text
stringlengths
2
14.8k
label
class label
5 classes
هى رواية مملة لابعد الحدود مفيهاش اى حاجة تشد الا انها صغيرة مفيهاش جديد يعنى ولا فى القصة ولا فى الاسلوب ولا اى حاجة واحدة بترفض مغريات الرشوة رغم حاجتها للفلوس كذا مرة و تدى درس لزمايلها عن رفضها و انها هاتفضل نضيفة و بموقف ساذج اوى تقتنع و تقبل و مش بس تقبل لا بتتخلى عن مبادئها كلها :) بمبدأ خربانة خربانة مثلا فى اول الرواية قعد يذكر ان المصلحة كلها رجالة و مفيهاش اى ستات و دى اول دفعة من الستات تشتغل فيها حاجة ملهاش اى لازمة انها تتذكر اعتقد كمان الاسماء متلغبطة كل شوية اسم من الشخصيات يتغير
01
بدأت قِراءة الصفحات الأولى على نغمات فيفالدي ، ثم انتهيت على نغمات كيفن مكلويد ، هذا ما خرجت به من الرواية ! الرواية إصدار جديد من كتابات أحمد عبدالله لشركة السُبكي ، رواية المكان الذي يعج بشخصيات حياتهم مأساويّة ، يُمكنني أن أضع في دور "صابحة" سُميّة الخشّاب ، وهذا كَفيل أن أكره الرواية للأبد ! هُناك عُمق في رَسم الشخصيات لاشك ، خاصةً بعد روايته الأولى "يوتوبيا" التي دارت حول الساخر الرجل والشاب والمرأة والطفلة ، لكن الشخصيات نفسها نمطيّة موجودة في كل أفلام أحمد عبدالله بدايةً من "كباريه" إلى "ساعة ونُص"" ، اختلال الشريط الزمنيّ للرواية تم تفسيره في الصفحة الأخيرة بسبب هش ، تم تأخيره ليبدو كفاكهة الرواية ، وفي الحقيقة لمْ يكن سوى "عُذر أقبح من ذنب" . على أيّ حال كان يمكن تلخيص الرواية تحت عنوان "تناقضات الشعب المصري المنسجمة" ، أيّ اسم سخيف مُبتذَل أفضل من إهدار وقت قراءة رواية نمطيّة ! ما قد يُفيدك فعلاً - لو كنت كاتباً - هو كَم الأفكار الفلسفيّة التي قد تستلهمها لا من الرواية لكن من سؤالك "كيف يُمكن أن تبدو الرواية أفضل؟ " ، أعدك أن تخرج بأفكارٍ كثيرة أفضل مما التقطها د.أحمد. ما زلت عاشقاً لكتابات هذا الرجل ، لهذا سأتجاهل أني قرأت هذه الرواية !
01
أول مرة اكتب انطباعي عن كتاب قبل ان أنتهي حتي من قراءته .ببساطة شديدة لم يعجبني .وجدته خيالي أكثر من اللازم.وجدته فيلم غير واقعي ولكن كاتبه يعرضه علي انه حقيقي ويجب أن تصدقه.ممل لدرجة غريبة.قررت انني لن أنهي قراءته وساتركه للزمن عسي يوما أن يتغير انطباعي .ولكني أشك !!!
01
خيالية جدًا . ماحبيتها الصراحة
01
ولاني ما أتقن قراءة ما بين السطور , ما استسغتها ماحبيت طريقة بنص السالفة تجيني سالفة ثانية .! ماعندي علم بالأمور السياسية لذا مااستوعبت ولا حتى النهاية .!
01
أحببت أسلوب الكتابة لا أكثر. بقيت أنتظر الأحداث المشوقة أو الأفكار العميقة. و لكن للأسف بقيت محبطا.الحمدلله الكتاب قصير
01
توقفت عن قراءته ، لعدة اسباب. لم يعجبني الكتاب. يدخل في السياسة كثيراً وهي احداث حدثت قديماً في عهده
01
مراجعاتي دوما طوييييلة وهالمره مختصر مفيد خسارة أن تنزلق تلك اللغة الشفافة في مزالق تخدش الدين والحياء والقيم على شرفات بحر الشمال أرحم منها شوي رغم أن لغة هذه أعجبتني أكثر.ولكن التمادي هنا أكثر أظنها قراءتي الأخيرة لواسيني.يكفيني أن أقرأ له اقتباسات منتقاة من هنا وهناك
01
أسوأ ما قرأت ليوسف زيدان أيضا عرفت النهاية من قبل أن تبدأ مملة كذلك مع إنها شدتنى هذا ليس يوسف زيدان على الإطلاق وبها بعض الأحداث غير المنطقية الزول متدين فكيف صتارت علاقته بنورا علاقة زوجين أمر عادى بالنسبة له و.الخ الخ الكثير
01
ممله بعض الشئ و نهاية دارمية بحته
01
ما حبيتها .
01
خلاص انا زهقت من الكاتبات اللي عاشوا طفولة معقدة فقرروا انهم يعقدوا حياتنا في كتبهم الرواية دي اشتريتها نتيجة الريفيو العالي اللي اخدته من ناس ياما في صفحتها . وللاسف اكتشفت ان الناس اللي ادت الريفيو دة منهم ناس كتير اكونتات وهمية ومعندهمش غير الكتاب دة او كتب ميرال الطحاوي بس على صفحتهم المهم انا اشتريتها ومتوقعة انها تحفة محصلتش . بس مطلعتش حلوة للدرجة دي هي فيها حجات جميلة ذي الفكرة نفسها . كمان وصفها لشوارع بروكلين ووصف الناس يخليها تكتب ادب رحلات . لكن القصة كلها اللي قايمة على تمردها على اصولها العربية وقريتها . ودينها .خلتني اشمئز منها في كتير من الاوقات . اصبحت تيمة التدين والحجاب هما المعنى الاصيل للتطرف دي تخنقني . وانها لما خلعت الحجاب اتحررت من احساسها بالذنب . خلتني مفهمهاش طيب انتي عايزة ايه . على فكرة الرواية فيها كتير من سيرة الكاتبة الشخصية فيما يتعلق بالطفولة فهي كانت برضو محجبة عضوة في جماعة الاخوان وبعدين لما سابت الاخوان خلعت الحجاب وانا مش فاهمة ايه العلاقة بس مش مهم كمان في الفاظ كتير كانت ممكن تستغنى عنها . نصيحتي كالعادة لاي حد عايز يشتريها يقراها بي دي اف الاول
01
هذه النجمة لمحاولة عبدالله النعيمي الأولى أما اسبريسو فكانت دون التوقعات ودون الضجة التي أحدثتها . بدأ كتابتها كمجموعة تغريدات وتوقعت أنه إذا ما تم جمعها وإتمامها لتصبح رواية سيقوم النعيمي بخلق بناء روائي أكثر تماسكًا إلا أنني وجدت الكثير من الفقرات العرضية المُقحمة في نصه ربما أراد الكاتب المحافظة على أصالة عمله وعدم الاضافة على ما قرأه الجمهور في تويتر إلا أنني أرى أن التعديل والحذف كانا مهمين جدًا وربما أنتجوا عملًا آفضل - حبكة ضعيفة جدًا . وهناك انتقال سريع وتطور فالاحداث لا يأخذ وقته ولا يعطي الشخصيات وقتها لتتعاطى مع الحدث أو للتناسب ردة فعلها معه
01
رواية قصيرة رتيبة الا حد ما ولم تاتي بجديد وكانت احداثها شبه محزرة فهذا حال اي مطلقة في وطننا العربي المسيحي او المسلم.
01
يصلح تماما لعمل كمية لا بأس بها من قراطيس اللب
01
الكتاب غير جيد. كرواية . لا يوجد فعلاً أدب في الكتابة مجرد حديث نفس مختلط بين الفصحى والعامية والانقليزية لا أرى انه يستحق الضجة التي اثيرت حوله كما أن تصويره سيء وكأن المرء يكفيه أن يصلي ويصوم ويتصدق ولا مانع من فعل السيئات .
01
حكاية عادية جدا شخص يسعى للحصول على كنز ، وتحصل له أحداث - بعضها خيالي - إلى أن يصل إليه ولا أعرف سبب الشهرة التي وصلت إليها !!
01
لم استطع اكماله فهو ممل
01
للاسف لم احب انبهاره بالامريكان بطريقه جعلته يصفهم كالملائكه ونحن كالشياطين. كتب كهذه لاتؤثر على القراء الا سلباً وليس ايجاباً ياخي تعلم شوي من احمد شقيري
01
رواية سيئة ، اسلوب ركيك وحبكة في منتهى السخف كان من الأفضل أن تبقى كما بدأت رواية " انترنت " بين منتديات ورسائل الكترونية فهذه التفاهة اقل من ان توصف برواية " حقيقية " !!
01
اذا اردت ان تستمع لنفسك فقرأ .مصطفي محمود
01
كئيبة قصة عن السلطة البطريكية "الذكورية، الأبوية"، تحمل كل انواع الكآبة التي يمكن أن يتخيلها القارئ، بغض النظر عن ما إذا كان الواقع الحقيقي أسوأ من الرواية فإنني حقيقة عانيت "نفسيا" بعد قراءتها فقد اسودت الدنيا في وجهي! تحكي باختصار عن أب جاهل و أم مريضة نفسيا و بنات يُزَوْجن جبرا من من يكبرهم في السن بعقود كصفقة بين الأب و بعض التجار ،رجال الأعمال .الخ.بطلة القصة مثقفة و واعية عكس أخواتها متمردة على واقعها نجحت في كل ماتتمناه حتى وصل الأمر إلى "الحب" فقد حطمها والدها حين رفض من تقدم لها و هو شاب ذو خلق ودين وعمل و لكن المال ومصلحة الأب كانت أهم فدمر مستقبلها بتزويجها من مسن يكبرها بعقود و تحكي القصة في الأخير كيف أن البطلة قتلت زوجها انتقاما من أبيها بالعبارة: لقد قتلتلك أنت يا أبي أنت . لا أنصح بقراءتها و سامحيني يا قماشة :)
01
قرأتها منذ 4 سنوات أو أكثر رواية تتناول أفكار وصور مخزيه ومقرفه لـ حد ما عندما أنهيتها فهمت لماذا نصحني أخي بعدم قرأتها :)
01
للترفيه فقط
01
يحتوي على خرائط ذهنية وتحليل منطقي للعقل في قراءة وتدبر القرآن , قريب لعرض الباور بوينت
01
عندما قرأته ، وكأنه يشبه اثنان يتحاوران حول وضع السعوديون في أميركا ، حتى كأن أغلب حديثهما " إشاعة " !!
01
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مستحيل تكون هذه الروايه من كتابات زيدان!!! مستحيل. اللغه مبتدئه والاسلوب والقصه التافهه. لايمكن. وعدم تراكب الاحداث. والقالب الركيك. كأن احد سرق اسم الكاتب المعروف بكتاباته الراقيه ووضعه على هذه الروايه التافهه. لااصدق انه هو الذي كتبها. حرام لأي قارئ لزيدان ان يقترب من.
01
دي قلة أدب يا استاذ بلال عيب عليك
01
حقيقة أنهيت قراءة كتاب سيّد الأكثر شهرة . ولا يبدو أنني أتفق معه في أسلوب الطرح والنقاش والعرض، وفي الكثير مما قرره في كتابه هذا، أثناء قرائتي للكتاب قمت بكتابة ملخص لبعض الأفكار ونقاش لبعض ما اختلفت مع المؤلف به وإليكم ما كتبت [جيل قرآني فريد] فكرة سيد قطب في سبب عدم ولادة جيل جديد من الصحابة هي ان الصحابة تخرجوا من مدرسة القرآن وحده، ثم اختلط الدين بثقافات العالم وفلسفاته ونظمه وتصوراته فتخرجت سائر الاجيال القاصرة عن مستوى جيل الصحابة. لكن هذا الاختلاط كان سيحدث حتمًا، الانفتاح على باقي الاديان والفلسفات والانظمة هو مسألة وقت فقط لا غير، فالمشكلة ليست في هذا الاختلاط انما المشكلة في غياب منهجية لبناء التصور القرآني، وسيطرت منهجيات أخرى بفعل تقاطعات الدين مع السياسة في العهد الاسلامي المبكّر. الفكرة الثانية هي ان الصحابة كانوا يتلقون القرآن للعمل به وليس لمجرد الامتاع وتحصيل الثواب واكتساب الثقافة والمعرفة منه. يقول 'ان هذا القرآن لا يمنح كنوزه الا لمن يقبل عليه بهذه الروح : روح المعرفة المنشئة للعمل' الفكرة الثالثة هي العزلة الشعورية للمسلم عن مجتمعه الجاهلي ورميه ذلك الارث الماضي كله (من افكار وتصورات ومبادئ وعادات واعراف) تحت قدميه فينشئ عزلة كاملة في صلاته بالمجتمع الجاهلي وهذا لا يتنافى طبعا مع التعامل اليومي التجاري وغيره # المشكلة اليوم ان الجاهلية تقدم نفسها باسم الاسلام. الخطوة الاولى هي بناء تصور قرآني شامل عن الوجود والحياة والقيم والاخلاق والحكم والسياسة والاقتصاد وكل مقومات الحياة. [طبيعة المنهج القرآني] لقد عمل القرآن طيلة الفترة المكية على ترسيخ حقيقة واحدة في وجدان المسلم أن لا إله إلا الله، بالمعنى الذي يفهمه العربي من هذه الكلمة، أن لا سلطان ولا شريعة ولا حاكمية إلا لله. فلما تم الاستسلام لله في الباطن نزلت الشرائع والنظم لتجد طريقها في التطبيق بيسر وسهولة هنا نقطة جانبية : أي سلطان وأي شريعة وأي حاكمية! قوله أن الله بعث نبيه لا لتتطهر الأرض من سلطان الرومان والفرس ولا ليتقرر فيها سلطان العرب ولكن ليتقرر فيها سلطان الله. نقطة جانبية : وهذا كلام فضفاض لا يمكن تبين معناه، فمع تجاهل كل الخلاف الفقهي في كل المسائل تقريبًا ألا يحتاج النص الالهي الى اجتهاد بشري وجهد بشري في تطبيقه، بهذه المقاربة فقط نكون قد خرجنا من سلطان المقدس والدعوى في أن من يحكم هو الله، بل هو البشري الذي أخذ عن الله فأصاب وأخطأ قوله أن الجيل الأول من المسلمين وعدوا على اقامة الدين بشيء واحد فقط، لا يتعلق بهذه الدنيا ابدا ألا وهو الجنة، وعلى هذا مضوا وعملوا وواجهوا وصبروا. ن.ج : وهذا القول لا يسلم له أبدًا، فما كان للغيب يومًا أن يكون أقوى سلطانا من الحاضر، بل كان في بالهم هدف اعمار الارض كنتيجة لاستخلافهم فيها، واقامة حضارة الاسلام، مع طمعهم في مثوبة الله ورضاه وجنته. كلام سيد إلى الآن قائم على افتراض معرفي : أن الطريقة التي نزل بها القرآن على المجتمع المكي ثم انتقاله الى المدينة فنزول الآيات المدنية يجب ان يعاد تطبيقها حتى نحصل على جيل قرآني، فلا يجب اليوم الاهتمام بالشرائع والتنظيمات طالما انه لا يوجد مجتمع اسلامي جاهز لتطبيقها، أي لأن هذا استباق للمرحلة المدنية ونحن ما زلنا في المرحلة المكية نحارب الجاهلية في ضمائر الناس يقول سيد ان الله يريد ان يستقر الدين في القلوب أولا ولا يتم الالتفافت للجانب التشريعي ابدا، حتى اذا ما استقر سلطان الله على القلوب والضمائر بدأت التشريعات لمواجهة الاحتياجات البشرية ولا أدري من أين استبنط هذه الارداة لله ،من أي آية . بل هي قراءة تاريخية للكيفية التي تم بها إنزال الدين من السماء الى الارض، لكن من يجزم بأنها الطريقة الصالحة لمعالجة انحراف المجتمع عن التمسك بدينه وتفشي الجاهلية فيه ولا غبار طبعا في أهمية تدعيم العقيدة عند الناس قبل الدخول في تفصيلات الشرائع. يقول سيد بأن الناس يجب ان تقبل بشرع الله لانه شرع الله وليس لأنه افضل من اي شرع آخر موجود، هذا الكلام يوحي بوجود 'شرع لله' بعينه يجب ان يستسلم له الناس، لكن الموجود حقًا هو أفهام بشرية للنص الالهي، لذا فالاستسلام الذي يريده سيّد هو لفهم بشري وليس لنص إلهي . يقول سيد : فإذا نحن عرفنا منهج القرآن في العمل على النحو الذي بيناه، فلنعرف أن هذا المنهج أصيل، وليس منهج مرحلة ولا بيئة ولا ظروف خاصة بنشأة الجماعة المسلمة الأولى، إنما هو المنهج الذي لا يقوم بناء هذا الدين في أي وقت إلا به. وهذا كلام معلّق لم يتبعه برهانه. الخلاصة أن سيد لا يرى إلا منهجًا واحدًا في تطبيق الإسلام على المجتمع. ويقول بأنه منهج نابع من طبيعة الدين ولا يقوم الدين إلا به (هكذا بدون دليل) لكنه يختلف مع نفسه عند حديثه عن الجهاد لاحقًا فيقول : إن السمة الثانية في منهج هذا الدين هي الواقعية الحركية، فهو حركة ذات مراحل، كل مرحلة لها وسائل مكافئة لمقتضياتها وحاجاتها الواقعية، وكل مرحلة تسلم الى المرحلة التي تليها، فهو لا يقابل الواقع بنظريات مجردة كما انه لا يقابل مراحل هذا الواقع بوسائل متجمدة، والذين يسوقون النصوص القرآنية للاستشهاد بها على منهج هذا الدين في الجهاد ولا يراعون هذه السمة فيه ولا يدركون طبيعة المراحل التي مر بها هذا المنهج وعلاقة النصوص المختلفة بكل مرحلة منها، الذين يصنعون هذا يخلطون خلطًا شديدًا ويلبسون منهج هذا الدين لبسًا مضللًا ويحملون النصوص ما تحتمله من المبادئ والقواعد النهائية . فلما يقبل تعدد المراحل وملائمة المناهج لهذا التعدد فيما يتعلق بالجهاد، ويرفض فيما يتعلق بطريقة إقامة الدين في المجتمع [نشأة المجتمع المسلم وخصائصه] فكرة جميلة : لتحقيق الشخصية المسلمة كما يريدها القرآن يجب ان يحدث التنسيق بين الجانب اللارادي من حياة الانسان الخاضع لقوانين الله تعالى وسننه، وأن يخضع المسلم جانبه الارادي لحاكمية الله، ليحدث التنسيق بشطريه بين هذين الوجودين فكرة جميلة : ان الأفراد المسلمين نظريًا يظلون قائمين فعليًا بتقوية المجتمع الجاهلي، الذي يعملون نظريًا لإزالته وسيظلون خلايا حية في كيانه تمده بعناصر البقاء والامتداد، وسيعطونه كفاياتهم وخبراتهم ونشاطهم ليحيا بها ويقوى، وذلك بدلًا من أن تكون حركتهم في اتجاه تقويض هذا المجتمع الجاهلي، وذلك ما لم يشكلوا وحدة عضوية مجتمعيّة [الجهاد في سبيل الله] يقول سيد بأنه يجب تحطيم الانظمة السياسية الحاكمة، او قهرها حتى تدفع الجزية وتعلن استسلامها والتخلية بين جماهيرها وهذه العقيدة، تعتنقها او لا تعنقها بكامل حريتها. هذا الكلام يستقيم في عصرٍ آخر، غير عصر الانفتاح الكوني، والعولمة المعرفية، ما عاد يمكن اليوم لاي نظام سياسي حاكم ان يفرض توجهًا سياسيا او دينيا على شعبه، لانفتاح العالم على بعضه، وهذا ملاحظ في ثورات الربيع العربي. على كلٍ في هذا الموضوع شد وجذب يطول، ولا أريد الدخول فيه [لا إله إلا الله منهج حياة] يقول سيد قطب بأن ما يقرره من 'طبيعة' للمجتمع المسلم، و'منهج' نشأته ومواجهته للمجتمعات الجاهلية ، هو "كلمة الفصل" لأنه مستخرج من شعار التوحيد بشطريه. وهذا يعطي إنطباع بحتمية الدلالة والاستنباط. ولكن الحقيقة هي غير ذلك، فما قاله قطب لا يعدو عن كونه اجتهاد بشري، يخطئ ويصيب، ويؤخذ منه ويرد عليه. فيقول مثلا : إن دين الله ليس غامضًا، ومنهجه للحياة ليس مائعًا . فهو محدد بشطر الشهادة الثاني (محمد رسول الله)، فهو محصور فيما بلغه رسول الله صلى الله عليه وسم، من النصوص في الأصول، فإن كان هناك نص فالنص هو الحكم، ولا اجتهاد مع النص. وإن لم يكن هناك نص فهنا يجيء دور الاجتهاد - وفق أصوله المقررة في منهج الله ذاته. لا وفق الأهواء والرغبات. وهذه المنهجية النصوصية تتعارض مع المنهجية المقاصدية ذات الرؤية الكلية والشمولية للواقعة الفقهية، ولا أريد أن أدخل في ترجيح المنهجية الثانية على الأولى، لكن الذي أريد إثباته هو "الاختلاف" المقبول. بدون اخراج الآخر عن الملة. إن قطب يرى "كفر" من يخالف 'نص' في الشرع لأجل 'مصلحة متوهمة' كما يقول! [الإسلام هو الحضارة] المجتمع الإسلامي هو مجتمع حضاري لأن آصرة التجمع الأساسية هي الفكرة، السائدة من إله واحد، وبذلك يكون التجمع قائم على أبرز خصائص الإنسان، خصائص العقل والروح، أماحينما تكون الروابط الجامعة هي الجنس واللون والقوم واللغة، فهذه لا تمثل أسمى خصائص الإنسان، لأن الإنسان يبقى إنسانًا بعد الجنس واللون والقوم واللغة ثم إن بإمكان الفرد تغيير فكرته ومنهجه بمحض إرادته الحرّة، ولكن ليس بإمكانه تغيير شيءٍ من وصفه الماديّ. وحين تكون إنسانية الإنسان هي القيمة العليا في مجتمع، وتكون الخصائص الإنسانية فيه هي موضع التكريم والاعتبار، يكون هذا المجتمع متحضرًا وحين تتخلى المرأة عن وظيفتها الأساسية في رعاية الجيل الجديد، وتؤثر - أو يؤثر لها المجتمع - أن تكون مضيفة في فندق أو سفينة أو طائرة، حين تنفق طاقتها في الإنتاج المادي وصناعة الأدوات ولا تنفقها في صناعة الإنسانية، لأن الإنتاج المادي يؤمئد أغلى وأعز من الإنتاج الإنسساني، عندئذ يكون هنا هو التخلف الحضاري يقول سيد "وحين يبلغ المؤمنون بهذه العقيدة ثلاثة نفر، فإن هذه العقيدة ذاتها تقول لهم : أنتم الآن مجتمع، مجتمع إسلامي مستقل، منفصل عن المجتمع الجاهلي . والثلاثة يصبحون عشرة، والعشرة مئة، والمئة ألفا، والألف إثني عشر، ويبرز المجتمع الإسلامي ويتقرر وجوده" وبرأي هذا كلام سطحيٍ جدًا لا يمتّ بصلة لعلوم الاجتماع، فالمجتمع لا يقوم على ثلاثة أفراد البتّة، منفصلون عن مجتمعهم الأصلي، ولم يخبرنا سيّد كيف سيفرّخ الألف إلى اثني عشر ألفًا . رحم الله ابن خلدون رائد هذا العلم، وكان الأجدر بسيّد أن يترك شيئًا لا يختص به إلى ما يعرفه ويتقنه. [التصور الإسلامي والثقافة] لم أفهم حقيقة قول سيد بأنه لا يجوز للمسلم التلقي في الشؤون الثقافية (كمنهج التاريخ وعلم النفس وموجبات الفن والادب) عن غير مسلم يثق في دينه وتقواه، لكن يجوز القراءة للإطلاع على مدى انحراف الجاهلية! ولم لا نأخذ ما لا يتعارض مع ديننا من أيّ مصدرٍ كان، لم يذكر سيد من أمثلة سوى نظرية التطور التي تريد نفي دور إله في خلق الإنسان، وهو مثال واضح لكل العيان تعارضه مع القرآن الكريم وهو كالعادة لا ينسى أن يذيل كلامه دومًا بأنه ليس رأيه الخاص، فالأمر أخطر من أن يحكم بالرأي، بل هو "قول الله وقول نبيه" ثم يأتي بعددٍ من الآيات القرآنية وحديث أو اثنين ليثبت ذلك!!
01
إن كنت تحب أن تتسلى فدونك هو، على الرغم أنّه لم يعجبني لا تسلية ولا فائدة. أسلوب الكتابة ذكي وجميل كعادة الدكتور غازي القصيبي رحمه الله، لكنّ الفكرة لم تلفتني.
01
هو ملخص ما يظن عن الكتاب فى المقدمة و انا كنت فاكر إن ده تواضع مع أخر الكتاب لقيتة مكدبش عليا
01
انا حاسه ان في الروايه انو عايز يدخل السياسه في النص و مش عارف انا الصراحة لسه مخلصتهاش و بقلها معايا 3 اسابيع ولسه مخلصتهاش مش عرفالها اذا كانت رومانسيه او سياسه من الاخر حاسه انها نفخ
01
الكتاب جيد وهو أشبه بالخواطر وكنت قرأت جزء منه علي المدونة الخاصة بالكاتب وفيه أمور كتير بنقابلها في حياتنا اليومية وحاجات أي حد بيفكر فيها أثناء إنتقاله من مرحلة عمرية لأخري عيب الكتاب إنه زي ما قلت هو خواطر ومش دايماً بيكون ممتع إن الواحد يقرأ خواطر الآخرين وخصوصاً إذا كانت عن حاجات عامة مش تجارب مميزة. جزء كبير من الكتاب كان موضوعات عامة جداً قتلت بحثاً ومناقشتها في الكتاب بالاسلوب اللي تمت بيه كان غير مجدي ومش فيه إضافة مميزة أظن كان من الافضل طالما هايتم نقاش موضوعات مستهلكة إن كانت تتناقش من وجهة نظر جديدة ومختلفة بحيث تمثل إضافة لكن الكتاب هايعتبر كنز لأي حد مراهق أو حد محدود الامكانيات في التحليل والتفكر في القضايا الحياتية لكن بالنسبة للنوعية اللي بالفعل بتفكر مع نفسها كتير فالكتاب هايبقي ممل وغالباً مش هايكملوه
01
الحقيقة لو في أقل من نجمة كنت إديتهاله ، مجموعة مقالات فيها مش عارف هو هيقول إيه وبيكتب لمجرد إنه عنده مساحة لازم يكتب فيها ، ومبيقولش حاجة وبعد كده جمعها في كتاب لو إتشال إسم أحمد حلمي من على الكتاب مش هيبيع 10 نسخ على بعض ، بحب أحمد حلمي جداً كممثل لكن ككاتب صعب أوي يلا أهو الواحد ساهم معاه بتمن الكتاب في التبرع لجمعية خيرية :)
01
هي محاولة غير ناجحة ليوسف زيدان للتقرب من القاعديين والجهاديين من خلال الاستثمار في صورة أسامة بن بادن ومحاولة تلميعها من خلال تصويره على أنه فاعل الخير التقي والورع الذي يغار منه الجميع ويحاربونه. في رواية محاولات زخرفة لغوية في غير مكانها ظهرت على أنها استعراض عضلات أكثر منها خدمة للرواية. باختصار العملين الأخيرين ليوسف زيدان النبطي ومحال دون المستوى المأمول.
01
من أسوء ما قرأت. الشخصيات مسطحة؛ خيرة لأبعد درجة أو شريرة لأبعد درجة. الحوارات كأنها حوارات مسرحية المدرسة، فجة ومباشرة وغير فنية بالمرة. وكأنني أرى التحامل على الشيوعيين في هذه القصة كما أراه على الحركات الإسلامية. لا أدري لم أراد المقربون مني أن أقرأ لنجيب الكيلاني عندما كنت صغيرًا. فروح الإنتقام التي تغلف الخاتمة لا تجوّز قراءتها.
01
بغض النظر عن الرساله التي تحمله هذه الروايه الا انها تفتقر الى ابسط مقومات العمل الادبي لقد ظلم الادب المعاصر عندما ترجمت هذه الرواية الى عدة لغات
01
أهديتها لحبيبتي ونحن الآن مخطوبين وعلى مشارف الزواج للأسف لم أستطع إكمالها فلقد قتلني الملل :(
01
ال٨٠ صفحة الأوائل من أسوأ إ ن لم يكن أسوأ ماقرأت في حياتي من حيث المضمون والأسلوب وباقي الكتاب لا يستحق أكثر من نجمة واحدة فعلا أنا آسف علي وقتي الذي ضاع في قراءة هذ الهراء
01
الفكره كويسه وهي ان الكلمات اصبحت مهترئه من كر الاسخدام واصبح اللي نعيده نزيده والاسفاف هو عمله النجاح بس الكتاب ككل معجبنيش ومش علي نفس مستوي كتبات احمد رجب الساخره المعتاده
01
رغم اني شفت آراء الناس عن الكتاب قبل ما اقراه والسمعته عنه شجعني بشدة اني اقراه . لكن للاسف الكتاب طلع مخيب جدا للظنون الكاتب استعمل لغة لا تروق لي . والقصة في حد ذاتها غير واضحة الشي الوحيد الواضح هو بعض النصوص الخارجة عن القصة التي تبين أن للكاتب فكرا خاصا به . ولا انكر انني اعجبت بها بشدة بصفة عامة , لا اظن أنني سأعيد قراءة ( أن تكون عباس العبد ) مع احترامي للعايدي
01
لم آنبهر بمضمون هذه الرواية ابدًا كما كما يجب علي بما أنه الكاتب العظيم نجيب محفوظ
01
الروايه مكتوبة باتقان بس احداثها مش من اهتمامى
01
قرأت اول فصلين .شِعرت بأنه لم يأت بجديد كأنك تقرأ كتاب كيف تحكم شعبك فى 24 ساعة ربما الكتاب أخذ شهرته لأنه اول ما تحدث فى كيفية حكم الشعوب أما الأن فسأدهش حتما إذا اعطاه احد خمسة نجوم !
01
بئيس !
01
لم اكمل الكتاب , اولاً لأن الخواطر ساذجة , ممكن ان يكتبها اي انسان , منزوعة الابداع , ثانياً انه يربط كل شىء بالدين , ثالثاً ان الخواطر تلك تشبه العبارات التي تُكتب على ورق التقويم .
01
تقييمي للرواية مش الناحية الأدبية. كنت متخيلة إني هالاقي معلومات كتيرة و ثرية عن واحة سيوة
01
من أسوأ ما قرأت !!
01
لم يعجبني أبدا
01
لا أنصح بقراءة الكتاب. لم تحمل اي من نصوصه إضافة معرفية أو فكرية بالنسبة لي كثير من النصوص تتشابه مع (العادات السبع للناس الأكثر فعالية) في النصف الأول من الكتاب ينتقد بشدة النمطية و"عدم التصالح مع النفس والتأمل" و"الخوف من الابداع" و"الحجاج الذين يتمنون الموت ورائحتهم كريهة!" قبل ان يفاجئك بمقالة يمدح بها البساطة والبسطاء والعيش بلا اكتراث بما يحصل حول المرء من أحداث مناقضا أفكاره السابقة ينظر الكاتب للناس على شكل نماذج، وهو ما ينطوي على سطحية، فهناك "الذين يتمنون الموت أثناء الحج" و"المتخلفون المتحجرون" و"النمطيون". وهناك "البلاكبيريون" و"العبيد بمفهوم جديد". ومن ثم يوجد "المبدعون" و"المتصالحون مع أنفسهم" ممن يجيدون الدين والحب والحكمة والأبوة والفلسفة في آن معا، ويدرج الكاتب نفسه من بينهم
01
باسم الله… ارتبط اسم هذه الرّواية ارتباطاً وثيقاً بتعريف النّدم! لم أندم على إضاعة وقت في حياتي كما ندمت على الوقت الذي أنفقته في قراءة هذا الكتاب التّافه! هذا الكتاب أحد الكتب التي تجعلني أبتعد كل البعد عن الرّواية العربيّة والسّعوديّة على وجه الخصوص، لن أقرأه مرّة أخرى ولن أنصح بقراءته أحداً البتّة. لو وجد شيء أقل من نجمة لأعطيته لهذا الكتاب…
01
استمتع لكن في حدود الرقابة الشرعية الخارجية التي يمارسها عليك الجميع، استمتع بحياتك بالانصياع للدين حسب رأيه هو.
01
من اسوا الحاجات اللى قريتها الفترة المؤخرة بصفة عامة د/ احمد خالد خدعه القلم المرة دى و فلت من تحت ايده الربطة القوية بين الشخصيات و الاحداث فظهرت الرواية مهلهلة جدا مملة جدا و كل الشخصيات جزء كبير من تفاصيلها مفادش الحكايه باى حاجه غير الاباحية الواضحة جدا فى كل صفحات الرواية وده الغريب على د / احمد خالد مش عاوزه اقول انه المشاهد دى علشان الرواية تبيع لكن ممكن اقول انها تجربه ل د / احمد اتمنى انها متتكررش تانى
01
من وجهة نظري اخفقت احلام مستغانمي الرواية كانت ضعيفه وهشه وبنهايه مفتوحه، كتاب لن اتذكر اني قرأته في يوم من الأيام
01
(إن الحالة الخاصة التي نعيشها، تفرض علينا أن نقول كلمتنا الأخيرة أولا، وأن نقرأ الكتاب من آخره) بمقدمة مشوقة وبأسلوب لا يخلو من السخرية أحيانا تحدث شريعتي في محاضرته عن تزييف ذهن الإنسان ونباهته وشعوره وحرف مساره عن النباهة الإنسانية والنباهة الاجتماعية فردا كان أو جماعة.وهو ما سماه بالاستحمار.بدلا من الاستعمار لإنه اتخذ ثوبا جديدا يسهل من خلاله اختراق المجتمعات والدول بتكلفة وأضرار أقل.وبفاعلية أكبر.فالتغيير هنا يحصل دون انتباه وذاتيا. ونبه إلى أن الاستحمار في الماضي كان وقفا على نبوغ المستحمرين وتجاربهم، أما اليوم فقد أصبح معززا بالعلم ، بالإذاعة والتلفزيون، بالتربية والتعليم، وبجميع وسائل الإعلام، بالمعارض وبعلم النفس الحديث، بعلم الاجتماع، وبعلم النفس التربوي! صار فنا دقيقا مجهزا بالعلم، ومن هنا تصعب معرفته لصعوبته ودقته. مؤكدا أن الشيء الذي ينجي الإنسان والأمة من شؤم الاستنزاف الفكري في طريقته القديمة والحديثة , هو النباهة الإنسانية , التي يتحدث عنها الدين الراقي الذي تجاوز العلم , والدراية الاجتماعية التي تتحدث عنها الرسالة العقائدية النبوية. فالدراية النفسية والاجتماعية عند شريعتي هي الفارق بين النباهة والاستحمار هذا جزء من رؤية شريعتي والتي قدمها بطريقة لم أجدها محكمة،وتخلو من الترابط في كثير من الأحيان.إضافة إلى اختلافي معه في تركيزه على نظرية المؤامرة مما جعل محاضرته معبرا للتشاؤم.وتكراره أن العلوم والفنون والآداب والتقدم الصناعي جزءا من الاستحمار وأن الحل في التركيز على العقيدة والإيمان هو أمر أخالفه فيه أيضا وأجد فيه تسطيحا للمشكلة التي يعالجها الكتاب. كل ذلك وأكثر لم يرقني في هذا الكتاب(المحاضرة).
01
بصراحة رواية فيها مبالغة كبيرة بالحزن والنظرة المأساوية للأحداث.
01
كتاب ممل و لم يعجبني غير مقالة غروق الشمس و السقيط اما الباقي فكان عبارة عن رغي !!؟
01
بحماس من سمع أن الرواية "أعادت العرب إلى القراءة" وبلهفة من أذهلته استخدام أكبر ميزانية في تاريخ السينما المصرية لعمل فلم مقتبس منها بدأت قراءاتها , وياللصدمة ! بغض النظر عن الأحداث والاشخاص أود أن أتساءل: كيف يطلق على من لغته بهذه الركاكة والضعف اسم "كاتب"؟ أمر جد مؤلم ! إذا غضضنا النظر عن اللغة لا أجد الكثير في الرواية, استفدت منها الكثير من المعلومات عن تاريخ مصر مرحلة ماقبل الثورة وبعدها وأعجبتني بعض الحوارات -العامية بالطبع!- بين أبطال الرواية خصوصاً ذاك الحوار بين بثينة وزكي الذي كانت تتكلم فيه عن معانتها مع الفقر مصر بلد حزيــــــن جداً .صدق علي رضي الله عنه عندما قال الفقر في الوطن غربة" "
01
الرواية أخدت مكانة أكتر مما تستحق، القصة أسطورية وما فيها أي عبرة أو معنى مؤثر فعلا
01
رواية (دة إذا كان يصح إن إحنا نقول عليها رواية أصلا ) ) مملة إيقاعها بطئ جدا أحداث مقحمة وملهاش لزمة أحداث غير منطقية لغة فى البداية متكلفة وغير سلسة وبعدين تتحول للغة ركيكة جدا مش عارف حتى الآن إيه الهدف أو الرسالة اللى عايز يوصلها أخطاء كتير وتناقضات أكتر دةغير انه تقريبا مجابش حاجة من عنده الإطار الرئيسى قصة مصور الجزيرة اللى كان معتقل وخرج فى 2008 والباقى حاجات مقحمة ملهاش اى لزمة يوسف زيدان استسهل وجاب حاجة جاهزة ومطها وطولها وخلاها مملة وياريت كل دة بهدف
01
لم تعجبني الرواية أبدا شعرت بالملل وانا اقرأها ):
01
نزار .يكفي ان نقول اسمه لنعرف عن اي شيء نتكلم .للغته رصف ووصف يعي كل من حاول ان يقلده .ولكن بالرغم من اعجابي بلغته الشعريه الا انه في هذا الديوان كانت بعض ابياته مؤذيه للعين وكنت لا اجد فيها غزل لحبيبته بل كنت اجد تحقير لها عندما استخدم عبارات بعييييده كل البعد عن مصطلح الغزل
01
نصوص صغيرة قد تبدأ بتشبيهات هزلية وكثيرا ما تتكرر طريقة البداية لم أجد ما يتغلغل إلى نفسي من النصوص وجدته كتاب محمل بعشق خرافي و دناءة ذكورية لجسد امرأة شهوةً وعشقًا
01
اشتريت الرواية للكلام الذي يقوله البعض عنها في تويتر ثم صدمتني المبالغة التي وصفها البعض بها، رواية عادية جداً ولغة سهلة لدرجة أنها تخلو من اي جمال. كتجربة أولى للكاتب أجدها بداية ليست سيئة لكني كنت أتخيلها رائعة بحجم الدعاية التي أثارها البعض حولها لأكتشف في النهاية أن كل ما قيل عنها عبارة عن مجاملة للكاتب الذي لا يمل أن يعمل ريتويت لكل من ذكر روايته بطريقة مبالغ فيها جدا لدرجة أني فكرت في عمل أنفلو له من كثر ما يمدح روايته بنفسه!
01
أممم، محاولة فاشلة من الكاتبة لتقليد ذاكرة الجسد لأحلام مستغانمي،صداها أكثر مما ينبغي وأكثر مما يجب
01
كتاب غبي ومضيعة للوقت , لا انصح به
01
من اوائل الكتاب التى قرأتها جالى هذيه وانا عندى 11 سنه كنت مبسوط بيه جدا لكن الان تغير الوضع
01
لم استطع إكمالها !
01
كثير من الاحداث لم اصدقها واعتقد أن خيال مليكة طغى على الرواية، بغض النظر عن ذلك القصة جد محزنة تعاطفت معهم كثيراً وبالذات الصغير عبداللطيف . مخيف جداً ما يمكن أن يفعلة الإنسان لآخر من اجل السُلطة
01
قرأته من فتره ،، لااتذكر منه شيئاً ،، بالتالي يمكني ان اعتبره لم يضف لي شيئاً .
01
بدات بقراءة الشمعتين الاوليتين لكني وجدت ما فيهما كلاما مكررا ولغة بسيطة كانها لمن يقراون الكتب اول مرة
01
جدّاً مملة. الإيقاع بطيء واللغة فيها تكلّف من غير جمال، بعكس سقف الكفاية وطوق الطهارة. جو الرواية رتيب، والشخصيات غير مثيرة للاهتمام أبداً. بعيدة كل البعد عن كتابات علوان. ما أصدق إن الإنسان اللي كتب هذي الرواية هو اللي أبدع سقف الكفاية.
01
قبل أن أقول رأيي في الكتاب. أقول لمن نصحني به: سامحك الله على هذ النصحية. أضعت مالي ووقتي فيما لا يفيد. ثم أتعجب من أولئك الذين أعجبهم الكتاب بحيث وضعوا له خمس نجمات. بل وإن منهم من يقول إن الكتاب غير حياته. لا أدري هل كان هذا الكتاب الوحيد الذي قرأوه في حياتهم؟ هل غابت عنهم عيون الأدب؟ لا أدري ماذا حل بالذوق الأدبي للقراء العرب. ومن ثم أقول للمترجم. هداك الله. ضيعت وقتك وأوقاتنا في غير فائدة. المصيبة أنه يعلق على ترجمته للكتاب فيقول إن هذه الرواية من أجمل ما قرأ! لا أدري ما هو سر ولع كتاب أمريكا اللاتينية بالغجر والكيمياء وتحويل المعادن إلى ذهب وحجر الفلاسفة (آه من حجر الفلاسفة) والعرب . عندما قرأت "الخيميائي" لباولو كويلو صدمت صدمة عنيفة به لكنني أكملته إلى آخره. وهذا الكتاب يشبهه إلى حد كبير جدا. يتنقل بك الكاتب بين الأحداث كما يتنقل الطائر وهو ينقر الحب عن الأرض. المفروض أن تشدك الرواية لقراءتها لكنني لم أستطع أن أتجاوز الصفحة 49 من الكتاب.إذ تخيلت نفسي وأنا أقرأه كمن يمشي حافيا على الحصى في ساعة القيظ. يكاد يكون لجميع الرجال في الرواية الاسم ذاته وهو "خوزيه أركاديو" بحيث يضطر الكاتب إلى التفرقة بينهم بترقيمهم : خوزيه الأول والحفيد والابن والجد وهكذا. بالمختصر المفيد. الكتاب سيء جدا بكل المعايير .ولا أنصح به أجدا خصوصا من يمتلك ذوقا رفيعا في الأدب ومن ينتقي ما يقرأه بعناية. تشتت وضياع. إباحية.وعلاقات محرمة (سفاح) بين الأقارب. ومضيعة كبيرة للوقت. الحياة قصيرة لتضيعها في قراءة كتاب سيء كهذا.
01
ما عجبنيش ممل بدرجة كبيره
01
لما كان تقييمى سلبى لتراب الماس نصحنى محبين للكاتب من زملائى بقراءة روايات أخرى له لكى أتمكن من الحكم بموضوعيه وللمره الثانيه يأتى تقييمى سلبيا على الروايه والكاتب وسأبدأ بالروايه فهى أقل حتى من عمله الثانى تراب الماس ممله وأحداثها ممطوطه فى النصف الأول منها ثم حينما ادرك الكاتب ذلك جعلها سريعه جدا بشكل أثر عليها بسلبيه فى النصف الثانى خاصة الفصول الأخيره محتوى بوليسى سينمائى لا يختلف كثيرا عن الاعمال الفنيه التى انتشرت فى الأونه الاخيره مثل معظم أفلام كريم عبدالعزيز بالنسبه للكاتب أولا : أسلوبه فى الكتابه غريب جدا فهو يكتب بطريقه عاميه مبتذله للغايه واقول غريب وليس متميز أراد ان يكون متميزا فأصبح ركيكا فى لغته ثانيا : مصر على استخدام الثلاثى المثير الدين والسياسه والجنس فى رواياته حتى وان كان بالاقحام وانا لست ضد استخدامها بما يخدم الفكره ويوصلها ولكن دون اقحامها حتى انها لو بترت لن تؤثر على المعنى ثالثا : مصر على وضع وجهة نظره التاريخيه فى رواياته حتى وإن لم يكن لها مكان فى السياق يقحمها . ويحاول طوال الوقت فى النيل من ثورة 1952 ويهاجم هذه المرحله بشده ويسقطها تاريخيا من النضال الوطنى بدأ هنا واستمر فى رواية تراب الماس وللأسف سقط بشده عندما ألف قصة تجارة السلاح التى عمل بها أحد أبطال روايته وعلاقته المشبوهه فى هذا المجال مع نظام عبدالناصر معلومه : لم تكن تجارة السلاح مفتوحه فى عهد عبدالناصر للأفراد حتى يشارك فيها أحد أو يستغلها فى التربح لأن عبدالناصر كان قافل الباب ده طول حياته ولم يفتح الا فى عهد السادات فى النهايه أجد أن الكاتب ضعيف جدا وهذه الروايه أقل بكثير من تراب الماس وأقل بكثير جدا من أن تكون عملا روائيا متميزا ولن تبقى فى الذاكره طويلا ستحقق أرباح سريعه وكبيره مثل أفلام السبكى المبتذله ولكنها لن تعيش طويلا
01
في كلمة واحدة: مجون. قد أتفهم حاجة بعضهم في إقحام الإباحيات -الدقيقة بشكلٍ شائن- في رواياتهم بحجة شفافيّة الأدب و تجلية الواقع… وغيره من هذا الهراء. لكن أن يُعرّي المرء نفسه ويخلع ستره بنفسه في سيرته الذاتية! كما لو كان ماضياً بطولياً يستحق التأريخ والخلود وإطلاع الأجيال، فهذا أمرٌ لا يُطاق، ولا أفهم الحاجة فيه. ليس ثمة أدبٍ في خلع الأدب، وبئس الأدب هو إن كانوا يظنوه -أصلاً- أدباً.
01
الاسلوب فى رواية الاحداث والوصف مسترسل زيادة عن ال لازم وحسيت مافيهوش شئ من الحياء ف سرد الحدث
01
لم ينجح الدخيل ولا للحظة واحدة باقناعي بانه كتب هذا الكتاب مشاركا فيه تجربته مع مرضي السمنة علي الصعيد العاطفي. فاتي الكتاب . باردا . وغير مقنع وغير كامل
01
سيئة ,, ولو كان هُناكَ أقل من نَجمة كان اعطيتها . قرأت الرواية وانتهيت ولم افهم لا معنى القصة ولا مضمونها ,, حتى تسلسلها سيئ
01
كتاب معجبنيش تماما حسيت الكاتبه واخده الكتاب على حسابها كده :) بتتكلم عن نفسها في اغلب المقالات وبالتالي انا مش بخرج بحاجه منها كقارئ بس منكرش ان اسلوبها لطيف وخفيف . يمكن في التجربه جايه ليها يكون الوضع احسن لاني معتقدش ان في حاجه فاضله عن نفسها لسه مقالتهاش . فهنبتدي نلاقي حاجات تشدنا كقرااء بعض المقالات القليله عجبتني جداا وعجبني اسلوبها فيها ومتفقة معاها جداا . زي "أن تنسى" البعض الاخر خلاني اضحك جداااااا معاهاا خصوصا ان دمها خفيف . زي "جمال الدنيا وحقيقة الاشياء" والبعض حسيت ان ملوش اي لازمه لا ضحكت ولا استمتعت ولا في موضوع فعرفت رايها فيه مثلا ولا لمست جوايا حاجه . زي "اعماق اعماقي"
01
ليست بقدر مااخبروني عنها
01
بصراحة لم استفد منها كثيرا وكان الشيء المميز فيها هو جمال الألفاظ والتراكيب وغرابتها بالاضافة الى وصف الحب بشكل جميل حيث ابتعد في تصوير الحب عن الناحية الحسية أما بالنسبة للكاتب فلا اتوقع اني سأقرأ له بعد الآن.
01
لم يعجبني في الديوان غير قصيدتين ( من روميات أبي فراس الحمداني و مر القطار)وبعض من أبيات متفرقة . مر القطار أحببتها منذ زمن وكانت هي دافعي لمعرفة الديوان الذي تنتسب إليه . بإختصار .الديوان لم يعجبني وخاب ظني فيه وفي محمود هنا .
01
لست من المعجبين بكتابات يوسف زيدان منذ البدء ، ابتداء من عزازيل التي ثقلت على قلبي لدرجة عدم اكمالها و مرورا بظل الافعى و انتهاء بالنبطي و التي قرأتها لاحسن علاقتي مع كتابات زيدان و لكنها قطعت الشك لدي باليقين باني لا استسيغ ما يكتب. بدءا من التفاصيل المملة غير ذات المعنى او الغرض ، و مرورا بالشخصيات الباهتة السطحية و خصوصا بطلة القصة مارية و النبطي الذي سميت باسمه الرواية دون ان نجد سببا لذلك . و لو سميت عميرو كان افضل لحضوره الغني و اللطيف على عكس النبطي الهائم على وجهه و انتهاء بسرده لانتشار الاسلام بحد السيف و ترويع الاقوام الامنة دون الدخول بتفاصيل . لا انصح بقراءتها نهائيا
01
ليست برواية، بل هى مذكرات مدمن، تحتوى على كثير من التفاصيل المملة و السخيفة التى لا تندرج تحت اى من مفهوم الادب الروائى
01
بعيداً عن الأسماء الرنانه . الروايه باختصار (يع !) عندما اشتري كتابا فلسفيا وأقرأ (فلسفه) فهذا مفهوم ولكن عندما اشتري روايه واقرأ (فلسفه) فهذا سخيف . احساسي اثناء الروايه هو ذات ذلك الاحساس عندما تجبرك امك على زيارة قريب لم تره منذ ولادتك لوفاة امه التي لا تعرفها !
01
الرواية ممتعة فعلاً لدرجة إني خلّصتها في يوم، لكن سيئة
01
لا أدري لما لاقت كل ذلك الرواج !!
01
سلسة. لكنها مُصادِمة للقيم. ملوثة . لا أنصح بها
01
قرأت كتاب السر وماوجدته يتناقض مع فكرنا الاسلامي لأن رسولنا عليه الصلاة والسلام يحب الفأل، وينهى عن الطيرة، كما أن هناك الحديث القدسي الذي يقول فيه تعالى ( أنا عند ظن عبدي بي) وحتى لو احتوى على اي فكرة تناقض الفكر الاسلامي فهذا شيئ طبيعي لأن كاتبته ليست مسلمة ولا جميع الكتاب الذين شاركوها فيه وهذا متوقع في كل كتاب اجنبي بالتأكيد ان الكتاب كان يكرر الفكرة بشكل ممل ويضخمها اصحاب الكتاب بحماس وكأنها اكتشاف هائل ترتكز عليه كل النجاحات والأفراح التي في هذا العالم الا أن هذا اسلوب الدعاية والتسويق اعتبر كتاب السر كتابا جيدا ومفيدا للناس علما أنني لم اقرأ كتاب خرافة السر ولا افكر بقرائته لأني قد قرأت كتاب السر ووجدت انه لايستحق ان يوضع كتاب تحليلي له فهو بحد ذاته يدور حول فكره واحدة مكرره منذ الصفحة الاولى والاخيرة
01
مصطفي محمود يخاطب فئة عمرية محددة و هي تحت ال15 عام أو أقل حتي و لهذا أتفهم يعتبره البعض شخص مهم في حياته أما لأي شخص قرأ القليل من الفلسفة أو العلوم الطبيعية فسيجده سخيف و سطحي
01
اااااااه لكم تمنيت أن تكون محال على المستوى . د زيدان "محال" أن تشيع "محال" في "المحال ولابد لك من "محال" القراء . وهم لم يقصروا
01
للأسف لم تعجبني هذه الروايةعلى الإطلاق.أتفق مع غالبية آراء أصدقائي. أولاً: لم ترُق لي مخيلة الكاتب ولا حبكة القصة نهائياً ، أحسست في الصفحات الأولى أنني أقرأ يوتوبيا من جديد ، نفس مآسي الطبقة الفقيرة و نفس مشاكل الفساد و الفقر و الدعارة و ما إلى ذلك. لم أحس باختلاف جذري و إنما رأيت الكثير من الع.
01
عندك واحد صاحبك بتكرهه؟ اديله الكتاب ده يقراه ده تاني تجربة لي مع الكاتب. وللأسف مش أحسن من اللي قبلها أنا ما خلصتوش، وما قدرتش أساسا أخلصه قريت حوالي تلته، لا أنا فاهم حاجة ولا عارف أوصل لحاجة، ولا حتى حاسس إني ممكن أوصل لشئ في آخر الكتاب لو هو ده التجديد والأسلوب المتفرد. يبقى بلاش أحسن على الأقل ليا أنا هاركنه دلوقتي خالص يمكن أحاول معاه مرة تانية كمان كام شهر ولا حاجة
01
الرواية تقريبا تزيد علي 200 صصفحة. مرتبة إلي أقسام ترتيبا أبجديا. كل قسم عبارة عن اسم أحد ابطالها و يحكي قصته فيما لا يزيد علي 4 أو 5 صفحات علي الأكثر. وهو ما يعني وجود ما يزيد عن 40 شخصية في الرواية. و الان السؤال المطروح . كيف يمكن متابعة هذا الكم من الشخصيات؟؟؟؟؟ إن كنت مثلي ذو ذاكرة ضعيفة فستحتاج إلي ورقة و قلم لعلم شكل هرمي لعلاقات الأفراد ببعضهم. و إن كنت مثلي أيضا فستشعر بالملل بعد عدة صفحات و ستتركها لأنك ستشعر أنك تدرس للامتحان و لا تستمع بقراءة رواية. محاولة مختلفة للكتابة يطرقها نجيب محفوظ و لكن للاسف بالنسبة لي محاولة غير ناجحة
01
لقدم الرسالة تجدها لا تناسب أسلوب العصر وقد تكررت على مسامعنا هذه النصائح، ولو أنها لما جاءت من رجل كالطنطاوي فإن لها وقعا آخر
01
كتاب يعتبر دليل الامثل للتجنب المخاطر.ولكن جميع اقسام الشرطه في مصر او فيها بمزاج المسؤوول.كتاب ممل لا يشيدك الى قرائته وصلت الى نصف كتاب وتوقفت
01
ماكان الكتاب بحجم توقعاتي اطلاقا عادي جدا لا يقدم اي شي جديد شبيه جدا -كسياق قصه- بإحدى قصص ألف ليله وليله
01
مسلي يصلح للقراءة في الحمام لو مفيش ميكي جيب
01
لا أعلم لمَ كل هذه الضجة على هذه الرواية ؟ توقعت أن تكون اللغة جميلة ع الآقلمع هذا الكم من المدح لكن الرواية لم تكن بالمستوى المطلوب، حتى اللغة يوجد لديها الكثير من الاخطاء اللغوية العربية والانجليزية ايضاً، هذا غير اطالة الرواية والأحداث بشكل ممل جداً، اتفهم ان يُطال الحدث لغاية مثل روايات عبدالرحمن منيف، لكن أثير كتابها كان أقل من المستوى.
01