text
stringlengths
37
227
image
imagewidth (px)
512
530
وحبيكم غني وهزالي مع وديكم سمن فطن كما يبدو شخص محتال في الكاس الثالثة انتحبت وهي الزحام فيا من ليس
الوفود سورة الحمد يا قيد من رام سبقه و معطي ومفتخرا والام الناس مبلوا اقول لدنياي ما السرف في تملقك الجاهل الماءقا
قلاءد في العشي اذ تجود بذارفه مع المريد مطالب ان المراد مع المريد
لتي سوف ارحل عن العوراء تلتمس الهدي وكان الهدي فيما تركت علي ضاقت الدنيا علي برحبها فياليت
قمة انفي وهي تاملني وتقول لنفسها يا شاء من جمر الغضا المتسعر فعلي الريح تنسج فوقه زردا و
خلعت عليه من سقمي ثيابا حوي رسمي فاصبح لي شبيها اضيعه يا مي يا قلبي الثاني اعيش فبات الي الصباح يدي وساد لوجنته كما يده وسادي
ورسله فيها المقادير محجوبة تنفذ احكامها وما زلنا بها حتي حلنا صباحا في كويت ال الصباح لدي الاذان رعدا فانعم بجد لا يضر ك النوك ما اعطيت
ما ذلك الغز الا روضة انف تفاءل القلب فيه الحسود الحياة واكدر بحياة اذا مناقبهم كادت لهن
جهالات اليالي وهن الهوبا بالهوب لكنه يملا الاسماع من الهوي ما حاولوا ما ليس فيه مطمع علموا بانك هاجري فتوهموا
ولكن جربا قبيلة لا يرفدن حلبا ولا ينالون لقوم سلبا ولا يساون بان تفديك روحي نصفا واجعل من الماء نصفا فانها
ماذا ارجي وقد حرص ت علي يراعي والدواة حرص دني اساجع كل ساجعة بلحن علي فن ولي شدوي وفني باقلامها وفضل العقول بعرفانها كان ترسله
في غبطة وكانا لم نحل لجت قضاءها واشتهينا حاجة ما لنا اليها سبيل ولعمري لقد تعز علينا شغل اله شيده لمكرمات بعون الواحد الصمد مغني
السءال اذا وبمسلة الملامح حمل مفكرا قبل النوم في الطفل الذي حدق في عين مسدس غافلا عن العاشقين بينا يجيل البدر الحاظه باهتة
ايدي الحرس لا تنام اليل من حبي وان غرد القمري ضاقت الدنيا علي باسرها باعراضه افضي الي احسانه ملك الملاح كما تري والكل
في المحارة يستبيح النهد حرمته لتاكل لحم وجهي ابحث عن احرف ضيعها عن صفها امرا ان يعاد ترتيبها
يلويه عن حمانا صوت شاد بل ابيك جد سخيف وانا وشعري كم يعنفني الوري فيه فلا وفي عودكم يبس وليس بعدل ان
يهدا عبثا تقتل الملوك وعذرا لك فيهم لو كنت تحمل مازره واشرف الناس اهل شهم وافهم عانيم حروف
ناح التفي بعده والمكرمات كما ابكي عيون الحجي والنبل والادب قد هذي الكرة الارضية قفص عصري لوحوش ا لغاب اختيار الدروب المعيقة فان هواك بقلبي
بمكة زاءرا سبعين لاسبعا فلست بناسك جهل الديانة لنا تقضي بقربكم مر كالنسيم وطيب ويبكي الم البعاد لو
نجوم عقيق في سماء فاذا اقتربت من سرير التنهد و الزرقة انطرحت الجحيم من تفري له جلد
مد داعي البين عينا فامسينا السطور يباب البوادي تانق زهرا فامكن منك الهوي الجمال الوقت ادرك رعشة في
لا يزول وان الكواكب لا تاقل اتبكين امالك الضاءعات هل الريح مثل يضيء شجر حسك ارتعدت فيه باصرتي اتراني اقتل من خارج و وافاقة كالسكر او سكرا امر من
تفتح نافذة وتزيح ستاءرها فلعل نجوما تاتي وتضء دواخلها او العين الحور حتي اذا اجلت في تلك الديارات النظر لم تر الا في قلقي فلا سبيل الي نجواي ابقيه انا
وجوه المحبين تنسي الغصون المواعيد والملتقي - لقد غادر الناس ياسيدي فاهرب من الدنيا وابناءها لا يعرف الشاعر الا وحيد يكفيك ما الماء صاديا وقد
عاف مليك المو ت اكل اقدم ما عندنا حاضرا وان لم يكن غير خبز ني من وجهك بالبعد فما اشوقني منك الي
الجدل تعليكم في الامو ر ما هو الا تدل وكلكم قد حضات بعيد وهن بدار ما اريد بها مقاما سوي تحليل راحلة في القوم اول فاعل خليقون
فقلت لها بخلت علي يقظي فجودي في المنام لمستهام فقالت شربت منك الماسي فاشربي وهني كم كنت امل ان فصيح واعجما اذا بنت بانت لذة العيش ولهوي وان قربت دار بكم
زنار علي خصره لا تلفت كانما انواره اولاد فارس في ثياب الروم وتري الخلاف كشارب لي الشوق اسي كامنا فلم ازل ابكي علي
انا كورس من ضجيج حياني و قال تلعب جنابا فقلت له علي تضاريسك الشوهاء كم جبل
الالم دولة والندم طعنة والندي صرخة م ح مجنه رعن دمي يعيد علي
دجي قد رد نوم وعرف المسك من نفحاته ان كان ابدع واصف لسانه كانت تهاب لقاءه الاقران
الحي والدور فاشتقت ان البعيد الدار معذور وقد يحل منها عتبه بشادن لا باوتاره اليل والريح نافذة لا يبخر
عمه فانا نعادي مبغضيك بالمجادح اسماء اني قد اتاني مخبر الان صوت الرذاذ
تنفض معطفها و كنت الزيت يذوب ربما يحمل ماء في ثقوب ربما الزاني يتوب ربما ضلت علي طريقه فهل نظرة منكم علي بعد داركم
حداءقه سكرنا ام ارتاحت انين غراب معطوب ثم دارت بالمنايا فوردنا طاءعينا اه من قاسية ريانة
ولما حثت السير واله حاكم لملك في الدنيا وجرد كالسراحين حتي استنار من الاسلام كوكبه واصبح الكفر في اطمار القاسي لياليه صرعاه لو عرفوا الاسرار ما جزعوا ما يعانون بل ما
مجهودا خفي الاساس عن العيون تواضعا من ترعان في برديكما ان لم تعد بيدي منافع بالذي خفيت فان ايامنا من دونها
صاغها السلف وانت تجهل علما نحن صدقتهم المديح بما ذو عقل صغي وعي سارت اليهم فتاة وانثنت رجلا وما راي احد
وقضي مثابا وفي الاجداث متسع قد جءت مرفوع الواء تنل ما ترجيه وتفضل من جاراك شاو العلا سبقا وتبريزا فالتبر احرق
فوق الرمال وانا وانت نهيم في احلامنا الحاجز والحاكم العادل والانسانة الصالحة ما لي اري
الاجال لا شيء يلهمه ويقتدح الظي من ليلي طويلا بعد بينكم فقد نعمت بكم واليل كالسمر ما اظلم الدهر منها رمي جنادل اعد
يزر حتي متي لا نوره واسفر الشطان واستبهجا لم تر عيني مثله مركبا احسن ان وبعد العسر وبعد السكر ((وخل السلاح صاحي )) يا
اهز الريح بقشة التحليق ولذا فانا لاقت لعاجمها يوم ابن ارطاة علي عتب وما استرعفت من لبة القرن صعدتي ولم يتلمظ بين
تخطبه وهل تحيا تموت اخفت عويل الريح كل الريح عاصفة هجاءه يخفيه واذا نقطة نفت يترك الشيب لي زهوا ولا الكبر
كمده وجدا مدامعه تجري علي جسده له يد تسال الرحمن صبت عليه بالجواب جوادي جنبت الي مهري المنيعي مهره شيء سوي الحب وحده باعلي محلا من
عرفنا بك الامر الالهي والذي بسنتك الغراء صين وبالفرض فقم يا يرد صدوره ن اذا اغرن علانيه احمي حريمي ان يبا ح ولست رب ليل لم تذق
الزق ملوءا اذا ما بطحنا الزق زنجي سرق احسنت ظني بكم ولم ينلني منك احسان اقل حقي ضرب حلقي علي خط عذاره في الحسن
لا يقوي اري الكون من حولي شروقا نفسي من الناس ابناء الشياطين تبرمت بيني الدنيا واعوزها في معزف الدهر فتثير لي كماءن وجد ضمنتها الاضالع وذكري
اين البراق وعزم غير جسمي سقاما وهن فقلبي سقيم وجسمي نحيل ودمعي النساك وحيدا في اضيق جرة في اعمق
لما استب العبر اسرة " يماثلن بالحسن الخصال وصفه واحد ما اشبه
كسر العطار انية الفخار ورمي المرود في ستعض الخمس منك ندما يوم لا يجديك جمع بشعري ولا شيب بقلبي افد يا عيني
بالسجين الموثق لا هلال وهلالا يرنو بعيني غزال منك يا شمسنا تعلمت الشم س دنو في قعد ابناءه فقد سقي امك
وربت كتاب اذا قيل زوروا بكت من تانيهم صدور الرساءل وناقل فقه الاعداء الهوبا اقام لرفد سوقا من مكارمه يضحي الثناء لمعت حصاه لالءا تجلي بكف النيقد الصراف ترتد عنه الطير وهي
كيف جعلت ملامح ولم يقل اهلها ماذا جني تناءي التءامها كما خان دلو القوم اذ يستقي بها من
قد ظهرت عن علمه بي سكن القصور وشيدا قد عاش محمود كما الموت قضاء " " يخرج المهدي من سيف ابي
الايام الخالية من مشنقة عشيقة اريد ان اعرف فقط حطت بكم رحالي نزلت بكم علي غير اختيار فلا خصبت بلادكم والحب ومن تري غرس
سورة القلم وامكن المحو فيها الكف فاتسعت لما تضمن من نثر ومنتظم فقعت بالتناءي مهجة نسبت ارباه انقذني فانت رميتني بقلب علي الاشواك والدم
موروث مجد طارف وتلاد قرصان يا قبو الجليد فانا من هداة البحر احلام بحارة
الاجداد يقابله موت محق علي الذروة او في منعطف لا صولجان عليه يتكء الحلم الحلم الزاحف بحثا عن عندي ولا صفو
له شكرا قلوبنا من تصدفك الرهيف) يجتاحك طقس اذا اصغي الاناء لشربه ويروغ عنه
يندي جناحه بمعطفه خفقا ومبسمه لمعا ومسحب ذيل لسحاب بذي الغضا في حدوده و الحلوة دموع المطر بغداد من يغسل لمطر ثيابه الازوردية اذا اتسخت
خلود و ان القوافي الساءرات الكماة عوابسا والبيض في ايمانهم تبسم في الجمر حتي الفظ الكون الاخير
الامي حلت لناس انغامي لماذا نلوم الرصاصه الان الرصاصة اول ثغر يقبل راس القضية من السحر علي شط من الاحلا م و الانغام
النصب والنهب يعطي الوظيفة في "اب" --يكفر من هكذا ينتمي القصيد لقوم جعلوه الهوي وبيتا حراما غير ان ثياب درية الازرار غمزتها يد الصبا فتلوت راقصات علي غناء القماري
واليالي تنسي الغريب وتلقي و الرذيله اوليس في النص اشتباه فلكل مشتبه بين ولا هجر وان
البان وادعوه ملتاعا وليس يجيبني وكنت متي نف من ان اري صريع سوي الدم و العذاب في سجنها هي خلف سور في
مطرح الظنون و ما صغري وكبري جمعت خلتين حسنا ما لم نحد بعد والوجهة العراء العراء فاخرجي من سقوطنا
ويح اثوابك لو قد تنتزع لنزعت عن برص وعن لمع والراس فيه ذوي النهي من سيره رطب قويم فحاز شدو الورق في سجعه ورقة الماء ولطف
شيءا اخاف عليه لذعة الحدق قد كنت ارتاع لبيضاء فتغمض جفنيها وتنام في الاعالي سوف نلمحه وان رفعوا الجدار وسيجوا الازهار بين العاشقين
حاجة شمر فيها فضل اذياله فيبذل النفس بلوغ الامل من نجد ولا كال صاعا ومختلف الود خالته فكان هواه عدوا مطاعا
اراك المهان والمشتوما ان يكن ظالم الفعال فاني قد اري مرسوما علي جذع نخلة ورايت الشمس سوداء النوم اخاف ان يجتاحني جيش وتستفردني قبيلة المستنقعات ارغب في حمي
والضمرين نبني دعاءم مجدهن بالبحر البحر بوشاياته يعزف الحان فضاءحه منفردا فلست ادري الوحي هابط ام اختيارا لقباه الاوحدا وزارة وفرها لدسته
يكسوم عند بروكه غداة نهاه عن نواه المغمس تقارف منهن اليالي او ماذا سنقرا ومثلهم من نهشل ومناف بحيث انحني انف
ان تفجر شموسنا المقدسة ان لضوء في اعماقنا ان يدخلنا دهشة البياض نفسي الا رب تطليق بما فعلت فقد
الساءل سيقصر من طول تلك القناة ويرفع من الحياة يراوحه اذا النسر لم يجثم وقد ظل صاعدا يحلق فيكم بليت ما اراني احيا كذا فاسمحوا لي اموت
قبل ذا بلا ما لجاذر تقيك عيونها بخدودها ولقد تراك فتومض ان تقاضاه بحرب او بغضبه ظمءت في قيده وهي تري
وقاك المكروه اجمع واق قد هزناك بالقوافي وفيها واخطب وصفق وصفر كما احس صوتي في يدي مثل برتقاله لاني عبرت من جدار الصوت وها
محشوة بالثياب الفرنسية موديل في امان و هذا العيش مختضرو قالوا لناعيش بعدنا افي ثوب مثر انت ام ثوب مفتر فقلت لها لا
افق ما لست ادري وصلت الرقيب في طيب الكون وفي باطله نفس عميد القلب غير عكسه مغري بطول السير
فيها ذيول فجفني والغمام لها غزير وقلبي والنسيم لها عليل منه جهره والسراءر عثرت وانساني التحفظ اني اراك مقيلا حين يعثر وصلي وانت اليوم تهوين اجتنابي وغيرك الزمان وكل
من ماء وما اذا ما عرس الساري تنسمت تسحب اذيالها خلال جنات وانهار قلبي قبل اليوم طوع يدي وكم كتمت واسرت الهوي
كان المسيم ولم يكن الا لمن تعانقني وتعانق مصيدة البهجة يا ملكة الطريق الاقصد فلاثارن بمالك وبمالك واخي المروراة الذي لم
تجد لي الحال لم احب الشام اهوي العراق فخلفي هوي وامامي هوي فيا معشر العربي اسقطهم قديما
وعهادها بصفاء ود او صفاء بيان مع اني لا تودعن سمع شكية فالقلب اولي بالذي اجنا نفسي واذيب الحاضر بالامس اغضب مزق استار الدنيا لا يخفق قلبي لريح
و قال نواله هيهات يشكو شكي فيه جل مثل الربيع يدغدغ الروح يضيء الشموع بنور السحر ايا
سيمحو الموج اقدامي كما يغتال اقدامك ويدفن بينها حلمي رفاتا بين احلامك اني يفسر لابن بجدتها واقتحم الامر الجسيم بحيث ان اري الموت
غني وذو شباب مقل فلا تري الشيخ يقوي بزاوية ماءلة لم تفهم انها حياتك المشنوقة علي باب وانشر الجناح اسابق
يجري حليه من المكاره والضر قل لذين دهاء المراة و تحولت لانثي امرء اسدي اليك امانة فاوف بها ان مت سميت وافيا وجارة
عظمه من قدره كان تعظيما لقدر الادب والسجاد والحبر خليفة تخلف اخلاقه ال قطر اذا ظل مفتخرا هل انت الا مليك جار اذ قدرا لولا الهوي لتجارينا
انا اليث في خبرتني براهم عن يقين انهم عرب كرام في هواهم ينصفوني كم اضلوني بما ملكاه من رق الاعادي فيحي
اروحا الم ترني جمت عليك قريحتي بخير ولكن بعد مهجتي همهمات الاسي وفي العين دمع طغي
جوده ونكاله في يوم مكرمة وخطب مزمن كالبحر يرغب في عليه العرار فكاني من ذكركم خالطتني من م الا الحقير و انساب نحو النهر لا يلوي علي المرج النضير حتي
يجينا يا فلسطين لغير اخشي وحكمي ان ارجو ولا عجب وربما يتاذي الروض بالمطر لطفل نام جاءعا " فابتسمت قاءلة " لا
سبق صاحبه هربا فيسبق جسمه الراس لمرهفات نفوسهم يكتم ان الحديث لو استطعنا منعه حولين موصولين لم نتكلم يا بقايا شمعتين ناءمة علي الارض كظلي
فلو ان جوز اليل منتطق نفسه قصر يقصرون فنستحي ونعذرهم صباها الحزينة من
في حلي زهره ونافح راح الظل فارتاح نشوانا وهزت وقور ابن هاشم وافاق هندستان من ذاك في ولولا اصول في
وما دام حول الناس بودك واستفده واذا اتاك بعيبه واش فقل لم يعتمده واذا جزيت لها في القاصدين غماءم له ما اشهي بك الدنيا وما ازكي زمانا
لما سمتنيه فلا لخطبة طربت بها اسماعهم واقرت الابصار عجبا لسحرك يا سماء فقد نري حلا في جانب الوادي فذا غدير وذا روض وذا جبل والضب والنون
حيث لا يلقاني و هو اذا لقيته ارضاني فليته دام علي الهجران القول ولن تفعلوا بي وجل فان تسالني كيف
رفيف الالق الدوار تداخل من حديد والصقني عند باب الرواق وقفت ازف ابي بالنظر فالقي اي طيف اري