمنصِبَهُ في كُل مصر فَضائل", "وَقَد عَقَد الأَنداد عَن مِثلَها الفلس", "ِذا أَمسَكَ المِرة يَنظُر وَجهُهُ", "فَظاهرها بَدر وَباطنها شَمس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16536.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَشاغل عَن كُلٍ بِطاعة رَبِهِ <|vsep|> فَأَثنَت عَلى ما شادَ ِيمانُهُ الخَمس </|bsep|> <|bsep|> فَمنصِبَهُ في كُل مصر فَضائل <|vsep|> وَقَد عَقَد الأَنداد عَن مِثلَها الفلس </|bsep|> </|psep|>
قد أطمع الفكر آمالي لزورته
0البسيط
[ "قَد أَطمَع الفكر مالي لِزورتِهِ", "فَباتَ يَسهَر في أَجفانِيَ السَهَر", "وَلَم يَكُن لِي بِما أَملَت مَوعدةٌ", "مِن الحَبيب وَلَكن ظَنَها الفكر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16537.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد أَطمَع الفكر مالي لِزورتِهِ <|vsep|> فَباتَ يَسهَر في أَجفانِيَ السَهَر </|bsep|> </|psep|>
كم ضمت الترباء خلقا قبلنا
6الكامل
[ "كَم ضَمت الترباء خَلقاً قَبلَنا", "مِن خر يَقفو سَبيل الأَول", "حَتّى كَأن أَديمها مِما حَوَت", "حَبات أَفئِدة المُلوك العدّل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16538.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كَم ضَمت الترباء خَلقاً قَبلَنا <|vsep|> مِن خر يَقفو سَبيل الأَول </|bsep|> </|psep|>
خلقت على ريب الحوادث صابرا
5الطويل
[ "خلقت عَلى ريب الحَوادث صابِراً", "وَفي كُل حال لِلمُهيمن شاكِرا", "لَئَن كانَ حَظي نائِم السَعي في الوَرى", "فَطَرفيَ لَم يَبرَح عَلى المَجد ساهِرا", "وَأَهلي وَِن كانوا صُدور أَولي النَهى", "فَلا أَشتَهي في الدَهر ِلّا المَقابِرا", "تُسيءُ بِيَ الأَيام حَتّى كَأَنَّها", "تَرانيَ مِن بَعد التَجارُب جابِرا", "فَلا زلت يا مَنصور تُؤنس وَحشة ال", "سقيم ِذا أَمسى مِن الداءِ حائِرا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16539.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> خلقت عَلى ريب الحَوادث صابِراً <|vsep|> وَفي كُل حال لِلمُهيمن شاكِرا </|bsep|> <|bsep|> لَئَن كانَ حَظي نائِم السَعي في الوَرى <|vsep|> فَطَرفيَ لَم يَبرَح عَلى المَجد ساهِرا </|bsep|> <|bsep|> وَأَهلي وَِن كانوا صُدور أَولي النَهى <|vsep|> فَلا أَشتَهي في الدَهر ِلّا المَقابِرا </|bsep|> <|bsep|> تُسيءُ بِيَ الأَيام حَتّى كَأَنَّها <|vsep|> تَرانيَ مِن بَعد التَجارُب جابِرا </|bsep|> </|psep|>
زعموا بأن الواقدي قد اشتكى
6الكامل
[ "زَعموا بِأَن الواقِدي قَد اِشتَكى", "مِن فاقة فَأَغاثَهُ المَأمون", "وَرَوى لَهُ مَعنى الحَديث بِأَنَّهُ", "قَد قالَ خَير العالمين أَمين", "بِازاءِ عَرش اللَهِ جَلَّ جَلالُهُ", "رزق الوَرى بِخَزائن مَخزون", "فَمكثر لمكثر وَمُقلل", "لِمُقلل لِلرزق وَهُوَ خَزين", "فَأَبسط يَمينك بِالعَطاءِ وَلا تَخَف", "فَاللَهُ رَبك كافل وَضَمين", "فَعمدت لَما أَن سَمعت مَقالَهُ", "لِمطيتي وَمِن العُيون عُيون", "وَقَصَدت باب اللَهِ أَرجو فَضلَهُ", "ِذ كُل فَضل دونَ ذَلِكَ دون", "فَعَسى المَواهب أَن تَكون قَريبة", "مِني وَيَسعد طالِعي وَيَعين", "وَأَقول هاتوا يا بُنيَّ رِحالَكُم", "وَتَمَتَعوا فَكَذا الهبات تَكون" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16540.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> زَعموا بِأَن الواقِدي قَد اِشتَكى <|vsep|> مِن فاقة فَأَغاثَهُ المَأمون </|bsep|> <|bsep|> وَرَوى لَهُ مَعنى الحَديث بِأَنَّهُ <|vsep|> قَد قالَ خَير العالمين أَمين </|bsep|> <|bsep|> بِازاءِ عَرش اللَهِ جَلَّ جَلالُهُ <|vsep|> رزق الوَرى بِخَزائن مَخزون </|bsep|> <|bsep|> فَمكثر لمكثر وَمُقلل <|vsep|> لِمُقلل لِلرزق وَهُوَ خَزين </|bsep|> <|bsep|> فَأَبسط يَمينك بِالعَطاءِ وَلا تَخَف <|vsep|> فَاللَهُ رَبك كافل وَضَمين </|bsep|> <|bsep|> فَعمدت لَما أَن سَمعت مَقالَهُ <|vsep|> لِمطيتي وَمِن العُيون عُيون </|bsep|> <|bsep|> وَقَصَدت باب اللَهِ أَرجو فَضلَهُ <|vsep|> ِذ كُل فَضل دونَ ذَلِكَ دون </|bsep|> <|bsep|> فَعَسى المَواهب أَن تَكون قَريبة <|vsep|> مِني وَيَسعد طالِعي وَيَعين </|bsep|> </|psep|>
من لي به من جؤذر فتان
6الكامل
[ "مَن لي بِهِ مِن جُؤذر فَتانِ", "يَسبي العُقول بِناظر وَسنانِ", "يَهتَز مِن سُكر الدَلال كَأَنَّهُ", "في رَوض مَجلسنا قَضيب البان", "لَو لَم أَردد عَنهُ أَجفاني حَياً", "لَتناهيتهُ ِذا بَدا أَجفاني", "رَشأ تُثير لَواعِجي حَرَكاتُهُ", "وَتَنبه الأَشواق لِلأَشجان", "قَد كانَ يُمكن أَن اصرح بِأسمِهِ", "لَكنهُ عقد الغَرام لِساني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16541.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مَن لي بِهِ مِن جُؤذر فَتانِ <|vsep|> يَسبي العُقول بِناظر وَسنانِ </|bsep|> <|bsep|> يَهتَز مِن سُكر الدَلال كَأَنَّهُ <|vsep|> في رَوض مَجلسنا قَضيب البان </|bsep|> <|bsep|> لَو لَم أَردد عَنهُ أَجفاني حَياً <|vsep|> لَتناهيتهُ ِذا بَدا أَجفاني </|bsep|> <|bsep|> رَشأ تُثير لَواعِجي حَرَكاتُهُ <|vsep|> وَتَنبه الأَشواق لِلأَشجان </|bsep|> </|psep|>
أبدا أناضل فيك أفراس النوى
6الكامل
[ "أَبَداً أُناضل فيكَ أَفراس النَوى", "وَأَصون أَوقاتي عَن التَفريق", "وَأَظن أَن الدَهر لَيسَ بِموحشي", "وَبِأَنَّهُ بِبَنيهِ غَير رَفيق", "لَكنَّ لِلأَيام حكماً جائِراً", "أَمضى شَبناً مِن صارم مَطروق", "يا صَيقل الفكر الكَليل وَرَونَق ال", "عُمر القَصير وَزورة المَعشوق", "أَنشَأتَني مِن بَعد عَدمي في الوَرى", "وَنَقلَتني وَالنار دونَ حَريقي", "أُمسي كَما أَمسى السَليم مسهداً", "لا بِالطَليق أَرى وَلا المَوثوق", "شَوقي ِلَيك وَِن تَقارب عَهدَنا", "شَوقي ِلى عَهد الشَباب الروق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16542.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَبَداً أُناضل فيكَ أَفراس النَوى <|vsep|> وَأَصون أَوقاتي عَن التَفريق </|bsep|> <|bsep|> وَأَظن أَن الدَهر لَيسَ بِموحشي <|vsep|> وَبِأَنَّهُ بِبَنيهِ غَير رَفيق </|bsep|> <|bsep|> لَكنَّ لِلأَيام حكماً جائِراً <|vsep|> أَمضى شَبناً مِن صارم مَطروق </|bsep|> <|bsep|> يا صَيقل الفكر الكَليل وَرَونَق ال <|vsep|> عُمر القَصير وَزورة المَعشوق </|bsep|> <|bsep|> أَنشَأتَني مِن بَعد عَدمي في الوَرى <|vsep|> وَنَقلَتني وَالنار دونَ حَريقي </|bsep|> <|bsep|> أُمسي كَما أَمسى السَليم مسهداً <|vsep|> لا بِالطَليق أَرى وَلا المَوثوق </|bsep|> </|psep|>
يا رب بدري غاب عن طرفي وفي
6الكامل
[ "يا رَب بَدري غابَ عَن طَرفي وَفي", "سحب النَوى طول المَدى يَتحجب", "يا رَب أَنساني بِدَمعي غارِقٌ", "وَالقَلب في نار الجَوى يَتلهب", "يا رَب ِني عَن فُؤادي راحل", "وَالجسم ثاوٍ بِالضَنا يَتَقَلب", "يا رَب ضَيف الطَيف زارَ وَلَم يَعُد", "فَمَتى ِلى دار المُتَيم يقرب", "يا رَب فَاِجمَع شَملَنا مُتَفَضِلاً", "فَلمنَك لا مِن فَضل غَيرِكَ أَطلُبُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16543.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا رَب بَدري غابَ عَن طَرفي وَفي <|vsep|> سحب النَوى طول المَدى يَتحجب </|bsep|> <|bsep|> يا رَب أَنساني بِدَمعي غارِقٌ <|vsep|> وَالقَلب في نار الجَوى يَتلهب </|bsep|> <|bsep|> يا رَب ِني عَن فُؤادي راحل <|vsep|> وَالجسم ثاوٍ بِالضَنا يَتَقَلب </|bsep|> <|bsep|> يا رَب ضَيف الطَيف زارَ وَلَم يَعُد <|vsep|> فَمَتى ِلى دار المُتَيم يقرب </|bsep|> </|psep|>
كل شيء هو من عن
3الرمل
[ "كُلّ شَيءٍ هُو مِن عِن", "دك يا رَب بِوَعدك", "وَلَكَ الأَمر كَما شئ", "ت وَتَختار لِعَبدك", "ِن مِن ضَلَّ بِتَوفي", "قك يُهدى أَو بِرُشدك", "خابَ مِن قوبل مِن با", "ب عَطاياك بِطردك", "سَبح الغَيث بِنَعما", "ئك وَالرَعد بِحَمدك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16544.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كُلّ شَيءٍ هُو مِن عِن <|vsep|> دك يا رَب بِوَعدك </|bsep|> <|bsep|> وَلَكَ الأَمر كَما شئ <|vsep|> ت وَتَختار لِعَبدك </|bsep|> <|bsep|> ِن مِن ضَلَّ بِتَوفي <|vsep|> قك يُهدى أَو بِرُشدك </|bsep|> <|bsep|> خابَ مِن قوبل مِن با <|vsep|> ب عَطاياك بِطردك </|bsep|> </|psep|>
ومن طينة كل الجسوم تكونت
5الطويل
[ "وَمِن طينةٍ كُل الجُسوم تَكوَّنَت", "فَيَعلَم هَذا حاذق وَخَبيرُ", "فَمِنها ذَوات قَذّرت فَتدنست", "وَمِنها ذَوات قَدست فَعَبير", "وَما هَذِهِ الأَيّام ِلّا مَراحِلٌ", "وَفي مُنتَهاها جَنة وَسَعير", "ِذا كانَت الأَقدار تَجري بِما تَشا", "فَقُل ليَ ما صَنعي وَأَينَ أَسيرُ", "وَلَكنَّ حُسن الظَنّ يُسكِن رَوعَتي", "وَيُخبِرني ِنَّ الكَريم غَفورُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16545.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمِن طينةٍ كُل الجُسوم تَكوَّنَت <|vsep|> فَيَعلَم هَذا حاذق وَخَبيرُ </|bsep|> <|bsep|> فَمِنها ذَوات قَذّرت فَتدنست <|vsep|> وَمِنها ذَوات قَدست فَعَبير </|bsep|> <|bsep|> وَما هَذِهِ الأَيّام ِلّا مَراحِلٌ <|vsep|> وَفي مُنتَهاها جَنة وَسَعير </|bsep|> <|bsep|> ِذا كانَت الأَقدار تَجري بِما تَشا <|vsep|> فَقُل ليَ ما صَنعي وَأَينَ أَسيرُ </|bsep|> </|psep|>
لا تنزلن على رياض لاسمها
6الكامل
[ "لا تَنزلنَّ عَلى رِياض لاسمها", "مِن بَعد ما ذبلت بِها أَدواحها", "فَكَأَنَّها أَجسام قَوم عَطلت", "لَما نَأَت وَتَرحلت أَرواحَها", "ِن المَنازل لا يَعظم قَدرَها", "ما لَم يَكُن بيد النَدا مِفتاحُها", "وَيُضيءُ في شَرق وَغَرب ِن دجا", "لَيل الخُطوب عَلى الوَرى مِصباحها" ]
قصيدة وطنيه
https://www.aldiwan.net/poem16546.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ح <|theme_2|> <|psep|> <|bsep|> لا تَنزلنَّ عَلى رِياض لاسمها <|vsep|> مِن بَعد ما ذبلت بِها أَدواحها </|bsep|> <|bsep|> فَكَأَنَّها أَجسام قَوم عَطلت <|vsep|> لَما نَأَت وَتَرحلت أَرواحَها </|bsep|> <|bsep|> ِن المَنازل لا يَعظم قَدرَها <|vsep|> ما لَم يَكُن بيد النَدا مِفتاحُها </|bsep|> </|psep|>
بلد قد خلت من الحسن حتى
1الخفيف
[ "بَلد قَد خَلَت مِن الحُسن حَتّى", "لا حَبيب لَيهِ قَلبي يَميلُ", "وَِذا ما نَظمت شعراً فَقُل لي", "أَي شَخص بِهِ المَديح أَقولُ", "عَصفت لِلهُموم ريح سُموم", "وَتَوَلَت عَن الرِياض القُبولُ", "لا عَجَيب ِن عادَ دَمعي دِماءً", "فَمَنامي بَينَ الجُفون قَتيلُ" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16547.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> بَلد قَد خَلَت مِن الحُسن حَتّى <|vsep|> لا حَبيب لَيهِ قَلبي يَميلُ </|bsep|> <|bsep|> وَِذا ما نَظمت شعراً فَقُل لي <|vsep|> أَي شَخص بِهِ المَديح أَقولُ </|bsep|> <|bsep|> عَصفت لِلهُموم ريح سُموم <|vsep|> وَتَوَلَت عَن الرِياض القُبولُ </|bsep|> </|psep|>
قد ضمنا والكرام بستان
13المنسرح
[ "قَد ضَمَنا وَالكِرام بُستانُ", "كَأَنَّنا في الجِنان سُكانُ", "مُلوك فَضل عَليهُمُ حلل", "بِنَسج العُلا وَالوَقار تيجانُ", "أَخلاقُهُم رَوضة مُطَهرة", "يَجمَع فيها روح وَرَيحانُ", "كَأَنَّهُم لِلعُيون تَبصرة", "كَأَنَّهُم في القُلوب ِيمانُ", "وَهُم وُجوه لِكُل مكرمة", "وَمُصطفانا في العَين ِنسان", "فَمَجدُهُ الصدق لا يَشك بِهِ", "وَفي سِواهُ يَعد بُهتانُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16548.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد ضَمَنا وَالكِرام بُستانُ <|vsep|> كَأَنَّنا في الجِنان سُكانُ </|bsep|> <|bsep|> مُلوك فَضل عَليهُمُ حلل <|vsep|> بِنَسج العُلا وَالوَقار تيجانُ </|bsep|> <|bsep|> أَخلاقُهُم رَوضة مُطَهرة <|vsep|> يَجمَع فيها روح وَرَيحانُ </|bsep|> <|bsep|> كَأَنَّهُم لِلعُيون تَبصرة <|vsep|> كَأَنَّهُم في القُلوب ِيمانُ </|bsep|> <|bsep|> وَهُم وُجوه لِكُل مكرمة <|vsep|> وَمُصطفانا في العَين ِنسان </|bsep|> </|psep|>
غب لثم الشفاه موضع نعلي
1الخفيف
[ "غب لَثم الشِفاه مَوضع نَعلي", "ك وَوَضع الجِباه فَوق الرغام", "وَطَواف المال مِن حَول نادي", "ك وَسَعي الرُؤس لا الِقدام", "يا اِبن خَير الأَنام بَعد رَسول الل", "ه فينا يا معقل الِسلام", "لي شَوق ِلَيك لَو رُحت أَبدي", "هِ تَشكى الأَوام مني أَوامي", "فَعَلى وَجهك الجَميل مِن الل", "ه تَحايا وَأَلف أَلف سَلام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16549.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> غب لَثم الشِفاه مَوضع نَعلي <|vsep|> ك وَوَضع الجِباه فَوق الرغام </|bsep|> <|bsep|> وَطَواف المال مِن حَول نادي <|vsep|> ك وَسَعي الرُؤس لا الِقدام </|bsep|> <|bsep|> يا اِبن خَير الأَنام بَعد رَسول الل <|vsep|> ه فينا يا معقل الِسلام </|bsep|> <|bsep|> لي شَوق ِلَيك لَو رُحت أَبدي <|vsep|> هِ تَشكى الأَوام مني أَوامي </|bsep|> </|psep|>
لك في قلوب العالمين مواضع
6الكامل
[ "لَكَ في قُلوب العالَمين مَواضع", "وَلَهُم بِما تُسدي بِذاكَ مَنافِعٌ", "دمن البَسيطة نير بك في المَلا", "وَثَناكَ ما بَينَ المَلائك شائِعُ", "شَوقي ِلى تِلكَ النِعال مُقبِلاً", "هُوَ في عُلا فرق الفَراقد واضِعُ", "يا نَجل صَديق النَبيّ مُحَمَدٍ", "مِن في القِيامة للبرية شافِعُ", "أَنتَ الَّذي جَعلت لَهُ في مَهدِهِ", "مِن أُمَهات المَعلومات مَراضِعُ", "فَبَقيت ما دامَ الوُجود مُمتِعاً", "بِكَ أَيُّها القَمَر المُنير الساطِعُ" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16550.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ع <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> لَكَ في قُلوب العالَمين مَواضع <|vsep|> وَلَهُم بِما تُسدي بِذاكَ مَنافِعٌ </|bsep|> <|bsep|> دمن البَسيطة نير بك في المَلا <|vsep|> وَثَناكَ ما بَينَ المَلائك شائِعُ </|bsep|> <|bsep|> شَوقي ِلى تِلكَ النِعال مُقبِلاً <|vsep|> هُوَ في عُلا فرق الفَراقد واضِعُ </|bsep|> <|bsep|> يا نَجل صَديق النَبيّ مُحَمَدٍ <|vsep|> مِن في القِيامة للبرية شافِعُ </|bsep|> <|bsep|> أَنتَ الَّذي جَعلت لَهُ في مَهدِهِ <|vsep|> مِن أُمَهات المَعلومات مَراضِعُ </|bsep|> </|psep|>
أسود على ما تدعيه نفوسهم
5الطويل
[ "أسودُ عَلى ما تَدعيهِ نُفوسَهُم", "تمال ِذا عَدوا لِيَوم رِهانِ", "يَسيئون بي في القَول غَيباً وَِنَّني", "لتسدي لَهُم نَعمايَ طُول زَماني", "وَأَمسي مُروعاً مِن مَخافة عَتبهم", "وَهُم تَحتَ ظِلي رَأفَتي وَأَماني", "وَلَم أَنسَ ما قَد قالَ والِدي الَّذي", "تَعوض عَن دُنياهُم بِجِنانِ", "أَبَت هِمة العَلياء عَن أَنَّها تَرى", "رِجالاً مَكاني لا تَسد مَكاني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16551.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أسودُ عَلى ما تَدعيهِ نُفوسَهُم <|vsep|> تمال ِذا عَدوا لِيَوم رِهانِ </|bsep|> <|bsep|> يَسيئون بي في القَول غَيباً وَِنَّني <|vsep|> لتسدي لَهُم نَعمايَ طُول زَماني </|bsep|> <|bsep|> وَأَمسي مُروعاً مِن مَخافة عَتبهم <|vsep|> وَهُم تَحتَ ظِلي رَأفَتي وَأَماني </|bsep|> <|bsep|> وَلَم أَنسَ ما قَد قالَ والِدي الَّذي <|vsep|> تَعوض عَن دُنياهُم بِجِنانِ </|bsep|> </|psep|>
يا بني العشق ليس نحسب أحيا
1الخفيف
[ "يا بَني العشق لَيسَ نَحسب أَحيا", "أَو بِمَوتي نَعد تَحتَ الأَراضي", "تارة نَألَف الفلاة وَطَوراً", "نَتَغَنى بِطيب ذكر الرِياضِ", "نَحنُ ما بَين صحة وَسقام", "كَجُفون الدمى الصحاح المراض" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16552.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ض <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا بَني العشق لَيسَ نَحسب أَحيا <|vsep|> أَو بِمَوتي نَعد تَحتَ الأَراضي </|bsep|> <|bsep|> تارة نَألَف الفلاة وَطَوراً <|vsep|> نَتَغَنى بِطيب ذكر الرِياضِ </|bsep|> </|psep|>
جفن الحسام بدا أم مربض الأسد
0البسيط
[ "جفن الحُسام بَدا أَم مَربض الأَسَد", "سجن حَللت بِهِ يا خَير مُعتَمَد", "أَم شَمس ذاتِكَ عَن غَير الغَباء غَدَت", "مَحجوبة وَهِيَ الِشراق لِلأَبَد", "وَقَدر جاهك في الفاق مُرتَفع", "ما حَطَ يَوماً وَِن لَم يَخل مِن حَسَد" ]
قصيدة رثاء
https://www.aldiwan.net/poem16553.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> د <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> جفن الحُسام بَدا أَم مَربض الأَسَد <|vsep|> سجن حَللت بِهِ يا خَير مُعتَمَد </|bsep|> <|bsep|> أَم شَمس ذاتِكَ عَن غَير الغَباء غَدَت <|vsep|> مَحجوبة وَهِيَ الِشراق لِلأَبَد </|bsep|> </|psep|>
يا أكرم الرسل يا من ليس يشبهه
0البسيط
[ "يا أَكرَم الرُسل يا مَن لَيسَ يَشبَههُ", "في الخَلق وَالخَلق مَخلوق مِن البَشَر", "ِلى حِماك وَفدنا حامِلين عَلى", "ظُهورِنا وَقر ثام عَلى كبر", "شَفاعة مِنكَ نَرجوها وَنَسأَلُها", "ِن لَم تَجُرُنا مِن الأَهوال مَن يَجر" ]
قصيدة دينية
https://www.aldiwan.net/poem16554.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ر <|theme_18|> <|psep|> <|bsep|> يا أَكرَم الرُسل يا مَن لَيسَ يَشبَههُ <|vsep|> في الخَلق وَالخَلق مَخلوق مِن البَشَر </|bsep|> <|bsep|> ِلى حِماك وَفدنا حامِلين عَلى <|vsep|> ظُهورِنا وَقر ثام عَلى كبر </|bsep|> </|psep|>
أمنجك كن صبورا في البرايا
16الوافر
[ "أَمنجك كُن صَبوراً في البَرايا", "وَطق ما لا تُطيق لَهُ الصُخورُ", "فَمَجدك لا تَبور لَهُ بِقاع", "وَفَيض بحار فَضلك لا يَغورُ", "لَقَد شَهدت لَكَ العَلياء حَقّاً", "وَفيك مَقالة الأَعداء زورُ" ]
قصيدة مدح
https://www.aldiwan.net/poem16555.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ر <|theme_1|> <|psep|> <|bsep|> أَمنجك كُن صَبوراً في البَرايا <|vsep|> وَطق ما لا تُطيق لَهُ الصُخورُ </|bsep|> <|bsep|> فَمَجدك لا تَبور لَهُ بِقاع <|vsep|> وَفَيض بحار فَضلك لا يَغورُ </|bsep|> </|psep|>
مرامي كل ما تهوى مرامي
16الوافر
[ "مَرامي كُل ما تَهوى مَرامي", "وَِن أَكُ فيكَ مَمنوع المَرامي", "لَقَد أَحرَمتَني وَصلاً حَلالاً", "وَرُحتُ مُقَلداً بِدَم حَرامِ", "وَِن يَكُ في الوَرى أَزرى فَقَدري", "سَما يَسمو سُمُوّاً فَهُوَ سامي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16556.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> مَرامي كُل ما تَهوى مَرامي <|vsep|> وَِن أَكُ فيكَ مَمنوع المَرامي </|bsep|> <|bsep|> لَقَد أَحرَمتَني وَصلاً حَلالاً <|vsep|> وَرُحتُ مُقَلداً بِدَم حَرامِ </|bsep|> </|psep|>
أسقمتني جفونه ومكاني
1الخفيف
[ "أَسقَمتَني جُفونَهُ وَمَكاني", "عِندَهُ في الهَوى مَكان الخلالِ", "لَم يشن جِسمي النَحول وَلَكن", "زادَني الحُب رفعة بِاِنتِحالي", "وَكَفى ذَلِكَ الخلال اِفتِخاراً", "بِثَناياهُ أَو نَظير مِثالي" ]
قصيدة رثاء
https://www.aldiwan.net/poem16557.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ل <|theme_10|> <|psep|> <|bsep|> أَسقَمتَني جُفونَهُ وَمَكاني <|vsep|> عِندَهُ في الهَوى مَكان الخلالِ </|bsep|> <|bsep|> لَم يشن جِسمي النَحول وَلَكن <|vsep|> زادَني الحُب رفعة بِاِنتِحالي </|bsep|> </|psep|>
نزلنا الصالحية في العشايا
16الوافر
[ "نَزَلنا الصالِحية في العَشايا", "فَأَغنانا الضِياء عَن الضِياءِ", "وَأَبواب القُصور لَها صَرير", "أَلَذ لِمسمَعي مِن صَوت نائي", "وَتَطرُبُني المَثالث وَالمَثاني", "وَمَع نَغم الغِنى نَعم الغِناءِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16558.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> نَزَلنا الصالِحية في العَشايا <|vsep|> فَأَغنانا الضِياء عَن الضِياءِ </|bsep|> <|bsep|> وَأَبواب القُصور لَها صَرير <|vsep|> أَلَذ لِمسمَعي مِن صَوت نائي </|bsep|> </|psep|>
قصور الشام محكمة المباني
16الوافر
[ "قُصور الشام مَحكمة المَباني", "وَلا قَصر كَقَصر بَني الكَريمي", "نَزَلناهُ بِمقرتح الأَماني", "عَلى ما نَشتهيهِ مِن النَعيم", "نُساجل فيهِ مُطربة المَزايا", "مِن الأَخلاق وَالطَبع السَليم" ]
قصيدة عامه
https://www.aldiwan.net/poem16559.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_17|> <|psep|> <|bsep|> قُصور الشام مَحكمة المَباني <|vsep|> وَلا قَصر كَقَصر بَني الكَريمي </|bsep|> <|bsep|> نَزَلناهُ بِمقرتح الأَماني <|vsep|> عَلى ما نَشتهيهِ مِن النَعيم </|bsep|> </|psep|>
قد ظن أنه عظيم
0البسيط
[ "قَد ظَنَ أَنَّهُ عَظيم", "صارَ كَما تَرىعِظاما", "وَقَد رَأى ماجد كَريم", "وَالدهُ لَيلُهُ مَلاما", "وَقالَ يَفقد بَعدَ حين", "في عام أَرختهُ غُلاما" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16560.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد ظَنَ أَنَّهُ عَظيم <|vsep|> صارَ كَما تَرىعِظاما </|bsep|> <|bsep|> وَقَد رَأى ماجد كَريم <|vsep|> وَالدهُ لَيلُهُ مَلاما </|bsep|> </|psep|>
ليس الطعام بطيب لي أكله
6الكامل
[ "لَيسَ الطَعام بِطيب لي أَكلَهُ", "ما لَم تَكُن عِندي رِجال تَأكلهُ", "وَِذا الغَنيّ طَغى عَلَيهِ مالُهُ", "ما لَم يَكُن يَقتلهُ بَذلاً يَقتله", "وَالدَهران وَضع الكَريم عَلى الثَرى", "فَكَواهل النعم العَوالي تَحمله" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16561.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لَيسَ الطَعام بِطيب لي أَكلَهُ <|vsep|> ما لَم تَكُن عِندي رِجال تَأكلهُ </|bsep|> <|bsep|> وَِذا الغَنيّ طَغى عَلَيهِ مالُهُ <|vsep|> ما لَم يَكُن يَقتلهُ بَذلاً يَقتله </|bsep|> </|psep|>
مات السخاء وقطعت أوصاله
6الكامل
[ "ماتَ السَخاء وَقَطعت أَوصالَهُ", "وَغَدَت مَعاهدهُ مَقَرّ البومِ", "وَالشح كُنا نَرتَضيهِ لَو أَنَّهُ", "شَح بِغَير مَضَرة أَوشومِ", "أَنعام أَكبرنا عَلَينا قَهوة", "قَد أَشبهت قارورة المَحجوم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16562.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ماتَ السَخاء وَقَطعت أَوصالَهُ <|vsep|> وَغَدَت مَعاهدهُ مَقَرّ البومِ </|bsep|> <|bsep|> وَالشح كُنا نَرتَضيهِ لَو أَنَّهُ <|vsep|> شَح بِغَير مَضَرة أَوشومِ </|bsep|> </|psep|>
تبدت لنا بالروم من كل جانب
5الطويل
[ "تَبدّت لَنا بالروم مَن كُلِ جانب", "وُجوه تُعيد الصُبح وَاللَيل حالك", "أَنظمأ في دار تَفيض دُموعَها", "وَتَشرَب فيها بِالجَمال المَسالك" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16563.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَبدّت لَنا بالروم مَن كُلِ جانب <|vsep|> وُجوه تُعيد الصُبح وَاللَيل حالك </|bsep|> </|psep|>
في ديار الروم قوم
3الرمل
[ "في دِيار الروم قَوم", "مِنهُم يَبدو الضِياء", "كُلَما لاحوا مَساءً", "تَحسد الأَرض السَماء" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16564.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> في دِيار الروم قَوم <|vsep|> مِنهُم يَبدو الضِياء </|bsep|> </|psep|>
وإذا ابتليت بفقد أهلك والحمى
6الكامل
[ "وَِذا اِبتليت بِفقد أَهلك وَالحِمى", "وَشغلت في قَطع الفلا وَالفدفد", "لا تَنزانّ بِغَير ساحة ماجد", "أَو في حِمى عَذب المَراشف أَغيد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16565.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَِذا اِبتليت بِفقد أَهلك وَالحِمى <|vsep|> وَشغلت في قَطع الفلا وَالفدفد </|bsep|> </|psep|>
ولي بالجانب الشرقي بدر
16الوافر
[ "وَلي بِالجانب الشَرقيّ بَدرٌ", "مِن الأَتراك مَغربهُ القُلوب", "أَسائل عَنهُ ما هَبَت شَمال", "وَعَن قَلبي ِذا خَفقت جُنوب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16566.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَلي بِالجانب الشَرقيّ بَدرٌ <|vsep|> مِن الأَتراك مَغربهُ القُلوب </|bsep|> </|psep|>
لقد زارني من بعد حول مودعا
5الطويل
[ "لقَد زارَني مِن بَعد حَول مُودِعاً", "وَطَوق الدُجا قَد صارَ في قَبضة الفَجر", "فَأَخجَلتُهُ بِالعَتب حَتّى رَأَيتُهُ", "يَزيح الثُريّا بِالهِلال عَن البَدر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16567.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لقَد زارَني مِن بَعد حَول مُودِعاً <|vsep|> وَطَوق الدُجا قَد صارَ في قَبضة الفَجر </|bsep|> </|psep|>
لما صفت مرآة وجهك أيقنت
6الكامل
[ "لَما صفت مِرة وَجهك أَيقَنَت", "عَينايَ ِني عُدتُ فيكَ خَيالا", "وَظَنَنتُ أَهدابي بِوَجهِكَ عارِضاً", "وَحَسبت ِنساني بِخَدك خالا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16568.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لَما صفت مِرة وَجهك أَيقَنَت <|vsep|> عَينايَ ِني عُدتُ فيكَ خَيالا </|bsep|> </|psep|>
وحبيب مكلل بعيون
1الخفيف
[ "وَحَبيب مُكلل بِعُيون", "جَعلت طَوقهُ اللَيالي يَميني", "يَشتَكي مِن الغَضاضة حَتّى", "لَو جَعَلت الفِراش مِن ياسمين" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16569.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَحَبيب مُكلل بِعُيون <|vsep|> جَعلت طَوقهُ اللَيالي يَميني </|bsep|> </|psep|>
بشرتنا آمالنا بازديار
1الخفيف
[ "بَشرتنا مالُنا بازديار", "مِنكَ حَتّى خِلنا الظُنون يَقينا", "فَبَعَثنا لَكَ القُلوب رَسولاً", "وَفَرَشنا لَكَ الطَريق عُيونا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16570.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بَشرتنا مالُنا بازديار <|vsep|> مِنكَ حَتّى خِلنا الظُنون يَقينا </|bsep|> </|psep|>
وبدا بألماسي ثوب ينثني
6الكامل
[ "وَبَدا بِألماسيّ ثَوب يَنثَني", "رَشأ كَخوط البانة المياس", "طَبعت أَشعة خَدِهِ في بَردِهِ", "فَتمثل الياقوت بِالِلماس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16571.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَبَدا بِألماسيّ ثَوب يَنثَني <|vsep|> رَشأ كَخوط البانة المياس </|bsep|> </|psep|>
قد زار من كنت قبل زورته
13المنسرح
[ "قَد زارَ مَن كُنت قَبل زورتِهِ", "أَراهُ لَكن بِمُقلة الأَمَل", "بِتنا ضَجيعين وَالعِناق لَهُ", "ثَوب عَلَينا قَد زرّ بِالقبل" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16572.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> قَد زارَ مَن كُنت قَبل زورتِهِ <|vsep|> أَراهُ لَكن بِمُقلة الأَمَل </|bsep|> </|psep|>
كغصني بانة بتنا اعتناقا
16الوافر
[ "كَغُصني بانة بِتنا اِعتِناقاً", "مِن الوَرد الجَنيّ عَلى فِراش", "كَأَنا في ضَمير اللَيل سرٌّ", "وَلَيسَ سِوى فَتيق المسك فاشي" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16573.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ش <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> كَغُصني بانة بِتنا اِعتِناقاً <|vsep|> مِن الوَرد الجَنيّ عَلى فِراش </|bsep|> </|psep|>
إن لليل بقايا عنبر
3الرمل
[ "ِن لِلَيل بَقايا عَنبَر", "في قَميص الصُبح مِنهُ أَثرُ", "بادَرت أَيدي الصِبا تلمسهُ", "فَبَدا عِندَ الرِياض الخَبَر" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16574.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> ر <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ِن لِلَيل بَقايا عَنبَر <|vsep|> في قَميص الصُبح مِنهُ أَثرُ </|bsep|> </|psep|>
تفديه منا وإن عز الفدا مهج
0البسيط
[ "تَفديهِ مِنا وَِن عَزَّ الفِدا مُهج", "مِنهُ المَحاسن تَرويها وَتَفديها", "رِيح تَشمُّ وَلَو بالوهم طَرَّتهُ", "عرف الصِبا وَعَبيق المسك يُؤذيها" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16575.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ه <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَفديهِ مِنا وَِن عَزَّ الفِدا مُهج <|vsep|> مِنهُ المَحاسن تَرويها وَتَفديها </|bsep|> </|psep|>
حجبته موانع عن لقائي
1الخفيف
[ "حَجبتهُ مَوانع عَن لِقائي", "رَشأ مَطمعي بِكُل وَفاءِ", "لِِزدياري لَو اِستَنابَ خَيالاً", "لِأَبي مِن تَزاحَم الرقباءِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16576.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> حَجبتهُ مَوانع عَن لِقائي <|vsep|> رَشأ مَطمعي بِكُل وَفاءِ </|bsep|> </|psep|>
أشهى إلي من الزلال على الظما
6الكامل
[ "أَشهى ِلَيَّ مِن الزُلال عَلى الظَما", "مَرهُ في الِصباح وَالِمساءِ", "لَكن أَغض الطَرف عَنهُ حَيثُما", "شَرق الحِما بِتَزاحُم الرَقباءِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16577.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ء <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَشهى ِلَيَّ مِن الزُلال عَلى الظَما <|vsep|> مَرهُ في الِصباح وَالِمساءِ </|bsep|> </|psep|>
سقاه الحسن ماء الدل حتى
16الوافر
[ "سَقاهُ الحُسن ماءَ الدَل حَتّى", "مِن الكافور انبتهُ قَضيبا", "حَبيب كُلَّما يَلقاهُ صَبٌّ", "يَصير عَلَيهِ مِن يَهوى رَقيبا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16578.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> سَقاهُ الحُسن ماءَ الدَل حَتّى <|vsep|> مِن الكافور انبتهُ قَضيبا </|bsep|> </|psep|>
ما شرف الروض في نزاهته
13المنسرح
[ "ما شَرف الرَوض في نَزاهَتهِ", "ِلّا وَسَتر الغَمام يَنسَحب", "كَأَنَّهُ البَدر عِندَ رُؤيَتِهِ", "لا شَكَ شمس النَهار تَحتَجب" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16579.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما شَرف الرَوض في نَزاهَتهِ <|vsep|> ِلّا وَسَتر الغَمام يَنسَحب </|bsep|> </|psep|>
وافى الربيع الطلق غب الحيا
4السريع
[ "وافى الرَبيع الطَلق غَب الحَيا", "وَقَد بَدا وَجه الرُبا في اِبتِهاج", "وَاِبتَسَم الوَرد فَكادَت لَهُ", "تَمزّق الراح قَميص الزُجاج" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16580.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_16|> ج <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وافى الرَبيع الطَلق غَب الحَيا <|vsep|> وَقَد بَدا وَجه الرُبا في اِبتِهاج </|bsep|> </|psep|>
ومعبس للكاس راح وأنه
6الكامل
[ "ومعبّسٍ لِلكاس راح وَأَنَّهُ", "مُتبسم الحَرَكات وَالسَكَنات", "أَقضي ظُلماً وَبِثَغرِهِ وَبِوَجهِهِ", "ماءن ماء حَياً وَماء حَيّات" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16581.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ت <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ومعبّسٍ لِلكاس راح وَأَنَّهُ <|vsep|> مُتبسم الحَرَكات وَالسَكَنات </|bsep|> </|psep|>
لا تهمل الكاس حين يحملها
13المنسرح
[ "لا تهمل الكاس حينَ يَحملها", "مَن هُوَ في الحُسن واحد فَرد", "طينتها عَنبَر وَخامرها الم", "سك وَالياسَمين وَالوَرد" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16582.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تهمل الكاس حينَ يَحملها <|vsep|> مَن هُوَ في الحُسن واحد فَرد </|bsep|> </|psep|>
يا مظهر النسك والأنام به
13المنسرح
[ "يا مظهر النسك وَالأَنام بِهِ", "تَهتكوا لا عَدمت لُقياكا", "ِن كانَ شُرب المدام تُنكرهُ", "فلم سَقَتهُ العُقول عَيناكا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16583.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ك <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا مظهر النسك وَالأَنام بِهِ <|vsep|> تَهتكوا لا عَدمت لُقياكا </|bsep|> </|psep|>
وشادن تدار من
2الرجز
[ "وَشادن تُدار مِن", "أَحداقِهِ أَقداحُنا", "كَأَنَّهُ رَيحانة", "تَشمها أَرواحَنا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16584.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_15|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَشادن تُدار مِن <|vsep|> أَحداقِهِ أَقداحُنا </|bsep|> </|psep|>
ومقرطق يغني النديم بوجهه
6الكامل
[ "وَمُقرطق يَغني النَديم بِوَجهِهِ", "عَن كاسِهِ المملي وَعَن ِبريقِهِ", "فَعل المُدام وَلَونَها وَمَذاقَها", "مِن مُقلَتيهِ وَوَجنَتيهِ وَريقِهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16585.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَمُقرطق يَغني النَديم بِوَجهِهِ <|vsep|> عَن كاسِهِ المملي وَعَن ِبريقِهِ </|bsep|> </|psep|>
محجب لا تراه مقلة من
13المنسرح
[ "محجب لا تَراهُ مُقلة مَن", "يَهواهُ ِلّا عَلى تَوهمِهِ", "يُسكر سُكري مِن المدام ِذا", "مَرَّ بِفِكري خَيال مَبسمِهِ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16586.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> محجب لا تَراهُ مُقلة مَن <|vsep|> يَهواهُ ِلّا عَلى تَوهمِهِ </|bsep|> </|psep|>
تحجب عني الطيف حتى كأنه
5الطويل
[ "تَحجب عَني الطَيف حَتّى كَأَنَّهُ", "تَخيل ِنساني عَلَيهِ رَقيبا", "وَقَد كانَ يَغشى مِن قضبل ما أَحتبك الهَوى", "وَظَنَّ خَيالي لِلنحول غَريبا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16587.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> ب <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَحجب عَني الطَيف حَتّى كَأَنَّهُ <|vsep|> تَخيل ِنساني عَلَيهِ رَقيبا </|bsep|> </|psep|>
لا تلمني على اجتنابي للكاس
1الخفيف
[ "لا تَلُمني عَلى اِجتِنابي لِلكا", "س رُوَيداً فَما عَلَيَّ ملام", "ما تَرى الشَيب فضة في عذاري", "سَبَكتهُ بِنارِها الأَيام" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16588.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> لا تَلُمني عَلى اِجتِنابي لِلكا <|vsep|> س رُوَيداً فَما عَلَيَّ ملام </|bsep|> </|psep|>
أدرناها على نغم الرعود
16الوافر
[ "أَدرناها عَلى نَغَم الرُعود", "بِأَرواح تَقلد بِالعُقود", "فَلاحَت في الزُجاج كَبَرق ثَغر", "تَبَسم ِذ بَكيتُ مِن الصُدود" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16589.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَدرناها عَلى نَغَم الرُعود <|vsep|> بِأَرواح تَقلد بِالعُقود </|bsep|> </|psep|>
وبالصفصافتين مقر أنس
16الوافر
[ "وَبِالصفصافتين مَقرّ أُنس", "عَليلُ نَسيمهِ يَبري السِقاما", "ِذا غَنَت حَمائمهُ سكرنا", "بِما تُملي وَلَم نَشرَب مُداما" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16590.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَبِالصفصافتين مَقرّ أُنس <|vsep|> عَليلُ نَسيمهِ يَبري السِقاما </|bsep|> </|psep|>
وقفت بصدر الباز والقلب طائر
5الطويل
[ "وَقَفَت بِصَدر الباز وَالقَلب طائر", "عَلى غُصن زاهٍ يَقل سَنا الشَمس", "وَقَد صَفت الخَيل العِتاق عَشية", "كَسَطرين مَمدودين في جانِبي طرس" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16591.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> س <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> وَقَفَت بِصَدر الباز وَالقَلب طائر <|vsep|> عَلى غُصن زاهٍ يَقل سَنا الشَمس </|bsep|> </|psep|>
دمشق بها أضحى رياض نوادر
5الطويل
[ "دِمَشق بِها أَضحى رِياض نَوادر", "بِها يَنجَلي عَن قَلب ناظِرِها الهَمُّ", "عَلى نَفسِهِ فَليَبكِ مَن ضاعَ عُمرَهُ", "وَلَيسَ لَهُ مِنها نَصيب وَلا سَهمُ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16592.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_13|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> دِمَشق بِها أَضحى رِياض نَوادر <|vsep|> بِها يَنجَلي عَن قَلب ناظِرِها الهَمُّ </|bsep|> </|psep|>
قد كان مسكني الرياض وإنني
6الكامل
[ "قَد كانَ مَسكَني الرِياض وَِنَّني", "أنسيتُها حَتّى كَأَن لَم تُخلَق", "وَوِصال مَن أَهواه لَيسَ بِمقنعي", "زَمَناً فَرحتُ وَلِلفراق تَشوّقي" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16593.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> قَد كانَ مَسكَني الرِياض وَِنَّني <|vsep|> أنسيتُها حَتّى كَأَن لَم تُخلَق </|bsep|> </|psep|>
بت من فكري في حال السقيم
3الرمل
[ "بِت مِن فكريَ في حال السَقيم", "وَهُمومي لا سِواها مِن نَديمي", "لَم يَفد سُهدي دَواء وَصفهُ", "يَجلب النَوم ِلى جفن النُجوم" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16595.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> بِت مِن فكريَ في حال السَقيم <|vsep|> وَهُمومي لا سِواها مِن نَديمي </|bsep|> </|psep|>
ريحانتي روض المحاسن ما الذي
6الكامل
[ "رَيحانَتي رَوض المَحاسن ما الَّذي", "بَلغتماهُ مِن العذول اللاغي", "حَتّى تَوارَت مِن لِحاظي وَردتا", "خَديكُما ببنفسج الأَصداغ" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16596.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> غ <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> رَيحانَتي رَوض المَحاسن ما الَّذي <|vsep|> بَلغتماهُ مِن العذول اللاغي </|bsep|> </|psep|>
ما بيننا من لذة إلا المنى
6الكامل
[ "ما بَيننا مِن لذة ِلّا المنى", "وَتَعانَق الأَشواق بِالأَشواق", "وَتَرامُق الأَلحاظ خيفة كاشح", "بَتَسارَعٍ وَتلفت الأَعناق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16597.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> ما بَيننا مِن لذة ِلّا المنى <|vsep|> وَتَعانَق الأَشواق بِالأَشواق </|bsep|> </|psep|>
أفديه من قمر أطوافه شغلت
0البسيط
[ "أَفديهِ مِن قَمر أَطوافُهُ شغلت", "قَلبي وَعَقلي بِتَغريب وَتَشريق", "مَن السَليم وَقَد أَحنى حَواجبهُ", "وَطَرفُهُ بَينَ تَسديد وَتَفريق" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16598.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_4|> ق <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفديهِ مِن قَمر أَطوافُهُ شغلت <|vsep|> قَلبي وَعَقلي بِتَغريب وَتَشريق </|bsep|> </|psep|>
شكوت إلى الذي أهوى سهاما
16الوافر
[ "شَكَوت ِلى الَّذي أَهوى سهاماً", "تَفوّقها لَواحظهُ لِحيني", "فَقالَ جَميل عشقك لَم يَدَعني", "ِذا أَقبَلت أَغمض عَنكَ عَيني" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16599.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_6|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> شَكَوت ِلى الَّذي أَهوى سهاماً <|vsep|> تَفوّقها لَواحظهُ لِحيني </|bsep|> </|psep|>
تخذ الجور والجناية عاده
1الخفيف
[ "تَخذ الجور وَالجِناية عاده", "وَاِنتِهاب النُفوس قَبل الوِلادَه", "لَا تَضع سَهم مُقلَتيهِ فَوادي", "ضِمنَ تِلكَ السِهام أَلف شَهادَه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16600.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_0|> د <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> تَخذ الجور وَالجِناية عاده <|vsep|> وَاِنتِهاب النُفوس قَبل الوِلادَه </|bsep|> </|psep|>
أفديك ظبيا إن سطا
6الكامل
[ "أَفديك ظَبياً ِن سَطا", "تَرَكت لَهُ الأُسد العَرينا", "كُلٌّ بَرد بحيلة", "ِلّا لِحاظك وَالمُنونا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16601.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> ن <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفديك ظَبياً ِن سَطا <|vsep|> تَرَكت لَهُ الأُسد العَرينا </|bsep|> </|psep|>
بين جفنيك الجمال
3الرمل
[ "بَينَ جفنيك الجَمال", "وَبِعَطفيك الدَلال", "وَالرقى أَنتَ وَعَينا", "ك هُما السحر الحَلال" ]
قصيدة رومنسيه
https://www.aldiwan.net/poem16602.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_3|> ل <|theme_3|> <|psep|> <|bsep|> بَينَ جفنيك الجَمال <|vsep|> وَبِعَطفيك الدَلال </|bsep|> </|psep|>
أفديه من قائل وقد جرحت
13المنسرح
[ "أَفديهِ مِن قائل وَقَد جرحت", "عَيناهُ قَلبي قُم انتَشق بَصلا", "فاقَ عَلى المسك حينَ فاهَ بِهِ", "عِندي فَلولا رِضابِهِ قَتلا" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16603.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_12|> ل <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> أَفديهِ مِن قائل وَقَد جرحت <|vsep|> عَيناهُ قَلبي قُم انتَشق بَصلا </|bsep|> </|psep|>
يا ريم رامة لم أقل
6الكامل
[ "يا ريم رامة لَم أَقُل", "لَولاك جادَ الوَدق رامه", "غُرٌّ تَلاعب بي هَوا", "ك وَقض عَن قَلبي خِتامه" ]
قصيدة قصيره
https://www.aldiwan.net/poem16604.html
الامير منجك باشا
منجك بن محمد بن منجك بن ابي بكر بن عبد القادر بن ابراهيم بن منجك اليوسفي الكبير اكبر شعراء عصره من اهل دمشق من بيت امارة و رياسة انفق في صباه ما ورثه عن ابوه و انزوى ثم رحل الى الديار التركية و مدح السلطان ابراهيم و لم يظفر بطائل فعاد الى دمشق و عاش فيها في ستر و جاه الى ان توفي بها.
https://www.aldiwan.net/cat-poet-alamir-mnczyk-pasha
العصر العثماني
null
null
null
<|meter_14|> م <|theme_0|> <|psep|> <|bsep|> يا ريم رامة لَم أَقُل <|vsep|> لَولاك جادَ الوَدق رامه </|bsep|> </|psep|>