الشاعر: هشام المري. عصر الشعر: قبل الإسلام رَعى طَرفَها الواشونَ حَتى تَبَيَّنوا هَواها وَقَد يَجدوا عَلى النَفسِ شُؤمُها فَمَن نَحنُ نُؤمِنهُ يَبِت وَهوَ آمِنٌ وَمَن لا نُجزِهِ يُمسِ مِنّا مَفزَعا