poem
stringlengths 13
128
| label
class label 17
classes |
|---|---|
وما المعنى الرقيق سوى نسيمٍ وهل تحيى بلا النَسَم الجسومُ | 16الوافر
|
تعرَّضن مرآى العين حتى أريننا مخائلَ حاجاتِ النفوسِ الحوائمِ | 3الطويل
|
فَلا زِلتَ شمساً وهو بدرٌ لدولةٍ تَدور عَلى قطبِ الهناءِ سعودها | 3الطويل
|
نارَ إبراهيمَ كوني قرَّةً وسلاما إن ذا حكم الحكيم | 10الرمل
|
يا حبَّذا كُفؤٌ أهواهُ من زَمَنٍ وَالدهر يصدق في الآمال أَحيانا | 6البسيط
|
دنا قاب قوسين من ربه فحاز بذاك الدنو افتخارا | 7المتقارب
|
تَداركوها وَفي أَغصانِها رَمقٌ يا آلَ طه فَما راجٍ كَمَن يَئسا | 6البسيط
|
تداريهم تبغي بذاك رضاهم وهيهات يرضى بالمدارة ذو اللومِ | 3الطويل
|
ارسلتُ أغلى القوافي في تحيته فكان كالصخر بالياقوت ارميه | 6البسيط
|
كَم حَلَّتِ الأَحياءُ جِدَّةَ رَوضَةٍ وَرَعَت لَها نَبتاً لِعامٍ ثانِ | 14الكامل
|
سَقَتْ رَمْسَهُ بَيْنَ الضُّلُوعِ مَدَامِعٌ وَلا أَظْمَأَتْهُ فِي ثَرَاهُ المَرَاحِمُ | 3الطويل
|
تَلْوِي مَلاَوِيْهِ مِنْ أَنَامِلِهَا لُطْفَاً وَقَدَّاً بِمِثْلِ أَقْلاَمِ | 12المنسرح
|
إليك ابن الأكارم من محب عليك بما تحقّق فيك أثنى | 16الوافر
|
أخذ المدْنَ والثغور وطالت يدُه اليومَ لامتلاك الرقاب | 2الخفيف
|
أَمرتَنى بركوبِ البحرِ مُرْتَئِيا فغُرَّ غيريَ واخْصُصْه بذا الرَّاءِ | 6البسيط
|
وأنتَ أبيضُ صدراً من كُلّش زهرٍ بريقِ | 15المجتث
|
ورَقرَقن ألحاظ المها وكأنّما نصبْن لنا أجياد أُدْم الصّرائمِ | 3الطويل
|
وكيف ينام الليل من بات همه طلاب المعالي من شدوق الأراقم | 3الطويل
|
صحت وقد قالت العلماء من طرق من رام فيها محاجاتي فيبرزلي | 6البسيط
|
فَارُوقُ إِنَّكَ ذُخْرُ الأُمَّةِ الغَالِي عِشْ مَا تَشَاءُ المُنَى وَاسْلَمْ لأَجْيَالِ | 6البسيط
|
فَيا ليتَ لا ينفكّ في الناس طالباً صَديقاً به تَقضي نجاح المطالبِ | 3الطويل
|
فَكدتُ لَو لَو تَثر نَكباءُ عاصِفَةٍ مِنها أَنالُ عَلى رَغم العِدا وَطَري | 6البسيط
|
فَيَمَّمَ الكُدرَ بِالأَبطالِ مُنتَحِياً بَني سُلَيمٍ فَوَلَّت عَنهُ بِالرَّغَمِ | 6البسيط
|
مظهر الخارقات من بعلاه غرة الدهر زينت ترصيعا | 2الخفيف
|
فيا آل بيت شهاب يا ألطف الورى ويا خير مجناء وآل أكارمِ | 3الطويل
|
أو عُدنَ أيّامي الحسا نُ به فقد أسلفن سُمْجا | 14الكامل
|
فليذب وحده أسى فهي لم تجن بل هوى | 2الخفيف
|
يا ناصرَ الدّينِ يا بنَ الأكرمين ومَن يُغني نَدَى كفّه عن وابِل الدّيَمِ | 6البسيط
|
وإن حُسِدْت على فضلى فلا عجبٌ فأيُّ صاحب فضلٍ غيرُ محسود | 6البسيط
|
قد غَزاني هواك أيَّدَكَ اللَ هُ بجُندٍ يطلبنَ قلبي بثارِ | 2الخفيف
|
فاقْبَلْ هَدِيَّةَ مَنْ أَشَدْتُ بِهِ وَنَسَخْتُ عَنْهُ آيَةَ العَدَمِ | 14الكامل
|
وَكَفاكَ مِن عِبَرِ الحَوادِثِ أَنهُ يَبلى الجَديدُ وَيُحصَدُ المَزروعُ | 14الكامل
|
ولا أم أحوى شادنٍ عطفت له قبيل طلوع الشمس أو حين ذرت | 3الطويل
|
فَإِن لَم تَكونُوا مِن بَني النَضرِ فَاِترُكُوا أَراكًا بِأَذنابِ الفَوائِجِ أَخضرا | 3الطويل
|
لا يبرحن الدهر طوع أكفهم شروى الذلول التابع المطواع | 14الكامل
|
أَلَستَ مِنَ القَومِ الأُلى مِن رِماحِهِم نَداهُم وَمِن قَتلاهُمُ مُهجَةُ البُخلِ | 3الطويل
|
وحشة العبدِ للمليك وليستْ وحشةَ الكُفءِ والمعاني ضُروبُ | 2الخفيف
|
صَدَّ عَنهُ السَيلَ مَجرى تَلعَةٍ خُدُدٌ باقٍ كَأُخدودِ الكِرابِ | 10الرمل
|
وصنتَ اهليهِ رؤُوفاً بهم من سطوات الدهر أو حطمته | 11السريع
|
سَلَخَ التَّوْأَمَ الحَبِيبَ فَمَاذَا حَلَّ مِنْهُ بِصِنْوِهِ المُشْتَاقِ | 2الخفيف
|
أَمُصُّ مَراشِفَها لَوعَةً وَأَذكُرُ مابَينَنا مِن ذِمامِ | 7المتقارب
|
كم رزايا في كربلا كست ال إيمان أحزانها ثياب حداد | 2الخفيف
|
تخطى الردى في فيلق منه جرّار اليه فأَخلى أَجمة الأَسد الضاري | 3الطويل
|
أَحبابَنا خَلَفتُموني لَقىً في الدار صَبّاً كادَ أَن يَهلِكا | 11السريع
|
وصل فوصل الصب من اسنى النعم وخل خالا قد نهى عن ذا وعم | 0الرجز
|
وشملالة أعديتها بصبابتي إذا هاجها شوق الديار فلا نكر | 3الطويل
|
فَلَمّا اِغتَبَقنا أَقبَلَ الصُبحُ ضاحِكاً فَصَيَّرَ مِسكُ اللَيلِ كافَورَهُ نِدّا | 3الطويل
|
تهدى خلاع مفاخرٍ تاريخها دامت عليك مدى الزمان تعادُ | 14الكامل
|
كَأَنَّ عَلى إِنسائِهِ عِذقَ خَصبَةٍ تَدَلَّى مِنَ الكافورِ غَيرَ مُكَمَّمِ | 3الطويل
|
لَوى وعْدَهُ لمّا طمِعْتَ بوصْلِهِ وكمْ موْعِدٍ منْ قبْلِ ذلِكَ قد لَوَى | 3الطويل
|
ورضى وفقد رضاك ليس بهينٍ عندي فيحسنُ منيَّ التفويضُ | 14الكامل
|
وكذا ابنُ مقلةَ قد قطعن بنانَه بِبَليّةٍ وهو البرىءُ الأعْرفُ | 14الكامل
|
وَمَزَّقَت جَعفَراً بِالبيضِ وَاِختَلَسَت مِن غيلِهِ حَمزَةَ الظلّامِ لِلجُزُرِ | 6البسيط
|
قمرٌ فِي مطالع الملك أَوْفى طالِعاً والمُنى عَلَى مِيعادِ | 2الخفيف
|
تَحَنّى عَلَيهِم وَالمَوارِدُ سَهلَةٌ وَأَفرَجَ عَنهُم بَعدَما أَعضَلَ الخَطبُ | 3الطويل
|
أهل لقول اللَه حين أجابه لبيك لبيك اطلبَنْ يا عبدي | 14الكامل
|
لِغَيرِكَ عِندَ اِحتِيالِ الرِجالِ يُدَبُّ الضَراءُ وَيُمشى الخَمَر | 7المتقارب
|
وأقمارٌ غَرُبْنَ فَلَيْتَ شعري ألا بعد الغروب لها طلوع | 16الوافر
|
أتيت والشوق يطويني وينشرني أرجو القبول فقل لي أنت مقبول | 6البسيط
|
وَما ذَكَرَتْكَ النَّفْسُ إِلا تَصاعَدَتْ إِلَى العَيْنِ فَانهَلَّتْ مع الدَّمْعِ فِي البُكا | 3الطويل
|
تبدلت من موطن موطناً ولا غبن مثل القصور الطلول | 7المتقارب
|
سألتني مدح أنصار الرسول وهل يفي لساني بمدح القوم أو قلمي | 6البسيط
|
واقفٌ في الديار وهي خلاء وقفة الموسوي بالسرداب | 2الخفيف
|
قَوْلُهُ حَيْثُ نَوَى الْخُلْعَ لَهُ أَوْ أَطْلَقَ وَكِيلَهَا | 5نثر
|
إِنْ تَصِرْ سَيِّداً وَجيهَ أناسٍ فائتِ في نَفعِهم تُعَدُّ نَبيها | 2الخفيف
|
فأصبحَ في فخّ الهوَى متقنّصاً عزيزٌ على إخوانه ابنُ المُدبّرِ | 3الطويل
|
هناك كم دعتني إلى الورود رود | 0الرجز
|
ألا إن ياقوتاً يصوت معلناً غداة غدت عيناه يا قوتة حمرا | 3الطويل
|
لو حُسّنَتْ معشارَ ما قبّحتْ خُوّلتِ الأهواءُ تخويلا | 11السريع
|
إنّ الرِضا ضَمِنَ الجنان لوفدهِ ولَهُم بها متعهّد متكفّلُ | 14الكامل
|
وَلا حُمِّلَت نَفسٌ هَوىً لِبِلادِها كَنَفسِيَ في فِعلي وَفي نَفَثاتي | 3الطويل
|
فَأَجابَ أُوذِيسٌ بِحُكمِ دَهائِهِ فَاسكُن ولا تَخشَ الرَّدى مُتَهَيِبا | 14الكامل
|
لَقَد سَفَحَت مِن دَمعِ عَينَيكَ عَبرَةٌ وَحُقَّ لِعَيني أَن تُفيضَ عَلى سَعدِ | 3الطويل
|
وَلَو لَم يكن سِقطُ العقيق محلَّها لَما شاقَني وادي العقيقِ ولا السِقطُ | 3الطويل
|
أَنتَ أعديتني على كفةِ الصَّا ئدِ حتى وطئت منها القُماصَا | 2الخفيف
|
عَلَى طَرِيقِ الرَّمزِ وَالإشَارَه مُلَخَّصاً بِأَوجَزِ العِبَارَه | 0الرجز
|
لمالك اعناق الرجال بِلُطفِهِ عدا حقَّهُ الموروث من قِدَم الدَهرِ | 3الطويل
|
أينَ ذاكَ الصدر الذي يحملُ الع بءَ عظيماًن وليس يحملُ ضِغْنَا | 2الخفيف
|
فلا يزالون في هذا الشقاء إلى أن ييأسوا فتراهم كلهم خمدوا | 6البسيط
|
وتسبح في بحر الشراهة عائماً بسكرٍ ونهمٍ بين ضالٍ وضائع | 3الطويل
|
يا قلب وصفك يغري من كلفت به فأكمد بكتمان ما تلقى ولا تصف | 6البسيط
|
سَرَى يُوسُفُ الحُسنِ اشتياقاً لِدَعدهِ خَليلاً لحجرِ النَّحلِ إسرا السحائِبِ | 3الطويل
|
حَلاليَ ذِكرُ الحُبِّ حَتَّى اختبرتُهُ فَأيقنتُ أنَّ الجِدَّ لا يُشبهُ المزحَا | 3الطويل
|
وتخلَّقَنْ بخلائقٍ مرضيةٍ طابت بحسنِ مراضعٍ وطبائِع | 14الكامل
|
أُنْظُرْ إِلَى البَادِينَ وَالخُضَارِ فِي حَلَبَاتِهَا اسْتَبَقُوا لِغَيْرِ رِهَانِ | 14الكامل
|
لاصِقٌ يَكلَأُ الشَريعَةَ لا يُغ في فُواقاً مُدَمِّراً تَدميرا | 2الخفيف
|
فيورِدُها للأمْنِ أعْذَبَ مَشْرَعٍ تَذودُ العِدى عن وِرْدِه مُشْرَعاتُها | 3الطويل
|
ليال بها أهدى السرور إلى الورى زفاف فتى ينجاب من سيبه القحط | 3الطويل
|
وَما هُوَ إِلّا أَن وَقتك قَد غَدا لِتَدبير أَمر الخَلق ضَربة لازب | 3الطويل
|
يا أيها المولى النقي ومن له خرت بنو العلياء للأذقان | 14الكامل
|
عليك سلام الراحم البر يا سعد وحياك من أفلاك رضوانه السعد | 3الطويل
|
رُموا بِاِبنِ حَربٍ سَلَّ فيهِم سُيوفَهُ فَكانَت لَنا عُرساً وَلِلشِركِ مَأتَما | 3الطويل
|
يرنو الينا باللحظ فتنثني صرعى فيجيبنا بصوت مطرب | 14الكامل
|
وَلا اِتَخَذا إِلّا الفَخار تَميمةً وَلا اِرتَضعا إِلّا العُلى لَهُما ثَديا | 3الطويل
|
فَطرْفُكِ لا صَهْباءُ يَنْزو حَبابُها قَويتِ على قَتْلي بِهِ وَهْوَ يَضْعُفُ | 3الطويل
|
قسماً يا غاية السول بها ما الفصول اللؤلؤيات سواها | 10الرمل
|
لِمَن أَنثُرُ السَّجعَ الَّذي أَنا ناثِرٌ لِمَن أَنظُمُ الشِّعرَ الَّذي أنا ناظِمُه | 3الطويل
|
رق قلبي عليه ساعة شا م الصبر والدمع خانه ووفا له | 2الخفيف
|
أبعدتني عن مربعي وتركتني رهنَ الهموم وكلِّ خطب يَطرأ | 14الكامل
|
قَهَرَ العُقُولَ جَلالُ صًورَتِه فَلَو كَيَّفتَهُ بالفِكرِ لَم يَتَكَيَّفِ | 14الكامل
|