مرحبا بكم في الحلقة الرابعة من تاريخ الحرب العالمية الثانية خليناها في الحلقة اللي فاتت فموسوليني فاش قولب فرنسا وبريطانيا ودار تحالف مع هتلر اجي نكملو ونشوفو اشنو طرا من بعد في الف وتسعمية مية وسبعة وتلاتين هتلر غادي يدير واحد الاجتماع سري مع المستشارين د السياسة الخارجية ديالو ومع الجنرالات اجتماع لهتلر غادي يهضر الترفيه بصراحة معاهم على الأهداف الحقيقية دالريجيم. هتلر فهاد الإجتماع هضر ليهم بزاف على هداك النطاق الحيوي لي هضرنا عليه في الحلقات السابقة بلي المانيا خصها توسع في الشرق باش دير الاكتفاء الذاتي ديالها. قاليهم الجيش الألماني خصو يكون موجد مزيان اكتمالية هجوم على بولندا في المستقبل بل يوجدو حتى الامكانيات هجوم على فرنسا براسها الى اضطرات الضرورة هتلر علمهم بلا راه ضروري المانيا خصها تحرك في الشرق وهادشي غادي يقد يخلق مشاكل مع فرنسا. هتلر كان تيتمنى ان الحرب ما توصلش حتى لبريطانيا ولكن كان شاك وشبه متأكد ان المعمعة غتقد تنوض مع فرنسا. هاد الاجتماع السري كان ممنوع يتخادو فيه ولكن واخا هكاك واحد القائد العسكري كان سميتو هوصباغ كتب وخلاهم عندو هتلر كان ناوي على خزيت وكان تيوجد الحرب في السر مور هاد الاجتماع بعدة اسابيع هتلر غادي يبدا واحد حملة لي غادي يحاول فيها يعزل الناس لي عندهم سلطة عالية في البلاد ولي التفكير ديالهم غادي في الاتجاه المعاكس للتفكير ديالو ماشي ضدو ولا معارضين ولكن غي مامتافقينش معاه في الأفكار ديالو. فمثلا غادي يعزل هاديك الساعة القائد الأعلى د الجيش الجنرال فريتش. وغادي يعزل كذلك وزير الخارجية لي كان سميتو بيرين وغادي يعزل كذلك وزير الحربية لي كان الإسم ديالو بلامبرج هاد التلاتة هادو لي تعزلو كيما قلنا ما كانوش معارضين كبار لهتلر ولكن غي كان الرأي ديالهم مخالف كان فاش تيكون شي اجتماع وتيقول شي حاجة تيحاولو عطيوه الفكرة من واحد الاتجاه معاكس باش يشوف الأمور من زاوية خرى. ولكن هتلر هاديك الساعة كان باغي يبقاو غي الناس نتاع سمعنا وأطعنا غي شي واحد يبدا يتبع لك عليه. هتلر غادي يحط فبلاصة هداك وزير الخارجية. واحد النازي اللي ما كانت عندو حتى شي تجربة سابقة فهاداك ولكن بطبيعة الحال ديما تيقول نعام اس. هتلر عاوتاني غادي يزيد يكتب ويرخص لراسو سلطة عسكرية كبر من هاديك لي كانت عندو. ومع اية الف وتسعمية وتمنية وتلاتين هتلر لقى بيلا راه صافي دق الوتد ديالو مزيان فألمانيا وحقق جميع الأهداف الداخلية اللي كانت عندو موسوليني حليف ديالو والغرب بالمشاكل السياسية الداخلية اللي كانت عندو مامنظمش مزيان الأمور غادا فالصالح ديالو وفبراير الف وتسعمية وتمنية وتلاتين غادي تجي بين يديه واحد الهمزة اللي ما غاديش يزقلها. الحكومة النمساوية من الف وتسعمية وربعة وتلاتين كانت ديما هي راسها من الحكومة النازية ومن التوجه النازي. فهاديك محاولة الانقلاب لي دارت في النمسا من طرف الحزب النازي لي هضرنا عليها من قبل. واخا لي دارو هداك الإنقلاب كانوا نمساويين النمسا كانت متأكدة ان النازية لي كانت فألمانيا راه كانت تتعاونهم او تتمولهم بالفلوس وبالافكار وبان المانيا كانت تتحاول تخلق البلبلة وسط النمسا باش تضعفها وتزرب عليها. المهم في البدايات نتاع الف وتسعمية وتمنية مية وتلاتين المستشار النمساوي اللي كان هاديك الساعة كان الاسم ديالو بدا تيحاول يدير مفاوضات مع بريطانيا ومع فرنسا باش يعتارفو به بالسيادة نتاع النمسا على الطريطوار ديالها وهتلر غادي يعتبر هاد القضية هادي بحالا راه النمسا زعما راه تتخونو زعما هو باغي يصلح العلاقات من بعد هداك الانقلاب لي داروه النازيين في النمسا ولكن نمسا دابا بحالا تضربو بالموس فضهرو وتاتمشي تهضر مع بريطانيا وتمشي تهضر مع فرنسا تتحاول دير معاهدات بلا خبارو كانت باينة ان شي جاية في الطريق السفير الالماني في النمسا هاديك الساعة ولي كان الاسم ديالو فرانس فان بابن غادي يطلب من هتلر يديرو واحد القمة دبلوماسية مع نامسة قاليه اجي نعرضو عل المستشار النمساوي ونجيبوه من فيينا ويتلاقا معاك الراس فالراس وتناقشو بجوج فهاد المشاكل هادي غادي يقبلو هاد العرض هذا. غادي يجمع واحد الوفد صغير معاه. وغادي يشد الطريق من فيينا لميونيخ. فاش غيوصل ميونيخ غادي يلقى بلا هتلر را متيتسناهش تما. فغادي يلقى واحد الوفد نتاع العربات تماك تيتسناوه. غادي يهزوه هو وهادوك شوية د الناس لي جاو وغادي يشدو بيهم الطريق غادي يخرجوه من ميونيخ وغيبقاو شادين به الطريق ارا ما تجريها را ما تجري غادي يدوزو على غادي يدوزو على صافي كاين المنزل الشخصي نتاع هتلر وغيبقاو شادين الطريق. فشوشنيك غادي يبداو يدخلو الشك فين داييني هادو. المهم غادي يبقاو طالعين مع واحد الطريق غادا طالعة فواحد الجبل تيدورو على داك الجبل وطالعين طالعين طالعين حتى غادي يوصلو لواحد وسط الجبل وتما غادي يوقفو. غادي يقولو ليه نزل غينزل معاهم غادي يبقاو غادين واحد الشوية حتى غادي يوقفو على واحد الباب كبير د الحديد وسط الجبل غادي يحلو هادوك البيبان د الحديد وتيبان ليه واحد فاق طويل غادي وسط الجبل شو شنيك دابا تيقولها الخلعة طلقي مني المهم غادي يدخلوه وغادي يبقاو غادين معاه فهداك النفق طويل المظلم واللي كانوا واقفين في الجناب ديالو دوك كان واحد نتاع الحزب النازي تيكون عسكري واقف هاكا وشاد شعلة دالعافية فيديه هداكشي باش مضويين النفق غادي يوصلو لخر نتاع النفق وغادي يدخلو لواحد البيت صغير لي الحيوطا ديالو مدهبين شوشنيك يمكن ديك الساعة فاش دخلو لهاديك الغرفة صغيرة غيكون بدا تيقول صافي هنا غادي يقرقبو عليا هادي هي اللخرة ديالي. ولكن دازت غي شوية هو بدا تيحس بهاداك البيت تيتحرك. هداك البيت كان غي سانسور وبقى طالع بيهم طالع طالع طالع حتال القمة نتاع الجبل. فاش غيوصلو غادي يتحلو البيبان د السانسور وتما غادي يبان ليه واقفين موراه الجينرالات ديالو كلهم فواحد المشهد مهيب هتلر دار ليه هاد القضية بحالا لاعب معاه شي حرب نفسية بغا بلعاني يخليه مخلوع ومتوتر وماعارفش اش غادي يطرا هاد البلاصة فين غادي تلاقى به هتلر كانت تتسمى عش النسر حيت كانت واحد البلاصة لي جات فالراس د الجبل بحال العش نتاع النسر وهتلر كان عزيز عليه يجيب الديبلوماسيين يتلاقاو معاه تما بحالا تينفخ عليهم الريش ديالو كان تيسحابو غادي يمشي غادي بقى مع هتلر الراس فالراس بوحدهم فميونيخ لقى راسو فالراس نتاع عش النسر مع هتلر او موراه الجنرالات ديالو كاملين هتلر ما غاديش ضيع الوقت وغادي يبدا تيعرض عليه في الطلبات ديالو. وبدا تيهضر معاه بواحد الطريقة صارمة. اول طلب قاليه هو غادي يتحرر جميع الناس النمساويين اللي عندك في البلاد كاع هادوك اللي تشدو ايامات الانقلاب رخيهم من الحبس الطلب الثاني قال ليه الجيش النمساوي خصو غتولي عندو واحد هاد مع الجيش الألماني. يعني بحالا غادي يولي الجيش النمساوي تحت السلطة نتاع الجيش الألماني. المهم شو شنيك فهاديك اللحظة غادي يحاول لي تفادى ما امكن انه ما يعطي حتى شي وعد بقى غي ساكت تيتصنت او فلخر قاليه انا غنرجع للنامسا او غنشوفو غادي يرجع بحالو للنامسا او غادي يكون الرد ديالو مفاجئ لهتلر غادي يعلن على استفتاء وسط النمسا يعني بحالا رفض المطالب دهتلير وقاليه انا غادي خلي الشعب هو لي غادي يقرر. هتلر غي سمع ان راه بغا يدير استفتاء فقد الأعصاب ديالو وبدات تتجيه الحالة. وهتلر غادي يصيفط لشوشنيغ غادي يطلب منو انه يوقف حالا هاديك القضية د الاستفتاء ولكن شو شنيك غادي يرفض. هتلر غادي يعاود يصيفط ليه غيقوليه يا اما غتوقف هداك استفتاء ولا راه غادي تنوض الحرب بين المانيا وبين النمسا? عاوتاني غادي يرفض الطلب وهنا الجيش الألماني غادي يتوجه لحدود النمسا هتلر غادي يدخل بالجيش ديالو للنمسا وفي الطريق ديالو غادي يدوز حتى على هاديك المدينة الصغيرة فين كانت تولد هو نيت وغادي يوصل حتى لفيينا وفيينا غادي يعلن نتاع النمسا الألمانية. هاد لي كانت تتسمى الأنشلوس. رد الفعل العالمي كان عبارة على احتجاجات خفيفة ما كانتش شي حاجة فهتلير باش هاد د النمسا لألمانيا غيقول ليهم انا ما درت والو هادي كانت هي الإرادة دالشعب النمساوي. غيقوليهم راه فألف وتسعمية وتمنطاش والف وتسعمية وتسعطاش شحال هادي راه كانت النمسا بالشعب ديالها اللي الأصل ديالو نيت من المانيا كانت باغا تنضم لألمانيا هاديك الساعة ولكن بطبيعة الحال هاديك الساعة دول التحالف لي غلبات مقبلاتش بهاد القضية ففرنسا والنجليز ما دوزوش ربع سنين في الحرب العالمية الاولى وهما تيدابزو وتيتقاتلو باش فلخر فاش تخسر المانيا يكبروها ويزيدو ليها النمسا دول التحالف هاديك الساعة كانت منعات الرغبة دالنمسا والشعب النمساوي انه ينضم لألمانيا. بهاد الحجة هادي فألف وتسعمية وتمنية وتلاتين هتلر غادي يبرر بهادشي د النمسا وغادي يقول للعالم بلي هذا راه ماشي هذا ماشي هجوم ولا احتلال بل هذا هو الرغبة الشعب النمساوي في الإنضمام لألمانيا. هتلر دابا سالا مع النمسا وولى تيشمشم عاوتاني واش كاين مايدار مزال مكملش العام د الف وتسعمية وتمنية وتلاتين غادي تعاود عاوتاني تبان واحد خرا جديدة لي كانت مع تشيكوز لوفاكيا هتلر فاش شاف ان دول التحالف مكعراتش بزاف على الكريز د النمسا ولى تيطمع دابا فواحد الجزء نتاع تشيكوزلوفاكيا فعلى الحدود بين تشيكوزا لوفاكيا وبين المانيا كانت واحد المناطق جبلية تما لي كانت تتسمى لي تتبان ليكم في الخريطة بالوردي. هاد هادي كانت دايرة بمنطقة بوهيمية وكانوا تيعيشوا فيها سكان اللي الأصل ديالهم الماني عندهم عرق الماني فالصيف نتاع الف وتسعمية وتمنية وتلاتين الحزب النازي الألماني غادي يبدا يشجع السكان تاع هاديك المناطق باش يوليو يطالبوا بالحكم الذاتي ديالهم وبالإستقلال ديالهم من شيكو والدريعة كيما العادة هي انهم كانوا مقموعين من طرف الحكومة التشيكوزلوفاكيا وانهم كانوا تيتكرفصو عليهم حيت هوما من عرق الماني كوزلوفاكيا دابا فهاد اللحظة ولات خايفة انه يقد يطرا ليها كيما طرا للنمسا. ما غاديش تعطل بزاف او غتبدا تحرك فالقوات العسكرية ديالها مغاديش يخليو هتلر يقولبهم كيما قولب النمسا. شيكوز لوفاكيا دابا مستعدة للحرب. وهاديك المنطقة دسوداتيلاند كانت واحد المناطق جبلية وعيرة والجيش الالماني صعيب عليه انه يهجم منها ولا يدوز منها باش يدخل التشيكوزلوفاكيا. والجيش التشيكوزلوفاكي كذلك مكانش تيجيش صغير. فكان مجهد هز مزيان ومتريني مزيان هتلر فاش غادي يشوف الجيش التشيكوزلوفا كيبدا تيتحرك عاوتاني غادي يتعصب مزيان وغتجيه الحالة الشيكوزلوفاكيا ان لا التحدي ولكن هو الجيش ديالو ما يقدش يحركو بسهولة فهاديك الجبلية الوعرة. غادي يدوز الصيف نتاع الف وتسعمية وتمنية وتلاتين وهاد الكريز معلقة يعني ما باين والو شنو غادي يطرا. غي غايتسالا الصيف وغادي يدخل الخريف هتلر لي مازال معصب وفيه الحالة غادي يهضر مع الجنايات ديالو غيقوليهم صافي وجدو راه حنا غادي ندخلو لتشيكوز لوفاكيا غادي يدير واحد الحملة د البروباجاندا غيبقى يهضر مع الشعب غادي يقول ليهم را حنا ما باغينش نهاجمو تشيكوزلوفاكيا حنا باغين نحافظو غي على الحقوق وندافعو على حقوق الطبقة ذات العرق الألماني اللي مقهورة ومحقورة تما. كلشي ولى عارف دابا ان هتلر عوال على خزيت مع تشيكوزلوفاكيا. وأن القضية غادي تولي شي كريز اللي خايبة وهنا غادي يبانو واحد الجوج نتاع الشخصيات اللي غادي يدخلو مزيان باش يعتقو هاد الموقف. الشخصية اللولة واللي ما كانتش متوقعة هي موسوليني موسوليني كانت هاد هادي مقلقاه ودايرة ليه الارارة فواخا موسوليني حتال اتيوبيا فإفريقيا وواخا كان تدخل في الحرب الأهلية نتاعي اسبانيا موسوليني كان خايف ان هاد اللي مع تشيكوز لوفاكيا غادي تقد تجبد عليه واحد الحرب اللي غاتكون مع فرنسا ومع بريطانيا من بعد كاع حتى مع الاتحاد السوفياتي وهادشي كامل علاياش? على واحد المجموعة جبلية صغيرة سميتها موسوليني ماكانش باغي هاد القضية تطرا وغادي يلقى واحد الحليف ولي هو الشخصية التانية لي تدخلات مزيان باش تعتق هاد لي هو الوزير نتاع بريطانيا هاديك الساعة هاد هدا كان ولى هو الوزير الأول دبريطانيا فألف وتسعمية وسبعة وتلاتين يعني غي عام قبل هاد نتاع تشيكوسلوفاكيا وكان واحد الإنسان من نيتو كان باغي يحل هاد المشاكل كلها بطريقة سلمية كان ديما تيحاول يبردهم فهاد تا هو كان من هادوك الناس القدام فبريطانيا اللي كانوا تيظنوا ان معاهدة فيرساي واحد المعادلة قاسية وغير عادلة بالنسبة للشعب الألماني وكان تيحاول ديما يلقى حلول عقلانية وسلمية الحل لهاد المشاكل هادي هاديك الساعة فاش كان هو الوزير الأول كانوا تيبانو ليه الفرنساويين ضعاف ميمكنليهش يعتمد عليهم بهاديك الخطة الدفاعية اللي عندهم وهاديك العقلية وهاداك الجيش اللي ماغاديش مع التطور التكنولوجي العصري الحديث اللي كان طاري ديك الساعة الجيش الفرنسي كان كبير فالعدد ديالو ولكن مكانش تايق في القدرات العسكرية ديالو ومن الجهة لخرى الميريكانيين كانوا كاع كفس ميريكان كيما قلنا كانت ديك الساعة غتكون معزولة مباغاش صداع الراس في اوروبا تماما كان مشكاك بزاف في الاهداف نتاع امريكا على المدى الطويل. فراه العلاقات الزوينة ديال الصداقة لي بانت ما بين بريطانيا وما بين الولايات المتحدة الأمريكية لي صاوبوها راهوما دميريكان مع دالنجليز. ماشي برلين شامبرلين في العهد ديالو مكانش تيشوف في امريكا كحليف قوي لي يقد يعتمد عليه. المهم كان تيبان ليه ان الدخول في حرب من اجل هاديك ماشي في المصلحة د بريطانيا تماما. بريطانيا الى دخلات في حرب دابا سواء ربحات الحرب ولا خسراتها الاقتصاد ديالها غادي يتأتر بزاف وغاتقد تحول لواحد الدولة لي غادي يهلكوها الكريديات. تا بحال موسوليني ماكانش مستعد انه يدخل فواحد هاد الحرب اللي غتولي كبيرة على واحد المجموعة جبلية صغيرة شامبرلين كان ديما عاوتاني تيتفكر الملايين د البشر رجال وعيالات ودراري صغار لي ماتو في الحرب العالمية الاولى على والو بهاد المنطق هذا ومن هاد المنظور هذا غادي يتنظم في الف وتسعمية وتمنية وثلاثين واحد في ميونيخ لي غادي يتجمع فيها نتاع النجليز نتاع فرنسا نتاع الطاليان وهتلر نتاع المانيا باش يقرروا المصير نتاع ونتاع تشيكوزلوفاكيا النتيجة اللخرة نتاع هاد د ميونيخ هي غادي تعلن تاع هاد لألمانيا. بريطانيا وفرنسا الطاليان غادي يعطيو لهتلر فطابق من فضة وهاد نتاع ميونيخ كانت واحد النقطة تحول كبيرة لي غادي يجيو موراها احداث اللي غادي توصلنا للحرب العالمية الثانية. ولكن هادشي غادي نكملو نهضرو عليه في الحلقة الجاية فشكرا على الاستماع وكيما العادة الا عجبكم الفيديو كليكيو على صابوني وديرو ليه بارطاج باش تعمل فائدة الى اللقاء