الشاعر: طريف العنبري عصر الشعر: قبل الإسلام أوَ كُلَّمَا وردتْ عُكاظَ قبيلَةٌ بعثُوا إليَّ رسُولَهُمْ يتوَسَّمُ فتوسَّمُونِي إنَّني أنَا ذَاكُمُ شاكٍ سِلاحي في الحوادثِ مُعْلَمُ تحتِي الأغرُّ وفوقَ جِلدِي نثرةٌ زَغْفٌ ترُدُّ السيفَ وهوَ مُثَلَّمُ حَولي فوارسُ مِنْ أُسيْدٍ شِجْعَةٌ وإذَا غَضِبْتُ فَحَوْلَ بيتِي خَضَّمُ وَلِكُلِّ بكرِيٍّ لَدَيَّ عداوَةٌ وأبُو ربيعةَ شانِئٌ ومَحَلّمُ